حكاية منى وقرارها المجنون

Story Info
حكاية منى وقرارها المجنون
4.4k words
0
4
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

حكاية منى وقرارها المجنون

الجزء الاول

صديقة الكلية منى عرفتها واحنا في سنة أولى ، كل اللي كان بيننا صباح الخير سلام ، اتخطبت في سنة تانية كانت بتقطع بالأيام ولما تيجي مفيش لا صباح الخير ولا سلام ، شفت خطيبها كذا مرة آخرها لما حضر حفل التخرج ، وتوهتنا الأيام خمس سنين.

قابلت منى بالصدفة قدام صيدلية قريبة من مكان شغلي وهي خارجة بحاجتها مستعجلة اتفاجئنا ببعض

انا: اايه منى

منى: ااه منى

انا: عاملة ايه واااو خسيتي جامد

منى: لأ بجد إنت عامل إيه

انا: تمام وإنتي اتجوزتي طبعا ؟

هنا سكتت منى قالتلي: أشوفك تاني

انا: استني بس هشوفك إزاي إنتي البنت الوحيدة من الدفعة اللي أشوفها من زمان أوي

اديتلها الكرت بتاعي وهي ركبت عربية حلوة غالية حديثة ، واستنيت اتصال منى طول اليوم نفسي أخرج من جو الشغل لذكريات الدراسة والانطلاق ومفيش أي مسؤولية.

رن تليفوني وأنا بضيع وقت عاليوتيوب رديت على منى كان اتصال مختصر جدا زي لقاءنا قدام الصيدلية كنت بحاول افتحلها مجال تتكلم وهي بتختصر قلتلها : حقيقي مشتاق لأيام الكلية بس مش لاقي حد أكلمه كل اللي أعرفهم مشغولين

هربت برضو وقالتلي: وأنا كمان مشغولة جدا الحياة تلاهي

قاطعتها: ماشي يامنى ربنا يوفقك لو احتجتي حاجة رقمي معاكي سلام.

اتصال ضايقني جدا ومكنش اللي بتمناه طبعا مفيش أي إحساس تجاه منى إلا لما شفتها وحنيت لأيام الدراسة مش أكتر ، بعد كم يوم اتصلت تاني مكنتش سجلت الرقم لما عرفتها كلمتها بنفس طريقتها فرصة عشان أرد القهرة لقيتها بتتكلم بجدية ، أنا واقعة في حيرة وضايعة ومش عارفة أعمل إيه لو ينفع تسمعلي

قلتلها : أنا دلوئتي في الشغل حددي يوم أجازة نتقابل فيه ،

اخترت أنا اليوم والمكان وهي اختارت الوقت.

اتقابلت مع منى في كافيه هادي جدا الساعة 8 مساء وفضلت تحكي رغم كل اللي في حكايتها من وجع مش باين عليها أي حزن هي تقريبا متعصبة مكنتش قادر اقاطعها ولا اسأل ولا حتى أبص في الموبايل ، لما جالي الشيك شفت الساعة عدت 2 بعد نص الليل خرجنا كل واحد بعربيته وروحنا كانت ليلة كئيبة مش عارف إيه اللي خلاني استحمل ست ساعات دراما يمكن عشان متوقعتش أسمع كل الكلام اللي اتقال.

طول الليل قعدت أفكر في منى وحكاية منى إزاي وافقت تتخطب لعمر وهي كانت عارفة إنه بتاع بنات بعد كده عمر ساب كل حياته القديمة عشان بيحب منى ، اتجوزوا وبنوا بيتهم وحياتهم بسرعة ، حتى حكتلي عن تفاصيل علاقتهم بجرأة إن عمر كان شهواني لمدة أسبوع كان ينام معاها كل يوم أربع مرات صحيح مكنش يطول كتير بس اتحسبت وحدة خلاها تعلقت بيه وبوجوده في حضنها ، كل الحب والجنون ده تبخر وخلى عمر يرجع يقضيها سهر وشرب وبنات إزاي استحملت كل القرف ده وهي عارفة وساكتة لغاية مافاض بيها وسابت البيت ومكلمهاش خالص ولما فكرت ورجعتله لقت بيتها كله شراميط زي ماقالت بالزبط ، اتطلقت منى فورا وعمر كان يعيط لها عشان يرجعوا لبعض وهي رفضت تماما ، عرفت من كل الناس انه رجع كويس وبطل الطريق الشمال بس هي كان ردها إن ديل الكلب عمره مايتعدل.

حكت لي عن شغلها اللي مالقتش غيره ويادوب قدرت تاخد اوضة ايجار عشان مترجعش لنكد اهلها وزن اخواتها عشان ترجع لعمر ، حكتلي عن مسعد بتاع الماركت اللي عجبها إنه بيريل لما يشوفها ومستعد يبوس رجلها لو طلبت وإزاي جابته اوضتها وعرفها يعني إيه راجل بينام مع ست ، قالتها حرفيا مرة وحدة مع مسعد بالأسبوع بتاع عمر ، حكتلي إن مسعد كرامته مستحملتش أكتر من يومين إنها تتعصب عليه دايما وتزعقله واختار إنه يبعد عنها رغم إنها قالتله عالتليفون أبوس ايدك متسيبنيش.

حكتلي عن حسام صاحب عمر رجل الأعمال اللي اتدخل عشان يتوسط بينهم وجابلها شغل ممتاز ومرتب حلو خلاها تقدر تقعد في شقة إيجار واوضاعها تتحسن شوية شوية ، حسام متوسطش لعمر ده عمل العكس تماما فضل يتقرب لمنى وهي رافضة كل محاولاته ضغط عليها نفسيا بس مجبش نتيجة حتى العربية أحدث موديل وحساب البنك اللي في كل مناسبة رصيده بيزيد كان يتقرب لها بالهدايا والكلام الحلو والدلال والاجازات بس منى رافضة كل ده بس هو بيتفرض عليها وخايفة تقفل الباب تماما تلاقي نفسها بره الشغل ، وعمر لما حس بخيانة حسام رجع يكلم منى ويضغط عليها من ناحيته ، الدنيا مقلوبة هتعمل ايه.

قلتلها القرار ليكي ممكن افيدك ببعض نصائح بس انتي اللي هتاخدي القرار.

من تاني يوم الصبح كانت منى بتبعتلي شكرا انك سمعتني. واستمرت رسائل الواتساب طول وقت شغلي ولما رجعت البيت اتصلت بيها اتكلمنا شوية لقيتها كذا يوم ورا بعض بتتكلم قلتلها خدتي قرارك ولا ايه قالتلي بكرة هقولك.

تاني يوم بعد مارجعت من شغلي كلمتها قالتلي انا كلمت عمر قلتله اعطيني مهلة شهر افكر وخدت اجازة من الشغل لمدة شهر بموافقة حسام وقلتله شهر افكر ، قلتلها شهر كتير قالت أنا عايزة أرتاح نفسيا ويسيبوني في حالي شهر بس ينفع ألم هدومي واجي اقعد عندك كم يوم انا بدون تفكير قلتلها ماشي العنوان كذا كذا ، اقل من ساعة كانت منى بترن عليا وبتقول انا تحت العمارة ولقيتها جاية بتاكسي ومعاها شنطتين سفر كبار ايه ده يا منى انتي عزلتي ولا ايه وفين عربيتك قالتلي اه عزلت وسبت كل حاجة ، قلتلها بس يظهر عاملة حسابك ومحضرة شنطك من زمان. ودخلتها اوضة الضيوف حطيت الشنط وقلت لها تصبحي على خير.

الجزء الثاني

كانت منى بتوضب حاجتها وانا سامع الصوت لمدة ساعة لغاية ما هديت خالص لقيتها بعتتلي واتساب انت صاحي ولا نمت رحت رديت لا لسه صاحي قالتلي طيب انا عايزة اتكلم معاك شوية قلتلها تعالي قالت لا على واتساب ضحكت بصوت عالي وقلتلها براحتك.

قعدت تسألني اسئلة خاصة خاطب ولا لا مخطبتش ليه حبيت طيب حصل ايه قلتلها يامنى انا من بعد اول مرة بطلت احب انا اه تعجبني بنت نخرج نتفسح نتبسط لكن حب لا قالتلي ولا حتى بوسة قلتلها لا دي مش زي دي ، قالتلى ازاي بقى اشرحلي قلتلها انا لو عجبتني بنت وكملنا ببوسها بحضنها كده يعني قالتلي فيه بنات جتلك الشقة قلتلها لا ومفيش فى تفكيرى حب ولا جواز قالتلي طيب انت ممكن تفكر فيا بنفس الطريقة ، هنا انا محبتش اتردد وازين الامور وجبتلها الرد فورا انتي عاجباني جدا بس عندك مشكلة خلصيها الاول وبعدين زودي مشاكلك ، قالتلي لا سيبك من مشاكلي انت قلت عاجباني قلتلها اه عاجبني اسمك وضحكت قالتلي مترخمش اتكلم بجد قلتلها انتي جميلة بكل ملامح وشك وجميلة بكل تفاصيل جسمك لو الكلام ده ميضايقش قالتلي لا ابدا كمل قلتلها لو عايزاني اكمل هكمل في أوضتك قالتلي لا متخوفنيش منك احنا بنتكلم قلتلها لا لا متقلقيش مش هقوم من هنا الا لو قلتيلي تعال سكتت منى فترة طويلة لدرجة اني افتكرتها نامت مثلا بعتتلها كتير مردتش ، محستش الا وباب اوضتي بيتفتح لقيتها جاية وقعدت قريب مني عالسرير قالتلي لو عايز تتكلم معايا قولي بحبك قلتلها انا مبقولهاش كدب يا منى قالتلي متحبنيش بس عايزة احس اني مهمة عندك مش زي اي بنت وخلاص قربت منها مسكت ايدها وقلتلها يامنى انتي مهمة عندي ومش زي اي بنت ضغطت على ايدي وبصتلي لقيت نفسي بقولها باندفاع اللحظة وبسبب الشهوة بحبك يامنى شفت ابتسامتها الجميلة قربت منها وقلتلها ايه رأيك تنامي هنا على سريري قالتلي بضحكة وانت هتنام فين قلتلها هنام هنا برضو لقيتها عضت شفتها رحت لامس رقبتها ومقرب وبايسها على شفايفها لقيتها ابتسمت وعضت شفتها تاني حسيت المرة دي اني هتجنن لو مبستهاش قربتلها لقيتها قربتلي وقعدت ابوس شفايفها وامصهم لغاية ما اتقطع نفسنا بعدنا عن بعض شوية لقيتها رجعت هجمت عليا وحضنتني جامد رمت جسمها فوقي وقعت عالسرير وقعدت تبوسني وتمص شفايفي زي اللي مشتاقة لحبيبها فعلا.

حضنتها وقعدت المس شعرها ورقبتها وكتافها وظهرها ونازل بايدي لما بقت على طيزها وهي نازلة فيا بوس فجأة عضت شفتي رحت قافش على طيزها قامت بسرعة قالتلي ايه مش اوي كده وضحكت بدلع قمت للدولاب وجبت حاجة كانت الكوندوم قلتلها عارفة ايه ده يامنى قالتلي ايه ده ومسكته وقلبته في ايدها قلتلها ايه مفيش ولا راجل من اللى ناكوكى مسكه قدامك يا شرموطة قالتلي اه تصدق انت مش مؤدب قلتلها السرير ده يامنى من الليلة مفيش عليه ادب كله قلة ادب ضحكتها كانت اخر حاجة لسه فيها خجل لاني قررت ان كل لحظة من اللي جاي تكون قلة ادب حقيقي قربت منها وقفتها قدامي وحضنتها وقلتلها يامنى بحبك وبحب شفايفك وعينيكي وقفشت طيزها خفيف وطيزك راحت ضاحكة وقالتلي انت مش مؤدب فعلا رحت رافعها شايلها من تحت طيزها وبايس شفايفها جامد ولساني جوه بؤها لقيتها حضنتني جامد وبتشد في شعري وهدومي كانت لحظات عنيفة من البوس لغاية مانيمتها عالسرير ونمت بين رجليها وببوسها بعنف اول ما سبت شفايفها بصيتلها وقلت هفشخك يامنى مش هرحمك قعدت وابتديت اخلع التيشيرت راحت قاعدة ورافعاه معايا بسرعة واترمت على جسمي تبوس رقبتي وصدري وتمص جامد وتسيب علامات حمرا في جسمي قلتلها هتجننيني عليكي اكتر رحت منزل ايدي على جسمها حاولت امسك صدرها لقيتها بعدت شوية اكنها تفاجئت قلتلها ايه ياحبيبتي بتغيري قالتلي لا بس انت مستعجل جدا ضحكت وقلت لها اه طبعا مستعجل على جمال حبيبتي وانوثتها مستعجل عايز اشوف بزازك وارضعهم كانت مع كلامي بتغمض وتبلع ريقها قربت على ودانها وقلتلها مستعجل كمان اشوف كسك والحسه وادوبك بين ايديا هنا اهاتها عليت وقالتلي بالراحة عليا قلتلها مالك ياحبيبي سايحة كده فتحت عينيها بالعافية اكنها كانت نايمة وقالتلي اطفي النور قلتلها لا طبعا عايز اشوفك ترد اطفي لا لحد اما سحبت الغطا من السرير وتغطت بيه قربت منها قلتلها يامنى مفيش حاجة هتقدر تمنعني عن كسك الليلة هبوسه وافعصه واكله اكل قبل ما افشخه بزبري كانت الاااه من بؤها بعد كلامي اسخن من كل اللي فات قربت سحبت الغطا عنها ورفعت التيشيرت عن بطنها قعدت ابوسه واطلع شوية شوية وهي ايديها الاتنين على دماغي اكنها خايفة اهرب اول ماوصلت للبرا قمت خلعتها التيشيرت مقاومتش خالص بست شفايفها ونزلت لرقبتها ونزلت البرا عن كتافها وايديا بتفكها من ورا لقيتها مسكتها بايديها ومخبية بزازها بيها قلتلها متحاوليش خلاص مسكت ايديها بستهم وقربت قلتلها منى مش عايزك تتكسفي مني بزازك هتتفعص وتترضع وتتاكل غمضت عينيها.

....

الجزء الثالث

واستسلمت تماما رحت شايل البرا وبانت بزازها عريانة قدامي تفاحات صغيرة اكنها متلمستش قبل كده والحلمات واقفة اول مالمست بزازها من الجنبين بايديا اترعشت وفضلت تتأوه وكل ما انفاسها تزيد كنت ازيد لعب في بزازها فعصتهم بايديا الاتنين بعدين قربت بستها بينهم وبعدين ابتديت ابوس بزازها بجنون كل بوسة كنت اسيب ورايا علامة حمرا لغاية ماوصلت الحلمة اليمين لحستها بلساني ارتعشت رعشة جامدة معطيتهاش فرصة تتردد خليت حلمتها بين شفايفي وابتديت امصها لقيتها مسكت في رقبتي ودماغي وشدت شعري جامد كل ده مامنعنيش فضلت امص حلمتها وهي تصرخ من الشهوة اللي بتولعها نار كل ده وايدي بتفعص في بزها الشمال بعد فترة من الرضاعة رحت لحلمتها التانية رضعتها حرفيا حسيت نبضات قلبها السريعة على شفايفي كانت منى بتدوب بين شفايفي لما سبت الحلمة من بؤي على طول فتحت عينيها بست شفايفها وقلتلها مش هرحمك مهما تقولي واللي عملته في بزازك هيتعمل في كسك اتجننت منى من كلامي ونامت عالسرير ومسكت بزازها بايديها ودعكتهم.

قعدت احسس على بطنها ونزلت من فوق البنطلون افرك كسها باصابعي لقيت ايدها نزلت فوق ايدي وتضغطها على كسها من فوق البنطلون نزلت جسمي جنبها وقعدت ابصلها وايدي بتفرك في كسها من فوق البنطلون قلتلها عارفة هيحصل ايه في كسك غمضت عينيها وقالت حرام عليك انت بتموتني بكلامك قربت بستها وقلتلها كسك هيتدبح نيك كل كلمة كانت بتهيجها اكتر كانت بتقفل رجليها على ايدي مسكت ايدها حطيتها على زبري وقلتلها زبري متجنن عليكي شايفة هيجان عليكي ازاي حركت ايدها عليه من فوق البنطلون شوية وفضلت ادعك كسها بسرعة من فوق البنطلون لغاية ما اتجننت وقالتلي اقلع عايزة اشوفك عريان ملط من غير هدوم.

قمت قلعت البنطلون وقربتلها قالتلي وده كمان نزلت البوكسر ومسكت زبري بايدي وقربتلها قالت لا كده هتخوفني يعني راحت مسكته بايدها وبتبص عليه قلتلها مستنية ايه ضحكت وسابته من ايدها رحت منيمها على ضهرها وماسك بنطلونها وعايز انزله راحت مسكته بسرعة قالتلي انا قلتلك بلاش النور اتكسف منك رحت ماسك البنطلون والاندر وير سوا وساحبهم جامد وهي تسحب جامد بس نوع من انواع التمنع لغاية مانزلته.

ايديها طلعت تخبي كسها سحبت البنطلون ورميته وقربت لقيتها ضمت رجليها رحت مقرب بست ركبتها وطلعت بايديا الاتنين على فخادها قعدت احسس عليها وابوسها لغاية مافتحت رجليها وهي لسه مغطية كسها بايديها الاتنين قلتلها ابعدي ايديكي قالت لا مش قادرة لا ابعديهم حالا راحت رافعة ايد وحدة بتردد رحت ماسك ايديها الاتنين بايسهم ورافعهم شوية شوية لغاية اما ظهر كسها قدامي رحت مقربله بايسه من فوق اترعشت وحاولت تفلت ايديها مني رحت نايم بين رجليها وقايلها خلاص مفيش مقاومة تاني كفاية قربت من شفايفها بستهم وهي مغمضة عينيها قلتلها كس ام جمال كسك بتخبي الحلاوة دي عني وعايزة تطفي النور كمان قالتلى اااه بالراحة عليا انا مش حمل كلامك قلتلها لازم تستحملي كلامي وتستحملي زبري كمان.

راحت مودية وشها بعيد عني نزلت قعدت بين رجليها وبعدتهم عن بعض وابتديت ألمس كسها لقيتها نزلت ايديها مسكت ايديا وبتحاول تبعدهم وانا خلاص صوابعي بقت متمكنة من كسها قلتلها مفيش داعي تحاولي وابتديت ادعك كسها باصابعي شوية شوية من فوق لتحت رفعت ايدها قفلت بؤها وطلعت صرخة مكتومة وهي بتحاول تبعد او تقفل رجليها رفعت ايدي بللت صوابعي ورجعت ادعك كسها وهي لسه بتكتم اهاتها بايدها فركت زنبورها بسرعة وهي بتصوط وتترعش وخصرها بيتهز رحت منزل صوابعي بين شفراتها ومدخل اصبع واحد جوا كسها كان رطب جدا رحت مدخل التاني لقيت صرختها طلعت وايديها الاتنين بقوا ماسكين في ايدي اااه بالراحة بجد بالراحة مش بسرعة بالراحة رحت محرك صوابعي جوه كسها وغارزهم اكتر وصراخها بيزيد كنت اخرج صوابعي غرقانين في عسل كسها وداعك زنبورها ونازل مدخلهم تاني كانت بتقفل رجليها جامد وانا قاعد بينهم بقيت بسيب صوابعي جواها ومحركهم في كل اتجاه وهي متجننة وبتتنفس وتتاوه وجسمها كله بيتنفض.

خرجت صوابعي ونزلت على كسها مصيت زنبورها وشفراتها بشفايفي ولحست كسها بلساني كانت ايديها على دماغي واهاتها بتطلع من القلب قمت مقربلها وقايلها كس ام حلاوة كسك مش قادر اقاومه بصي زبري حصله ايه رحت جايب الكوندوم وابتديت احطه على زبري وهي قالتلى لا مش تحط كندوم خالص عايزة اللحم فى اللحم وماصدقت تضم فخادها على بعض ولفت جسمها كله الناحية التانية اكنها بتاخد ريست من المعركة قربتلها قالتلي اهدا عليا شوية قبل ماتكمل كلام رحت ماصص شفايفها لقيتها لفت جسمها ناحيتي رحت فاتح رجليها وجاي بينهم ولسه البوسة المجنونة مولعة النار تاني كان نفسها سخن اكتر من سخونة جسمها لما اتقطع نفسنا فلتتني بصيتلها لقيت عينيها دايبين قربت مني قالتلي بموت فيك رحت ماسك زبري وهي باصاله جامد قلتلها ده بيعرف ينيك بس ميعرفش يحب

الجزء الرابع

قبل ماتفكر حتى بمعنى كلامي كنت مدخل راس زبري في كسها لقيتها مسكت بايديها الاتنين في المخدة حطتها على وشها وطلعت كل مخزون الاهات ااااه مش قادرة رحت غارز زبري في كسها اكتر ومع كل حركة دخول كان جسمها بيترعش كنت عايز أنسي منى اي راجل نامت معاه قبل كده مارحمتهاش سبت زبري جواها وابتديت نيك دخول وخروج وهي ميتة تحتي قربتلها سحبت المخدة وبست شفايفها لقيتها بتعض شفايفي جامد قلتلها بالراحة يامنى قالت انا بقالي ساعة بقول بالراحة فشخت كس امي.

ضحكت وقعدت ابص في عينيها وانا بنيك كسها وهي كل ماتفتح عينيها وتشوفني باصص تغمض ومع كل خبطة من زبري في كسها اسمع صوت الآه مع صوت خبط بضاني في جسمها نغمات ماشية مع بعض نمت فوقيها وهي حاوطتني وضمتني جامد قالتلي بتاعك يجنن قلتلها وانتي كسك يجنن كس ام سخونة كسك وحلاوته كانت بتسحب زبري جواها وانا حاسس بمتعة ملهاش حل قمت مخرج زبي وقايم من فوقيها وهي ماصدقت راحت قالبة على بطنها بتهرب مني.

صحيح طيز منى صغيرة وهي لابسة الهدوم بس لما قلبت على بطنها وشفت تدويرة طيزها الصغيرة ولعتني قربت على طول المس طيزها وافعصها بصوابعي قعدت تضحك قالتلي هو انت مبتعتقش ضحكت قلتلها جربتيها قبل كده قالتلي تقصد ايه قلتلها اتنكتي ورا يعني قالت لا محصلش قلتلها خالص جوزك مجربش ولا مسعد ضحكت ضحكة شرمطة وقالتلي ايه اللي جاب سيرتهم بتغير منهم قلتلها لا طبعا بس عايز اعرف قالت عمر حاول بصباعه بس انا اتضايقت ومعملهاش تاني لكن مسعد تور هايج زيك عايز ياخد كل حاجة هو حاول بس محصلش قلتلها حاول ايه راحت لافة جسمها ناحيتي وقالتلي خلاص بلاش السيرة دي.

قبل منى ماتبتدي تفكر في اي حاجة كنت ماسك طيزها عضيتها من الناحيتين وفتحت رجليها ومسكت زبري رزعته جوا كسها اتنفضت تحتي وابتدت تقفل بؤها بايديها تاني فضلت انيك منى بسرعة وصوت خبط بطني في طيزها بيولعني اكتر من تفكيري في اني امتعها وانسيها كل اللي اتناكت منهم ، نمت فوق ضهر منى وقلتلها كسك حلو في كل الوضعيات قالت كس ام شقاوتك حقيقي كفاية مش قادرة كسي وجعني رحت قايم من فوقها ومقعدها وقفت قصادها قلتلها لما زبري يشبع منك اوعدك ممكن ارحمك شوية قالتلي ويشبع مني ايمتى وازاي قلتلها تعرفي تقعدي عليه قالت لا مش عايزة مبحبش اكون فوق قلتلها جربي قعدت عالسرير وابتديت ابوسها وهي ماسكة زبري وبتحرك ايدها فجأة قالتلي ايه ده هو انت بتخلص ايمتى قلتلها بخلص ايه ضحكت وشدت زبري جامد وقالتلي ده بيخلص ايمتى قلتلها اااه ده بقى انتي وشطارتك حسيت فعلا ان منى تعبانة بس انا كمان تعبان تعب من نوع تاني.

قعدتها على زبري كانت بتتوجع وفضلت تتحرك لغاية اما وصلنا لوضعية تريحها نمت على ضهري خالص وهي قعدت عليا وزبري نصه جواها بس مايلة ناحيتي فضلت تتحرك عليه ومثبتة ايديا بايديها الاتنين كنت بحس كل لحظة ان زبري بيولع نار كانت اهاتها العالية بتسخن الجو ولما تزيد سرعة النيك بيزيد متعتي انا كمان واهاتي بسرعة بسرعة يامنى فجأة منى عدلت قعدتها وبلعت زبري في كسها وبقت بتتحرك بسرعة حضنت بزازها ورضعتهم ودقات قلبنا بتزيد وانفاسنا بتتسارع فجاة مسكت خصرها بايديا وثبت جسمها على زبري عشان متتحركش وانطلق المدفع زوبرى بلبنه بضرباته ورا بعض اهاتي كانت اعلى من اهاتها كانت الشهوة والمتعة بتطلع من دماغي وبتمشي في كل حتة من جسمي وبتتجمع وبتطلع على دفعات نار ولبن من زبري قعدت منى تضحك وتضمني على صدرها وتحسس على رقبتي وشعري وانا لسه انفاسي مهدتش.

فضلت حاضن منى دقيقتين بعدما مليت كسها لبن بعدين بصيتلها وانا زي السكران مش قادر افتح عيني بست شفايفها ورميت ظهري عالسرير وهي لسه قاعدة على زبري ، فضل ينكمش شوية شوية لما تحركت من فوق زبري خرجته وجت نامت جنبي ونص جسمها على صدري.

السكوت بيني وبين منى مطولش هي كانت محتاجة نص كلمة مني عشان متوقفش رغي ، بست شفايفها وقلتلها تصدقي يامنى مشبعتش منك ، اكتر من ساعة مابين اسئلة منى واجاباتي وكلامها عن بعض الحاجات اللي حصلت ، مثلا لقيتها بتقولي اول مرة اخد بالي ان الزبر ناعم وفيه حاجات بتعمل جوايا بلاوي من كتر الضحك تعبنا ونمنا ، كانت ليلة متتوصفش مع منى مكنتش متخيل ان ممكن في أول ساعة من دخولها الشقة كل ده يحصل.

تاني يوم صحيت لقيت منى موضبة الشقة وعاملة اكل يادوب خدت دوش ورحتلها قربت عشان احضنها قالتلي حيلك حيلك هي كل شوية ، اتفاجئت من ردة فعلها بس حمدت ربنا عشان انا اصلا مش عايز نتعلق في بعض ، بعد الاكل نكشتها تاني عشان افتح موضوع السكس اللي امبارح لقيتها بتقولي انت امبارح قلت مفيش حب ولا وحشة ولا الكلام ده قلتلها اه قلت بس ماجبتش سيرة منع السكس لقيتها بتبص باستغراب قلتلها بقولك ايه لما مسعد نام معاكي حبيتيه ترددت شوية لا مش حب يعني حب فهمت نفسيتها من المواقف دي وقررت اغير لها التفكير ده ، قلتلها بصي يا منى انتي عاجباني لكن في السرير بس يعني ابوسك احضنك الحس لك ابعبصك انيكك لكن كل ده بدون اي مشاعر راجل وبنت في علاقة جنسية قالتلي ازاي بس اذا كانت البوسة لوحدها بتخليني اتعلق بيك قلتلها لا مش صحيح انتي اللي بتضيفي مشاعرك للبوسة وبتهيالك انها حب ، لكن انتي ممكن تبوسي شفايفي او تبوسي زبري والنتيجة شهوة وجنس ، ضربت ايدي وقالتلي ايه حكايتك صاحي سخن ليه كده قلتلها ايه رأيك نجرب تاني بدون حب ومشاعر.

الجزء الخامس

ختام القصة

أقنعت منى نجرب النيك بدون مشاعر نمت معاها وجبت لبنى فى كسها في اليوم ده مرتين واحدة الصبح وواحدة بالليل يمكن كنا نضحك على بعض ان مفيش مشاعر بس الحقيقة اني كنت اشوف اللهفة في حركاتها ولمعة الحب في عينيها مع كل بوسة شفايف او كل كلمة قبيحة بقولها في ودانها ، مكنتش اقدر استحمل غيابها عن حضني اكتر من ربع ساعة بس كنت بنكر كل ده قدامها وقدام نفسي عشان كده اليوم اللي بعده اول موضوع فتحته معاها مقلتليش يامنى قررتي ايه بخصوص قصة حياتك.

حسيت بتقل السؤال عليها وتهربها واصراري لغاية ماقالت انا نفسي ارتاح من الاتنين وقامت اوضتها وسابتني طول اليوم ، خبطت عليها كذا مرة وكانت تقول عايزة اقعد لوحدي.

من كتر اشتياقي لمنى قررت اني مغلسش عليها ابدا بعد كده وفضلت كل شوية اخبط لغاية مافتحت الباب وطلعتلي قمر لابسة قميص نوم مغري مش مغطي اي حاجة وميك اب وبرفان يحرك صخرة قربت عليا باست خدي وحضنتني قالت عندي جوابين لسؤالك.

اول حاجة انا قررت ان الشهر ده اقضيه معاك انت بعد كده ميخصكش ، وتاني حاجة انا عايزاك تصورني مليون صورة وانا لابسة ده ولما اقلعه ولما تبوسني ولما تنام فوقي ولما اقعد فوقك في كل وضع وكل جزء من جسمي لو موافق تعال على اوضتك احسن عشان الاضاءة لو مش عايز براحتك قلتلها اكيد عايز بس ليه عايز افهم قالت اه ماكملتش كلامي سكتت لحظة وكملت مايخصكش.

صورت منى بموبايلها صور بكل الاشكال والأوضاع ابتديت وهي لابسة قميص النوم ولما كانت بتخلعه ولما بقت عريانة ملط صورت رجليها وايديها وضهرها وبزازها وطيزها وكسها وصورت جسمي وزبري وبعدين صورت ايديها ماسكة زبري ولما بتمصه ولما حطته بين بزازها ولما لفت وخلته فوق طيزها وفي كل وضعية نيك كانت الكاميرا بتسجل كل لحظة دخول لزبري في كس منى او التقاء اجسامنا وفي الاخر نزلت حليبي على بزازها ورقبتها وصورتها ، من كتر الصور مقدرناش نشوفهم كلهم ، خلصنا النيكة الموثقة بالصور وقعدنا نتفرج عليهم حذفنا كتير منهم وسبنا كتير وهنا كانت الصدمة.

قالتلي منى الصور دي هختار منها شوية وابعتها من حسابي لحسام وعمر عشان اضربهم في بعض واشوف قرارهم هيبقى ايه ، انا تجننت من الفكرة الشيطانية طيب ليه ايه الفايدة لما يشوفوا جسمك وانتي بتتناكي ده صحيح ممكن يزعلهم بس كمان مضايقني ، قالتلي ليه هو انت بتغير عليا او بتحبني قلتلها لا طبعا قالت خلاص يبقى يشوفوني وانا بتناك ولا عايزني اتناك منهم ضحكت وقلتلها منهم هم الاتنين مع بعض سكتت وردت بعصبية اه الاتنين وانت تقعد تبص عليا وانا بتناك قربت منها قلتلها يامنى انا مش قصدي حاجة بس هو حاجة غريبة ، انا مبغرش عليكي عشان مفيش بيننا حب لكن تعملي ايه ده قرارك ولو قررتي تروحي لحد منهم ولا الاتنين سوا براحتك بس انا ميهمنيش اشوف اي تفاصيل ، قالتلي طيب لو بعتلك صوري زي دي كده وانا بتناك من حد هتعمل ايه قلتلها هسخن عليكي واكلمك واجيلك وانيكك ، كان كل كلامنا غريب بالطريقة دي لغاية مقلتلها طيب ايه رأيك نبعت الصور ونشوف.

اختارت منى مجموعة صور مختلفة وهي بتستعرض جسمها وكمان وانا بنيكها وبعتتهم واتساب للاتنين مع تعليق أحلى ليلة في حياتي وقفلت الموبايل قلتلها قفلتي ليه عايز اعرف هيقولوا ايه بسرعة بصتلي جامد وقالتلي يعني مبسوط وعايز تعرف بيقولوا ايه قلتلها طالما اللي في الصور زبري انا يبقى معنديش مشكلة.

شاف عمر الصور في الاول وابتدت الشتيمة قلتلها خلاص بلاش تشوفي بيقول ايه مفيش داعي اصرت وسحبت الموبايل مني قلتلها مترديش خالص خليه يقول كل حاجة ، كانت ردوده عصبية وكلها شتيمة وقلة ادب انتي بتقري كلامي ومش بتردي ياوسخة شوية كده وابتدا يهدد وهي مكتبتش حرف واحد ، بعد ثواني حسام شاف الصور وابتدا يرد بس كان أهدأ من عمر ليه كده يامنى ليه تعملي كده طيب رجعتي لعمر انا دخلي ايه بتبعتيلي الصور ليه ، سكت حسام لكن عمر لسه مسكتش برضو تفكيره جيه في حسام وابتدا يهددها ويهدد حسام انا هروحله البيت هموتكم انتو الاتنين ، خلصت عاصفة عمر ومعدش عنده كلام ، قفلنا الموبايل وقلتلها لازم تردي وتشوفي هيقولوا ايه.

12