جوز اختى وعمايله

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ه ههههه قالى بتبعينى يا قلبى قلتله مقدرش هعمل ايه يعنى قالى ريحيه قلتله ازاى وقف ورايا وكان زبه طالع وحطه بين فلقتين طيزى ااااه ااااى اعقل يا حمادة حد ياخد باله مسمعليش وفضل يضغط وايده من تحت تلعبلى فى كسى اهاااتى اه اممم ااااى براحة يا حمادة من شهوته انى ملك ايديه حسيت بحاجة دافية على طيزى وكان لبنه نزله وانا شهوتى كانت جت مرة تانية وجسمى ساب خالص قالى يلا نطلع يا مززتى قلتله شوية هيبان عليا ببص لاقيت بابا وماما جايين ناحيتنا نازلين المية كنت مرعوبة يحسوا بحاجة وصلوا لينا ولاقيت ماما بتقولى مالك مسهمة كده ليه قلتلها شربت مية وتاعبتنى قالتلى انتى كمان طيب اطلعى ارتاحى مع اختك وطلعت انا وحمادة رجليا مش شايلانى مددت على الكرسى وقفلت عيونى لاقيت اختى بتسال حمادة مال حسناء قالها شربت مية زيك وتعبت قالتلى الف سلامة يا حسناء قلتلها رديت عليها وقلتلها انا تعبت يلا نروح الشقة قالتلى استنى بابا وماما لما يطلعوا عدا بتاع الفريسكا حمادة اشترى لينا وكنت جعانة اوى كل مبص ناحية حمادة الاقيه بيغمزلى بعنيه معرفش ايه اللى جرالى مكنتش متخيلة انى ممكن اتمتع كده مخطرش على بالى ان جوز اختى يعملى ده كله ربن

ا يخليه ليا ده حبيبى وكل حياتى طلع بابا وماما ورجعنا الشقة كله دخل طبعا ياخد شاور ومن فعل المية والشمس جسمنا بدا يحمر لاقيت اختى لابسة فستان بيتى كت ولغاية تحت ركبتها بشوية وماما لابسة جلابية بيتى خفيفة اوى مبينة لبسها الداخلى نزل حمادة وبابا اشتروا اكلة سمك وجمبرى واستاكوزا ورجعم وبدانا اكل وفى وسط الاكل تليفون بابا ضرب زميله فى الشغل كان بيبلغه انه فى تفتيش من الوزارة عندهم ولازم يرجع بابا قاله انا عامل اجازة قاله فى نشرة انه كله يجى وكمان انت رئيس القسم بابا قاله حاضر لاقيت ماما بتقوله هتعمل ايه قالها لازم اسافر التفتيش ظ£ ايام هخلصه واجى ماما زعلت واختى بس حمادة حسيته مبسوط وانا كمان اتبسط معرفش ليه بس لاقيت حمادة فرحان كملنا اكل قام بابا غير هدومه وساب لماما فلوس معاها ونزل عشان يسافر اتصل طمنا انه ركب خلاص شوية ولاقيت حمادة بيقول لاختى يلا ندخل نريح شوية وانا وماما بنتفرج على التلفزيون فى الصالة شوية وسمعنا اهااات طالعة من الاوضة بصيت لماما ضحكت ومتكلمتش ولاقيتها علت صوت التلفزيون عشان مسمعش مهى متعرفش اللى بينى وبين حمادة حسيت بالغيرة واتضايقت اوى وقلت لازم اخاصم حمادة بعدين فقت

وقلت لنفسى هى اللى مراته انا نزوة فى حياته اتخنقت اكتر سيبت ماما ودخلت الاوضة ودموعى غلبانة بعد مكنت اسعد واحدة فى الدنيا بعد مدخلت لاقيت صوت التلفزيون وطى مهى ماما اطمنت انى بعدت ومش هسمع بس اهااات اختى ومحنها عالى وصوت ترزيع حمادة واضح بصيت على ماما لاقيتها فرحانة ومقربة للاوضة اكتر ورامية ودنها معاهم محطتش فى بالى ودخلت نمت على السرير وانا غيرانة اوى وزعلانة غمضت عينى ومددت شوية لاقيت ماما داخلة الاوضة وخلعت الجلابية وفضلا بقميص نوم لغاية تحت ركبها وكت على دراعتها وفلق بزازها باين منه ومددت على سريرها بس حساها مش طبيعية وهيجانة شوية لاقيت الباب بيفتح واختى داخلة بتقول يا ماما قالتلها نعم وانا عملت نفسى نايمة سمعت ماما بتقولها ايه يا بنتى ابقى وطى صوتك شوية اختك لسه بنت مينفعش قالتلها ،،،،

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ

الحلقة 15

وقفت المرة اللى فاتت على كلام ماما لاختى وانا عاملة نفسى نايمة عن صوت اختى وحمادة بينيكها وماما قالتلها اختك هنا خلى بالك وابقى وطى صوتك ردت اختى

عليها بمحن وقالتلها يعنى هو فى ايدى يا ماما وكمان حمادة الفسفور عامل شغل معاه وضحكوا هما الاتنين وانا هموت من الغيظ والغيرة ان حمادة دلعها كده بس قلت لنفسى مهو جوزها انا يدوب نزوة بالنسبة ليه وبدات ازعل معرفش بيجرالى ايه وبعدها افكر فى عمايل حمادة فى البحر واحساسى بزبه ودلعه ليا احن ليه تانى فضلت كده دماغى تودينى وتجيبنى وماما واختى بيتكلموا لسه لاقيت اختى بتقولها هروح لحمادة هتلاقيه مستنينى وضحكت ماما قالتلها يالهوى تانى انتوا مش لسه مخلصين سمعت اختى بتقولها من شر حاسد اذا حسد سمعت ماما بتقولها بتخمسى فى وشى ماشى وفعلا قامت اختى وماما قالتلها اقفلى الباب وراكى عشان هنام انا كمان زى اختك طلعت اختى وبعد عشر دقايق حسيت ماما بتتحرك شوية وقامت قلت رايحة الحمام ولا حاجة طلعت وقفلت الباب وراها محطتش فى دماغى اتاخرت بره قمت اشوفها بتعمل ايه قربت من الباب سمعت اهااات اختى مالية الشقة ومحنها جسمى اتهز وحسيت بشهوة غريبة واتمنيت اكون مكانها فتحت الباب براحة بصيت فى الصالة ملقتش ماما روحت عند الحمام لاقيت الباب مقفول قلت ماما لسه جوه قربت من الباب سمعت همهمة خفيفة واهات مكتومة طالعة من الحمام اتسم

رت مكانى بصيت من فتحة الباب لاقيت ماما على قعدة الحمام وفاتحة رجليها وايديها بتدعك جامد فى كسها عمالة تلعب فى نفسها اتجننت من المنظر وهيجت اكتر لما شفت هيجان ماما من صوت اهات اختى ومتعتها سمعت حمادة بيقول لاختى هقوم اخد شاور جهزيلى هدوم يا حبيبتى جريت على اوضتى عشان ميشوفنيش وضحكت بينى وبين نفسى على اللى هيحصل لما حمادة يطلع ويروح الحمام وكانت ماما جوه بتريح نفسها ويالهوى دى لابسة قميص نوم بيتى حمالات وفلقة بزازاها باينة وكمان لغاية تحت ركبتها وكمان هيجانة ضحكت على الموقف بينى وبين نفسى سمعت باب غوضة اختى بيتفتح وطلع حمادة وكان لابس شورت بيتى وتى شيرت ورايح على الحمام خبط على الباب ماما قالت مين بصوت تعبان قالها انا حمادة قدامك كتير قالتله شوية قالها اوك ورجع حمادة فتح التلفزيون عملت نفسى صحيت وفتحت الباب وكنت لتبسة بيجامة صيفى كت لونها ابيض فى سماوى مرسوم على بنطلونها قلوب ودباديب سماوى وبيج وعليها قلوب كانت شفافة شوية مبينة جمال رجليا والبلوزة تحتها سنتيانة لونها اورانج مرسوم عليها ورق شجر لونه اخضر طلعت كان حمادة لوحده واختى نايمة مهدودة من نيكه ليها وامى فى الحمام معرفش بتعمل ايه ق

الى صباح الورد يا أميرتى اكتر كلمة بحبها منه ودايما يقولها ليا عملت نفسى زعلانة مردتش قالى مالك يا سونا مردتش وبصيت على الاوضة لاقيته بيقولى لو معملتش كده هتشك فينا وكمان انا كنت متخيلك انتى يا سونا تحت منى فرحت من كلامه وقلتله صوتكم كان عالى اوى بضحكة خفيفة شكلك اتبسط اوى قالى بحب غيرتك دى يا دلوعتى لاقيت ماما بتنده وتقول لحمادة اندهلى مراتك لاقيت حمادة قالها نايمة اجيبلك حاجة قالتلى شوف حسناء صحيت ولا لا قالها حاضر قلت لحمادة اسكت واخدته من ايده اوضتى ودخلنا لاقيته بيحضنى من ضهرى وفجأة زبه وقف على الاخر فضل يحركه على طيزى ااااه ويبوس ايديا ودراعتى ولفينى ليه وانا مستسلمة ومتمتعة وفضل يبوس فى شفايفى اللى مبيقولش عليهم غير الكريز بتاعه ايدى نزلت على زبه ومسكته وفضلت ادعك فيه حسينا بحركة جريت على السرير عملت نفسى نايمة وهو طلع وكان زبه طالع قدامه وقفل الباب فى الوقت ده ماما كانت بتفتح الباب وطالعة حمادة شافها واكيد هى شافت بروز زبه فى الشورت خصوصا انى سمعته بيقولها ايوا كده يا قمر مكتفة نفسك بالجلاليب ليه احنا فى مصيف قمر يا حماتى قالتله يخرب عقلك يا حمادة قالها انا جوز بنتك يعنى محرم ا

قعدى براحتك يا عسولة انتى دخلت ماما وانا مكملة تمثلية نومى لاقيت ماما نامت فتحت عينى بقولها الساعة كام قالتلى قومى عشان هنخرج كمان شوية صحيت وقلتلها هروح اجيب لبس من عند اختى هى نايمة ولا صاحيين قالتلى حمادة لسه داخل الحمام هتلاقى اختك نايمة فعلا طلعت روحت اااوضة لاقيتها نايمة والبانتى بتاعها على الارض وريحة اللبن مالية الاوضة وهى مش قادة تتحرك ندهت عليها فتحت عنيها قولتلها مش هنخرج ولاايه قومى البسى قالتلى حمادة فين قلتلها غالبا فى الحمام قومى بقا قالتلى مكسلة مش هقدر قلتلها اوك هقول لماما رجعت لماما قلتلها اختى بتقول مش هتخرج ماما ضحكت وقالت ماشى بكرة بقا نخرج قلتلها هنعمل ايه قالتلى نقعد فى البلكونة وخلاص وقامت ماما لبست جلابية بيتى على القميص وطلعنا الصالة كان حمادة خرج ايه انتوا لسه ملبستوش رردت ماما قالتله مراتك تعبانة شوية ضحك وقالها هصحيها انا دخل فضل شوية وطلع قالى مكسلة خالص مامغ قالتله سيبها على راحتها لاقيت حمادة بيقولها تقلتى ليه تانى الاول كان احلى يا حماتى لاقيت ماما مكسوفة وبتقوله بطل بكش يا حمادة قالها انتى الحلاوة كلها حتى مراتى وحسناء انتى اجمل منهم ضحكت بينى وبين نف

سى واستغربت الفرحة اللى في عين ماما بكلامه لاقيته بيقولها هنزل اشترى شوية حاجات نتسلى بيها طالما مش خارجين وفعلا نزل لاقيت ماما قامت دخلت اوضتها ولبست بنطلون بيجامة ساتان عندها لغاية تحت ركبها وعليه بادى حمالات احمر ماسك على بزازها وضاغطهم اوى وفلقتها باينة اوى قلت لنفسى دى ماما الكلام سواها على الاخر كانت كتافها باينة وفلقة بزها من فوق والبرا كانت بيضة ولمت شعرها كان جسمها متفصل قولتلها بنبرة دلع ايه الدلع ده كله يا ماما هتقعدى كده مع حمادة قالتلى ده جوز اختك يعنى محرم مش حرام اقعد كده عادى طبعا انا فاهمة انها هيجانة وكلام حمادة ولعها وكمان شافت بروز زبه وكمان شجعها تتدلع وتلبس وبابا نزل لشغله فعلا ان غاب القط العب يا فار لاقيتها فرصة اخد راحتى فى اللبس زيها دخلت اوضة اختى لاقيتها بدات تصحا وجسمها يفك من التخديرة اللى فيه بعد م حمادة ناكها ولبست الليجن الاسود والبانتى الاحمر اللى جننوا حمادة من اسبوعين وفوقيهم بادى كت من غير برا عشان يفرش بزازى حسيت انى بقيت انى عايزة الفت نظر حمادة ليا اكتر من ماما كانت اختى صحيت ولبست هوت شورت على بادى ابيض وشافت ماما وشافتنى وحسيتها اتفاجئت ن لبسنا

سالت حمادة فين قلنالها نزل يشترى شوية حاجات قالت باستغراب ايه اللى انتوا لابسينه ده ردت ماما قالتلها ايه رايك قالتلها حلو وبعدين حمادة جوزك محرم عادى مفيهاش حاجة حسيت اختى اتضايقت وقالت اكيد يا ماما شوية والباب فتح كان حمادة جايب بيبسيات ووشيكولاتات وشيبسيات ولب وكمان جاب كوتشينة دخل اول ما شاف ماما قالها ايوا كده ايه الطعامة دى دودو وكان اول مرة يدلع اسمها ضحكت وقالتله بطل شقاوة يا حمادة دخل حمادة غير ولبس شورت بيتى قطنن لونه رصاصى وعليه تى شيرت كت وبدانا نهزر ونضحك وكانت اختى جنبه حاضنها بياكلهغ وبتاكله وعينين ماما بتاكلهم وانا الغيرة بتاكلنى انا كنت ناقصاكى يا ماما انتى كمان تنافسينى على حمادة لا وايه حمادة عنيه مش متوصية عمال تنيك فى جسم ماما من شعرها لرجليها وخصوصا بزازها عنيه مش سايباهم وهى حاسة بده ومتمتعة ولا كمان يتوطى لما تضحك عشان يبانوا اكتر اختى مش فى دماغها عنيا كانت على حمادة صيت على مكان زبه لاقيته واقف اوى فضلت مركزة معاه ولاقيته بيحركه وبيغمزلى ضحكت وفرحت انه اخد باله منى انا كمان لاقيته بيقول يلا نلعب الشايب وفعلا بدانا وكنا دايرة فى ارض البلكونة ولانها ضيقة اختى كا

نت على شمال حمادة وماما على يمينه وانا قصاده وكانت رجل حمادة لامسة فخاد ماما وحسيته بيحرك ركبته عليها وهى ساكتة اكيد متمعة ببص لاقيت زبه واقف اوى وماما عينها عليه وهيجانة اوى واختى مركزة فى الورق واللعب وبدا السحب من بعض وكانت ماما بتسحب من حمادة وكان دايما متعمد ينزل الورق لتحت على رجليه وهى تختار وهى بتقرب تاخد ورقة حرك جسمه ايديها لمست زبه حسيتها سحبتها بسرعة وعنيها برقت وبعدين سرحت وقالت لحمادة اسفة قالها على ايه ولا يهمك اسحبى اللى تحبيه وضحك ارتبكت ماما ووقع حمادة فيها وجه وقت الاحكام اختى ضحكت وقالت انا الاول قاالت لحمادة ترقص معايا قالها هى دى الاحكام شغلنا اغانى وقام رقص معاها جه دور ماما قالت اممم احكم بايه بايه قالتله شيل مراتك ولف بيها الشقة ضحكنا كلنا وفعلا شالها وكانت الفرحة مسيطرة علينا جه دورى قلت اممم حكمى زى ماما بس شيل ماما لاقيت ااضحك سكت وماما قالت لا بطلى هبل يا حسناء حمادة رد وقال متخافيش يا دودو هقدر اشيلك مش هوقعك قالتله مينفعش ضحكت اختى وقالت لحمادة مش هتقدر يا حمادة ماما اتضايقت وقالت انا خفيفة يا بت انتى وهى شايفنى تخينة ولا ايه قلنالها كلنا فى صوت واحد طيب

متقومى فعلا وقفت وحمادة وقف وراها وميل شالها على ايديه اتعلقت فى رقبته وضحكت وقالت خلاص قلت لازم تلف الشقة بيها قى وسط الضحك وحمادة شايلها كان زبه تارس فى جنبها نزلت وفضلنا نضحك لعبنا تانى والمرة دى حمادة كان بيسحب من ماما حسيته كل مرة يسحب منها يحك ايده فيها وهى مستسلمة خالص ووقعت ماما فيها المرة دى واول حكم كان لحمادة قالها ترقصى يا دودو ضحكنا وماما رافضة رد حمادة يبقا مبتعرفيش ردت اختى لا ماما بترقص احلى واحدة فينا شغلنا اغانى شعبى وقامت ماما ترقص واختى بترقص معاها قمت انا كمان رقصت وحمادة بيرقص معانا ويسقف كانت المتعة مالية المكان والضحك فضلنا سهرانين لغاية مدخل حمادة واختى الاوضة وانا وماما دخلنا اوضتنا وبعدها مفيش نص ساعة سمعنا اهااات اختى اااه براحة يا حمادة اى اى انت مالك فى ايه اه اااه كسى ولع ااااه الكلام ده خلانى اهيج اوى وماما اكتر منى خصوصا بعد اللى حمادة عمله معاها لاقيتنى بقولها هما مبيبطلوش يا ماما ضحكت وقالت والنبى منا عارفة يا بنتى ربنا يكون فى عون اختك وعونا احنا كمان يا ماما ضحكت وقالتلى نامى نامى صحينا تانى يوم ونازلين البحر فى الاول نزلت انا واختى وحمادة وفضلنا نع

وم ونلعب وكل شوية يقربلى احس بايده بتبعبصنى مرة مرة تمشى على كسى نكون واقفين جنب اختى فى العوامة يمسك ايدى يحطها على زبه يخرب عقلك هنتفضح بطل بقا يا حمادة يبصلى ويضحك ماما شاورت لينا عايزة تنزل طلعت انا اقعد جنب الحاجة وماما نزلت باسترتش اسود ضيق وعليهوبلوزة لغاية ركبها ولابسة طرحة ونزلت فضلوا يهزرو قصادى شوية اختى زهقت وطلعت وقالتلى انزلى شوية دخلت لاقيت ماما بتحاول تنام على ضهرها وحمادة حاطط ايده تحت راسها وايده التانية لما قربت كانت على طيزها اتجننت من المنظر لما قربت حبت تتحرك كانت غطست طلعها حمادة وكان ماسكها من وسطها اكيد زبه على طيزها دلوقتى يا بختها تلاقيها ممحونة اوى بعدت عنه لقدام وقالتله بطل شقاوة يا جوز بنتى قلتلهم بكل سذاجة فى ايه ردت ماما مفيش قلتله علمنى انام على ضهرى زى ماما لاقستها بتقول لا بعصبية فهمت انها خايفة عليا منه واتاكدت انه كان بيتحرش بيها وخايفة عليا منه لاقيته بيقول هنلعب لعبة اللى يغطس اكتر طيب وكنت انا الحكم نزل هو وماما لاقيت حمادة جاى ناحيتى ومسك فخادى بايده وفضل يبوس كسى بشفايفه وطلع بعدهاةكنت انا فى دنيا تانية والشهوة مسكتنى اوى يخرب عقلك يا جوز اختى

ممتعنا كلنا ومش مزعل حد منك طلعت ماما كانت هى كسبت حمادة قالها انتى وحسناء انزلوا واشوف مين هيكسب لاقيت حمادة لما غطست براسى واقف ورايا وزبه كان طالع وحطه بين رجليا وطان بيحكه فى كسى طلعت على طول وماما برده كسبت بس انا اللى بتمتع لاقيت حمادة بيقوف هغطس واعدى من عندكم نزل فعلا وشفته رايح ناحية ماما لاقيتها بتضحك وبعدين فتحت رجليها وحمادة عدى ما بينهم واتاخر وطلع وقالها معلش يا دودو قالتله مش هتجيبها لبر يا جوز بنتى اكيد حمادة اتحرش بكسها وهو تحت متعة ماما وحالة هياجهاةكانوا باينين حتى ليا وحمادة اخد باله طبعا قالى حسناء هفتح رجليا وتعدى منهم دودو اقفى ورايا وعدى مننا قلتله حاضر غطست واول مقربتله مسك كتافى ولاقيت راسى قصاد زبه حسيته على شفايفى بوسته وعديته وطلعت معدتش ماما حمادة قالى خسرتى وبيغمزلى وقال لماما تعرفى تعمليها يا دودو قالت ماشى غطست وقربت لحمادة قفل رجليه وايديها جت على الشورت لاقيت حمادة نزل الشورت بايده عشان تفتكر انها اللى نزلته وكان زبه واقف اوى وطالع لاقيت ماما مفيش ثوانى طلعت وشها مخضوض ولسانها تقيل وحمادة بيقولها ينفع كده فكرتينى بفيلم هنيدى لما خلعوا هانى رمزى تلشورت

وضحك عشان يغير الموقف وضحكنا لاقيت ماما قالت انا هطلع وطلعت قلت لحمادة ايه اللى انت بتعمله مع ماما ده بقالك فترة بتتحرش بيها قالى ده عشانى انا وانتى يا سونا لما ادلعها مش هتقدر تتكلم لو اكتشفت اللى بينا قلتله هى عجبتك يا حمادة باين عليك وعملت نفسى مقموصة مسك اايديا ومسكنى زبه وقالى لاعبيه براحتك اهو ملكك ادينى طلعت امك واختك ضحطت وقلتله ثبتنى سا حبيبى قالى وانتى حبيبتى يا حسناء فضلت الاعب زبه وقولتله عمل ايه ده فى ماما عشان تطلع قالى مفيش نزلت الشورت جه على خدها بتبعده بايدها مسكته عرفت انه زبى اتخضت ومشيت وضحك قللتله نفسى تنيكنى بقا مبقتش قادرة ارحمنى قالى هنيكك من عنيا يا جميل دخلنا بالعوامة جوه محدش حوالينا لاقيت حمادة رفع البفوزة بتاعتى ونزل البرمودا والبانتى حسيت البحر شايفنى طمنى مفيش حد حوالينا وحسيت بزبه بين فلقتين طيزى ااااممممم ااه اوف زبه جامد اوى يدا يحركه بالطول بين فلقتين طيزى ويقولى بعشقك يا سونا انتى اميرتى طيزك حبيبتى طيزك ملبن جسمك يجنن بموت فى كل حتة فيكى وانا فى دنيا تانية نزل زبه بين فخادى وفضل يحكه فى كسى واانار مسكتنى اه اه اوووف يخرب عقلك يا حمادة انت حبيبى زبك

نار انت عثل يا جوز اختى وجبت شهوتى على زبه وحسيت بلبنه على كسى نار اممممم خلص ولبست وقالى يلا نطلع قلتله خاينا شوية كمان يا حبى قلتلها مامتك اكيد شاكة فى حاجة طلعنا وكان باين علينا اننا عاملين عاملة،،،،

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ

ج(16)

بعتذر كتير على تاخيرى فى كتابة الحلقة دى وده لظروف خاصة بيا وبشكر كل القراء على اهتمامهم وسؤالهم على احوالى وقت غيابى والاعضاء اللى هاجمونى واللى بيطلبوا منى انهم يناموا معايا او يكلمونى فيديو او نتكلم فون او اى شكل تانى فرحانة بكلامكم ليا وهيجانكم عليا لكن انا ملك لانسان واحد وهو حمادة انا كنت واضحة من بداية قصتى انا هنا كاتبة بنشر حكايتى عشان اخلد احساس المتعة اللى حسيتها وبحسها مش اكتر من كده وكمان فى تعليقات مستغرباها زى اللى مستغرب ان حمادة عمل معايا كده فى البحر اولا الموضوع مكملش دقايق ومن شهوتى انا وحمادة لبنه نزل بسرعة خصوصا بعد اللى عمله مع ماما ودرجة هيجانه وقتها طلعنا من البحر وكان باين القلق علينا وكانت نظرة ماما ليا مش مطمنانى خصوصا بعد عمايل حمادة جوز اختى معاها قعدنا شوية لاقيت ماما بتقولى مالك

يا حسناء مسهمة كده ليه قلتلها مفيش كان حمادة جنب اختى بيهزروا عشان يمنع شك ماما فينا قالتلى لما نروح رجعنا الشقة وقعدنا بس كنت شايفة ان معاملة ماما لحمادة اتغيرت ولبست لبس متغطى وجيت البس هدومى قالتلى غطى شعرك قلتلها ليه فى حد جاى قالتلى اسمعى الكلام بعصبية حسيت انها اكتشفت اللى بينى وبين حمادة سمعت كلامها وطلعنا الصالة كان حمادة واختى فى اوضتهم شوية وطلعت اختى شافت لبسنا استغربت وقالت فى ايه لابسين طرح ليه كده ردت ماما قالت مفيش تعالى عايزاكى ودخلوا اوضة ماما وقفلوها وانا مهديتش وقفت جنب الباب اسمعهم بيقولوا ايه لاقيت ماما بتقول لاختى خلى حمادة يلم نفسه شوية ردت اختى باستغراب ايه اللى حصل قالتلها جوزك قليل الادب هنا سمعت اختى بتدافع عنه وبتقولها عشان موضوع الشورت لما نزلتيه ليه ده هو اللى ليه يزعل اتفاجئت ماما من كلام اختى وقالتلها هو قالك ايه ردت اختى بعصبية على ماما وقالتلها انتى امى وحسناء اختى يعنى محارم حمادة ومستحيل يفكر فى حاجة او يعمل حاجة ردت ماما بعصبية اكتر وقالتلها يعنى تقصدى ايه قالتلها اللى اقصده وطلعت اختى عنيها مدمعة ودخلت على ماما لاقيتها منهارة وبتقولى لمى هدومك احنا

هنروح دلوقتى قلتلها ليه يعنى احنا لسه جايين من كام يوم لاقيتها ضربتنى بالقلم وقالتلى يلا حسابنا لما نروح كان حمادة صحى وقتها على الزعيق ولاقى اختى بتعيط وانا بعيط وماما متعصبة قال فى ايه محدش رد عليه وماما قالتلى خشى هاتى باقى هدومك حمادة قال هدوم ايه فى ايه يا حسناء ردت ماما ولا حاجة احنا مروحين رد حمادة عليها مروحين ليه فى ايه حصل ردود حمادة وثقته فى نفسه هزت الشكوك اللى فى دماغ ماما وقالتله مفيش حماك تعبان ولازم نروح راح حمادة مطلع تليفونه ومكلم بابا وقاله الف سلامة عليكى يا عمى خير مالك لاقينا حمادة بيقوله هتيجى بكرة تمام احنا فى انتظارك وقفل الخط وقال لماما حمايا جاى بكرة عيان ايه فى ايه حد يفهمنى لاقيته اخد اختى ودخلوا الاوضة وانا قعدت مع ماما وقلتلها فى ايه لده كله ايه اللى حصل قالتلى جوز اختك المحترم اتحرش بيا عملت نفسى متفاجئة قلتلها ازاى يعنى ده حمادة محترم وبعدين ده جوز بنتك هيعمل كده ليه لاقيتها بتعيط وفى موقف ضعيف عن الاول قلت اكمل على الوتر ده عشان تلغى الفكرة دى واكلم حمادة ما بينا يبطل اللى بيعمله معاها كان كل همى انى اكون فى صف اختى وحمادة على ماما عشان تقتنع انها غلط

انة لما تلاقينى كلنا ضدها حسيتها استسلمت لكلامنا وقالتلى فى ايه بينك وبين جوز اختك قلتلها ولا حاجة حمادة بيحب اختى وكمان بيحبنا لاقيتها بتقولى خلاص خلاص انا هنزل اتمشى شوية سيبتها براحتها نزلت كانت اختى وحمادة لسه فى الاوضة طلعوا لاقيت اختى عنيها كلها دموع. وحمادة عامل نفسه متنرفز بدات اكلم اختى واهديها سالتنى ماما فين قلتلها نزلت تتمشى شوية وجاية جابت تليفونها وكلمتها عشان ترجع وقالتلها متزعليش وانا كلمت حمادة وفهمته انه سوء تفاهم رجعت ماما وعدى الموضوع بس لاقيت حمادة مش بيبصلى ولا مهتم بيا رجعت ماما لاقيت حمادة بيقولها حمدلله على السلامة يا حماتى ايه كنتى فين قالتلى اتمشيت شوية لاقيته قربلها وقالها انا مش زعلان من اللى قولتيه وحصل خير بس متفهمنيش غلط يا دودو انا زى ابنك على فكرة ماما كانت ساكتة مبتكلمش قامت اختى حضنتها لاقيت حمادة بيقول احنا جايين نتفسح مش نتنكد فين الكوتشينة ردت ماما هدخل انام تعبانة شوية العبوا انتوا ودخلت حسيت بفرحة فى عيون حمادة انه كسر ماما وبين انها غلطانة وانه ملاك قصاد اختى انه مزعلش من ماما وانه عدى الموضوع قامت اختى تعمل عشا وطلعت انا وحمادة البلكونة اول مد

خلنا لاقيته حاضنى جامد من ضهرى وببقولى عجبتك يا سوونا لفيت وقلتله انت مصيبة يخرب عقلك يا جوز اختى قالى وحشانى اوى بجسمك اللى يجنن ده سمعت اختى بتنده يا حسناء تعالى ساعدينى جيت اطلعلها لاقيت حمادة بيحضنى وبيبوسنى فى شفايفى سيبته وجريت وانا فرحانة اوى بعمايله معايا هكملكم بكرة اللى حصل

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ

ح(17)

سيبت حمادة ودخلت اساعد اختى وانا جوايا احساس جميل اوى انى مجنناه اوى كده وانه قدر بذكائه وهدوءه يبعد الشك عنه ويطلع من اللى حصل مع ماما وكمان انه سامحها وبدأ كلام هو معاها تغير فكرتها ومشكلتها مع اختى هتخليها تفكر الف مرة قبل متقول حاجة وكمان اكيد صورتها اتهزت قصاد اختى وكمان حمادة وانا انها فكرت تفكير زى ده وده هيخليها متتكلمش تانى فى حاجة زى كده خصوصا معايا او مع اختى لهفة حمادة اول ملقى فرصة اننا لوحدنا وشوقه ليا وحضنه وشفايفه وحضنهم لشفايفى بيعاملنى انى اميرته بيحب كل حاجة فيا ساعدت اختى وبدات اسخن العيش وبدا

ت اختى تطلع العشا من سرحانى فى حمادة وعمايله فى البحر ومن شوية ومن قبل كده خلانى اسرح فى بحر خيالى واحس بنار شهوتى ومحنى اتحرق منى العيش واختى اتريقت عليا وكمان حمادة وضحكنا قعدنا ولاقيت حمادة بيقولى اندهى مامتك تاكل معانا روحت لماما لاقيتها ممدة على السرير بقميص نوم بيتى لونه وردى خامته قطن مبين هدومها الداخلية قلتلها تعالى كلى قالتلى لا مش جعانة دلوقتى لاقيت حمادة بينده ويقول تعالى يا دودو بقا مش هناكل من غيرك ماما اتفاجئت من كلامه وقالتلى انا معرفش جوز اختك ده دماغه فيها ايه هيجننى بعمايله معرفش هو طيب ومحترم وانا ظالماه ممكن ليه لا قلتلها يلا بقا انا جعانة يا ماما قامت لبست روب على القميص وحطت الطرحة وطلعنا اكلنا وركزت مع نظرات ماما لحمادة ونظراته ليها كان حمادة طبيعى مش مبين انه متضايق لكن ماما كان باين عليها التوتر والقلق خلصنا اكل وقامت ماما تدخل الطباق وساعدتها وقالت هدخل انام ارتاح شوية قلنلها براحتك ودخلت اوضتها لاقيت حمادة بيقول لاختى متيجى نتمشى شوية على الكورنيش قالتله لا انا تعبانة وهدخل انام احداث النهاردة كفاية اوى عليا قالها انا نمت شوية قبل المشكلة ومش جاى ليا نوم ردت