ورق دشت – السلسلة الاولى

Story Info
ورق دشت – السلسلة الاولى
14k words
5
4
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ورق دشت -- السلسلة الاولى

قصتي هذه أحببت ان أكتبها في مذكراتي

لانها قصة لا أعرف ماذا يحتوي بداخلها ،كما أن مفهوم القصة عبارة عن تسلسل الاحداث وها أنا أكتب لما حدث لي في حياتي

قصتي تتحدث عن الصراحة وما حقيقة الصراحة ولما الخوف من الصراحة ولماذا يجب علينا أن نقول الصراحة

كلها أسئلة واقعية نعيشها ولكننا لا نعرف ما هي العلاقة التي تربط بيننا وبين الصراحة.

أنا شاب أسمي نور الدين حسن عمري 23 سنة طالب في كليه الهندسة وهوايتي هي الانترنت والرسم

أني أعيش مع عائلتي تحت سقف واحد مع بابا وماما واخي الصغير وتسكن معنا بنت عمي

أحبهم جميعا وخاصة اخي الصغير سيف لانه أخي الوحيد عمره 8 سنوات طالب في الصف الثاني الابتدائي

وعندما دخلت كلية الهندسة قد قسمت ساعات يومي الى اقسام كل قسم يختص بشيء

في الصباح أذهب الى الكلية وعندما ارجع من الكلية ظهرا أدخل الى مكتبي الخاص الذي أسسته بنفسي

هو عبارة عن غرفة من غرف البيت وهي بعيدة عن غرف أهلي

أجلس أرتب صوري وادوات الرسم وبعض الاحيان ابتدأ بالرسم وعندما يأتي العصر اخرج الى أصدقائي أو الى أحد الاسواق

وعندما يأتي الليل أتفرغ الى دراستي وعندئذ أتصفح بالانترنت وبعدها أذهب الى النوم وهكذا هو يومي.

أني أطمح أن أحصل على شهادة الهندسة وافتح معرض للرسم.

وعندما حان موعد عطلة نصف السنة تفرغت الى جهازي الكمبيوتر وتصفح مواقع النت

لا يخفى الامر عليكم اني مسجل في احدى المنتديات الجنس حيث أرى فيه انواع الامور التي تتكلم على مواضيع الجنس

فيوم من أيام عطلتي جلبت قرص فلم السكس وبدأت أشاهده في وقت الليل ، للعلم فقد نقلت الكمبيوتر الى مكتبي الذي كان في غرفتي

ثم عندما أدخل الى مكتبي لمشاهدة الفلم السكس أقفل الباب واجلس لوحدي خوفا أن يعلموا أهلي بما أفعل

واني أصبحت مشوقا لارى هذا الفلم بأستمرار وتكرار ولا أكتفي منه أبدا

فيوما من الايام دخلت الى غرفتي فنسيت أن أفقل الباب فجلست أشاهد الفلم السكس

واني كنت مندمجا مع الفلم فلم أستطع أن أتحمل بما أراه فقمت بمارسة العادة السرية واثناء الممارسة العادة السرية دخلت علي بنت عمتي

وشأهدتني بما كنت أفعل يا ويلي من أين اتت لي هذه المصيبة فكلانا تفاجأنا بما حدث لنا.

أن بنت عمتي أسمها مروة عمرها 26 سنة أرمله وذلك لان زوجها توفى بحادث أسطدامه بسيارة

فأني صرت أتوسل اليها بأنها لم تخبر أبي وامي بذلك فوعدتها بأني سوف اترك هذه الامور

غير انها عاتبتني بأفعالي ثم قالت لي أني لم أتخبر أي احد بالامر مقابل أن تترك هذه الامور الجنس فوافقت

أنها مروه بنت جميلة جدا ورائعة غير أني لم أفكر لحظة بان أنظر الى جسمها واتخيلها في ذهني

ولم أفكر لحظة بأن أتزوجها لانها أكبر مني بثلاثة سنوات واعتبر صلة القرابة التي تجمعنا كالاخوه

وعندما أصبح الصباح خرجت من غرفتها تنظر لي بغرابة فتعجبت بذلك لما تنظر لي هكذا ؟

أنها سامحتني على فعلي لما هي تلمح في وجهي. لا اعرف

صحيح اني تركت مشاهدة الجنس لبضعة أيام ولكني لم أتحمل ترك الافلام فعاودت مرى ثانية

لمشاهدة الافلام.

أن غرفة مروة بنت عمتي تقع بجانب مكتبي الذان يبعدان عن غرف أهلي

فكنت أذا ادخل لمكتبي أشاهدها تنتظرني وهي واقفة بباب غرفتها لا ادري ماذا تريد مني

فقمت بعد ذلك فتح الفلم السكس واذا بسماعة الكمبيوتر عالية صوتها فسمعت صوت اهات البنت والشاب الذان كانا يمارسان الجماع

فحينها دقت علي الباب يا ويلي ماذا أقول لها وما هو العذر الذب أبوح لها فتركت الكمبيوتر مفتوحا وقمت بفتح الباب لها فدخلت علي

وسألتها ماذا تريدين مني فلا تجاوبني وانما تنظر الى جسمي فقامت وضفطت الزر الكمبيوتر فاذا الفلم السكس يفتح

فسألتي ألم توعدني بانك تترك هذا الامر فسكت فسالتني نفس السؤال مرة اخرى فأعترفت لها بكل شي

فقلت لها هل تستطيعين أن تمنعي نفسك من الاكل والشرب فقالت لا فقلت أني لا أستطيع أن أترك هذا الشي

لاني شاب عمري 23 سنة واني حتى لو أمتنعت عن ذلك فالشهوه والرغبة تجبرني على ذلك وانتي بنت بالغة وتعرفين ماذا أقصد

هل كلامي صحيح أم خطأ أجيبني ؟؟؟؟ فقالت كلامك صحيح يا نور الدين فرأيت وجهها تغير وخرجت علامات الحزن عليها وجلست بقربي

فقالت أن الشعور الذي تعاني منه هو نفس الشعور الذي اعاني فأستغربت من كلامها

فقالت أني قد حرمت من الحنان حرمت من ساعات الدفئ حرمت من كل شيء بعد وفاة زوجي فلم استمتع بشي من حياتي

فقمت ومسحت دمعتها عن خدودها وقلت أنتي ما زلت صغيرة وان شاء **** يتقدم لك شخص ما يسعدك

فأبتسمت لي وقالت أني معجبه بك وبأفكارك فسألتها كيف قالت لانك فهمت قصدي!!!

فطلبت مني طلب هو أن تشاهد معي الفلم وقلت لها أني موافق ولكن كيف هل تبقين طول الليل معي في مكتبي وكيف أذا عرفوا اهلي

فقالت لا تخف أنهم بعيدين عنا ولم يسألوا عنا في وقت الليل فقلت هذا صحيح

فقالت أني سوف اقفل بابا غرفتي من الخارج واتي اليك وانت تقفل الباب ونجلس لوحدنا فقلت موافق

فقالت سوف أتي لك الليلة القادمة

فجلست مع نفسي أفكر عن قدوم الليلة كيف ستبقى معي كيف ستشاهد معي أسأله لا أستطيع حلها

يا ويلي قد حل المساء فأذا يناديني أبي فيقول أنا وامك سوف نذهب الى بيت جدك ونأتي في الصباح

فقلت له بلغ سلامي الى جدي وجدتي

ياولي أصبحنا وحدنا فقط في البيت فعندما قلت لها بذهاب أبي وامي وسوف نبقى فقط الاثنين فتبسمت وقالت

هذا من حسن حضنا الاثنين يا ترى ماذا تقصد بكلامها ماذا تريد أن تفعل

جاءت الى مكتبي فجلست بقربي وتنظر لي بتأمل فقالت الان لا أريد أن أشاهد الفلم ... فقلت وماذا ترين الان

قالت أريدك أن ترسمني فوافقت ثم جهزت لها كرسي وبقربة باقة من زهور فقالت بالنسبة الى ملابسي عندي فستان أحببت أن أرتديه

وترسمني فقلت لها حسنا كما تشاءين واذا فستان خفيف أضنه فستان نوم فقلت أني لا أستطيع النظر الليك فاني خجول منك

فضحكت ولمست يدي وقالت لا تهتم من هذا الشي عليك برسمي والا أزعل عليك فقلت لا كل شي ولا زعلك

فبدأت أرسم وجهها فرأيتها تتحرج جسمها يمينا وشمالا فطلبت منها أن تبقى ثابتة حتى أستطيع رسمها

فقالت أفتح الفلم أني أحب ان أشاهد الفلم وانت ترسمني فتعجبت من طلبها كأنها مجنونة

المهم فتحت لها الفلم وهي تشاهده وانا أرسمها حقيقة بدأت تزدات شهوتي لاني أسمع أصوات الاهات وبما اني أدقق النظر الى جسمها

لرسم اللوحة فزادت شهوتي اكثر واكثر فقامت واتت الى اللوحة فقلت لماذا قمتي من مكانك أنا لم أكمل الرسم فقط وجهك

فقالت يكفي قالت تعال نجلس لنتابع الفلم وهي مرتتيه فستانها الوردي الخفيف كاني أرى جسمها من الداخل يا ويلي

ثم جلست بقربي وهي ممسكة بيدي واني كدت أموت خجلا فعندها سألتني سؤال غريب ماذا تستفاد عندما ترى الصور والافلام الخلاعية

أحترت بماذا أقول فقلت أقضي وقتي فقط فقالت تقضي وقتك وقلبك يحترق من شده الالم بما ترى

فقالت لي الا ترى كيف يمارسان أنهما الان أسعد لحظات في حياتهما فسالتني الا تتمنى أن تستمتع مع نبت وتفعلون كما يفعلان الان

فقلت أني لا أفكر في الزواج الان فضحكت ضحكة كبيرة فقالت وتعتقد أن بالافلام يمارسون مع ازواجهم

فقامت ووضعت يدي فوق نهودها فلمسته كان يدي تخترق بداخل النهد من شده النعمومة فأنزلت راسي الى الارض ثم رفعت رأسي

فقبلتني على شفتاي واني ساكت لم اقل شي فتحيرت عندها أمتنع عن ذلك واني مشوق لقضاء احلى ساعات مع بنية اقبل يقتلني خجلي

فبقيت ساكت لا أتكلم بشي فقامت ومصت لي شفتي وقالت أفعل كما انا افعل فامرتي بمص شفتاها فقمت بمصمهما يا ويلي ما هذا الشي الذي أمتصه

فهو احلى من أي مذاق وعندها نامت الى الارض واخلعت فستانها الخفيف وقالت يلا مص نهدي ثم دفعتني نحوها واخذت امص بنهدها

ثم أخعت قميصي وبدأت تدلك جسمي فزادتي شهوه مع اني أراها مستمتعة وهي في غاية الشهوه

ثم قامت وخلعت بنطروني واخذت تقلب عيري يمينا وشمالا ثم ادخلته الى فمها واخذت تمصه وتلحس به واني نسيت معنى الخجل متمزقت شوقا لها

فقالت الا نذهب الى غرفتي فرحلنا الى غرفتها وقالت أريدك أن تمص كسي فاخلعت لباسها الاصفر ثم نامت على السرير وفتحت فخذيها وقمت بمص كسها الرطب الذي ينزف ألم حرمان الشوق والمتعة التي لم تستمتع مع زوجها المرحوم!! وهي اخذت تصرخ وتبكي وانا أمتص كسها

فسألتها عن سبب صرخاتها وبكائها فقالت هذا من الشهوه حبيبي نور الدين

فقالت يكفي أريدك الان تضع عيرك بكسي (يااااااا ويلي ) فقمت يوضع عيري داخل كسها بتأني وبطيء الا أن أحس به يدخل كله داخل كسها

فأحسست بحرارة كسها وبعدها قمت بخرجه وادخالة بأستمرار ثم أعطتي ظهرها وفتحت رجليها ووضعت عيري داخل طيزها وايضا نفس الحاله

تمسكت بظهرها واخذت أنيكها بقوه وهي مستمتعة وتصرخ من ألم الشهوه وبعد ذلك قمت بأخراجه حتى يبدأ بالانزال المني ففرغت على بطنها وهي تراه كيف ينزل المني واخذت تلعب به وهو على قيد الانزال ها نحن قد أنتهينا

يا أحلى ساعات مضت من حيااااااااااااتي يا أجمل من كل شي حينها قمنا الى الحمام وسبحنا معا ونحن مستمتعين جدا

فرجعنا الى غرفتها وتنا ولنا كاسا من عصير البرتقال وبعدها طلبت أن نام بجانبها على سريرها فدخلت راسي بين نهودها ونمت الى الصبح

وبعد مجي امي وابي من بيت جدي رحب بعودتهم واصبحنا كل ليلة تاتي الى مكتبي ونحن نقضي احلى ساعات وكنت أنظر الليل حتى تأتي لي

في ليلة من الليالي لم تاتي لي فعلمت أنها قد نامت من وكت لان دايخة وتعبانه هههههههه

==

بيت راندا بشارع سوتر وبيتى بشارع عمر لطفى امام ترام الاسكندرية عند كلية طب الاسكندرية

إن أنس لا أنس ذلك اليوم الحار من شهر يوليو فى العام الماضى، ذلك اليوم الذى تمتعت فيه بأحلى نيكة على الشاطئ فى مدينة الاسكندرية الساحلية. لا أذكر اسم الشاطئ غير انه كان ومازال اشهر شواطئ تلك المدينة الجميلة التى تعج بالمصيفيين والمصيفات الجميلات فى فصل الصيف طلبا للمصيف وقضاء اجمل الاوقات. وكنت اعمل على ذلك الشاطئ وأقوم بتأجيره من الحى كل مصيف وأقو بزرعه بالشماسى والكراسى لتأجيرها للمصيفين والمصيفات الذين يأتون من كل أنحاء الجمهورية فى شهور الصيف للتمتع بجو البحر وجو الاسكندرية الساحر الخرافى. وبحكم طبيعة عملى ، كنت كثير الاحتكاك بالجميلات ممن يرتدين المايوه أو البكينى للسباحة فى البحر واقوم بالمفاوضة معهم فى اسعار الايام والليالى التى يقضونها على شاطئى. وفى يوم من الايام الحارة، نزلت مياه البحر لأغرق نفسى ومشاغلى المرهقة فى مياهه الصافية ولاأرفه عن بدنى الذى طالما شغله العمل عن الترفيه وقضاء اوقات ممتعة. فأنا شاب جاد فى العمل صارم فى ادائه على اكمل وجه، لا أتهاون مطلقا فى أى خطأ ولو كان صغيرا. نزلت مياه البحر لأغرق فيها بدنى المنهك من كثرة الاعمال والاشغال، فاذا بفتاة، قد اصيبت بشد عضلى فى المياه وراحت تطفو وتغوص وتصرخ ولا تستطيع السباحة كما كانت. كادت رانيا تغرق وتنتهى حياتها فى ذلك اليوم لولا وجودى انا اسبح بالقرب منها والهو فى المياه. ولم يكن هناك الكثير من الناس فى المياه فى ذلك الصباح وكاد البحر فى هذه البقعة يخلو الا من شخصينا انا ورانيا. اسرعت اليها سابحا بأقصى سرعة لألتقطها قبل ان تلتقط هى أنفاسها الاخيرة مودعة الدنيا فى ذلك اليوم وذلك الصباح, حملتها فوق ذراعى وأخذت اسبح بالذراع الاخرى واجعل من قدمى مجدافين سريعين حتى اوصلتها الى بر الامان، اوصلتها الى الشاطئ وكانت قد شارفت الموت لاختناقها بمياه البحر التى ملئت جوفها، فأخذت بعنف اعطيها قبلة الحياة وأنفس فيها من نفسى لتحيا فحيت وقد كادت أن يحظى بها الموت.

مضت ربع ساعة وانا بجانب رانيا ذات الغمازتين، حيث كانت فاتنة الجمال بتلك الغمازتين التى فى خديها، مضت ربع ساعة واذا برنيا تفيق من غيبوبتها لتجدنى انا بجانبها ولتشكرنى على انقاذ حياتها. كافأتنى رانيا ذات الغمازتين بقبلة حارة لم احلم بها فى حياتى، قائلة، " لقد وهبت لى حياتك ووهبتنى الحياة مجددا، فأنا أهبك هذه القبلة الحارة مكافأة لك" ، وفى الحقيقة قد اصابتنى هذه القبلة بالدوار كدوار بحرها الذى كاد ان يتخذها عروسة له يتباهى بها على باقى الابحر فى الارض كلها، تلك القبلة حفزتنى لاتخيل وأعيش أحلى نيكة فى حياتى مع رانيا الجميلة. منذ ان أفاقت رانيا وهى قد وهبتنى ليس فقط تلك القبلة الحارة، بل وهبتنى حياتها كلها وجسمها الرشيق بنهديها البيضاويين وردفيها الابيضين المستديرين كاستدارة الكرة. منذ تلك اللحظة، تعمقت صلتى بها وعرفت رقم هاتفها وتعرفت على حياتها عن قرب. فهى فتاة خمرية اللون فارعة الطول ممشوقة القوام لها جسم انثوى كامل الانوثة، او كما يقولون فى العامية ذات عود فرنساوى نحيف اعلى الكتفين وسمين ولطيف عند الخصر والبطن وسمين فى منطقة الارداف والافخاذ، اضافة الى تقبب نهديها ونعومة ملمس جلدها الحريرى. فتاتى الجامعية رانيا ذات الغمازتين كانت قد أتمت دراستها بكلية التجارة منذ عامين لتطوى العام الماضى عامها الثالث والعشرين ، وعلى هذا فانا اكبرها بثلاث سنوات. لم تجرب رانيا الجنس من قبل ولا ذاقت طعم النياكة ولا اخترق قضيب غشائها الانثوى، فهى ما زالت بريئة فى هذه الامور، ولم تخبرها من قبل اللهم الا هذه القبل. ربما يسأل سائل كيف لى ان اعلم كل ذلك، واجابتى انى قد أحببتها وهى أحبتنى حتى العشق وصرنا نقضى الوقت سويا.

عشقتنى رانيا ذات الغمازتين فوهبت لى فرجها ، فجربت معها أحلى نيكة فى حياتى. اختليت برانيا فى يوم من ايام شهر يوليو الحار العام الماضى فى خيمتى والليل قد ارخى سدوله وهدأ الشاطئ الا من بعض المغامرين والمغامرات فى مياه البحر طلبا للمتعة والخطورة فى اعماق ظلام البحر. خلوت بها فجربت معها أحلى نيكة على الشاطئ فى حياتى فوق الرمال. لم يكن هناك ما تخلعه رانيا لانها كانت بالبكينى الذى شف عن فرج حليق صغير مازال بخاتمه لم يفضه احد من قبلى، وشف ايضا عن نهدين فى مثل حجم البرتقالة الكبيرة اللذين لم يمصمصهما احد الا انا، فرشت ملاءة على الرمال وافترشتها فوق الملاءة وأخذت أقبلها فى ثغرها الصغير وأمصمص شفتيها ورحت افرك حلمات ثديها الايسر حتى أثيرها اكثر واكثر. ولان رانيا لم تجرب الجنس او النيك من قبلى، لم اكن عنيفا معها، فأخذت اداعبها اكثر من نصف ساعة اغترفت فيها من اللذة ، وهى كذلك، ما يغنينا سائر العمر، داعبتها ما بين تقبيل وتفريش ولحس للرقبة وداعبة بظرها بأناملى حتى راحت تأن وتطلب ذكرى الذى كان قد انتفخ منتظرا ذلك الفرج الصغير الجميل. هاجت رانيا واستثرتها لدرجة انى شممت رائحة مائها، فرحت بلطف امرر حشفة قضيبى فوق شفريها الى ان طلبت منى ان أخترقها، فاخترقتها بلطف ورقة حتى أزلت عنها عذريتها، وصارت امرأة فى عرف النساء، ولم تعد بنتا بكرا. فى ذلك اليوم وتلك اللحظة، لحظة افتضاض رانيا ذات الغمازتين، كانت لى أحلى نيكة على الشاطئ

==

بيتهم وبيتى بشارع خالد بن الوليد بميامى وسيدى بشر بالاسكندرية

اخت صديقى الكبيرة المطلقة

كان فعلا سكس نارو ساخن جدا عشته مع اخت صديقي الذي كان طالبا معي في الجامعة و يومها زرته في بيته و كان عيد ميلاده و لم اكن اعلم انهم يعيشون بتلك الطريقة التي تشبه طريقة الغربيين و اخته جسمها نار و مثير و هي ترتدي تنورة الى نصف فخذيها و بزازها النافرة تقريبا مكشوفة. و حتى امه كانت جميلة و ملابسها مثيرة لكن هيجتني اخته اكثر و كانوا اثرياء و فعلا بقيت انظر الى جسم اخته و احس بالشهوة و الرغبة فانا لم يسبق لي ان رايت فتاة بذلك التعري الا في الأفلام و كانت سمراء قليلا و شعرها اسود طويل و طيزها جد كروية و كبيرة و فلقتيها مفصولتين اما صدرها فكانت ترتدي قميص ابيض ازراره العوية كلها مفتوحة. و رغم اني كنت انظر الى صدر اخت صديقي الا اني كنت افعل ذلك خلسة حتى لا يغضب صديقي و لكن اخته تفطنت و هو ما جعلها تزيد في اغراءي ولم يكن معنا سوى اهل بيته و زوج اخته الصغر فقط و انا و تناولنا الحلوى و الشراب ثم شغلوا الموسيقى و بدا الجميع يرقص و رايت اخته ترقص و طيزها يرقص معها و انا لم اكن اعرف اني سامارس سكس نار مع هذا الجسم بل م احلم حتى به

و اثناء الرقص احضروا مشروبات كحولية و تفاجات حين رايت امه تشرب و ابوه و جميع اسرته ما عدا انا و هكذا اصبح الجميع سكرانا يتمايل و كانت اخته ترقص معي و تحتضنني ثم تعبت و طلبت مني ان اخذها الى غرفتها حتى تستريح. و صعدت بها الى الغرفة و انا انظر الى ذلك الصدر الجميل الأسمر و فتحت لها باب الغرفة و لما استلقت رفعت رجليها فرايت كيلوتها الأبيض فانتصب زبي و حين هممت بالخروج نادتني و طلبت مني ان اغلق الغرفة بالمفتاح و عرفت انني سانيكها سكس نار و زاد هيجاني و شهوتي عليها ثم اقتربت منها فامسكتني من يدي و قالت اريدك ان تلحس صدري و كسي و تنيكني و تجعلني اذوب في الشهوة. و احسست ان جسمي يرتعد من المفاجأة التي لم اتوقعها فهي امراة كبيرة و جسمها جميل و انا لم اكن مارست السكس قبل ذلك اليوم و لا اعرف كيف انحنيت على صدرها الحسه و اقبله و أخرجت لها ثديها و كان كبيرا جدا و بدات امص حلمته في سكس نار ساخن جدا ثم خلعت ثيابها ولأول مرة أرى امراة عارية امامي و أي امراة. ثم انزلت ملابسي و رحت اليها فوق السرير و كنت اقبلها و العب على جسمها في كل مكان و جسمها دافئ جدا و ناعم و امسكت اخت صديقي زبي بطريقة قوية جدا زادت من شهوتي و شبقي

كانت رغبتي للجنس عارمة و انا فوقها و حتى وان كنت لا املك تجربة نيك سابقة الا اني وجدت فنسي ادخل زبي بقوة في كسها في سكس نار ساخن و مثير بلذة قوية جدا و كان كسها حار و كان فيه الغراء حيث كان زبي يدخل بطريقة قوية. و بدات اهتز فوق جسمها و انا انيك و امص حلمة ثديها الجميلة و انيكها و اطلقت اخت صديقي العنان لاهاتها القوية و خفت ان يسمعنا أهلها لكن الجميع كان سكرانا و هم على ما يبدو عائلة متحررة جدا و هكذا بقيت انيكها و زبي يعيش احلى لحظاته في كسها بكل قوة و انا العب بشعرها وامص صدرها و الحسها من الرقبة و الكتف و كانت طرية جدا و دافئة و اهاتها جميلة و لم استطع المقاومة اكثر مع تلك اللذة الفاتنة و انا راكب على كسها في سكس نار و زبي كان يحس بحرارة كبيرة و قوية و رفعت زبي قليلا و اثناء احتكاكه بجدران كسها اللزجة الساخنة أتت شهوتي بقوة و بدات ارتعش و انا فوقها و أخرجت زبي من كسها بقوة و وضعته على بطنها و والتصقت بها و انا اقبل بمحنة

و بدات اقذف على بطنها و زبي يحتك على البطن و بطني أيضا و انا اقذف بطريقة قوية جدا و ساخنة و كنت اخرج شهوتي بقبلا تمثيرة ساخنة جدا و يدي على حلمة صدرها المنتصبة و هي قد ارتجفت و ارتعشت بطريقة قوية جدا. ثم افرغت شحنة الشهوة كاملة و قمت و اندهشت حين رايت المني على بطنها بتلك الكمية و بطني أيضا كان مليئا بالمني و كان في غرفتها حوض حمام جميل دخلت اليه و اغتسلت بسرعة و خرجت الى صديقي و كاملت معهم الحفلة و هو لا ادري ان كان يعلم اني كنت في سكس نار مع اخته ام لا

==

بيتنا بعمارة قريبة من فندق مكة فى شارع العباسى بالمنصورة وبالتالى قريبة جدا من مديرية امن الدقهلية وايضا من كورنيش النيل فرع دمياط ومن كوبرى طلخا..

فى ليلة من ليالى الشتاء المطير العام الماضى وبعد صبر واشتياق طويل وبعد تمنى لقاء طال انتظاره، تمكنت من تفريش أم زياد ونيكها نيكة قوية جدا جعلتها تزهد فى زوجها الضعيف جنسيا بالنسبة الى والذى لا يستطيع ان يشبع نهمها الى الجنس والى النياكة المستمرة، ولكى نتعرف على ام زياد هذه وكيف تعرفت عليها ووصلت معها الى العلاقة الجنسية الكاملة وأن انيكها واقوم بتفريشها فى سريرها، على أن أعرفكم بنفسى اولا. فأنا شاب لم اتجاوز الثانية والاربعين من عمرى واعمل معلما لمادة الرياضيات، حيث انى اعلمها باللغة الانجليزية. لم اتمكن من التدريس فى المدارس العامة الحكومية لانها لا تتطلب للتعيين الا كل عدة سنوات؛ لذلك عملت معلما خصوصيا مقابل اجر معلوم لكل ساعة تدريس اقوم بتريسها للأطفال. زياد أبنها وقد عرفنى عليه وعلى امه احدى قريباتى التى كانت تسكن فى المقابل من عمارتها. ونظرا لانى كنت اعمل طوال النهار فى احدى المدارس الخاصة، فقد كنت اذهب للتدريس لزياد مرتين فى الاسبوع وذلك بعد الساعة السابعة مساءا الى الثامنة فى يومى السبت والثلاثاء من كل اسبوع. كنت ومازلت شابا فارع الطول مفتول العضلات ، قوى البنية كأنى أذهب الى الجيم كل يوم واتمرن، ذلك غير وسامتى المشهورة عنى الجذابة التى اعترفت لى بها كثيرات من الفتيات صديقاتى فى الجامعة. ولانى بالثانية والاربعين قوى البنية وغير متزوج ولا امارس الاستمناء، كنت سريع التأثر بكل ما يمت بصلة الى الانثى وخصوصا الجميلات منهن، وقد كتنت ام زياد امرأة جميلة ، فرسة كما يقولون، تجعل ذب من يراها يتراقص اشتياقا اليها.

وان كنت اذكر شيئ طوال حياتى، فانى اذكر تلك الليلة من ليالى الشتاء شديد البرودة والتى تمكنت فيها من تفريش ام زياد ونيكها فى قلب كسها الاحمر الغليظ. وام زياد لمن لا يعرفها شابة ارملة متزوجة من رجل توفى، كما اعترفت لى هى نفسها، وبالتالى لم يعد لديها من يؤنس وحدتها ويسعد قلبها ويدردش معها ويتواصل معها فكريا وعقليا وروحيا وايضا يلبى كل رغباتها الى النيك والتحسيس والتقبيل واللحس والمص فى كل مواضع جسمها الطرى الغض. شابة لم تبلغ الثالثة والثلاثين ومن عمرها، متوسطة الطول، ملفوفة الجسم فى غير سمنة اونحافة، بيضاء البشرة وناعمة الجلد، فاتنة الوجه والشعر، رائعة الارداف البيضاوية الشكل. انا كنت مستعدا وعاشقا لنياكتها وهى كذلك كانت محرومة وتشتهى ان اعتليها واركبها فأقذف فى داخل كسها مائى الذى يدفئه من برد الشتاء ويشبعه من حرمان. كنت أذهب لأدرس لإبنها زياد فى الساعة السابعة ليلا وقد أعجبت بى وأعجبت بها أول ما رأيتها ورأتنى. مرة بعد مرة واسبوع بعد اسبوع من الحوار والكلام مع أم زياد صاحبة الكس الاحمر الغليظ، بدأت تنشأ بيننا علاقة قوية من الاحتياج لبعضنا البعض؛ فأنا شاب أحتاج أن أصرف لبنى داخل كس امرأة جميلة مثلها، وهى امرأة شابة جميلة زوجها غير قادر على نيكها وتحتاج الى مثلى لنيكها نيك قوى تشبع به رغبتها المحمومة الى الجنس. وفى يوم الثلاثاء والذى كانت يسهر فيه زوجها فى العمل الى مابعد الواحدة صباحا، هكذا قالت لى ام زياد نفسها، جلست بجانبى على كنبة الانتريه وكانت قد أنامت زياد فى سريره، : " يالا كل واحد بياخد نصيبه يااستاذ فارس"، قالت لى ذلك والحزن باد عليها. رق قلبى لكلماتها فسألتها، : " ما لك بس يام زياد ، احكيلى فيه ايه، انت عارفة انك غالية عندى"، فأجابت على الفور وكانت الكلمة قد قفزت من فمها دون تفكير ووعى منها، : " جوزى الـله يرحمه"، قالتها بصوت عال ثم صمتت ووضعت وجهها فى السجاد. فهمت انها محرومة جنسيا ومتعطشة الى مائى تروى به صحراء كسها. لم أملك نفسى فجلست بجانبها وكنت قد جلست فى مواجهتها فى البداية، ثم قلت لها، : " معلش انا معاك"، وفجأة وجدت نفسى امسك برأسها وأقبلها، ثم ألثم فمها وتفاعلت هى فمنحتنى قبلة خالدة. انصرفت بعد ذلك ونحن على موعد فى الثلاثاء القادم لنطفئ نار شهوتنا.

جاء الثلاثاء الموعود وكانت ام زياد قد أنامته بعد أن أعطيته الدرس، ثم أزينت وأخذتنى الى حيث غرفة نومها وسريرها لأضاجعها كما لو كنت زوجها. لم أخلع بنطالى أو قميصى، ولكنى أخرجت ذبى لتمصه لى بفمها الجميل، لتطلب منى بعد ذلك أن أطفئ نار كسها المحروم. وفى الواقع، فقد خشيت ان انا قمت بتفريشها ونيكها وقذفت لبنى داخلها ان تحمل منى، فطمأنتنى بأنها قد عملت حساب ذلك بتناولها قرص منع الحمل. طلبت منها ان تجلس على جانب السرير وتفتح فخذيها فرأيت كسها الاحمر الغليظ وعلى الفور اشتد انتصاب ذبى يشتهى ذلك الكس، فرحت أدور برأسه على شفريها وأداعبها حتى تأوهت أم زياد وطلبت منى ان أرحمها وأنيكها نيكة قوية داخل كسها. وبالفعل، أخذت أدخل وأخرج ذبى وهى تصرخ وتأن استلذاذا وامتاعا لى ولها، فظللت أدفع بذبى الى داخل كسها وأخرجه حتى أرتعشت ام زياد وقذفت انا المنى داخل رحمها وشبعت ام زياد الارملة وشبعت انا، وهكذا قضيت احلى ليلة حمراء فى حياتى فى تفريش أم زياد ونيكها.

==

انا ومرات بواب عمارتنا بشارع سوتر بالاسكندرية جوار مكتبة الاسكندرية

تبتدي حكايتي لما سكان العمارة اللي أنا ساكن فيها أتفقوا على إنهم يجيبوا بواب عشان يحرس العمارة ويساعد سكان العمار على غنهم يجيبوا الطلبات، وجاء ناس كتير يقدموا عشان يشتغلوا بس كانوا كلهم بيترفضوا لغاية ما جا عم سيد، وكان راجل صعيدي عنده تقريباً خمسين سنة، بس لسة بكامل صحته، وكان متجوز من أم شمس، ودي كانت غاية في الجمال، كان عندها جسم مثير أوي، من بزاز بارزة على طول في ثقة عالية، و طيزها مليانة ومشدودة لفوق. وعلى الغم من إنها كانت بتلبس خمار، بس خمار ايه اللي يقدر يداري على مفاتن جسم نار زي ده. ومن يوم ما جات أم شروق اللي كانت ف اول التلاتينات او اواخر العشرينات وأنا هأموت عليها، وكنت بأتخيلها وهي عريانة في حضني، وأنا شغال مص في شفايفها، ورضاعة من بزازها جامد، وزبي بيرتوي من شهد كسها. كنت عمري وقتها سبعة وتلاتين سنة، وبشتغل مدرس وكانت المدرسة اللي كنت فيها مشتركة، فكان عندي أصحاب كتير وزمايل ، وأنا بطبيعتي بحب الجنس، وأموت فيه. فكان في أوقات كتير صحابي بيجوا عندي في شقتي، وأبوي متوفي وأمي ف مشوار مش موجودة في البيت. وفي يوم شافتني وأنا طالع ومعايا الجيرلفريند بتاعتي. قالت لي: مين البنت ده؟ قلت لها: صاحبتي وجات عشان تصحح معايا الكشاكيل بتاعة التلامذة. قالت لي: وهو أمك تعرف إنها هتيجي عندك. قلت لها: لا والدتي ما تعرفش، ومش لازم تعرفا. ابتسمت ووافقت إنها ما تقولش ليها لإنها كانت بتحبني عشان أنا كنت دايماً بأدي بناتها فلوس كتير، وهي بتحب الفلوس زي عينيها.