الصديقان

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

تي وبكره اشوفك قولت طيب وقرب مني علشان يبوسني رجعت انا لورا هو فهم اني لسي خايفة منه قالي مش عاوزة تقربي مني كمان طيب خلاص براحتك ياله افتحى الباب وشوفي السكه علشان اخرج وفتحت الباب وبصيت في الطرقة قدام الشقة وعلى السلم مش لاقيت حد نديت عليه وخرج وانا دخلت وقفلت ورايا وبقيت افكر حاجة ايه الي عاوز يخليني اشوفها قولت بكره يجي واعرفها وعدي اليوم وتاني يوم لما رجعت من المدرسة غيرت هدومي وكان جرس الباب بيرن روحت فتحت الباب وكان هو دخلته وسألني فيه حد معاكي قولت لا انا لوحدي قالي طيب قولت ليه ايه الحاجه الي عاوز توريها لي قالي هو فين الفيديو قولت هناك في الصالون تعالي ودخلنا الصالون وراح فتح التليفزيون ولاقيته بيفتح جاكت الترنج الي كان لابسه وبيطلع منه شريط فيديو بقوله ايه ده قالي ده الي هيخليكي مطمنه اكتر ومش تخافي قولت ازاي يعني قالي هتشوفي بس لما احطه في الفيديو واشغله قال مدحت لأمه هو كان جايب فيلم سكس ولا ايه قالت أمه ايوة كان فيلم سكس وانا استغربت اول ما اشتغل باقوله ايه ده قالي ده فيلم بيشرح التعامل بين الزوجين قال مدحت وانتوا اتفرجتوا عليه قالت الأم ايوة اتفرجت عليه كله قال وحصل ايه

بعدها قالت الأم ناكني قال مدحت يعني فتحك قالت الأم لا مش فتحني بس ناكني قال مدحت طيب ناكك ازاي قالت الأم انا حسيت بجسمي كله بيسخن من الي شوفته في الفيلم كان فيه لقطات مختلفه تقريبا كانوا 5 او 6 مش متذكرة كويس بس الي فكراه ان كان فيه لقطة لبنت وواحد بيفتحها وشوفت الدم لما نزل منها لقيت عادل بيقولي ده الي هيحصل معاكي في ليلة الدخلة بسألة ازاي دخل كل ده في البنت قالي ان كس البنت وقت الجماع بيحصل فيه اتساع علشان يستقبل اي شئ يدخل فيه قولت وده هيحصل معايا برده قالي اكيد طبعا لان دي متعة وصعب استغني عنها وكملنا الفيلم لحد لما شوفت راجل اسود من الي هما الزنوج كان فرنسي عرفته من كلامه ومعاه بنت شقراء وجسمها حلو وقعدوا يبوسوا في الاول شوية وبعدين قلعوا هدومهم وشوفت زب الراجل الزنجي استغربت قوي من حجمه فقولت لعادل ايه ده الراجل ده بتاعه كبير قوي ازاي هيدخل في البنت ده اكبر من بتاعك نفسه واطول كمان قالي عادل ان الناس الزنوج دايما بيكون بتاعهم كبير ومش صغير غيرنا خالص ومن النادر لما تلاقي في الراجل الابيض يكون بتاعه قريب من الحجم ده كملي بس الفيلم وشوفي البنت هتعمل ايه مع الراجل قعدت اتفرج عليهم ل

اقيت البنت نزلت ترضع في زبه وبعد شوية خدها الراجل على السرير وبقى يلحس ويمص كسها جامد والبنت تتنفض تحت منه وبعدها قام دخل زبه في كسها في الاول كان بينيك براحة وبعدين بقي ينيكها بعنف جامد والبنت تصوت تحت منه قولت لعادل الحق البنت هتموت تحت منه قالي لا مش تخافي قولت ماهي بتصوت اهو من الألم قالي ده صويت المتعة مش الألم قالي حتي بصي البنت هتعمل ايه لاقيت الراجل طلع زبه ونام على ضهره والبنت راحت رضعت زبه تاني شويه وبعدين قامت قعدت على زبه وبقت هي الي بتنيكه وبتتحرك بسرعه عليه لاقيت عادل بيقولي شوفتي عرفتي انها متعه وشويه الراجل نزل البنت وقام وخلاها توطي وهو واقف وراها ودخل زبه في طيزها المهم علشان مش اطول عليك لاني بصراحة تعبت وجسمي سخن قال مدحت طبعا هيجتي وحنيتي لزمان قالت الأم لابنها يعني انت الي مش هيجت وسخنت بص لزبك وانت تعرف قالي طيب قوليلي ناكك ازاي قالت الأم واحنا بنتفرج على الفيلم كان عادل بيحضن في لحد ما هو سخن وقلع كل هدومه وخلاني مسكت زبه العب فيه وقلعني وبقينا عريانين ونيمني علي الكنبة ونزل علي كسي يلحس ويمص فيه جامد لحد لما بقيت انزل وبقى كسي يقفل ويفتح جامد بحركات لا ارادية و

بقيت اتشنج وانا بانزل لدرجة اني كنت باشده من شعرة جامد على كسي علشان يلحس اكتر واسرع في الوقت ده كان بيدخل صباعه في طيزي وبقي يحركه فيها ولما حس انها بتتسع حط الصوبع التاني ووسعها فسألته انت بتعمل ايه في طيزي قالي باجهزها علشان انيكها قولت ليه لا مش هاقدر استحمل زبك يدخل طيزي قالي متخفيش ورجع تاني يلحس في كسي ويعضعض في شفايفه وزنبوري وانا مش قادرة استحمل وكسي علي اخرة بينزل لبنة وبيفتح ويقفل جامد وكان عادل خلاص دخل 3 صوابع في طيزي من غير ما احس لحد لما قام ونام فوقي وهو بيبوس في شفايفي وزبه بيفرش في كسي شوية وطيزي شوية وبعدها ساب شفايفي وقعد بين رجلي وبل ايده وبقي يدلك زبه وانا كنت باستطعم مكان شفايفه من علي شفايفي وباقوله ليه طعم شفايفك بقي حادق كدة شويه قالي يا قمري ده علشان انا كنت بالحس وامص لبنك من كسك قولت ليه ايه هو انت شربت الميه الي نزلت من كسي قالي طبعا دي كانت زي العسل قولت ليه دا انت مقرف قالي انا مش بقرف من حبيبتي لاني بحبها وعلشانها هاعمل المستحيل ولاقيته حط زبه على خرم طيزي وبقي يحركه شويه وبعدين لاقيته بيضغط بزبه على خرم طيزي علشان يدخله روحت صوته بصوت ضعيف وكنت باحاول

اسحب نفسي لحد ما مسكني وقالي علشان خاطري مش تخافي وبلاش تطلعي صوت عالي ورفع رجلي جامد لحد لما لمست بزازي وقالي خليهم كده علشان طيزك تبقي مفتوحة كويس وامسكيهم بايدك وانا مسكتهم وباقولهم علشان خاطري براحه انا خايفة قالي متخفيش ومسك زبه وبله تاني وضغط بيه علي خرم طيزي لحد لما دخلت راسه وانا كنت كاتمه صوتي بالعافيه وحاسه ان روحي هتطلع وباقوله ارجوك طلعه بيحرقني جامد راح نايم فوقي وقالي خلاص هانت وبقي يبوس في ويلعب في بزازي وهوبيدخل زبه لحد لما دخل كله وبعدها وقف شويه وبقي يزد في تفعيص بزازي ويبوس جامدفي شفايفي لحد لما روحت في عالم تاني وبقيت مستمتعه راح مخرج زبه من طيزي لاقيت نفسي باقوله خرجته ليه رجعه تاني بسرعهقالي عاوزاه تاني في طيزك قولت ايوه رجعه تاني بل تاني زبه ودخله المرة دي بسهولة شويه وبقي يحركه داخل طالع بالراحة وانا تحت منه باتلوى من الألم والمتعه مع بعض لحد لما لاقيته بقي يسرع شويه وبقي يتشنج وحسيت زبه طخن في طيزي وفيه حاجه سخنه نزلت في طيزي قولت ليه فيه حاجه سخنه بتلسعني في طيزي قالي ده لبني يا حبيبتي لسي هاتكلم لمحت الساعه الي على الحيطه تشير ان ميعاد ماما خلاص قرب قولت ليه

ياله قوم ماما قربت تيجي طلع زبه من طيزي وقام لبس هدومه ورايح علشان يطلع الشريط من الفيديو ومسكه علشان يحطه في الجاكيت قولت ليه سيب الشريط النهارده قالي ليه قولت ليه عاوزة اسمعة لوحدي تاني قالي طيب وباسني من شفايفي وقالي هاشوفك بكرة قالت لي لا مش هينفع بكرة الجمعه وماما بتكون موجودة قالي حاولي تطلعي السطح هاستناكي فوق الساعة 2 ولو مش جيتي لحد 3 هانزل قولت طيب قالي روحي خدي دافي علشان تفوقي قولت طيب ياله روح انت علشان الحق اخد دش قالي طيب وراح على الباب وراح على الباب علشان يمشي وانا لسي بامشي وراه علشان اقفل الباب لاقيت نفسي مش قادرة امشي قولت ليه الحقني انا مش قادرة امشي وكل لما امشي طيزي توجعني قوي قالي لما تاخدي دش دافي هابقي كويسه وراح فتح الباب وخرج وانا روحت عدلت مكان ما كان نايم معايا ودخلت غرفتي جيبت هدوم ودخلت الحمام اخدت دش وروحت على غرفتي من غير ما احس نمت مش حسيت بماما لما رجعت لحد لما بقينا الساعة 9 بالليل وماما بتصحيني وبتقولي مالك نايمه ده كله ليه قولت ليه معلش يا ماما اصل كنت تعبانه وحاسه اني هيجيلي برد وجسمي كله مكسر قالت لي طيب قومي ياله علشان نتعشي وابقي ادخلي خدي دش

بارد وخدياي اسبرينه ونامي تاني قولت طيب يا ماما انا هاروح الحمام اغسل وشي واحصلك قالت طيب ياله وبلاش كسل وخرجت ماما وانا مش قادرة اقوم ولاامشي حاسه بالم في طيزي وحرقان كل ما امشي وحاولت اني اظبط نفسي علشان ماما مش تاخد بالها لحد لما اتعشينا وانا دخلت الحمام علشان اخد دش بس بدل ماهو بارد كان سخن علشان يريح طيزي شويه وبعدها طلعت قعدت مع ماما قدام التليفزيون وبقينا نتكلم في اي حاجه وساعات كنا نضحك على فيلم اسماعيل يس لحد ما بقت الساعة 1 فلاقيت ماما قالت يااه الوقت اتأخر ياله علشان ننام قولت ليها طيب ودخلت غرفتي وانا بافكر عاوزة اتفرج على الفيلم تاني بس ازاي والتليفزيون بره قولت احسن حاجه استني لما ماما تنام واقوم ادخل اسمعه من غير ما تحس استنيت لحد ما بقت الساعة تقريبا 2 وخرجت بالراحة من الغرفة اتسحب لحد ما سمعت صوت أهاات ووحوحة جاي من غرفة ماما قولت هي ماما مالها تعبانه ولا ايه قولت خلاص ارجع وابقي اسمعه وقت تاني لحد ما لاقيت الصوت بيزيد فكرت وقولت اروح ابص من خرم الباب بالراحة واشوف فيه ايه قال مدحت ايه كانت امك بتتناك ولا ايه من حد تاني غير جدي ماهو كان مسافر بصيت ليه وقالت لا مكنتش بت

تناك من حد قال مدحت أمال شوفتي ايه بقي قالت الأم وطيت علي خرم الباب ولسي بأبص منه لاقيت ماما عريانه خالص وفاتحة رجليها جامد وماسكة خيارة وبتدخلها وتطلعها في كسها جامد وبسرعه لحد ما الاقيها بتترعش وتتنفض من علي السرير وترفع وسطها لفوق وتنزل من كسها ميه وتنزل علي طيزها وعلى السرير ولاقيتها بتطلع الخيارة من كسها تحطها في بوقها وتمصها وبعدين ترجعها تاني لكسها تدخلها وترجع تطلعها تاني وتمصها افتكرت عادل لما قولت ليه ان طعم شفايفة حادق انتبهت لماما بتقوم من السرير وبتلبس هدومها رجعت جري على غرفتي وبقيت مش عارفة ايه الي ماما كانت بتعمله لحد لما نمت وتاني يوم قابلت عادل على السطح وحكيت ليه الي شوفته فقالي ان الست لما تتجوز وتتعود على وجود راجل في حضنها بينام معاها بيكون صعب لما يسيبها ويسافر او يموت او حتي تطلق علشان كده بتحاول تعوض زبه بحاجه تانية لحد ما تنزل شهوتها زي ما شوفتي مامتك كده ولاقيته قرب مني وكان زبه واقف وكان عاوز ينيكني تاني قولت ليه لا لاني كنت لسي تعبانه لحد لما صحيت طيزي من اول مرة وبقيت اتعود علي النيك في طيزي وكان عادل بيجيب لي كل مرة شريط جديد نتفرج عليه وبعدها ينيكني ومرت

الايام ويمكن شهور لحد ما في يوم كان عادل معايا في البيت لوحدنا وكنا بنتفرج على فيلم حلو نيك رومانسي وعنف مع بعض وكنا عريانين وانا قاعدة على الكنبة ومقربة طيزي من حرف الكنبة وسانده ضهري لورا ورافعة رجلي لفوق ومسكاهم بايدي وعادل قاعد على الارض بيلحس في كسي وطيزي لحد ما تعبت وهيجت جامد من الفيلم ومن عادل الي بيلحسني لاقيتني باقول ليه ياله يا عادل نيكني امتى بقى نتجوز عاوز احس بزبك في كسي قام من على الأرض وبقي يبوس في ولاقيته بيقولي حبيبتي انا عاوز انام معاكي على سريرك جوه قولت ليه هتفرق يعني قالي طبعا هتفرق ياقلبي ده سريرك الي بتنامي فيه كل يوم عاوز انيكك عليه حاولت اقوم نفسي قام شادد ايدي وقومي وقولت ليه تعالي ورايا ومشينا على الغرفة واحنا عريانين وسيبنا الفيلم شغال ودخلنا الغرفة وروحنا على السرير وبقينا نبوس ونحضن بعض لحد ما دخل زبه في طيزي وبقي ينيكني ويتفنن في نيكته زي الافلام الي كنا بنتفرج عليها وبعد فترة لاقيته طلع زبه وقام من على السرير بساله مالك قالي تعالي وشدني وقفني وخلاني الف واسند على السرير وهو جه ورايا وفتح طيزي بايده ودخل زبه وبقي ينيكني جامد وانا أهاتي بقت عاليه شوية ول

سي بالف وشي علشان ابصله......................؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!

اكمل ليكم الجزء القادم..........!!!!!!!!!!!!

الجزء السابع والعشرون

لمحت رجلين ماما عند الباب ولاقيتها زي مايكون حست اني شوفتها بعدت بسرعة عن الباب وانا قومت وعدلت نفسي وخليت عادل يطلع زبه من طيزي قالي ليه استني خلاص قربت انزل قولت ليه ماما خلاص قربت تيجي وياله علشان تروح دلوقتي قالي هاروح وانا كده كنت بافكر في وضع ماما ليه كانت بتتفرج علي ومش دخلت علينا وضربتنا لان الي كنا بنعمله غلط مش صح لان انا لسي بنت وصغيرة كمان صحيح عادل اكبر مني بس انا لسي صغيرة وده غلط فوقت على عادل بيقولي مالك روحتي فين قولت ابدا ياله علشان تروح قالي مش هاخرج من هنا الا لما انزل وفي طيزك كمان بقيت محتارة وقطع على حيرتي بلعبه في كسي وتفعيص بزازي وانا اقوله بالراحة شويه ورجع نيمني على السرير ورفع رجلي ودخل زبه في طيزي وبقي ينيكني جامد وبسرعة وانا كنت في عالم تاني كنت اول مرة احس بالمتعة دي معاه لدرجة اني نزلت كتير وبقي ينزل على زبه وهو داخل طالع في طيزي لحد ما لقيته بيقولي خلاص هانزل وانا اقول نزل ياله هاتهم في طيزي وبقيت اصرخ من المتعة ل

حد ما خلص ونام فوقي روحت زقيته وقولت ليه ياله قوم امشي ماما على وصول قالي طيب وقام من فوقي وخرج من الغرفة وانا كنت وراه عريانين لحد ما وصلنا عند التليفزيون وبقي يلبس هدومه وانا كمان كنت بالبس وبعد ما لبسنا قرب مني وباسني وقالي تعرفي ان النهارده احلي يوم حسيت بمتعة حلوة قوي خصوصا في الاخر قبل ما انزل قولت ليه وانا كمان وياله علشان تمشي بقي باسني تاني وضربني بايده على طيزي وراح ناحية الباب وخرج وانا روحت على الفيديو وطلعت الشريط وبالف علشان ارجع لغرفتي لاقيت ماما ورايا مستغربتش لاني كنت عارفه انها شافتنا بس الي كنت مستغرباله ليه مش دخلت علينا في الاول لحد ما لقيت ماما بتقولي فتحك يا بنت الشرموطة يا وسخة قولت ليها فتح ايه قالت ماما فتح كسك يا وسخة قولت ليها لا محصلش قالت ازاي انا شيفاه نايم فوقك قولت لا يا ماما مش فتحني قربت مني ماما وضربتني بالقلم وقتها بكيت وهي مسكتني من ايدي وقالت لي تعالي يا بنت الشرموطه لما اشوف بنفسي وشدتني وراها على غرفتي وقالت لي اقلعي قولت ليها ليه يا ماما هو مش فتحني قالت ماما اخلصي يا وسخة عاوزة اتأكد بنفسي وراحت ضرباني تاني بالقلم ومن غير ولا كلمة قلعت الي كنت

لابساه كله وبقيت عريانه وقالت لي نامي يا وسخة على ضهرك نمت على ضهري قالت ماما افتحي رجلك وارفعيهم لفوق وهي قربت مني وبقت تفتح في كسي وتبص فيه ولاقيتها بتقولي هو كان بينيكك ازاي يا بت قولت ليها وانا مترددة ومتلعثمة في الكلام في طيزي وقامت ماما وقالت لي احكيلي كل حاجه ومن البداية وحكيت ليها كل حاجه وقالت لي خلاص من النهاردة لو سمعت ان حصل حاجه تانية بينكم صدقيني هاقتلك ومش هاخليكي تتجوزيه حتي ولو كان فتحك ماشي قولت حاضر يا ماما لاقيتني باقول ليها تاني ماما هو انتي هنا من امتي اتلعثمت وهي بترد وقالت مش عارفة بالظبط وبعدين هي تفرق معاكي قولت لا ابدا بس استغربت لما شوفت رجليكي واستغربت اكترلما رجعتي بعيد عن الباب وسبتينا طيب ليه مش دخلتي علينا لاقيت ماما بقي وشها كله الوان الطيف وبتتلعثم في الكلام لحد ما قالت لي انها مش رديت تدخل علينا خافت اني اكون اتفتحت ولو دخلت علينا هو ممكن يهرب وبعدها مش نشوفه وقولت استني لما أتأكد الاول منك واشوف فتحك ولا لسي قال مدحت وبعدين ايه الي حصل ابدا شوفت عادل بعدها كام مرة بس علي فترات بعيده بس كان علي السطوح قال مدحت طيب ازاي حملتي منه قالت ماما ابدا بعد م

ا اتجوزت كامل بفترة تقريبا 7 شهور مش اكتر او اقل قال مدحت وازاي ده حصل واساسا ليه مش اتجوزتيه قالت الأم انا نفسي مكنتش عارفة ازاي ده حصل وقتها قال مدحت ازاي يعني فزورة دي ولا ايه قالت الام زي ماتقول كده كانت فزورة واتحلت بعد جوازي بكام شهر بعد ما جوزي سافر تاني قال مدحت ازاي يعني وياريت تحكيلي ازاي عادل مش اتجوزك وظروف جوازك من كامل جوزك الي المفرزض انا على اسمه بصت الأم ليه وقالت انا مش عاوزاك تزعل ارجوك ولا تشغل بالك بالي حصل دي قصة قديمة وانتهت وكل الي كان يعرفها مش حاول يتكلم فيها حتي الي عايش مش حاول يتكلم لان كنا بندفن الماضي ونبص للمستقبل بس قال مدحت انا مش زعلان بس عاوز افهم واعرف كل حاجه قالت الأم بس انا تعبت من الكلام في الموضوع ده وكمان شكلك تعبان اكتر مني قال مدحت لا انا مش تعبان ولا حاجه احكي انتي بس قالت الأم انت مش شايف نفسك وكمان زبك عامل ازاي ومدت ايدها مسكته وهي تبتسم ابتسامه المحنه والرغبة والشهوة قال لها مدحت لما تحكيلي كل حاجه بعدها هاريحك واريح نفسي قالت الأم تقصد ايه قال مدحت متخفيش المهم احكي قالت الأم انت كده بتقلقني اكتر قال مدحت ياله بس كملي قالت الام هاكمل ب

س بشرط قال مدحت ايه هو قالت الام توعدني انك تشيل فكرة الانتحار من دماغك ارجوك انا ماليش غيرك في الدنيا يا حبيبي قال مدحت بس بشرط قالت الام اشرط زي ما انت عاوز انا تحت امرك قالت مدحت تحكي كل حاجه وبصراحة من غير ما تحاولي تخبي علي حاجه لاني لو اكتشفت حاجه تاني بعد كده مش هتردد لحظة اني انفذ كلامي حتي ولو حصل ايه كده قالت الام لالالا متخفش هاقول علي كل حاجه ومش هاخبي خلاص قال مدحت اذا كان كده خلاص كملي الحكاية وازاي اتجوزتي كامل قالت الام بعد لما ماما عرفت كل حاجة وبقت تبعدني عن عادل بكل الطرق وانا كنت باقابله على فترات بعيدة فوق السطح كان مرات ينكني فيها ومرات احس انه بيتهرب مني مش عارفة ليه لحد لما بابا وصل من السفر وبعد وصوله بفترة قال لماما انه عازم صديق ليه كان بيشتغل معاه في العراق وانسان كويس جداا وفي يوم العزومة وصل صديق بابا استغربت كتير قال مدحت ليه استغربتي قالت الام لاني شوفت صديق بابا لما جه البيت عندنا لاقيته صغير في السن كتير عن بابا وكان بيشتغل مهندس معماري كان سنه وقتها حوالي 27 سنه ولما خلص تعليمه خلص اوراق الجيش وخد معافاة لانه كان وحيد ابوه وامه وسافر العراق علشان يكون

مستقبله وخصوصا بعد ما مامته اتوفت وحس انه ابوه عاوز يتجوز تاني بعد مامته قال انه يسيب البيت لابوه ياخد راحته مع عروسته الجديدة ويسافر واتعرف على بابا هناك وبابا استلطفه ووثق فيه كصديق مع صغر سنه وكامل كان بيعتبر بابا في مثل والدة حسيت ساعتها انه مش جاي على اساس انه صديق ولاكن على اساس انه عريس لي وده الي حسيته بس كان الترتيب من بابا وكان معرف ماما بالكلام ده وانه عاوز يجوزني ليه لانه شاب مناسب وكويس وابن ناس ومحترم وماما مش عارفه ازاي رحبت بفكرة بابا مع انها عارفة كويس بالي بيني وبين عادل وعارفة كويس حبي ليه واني عاوزة اتجوزه بس ازاي توافق بابا في تفكيره ده واستغربت اكتر لما لاقيتها بتغصب على كمان المهم اتكررت زيارات كامل كتير في فترة اجازته في مصر لحد لما لاقيت بابا في يوم بيقولي ان كامل طلب ايدك مني وانا موافق حاولت اني اتحجج بحجة الدراسة واني لسي صغيرة واني عاوزة اكمل تعليمي كنت وقتها في الثانوي قالي بابا هو مش مستعجل لانه لسي هيسافر تاني علشان بيكون نفسه ومستعد ينتظرك لما تخلصي تعليمك بس يخطبك في الوقت الحالي حاولت بشتى الطرق اني ارفض واتحجج بالتعليم وبصغر سني ولاكن مافيش فايدة وا

لغريب موقف ماما الي كان محيرني اكتر بموفقتها لحد ما روحت قابلت عادل وحكيت ليه الي حصل لاقيته مستغرب وقولت ليه يتصرف قالي طيب انا سبيني افكر وبعدين هاقولك على الي وصلت ليه قولت ليه هي محتاجة تفكير قالي طبعا اكيد محتاجه تفكير علشان نعرف نتصرف كويس وقالي انزلي دلوقتي ويومين هارد عليكي قولت طيب وسيبته ونزلت وعدي يومين ومافيش اي كلام حتي كنت باطلع انتظره مكنش بيجي للسطح وبعد اسبوع تقريبا لاقيت جرس الباب بيرن روحت فتحت الباب اشوف مين لاقيت عادل قدامي في ابهى شياكته باقوله بصوت واطي ايه الي جابك هنا قالي بابا موجود قولت ايوة قالي طيب بلغيه اني عاوز اقابله استغربت فقولت ليه عاوزه في ايه قالي هتعرفي لما اقابله قولت ليه طيب اتفضل ودخلته الصالون وبلغت بابا وبعدها خرج بابا علشان يقابله وروحت عملت ليهم قهوة يشربوها وسبتهم وروحت علي غرفتي وكنت محتارة عاوزة اعرف عادل عاوز يقابل بابا ليه وبعد فترة لاقيت بابا بيفتح على الباب وبيقولي عارفة عادل كان جي هنا ليه قولت وانا هاعرف منين يا بابا قالي عادل كان جي هنا بيطلب ايدك مني قولت انا معرفش حاجه عن الموضوع ده كنت باتكلم وخايفة ومرتبكة قالي بابا على العموم

انا قولت ليه انك اتخطبتي خلاص واني اديت كلمة لخطيبك وبعد اسبوعين هيلبسك الشبكة وهتبقي خطوبة عائلية بس وسابني بابا وخرج وكنت باتحرق من جوايا بعد ما سمعت كلامه وعرفت ساعتها ان عادل مش باعني وكان بيفكر في مع اني كنت ظنيت فيه العكس لما اتاخر على في الرد وفضلت ابكي وتاني يوم قابلت لعادل في السطح واترميت في حضنه ابكي على الي حصل ورفض بابا ليه وعرفت منه انه قال لبابا انه بيحبني وكان منتظر لما اخلص تعليمي وهو كان بيكون نفسه وبعدها كان هيجي يخطبني ولاكن هو استعجل وجه يخطبني لما جاتله فرصة عمل كويسه في شركة بتاعت ابو واحد صاحبة لاكن بابا قاله ان هو خلاص ادى كلمة للراجل وصعب انه يرجع فيها مهما وانه كان بيعامل عادل زي ابنه لانه كان صديق مدحت ابه قبل ما يموت وطول عمرهم مع بعض بكيت اكتر وقولت لعادل طيب هنعمل ايه انا مقدرش استغنى عنك قالي عادل ولا انا اقدر استغنى عنك لحظة بس الظروف اقوى مننا وابوكي مصمم على راية وانا حاولت معاه قولت لعادل فيه حل قالي ايه هو قولت ليه نام معايا وافتحي من كسي زي ما فتحت طيزي قالي لا طبعا مستحيل انه يعمل كده ويأذيني ولو ابوكي عرف بكده هتحصل مشكلة وممكن يقتلك فيها او هو م

ش يستحمل ويموت قولت ليه مش يهمني المهم ابقي جنبك وقومت قلعت هدومي كلها واترميت في حضنه استحلفه انه يفتحني علشان هما يوافقوا على جوازنا ولاكن عادل زقني وضربني بالقلم وقام وقف وقالي ان دي اخر مرة اقابلك فيها لانك اتجننتي وانه مستحيل يعمل كده علشان بيحبني وسابني ومشي وانا باجري وراه على السطح عريانه امسك فيه ولاكنه زقني ووقعت على الارض ومشي وانا فضلت مكاني عريانه ابكي خارج الغرفة مش حاسة اني في مكان مكشوف وان اي حد ممكن يشوفني لحد ما انتبهت لنفسي قومت بسرعة لبست ونزلت لتحت وانا كلي حسرة وخيبة امل حبيبي ضاع مني مع اني كنت خلاص باسلم نفسي ليه وبرضايا كمان وفضلت على حالة اكتئاب وحزن لحد ما جه يوم الشبكة وبقيت خلاص رسمي خطيبة كامل في الاول مكنتش باستلطفة بس بعد كده استلطفته وبقيت افتح قلبي ليه وباحاول انسي بيه عادل لحد ما سافر تاني هو وبابا الاتنين مع بعد وقعدوا المرة دي سنتين وكنا بنتواصل مع بعض عن طريق الجوابات واحيانا اتصال تليفوني بس كان مرتين او تلاتة مش اكتر في الشهر وبعد سنتين كنت دخلت الجامعة وفي يوم لاقيت كامل بيتصل بي وبيقولي انه خلاص تعب من بعدي عنه وقالي انه هيكلم بابا وانه يستعجل

في ميعاد الجواز وان مش لازم ننتظر لما اخلص تعليمي قولت ليه ازاي انا لازم اخلص تعليمي قالي كملي تعليمك وانتي معايا وانه مش هيمنعني خصوصا ان احنا هنتجوز وبعد فترة هيرجع تاني يسافر علشان مش يعطلني عن دراستي وكمان علشان ان دي هتكون اخر سفرية ليه ومش هيسافر تاني وكان عاوز يعرف رأي قولت ليه وانا مكسوفة عندك بابا كلمه وشوف رأيه ايه قالي المهم رأيك انتي الأهم عندي قولت ليه مش تكسفني قالي طيب انا هاكلم بابا وهاخليه هو بنفسه يقولك وبالفعل كلم بابا واتفقوا علي كل شئ وانهم مش هيحددوا ميعاد الفرح الا بعد لما نلاقي شقة كويسة علشان نعيش فيها وطلب مني عادل ادور على شقة على زوقي ومن اختياري وهو هيبعت لي فلوس اول ما اتفق فيها علشان اشتريها تمليك مش ايجار وبالفعل لاقيت شقة حلوة وفي مكان ممتاز بعت ليه وقولتله قالي خلاص هو هيحول لي الفلوس واروح اشتريها واكتبها باسمي وكمان انا اجهزها وافرشها على مزاجي وبزوقي انا المهم المهم كل ده حصل واتفقوا على الفرح يكون في ايام الاجازة مش الدراسة وهو نزل قبل الفرح باسبوعين وتم الفرح واتجوزت كامل وفضل معايا فترة الاجازة كلها ورجع سافر تاني قبل الدراسة ما تبدأ باسبوع بس و

اضطريت اتنقل ما بين ماما وشقتي علشان مش اقعد لوحدي يعني كنت اروح شقتي اقعد فيها شويه انضفها وافتح الشبابيك علشان تتهوي وارجع تاني ابات عند ماما قال مدحت ممكن سؤال قالت الام اسأل قال مدحت هو كامل مش عرف انك كنتي بتتناكي في طيزك قبل الجواز قالت الأم لا مش عرف حاجه لحد ما مات قال مدحت هو مش لاحظ خرم طيزك الواسع قالت الأم خرم طيزي كان رجع لشبه طبيعته لاني مش قابلت عادل خالص بعد اخر مرة شوفته وقت ما طلبت انه يفتحني وكنت لما اشوفه واقوله عاوزه اقابلك واتكلم معاك كان بيرفض ومش يجي كنت لما احس اني عاوزة اتناك كنت بالعب في نفسي او احط قلم في طيزي وده مش يأثر عليها لحد ما اتعرفت على سميحة اول ما دخلت الكلية واتعمقت علاقتي بسميحة جداااا لدرجة اني حكيت ليها كل حاجه وهي حكيت لي كل حاجه وانها نامت مع شباب كتيير قال عادل قصدك سميحة الي في دماغي قالت الأم ايوة هي قال مدحت طيب ازاي وصلوا لبعض قالت الأم ده كان انتقامي من الاتنين قال مدحت مين الاتنين قصدك عادل وسميحة قالت الام لا مش بالظبط كده قال مدحت طيب فهميني قالت الأم هتفهم كل حاجه لما يجي دورها قال مدحت خلاص احكيلي من اول ليلة الدخلة قالت الأم مافي