ورق دشت – السلسلة الثالثة

Story Info
ورق دشت – السلسلة الثالثة
13.8k words
5
3
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ورق دشت -- السلسلة الثالثة

جارتى الارمنية بالمنيا

انا اعشق جارتي الارملة الوحيدة الارمنية بشارع الحسينى البحرى قرب مدرسة الراهبات بالمنيا و جارتي نهودها كبيرة و بيضاء و جد سكسية و كانت هي السبب في غوايتي حتى امارس معها الجنس لانها اكبر مني و كانت دائما ما تتعمد الظهور امامي بملابس مثيرة جدا تكشف جزء كبير من صدرها الابيض خاصة لما تنحني امامي. و قد قاومت جمال صدر جارتي و فتنتها بالاستمناء و حلب زبي و لكن لم اصمد كثيرا لانها بخبرتها ادركت اني اذوب مئات المرات يوميا حين ارى ذلك الصدر الذي لا اقدر على ابعاد نظري عنه من جماله و حلاوته الكبيرة جدا الى ان كشفت عن كل نواياها حين دعتني الى بيتها ذلك اليوم و اخرجت لي بزازها و كشفت صدرها بالكامل امامي حتى كاد قلبي ان يتوقف من شدة الشهوة الحارة التي عصفت بي حين نظرت الى بزازها

و امسكتها من يديها و باعدت بينهما و انا انظر الى ذلك الصدر الكبير جدا الجميل و تماسكه العجيب و فعلا اكتشفت ان جارتي الارملة الوحيدة الارمنية بشارع الحسينى البحرى قرب مدرسة الراهبات بالمنيا نهودها كبيرة جدا خاصة لما رايتها عارية و قالت ماذا تنتظر الا تريد ان تمتع زبك و لكن انا بدات اولا امتع فمي. و كنت ارضع في بزازها و العق و انا متعطش للمص و حلمتها بسرعة كبرت في فمي و تضاعف حجمها ثم اخرجت الحلمة من بين الشفاه و رحت الحس و ادهنها بلساني و جارتي تسخن و توحوح حتى قبل ان ادخل لها زبي و حين رايتها سخنت اخرجت زبي من مخبئه و كان منتصب و في قمة طوله و وضعته بين بزازها الكبيرة و جارتي الارملة الوحيدة الارمنية بشارع الحسينى البحرى قرب مدرسة الراهبات بالمنيا نهودها كبيرة جدا الى درجة انها اخفت زبي بين نهديها الكبيرين

ثم ارتميت انا وجارتي الارمنية الارملة على الارض و عدت لارضع البزاز و لكن كنت قد وضعت ركبتاي حول حوضها و طرفي بطنها وهي مثبتة و عدت لارضع و امص و زبي امام كسها و جارتي نهودها كبيرة و كسها ايضا جميل و وردي و محلوق على الصفر. و حين عدت لرضع البزاز كنت اشعر ان زبي يقترب لوحده من الكس كلما رضعت و مصيت اكثر و هي تطلب مني ان ادخل زبي فقد كانت ساخنة جدا الى ان دفعت بزبي نحو شفرتي كسها لينزلق زبي بحرارة في الكس و اجد نفسي انيك نيكة ساخنة جدا و ارضع و جارتي نهودها كبيرة و حلوة و لذيذة جدا و زبي انزلق كاملا في داخل فرجها الساخن الحار وكانت عارية تماما الا من كعبها العالى الكلاسيكى الاسود المقفل الرائع

و كنت انيك و اسمع الوحوحة اه اه اح اح اح اح اح و انا ادخل و احرك زبي بشكل طولي الى الامام و الخلف و اسمع اه اه اه اح اح اح اح و جارتي الارمنية الارملة الوحيدة العارية تماما الا من كعبها العالى الكلاسيكى الاسود المقفل الرائع تعرق من الشهوة و انا امسكها من ثدييها الكبيرين و انا ارغب في قضم تلك الحلمات و عضها بقوة من جمالها و فتنتها الجميلة. ثم لم يمضي وقت طويل حتى شعرت باني في مرحلة القذف الساخنة بسرعة كبيرة و لا يمكن ان ابقي زبي لحظة واحدة داخل الكس و اسرعت باخراجه و سحبه بقوة و بسرعة ليغلبني المني و يتدفق مني بحرارة فوق بطن جارتي الارمنية الارملة الوحيدة العارية تماما الا من كعبها العالى الكلاسيكى الاسود المقفل الرائع و انا امسك زبي و امشي به مقتربا من بزازها حتى اكمل ما تبقى من قطرات على صدرها الجميل و جارتي نهودها كبيرة و لكن كسها ايضا ساخن و لذيذ جدا

وظل قضيبى منتصبا بقوة فخلعت جارتى الارمنية الارمنية القاطنة بشارع الحسينى البحرى قرب مدرسة الراهبات بالمنيا، كعبها العالى وتمشت بدلال لغرفة نومها واغلقتها بعدما مسحت صدرها وبطنها بمناديل معطرة معقمة مبللة من اثر منيي الغزير، وعادت الى بعد قليل وهى عارية حافية الا من بنطلونها الجينز المقور من عند الكس وخرم الطيز بدون كولوت تحته وقدماها حافيتان ونهداها ونصفها العلوى وظهرها وبطنها كلها عارية تماما..

اثناء ممارستى الجنس معها احب ان ارضع بزازها الكبيرة و الحس في الحلمات و من حظي الكبير ان جارتى الارمنية الارملة الوحيدة التي وقعت في حبها تملك صدرا جميلا و استثنائيا ناريا و من اجله صرت انا اذوب في صدرها و احبه و اعشق النهود الكبيرة البيضاء و اول ما مارست الجنس معها كنت اركز على صدرها و اعطيه حقه. و اول مرة رايت فيها بزاز جارتى الارمنية الارملة الوحيدة المرتدية بنطلونها الجينز المقور من عند الكس وخرم الطيز وحافية القدمين وعارية البطن والنهدين والظهر صديقتي الكبيرة الجميلة اشتعلت نيران شهوتي و دقت نبضات قلبي الحارة على منظر صدر كبير ابيض جميل و تتوسطه حلمة كانها حبة كرز وردية مائلة للاحمر واقفة و شهية جدا و كان الصدر شديد البياض كانه ثلج و مدور كانه بالونة و ملتصق على بعضه كانه فلقات المؤخرة حتى خيل الي انني ساجد وسط ذلك الصدر الكبير فتحة مما جعلني ارغب في ان انيكها من صدرها

و فعلا جربت هذه النيكة الساخنة جدا مع بزاز جارتى الارمنية الارملة الوحيدة المرتدية بنطلونها الجينز المقور من عند الكس وخرم الطيز وحافية القدمين وعارية البطن والنهدين والظهر حيث بعدما بقيت ارضع بزاز كبيرة و الحس و امص وضعت لها زبي الطويل الذي كان طوله بحجم خط بزازها الفاصل فانا ايضا زبي طويل و عندي زب كبير و جميل و بدات احكه بين بزازها و هو يختفي تدريجيا الى ان غاب كل زبي بين البزاز. و اثناء تحريك زبي بين البزاز اختفى تماما و لكن رايت راس زبي الوردي يطل من فوق النهود كلما دفعته كله و انا سخنت و وجدت نفسي مرة اخرى اخرج زبي من ذلك الصدر الكبير لاعود ارضع بزاز كبيرة و امص والحس فيها و خاصة في حلمة ثديها الجميلة الكبيرة التي اضعها على فمي و امص و اسخن

و اجبرني جمال صدر حبيبتي الارمنية الارملة الوحيدة المرتدية بنطلونها الجينز المقور من عند الكس وخرم الطيز وحافية القدمين وعارية البطن والنهدين والظهر على خضه بقوة حتى اراه يرتعد ويتحرك فانا حين ارضع بزاز كبيرة ابقى اراقب و انظر الى الصدر الكبير لحبيبتي كيف يرتعد و يتحرك و كلما كنت اسخن كنت اضغط على حلمتها و صدرها اكثر لانني انا انيك و ارضع و اركز على البزاز و حين اكون ارضع في ثدي ابقى العب بالثدي الاخر. و ظلت متعتي تكبر و تزيد و انا اهيج هيجان جنسي جميل و حار جدا و فاتن و حبيبتي الارمنية الارملة الوحيدة المرتدية بنطلونها الجينز المقور من عند الكس وخرم الطيز وحافية القدمين وعارية البطن والنهدين والظهر مستمتعة معي و الامر كان واضح جدا من خلال نبضات قلبها و اهاتها و كانت هي تريد ان ادخل زبي في كسها و لكن انا احب النهود واعشق متعة المص حين ارضع بزاز حبيبتي الكبيرة و العق نهودها و حلمتها

و تملكتني رعشة ساخنة و حارة جدا اثناء المص خاصة لما وضعت زبي بين النهود في المرة الثانية و بدات احك فقد احسست اني ساقذف و لن اصمد و الشهوة التي كانت في زبي كانت حارة جدا و ما اجمل لحظة انزال المني بين البزاز بزاز حبيبتي الارمنية الارملة الوحيدة المرتدية بنطلونها الجينز المقور من عند الكس وخرم الطيز وحافية القدمين وعارية البطن والنهدين والظهر. و كنت اقذف في صدرها كل شهوتي و بحرارة كبيرة جدا و هي هي تواصل الصاق بزازها فيما بينهما حتى يبقى زبي يعيش نشوة النيك و اثارته بين لحم صدرها الذي يحتك عليه و انا اقطف و اصيح اه اح اه اه اه اه و اخر اسخن شهوة على احلى بزاز كبيرة و جميلة و بياض مثير جدا و رغم ان بزازها في النهاية امتلات بحليب زبي الا اني بقيت ارضع بزازها الكبيرة و امص الحلمات حتى بعدما شممت رائحة المني المقززة لان بزازها لذيذة و لا تقاوم حتى بعد القذف و انزال الشهوة

==

حبيبتي معلمة اللغة الانجليزية رغم انها خريجة اداب المنيا قسم فلسفة لكنها درست كورسا قويا للغة الانجليزية وعينت معلمة لغة انجليزية بمدرسة الاقباط الخاصة بشارع محمود حسين بالمنيا، وكانت تسكن جارة لي في ميدان عبد المنعم رياض الشرقي او ميدان عبد المنعم الشرقي بشارع مصطفى فهمي وكنت انا طالبا بكلية الاداب جامعة المنيا قسم التاريخ بدماريس انا احب ان امص بزاز حبيبتي لانها تملك صدرا كبيرا و جميلا رغم انها ليست جميلة في وجهها و هي يعجبها الامر و احيانا هي من تطلب مني و كثيرا ما حاولت اقناعها بممارسة الجنس معي و مص زبي لكنها ترفض و تقول انها ترفض ممارسة السكس. و انا كنت استغرب منها كيف تتركني امص البزاز و ترفض النيك الكامل لكنها ترد و تقول انها تحبني و تشفق علي و تتركني اتمتع فقط بالثديين و هكذا صرت اغتنم تلك اللحظات الجميلة حين ارتمي في حضنها و احاول تقبيلها من فمها و هي تدفعني و تدفع راسي نحو صدرها و انا اجد امامي حلمة وردية جميلة و لذيذة جدا ابدا في مصها ثم اخرج زبي و لما اطلب منها ان تلعب بزبي ترفض.

و كنت امص حلمتها بحرارة كبيرة و ثديها اكبر من راسي و ابيض و انا امص بزاز اختي بحرارة كبيرة و هي تلعب بشعر راسي و تعرف ان محنتي كبيرة و لكن ترفض ان تتركني انيكها او ان تلمس زبي مهما حاولت ان اترجاها. و لما اخرجت زبي لاحظت ان حبيبتي تنظر اليه بمحنة و تريده و لكن ربما الخجل او هناك امر ما كان يمنعها من ان تلمس زبي و تعبث به و لكن انا بقيت امص و ارضع بشهوة قوية جدا و البزاز تارة العق الحلمة و تارة الحس الهالة التي حولها و انا امص بزاز حبيبتي و انوع بين الثدي الايمن و الشمال في كل مرة حتى تكتمل حلاوتي و متعتي

و شعرت برغبة كبيرة في ان اضع زبي بين البزاز حين كنت امص بزاز حبيبتي لكنها رفضت بشدة كبيرة و كانت تطلب مني فقط ان ابقى ارضع و اتحسس و المس اي استخدام فمي و يدي فقط و لكن انا لما سخنت بدات استمني و انا ارضع و الحس. و احسست ان شهوتي تريد ان تخرج و لا اتمالك نفسي معها و انا استمني بتلك المحنة الجنسية الكبيرة جدا و فمي كان بشفتيه الساخنتين يمص مصا ساخنا و رضع الحلمة و يدي حول الزب اعمل حلقة انيكها بزبي بحرارة و امص بزاز حبيبتي حتى احسست اني ساقذف و غافلتها و تركت الحلمة من فمي و وقفت بسرعة كبيرة و وضعت زبي امام بزاز حبيبتي الكبيرة

و بمحنة كبيرة جدا انطلق حليب زبي على ثدي حبيبتي التي هربت بسرعة و لم ينل المني من بزازها سوى القطرة الاولى و الثانية وقعت على كتفها و اخفت بزازها و هربت و هي تضحك و تركتني في ذلك المكان اقذف على الارض بمحنة جنسية كبيرة جدا و حرارة. و ملات كل بلاط الارض بحليب زبي و حرارة محنتي و انا متعجب الى الان كيف تتركني امص بزازها حبيبتي و ترفض ان انيكها من كسها او ترضع زبي او حتى تتركني اضعه بين بزازها يحك و يرضع ايضا..

وذات يوم رات زبي منتصب يكاد يمزق بنطلوني و فهمت ان كل ذلك من اجل صدرها الكبير اللذيذ الذي يمحن و انا اريد ان الحس بزاز حبيبتي الكبيرة وارضع. وكانت في ذلك اليوم في قمة تعريها حيث ارتدت امامي روب خفيف جدا و على اللحم و الحلمات واقفة جعلت زبي يقوم من نومه و احسست ان شيئا ما سيحدث فهي كانت متجاوبة معي و تريد فقط ان ابادر اليها و فعلا جلست امامها و كنا لوحدنا في البيت و وضعت يدي على كتفها و نظرت الي و هي تبتسم ثم وضعت عيني مباشرة على صدر حبيبتي الكبير الجميل و انا ابتسم

و فهمت حبيبتي مطلبي و راحت تخرج لي بزازها الواحدة تلوى الاخرى حتى توزعت بزازها الكبيرة امامي و انا مذهول مما كنت ارى حيث رايت احلى نهدين في حياتي و بياضهما جميل جدا و احلى حلمات كانت زهرية اللون مائلة الى البني. و بسرعة كبيرة بدات الحس بزاز حبيبتي و العق و لساني يدهن الحلمة و الشهوة كانت كبيرة جدا و جميلة و جعلتني اسخن بسرعة و اذوب فيهما و خالتس كانت جالسة و اجبرتني ان اجلس بجنبها و حين كنت الحس لها بزازها راحت هي تفتح سحاب بنطلوني و من دون ان احس اخرجت حبيبتي زبي و امسكته و كانت يدها دافئة جدا حتى التهبت الشهوة في داخلي اكثر و حبيبتي تفرك زبي و تلعب به و انا هائج جدا الحس بزاز حبيبتي والعق و اذوب في حلاوتها و طراوتهما

و لم تكن بزازها جميلة فقط و كبيرة و حتى اللذة كانت لذيذة و حلماتها حين كنت ارضع فيها شعرت ان حبيبتي كانت تسخن و شهوتها تزيد فهي كانت تلعب بزبي و تفرك عليه و تمنحني احلى و اجمل متعة جنسية و انا اذوب و العب بصدرها و اعجن و الشهوة في داخلي تتحرك اكثر. ثم قمت و قررت ان اتركها ترضع لي و لكن حرارة فمها كانت تجعلني اشعر اني لن اصمد و اقذف و لذيك اخرجت زبي من فمها و وضعته قليلا بين بزازها الكبيرة الطرية و حبيبتي اعجبها الامر و لكن كنت اريد ان الحس بزاز حبيبتي و ابقى ارضع فقط و انا احب الرضع و هي كانت تتكفل بالبقية و باللعب بزبي بيدها الدافئة الناعمة و تتركني اذوب في احضانها و في رضاعة صدرها الكبير الشهي جدا و اللذيذ

في تلك الحادثة وجدت نفسي الحس بزاز حبيبتي الكبيرة و هي جالسة ماسكة زبي الذي انتصب كانه زب الحمار و شهوتي مشتعلة و شبقي الجنسي كان حاد جدا و كان طعم حلمة البزاز غريب و عجيب جدا فهي تشبه طعم اللحم النيئ و لكن الذ و دافئة جدا و شديدة التماسك كانها زب صغير. و اما حبيبتي فقد امسكت زبي بنعومة كبيرة جدا و بدات تربت عليه و تفرك و هي تقول في كل مرة هل تريد ان تدخله في كسي اه اه اه انا محرومة و مشتاقة للنيك و لكن انا رغم اني كنت ارضع لها و الحس الا اني كنت اريد ان ابقي بعض الحرمة و الاحترام بيننا و لم اكن اريد ان ارى نفسي راكبا فوق حبيبتي انيكها و زيادة على ذلك كنت اريد ان ارضع بزازها و اعض حلماتها لاني مغرم بصدرها الكبير الجميل

و بقيت اعجن في ذلك الصدر الكبير و الحس بزاز حبيبتي الدافئة الجميلة و طراوتها كانت تشعلني اكثر و حبيبتي تواصل اللعب بزبي و تترجاني ان اركب عليها و انيك و لكن انا اقول لها بكل لباقة انتظري حبيبتي اتركيني ارضع اه اه اه اه احب صدرك خالت اموت فيه اه اه اه اه اه. و بدات اشعر اني اريد ان اكب و لكن كنت اعتقد اني قادر على التحكم في شهوتي و انا اطمع ان ابقى ارضع لوقت اطول و حبيبتي تلعب بزبي بيد ناعمة و فيها الكثير من الحنان و انا الحس بزاز حبيبتي و ارضع و اكاد اعض على حلمتها الجميلة و شبقي وصل الى اقصاه حتى احسست برعشة جميلة و كبيرة و انا اواصل المص و الرضع و حبيبتي تلعب بزبي و احيانا بالخصيتين و تتفوه بكلمات ساخنة جدا في اذني تشعلني اكثر

و شعرت اني ساقذف بطريقة مستعجلة و كنت اريد ان انبهها و لكن خشيت ان تنزع يدها و افقد تلك اللذة الجميلة التي كانت تاتيني من اليد و لكن كنت مخطئ جدا لاني حين كنت الحس بزاز حبيبتي كانت هي تلعب بزبي و تعلم اني قد اقذف في اي لحظة و هي تحب القذف على يدها. و انفجرت بحرارة كبيرة و انا اخور بقوة و انطلق زبي يقذف الحليب في يد حبيبتي و هي تفطنت لي من اول صرخة و علمت باني اقذف و لم تنزع يدها بل بالعكس كانت تعجن في زبي و تلعب به و انا اقذف بحرارة و الحس بزاز حبيبتي و اقبلها من شفتيها و اذوب اه اح اه اه اه حبيبتي اه اه اه اه بزازك احلى بزاز في العالم اه اح ىاح اح ا ها اه اه اه و زبي يخرج اسخن حليب و انا اذوب مع خروج الشهوة من زبي مع حبيبتي

و اعجبها ايضا حليبي الذي كان لزج جدا في يدها الدافئة الناعمة حين كنت اقذف فيه و حبيبتي كانت قبلاتي تسخنها و هي تبادلني التاوه ممم ممم ممم ممممممم و انا اقبل شفتيها حتى خرجت مني الشهوة و انطفات تماما و احست حبيبتي ان زبي ارتخى و فقد كل الانتصاب. في تلك الاثناء وقفت انا امامها و انا ارى ذلك الصدر الجميل و قد بقي بلا مص و رضع و زبي لم يعد قادر على منحها المزيد من المتعة و لكن شعرت ايضا بالنشوة خاصة لما رايتها تخفي بزازها و تعيدها الى مكانها داخل الروب و يدها ما زالت ملطخة بمنيي الذي نزل من زبي و انا سعيد لاني كنت الحس بزاز حبيبتي المثيرة

وظل قضيبى منتصبا بقوة وضعفت حبيبتي هذه المرة لما راته لا يزال منتصبا ودخلت لتغير ملابسها وخرجت عارية حافية تماما يكسو جسدها وقدميها بودى ستوكنج اسود مخرم شبيكة بحمالات وفيه فتحة مقورة تعرى كسها وخرم طيزها فسارعت بفض بكارتها بزبري وانزال دم عذريتها

وذات يوم حين انيك مع حبيبتي ام الصدر احب ان العق حلمتها الوردية الجميلة و هي تملك صدر كبير جميل جدا كانه بالون او بطيخة و طري جدا و شديد البياض و انا من بداية النيك الى نهايته لا احب ان افرط فيه و ابقى العق و الحس فيه حتى اقذف شهوتي لان صدرها لذيذ و كبير و جميل و يهيجني. و في احدى اللقاءات الجنسسية الساخنة جدا كنت في محنة و شهوة كبيرتين جدا حتى اني مزقت لها الستيان و القميص حين جذبتها نحوي بقوة و قلبي يدق و تدفقت امامي نهودها الكبيرة البيضاء و انطلقت مباشرة في المص و الرضع و انا هائج و اغلي و حتى نبضات قلبي كنت اسمعها باذني من شدة الشهوة و اشتعالها الكبير جدا في داخلي و هي ايضا كانت ساخنة مثلي و هائجة معي.

و انا كان هيجاني يزيد كلما العقها من حلمتها الوردية الجميلة و احاول ان اقضمها و ابقى امص فيها لوقت طويل وهي تنزلق تدريجيا من بين شفاهي العطشانة لمص الحلمة و حبيبتي ام الصدر الجميل النافر كانت مستمتعة. و لم اتوقف عن دعك البزاز و عجنها و اللعب بها طوال الوقت و انا اعود في كل مرة الى صدرها الحنون الكبير و العب به وامص و اخضه بقوة وزبي ينتصب و يقترب من الكس لاني اريد ان ادخله فيه و لكن كلما اهيج اكثر كنت العق حلمتها الوردية و امصها مص ساخن جدا الى ان ادخلت زبي في الكس و انا امص و هي بدات تتغنج بكل قوة اه اه اه اح اه اه اه بهداوة حبيبي اه اه اه اه لا تؤلمني

و انا ازدادت الشهوة اكثر في زبي حين ادخلته في الكس لان كسها كان ساخن جدا و النار تخرج منه و لكن بقيت العق حلمتها الوردية و اقضم فيها و امص مص ساخن و مثير جدا و زبي يتحرك في مجرى كسها الى الامام و الخلف و يمنحها احلى متعة كما كنت انا اذوب في احلى متعة جنسية. و رغم ان لحمها كله طري و رخو و خفيف الا ان بزازها كانت اطرى و الذ و خاصة لما احركها و العب بهما و العق حلمتها الوردية التي تزداد تحركا اكثر و حين العب بها تبقى ترتعد كلما نزعت يدي عنها و زبي ينيك الكس و يتحرك حركات قوية وسريعة جدا و هي توحوح اه اه اه اه اح اح اح اح اح و انا ايضا اوحوح اه اه اه اه

و جائتني رعشة جنسية جميلة و حارة جدا كانت تنبض من زبي الذي اراد ان يكب الحليب و لحظتها شعرت برغبة كبيرة جدا في رضع البزاز و التقبيل معها و الشهوة تخرج من زبي مباشرة في رحمها و في عمق كسها الساخن الحار الشهي جدا. و بدات احس زبي يرتخي و يذبل و هو داخل الكس و لكن احلى ما في حبيبتي هو صدرها الكبير جدا الابيض الطري و حلمتها الجميلة و هالتها و انا احب ان ابقى العق حلمتها الوردية حتى بعدما تبرد شهوتي و يرتخي زبيلان مص الحلمات و لعقهما يزيد في نشوتي الجنسية خاصة بعد نهاية النيك و المتعة الجنسية التي تخرج من زبي

==

جارتي شيماء القاطنة بشارع شامبليون بالازاريطة

في هذه النيكة كان حظي مع احلى نهود كبيرة و الشريكة كانت جارتي شيماء الجميلة جدا المطلقة القاطنة بشارع شامبليون بالازاريطة امام كلية طب اسنان الاسكندرية التي عشقتها لاجل ذلك الصدر الكبير الجميل الذي يزينها خاصة لما ترتدي فستانها الضيق و ايضا لجمالها و خضرة عينيها و حتى هي كانت تعشقني فانا شاب جميل و اي فتاة تتمناني. و انطلق النيك مع شيماء حين تواعدنا في بيتها حيث اغتنمنا فرصة ذهاب الاولاد الى المدرسة و كانت الساعة التاسعة صباحا حيث تسللت الى بيتها و انا في اقوى شهوة و رغبة كبيرة في النيك لاجد جارتي شيماء القاطنة بشارع شامبليون بالازاريطة بفستان البيت الفاضح جدا و بزازها تتدلى عليه و زبي يزداد اشتعاله اكثر و حلمتها كانت واضحة جدا ومرسومة تحت الروب و شيماء ايضا كانت تريد ان تذوق الزب لانها ممحونة و مشتعلة بالشهوة مثلي تماما او اكثر مني

و اخذتها في حضني و انا اقبلها من شفتيها الناعمتين و الاعب لساني على لسانها و انفاسنا مختلطة و شهوتنا حارة جدا و انا اتحسست على احلى نهود كبيرة و العب بصدرها و اعجن فيه و في نفس الوقت انطلقت في خلع فستانها لاني اريدها عارية تماما كما ولدتها امها. و في الوقت الذي بدات اعريها كانت هي تبحث عن زبي ايضا و تريد اخراجها و تركتها تنزل لي البنطلون الى الركبتين ثم بقدماي اكملت خلعه من دون ان انحني و انا اغلي من الشهوة و زبي واقف مثل السيف المسلول و انا حين رايت امامي حلماتها و بزازها الكبيرة بدات امص و الحس بقوة و انا هائج عليها و شبقي الجنس مرتفع جدا و انا اذوب في احلى نهود كبيرة مع ججارتي شيماء القاطنة بشارع شامبليون بالازاريطة و لوحدها نزلت تمص زبي و ترضع و انا واقف اتلذذ و استمتع

و اخذتها في حضني و انا اقبلها من شفتيها الناعمتين و الاعب لساني على لسانها و انفاسنها مختلطة و شهوتنا حارة جدا و انا اتحسست على احلى نهود كبيرة و العب بصدرها و اعجن فيه و في نفس الوقت انطلقت في خلع فستانها لاني اريدها عارية تماما كما ولدتها امها لكن ظلت بكعبها العالى المقفل الكلاسيكى الابيض فقط. و في الوقت الذي بدات اعريها كانت هي تبحث عن زبي ايضا و تريد اخراجها و تركتها تنزل لي البنطلون الى الركبتين ثم بقدماي اكملت خلعه من دون ان انحني و انا اغلي من الشهوة و زبي واقف مثل السيف المسلول و انا حين رايت امامي حلماتها و بزازها الكبيرة بدات امص و الحس بقوة و انا هائج عليها و شبقي الجنس مرتفع جدا و انا اذوب في احلى نهود كبيرة مع شيماء القاطنة بشارع شامبليون بالازاريطة العارية تماما كما ولدتها امها لكن ظلت بكعبها العالى المقفل الكلاسيكى الابيض فقط و لوحدها نزلت تمص زبي و ترضع و انا واقف اتلذذ و استمتع

و ازداد الشبق الجنسي و متعته اكثر لما وضعت لها زبي بين نهودها الكبيرة و انا اذوب و زبي وسط احلى نهود كبيرة و انا ارى شيماء تضغط و تلصق بزازها على زبي و تعطيني اجمل متعة جنسية و لكن كنت اريد ان اذوق معها المتعة الى اقصى درجة و هو ما يعني ان انيكها من كسها الجميل المحلوق و طرحتها على الارض و قبل ان ادخل زبي في كسها كنت اداعبها بحرارة. و قبلتها من الفم و الحلمتين و لعبت باثداءها الكبيرة و حركتهما و عجنت فيهما و شيماء احيانا تضحك و احيانا كانت تتنهد من شدة الشهوة و تطلب مني ان ادخل زبي في كسها بصوت متقطع مليئ بالشهوة اه اه اه اه اه ادخل زبك حبيبي اه اه اه اه اح اح اح و انا العب بلساني على حلمتها و اذوق احلى نهود كبيرة مع شيماء الساخنة القاطنة بشارع شامبليون بالازاريطة العارية تماما كما ولدتها امها لكن ظلت بكعبها العالى المقفل الكلاسيكى الابيض فقط

و امسكت لها بزازها و وضعت لساني حول الحلمة و بدات اديره و العب به و انا اعلم اني و ادخلت زبي في كسها فان النيك سيكون قصير جدا و احلى شيء في الجنس هو المداعبة و اللعب بالصدر الكبير و لذلك كنت اتريث و اتعمد تاخير ادخال زبي في كس شيماء القاطنة بشارع شامبليون بالازاريطة العارية تماما كما ولدتها امها لكن ظلت بكعبها العالى المقفل الكلاسيكى الابيض فقط حتى اتمتع اكثر و العب بصدرها. و هكذا بقيت اداعبها و احك زبي على كسها من دون ان ادخله و في نفس الوقت كنت اذوب و اتمتع برضع احلى نهود كبيرة و الحس و اعيش اجمل متعة جنسية في حياتي مع جارتي شيماء ام الصدر الكبير و هي تحتي عارية و انا افعل بصدرها كل ما يحلو لي في فرصة لا تتكرر الا مرة واحدة في العمر و لابد ان اتمتع بصدرها متعة كاملة

كانت شهوتي لا تصدق حين وضعت زبي بين احلى نهود كبيرة و هي تمسكهما و تنظر الى زبي الذي كان واقف بكل فحولة بين تلك النهود الكبيرة الطرية و انا احرك زبي الى الامام و الخلف و احيانا ابصق على بزازها حتى ينزلق زبي بين لحم صدرها بمتعة كبير و نت اريد ان اكمل تلك النيكة كلها من صدرها و لكن اهاتها و محنتها العالية جعلتني اخرج زبي من بين النهود و اضعه في كسها. و كان كسها حار و ساخن جدا حيث غطس فيه زبي من اول دفعة للخصيتين و لكن مع ذلك لم اقاوم سحر صدرها و جماله و بقيت ارضع و امص بحرارة و زي لوحده كان يندفع نحو كسها و يتحرك كانه مضبوط على ذلك الايقاع الساخن الجميل و شيماء كانت تتاوه اه اح اح اح اح اح بصوت انثوي مهيج جدا

و من شدة الشهوة رفعت لها رجلها حتى ادخل زبي اكثر و انا امص احلى نهود كبيرة لشيماء المطلقة القاطنة بشارع شامبليون بالازاريطة العارية تماما كما ولدتها امها لكن ظلت بكعبها العالى المقفل الكلاسيكى الابيض فقط و ارضع بحرارة كبيرة جدا و هي تواصل التاوه بلا توقف اه اح اه اه اه اح اح ارضع حبيبي صدري اه اه اه ادخل زبككككككككك اه اه اه اه انا مستمتعة لااه اح اه اه اه اه و تقلني من رقبتي و تزيد في تهييجي و اشعال شهوتي اكثر. و فعلت معها كل شيء و صفعت لها طيزها و لعبت بفخذيها كما يحلو لي و انا فوقها انيكها و العب و امص احلى نهود كبيرة و اتلذذ بذلك الصدر الكبير الشهي الذي يفتنني و يشعل شهوتي الجنسية و شيماء ايضا كان زبي يبعث لها في كسها احلى حرارة جنسية و احلى متعة جعلتها تصل الى الرعشة الجنسية عدة مرات في تلك النيكة الساخنة