ورق دشت – السلسلة الثانية

Story Info
ورق دشت – السلسلة الثانية
12k words
5
4
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ورق دشت -- السلسلة الثانية

المطلقة وقارئ العدادات فى بلطيم فى عمارة مطلة على بحيرة البرلس

هذه هي قصتي الحقيقة، فأنا سيدة مطلقة، لذلك فأنا غير سعيدة جنسياً ولا رومانسيا، وأشعر بأنني متعبة ومحرومة رومانسيا وجنسياً باستمرار، ولا استطيع منع شهوتي. أنا ببساطة متعطشة دائماً لممارسة الجنس وكنت ايضا غير مختونة. كسي هائج دائماً، ولا أريد أن أعتاد على ممارسة العادة السرية. أنا سيدة ممتلئة قليلاً ببشرة بيضاء، ونهدين كبيرين، وكس ليس بالكبير جداً، لكن شفراته ممتلئة، ومؤخرتي أيضاً كبيرة، ولكنها مستديرة ومثيرة. صديقتي المقربة اسمها سعاد، وقد تحدثت معها، وعرفت تفاصيل مشكلتي، وكنت في أثناء ذلك قد تعرفت على عمر قارئ العدادات في قريتنا بلطيم فى عمارة مطلة على بحيرة البرلس

. وعندما علمت سعاد بذلك شجعتني لكي أتساهل مع عمر، وأدخل معه في علاقة جنسية تطفئ شهوتي. وبالفعل كان عمر دائم النظر لي أثناء تواجده في المنزل لقراءة العدادات.وفي أحد الأيام دخل عمر لكي يقرا العدادات، وبمجرد دخوله إلى المنزل أمسك بنهدي. فررت من أمامه ودخلت إلى غرفتي، وأغلقت الباب عليّ حتى ينتهي من عمله، وكنت لا أعلم ماذا عليّ أن أفعل. لكنني في هذه اللحطة شعرت بنشوة غريبة حينما أمسك بنهدي، وشعرت بالبلل في كسي. حكيت لصديقتي ما حدث، فشجعتني على التمادي معه، وأن أتجرأ قليلاً خاصة وأنني شخصية خجولة.

المهم عندما اقترب موعد حضوره لقراءة العدادات، جهزت نفسي حيث أشتريت عطرا فواحا لكي يظل كسي المشعر عطرااً لأنني كنت قد هذبته للتو، تزينه شفاه كسي المورقة المتهدلة الغليظة العريضة مثل بتلات الوردة واجنحة الفراشة والشعر حولها. خرجت وكان شعر كسي ناعما مثل الحرير، وأرتديت قميص قصير لونه أسود، ولم أرتدي حمالة صدر، ولا لباس. في الصباح حضر عمر ورن جرس الباب. فتحت الباب، وقال لي: صباح الخير والجمال. ضحكت بدلال. قال لي: نهارنا أبيض. دخل، وأنا مشيت أمامه، وعندما وصل إلى العداد حضنني من ظهري وألتويت معه. قال لي: هنلاعب بعض ولا أيه؟ قلت له: شوف شغلك. قالي لي: الأول لازم أقولك اللي في قلبي. قلت له: حد لمحك وأنت داخل عندي؟ أجابني بالنفي. واحتضنني وجهاً لوجه، وظل يقبلني على شفتي ورقبتي، وأنا بادلته القبلات، وأمسك بنهدي. وقبلني قبلة طويلة، وأدخل لسانه في فمي، وبيده رفع القميص ونزعه عني، وعندما رآنى عارية تماما بلا سوتيان ولا كولوت، أصيب بالذهول، وظل يقبل فيّ، وقبض على نهدي ورضع فيه، ونحن واقفين أمام العداد. قلت له: يلا على جوا. رفعني عن الارض، وحملني إلى غرفة النوم. كنت أشعر بقضيبه المنتصب يخترقني وهو يحملني حتى دخلنا إلى غرفة النوم. نزع عني توكة الشعر، وظل يقبلني، وهو ممسك نهدي بيديه، وأنا هائجة جداً. أجلسني على السرير، وخلع قميصه والبنطلون كذلك. رأيت قضيبه من تحت اللباس. كان كبيراً جداً ومثيرا للغاية. توترت عندما رأيته يخرجه من اللباس، رأيت بيضانه الكبيرة ، وعندما تأمل كسي قال لي: أنا هقطعه. ونزل على كسي، واشتم رائحته، وأخذ شفراته في فمي، ومص بظره. جن جنوني، وبعد ذلك أوقفني، وظل يقبل في، ويمسك في نهدي، وقضيبه يلامس شفاه كسي.

مددت يدي، وأمسكت بقضيبه، وكان منتصبا بقوة. جلس على السرير، ورجليه على الأرض، وأجلسني على حجري، ووجهي في مواجهة وجهه. جلست على قضيبه الذي دخل في كسي إلى الأعماق، وأمسك وسطي، وفمه يرضع من نهدي. أحسست بقضيبه يصل إلى معدتي. نام على ظهره، وأنا أعلى منه، وقضيبي مازال في كسي، وظللت أصعد وأهبط على قضيبه وأنا أصرخ من المتعة. وضعني على ظهري على السرير، ومازال قضيبه في كسي. ورفع رجلي على كتفيه، وأمسك مؤخرتي بيديه، وناكني بقوة وأنا أقول له: نيك جامد. وبالفعل قطع كسي من النيك. وأصبح ينيكني قليلاً ويهدأ قليلاً، وأنا لم أعد استطيع. لم يكن يتحدث، كان ينيكني فقط وهو يتنهد. كنت أرى تعابير وجهه، وأشعر به في أعماقي. السرير كان يتأرجح يمنة ويساراً من قوة النيك. وفجأة قال لي: خلاص هنزل. احتضنته بقوة برجلي ويدي، وقلت له: نزل لبنك في كسي يا حبيبي. أحسست أن قضيبه تضخم جداً، ونزل لبنه في كسي، وأنا أيضاً أرتعشت، ونزلت شهوتي معه. أخرج قضيبه من كسي، وشعرت أن روحي تخرج مني. مسح قضيبه وأنا مسحت كسي. وجلسنا نأكل التفاح حتى انتصب قضيبه مرة أخرى. أوقفني وميلني على السرير، وأتى من خلفي ودعك قضيبه في كسي، وأدخله عن آخره آآآآآآه آآآآه آآآآه.شعرت بأني كسي ينشق نصفين لإن قضيبه كان كبيراً جداً هذه المرة. ظل يدخل ويخرج بقضيبه، ويضرب مؤخرتي وهي ينيكني حتى احمرت مؤخرتي من الضرب، وأنا أقول له: نيكني جامد ماترحمنيش. أصبحت أشعر ببيضانه، وهي تضرب على كسي آآآه آآآآه بموت فيك وبموت في زبك الجامد. وجدته يمسك بوسطي ويجذبني نحوه بقوة، فعلمت أنه سينزل لبنه في داخلي. ارتميت بجسدي على السرير، وشعرت بقضيبه يصل حتى صدري ولبنه ينطلق بقوة وغزارة ليملأ مهبلي، وظل فوقي حتى هدأنا، وقضيبه ارتخى، ثم أخرجه مني. وأنا لا أستطيع أن أصدق كل ما يحدث لي. كانت نيكة رائعة، وممتعة جداً. شعرت بعدها أنني متعبة وأريد أن أنام. ارتدى ملابسه، وأخذت رقم هاتفه على وعد أن تتكرر لقاءاتنا. بعد ذلك دخلت إلى الحمام لأخذ دش ساخن، ونمت نوما عميقا في غرفتي حتى صباح اليوم التالي.

==

بعمارة يتم بناؤها جوار مدرسة سان فنسان دى بول بحارة متفرعة من شارع سنجر الخازن بالحلمية الجديدة بالقاهرة

كانت نيكة ساخنة جدا جدا و لا اظن ان حظي سيوقعني في واحدة مثلها طوال حياتي حيث كانت النيكة في احدى العمارات التي كانت في طور البناء و كنت مارا من هناك و احسست اني اريد ان اتبول و لم اجد الا الذهاب هناك كي اقضي حاجتي. و لما دخلت من الجهة الخلفية كان المكان خالي تماما و لم يكن هناك أي احد و كانت الساعة حوالي الخامسة مساءا في زمن الشتاء و هكذا اخترت ركنا في العمارة التي لم يكن فيها لا أبواب و لا أي شيئ بل فقط مجرد الخرسانة و كنت ابول و انا اسمع خرخرة بولي على الحائط لكن لفت سمعي صوت اهة نسوية حيرتني الى درجة اني قطعت البولة حتى اركز. ثم تكررت الاهة و احسست بشهوة قوية حيث أكملت البول بصعوبة و أخرجت من زبي الوذي بعد نهاية البول من شدة الشهوة و بدات ابحث هناك حتى وصلت الى وسط العمارة و كان هناك جهة فيها الحديد و الات خاصة بالبناء حيث وجدت احد الشبان الراقين الجامعيين على ما يبدو ينيك في فتاة راقية جامعية مثله و كانت نيكة ساخنة جدا و لم اكن هناك في بداية النيك حيث وصلت و قد ركبها و زبه كاملا في كسها و هي تصرخ اه اه اه و هو ينيك

و كان ينيكها على الأرض حيث كان يضعان على الأرض حصيرة قديمة جدا و عرفت انها فتاة جامعية راقية مثله ربما هي زميلته او جيرفرينده ارادا الابتعاد عن اهليهما وبيت اهليهما لينيكها بمهبلها على راحته و لكن كانت تملك جسما جميلا اسمر قليلا و لم اكن أرى صدرها الا بصعوبة و لم يكن كبيرا بل كان متوسطا الى صغير نوعا ما. اما الشاب الذي كان ينيك فكنت أرى طيزه التي كانت ملساء جدا و جسمه ابيض بياضا شديدا و زبه لم اره لانه ادخله و خصيتيه مشعرتين و كان يبدو عليه الحرمان الجنسي من خلال طريقة النيك التي كان عليها حيث كان ينيكها نيكة ساخنة جدا و هو راكب فوقها الى درجة انها كادت تختنق بينما لم يغير الوضعية بل كان يرفع زبه و يعيده الى الكس بحركة واحدة فقط و حتى وجهه كان ملاصقا لوجهها و هو ينيك و يقبل الفم اما انا فمن شدة الاستغراب و مفاجاة ما رايت لم اتردد في مشاركتهما تيك النيكة حيث لم اكن قد أغلقت ازرار بنطلوني و لم اكن قد اخفيت زبي بعد و اخرجته و هو منتصب و بدات استمني و انا أرى نيكة ساخنة جدا و جميلة بين الشاب و الفتاة

هيجني منظر ممارسة النيك بتلك الطريقة في ذلك المكان و بطريقة غير متوقعة حيث وجدت نفسي العب بزبي الذي انتصب و كبر بسرعة و بقيت استمني بكل قوة بطريقة قوية جدا و انا اتخفى حتى لا يراني ذلك الشاب الذي كان رجلا ببنية قوية جدا و لو شاهدني ربما كان سيضربني. و بقيت على تلك الحال لمدة حوالي دقيقتين احسست اني ساقذف ثم توقفت لانني كنت اريد ان اراه يقذف حتى اقذف حليبي و هو ما حدث بطريقة سريعة جدا حيث اخرج زبه من كسها و رايت زبه أخيرا و كان زب من اكبر ما رايت في حياتي و طويل جدا بحيث بمجرد ان اخرجه حتى بدا المني يرش منه على تلك الفتاة التي قامت و رايت أخيرا وجهها و كانت جميلة و شعرها اسود و طويل. و في تلك اللحظات قذفت حليبي دون ان المس زبي فقد اجتاحتني شهوة قوية جدا و كنت اقذف و المسافة بيننا حوالي خمسة امتار فقط و خرج من زبي مني كثير ثم رايت الشاب يقوم و يمسح زبه الذي كان اكبر من زبي كثيرا و الفتاة كانت تنظف كسها و تمسح وجهها و تصفف شعرها و هي قد تعبت من كثرة ما ناكها

ثم اختفيت اكثر و انا انتظره يخرج من مكانه لاتسلل الى الخارج لكنه لم يخرج و بقيت الفتاة في مكانها اما الشاب فقد اتجه الى ركنية هناك و بدا يبول و هي اللحظة التي استغليتها و خرجت و انا امشي على أصابع رجلاي حتى لا يشعر بي. و بقيت افكر في الامر طوال اليوم و مازلت الى الان أتذكر تلك الواقعة لحظة بلحظة و احلى نيكة ساخنة رايتها في حياتي و اكثر ما اعجبني هو تلك الحرارة التي كان ينيكها بها و زبه الذي كان كبيرا و كيف كان يرش المني بقوة اما لذة القذف التي شعرت بها فكانت تشبه لذة النيك حيث احسست بكس الفتاة الذي ربما كان ساخنا جدا رغم اني لم انيكها و قذفت بطريقة جميلة بعدما شاهدت نيكة ساخنة جدا في تلك العمارة التي صارت اليوم مكتملة البناء و يسكن فيها الناس و لكن كلما امر عليها أتذكر تلك الحادثة و كيف اني رايت النيك و استمنيت على المباشر و انا اشعر بمتعة قوية جدا و اما الشاب فلا اعرف اين يكون الان و الفتاة لم اراها بعد تلك الحادثة

==

أنا اسمي حسين، وأعمل موظفا في شئون الطلبة باحدى الكليات التابعة لجامعة القاهرة وأبلغ من العمر اثنين واربعين عاماً، هذه القصة حدثت معي منذ حوالي العام، ومازالت مستمرة إلى الآن. تعرفت على بنت طالبة في الجامعة، وكانت تدعى عالية. كانت فتاة في غاية الجمال والرقة، ذات بشرة بيضاء، ليس بها أي شعر إلا القليل في العانة. وشعر كستنائي، وطولها 175 سم، ووزنها 75 كجم. لديها مؤخرة بيضاء جداً، ومتوسطة إلى حد ما، وكس وردي فاتح، وبه القليل من الشعر الصغير، وشفاه منتفخة. من أول نظرة وقعت من عيني أعجبتني وأعجبتها.ولم أكن أدري حينها أنها هي المختارة التي سأري حياتي من خلالها. بمجرد ما رأيتها أحببتها، ولم أكن أفكر نهائياً في أنني سأمارس معها الجنس، لكنني رأيت الحرمان في عينيها كأنها تناديني لكي ألحس كسها، وأريها قضيبي لكي تمصه. بدأ كلامي معها على الهاتف عادي جداً، حتى أتى اليوم الذي أتفقنا فيه على ان أقابلها في شقة ابن خالتي الذي ترك لي المفتاح. ذهبنا إلى الشقة في الساعة التاسعة صباحاً. كانت محرجة جداً مني، واشترطت أن لا أنظر إليها وهي تستبدل ملابسها لإنها تشعر بالإحراج. استبدلت ملابسها، وبقيت بالكيلوت والسونتيانة. كان جميلة جداً بحيث لم أستطع أن أتمالك نفسي، ونظرت إليها فأحمر وجهها لكنها لم تغضب. أخذتها في أحضاني، ونظرت إليها في عينيها ولمست شفتيها.

ظللت أقبل فيها لمدة ربع ساعة تقريباً، وأنا وهي لا نشعر حتى تجرأت وبدأت أقبل رقبتها، وهي أغمضت عينيها، بدأت تتأوه امممم آح امممم. ثم نزلت إلى صدرها بيدي، وشفتاي ولساني فشهقت بقوة آآآآآه آآآآآآآح. وبدأت ألعب في نهديها بقوة، ولحست حلمتيها الورديتين، وهي تقول لي: "كمان أوي كمان." وأنا بدأـ أعضهما عضاً خفيفاً، ونزلت إلى كسها، وجدته غارق في عسله. نزعت عنها الكيلوت،ووضعت يدي على بطنها، وبدأت أقبل في فخذها بقوة، وأقترب من كسها رويداً رويداً، وأنفاسها تدخل وتخرج بصعوبة وتقول: "مش قادرة." هجمت على كسها، وجدتها انتفضت بقوة، وارتمت مرة أخرى على السرير، وبدأت تتلوى من أسفل مني، وأنا ألحس في كسها وبظرها الكبير. ظللت ألحس فيها وأمص حتى لم تعد تستطيع أن تتمالك نفسها أكثر من ذلك. امسكتني من شعري وظلت تدفع رأسي إلى كسها، وتقول: "آآآه آآآآه آآآه هجبهم كسي مولع أوي بيوجعني أوي أأأه أأأه أأأه هجيبهم هجيبهم." ظللت ألحس في العسل النازل من كسها. وكانت لم تجرب مص القضيب من قبل، وأحببت أن تجرب معي طعمه،وظلت تمص فيه بقوة، وتلحس في رأسه، وأنا قضيبي كبير جداً حوالي 20 سم لكنه عريض. وهي ممسكة فيه بيديها، وتلحس في رأسه وبيضاني. كنت أريد أن أنيكها في كسها، لكنها مازالت بنت فلم أرد أن أفتحها. وعندما حاولت أن أدخله في طيزها، لم استطع بسبب ضيق فتحتها. وضعت الزيت على قضيبي وعلى طيزها، وبدأت أدخله رويداً رويداً، وهي تصرخ: "هتقتلني طلعه مش قادرة." وظللت افرك في كسها وأدعك فيه حتى خرجت شهوتها، وأنا أنزلت لبني في طيزها. أرتدينا ملابسنا وأوصلتها إلى منزلها.

بعد أسبوع وقد استبدت بها الأشواق إلى قضيبي ، وجدتها تتصل بي لتحدد موعد جديد لممارسة النيك في شقة ابن خالتي. وبالفعل حضرت في اليوم الموعد، لكنني هذا اليوم لم أكن في حالتي الطبيعي بعد تناولي للحشيش والخمر. كانت ترتدي فستان مثير، يبدو منه نصف نهديها، وحلماتها المنتصبة. لم أنتظر هذه المرة حتى تستبدل ملابسها. هجمت عليها وبدأت أقبل شفتيها بقوة أكبر من المعتاد، ونزلت إلى رقبتها ومنها على نهديها اللذين أخرجتهما من الفستان. كانا أكبر من المرة الماضية، وحلماتها بارزة للخارج، وكأنها ترضع، نزلت عليها مص ولحس وهي تتألم من تحتي وتتأوه من المتعة. وبعد أن أرتويت من قطرات الشهوة الخارجة من نهيديها، نزعت عنها ملابسها بالكامل، وأصبحت عارية دون ملابس. ثم قمت بنزع ملابسي أنا أيضاً، ونزلت بين رجليها ألحس في شفراتها وبظرها. وأتناول من الشهد الخارج من كسها على لساني. كان حلاوته تغريني أكثر وتدخلني في عالم آخر. رفعت رأسي إلى وجهها فوجتها مغمضة العينين، وشبه غائبة عن الوعي. جاءتني فكرة ماكرة. كان منظرها يدعوني لفعل شئ ستندم هي عليها وسأستمتع أنا به. بعدما تأكد من غيابها في بحار الشهوة، وضعت رأس قضيبي فجأة في كسها ودفته بقوة في أعماق حتى صرخت في ماذا تفعل. لكنني كنت قد فعلتها. حاولت أت تتملص مني لكني أطبقت على يديها بقوة ودفعت قضيبي أكثر خروجاً ودخولاً حتى فتحتها وخرج الدم من كسها مختلطاً بلبني. كانت تبكي وتصرخ من الألم والمتعة. وأنا مستمتع بلزوجة كسها يغلف غلظة قضيبي. كان أحلى وأجمل كثيراً من فتحة كسها. حتى أنتهيت منها وتركتها تلتقط ملابسها من على الأرض وترتديها وتخرج. عندما أفقت ممما كنت فيه، وتذكرت ما حدث حاولت أن أتصل بها أكثر من مرة كانت تمتنع مني. حتى أكتشفت أن لا فائدة من ابتعادنا عن بعضنا، ووجدتها تتصل بي مرة أخرى، وأصبحت أنيكها باستمرار في كسها وطيزها. واصبحت جيرلفريندي وانا بويفريندها ولا نريد ان نترك بعضنا ابدا..

==

نادية ف شقة الملكة صفية ف سوق السلاح

أنا اسمي نادية، والنهاردة هاحكليكم عن قصتي مع سكس ساخن ونيك مثير مع بويفريندي اللي فتحني واللي بحبه أوي .... وعمري وقتها كان 18 سنة، كنت باسمع عن قصص النيك والجنس، وباقرأ كتير عنه لكن اللي ما اتوقعتوش إني في يوم هتكون لي تجربة مع النيك. المهم قصتي إني في يوم وانا طالعة من السوق ومعايا مامتي واخواتي وقفنا شوية عند محل، وأنا سبقتهم للعربية، وفجأة خد بالي إن في واحد قريب مني فضل يتابعني واتابعه ويبص لي وابص له ويبتسم لي وابتسم له كلما اروح مشوار مع مامتي واخواتي اشوفه ويتكرر ده ... وف يوم سلم عليا وطلب مني إني أخد رقم تليفونه .... أترددت كتير خصوصاً إنها أول مرة يحصل لي موقف زي ده ... المهم عشان أخلي يمشي قبلت إني أخد رقم تليفونه، بس هو قبل ما يمشي أكد عليا إني لازم أكلمه عشان يتأكد من رقم ويسجله عنده. المهم روحت البيت واتصل عليا أكتر من عشر مرات وأنا ما ردتش عليه ... وبعد حوالي أسبوع اتصل أكتر من عشرين مرة من غير ما أرد .... لغاية ما زهقت منه ورديت. طبعاً هو لامني إني اتأخرت في الرد عليه وقالي إنه من ساعة ما شافني وأني في باله وكان متابعني خطوة بخطوة في السوق. وقعدنا نتكلم عن وضعه وعن شخصيتي، وبعد شوية بقى يقوللي إن جسمي جامد، وأنه أعجب بجسمي جداً (بالرغم من أني جسمي مليان أو زي ما بيقولوا تخينة) بس هو قال لي إنه بيحب الجسم المليان، وبيهيج عليه، ونفسه في سكس ساخن مع واحدة بنوتة زيي، وبدأ يكلمني عن طرق ممارسة سكس ساخن وأن هو خبير في الحاجات دي. طبعاً أنا فضلت ساكتة وبسمع طول المكالمة لأني عمري ما صادفت حد يكلمني بالشكل ده. المهم أتفقنا نتقابل في يوم في مكان عام ...

وبالفعل قابلته واللي يشوف يستحيل يصدق إنه هو اللي كان بيتكلم في التليفون، وطلب مني أمشي وراه لأحد الأماكن، لغاية ما وقفنا تحت عمارة قدام جامع الملكة صفية ف سوق السلاح قرب شارع القلعة او شارع محمد على، وطلب مني أطلع معاه لشقة فيها على إنها مكان أمان وما حدش هيشوفنا فيها، ونكون على راحتنا في ممارسة سكس ساخن. أقتنعت وطلعت معاه الشقة اللي كانت جميلة، ومتوضبة كأنها جناح في فندق زي اللي بنشوفها في الأفلام والمجلات. قعدني على الكنبة، ودخل جوه وبعد دقيقة جيه ومعاه العصير. قعدنا نتكلم في شوية حاجات ومحسيتش إلا وهو جنبي، وبيهجم عليا زي المجنون، وباسني في وشي، ونزل على رقبتي وقلعني القميص بسرعة، وبدأ يلحس في كل حتة يطولها لسانه، وهو حاضني جامد، وشدني من كتفي عشان ما أعرفش أتحرك ... ورفعني جامد مع أني زي ما قولتلكم جسمي مليان، ومشى بيا لغاية أوضة كبيرة أوي فيها سرير واحد كبير، ورماني عليه وقلعني كل هدومي، ورمى نفسه عليا، وحط ايده فوق راسي عشان ما أعرفش أتحرك وحسيت بزبه بيفرش في كسي، وبسرعة دفعه مرة واحدة في مهبلي في أعماقي، وما أهتمش بصراخي، وكأنه كان بيستمتع بصوتي وألامي، وأنا بأترجاه يرحمني بس هو كمل، وبدأ يدخل زبه في كسي ويطلعه بسرعة جامدة بعدما فض بكارتي ونزل دم عذريتي ، ورفع راسه ودخل لسانه في بقي، وبدأ يمص في شفايفي جامد، وبعد حوالي نص ساعة وهو بينيك فيا حسيت بكسي مبلول بالماء، وكنت فكراه بولي، بس هو قالي وهو مبسوط إني نزلت عسلي، ونزل براسه على كسي وبدأ يلحس فيه بلسانه ويشرب كل العسل اللي نازل ودم عذريتي. ورفع جسمه من فوقيا، وطلع جنب راسي على ركبته وطلب مني إني ألحس زبه بس أنا رفضت، لكن هو ما هموش.

مسك راسي بايده، ودخل زبه كله في بقي لغاية ما حسيت إني هتخنق منه، ورفع راسي وأمرني أني ألحس له زبه جامد في أحلى سكس ساخن، وكل أما أعضه بالغلط من جهلي بالمص يضربني ويعصر بزازي جامد لغاية ما يرضى عني وطلعه من بقي، وقلبني على بطني، وقالي لي أنه هيروح يجيب كريم، ولو قمت من على السرير هيدخل زبه في طيزي من غير كريم كنوع من العقاب. أنا فضلت على بطني ن غير ما أتحرك ورجع وبدأ يدهن طيزي باللكريم. بعد كده حسيت بزبه بيدخل ببطء في خرم طيزي، وأنا بأصرخ من شدة الألم، وهو بيدعك في بزازي جامد، ويدخل صوابعه في كسي، وقال لي لو صرخت تاني هيعمل معايا أكتر من كده. وراح مدخل زبه في طيزي على الآخر حسيت معاه إني هيغمى عليا بس هو ضربني على فخادي رجعني لوعيي... فضل فوقيا شوية، وبدأ يتحرك جوايا لغاية ما بدأت أسمع صوت نيكه فيا جامد وحسيت بحاجة سخنة بتنزل في طيزي. كانت أحلي حاجة حسيت بيها في حياتي. وسمعته بيقول ما فيش أحلى من كده طيز عشان تتناك أحلى مية مرة من كسك. بعدها طلع زبه من طيزي ودخل في بقي وأمرني أني أنضف زبه من الحليب، وخلاني أبلعه كله. وبعد ما خلصت لحس طلعه من بقي ورمى نفسه جانبي وحضني، وايده بتغوص في أعماق طيزي ولسانه بيمص في شفايفي جامد في سكس ساخن حار نار ... ما قدرتش اتحرك من على السرير ونمت جنبه على صدره، وبعد حوالي ساعتين حسيت إن هو بيصحيني وبيطلب مني إني أغسل نفسي وألبس هدومي عشان أرجع البيت عشان أنا أتأخرت

==

انا ونهاد المطلقة في عمارة موشوفيسكي بالقاهرة

أنا أبلغ من العمر اثنين واربعين عاماً وأسكن في إحدى العمارات في منطقة وسط البلد عمارة موشوفيسكى الشهيرة بشارع عبد الحميد سعيد الواصل بين شارعى طلعت حرب ورمسيس. في يوم من الأيام عدت من المدرسة التي اعمل بها مبكراً في حوالي الساعة العاشرة صباحاً، وظللت أطرق على الباب، لكن يبدو أن والدتي البالغة من العمر اثنين وستين عاما قد خرجت إلى السوق كعادتها. وأثناء ذلك سمعت جارتنا المطلقة نهاد البالغة من العمر 30 عاما صوت الطرق على الباب. دعتني للدخول لحين عودة والدتي. كانت علاقتي معها مثل صديقة وأتعامل معها مثل أختي ولا يوجد حرج بيننا. أستأذنت مني حتى تدخل الحمام للاغتسال فهي استيقظت للتو على صوت طرقي. بدأت أجمل قصص النيك اللذيذ عندما خرجت من الحمام مرتدية قميص نوم أبيض شفاف، ولا ترتدي حمالة صدر، ما جعل نهديها يبرزان من خلاله بشكل مثير، وحلماتها المنتصبة تناديني. طلبت منها أن تعد طعام الإفطار لنا. فقامت ودخلت المطبخ، بينما جلست أفكر فيما سأفعل ه بها وما سأقوله لها، فهي تُظهر لي أنها تريدني، وأنا أتظاهر بعدم الإهتمام. لم يعد أستطيع التحمل. ذهبت إلى المطبخ، ووقفت خلفها، وكان قضيبي سيخترق بنطالي الذي كنت أرتديه، وهي بالتأكيد قد شعرت بي. وقفت خلفها وأقتربت منها بشدة حتى لامس قضيبي مؤخرنها. تظاهرت بأن شئ ما قد وقع منها على الأرض، وأنحنت لإلتقاطه، ما جعل مؤخرتها تبرز للخلف بشكل أكبر. في هذه اللحظة أنتهزت الفرصة ولم استطع تمالك نفسي. وقفت خلفها وأقتربت منها أكثر، فهي سألتني ماذا بك يا حبيبي. قلت لها لم أعد استطيع التحمل معك. قالت لي وهل أنا فعلت شئ لك. قلت لها أبداً لا أنت لا تفعلين أي شئ لي. أقتربت من أذنها وقبلتها، وسمعت صوت أنفاسها تعلو. قالت لي: كفى هذا عيب. بالطبع هي تقول ذلك من قبيل المنظر.

بالطبع لم أترك هذه الفرصة للاستمتاع بأحلى لحظت النيك اللذيذ .... أدارت لي وجهها وبدأت أقبلها وأحتضنها بقوة ويدي على مؤخرتها. قالت لي كفى لم أعد استطيع التحمل. سكت ولم أرد عليها. قالت لي إذن دعنا نخرج من المطبخ. أخذتها إلى غرفة النوم مباشرة، وألقيتها على السرير ... قالت لي أنت سخنتني جداً. قلت لها وأنت كذلك. قالت لي موافقة لكن على شرط واحد ألا يعلم أي أحد يما سنفعل ولن نفعل ذلك مرة أخرى. قلت لها كلي ملكك. ظللنا نقبل بعضاً البعض، وكنت أنا فوقها وهي نائمة أسفل مني ... نزلت على كتفي قميص النوم، وأخرجت لي أجمل نهدين رأيتهما في حياتي وبدأنا أجمل لحظات النيك اللذيذ. مصصت بنهدها الأيسر والأيمن مما يهيج المرأة جداً. مصصت حلمتها ويدي الأخرى على نهدها الأيمين، وهي لا تتقوف عن التأوه آه آه آه آه أعطني المزيد. وأنا لا يمكن أن أتوقف، وزاد هيجاني على الآخر، وقذفت وأنا أمص نهديها فهي أول مرة لي، وهي لم تشعر أني قذفت. لم أتوقف عن المص في في حلمتيها وبعد ذلك نزلت على سرتها، ولحستها، ونزعت عن قمص النوم الذي كانت ترتديه، وكانت ترتدي تحته كيلوت أبيض رفعته لأعلى ليدخل في منتصف كيه. نزعت الكيلوت عنها، ويا لهول ما رأيت ما رأيت كسها أبيض جداً، وشفراته كبيرة، وينزل العسل فتحة كسها على شفراته. نزلت بفي، وبدأت ألحس لها، وكانت تمتلك بظر صغير منتصب مثل القضيب. مصصته لها، وهي تصرخ في لكي أتوقف وأدخل قضيبي فيها لكي أرحمها فهي منذ سنتين لم يمسسهها أحد ولم تجربت لحظات النيك الذيذ، وأصبحت هيجانة على الآخر. قلت لها بعد قليل ليس لإنني لا أريد لكن لإنني كنت قد قزفت منذ قليل، وقضيبي لم ينتصب بعد عن آخره.

قالت لي دعنا إذن نتخذ وضع آخر. سألتها أي وضع آخر سنعمله؟ قالت لي أنزل برأسك على كسي، وضع رجليك حول رأسي، فيما يسمى وضع 69. أتخذت الوضع الذي كانت تريده. أمسكت هي بقضيبي وبدأت تمصه بقوة، وأنا أمص وألحس كسها.. قالت لي قضيبك جميل جداً. قلت لها ليسأجمل من كسها. وأنا ألحس كسها أصدرت رعشة قوية، ونزل عسل كثيرمن كسها، وأنا شربت كل العسل النازل، وبعد ذلك قمت من عليها، ورفعت رجليها على كتفي، وبدأت أدفع قضيبي في أجمل كس رأيته في حياتي. قالت لي لا تدخل كله دفعة واحدة. قلت لها بالتأكيد.ودقفعت رأس قضيبي ببطء، وهي لا تتوقف عن الصراخ آه آه آه آه حلو جداً أدفعه أكثر. أدخلت قضيبي كله وبدأت أخرجه رويداً رويداً، وظللت على هذه الحال لخمس دقائق، وهي في عاية الاستمتاع. قالت لي لا تقذف في داخل كسي. وأنا مستمر في نيك كسها، ويدي على نهدها، وفمي على النهد الآخر. جذبتني بقوة إليها، ووجدتها تتنهد بقوة، وصوت صراخها يعلو. لم أعد أستطيع التحمل أكثر من ذلك. أخرجت قضيبي من كسها وقذفت على بطنها .... آآآآآه كانت تجربة نيك رائعة جداً جداً لا يمكنني أن أصف لكم حالتي حينها في أحلى لحظات النيك الذيذ وهذه كانت أول نيكة في حياتي. واستمرت علاقتنا كبويفريند وجيرلفريند حتى اليوم..