فادى وامه العائلة فاء

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

يعطى ظهره لزوجته التى كانت في احضان رجل اخر يستلقى على جانبه الايسر فتفعل فيفيان المثل وتستلقى على جانبها الايسر مثله وتعطيه ظهرها وترفع ساقها اليمنى وتمسك بجسد زوجها وعشيقها خلفها يمرر قضيبه على جسدها حتى يجد طريقه الى فتحتها فيقوم بطعنها به بقوه فتصرخ فيفيان من الالم وتتشبث بجسد زوجها مما يجعله يزيد من سرعه مضاجعته لأمي التى اصبحت تصرخ بقوه من قسوه فيليب معها وصارت فيفيان تشاركها في صراخها فالمراتين يصرخان بشكل غير طبيعى لم يكن صراخ أمي يهدا الا عندما يقوم فيليب بوضع اصابعه داخل فمها كى تمصها وفيفيان على الناحيه الاخرى تواصل اهاتها وفاروق خلفها يتحسس صدورها وهو يضاجعها وهي تمد يدها تداعب بظرها وهي تنظر الى زوجها الذى تحرك من فوق أمي وجعلها تجلس على ركبتيها ويديها بجوارهما ووقف خلفها ودفع قضيبه في فتحتها بقسوه فتشبثت أمي بالفراش بقوه وتاوهت في محن قبل ان تمتد يد فيفيان تتحسس مؤخرتها وفاروق خلفها يضاجعها ويداعب بظرها بقوه ان منظر قدمها المعلقه في الهواء واصابعها مثنيه يدل على مدى شهوتها فحركه فاروق كانت سريعه واصاصبعه الخبيره تعرف اين تتحرك فالبلل اصبخ يغرق قضيبه وبظرها اخرج فاروق قضيب

ه بعد لحظات ثم جعل رفيقته تستلقى على ظهرها ثم قام بوضع قضيبه داخلها بقوه فاغمضت عينيها من اللذه ثم فتحتهم فوجدت أمي تنحنى عليها فتقبلها من شفتيها قبل ان تتحرك أمي الى ناحيه اليسار قليلا بعد ان اخرج فيليب قضيبه منها وانحنى يلعق لها فتحتها ووضعت أمي راسها على بظر فيفيان سنتميترات قليله تفصل بينها وبين قضيب فاروق الا انها لم تقترب منه ظلت تتحسس بظر فيفيان وتلعقه كلما سنحت لها الفرصه وفيليب خلفها يطعنها بقضيبه في غضب لاقترابها من جسد فاروق ويصفعها على مؤخرتها كى تفيق من شهوتها خرج قضيب فاروق من فتحه فيفيان فوصلت أمي اليه بشفتيها ووضعت راسه في فمها الا ان يد فيليب كانت اسرع منها فجذبها من شعرها بقسوه كى تبتعد عنه ثم بدا يصفعها في عنف على مؤخرتها لعدم سماع اوامره ثم اخرج قضيبه منها والقى بجسده على الفراش وطلب منها ان تجلس فوقه وكذلك فعل فاروق وفيفيان كلا المراتين تجلسان على قضبان عشاقهم كان المنظر فوق الخيالى فاجسادهم الطريه تتراقص فوق الرجلين وصرخاتهم تعلوا في المكان كان الجو مثيرا للغايه وأنا اشاهد عرضا جنسيا من الطراز الرفيع امراتين ذوات جمال صارخ تضاجعان عشيقيهما بمنتهى المجون كانت فيفيا

ن تقفز فوق قضيب عشيقها وهي تواجه مكان اختبائى فتذكرت انني معهم في الغرفه فنظرت الى مكانى وابتسمت ثم التفتت ناحيه أمي وقبلتها وهي تقفز فوق قضيب زوجها من شفتيها قبله جعلتنى اعض على شفتي من الغيظ فكيف لا اشترك في ذلك العرض الرائع قطع قبلتها رفيقها الذى رفعها عن جسده ثم جعلها تجلس على ركبتيها وكفيها فظهرت مؤخرتها العريضه أمامي ثم وقف خلفها فاروق ووضع قضيبه على فتحه مؤخرتها فضحكت فيفيان وقالت له انت لسه فاكر فضحك فاروق وقال لها طبعا انا عمرى ما انسى قالها وهو يدفع قضيبه الى فتحتها التى استقبلته بترحاب ومعها صرخه عاليه معلنه استمتاعها بوصول حبيبها الى مقره فهو اول من اخترق تلك الفتحه كانت أمي تنظر اليهم بلهفه يبدو ان منظر فيفيان وهي تمارس الجنس من مؤخرتها قد اثارها فعيناها تلمعان بطريقه لم ارها من قبل ثم قامت من فوق قضيب فيليب و نزلت تمصه وشاركتها معها فيفيان فقد كانت قريبه منه وفاروق خلفها يطعن مؤخرتها بعنف ويجذبها من شعرها وأمي امامها تستلقى على جانبها الايسر بجوار فيليب الذى ترك قضيبه لزوجته وما ان انتهت حتى التفت ناحيه أمي التى رفعت ساقها اليمنى في الهواء توقعت ان يقوم فيليب بادخال قضيبه

في مؤخرتها الا انها جذبت قضيبه وادخلته في فتحتها الاماميه وهي تعطيه ظهرها كانت أمي في ذلك الوضع مفتوحه أمامي تماما اشاهد كل جزء في جسدها وفيليب خلفها يطعنها بقضيبه طعنات متتاليه وهو يعتصر صدرها بيد والاخرى يمدها الى فمها فتمص اصابعه بلهفه وخلفهما فيفيان وفاروق اللذان غيرا من وضعهما والقت فيفيان بنفسها على الفراش ونام فوقها فاروق واصبح يضاجعها بطريقه رومانسيه مليئه بالقبلات والاهات اثارت رومانسيتهما أمي فطلبت من فيليب ان يخرج قضيبه ونامت بجوار فيفيان وفتحت ساقيها لفيليب الذى اخذ مكانه بينهما وضاجع أمي بنفس الرمانسيه التى يعامل بها فاروق فيفيان كانت أمي اكثر سخونه فكانت تمرر يدها على ظهر فيليب وتحتضنه وتقبله فلم يتحمل فيليب وقذف لبنه داخلها وظلت أمي تحتضنه حتى بعد ان قذف بداخلها تقبله وتهمس في اذنيه بكلمات رومانسيه لحظات وتبعه فاروق وقذف في فيفيان التى قامت مسرعه ومسحت اثار اللبن من داخلها لحظات وقام فيليب من فوق أمي واخرج قضيبه من فتحتها وظلت أمي راقده على ظهرها لحظات وبدا الجميع في الحديث والضحك ولاحظت ان فيفيان تتابع نظرات فاروق لأمي الذى كان محدقا بها طوال الوقت ان جمالها الباهر وجس

دها الرائع بالاضافه الى حاله السكر التى وصلت اليها تسببت في اثارته فقضيبه ظل منتصبا حتى بعد ان قذف لبنه اثناء الحديث طلبت أمي ان يصبوا لها كاسا اخرا وكانت الزجاجه فارغه فقام فيليب لاحضار زجاجه أخرى ما ان خرج من الغرفه حتى همست فيفيان في اذن أمي بشيئا ما جعلها تقتقه بصوت عالى ثم تنظر الى فاروق نظره لا تبشر بخير خرجت بعدها فيفيان من الغرفه الا ان موقعى كشف لى ماذا تفعله انها تقف خلف الباب تراقب الطريق عندما ادرت راسى ناحيه الفراش وجدت أمي تفتح ساقيها وهي لازالت مستلقيه على ظهرها وتشير لفاروق باصبعها انى ياتى اليها لم يتانى فاروق بل انقض على أمي مسرعا ينام فوقها يقبل شفتيها وهي تقتقه بصوت عالى وهو يتحسس كل شبر في جسدها الابيض العارى تغيرت نظرتى لها في تلك اللحظه انتهت كل ذره احترام اكنها لها انها لم تعد الام التى احترمها انها ساقطه تفتح ساقيها لكل رجل كى تشبع نزواتها ورغباتها ان فاروق لم تقابله الا مرة واحده في حياتها وها هي تضاجعه بكل فجر ومجون تحتضنه بذراعيها وتفتح ساقيها عن اخرهما فينزلق قضيب فاروق الى داخلها ممتزجا بلبن فيليب الذى لم يخرج بعد قبلات ساخنه تبادلها الاثنين وفيفيان في الخ

ارج تماطل فيليب حتى يتسنى لهم الاندماج اكثر لقد انقلب السحر على الساحر ان أمي وفيليب خططوا كى يبعدوا فيفيان عنهم بوضع فاروق في طريقها الا ان فيفيان هي من وضعت فاروق في طريق أمي فمن يدرى ماذا سيفعل فيليب لو راى غريمه يضاجع عشيقته فاروق وأمي لازالا مندمجين في مضاجعتهما الساخنه اهات أمي تعلوا وفيليب في الخارج يتسائل عن مصدر الاهات وفيفيان تقول له خليك هنا بلاش تدخل احسن انها تقول له بطريقه غير مباشره ادخل وشاهد ماذا يفعلون من ورائك ثم وقفت في طريقه كى تمنع دخوله وهي تقول له عشان خاطرى بلاش خليك هنا فدفعها فييب وانطلق الى داخل الغرفه وهي خلفه تضحك في خبث فقد استطاعت ان تهرب من الفخ الذى اعدوه لها فزوجها سيرى الان عشيقته التى تركها من اجلها بين احضان غريمه القديم وبالفعل دخل فيليب الى داخل الغرفه فوجد فاروق فوق أمي يضاجعها كان فاروق معطيا ظهره للباب ونائم فوق أمي يحرك قضيبه داخلها وهي تتاوه وتلف ساقيها حول خصره تحول وجه فيليب الى اللون الاحمر من الغضب وتوجه الى الخارج ارتجفت وأنا اتخيل ماذا سيكون رد فيليب لما يحدث معت صوت خطواته وهو عائد وزوجته تتبعه ويدخلون الاثنين فوجدت في يده عبوه الملين

الذى يستخدم في تسهيل دخول القضيب الى الفتحه الشرجيه توجهت فيفيان الى فاروق وتحسست ظهره وهو يضاجع أمي حتى وصلت الى مؤخرته فتحسستها ثم تسلل فيليب بخفه وقام بوضع القليل من السائل على يد فيفيان التى دهنت بهم مؤخره فاروق بخفه وهو يقول لها لا يا فيفيان مابحيش كده قالها وهو يقذف لبنه داخل أمي وفيليب خلفه يدهن قضيبه بالسائل وفيفيان تفتح مؤخره فاروق بيدها لزوجها وفاروق يواصل اعتراضه ظنا منه ان فيفيان تداعبه قضيب فيليب الان مواجه لفتحه فاروق وفيفيان تنظر الى زوجها وتشير له بعينيها ان يكمل طريقه انها تعطيه اشاره البدء لاغتصاب فاروق وبالفعل اندفع قضيبه الى داخل مؤخره فاروق الذى اطلق صرخه ملتاعه لم اسمع مثلها في حياتى نظره الم رهيبه ارتسمت على وجهه وقضيب فيليب يواصل توغله داخل فتحته حاول فاروق ان يغلق مؤخرته الا ان فيفيان وفيليب كانا يفتحانها بعنف حاول ان يهرب الا ان أمي كانت متشبثه به قضيب فيليب كان يخترقه حتى وصل الى اخره وصرخات فاروق لا تتوقف وضحكات أمي تزداد انها لا تدرى ماذا يحدث حولها فهى سكرانه للغايه لحظات وافضى فيليب غضبه وقذف لبنه في مؤخره فاروق ثم جذب قضيبه منه وفك ارجل أمي من حوله فقفز

فاروق من فوق أمي وهو يمسك مؤخرته التى كانت تؤلمه ولبن فيليب يخرج منها ولبنه ينساب من فتحه أمي ممتزجا بلبن فيليب انه ينظر الى فيليب بغضب الا انه ادرك ان معركته خاسره فثلاثتهم مجتمعين عليه فلملم ملابسه ولم ينطق بكلمه وخرج مسرعا من الشقه ونظر فيليب وزوجته الى أمي التى لازالت تضحك من الموقف وقال لزوجته عاوزين ننزلها تحت فارتدوا ملابسهم ووضعوا على أمي كلوتها و فستانها فقط ولاحظت ان أمي اختطفت ذلك القضيب الصناعى وامسكته في يدها وهي لازالت تضحك ثم توجهوا الى خارج الشقه فخرجت خلفهم متسللا حتى وصلوا الى شقتنا فدخلوا واغلقوا الباب ورائهم لحظات ودخلت خلفهم ويبدو انهم كانوا يبحثون عنى ما ان وجدونى حتى وضعوا أمي على الاريكه الموجوده في الصاله ثم طلبوا منى ان انقلها الى غرفه النوم وان اجعلها تنام جيدا حتى تفيق نظرت اليها فوجدتها نائمه لم اسالهم عما حدث لها بل تركتهم يرحلوا مسرعين وجلست على الكرسى المقابل اتامل أمي والحاله التى وصلت اليها كان منظرها مغريا وهي نائمه على جانبها والفستان مرفوع يكشف فخديها الرائعين وحلماتها المنتصبه تبرز من خلاله نظرت الى وجهها فوجدتها مفتوحه العينين فصعقت فهى كانت نائم

ه منذ قليل فوجدتها تنظر الى وهي مبتسمه ثم تعتدل في جلستها وهي تبتسم ابتسامه خبيثه وتنظر الى بطريقه خليعه وهي تقول خلاص مشيوا؟ كنت لا ازال مندهشا من استيقاظ أمي بتلك السرعه ولكن من الواضح انني لم استوعب تاثير الخمر عليها حتى الان فهى لم تكن نائمه انها كانت تصطنع النوم حتى يرحلوا ثم يخلوا لها الجو معى نظراتها لى وطريقه كلامها معى لا تبشر بخير فتلك ليست طريقه تحدث ام مع ولدها انها طريقه امراه لعوب تغرى رجلا لتجذبه اليها فما ان تاكدت انهم لم يعودوا معنا في الشقه حتى اعتدلت في جلستها واصبحت مواجهه لى ثم قامت بتحريك يدها اليسرى على جسدها من فوق الملابس تتحسسه حتى وصلت الى ثديها فامسكته قليلا ثم اكملت طريقها الى فمها فقامت بمص اصبعها السبابه بطريقه خليعه وهي تبتسم لى ثم قامت بالجلوس على ركبتيها فوق الاريكه وقامت برفع فستانها قليلا الى الٲعلى قليلا فانكشف جزء من افخادها البيضاء الناعمه الطريه انني ارى افخادها طوال الوقت ولكن لا ادرى لماذا اليوم انظر الى افخادها بمثل ذلك الشيق افخاد بيضاء ملفوفه ناعمه كل قطعه بها تنادينى كى انتقم منها تقبيلا ولحسا ولكن ما فعلته بعد ذلك جعلنى انسى افخادها الرائع

ه فقد انزلت فستانها مرة أخرى ورفعت يديها الى خصرها ثم الى صدورها وقامت بفك ازرار فستانها حتى اصبحت معظم اثدائها أمامي فقامت بامساكهم من فوق الملابس وضمهم معا فانضموا معا وخرج جزء كبير منهم خارج الفستان ازداد توترى بعد تلك الحركه فقد بدات اثار وافكر في افكار شيطانيه لما يمكن ان يحدث بعد قليل فمنظر اثدائها البيضاء الطريه المشدوده ذات الحلمات المنتصبه وهي تضمهم معا كان في غايه الروعه ان تاثير الخمر جعلها امراه أخرى انني ساقوم الان واتركها وحيده ولكننى اذا فعلت هذا فلن اعرف ماذا تريد منى وما ترمى اليه سانتظر ولكننى ساكون حذرا انزلت يدها الى نهايه الفستان ثم قامت برفعه الى الٲعلى حتى نهايه فخدها فظهر كلوتها أمامي تريثت قليلا ثم اكملت طريقها حتى رفعت الفستان الى ان ظهر صدرها كاملا احتقن وجهي من الاثاره لم ادرى لماذا فانا شاهدتها الاف المرات وهي عارية لا اعلم لم انا مثار لتلك الدرجه في ذلك اليوم تمنيت في داخلى لو تتوقف الان ولكن الامور بدات تخرج عن السيطره فقد خلعت فستانها تماما واصبحت بلكبوت فقط جسدا ابيضا ناعما ملفوفا يفيض بالحيويه لا تظهر عليه اثار عمرها فجسدها لا يختلف كثيرا عن جسد الفتيا

ت الصغيرات حلمات منتصبه بطن رائعه خصر نحيل بحثت في جسدها عن شيئا قبيح يجعلنى انفر منها واقوم من مكانى الا انني فشلت في ايجاد ذلك الشيئا فكل منطقه في جسدها جميله مفعمه بالحيويه تصرخ طالبه للجنس فيداها تتحسسان افخادها حتى تصلان الى بطها ثم تمسك اثدائها تعتصرهم ثم تنزل يدها اليمنى الى بطنها ثم الى كلوتها تتحسسه من الخارج ثم تصعد الى ثديها مرة أخرى وتنزل يدها اليسرى تتحسس بطنها ثم كلوتها وهي مبتسمه لا ترفع عينيها من على عيناى ثم رفعت يدها اليسرى الى ثديها واعتصرت ثدييها معا ثم نزلت الى بطنها تتحسسها بهدوء وخصرها يتمايل اثناء ذلك ثم تمد يدها الى مؤخرتها تتحسسها قبل ان تنحنى وتضعيدها على الطاوله التى تفصل ببنى وبينها فتدلت اثدائها أمامي في منظر مثير ان حركاتها تجعلنى اسير الجلوس امامها فانا اريد الهرب ولكنى الاثاره تجعلنى لا اقوى على فعل ذلك اعتدلت ثم انزلت قدميها على الارض ووقفت أمامي تتمايل وهي تضع يديها على طرف كيلوتها ثم استدارت فظهرت مؤخرتها والكلوت محشورا في داخلها فلم تحرمنى من رؤيتها وهي عارية باكملها فانزلت الكلوت وهي تبرز مؤخرتها تلك المؤخره البيضاء العريضه البارزه العذراء التى لم

ارى اروع منها من قبل فهى كانت بارزه الى الخلف بقوه مما يجعلها تترجرج في كل حركه تتحركها بالاضافه الى بروز جانبيها مما يمنحها منظرا مهيبا ويختم تلك اللوحه الجماليه خصر أمي النحيل الذى يبرز جمال تلك المؤخره التى لم ارى مثيلها في حياتى كلما انزلت كلوتها الى الاسفل ازدادت ضربات قلبى عنفا وبدا العرق يتصبب فوق جبينى لم اعد اشعر بقضيبى الذى كاد ان يخترق ملابسى من شده انتصابه انزلت كلوتها بالكامل واصبحت عارية تماما أمامي مؤخرتها الرائعه تترجرج أمامي في هدوء استدارت وواجهتنى ببظرها المنتصب املوث بلبن فاروق وفيليب رائحته تصل الى انفي فتزغزغ رغباتى في ان العق ذلك البظر ذو الشفرات الرائعه الذى لا توجد به شعره واحده ابيضا تماما على عكس النساء الاخريات فمعظم النسوه تكون تلك المنطقه عندهم سمراء او داكنه اللون الا أمي فكانت بيضاء ناصعه البياض لا يختلف لونه عن باقى جسدها وضعت ركبتيها فوق الطاوله القصيره واصبحت تجلس فوقها اقتربت منى اكثر واصبحت المسافه بيننا اقل من ذى قبل يداها تتحسسان كل قطعه في جسدها بنهم وعيناها لا تتحركان من فوق عيناى ثم قامت بالاقتراب اكثر حتى اصبحت على حافه الطاوله للحظات تخيلت ان

كل ما يحدث أمامي هو حلم قبيح او كابوس رهيب كالذى رايته في السابق الا انها قامت بالانحناء والاقتراب منى هاهى تضع يديها على المقعد الذى انا جالس عليه انفاسها المملؤه برائحه الخمر تلفح وجهي ان ما يحدث أمامي حقيقى ليس حلما جسدها العارى يقترب منى شفتيها تقتربان في هدوء حتى اصبحت انفاسنا واحده حراره تنبعث من جسدها جعلتنى اريد الاقتراب منها اكثر من ذلك هاهى شفتيها تلمسان شفتاى في قبله لم ارى مثلها من قبل قبله ساخنه امتصت فيها شفتي العليا وهي تدفع بعضا من لعابها داخل فمي بلسانها وتبحث عن لسانى كى تداعبه هاهى تجده فتلتحم السنتنا في لقاء ساخن داخل فمي وأنا في قمه اثارتى واندهاشى فما تفعله أمي تخطى حدود المالوف وغير المالوف انها تدفعنى كى امارس الجنس معها كنت اظن ان تاثير الخمر سيجعلها تتوقف عندما خلعت ملابسها او ان تعرض مؤخرتها أمامي ولكننى لم اتخيل انها ستكسر الحاجز الذى بينى وبينها حاجز الامومه انها تجلعنا ننزلق الى منطقه اللا عوده فاذا ما مشينا في ذلك الطريق فاننا لن نعود كما كنا في السابق فعلى الرغم مما حدث في الماضى الا انها كانت حريصه على الا نتخطى تلك الشعره التى تفصل بين علاقه الام بابن

ها نفعل ما شيئانا الا ذلك ولكن مهلا ان تلك المراه التى أمامي ليست أمي انها ليست الا عاهره ساقطه تندفع وراء شهواتها بطريقه طائشه فهى لم تتورع عن ممارسه الجنس اليوم مع رجل لم تره الا مرة واحده في حياتها وعرفته عن طريق عشيقها الذى تنام معه بعد ان مارست السحاق مع زوجته ذلك السحاق الذى تعلمته من ابنه اختها وابنه جارتها الطفلتان الصغيرتان بعد ان شاركت الفراش مع زوج اختها وذلك بخلاف علاقتها مع الناظر التى استمرت لشهور عديده انها ليست ام طاهره او قديسه انها عاهره يمتلئ جسدها بالشهوه التى لا تجد من يطفئها ولكننى انا من سيطفئها نعم لم تبحث عن رجال اخرون وأنا موجود انني اعلم انها ترغب في مثلما ارغب فيها فهى من اعترفت بذلك هي من شجعتنى على ذلك فقد جلست أمامي عارية تفتح ساقيها أمامي وأنا ادهن اظافرها بالطلاء قبل ان تصعد لفيليب في اول مرة لو تشجعت يومها ما كانت صعدت له وكانت اصبحت ملكى ولكن خوفي وترددى هو من جعلنى اتوقف لن اتوقف اليوم ساعلن امتلاكى لجسدها اليوم لن ياخذها رجل اخر منى كل تلك الافكار الشيطانيه مرت في عقلى في ثوانى وهي لازالت تقبلني بشهوه ويدى اليمنى ترتفع في بطء حتى وصلت الى اكتافها ال

عارية فمددت يدي في تردد كى افعلها الا ان ثمه شيئا في داخلى يجعلنى اتوقف قبل ان المسها قبلاتها تزداد سخونه شيطان ماهر يتسلل الى عقلى يزيد من وساوسى يعرض مشاهد لها وهي ترقص مع زوج اختها وهي تلعق جسد فيروز وهي تقبل قضيب فيليب وهي تفتح ساقيها لفيفيان وهي تقبل شفتاى فرح وهي تترك جسدها لهانى وهي تتاوه تحت فاروق وجدتنى اعتصر اكتافها امتص لسانها الموجود داخل فمي يدي تمر على ظهرها حتى تصل الى مؤخرتها تلك المؤخره التى لم اتخيل في يوم من الايام ان امسكها بيدى فهناك دائما حواجز تضعها أمي وحدود في علاقتنا كان من ضمنها لمس جسدها فلم يكن من الجائز ان المسه او امسك اى قطعه منه الا باذنها ولم تاذن لى ابدا ان المس تلك المؤخره التى ما ان لمستها حتى اخذتنى الى عالم اخر ان يدي تغوص فيها كلما توغلت فيها اكثر فهى كانت طريه ناعمه تترجرج كلما لمستها سحبت يدي من عليها ثم احتضنت عنقها بيداى وبادرتها القبل صرت انا من يقبلها واختطف شفتيها الجميلتين بين شفتاى شفتان رائعتان لطالما قبلتهما ولكن اليوم كان طعمهاما مختلفا فمذاقهما اليوم كان مليئا بالجنس الممزوج بالمشاعر الدافئه انهت هي القبله بان عادت الى الوراء وجلست ع

لى الطاوله مرة أخرى يداها تتحسس جسدها وتداعب بظرها وهي تنظر الى وأنا اكاد انفجر من الاثاره واتسائل هل انتهت هل ستتوقف عند ذلك الحد هل ضاع تاثير الخمر واحست بفداحه ما تفعله كنت اتمنى الا تفيق من الخمر وان تكمل ما بداته فطعم شفتيها لا يزال في فمي يزيد من اثارتى وملمس مؤخرتها لا يزال في مخيلتى يقتلنى شوقا كى اعود اليها تبا ايتها اللعينه اذا لم تعودى الى احضانى الان فساقوم باخذ ما اريده حتى ولو كان غصبا نعم ساغتصبك مثلما فعل سعيد بك هممت بالتحرك الا ان يدها كانت اسرع منى فقد تحركتا وامسكتا يداىوجذبتنى اليها فنهضت من فوق مقعدى ثم قامت بوضعهم على افخادها الناعمه اللذان لا يقلان روعه عن مؤخرتها الطريه فاتحه فمها في انتظار قبلتى لفمها المفتوح ذو اللعاب الشهى ادخلت لسانى فاستقبلته في لهفه وهي تغلق شفتيها عليه وتحيط عنقى بيدها تتحسسها ويداى يتحركان في لهفه لامساك صدورها ذات الحلمات المنتصبه اااااااااااااااه من تلك الاثداء التى طالما تدلوا أمامي معلنين رغبتهم في الخروج من ملابسها الخفيفه التى كانت تجلس بها أمامي مرات ومرات تتكرر تلك الحوادث التى كانت تجعلنى اود لو انقض واضع ذلك الثدى في فمي واشبع

ه مصا كم من المرات التى انحنت فيها أمامي كى تنظف طاوله او تلتقط شيئا فيتدلى ثديها خارج ملابسها فتكمل ما تفعله ثم تعيده بلامبالاه وأنا اتقطع في داخلى هاهى يدي تلتقطه تتحسسه انه طرى للغايه مشدود منتصبه حلماته ويديها تتحركان فوق وجهي فيدها اليسرى تضعها على خدى الايمن ويدها اليمنى تحتضننى من الخلف يدي تعتصر ثديها في رفق ثم انزلتها تتحسس بطنها تلك البطن الناعمه التى لا تبدو عليها اثار الحمل والولاده ان بطنها تشابه بطت الفتيات الصغيرات ناعمه مشدوده غير مترهله باغتتنى هي برفع جسدها فوصلت اصابعى الى بظرها لم اصدق نفيى ان بظرها يقع بين يدي الان ذلك البظر الذى صار مصدر شقائنا فمنذ غياب والدى وهي لم تجد من يريحه فصارت تتركه لمن يطفئ نارها اطمئنى فمنذ الان لن تبحثى عن شخص اخر فانا لك اطفئ نارك متى اردتى امتدت اصابعى تداعب ذلك البظر المنتصب فتاثرت بلمستى واحتضنت راسى وانزلتها الى صدرها فوجدت حلمتها أمامي فسبتها بشفتاى داخل فمي امتصها بهدوء وهي تقبل شعر راسى وتنقلنى من ثدى الى الاخر واصابعى تتجول حول بظرها الرائع قبل ان تدفعنى بهدوء حتى اجلس على الارض بين المقعد والطاوله ثم تقوم بوضع يديها على الطاو

له وقدميها على المقعد وترفع جذعها وجزئها السفلى في الهواء اصبحت محاصرا بين ساقيها وبظرها مفتوحا أمامي رائحته تشدنى اليه فمددت يدي ووضعتها تحت مؤخرتها كى اسندها فقامت هي برفع قدمها اليسرى ووضعتها على كتفي ثم جذبتنى بها الى بظرها هاهى شفتاى تلمسانه اخيرا رعشه قويه سرت في جسدها احسست بها ما ان تلامسنا طعمه كان رائعا فعسلها ممتزجا بلبن الرجلين فيليب وفاروق اعطوا لها مذاقا رائعا لم اتذوقه في حياتى بظرها ممتلئ بالسوائل التى اغرقت فمي ووجهى لسانى اصبح كالماكينه التى لا تتوقف عن لعق كل ما ينزل منها ومداعبه بظرهاقدمها اليمنى ترفعها وتضعها على كتفي الاخر كى تحاصرنى فهى مستمتعه لا تريدنى ان اتركها فانا لم العق بظر امراه بتلك الطريقه من قبل فكنت الحرك لسانى حول الشفرات ثم اصعد الى البظر واه من ذلك البظر فهو كبير يشبه قضيب طفل صغير له راس مدببه صغيره تبرز من تحت الجلد فاقوم بمضعه باكمله داخل فمي كاننى امتص قضيبا ثم ادداعب راسه الصغيره بلسانى واهاتها تملا المكان فانا اكاد ان اخلع بظرها من مكانه من قوه امتصاصى له فطعمه كان ممتازا مما شجعنى ان العق كل ما يحيط به بدا من شفراتها حتى فتحتها لسانى يصول وي

جول بحريه تامه في حركات افقيه ودائريه يلعق كل ما في طريقه مما جعل أمي تفقد السيطره على جسدها من شده اللذه فانزلت قدماها من على اكتافي ثم انزلت جسدها واستلقت على الطاوله وفتحت شفراتها بيد والاخرى امسكت بها راسى كى تحركنى كيفما تشاء جسدها يتلوى من لمساتى اهاتها تعلو و ساقيها يكادان يعتصران جسدى الذى بينهما تمد يدها تمسك يداي وتمررهم على جسدها قبل ان تضعهم على صدورها الطريه اعتصرتهام في صمت وهدوء ولسانى لا يزال يقوم بعمله باحترافيه احسست بساقيها يلتفان حولى ويدها تمسك شعرى بقسوه انها تحاصرنى كى لا اتركها حتى ترتعش انها تفعل معى مثل ما فعلت مع ام مجدى وام ماهر انها لن تتركنى حتى ترتعش ازدادت حماستى فصرت احرك لسانى كالماكينه وهي تتاوه اكثر صار العسل يخرج منها بغزاره لم اعد اشم اى رائحه الا رائحه بظرها القويه التى اثارتنى بجنون لحظات واحسست براسى تكاد تنفجر تحت ضغط افخادها عليها شعرى يكاد يتمزق في يدها بظرها يكاد ينفصل عنها في فمي ثم رعشه قويه ارتج جسدى معها ثم ارتخى جسدها بعدها تماما هدات قليلا استجمعت أنفاسي ثم جلست على المقعد المقابل لها انظر اليها وهي لازالت تنتفض من تاثير الرعشه اتفحص ج

سدها العارى الناعم الطرى الشهى ولسانى يلعق المنطقه المحيطه بشفتاى وينظفها من العسل الذى غرق وجهي فيعيدنى مذاقه الى تلك اللحظات التى مرت منذ قليل رائحتها لاتزال متعلقه بانفي قضيبي لا يقوى على الانتظار اشعر به يكاد يخترق الملابس باحثا عن جسدها الذى ظل هادئا لفترهطويله ظننت خلالها انها افيقت من شهوتها وتوقفت عما تفعله قلت لنفي ولكننى لازلت لم اقذف بعد انها فرصه لن تعوض فهى في قمه شهوتها ماذا سافعل لو رفضت ان تكمل ما بداته ظللت افكر حتى وجدتها تنهض من نومتها وهي تنظر الى وابتسامتها الخليعه تعلو وجهها ثم دفعت اكتافي بيدها حتى جعلتنى استند بظهرى على ظهر المقعد ثم وثبت فوق المقعد وفتحت ساقيها وجلست بركبتيها على المقعد وساقى بين ساقيها تمسك راسى كى تقبل شفتاى بتلكم الشفتان الرائعتان ويداى تعتصران تلك المؤخره التى خلبت لبى ويدها تحتضن راسى في شغف وهي تمرر اصابعها خلال شعرى انفاسها الحاره تمنحنى المزيد من الاثاره لعابها الذى يتصبب داخل فمي يروى ظمأى جسدها الساخن الملتصق بجسدى يلهب احاسيسى احسست انني في عالم اخر ذلك اليوم فقبلاتها كانت اكثر من رائعه انهت القبله وحركت راسى الى صدورها ذات الحلمات ا

1...1718192021...23