بطرس وفاطمة

Story Info
بطرس وفاطمة
25.6k words
0
3
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

بطرس وفاطمة

المكان هو مصر مدينة المنيا في أحد الشوارع الجانبية المطلة علي النيل المتفرع من شارع سعد زغلول أو طه حسين وشارع كورنيش النيل الذي ينتظم المدينة من دماريس حتي ماقوسة وكدوان وجولات البطل بطرس او بطوطي او بطاطا والبطلة فاطمة وامها عائشة واخته اليزابيث وحبيبته الاخرى خديجة وحبيبته الارملة النوبية زينب وخطيب فاطمة مارك وحبيبها جيسون جولاتهم في شوارع المنيا الجميلة في شارع الحسيني بحري والحسيني قبلي وشارع ابن خصيب وشارع محمود حسين وشارع مصطفى فهمي وميدان عبد المنعم رياض الشرقي والغربي وميدان الساعة وميدان المديرية او صيدناوي والكوبري العالي وكوبري النيل والحديقة العامة ومبنى تلفزيون الصعيد القناة السابعة وميدان بالاس وشارع الجمهورية وشارع المديرية وشارع طه حسين ومحطة قطارات المنيا وموقف السوبرجيت وشارع التجارة. أما الزمان فهو ممتد من عشرة أعوام ماضية إلي اﻵن و لا زالت الأحداث تتوالى بين العشيقين.

نعم بطرس و فاطمة قصة عشق جريئة فيها من خصال العشاق الكثير فيها الحب فيها الغيرة المجنونة فيها العشق المذل فيها الجنس اللذيذ الذي ترتجف منه الأعصاب, فيها العهر, فيها الدياثة, فيها الفراق ثم اللقاء, فيها السادية و فيها المازوخية و لا زال في جراب الحاوي الكثير مما تتمخض عنه طبيعة بطرس و فاطمة التي ستكشفها الأيام. في البداية و بطرس لم يتجاوز السادسة عشرة قدمت فاطمة, و والدتها التي تعمل مغنية أو فنانة تغني في الأفراح, إلي حيث يسكن بطرس فسكنا في العمارة المقابلة له في الشقة التي تواجه شقة بطرس في الطابق الثالث. كان بطرس في الصف الثالث الثانوي و فاطمة في الصف الثاني تصغره بعام. منذ أن وقعت عيناه عليها وهي تشغل باله فكان لا يترك فرصة تطل فيها فاطمة الفتاة الجريئة من البلكونة إلا و انتهزها و أسرع إلى بلكونة شقته يقف محدقاً إليها! كانت فاطمة بعينيها الواسعتين العسليتين تبتسم و تتشاغل عنه و تنحني تفتعل التقاط شيئاً من الأرض فيتعرى نصف ظهرها المثير و تبدو فلقتا ردفيها مبرومتين نافرتين من الإستريتش الضيق بشدة! كان بطرس الفتي الحالم يتصبب عرقاً و يشتهيها وبذات الوقت يتحرج.

كانت فاطمة الفتاة الجريئة تلمحه من تحت فرجات خصلات شعرها السوداء المسترسلة فوق وجهها فتضحك لاتساع عينيه و جفاف حلقه الذي نم عنه ارتفاع و انخفاض تفاحة آدم في حلقه!

تمضي الأيام و بطرس يزداد بفاطمة تعلقاً حتي أنته انشغل عن تمارين الجيم الذي لا يفوتها مطلقاً. كان يرى صورتها في الكتاب فيغلقه و يتأمل ملامحها الجميلة: حاجبين عريضين مرسومين فوقهما جبهة عريضة ناصعة ملساء فوقها طرة شعر سوداء فاحمة ذات أنف قصير مستقيم و ذات خدين أسيلين ناصعي البياض. ما أحلي الغمازات حين تبتسم! ما أحلي فلجات ثغرها حين تفتر عن ضحكة عذبة من معاكسته لها من الشرفة! ما أحلي عيونها العسلية الواسعة و هدبيها الطويلين الساجيين!

ما أروع بزازها المكورة النافرة و بطنها الهضيم! ما أشهي سرتها الغائرة! ألم تريه إياها في إحدى وقفات البلكونة؟!الم ينحسر البودي الرقيق القصير من فوق بطنها اللطيفة! ما أسخن طيازها النافرة العريضة وهي تهتز! هنا استثير بطرس الحالم و شب قضيبه! امسكه وراح يستمني على صورة مفاتن فاطمة الفتاة الجريئة! أطلق منيه فوق كفه بينما في الجهة الأخري في ذات الوقت في التاسعة مساءا! نرى فاطمة أما مر آتها تستعرض جمالها من وجه مليح و صدر شيق يحمل رمانتي صدرها الكبيرتين و من خصر لطيف و من طياز ناعمة تتحسسهما بكفيها!

بطرس يستمني علي صورتها وهي تختال بحسنها لتتسلل يدها من تحت شورته القصير حيث كسها المشعر! نعم تسللت يدها إذ تسللت إلى فكرها صورة بطرس وهو يعاكسها من الشرفة ممسكاً بقضيبه! تسللت يدها و اشتهته و فكرها سارح في بسبساته لها من شرفته و في لصوقه بها في المواصلات العامة! نعم فمنذ أن سكنت في المقابل منه من شهور وهو لا يكف عن التودد إليها! استلقت فوق سريرها ولم يكن في البيت إلا أخيها الصغير الذي جالس أمام شاشة حاسوبه و أمها الفنانة المطربة تحيي الأفراح! راحت تستمني على صورته و تتلمس ذلك البظر الطويل غير المختون! تتحسسه بين إصبعيها الإبهام و السبابة و يدها تعصر بزازها التي نفرت و تكورت و تحجرت! بخبرتها في الفرجة على أفلام السكس مصت إصبعيها وراحت تدلك شق كسها المهتاج و تهمس بعلوقية : آه آه آه...زبرك حلو يا بطرس...آى آ ى آى..بالراحة يا بطرس....

سنرى في اليوم كيف أن فاطمة الشقية تعرض مفاتنها من صدرها الكبير و طيازها المكتنزة و بطرس يتحسس زبره المنتصب حتى نشوته. فالأيام تمضي ببطرس الفتى الحالم وفاطمة الشقية الفتاة الجريئة و يشتد تعلق أحدهما بالآخر في صمت لم يكسره إلا تلك البسبسات من الشرفة و إلا تلك الابتسامات التي يفتر عنها ثغرفاطمة الشقية المفلج كزهر الأقحوان فيجيبها صاحبنا بتحية من عينيه الضاحكتين بغمزة و بقبلة يطبعها فوق راحة يدها و ينفخ فيها لتطير إليها! كانت فاطمة الشقية تجيبه بضحكة تهتز لها بزازها التي ربت و كبرت و التي نفرت حلماتها من تحت البودي أو التي شيرت فهي تدفعه للأمام دفعاً مثيراً لأعين الناظرين موقفاً لأزبارهم! كذلك كانت تطلبه من التليفون الأرضي و تتحدث معه قليلاً فكانت تغلق الخط سريعاً إذا أحست أمها الفنانة تدنو منها أو أحداً من أسرتها! فقد تعارفت الأسرتان و لكن معرفة لا تخول لبطرس أن يقصد فاطمة الشقية في شقتها و لكن معرفة تحيات معرفة الجار الواجبة للجار

فاطمة, تلك الفتاة الفاتنة الممشوقة العود الذي يرق من الأعلى و ينفر عند صدرها الكبير و يتدرج ببضاضة حتى خصرها ثم يتكور و ينفر للوراء حتى طيازها المكتنزة الناعمة الطرية التي تنسحب للأسفل بفخذين مستديرين ممتلئين غاية في الرقة و النعومة تتصل بهما ساقان أملسان غاية في اللطافة و البياض الذي يشبه بياض الحليب الصافي!

غزتها هرمونات الأنوثة في السابعة عشرة من عمرها الغض فبدت ملامح وجهها الطلق المليح! كما قلنا فاطمة الشقية فتاة جريئة قد راقها بطرس الذي سكنت قصاده فراحت تلاعبه و تعلقه فتعلق و استجاب لها فراحت تستعرض أمامه مفاتنها من صدرها الكبير و طيازها المكتنزة لنرى بطرس يتحسس زبره المنتصب و يستجيب لها و يزداد بها تعلقاً فهي أول حبه وهو أول حبها. كذلك أعدت جرأة الفتاة بطرس ابن الجيران فراح كذلك هو يزهو بجسده العضلي و عوده الطويل فأخذ يستعرض أمامها بمعالم رجولته!

كان بطرس يقصد صالة الجيم يتمرن فكان ذا بنية قوية تغري الفتيات من أمثال فاطمة الشقية أيما إغراء! كذلك هو عرف ذلك من نفسه فراح يستعرض بقوامه أمامه ويبالغ في تعرية جسده الممشوق و عضلاته المفتولة و يتحسس زبره زبره المنتصب و يستعرضه بشهوة بالغة أمام فاطمة الفاتنة التي تعرض مفاتنها صدرها الكبير و طيازها المكتنزة أمامه! كانت بلكونات كلا العمارتين لا يكاد يفصل بينهما متر أو ما يزيد عنه قليلاً لشدة قربهما حتى أن فاطمة في بلكونة بيتها كانت تطالع و تكشف الصالون عند بطرس و العكس بالعكس و كأنّ الشقتين باتتا شقة واحدة مادام الشيش ظل مفتوحاً! ولأن الفصل كان صيفاً فكان الشيش دائماً ما يكون مفتوحاً مشرعاً على آخره لعل نسمات الهواء بالليل تداعب تلك الشقق التي تلفحها حرارة شمس الصيف كان بطرس تشاغله فاطمة الشقية منذ فترة فهو يرمقها بإعجاب صامت. كذلك كانت فاطمة الشقية تراه بعين الشهوة, فترنو طويلاً إلى جسده المشرع الطول و وسامته و ملامحه الشديدة الرجولة و كأنها نحتت نحتاً وبشرته السمراء و أنفه المدبب!

كان بطرس في فصل الصيف يبقى بالشورت القصير وهو الذي كان يلتصق و ينطبع فوق زبره المنتصب برأسه المدببة المثيرة فتبرز عضلات ردفيه فيثير ذلكفاطمة الشقية أيّما إثارة! وكان جسده رياضي يخبل عقل فاطمة فراحت تبسم له وهو كذلك خبلته سخونةفاطمة الشقية و تحرشات ناظريها به. كانت فاطمة الشقية تضيق بكون بطرس حالم أكثر من كونه مغامراً جريئاً مثلها!

أرادت فاطمة الشقية أن تلوعه فكانت كلما رأته يقرب سور بلكونته تلقي بجسدها على سور شرفتها وكأنها تنظر للأسفل فيبرز صدرها الكبير الساخن وقد ألقت بزراعيها أسفلهما وقد قفز من فتحة فستانها المستديرة! راحتفاطمة الشقية تبالغ في إغراءه فألقت بتي شيرتها وراحت تختال بالستيان و الكيلوت في صالة شقتها و كأنه غير موجود! كان أخوها الصغير عند جدتها لأمها وأمها بالطبع مشغولة بفنها! راح بطرس يراقبها بشغف و كانت عينا فاطمة الشقية تلمح زبره المنتصب و قد انتفخ من أسفل الشورت الرقيق القطني! كانت تتشهاه و بدأ بطرس في لفت انتباهها بأن يقرع قدمه أرضاً و يطلق بسبسات!

تظاهرت فاطمة الشقية بأنها تفاجأت بوجوده و أسرعت تفر من أمامه إلى حيث ملابسها تفتعل الخجل منه! زاد ذلك يزيد من سخونة الموقف فابتسم بطرس لخجلها! علقته فعلق بها بشدة و سلبته لبه فراح بطرس يتحسس زبره يشتهي فاطمة الشقية وهي تعرض مفاتنها صدرها الكبير و طيازها المكتنزة و هو يحسبها لا تراه! لمحت فاطمة الشقية رأس زبره المنتصب الكبير المنفوخ من وراء الشورت مستديرة محمرة مثيرة جداً! ساعتها لم تتمكن فاطمة الشقية أن تتحكم بنار كسها و بطرس بداخل صالة بيته وهي بداخل صالة شقتها. لم يكن يراهما أحد من أهلها أو أهله بل كان الأمر مقتصر فقط على كليهما!

سنري في تلك الحلقة كيف أن فاطمة تشتهي زبر بطرس الكبير و بطرس يشتهي كس فاطمة المشعر في استمناء مثير من بلكونتي بيتهما. فمنذ أن لمح بطرس مفاتن فاطمة وهو مهتاج الأعصاب قلق يريد المزيد منها. كذلك فاطمة منذ أن رأت منه جسده العضلي و زبره الدسم المطبوع بشورته الرقيق و هي ممحونة مهتاجة لا تني تفكر فيه. ذات مرة أشارت فاطمة الشقية لبطرس أن ينزل الشورت من فوق وسطه فراعه ذلك و تلفت حواليه و رمقها بعيون واسعة متعجبة قلقلة! لم يصدق طلبها! في الوقاع فإن فاطمة تشتهي زبر بطرس الكبير و ودت لو يدخلها و تمسك بين كفيها! كذلك بطرس يشتهي كس فاطمة المشعر الذي لمح شعراته السوداء من شورتها المرة الفائتة وهي تستعرض أمامه. أشار لها مستفهماً عن طلبها فابتسمت و هزت فاطمة الشقية راسها بنعم!! راح بطرس يستعرض زبره المنتصب الذي أخذ يتأرجح ما بين فخذيه غليظاً و سيماً مدبب الرأس! أسقط الشورت أرضاً و انتصب عارياً وقد أخذت فاطمة الشقية برشاقة زبر بطرس الكبير!

شهقت فاطمة و اتسعت حدقتاها لما رأته يستعرض و نزلت بيدها فوق كسها المشعر الذي ترطب بماء شهوتها المندفق من شقه! راحت فرائصها ترتعد وهي تشتي زبر بطرس الكبير و ودت لو تطاله تمسكها بيدها و تقبل رأسه المثيرة! كان زبر بطرس الكبير الواقف المُشرع يكاد يذهب بعقلها! جثت فاطمة على ركبتيها فاهتزت بزازها الكبيرة و طيازها من خلفها و قد دست كفها بين وركيها تضغط تتحك بشهوتها المندفقة! أشارت لبطرس أن يستدير و يستعرض جسمه الرشيق أمامها فراعتها روعة ردفيه العضليين! بدأ بطرس يهيج على منظرها يشتهي كس فاطمة المشعر فأمسك زبره الهائج يدلكه وهو يشير إليها هامساً : و انتي اقلعي هدومك بقا! كانت فاطمة تنتظر طلبه لتلقي بيدها على كيلوتها فتنزله دفعة وحدة لتسمع شهقته عاليةً! راح بطرس يحدق يشتهي كس فاطمة المشعر ذي الشعر الأسود و ذي الشفتين الرقيقتين و الشق المثير! راح يعصر زبره الكبير بشدة في استمناء مثير حتى أن رأسه احمرت و كانت بلون الدم وبحجم الخوخة المتوسطة! راحت فاطمةا تشتهي زبر بطرس الكبير إذ أخذت رأسه تلمع لمعاناً ساحراً سحر فاطمة و أخذت تستدير حوالين نفسها تستعرض هي أيضاً جمالها فتريه طيازها المكتزة المقنبرة و هي ترمقه بطرف عينيها لترى تأثيرها! اشار إليها أن: أخلعي الستيان...ضحكت فاطمة و أجابت طلبه

سحبت فاطمة ستيانتها و ألقتها أرضاً فتأرجحت بزازها العارمة الجمال الثقيلة على صدرها الرقيق! فغر بطرس فاه و شهق شهقة فيها من الرغبة العارمة ما فيها!!أخذ في استمتاء مثير يعتصر زبره وهو يهمس بشفتيه: حاجة تهبل...أنتي أنسية و لا جنية... حاجة جنان....فيه كده.. فيه كده..حرام عليكى... أخذت تضحك وتستفهم بيدها: مالك...حلوين...راح جسد بطرس ينتفض وصوته قد أحتبس من فرط اشتهائه لتظل فاطمة تستدير كطاووس مغرور حوالين نفسها ببطء مثير للشهوة تعرض طيازها المقنبرة و صدرها الكبير كعارضة أزياء بل أشد فتنة! كذلك كانت فاطمة تدلك شق كسها المشعر تشتهي زبر بطرس الكبير وهو بدوره في استمناء مثير يفرك زبره يشتهي كس فاطمة المشعر كأنهما يتنايكان فوق سرير واحد! ألقي بطرس جسده علي مقعده يتلوى يميناً و يساراً وزبره الكبير أخذ يتعرق و انتفخت أوداجه ظل يدفع دفعات من منيه الساخن لتنطلق مقذوفة في الهواء خارجة من البلكونة!

حملقت فاطمة و ارتعشت من نشوتها علي قذفه الذي كان شديداً كأنه خرطوم مطافي كبير يطفي حريقاً أمسك بجسده الفتي! لحظات و خمدت حركة بطرس و أخذ زبره الكبير الوسيم يتقلص و فاطمة قد هالها و أثار غريزتها و نار كسها المشعر أيما إثارة منظر قذفه فراح كسها يدفق شهوتها ولبنها لتغرق يدها و تسيل مائها على باطن فخذيها الصقيلين و تتساقط قطراتها على أرضية الصالون تحتها! ضمت فخذيها على يدها عاصرة كسها وهي تستلذ بنشوة عارمة! راحت فاطمة بعد استمناء مثير تلهث بانقطاع النفس و تلتقط نسمات الهواء بالكاد! كذلك كان بطرس يتأرجح زفيره و شهيقه في صدره العفي بلا أدني حراك! استعاد بطرس قوته و وعيه من قبضة الشهوة ليطلب هاتفها الأرضي فتجيبه بأنفاس قد خف لهاثها: بطرس...فيهمس: قلب بطرس... مش ممكن طعامتك دي.. كل حتة فيكى قصيدة غزل...كل حتة فيكي قطعة موسيقي..!

ابتسمت فاطمة وقد شنف مسمعيها غزله ولم تنبس ببن شفة! واصل بطرس هامساً: فاطمة...محتاج أقابلك بره.. عندي كلام كتير محتاج أقوله لك...ضحكت فاطمة ::لا لا.. كلام كدا حلو أوي..... أنت جامد أوي! ضحك بطرس وخف لهاثه فقال مواصلاً غزله الصادق: أنا اللي جامد يا أجمل قطة شفتها عيوني!! أنت محصلتيش....أنت مفيش منك.. بكلم جد ممكن نتقابل...أي مكان تقولي عليه أنا مستعد...هنا تهمس فاطمة: بطرس..سلام دلوقتي ماما باينلها جت...أغلقت الهاتف و تركته عاشقاً مدنفاً و لكن إلي حين...

سنري في تلك الحلقة بطرس العاشق الولهان و فاطمة الراقصة الصغيرة و رقص سكسي مثير جداً وذلك قبل اللقاء و جهاً لوجه بعد انتهاء الامتحانات. فلم يكن لفاطمة أن تلتقي بطرس و الامتحانات علي الأبواب؛ فهي شهادة في الصف الثاني الثانوي وهو كذلك في الصف الثالث. منذ أن استعرض بطرس جسده و فاطمة مفاتنها من شرفتي بيتيهما و كليهما مشغول بصاحبه لا يكف عن التفكير فيه. كان بطرس لا يكف عن الوقوف في شفة منزله يبسبس و يتنحنح و ينادي بصوت خفيض حتي كاد يفضح صاحبته الصغيرة! كان مضطراً لذلك؛ فلعل فاطمة تنعم عليه بنطرة من جفنها الساجي أو قبلة من شفتيها المتوردتين أو ضحكة يفتر عنها ثغرها العذب! كان هو العاشق المعني وهي اللعوب المغناج ذات الدلال الآثر إلا أنها كانت تحتاط ألا يعلم بلعبيها غيرها. حينما كان يلتقيها صدفة في الشارع كانت تبتسم و تهمس من بعيد: بلاش في الشارع...حد ياخد باله....

ذات يوم و كان ذلك قبيل الامتحانات بأسبوع دق هاتفها الأرضي الذي كان فوق ترابيزة في صالون بيتها بحيث يكشف من يجيب صالون بيت بطرس فرأته وهو يحادثها فرأته فابتسمت و حياها بقبلة و رفعت السماعة. فاطمة: ألو.... بطرس: أنا العاشق الولهان يا طمطم....فاطمة ضاحكة و قد عرفته: وعاوز أيه يا سي ولهان....فاطمة أنتي جننتني...عاوز أشوفك....فاطمة: مش ينفع خالص....لازم أذاكر..و أنت كمان يا بطرس ذاكر بقا... بطرس متنهداً: طيب طلب صغير... فاطمة الراقصة الصغيرة و رقص سكسي مثير بدلع رقيق: أطلب يا بطرس... بطرس : ممكن ترقصي...تصبيرة علي ما أشوفك...اشترطت فاطمة علي بطرس: أنا هرقصلك...بس شرط واحد...استفسر بطرس بلهفة: أيه هو! همست فاطمة: أنك تقف بعيد في الصالون... و بعد كده متقعدش تبسبس و ترمي طوب في البلكونة...أنا قلتلك ها قابلك بعد الامتحانات.... بطرس متحسساً عزيزه الذي شب: من عيوني الجوز...طيب يلا بقا...هز يا وز....! فاطمة ضاحكة ضحكة أبدت غمازتي خديها المليحتين وقد لمحهما بطرس من شقته: يا خرابي هو في كدا... الغمازات دي تهبل بجد...جايباهم منين قوليلي.... فاطمة بدلع و رقة: من عند ماما....

اتسعت عينا بطرس ثم قال: ماما الفنانة...أكيد يا طمطم ابن الوز عوام...عارفة انت رقصك يهبل...شوفتك مرة و انت بترقصي في الصالون و انت جاية جديد...ابتسمت فاطمة: بس أنت ساعتها برقتلي و كسفتني فجريت هههه.... ضحك بطرس: أنت لسة فاكرة.. دي عدي عليها شهور دا انا يومها اتهبلت هههه.......ثم سأل بطرس مستفسراً: بس أنتي بجد مين علمك الرقص...!! فاطمة برقة: ماما علمتني الرقص وانا صغيرة....قال بطرس حالماً: عارقة يا طمطم...أنا بعشق مامتك اللي جبتك للدنيا عشان أشوفك...فاطمة: بجد يا بطرس بتحبني...بطرس: أنا بمووووت فيكي يا طمطم...ممكن ترقصي... اتسعت عينا طمطم الواسعة بلمعة وسألت: بلدي ولا اجنبي...دق قلب بطرس العاشق الولهان: عارفة أنا بعشق رقص سهير ذكي...تعرفيها....فاطمة طبعاً...أنا هوريك دلوقتي...ركز و اصبر....دقيقة وجاية باي...ثم غمزت له فتوله بطرس و قبلها قبلة طائرة لتغيب عنه فاطمة دقائق ثم تعود بما يشبه بدلة رقص بلدي! دهش بطرس فقد شاهدها عارية البطن الهضيمة و السرة الغائرة و بما يشبه البكيني!! غمزت له ثم أدارت ريكورد به موسيقي رقص شرقي و راحت فاطمة الراقصة الصغيرة ترقص رقص سكسي مثير فأخذت تتمايل و تتلوي و تهتز و تثني وسطها اللدن و تميس بقامتها الهيفاء الطويلة و بطرس العاشق الولهان قد خف حلمه و زال وقاره و راح يأتي بعصاة يراقصها من صالون بيته! كان وسط فاطمة كأنه مفصول عن باقي نصفها الأعلى فهو يهتز و يرتج اهتزازاً غريباً! كانت تنحني بردفيها العريضين و تكشف عن فخذيها الممتلئين و تغمز لبطرس و تلقي إليه ببوسة عبر الهواء و بطرس العاشق الولهان قلبه يدق دقات النشوة و قد أطلق مزيه في بنطاله! كانت بزازها ترتج في حمالة صدرها و شعورها السائحة الحالكة السواد تطير و تغطي جبينها الناصع البياض وقد تعرقت و تصبب عرقها! فجأة دق هاتفها الأرضي مرات و مرات حتي انتبهت له. أوقفت الريكوردر رفعت السماعة فإذا بها أمها: أيوة يا ماما....أمها: أيه طمطم بتصل من بدري فينك و مالك كدا...بتنهجي ليه!! فاطمة وهي تلتقط أنفاسها واضعة ساق فوق أخري فانحسرت بدلة الرقص و كشفت جل وركها الأيمن هامسة لبطرس الذي يستفسر فتهمس : دي ماما...ثم تردف بصوت عال: معلش يا ماما...أصلي كنت في الحمام و جاي جري... سمعت أمها همسها: أيه طمطم أنت جنبك حد!! فاطمة: لا أبداً...هيكون مين يعني...طيب محتاجة حاجة أجبهالك معايا...فاطمة وهي تضحك ضحكة مكتومة بطرس الذي راح يحملق في مفاتنها: لأ يا ماما...مرسي...ارتابت أمها: فاطمة...أنت في صوت جنبك...! فاطمة: لأ يا ماما دا الريكوردر...كنت برفه عن نفسي شوية بس...الأم: مش وقتي ذاكري و انجحي و في الصيف عاملي اللي انت عايزاه...فاطمة: حاضر ياماما...باي...في ذات الوقت كان بطرس العاشق الولهان قد شد ستائر شرفة منزله إذ قد قدمت شقيقته التي تصغره بعام في مثل عمر فاطمة...

انتهي موسم الامتحانات و خلص منه بطرس و فاطمة بفارغ الصبر و بالأخص بطرس؛ ففاطمة فتاة ذات دلال تريد من عاشقها أن تعذبه و لا يحصل منها إلا ما تريد هي أن تمنحه. تريد ألا تدنيه منها دنواً يزهدها عنده بعد قليل أو إلا تبعده بعد ينفره منها و غنما هي بغريزة الأنثي داخلها تعلم الرجل تطمعه ثم تيأسه فلا يزال هو كالكوب وهي كالشمس يدور فيف فلكها فلا تفلته من مدارها فهو ما بين جذب و طرد و منع و منح. أنتهي الموسم و بطرس ريد أن يواعد فاطمة يريد ان يلمس جسدها الغض أن ينعم بقربها أن يلمس شعورها أن يشمها و أن يضمها! كان بطرس من قبل يستعد من اجل لقاء سكسي ساخن في المنتزه مع فاطمة فهو كان يذهب هنالك مع رفاقه و يري العشاق في عناق و ضم وشم! ماله لا يفعل مثلهم و ماله لا يستمتع بتلك الساكنة الجديدة وهي قد أرته منها ما دفق شلالات منيه الساخن و أضناه و أرق مقلتيه و أسهده الليالي و انحل جسده المتين!

كان يدق تليفونها الأرضي فتجيبه أمها أحياناً فيصمت فتسب امها ذلك المتصل عديم الأدب قليل الذوق الذي يتصل في وقت متأخر من الليل! كانت فاطمة تعلم انه هو و تضحك! ل يتصل حتي أجابته فاطمة و امها في سهرة من سهرات فنها فهمس بطرس: أيه يا فاطمة أنتي فين...فاطمة: موجودة...[س مشغولة شوية... بطرس: كل ما تصل مامتك بترد و انا معرفش أكلم وهي تسبني....فاطمة ضاحكة: مال انت بتتصل في وقت متأخر... بطرس فاطمة أنا عاوز أقابلك...مش معقول نبق جيران الوش في الوش و مش نتقابل...فاطمة بمكر: و أنا كمان نفسي يا بطرس..بس مشغولة شوية الومين دول...مع خالتي في المستشفي...بطرس ضائقاً: و خالتك دي عندهاش أولاد... فاطمة: عندها ابن بس برة مسافر...بطرس هامساً: فاطمة أنا عاوز أخطبك رسمي...! فاطمة بملعة عينين مستغربة: بطرس...طيب مش نتخرج الأول...و بعدين أنا رايحة تالتة السنة دي....! بطرس: فاطمة: أنا نفسي اشوفك بقي...عاوز أعرفك اكتر...فاطمة بدلع: هتعمل ايه يعني... بطرس وقد خفق قلبه: هقطع شفايفك الكرز دول... فاطمة بضحكة: يا سلام...بطرس مهتاجاً: طب عارفة..انا من يومين حلمت بيكي....فاطمة: بجد....شب زبر بطرس فأمسكه وراح يقص عليها تفاصيل لقاء سكسي ساخن في المنتزه معها فهمس: أيو طبعاً...و كنا كمان في المنتزه... انا و انتي و لوحدينا...

خفق قلب فاطمة ؛ فهي إن كانت فتاة لعوب ترقص و تريه مفاتنها فإنها في ذات الوقت لم يمس جسدها شاب حتي اللحظة؛ فهي في مدرسة بنات و أمها و إن كانت فنانة مطربة فإنها شديدة عليها تسألها في كل صغيرة و كبيرة! همست فاطمة: رحنا المنتزه...انا و أنت بس...و بعدين...قال بطرس يقص عليها تفاصيل لقاء سكسي ساخن في المنتزه : قابلتك و سلمت علكيي كف بكف مسكت أيديك ورحنا نمشي هنا و هناك....فاطمة متأثرة قد أرخت ظهرها فوق كنبة الأنتريه: و بعدين....دخللنا كافيه و طلبتلك الفراولة اللي بتحبيها و أنا اخدت برتقال... أول مرة أبص في عينيك...عن قرب...عسلية حلوة أوي...سطلتني...فاطمة باسمة: بجد...عيوني حلوة...بطرس : أمال...قعدنا شوية ورحنا عالنيل.....مشينا فوق اللسان...مشيتي ورايا فكنتي هتتزحلقي فلحقتك...فاطمة شهقت: هاا....وقعت..!! بطرس: لأ...ما انا مسكتك...مكنش غيرنا كتير...كانت ناس بعيدة...بس حصلت حاجة حلوة أوي...فاطمة مستطلعة: أيه هي....بطرس: حضنتك..أخدتك في حضني...فاطمة شاهقة: حضنتني...بطرس: أيوة....فاطمة: و ضمتني...بطرس: ايوة....فاطمة و يدها فوق بزازها التي انتفخت: وبعدين....بطرس: مقدرتش أقاوم نفسي...فبوستك في شفايفك...بوسو... و التانية و التالتة....فاطمة بخفقان قلب: بوستني....! و الناس و أنا خليتك تبوسني...بطرس: أيوة..دا نت كمان شكرتيني...بس الناس شافتنا فمشينا...مني تفرك بزازها بقوة: علي فين...بطرس وهو يتحسس زبه: وسط الأشجار...بعيد أوي...أنا و أنتي بس...فاطمة: يا خرابي..لوحدينا... وبعدين...! بطرس: بتاعي وقف أوي يا طمطم...مقدرتش أقاوم نفسي...فاطمة بمحنة داكة شق كسها: بتاعك وقف...وبعدين...بطرس فاركاً زبه: أنت كمان كنتي عاوزاني....صدرت ضهرك لشجرة و بوستك بوسة طويلة...قطعتك شفايفك...وأيديا دعكت بزازك....فاطمة هائجة: أووووف.....دعك بزازي... و أنا سبتك! بطرس لاهثاً: و كمان رفعت طرف البودي و مصيت الحلمات...مفيش أطعم من كدا....فاطمة بمحنة قوية تستمني: و أيه كمان....! بطرس داعكاً زبره: و كمان دست أيدي من تحت الإستريتش بين وراكك.....فاطمة: يا لهوي...بين وراكي...عملت أيه....بطرس مهتاجاً: حسست علي حبيبي... فلعستني سخونيته.....فاطمة تتافف منفرط نشوتها: أوووووف....بس يا بطرس كفاية....! بطرس مواصلاً: لأ كمان وايه...طلعت بتاعي و شديت الأستريتش وقعدت أدعكه ما بين وراكك.....أوووووف......مكنتش قااااادر.....فاطمة هامسة: كنت بتفرشني.......أمممم..فرشني يا بطرس....فرشني برحتك....أااااح...بطرس وهو يطلق منيه: أأأأه..كسك كان سخن أوي أوي,,,,,انت كامن مبقتيش حاملة...قعدتي تبوسيني...قطعتي شفايفي...و أنا بفرشك....فاطمة وهي بيد تدعك نبزرها الذي طال و بأخري تدعك بزازها المنتفخة: أأأأح....كفاية يا بطرس...كفاية أرجوك.....أأأأأخ..مش قادرة.....بطرس ينهج بقوة: فضلت أجيب لبني جامد أوي.....مكنتش سامعك....كانت فيف لذة مشفتهاش قبل كدة....جبتهم بين وراكك.....فاطمة: أأأأه...اووووووف...خلااااااص........انا كمان جبتهم فوق بتاعك... بطرس بلهاث شديد: فعلاً... و اترمينا في الأرض سوا....انتهت المكالمة بإتيان نشوتهما وقد تخرت الأطراف منهما و ارتخت المفاصل و دبت اللذة في جسديهما دبيب النمل بيوتها.