حليمة واحمد المرتدي قناع وجه زوجها

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ثم قالت لزوجها : حبيبي تعال عندي اعطيني زبك بدي امصمصه و اموته و أدوبه دوبان اشتقتلللللللله آآآآآآه آآآه.... فاقترب احمد بقناع سمير منها و هو يجلس على ركبتيه و أمسكت حليمة زبه المنتصب و بدأت تمص به بشغف و شهوة من شدة شوقها له و احمد بقناع سمير بدأ يغنج بصوت مرتفع و يشد على رأسها و يقول لها : ارضعيه آآآه آآآآآه ابلعييييه بللع....ايوا حبيبتي الحسيلي البيضات...

كانت حليمة تمص زبه و ترضعه بكل فن و حرفية من شدة شوقها له.....بقيت حليمة تمص له زبه وبزازها الكبيرة تتحرك و تضرب في بعضها أمام عيني احمد بقناع سمير الذي كاد أن ينفجر من شدة المحنة و كاد ظهره أن ينزل فقال لها : حبيبتي آآآه آآآه قرب يجي ضهري يا عمري..يلا ننيك بقوة... زبي مشتااق للنيك...

فقالت له بأنها ترغب أن تنتاك في وضعية معينة و هي ان تجلس على ركتبيه تدير طيزها مقابل زوجها ليمسك هو زبه و يدخل من الخلف في كسها....و بزازها الكبيرة تظهر في شكل مثير في تلك الوضعية..

فجلست حليمة على ركبتيها و يديها و أمسك احمد بقناع سمير زبه المنتصب بشدة من خلف طيزها و بدأ يحركه على فتحة طيزها و كسها للأعلى و اسفل و بشكل دائري و هي تغنج بأعلى صوتها و تقول له : آآآه آآآآه آآآه نيكني حبيبي بسررعة نيكنييييي...

فأمسك احمد بقناع سمير في طيزها و شد عليها و ادخل زبه في كسها المتفجر من المحنة و بدأ يني كبها بكل قوة و هي تصرخ من شدة المتعة و تغنج و تقول : آآآآه آآآآه نيكني اسرع حبيبي آآآآآي...دخله و طلعه بسرعة آآآآآآي....

و كان احمد بقناع سمير ينيكها بأقصى ما لديه من قوة و متعة و محنة....حتى صرخا مع بعضهما و نزل ظهرهما معاً....

و بعد ان اشبعا رغبتهما احتضن احمد بقناع سمير زوجته الممحونة وقبلها قبلة شهية... و طلب منها أن تحافظ على نفسها و على طفلهما الذي سيأتي عن قريب و أن لا تتخلى عن زوجها الذي يعشقها و يهوى ممارسة الجنس معها..فوعدته حليمة بأن لا تحرمه من ممارسة الجنس معها كل يوم كما اعتادا في بداية زواجهما حتى لو صار لديهما طـفل... وظل احمد بقناع سمير يمارس الحب الحلو يدويا وفمويا ومهبليا وشرجيا ونهديا وفخذيا وقدميا مع حليمة حتى يوم مخاضها.. وبعدما ولدت حليمة اربعة توائم ذكور ابوهما البيولوجي كما لا تعلم هي هو احمد وليس سمير، بعشر سنوات، بلغ الاولاد الاربعة من عمرهم عشرة اعوام، اكتشفت حليمة سمير الفعلي بالبيت المجاور وواجهته باحمد بقناع سمير لتعلم حقيقة الامر، اخبرها احمد بكل شئ وهو ينزع القناع وكانت هي وسمير الحقيقي يظنان ان احمد قد سافر للخارج قبيل زفافهما بفترة قصيرة وليس بالبلاد مطلقا.. واخبرها احمد ان الاولاد الاربعة الذكور من صلبه واولاده هو وانه يريدها واحبها وعشقها كثيرا.. تشاجر سمير واحمد وضربه سمير ضربا مبرحا ولم يقاومه احمد وشتمته حليمة وصرخت فيه كيف يفعل بها ذلك لكنه قال بضعف انه للحب سلطان ما يغلبوش الجان.. ولم يطاوع قلبا سمير وحليمة صاحبيهما على اتهام احمد بشئ او شكايته للشرطة بسبب جرائمه بحقهما، ودع احمد اولاده الاربعة باكيا وباكين، وهم لا يستغربون وجهه الحقيقي تحت القناع حيث كان يعودهم منذ طفولتهم بغياب وغفلة من حليمة على ان له وجهان وعليهم ان يخفوا ذلك السر عن امهم حتى يخبرها به بالوقت المناسب.. انصرف أحمد تاركا أولاده الاربعة وحبيبته حليمة باكيا، وحليمة وسمير حائرين بالحقيقة التي دامت عشرة اعوام غائبة عنهما، وحائرين كيف يكملان حياتهما معا وهل ينبغي لهما الفراق او الاستمرار وهل ينبغي عليهما اشراك احمد كشريك حياة زوجية معهما ام يتركاه وينسياه ويزيلاه من حياتهما وحياة الاولاد الاربعة...

12
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story