ورق دشت – السلسلة الخامسة

Story Info
ورق دشت – السلسلة الخامسة
13.7k words
5
6
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ورق دشت -- السلسلة الخامسة

قصة بمدينة ساحلية بمكان ما من العالم كما تشاء أنت عزيزي القارئ ضعها بأي دولة تشاء

أتذكر لما مارست سكس نيك مع تلك الفتاة حيث أني كنت في إجازة صيفية في مدينة ساحلية على البحر الأحمر (أو البحر الأبيض المتوسط أو قناة السويس أو المحيط الأطلسي أو خليج العقبة أو الخليج الفارسي أو خليج عدن أو المحيط الهادي أو المحيط الهندي أو بحر قزوين أو البحر الأسود أو بحر العرب أو البحر الأصفر أو خليج هدسون أو بحر البلطيق أو بحر الشمال أو البحر الأدرياتيكي أو خليج بسكاي أو خليج بوثنيا أو بحر اليابان أو خليج عمان أو خليج البنغال أو بحر الصين الجنوبي أو بحر جاوة أو بحر تيمور أو بحر المرجان أو بحر تسمان أو بحر أوخوتسك أو بحر بيرنغ أو بحر لابتيف أو بحر كارا أو بحر بارنتس أو بحر سارجاسو أو البحر الكاريبي أو بحر ايجة أو خليج المكسيك أو خليج سانت لورانس أو بحر لابرادور أو خليج غينيا أو بحر الصين الشرقي أو بحر الفلبين أو بحر سيليبس أو بحر فلوريس أو البحر الأيوني أو بحر مرمرة أو بحر كريت أو البحر التيراني أو بحيرة المنزلة أو بحيرة البرلس أو بحيرة التمساح أو بحيرة فيكتوريا أو بجيرة تنجانيقا أو بحيرة مالاوي أو بحيرات أمريكا الشمالية العظمى أو بحيرة بايكال) (أو مدينة نهرية مطلة على أو قريبة جدا من نهر مثلا نهر النيل أو الأمازون أو جانجا أو يانجتسي أو الميسيسيبي أو سانت لورانس أو الفولجا أو الدانوب والراين والتايمز والسين والتيبر وشبريه ونهر موسكو ونهر السند والريو جراندي ونهر السنغال ونهر النيجر وبردى ودجلة والفرات ونهر أوب والنهر الاصفر او هوانج هي ونهر ميكونج ونهر بارانا ونهر ميسوري ونهر دارلينج والنيل الازرق والنيل الابيض وبحيرة تانا وبحيرة البرت وبحيرة ناصر وبحيرة كيوجا وبحر الزراف وبحر الغزال ونهر عطبرة وبحيرة ادوارد كفروع من النيل) وأجرت شقة مفروشة هناك وذات يوم سمعت شخصا يطرق الباب فقمت لأفتحه فإذا ببنت جميلة ورشيقة علمت لاحقا انها مطلقة دخلت وسلمت علي وقالت أنا رأيتك ذات يوم خارجا من الشقة فسألت صاحب البقالة المجاور لك من أنت فقال أنك جئت من العاصمة وأنك فلان إبن فلان وأنا تربطني بكم علاقة من جهة الأم فجئت للسلام عليك والسؤال عن حالك والتعرف عليك. وأردفت قائلة هل أعد لك الشاي قلت لا بأس قامت وعملت لي الشاي وسألتني من يعمل لي الشاي دائما وحينها أدركت غرضها فقلت لا أحد أعمله لنفسي قالت أنا سآتيك كل يوم لنشرب الشاي سويا قلت لها أنا جد مسرور لذلك وذهبت لتعاود بعد العصر. دخلت مباشرة إلى الصالة

وجلست على الكنبة وجئت وجلست بجانبها فوجدت يدها في يدي عرفت أنها تريد ممارسة الحب الحلو والسكس الممتع والنيك اللذيذ معي وكنت بحاجة لحضنها ووجودها ببيتي وفراشي لانني ايضا مثلها اشتهيتها واحببتها من النظرة الاولى ولعلنا يكون بيننا ايضا صلة عقلية وقلبية وروحية جذبتنا ونحن لا نعلم.. اقتربت منها أكثر وضميتها على صدري وقبلتها فمالت تريد أن تنام على ظهرها فعرفت أنها تشتعل وتريد أن تنتاك بسرعة رفعت ملابسها وفتحت فخذيها وامسكت بزبي لأدخله في كسها قالت ماذا تريد أن تفعل؟ لم أرد عليها بل ادخلته في كسها ونكتها بلا رحمة وهي تتأوه وفي اليوم الثاني عادت لأنيكها ثانية في سكس نيك قوي وقالت لي أنا لا أستطيع أن آتيك في شقتك أخاف أن يكشفني أبي كل يوم ولكن آتيني أنت في بيتي وساكون صداقة بينك وبينه وأقدمك له على أنك أخي بالرضاعة فهو يعلم أن امرأة ما أرضعتني خلال سفره لسنوات بعيدا عن أمي ولا يعلم عنها تفاصيل أكثر من ذلك فسأخبره أنك أخي ابن مرضعتي أمي بالرضاعة. قبلت العرض المغري فورا وذهبت معها فعلا قدمتني له أني أخوها بالرضاعة (أو مثلي أو راهب أو أخبرته أني لا أرب لي بالنساء المهم جعلته يطمئن من جهتي بمستمسكات) بعدها صارت كلما تريدني أن أنيكها تختلق معه المشاكل كونها ابنة مدللة ويأتيني لأصالحهما وأقول له أن اذهب واتركني معها لأكلمها وعندما يتركنا لوحدنا أنيكها احلى سكس ونيك وبقيت معها على هذه الحال مدة الإجازة وكانت إجازة ممتعة جدا

==

حفل تخرجي وحصولي على الماجستير كانت سببا بلقائي بها ونومي معها

إذا قال لك أحدهم أنه يمكنك العودة لمقاعد العلم والدراسة بسهولة في سن الـ٤٠، هل ستصدقه؟ بل هل لو قال لك أحدهم أنك يمكنك أن تجد السعادة في العودة مرة أخرى للتعليم بعد انقطاع ٢٠ عاماً هل ستستمع له من الأساس؟ حسناً....أنا عن نفسي لم أكن أتوقع أبداً أن أدرك معنى حب التعليم بعد أن بلغت الـ٤٠! ولكن هذا ما حدث معي، فهذه هي قصتي حول حصولي على درجة الماجستير في الآداب قسم الفلسفة في سن الـ٤0. دعوني أحكي لكم رحلتي والتي بدأت مع الدراسات العليا في خريف ٢٠21.

لكن قبل هذا دعوني اعرفكم بنفسي. فأنا خريج كلية الاداب قسم الفلسفة منذ ٢٠ عاماً ولدي خبرة عملية تزيد عن الـ ١٥ عاماً ووصلت بالفعل لمنصب مدير. لدي الخبرة والمعرفة في مجال عملي الثقافي التلفزيوني ودائماً ما أحب أن أقول عن نفسي أنني "صنايعي" أي أجيد عمل الشيء بيدي من بدايته وأعلم دائماً مشاكله، وكيفية علاج هذه المشاكل لأنني اختبرتها بيدي.

وداعًا "سن اليأس" ومرحباً بـ "سن التجدد"

الخطوة الأولى: التقديم

فذات صباح دق على مكتبي أحد الزملاء بالعمل بالقناة الثقافية لعمل أوراق خاصة بتسجيله في الدراسات العليا، لا أعلم لماذا اهتممت بالموضوع وبدأت أراجع معه متطلبات التقديم وبدأت أسأل هل يمكنني التقديم في هذا العمر! وقلت للزميل الذي كان يصغرني بنحو ١٥ عاماً وقتها عليك أن تتبناني في المذاكرة والدراسة. وبالفعل ذهبت لمقر الجامعة وقدمت أوراقي وتم عمل مقابلة شخصية معي وتم سؤالي في تلك المقابلة لماذا أريد العودة للدراسة في هذا السن؟، فكان ردي ولم لا، أعلم أنه قرار متأخر ولكنه أحسن من عدم الإقدام عليه أبداً. كان التقديم يتطلب اجتياز التويفل أو GMAT أو عمل اختبار للغة الإنجليزية مع الجامعة وكانت المفاجأة هو اجتيازي هذا الاختبار (علماً بأن من اجتازوه لا يزيد عددهم عن أصابع اليد الواحدة) وكان هذا أول إنجاز. لعل تشجعي للعودة للدراسة كان بسبب حبي لدراسة الفلسفة بصفة عامة. كما أن ظروفي الشخصية أصبحت مستقرة، رغم وفاة والدي الخالدين العظيمين منذ عام او عدة اعوام قليلة، لذا فقد أصبح لدي الوقت للمذاكرة. من ناحية أخرى طبيعة الدراسة في الجامعة كانت ملائمة لمواعيد عملي وأجازاتي، بالإضافة إلي أن مقر الجامعة لا يبعد عني أكثر من ١٠ دقائق بالسيارة. فكل شيء كان ملائم. وهذا ما شجعني.

الخطوة الثانية :الدراسة والإندماج مع الزملاء

كنت من أكبر الدارسين سناً بالطبع، وكنت متخوفا أن يتسبب ذلك في عدم اندماجي مع المجموعة. كان معظم زملائي من أعمار أصغر مني وبالطبع هم من خلفيات مختلفة ثقافية وجامعية ودينية وايديولوجية واجتماعية. لكني اندمجت مع الجميع تقريباً بسرعة ولم أشعر بفارق السن بل بالعكس فقد كنت بالفعل أستمتع بصحبتهم، بأسئلتهم التي فتحت لي آفاق مختلفة والرؤية من زاوية أخرى. وكان هذا ثاني إنجاز أو استفادة حيث تعاونت مع أجيال مختلفة. فأنا من مواليد الثمانينات تعاونت مع مواليد التسعينات والالفينات كنت قريبا من طريقة تفكيرهم من أسلوبهم في الأداء ولن تصدقوا أن هذا أعطاني دائماً الدافع والحماس للمنافسة كأنني في هذا العمر رجعت شابا صغيرا في مقتبل حياته العملية، وكنت بالفعل أستمتع بذلك. وأعتقد أنني مثلما تعلمت منهم أنهم قد استفادوا مني شيئا أو آخر.

الخطوة الثالثة: المذاكرة

لن أنكر أنني كنت أجد صعوبة في بعض المواد لكنني اجتزت الجميع وبدرجات مقبولة جداً بالنسبة لي، حسناً يمكن القول أنها الخبرة في التعامل مع المشكلات!

و كنت بارعا في مواد أخرى وأحرزت إمتياز وجيد جداً في حوالي ١٢ مادة وفي أحد الفصول الدراسية أحرزت إمتياز في الأربع مواد. اكتشفت حبي لمواد لم أكن أعلم أني أحبها. اعتقد أنني كنت بارعا عن طريق ربط كل ما درست بأحداث حقيقة مررت بها سواء على الجانب العملي أو الشخصي، فلقد كانت لي طريقتي الخاصة في المسألة. وهذا هو إنجازي الثالث استطعت اجتياز المواد الثقيلة علي نفسي، واستطعت أن تكون لي طريقتي الخاصة في إحراز تقييم A!

أنني أؤمن أن المخ مثل العضلة كلما استخدمته كلما كان ذلك مفيد له، فما قمت به من تحليلات ونقد وتطبيقات مختلفة أثرت علي بالتأكيد بشكل إيجابي. لقد ساعدني زملائي وزميلاتي كثيراً في مذاكرة كل المواد. ولابد أن أذكر أنني قد استطعت اجتياز الكثير بمعاونتهم ومعاونتهن..... لقد ساعدتموني كثيراً يا شباب. ولا أنسى أبداً جلساتنا الطويلة للمذاكرة فقد كنت أستمتع حقاً بصحبتكم.

الخطوة الرابعة: الخبرة العملية

خبرتي العملية سهلت علي الكثير من الأشياء وتصورها، لأنني بالفعل كنت اختبرتها حقيقة على أرض الواقع. فما فعلته الدراسة هنا هو إعادة ترتيب الأشياء في رأسي وتنظيمها بالشكل الصحيح كما عرفت الأسباب والخلفيات لما اعتدت عمله بحكم الخبرة أو بحكم التعود عليه كإجراء عمل، فالخبرة العملية ساعدتني في الدراسة، في تخيل الأشياء ومعرفة توابعها. كما ساعدتني خبرتي العملية في البحث النهائي المطلوب للتخرج. حيث أعتمدت فيه على ما مر بي من مشاهدات فعلية خلال حياتي العملية. فكان هذا حقاً مسلي وسهل. فخبرتي أصقلت دراستي! لا أنكر أن الدراسة جعلتني أرى قيمة خبرتي ومعناها.

الخطوة الخامسة: الإحساس بالإنجاز

كلما كنت أجتاز امتحانا، كنت أتطلع لما بعده، كنت أسابق الزمن كنت خائفا من التوقف أو أن تضطرني ظروف العمل أو ظروفي الشخصية للتوقف. كنت مصمما على الإنتهاء من كل المواد في مواعيدها وعدم تأجيل شيء كما كنت متعلقا بزملائي وزميلاتي في رابطة واحدة، مؤمنا بأننا سنعبر هذا كله سوياً. ففي إحدى المرات قلت لهم لقد تعبت! لا أستطيع الاستمرار هكذا، لن أخذ ٤ مواد في الفصل الدراسي القادم وسأكتفي بـ ٢، مما يعني تخلفي عنهم، إلا أنهم حقيقة أصروا على أن أسجل في الأربع مواد ولا أتخلف عنهم. وبالمناسبة فزميلي الذي كان الدافع للتسجيل في الماجستير من الأساس لم يستمر بعد أول فصل دراسي!

في النهاية لا أنكر أن الدراسة تصقل الخبرة والمعرفة وقد أفادتني على نحو ما، لكن حقاً ما أفادني أكثر هو علاقاتي مع أساتذتي فقد كانوا مصدر إلهامي في حياتي العملية وفي أشياء أخرى مختلفة على الصعيد الشخصي. بالإضافة لعلاقتي مع زملائي وزميلاتي الذين دفعوني للانتهاء في الوقت المحدد والذين استفدت حقاً من علاقتي بهم. وكان أكبر إنجاز لي هو أنني كنت قدوة لغيري، استطعت إدارة وقتي وتحديد أولوياتي. كما أدركت وأنا في الأربعين معني جملة جمال العلم، أدركت ما قرأنا عنه ونحن صغار عن حب العلم والتعليم والذي كنت لا أفهم معناه أبداً ربما أدركته الآن فقط لأن التعليم كان من اختياري وبسبب طبيعة الدراسة والتطبيقات العملية.

خطوتي القادمة: الدكتوراه في الخمسين!

لقد كان حفل تخرجي تحت سفح الهرم بمسرح الصوت والضوء شيء رائع حقاً في أكتوبر 2024، لن أنساه أبداً في حضور أصدقائي وزملائي وزميلاتي. أما الأن فأنا لا أخفي أنني أفكر في الدكتوراه، وفي الحقيقة فإن زملاء الماجستير هم من يدفعونني للدكتوراه، فالعلم وعملية التعلم ذاتها جميلة وسواء انتفعت بذلك وقمت بالتدريس ذات يوم بعد حصولي على الدكتوراه أو اكتفيت بمتعة التعليم ولقب الدكتوراة. فإذا كنت مترددا في ذلك فأنا أشجعك تماماً، لا تتردد ستستفيد الكثير من الناحية النفسية والعقلية والإجتماعية وفي اكتساب معارف وصداقات والمعرفة حقاً أو رحلة المعرفة بالفعل رحلة ثمينة. والعلم ليس له وقت أو سن وهذا هو جماله افعل ذلك حتى لو كان هدفك إرضاء ذاتك والاستمتاع بذلك دون أي نفع آخر

والآن إلى القصة...

عمري 42 عاما اسكن في الحلمية الجديدة بشارع محمد شاكر او مهذب الدين الحكيم امام مدرسة الحلمية الاعدادية بنات كنت ذاهبا لزيارة احد الاصدقاء اللبنانيين الذي لم اره لاكثر من عشرين سنه كي يحضر هو واسرته حفلة مناقشة رسالتي بالجامعة وحصولي على شهادة الماجستير ثم حفلة تخرجي بسفح الهرم بأكتوبر 2024 ووجدت هناك احدى شقيقاته كانت جميلة ومتزوجة حديثا من اول نظرة تغير حالي وحتى في يوم التخرج والرسالة لم تحضر فتالمت كثيرا ولم ارها الا بعد اربعة اشهر كلما تقربت الى اي امراة بالانترنت او بالتلفزيون نجمة بورن او مذيعة او مطربة او ممثلة كلاسيكية او معاصرة مصرية او سورية او تركية او ايرانية او باكستانية او افغانية او هندية او صينية او يابانية او اوروامريكية او روسية او لاتينية او افريقية او تونسية او جزائرية او هندية حمراء اتخيلها امامي وجمعت الصدفة بيننا وكنت جريئا جدا وفاتحتها وصارحتني هي ان الشعور متبادل من اول نظرة وكانت تفكر بي دوما رغم انها صارحتني بلهجتها اللبنانية الرقيقة المفعمة بالعسل الغزير والانوثة والدلال بانها تعشق وتهيم ايضا بزوجها اللبناني مثلها تهيم بكلينا سواء بسواء وتتمنى ان اكون بجانبها على السرير بجانبه وهي وسطنا واستمرينا على الاتصالات والنزهات معا والدردشات واللقاءات وجها لوجه اكثر بكثير من الاتصالات الهاتفية اكثر من سنة واخيرا سنحت لنا فرصة جميلة ان نلتقي انا وهي لوحدنا لقاء جنسيا بمنزلها الزوجي جوار المتحف الزراعي بالدقي لنتوج به صداقتنا وتواصلنا الروحي والثقافي والتنويري والعلماني والكمتي والحرياتي والفكري والقلبي والرومانسي والعقلي وكان اجمل لقاء تلاصق فيه الجسدان في كل شيء ونسينا كل شيء وكنا كمن يتصارع في الحلبة بدانا من الاعلى حتى اسفل القدمين: شفتها شفتي رقبتها رقبتي صدرها وبزازها صدري ظهرها ظهري ردفاها ردفاي ساقاها ساقي عانتها عانتي كسها قضيبي عيونها عيوني وجهها وجهي اذناها اذناي شعرها شعري انفها انفي صوتها صوتي يداها يداي اوكلادور اظافر يديها وقدميها بودرة خدودها كحل عينيها قرطا اذنيها قلادة جيدها غوايشها واساور رسغها وذراعها بناطيلها الجينز والجلد وجونلاتها بلوزاتها توباتها فساتينها صبغات شعرها المتنوعة بودي ستوكنجها بانتيهوزاتها جورب قوس قزح خاصتها سوتياناتها الدانتيل والقطنية وغيرها باختلاف الوانها وخاماتها وكذلك كولوتاتها مايوهاتها كعوبها العالية المختلف الوانها وطرزها واحذيتها الرياضية ايضا واحذيتها العديمة الكعب كل شيء مسموح مسموح وفي لحظة قالت لي احبك صدقني احبك واتمنى ان ارزق في ولد وبنت منك.. واكملنا معا سوية ممارسة الحب الحلو والجنس والاحضان والقبلات والنظرات والهمسات واللمسات والضمات واللعق والعض والمص واللحس كل واحد افرغ ما في داخلي من حب وعشق وهيام وشوق عشرين عاما على الاقل من الحرمان والكبت مراهقة وشبابا من اي جيرلفريند مطيعة عاشقة متنورة صادقة تفض بكارتي وعذريتي وتكون ام عذرتي وعدنا لممارسة الحب الحلو والجنس مرة اخرى بدات افرك في طيزها وهي تتهاوى وتطلق همسات في اذني نكني حبيبي انا لك وبدات انيكها من الخلف وهي تصرخ لان زبي بدا يفترسها من الطيز بعدما افترس كسها المشعر الجميل المتهدل المورق الشفاه الغليظها العريضها ودهن بحليبه جدران مهبلها الناعم الرقيق الحلو وجلبت نوعا من الكريم ووضعته على خرم طيزها ودخل زبي وهي تصرخ وتقول احبك لا تخرجه وانتهينا واتفقنا على ان نلتقي وهي الان كل تفكيري.. لم نستطع طويلا اخفاء الامر عن زوجها ولا عن اخيها صديقي وبالبداية ثاروا ثورة شديدة وكنت مستعدا لكل النتائج ولو قتلوني بحضنها، وكان هذا هو المتوقع ان اغرق انا وهي بدمائنا على ايديهما، لكنهما لشدة حبهما لي ولها بعد صدمة طويلة قررا القبول بي زوجا اضافيا لها وتحقيق حلمها بابن وابنة مني كما لها ابن وابنة من زوجها اللبناني.. عشت معهما هي وزوجها ما قاسيته من قبلهما ماديا وماليا ومعنويا -- بعدما افلست وطردت من عملي لاسباب فكرية ودينية مخالفة للمجتمع المصري - وكانوا لي نعم الاخ والاخت والاب والام والصديق والصديقة ورفاق الفكر والدرب والحياة.. انها عائلتي العجيبة

==

انا وروح قلبي بنت خالة جارتي

عمري اتنين واربعين سنة عازب وبتول.. فى يوم من الايام كانوا جيراننا عندهم فرح وجات هذه الفتاة المراهقة او العشرينية مع اهلى وكانت جميله جدا جدا وصدرها كان يغرى كل من يراه وطيزها كانت كبيرة وجميله قوى وكنت اتمنى ان اراها مع على السرير واتمتع معها وقلت لازم الفت انتباهها ليه وماكانش قدامى غير انى ادخل الفرح والفت انتباهها ليه حاولت بنظرات لكنى فشلت فكرت انى ارقص وانا برقص جميل جدا وقفت تتفرج وهى تستغرب حركاتى ورايتها وهى تنظر الى ومعها بنت خالها اللي هى جارتنا وتسئلها عنى وبعد الفرح لقيت بنت الجيران وهى تنادينى وهى معها وتعرفت عليها واول مرة كنت اسمع صوتها الذي يعبر عن جميع اشكال الاغراء وتركتنا بنت الجيران ودخلت البيت ووقفت معها وقالت لى انت بترقص جميل اوى ورديت عليها مباشرة وقلت لها وانتي اجمل انسانه شوفتها وبدات ان اقترب منها وهى كانها مستنيه اللحظه دى وقعدت اتكلم شويه فى الكلام الناعم وهى تستقبل الكلام بكل جرائه الى حد انى قد وصفت لها جمال جسدها واصريت انى ابوسها وزى مايحصل وقربت بفمى الى وجهها وقلت لى مالك فقلت لها وانا فى كامل لذتى مش عارف حاسس انى تعبان فقلت لها ممكن نطلع نقعد على السطوح قلت لى ممكن قوى وطلعنا وبدائت ابوس فيها وهى كمان كانها كانت تتمنى انى انام معها وكانت تبادلنى الاحساس الرائع ودخلت يدى من البلوزة اللى كانت لبسها وامسكت بزها الشمال وهى تمزق فى شفايفى وبعدها قلعتها البلوزة وكانت ترتدى قميص اسود تحت الملابس فقط وقعت ارضع فى بزها وهى تتلوى وتتاوه الاهات وتقول كمان بالراحه

بدات احضن والحس فيها وخرجت صدرها من القميص وخرجت زبى من البنطلون ومسكته وهى تداعبه كانه طـفل وتبوس فيه وبدات تلحس فيه وترضعه وادخلته فى فمها وبدات ترضع وبعدين نامت على ظهرها ومسكت زبرى ودخلته فى فرق بزازها الذى احسيت وكاننى ادخلته فى فرن وبدات ادخله واخرجه وهى تقول اة اة كمان وبدات ادخله وهى تتلقاه بفمها وبدات ابوس فى رقبتها وبطنها ثم بدات بلحس شفايف كسها الوردى الجميل بلسانى وادخل لسانى واخرجه وهى تقول براحه بكل اغراء وتبادلنى الاهات بكل همس ودخلت زبى فى كسها البكر بالراحه وفضضت بكارتها وانزلت دم عذريتها وهى كانت تتالم ولكنها تريد ان تتالم ولكن لا تريد ان تحرم من هذه اللذة الجميله وبقينا على هذا الوضع لمدة عشر دقائق حتى حسيت انى جسمى ولع نار وزبى سينفجر من درجه السخونه اللى فى كسها المشعر المورق المتهدل الشفاه الغليظها العريضها وفى مهبلها حتى احسيت انى سانزل العشرة فقلت لها انزلها على الارض فقالت وهى فى اقوى نشوة لالالالالالالالالالا على صدرى ارجوك وانزلتها على صدرها وبدات تدلك صدرها بالعشرة وتلحس اصابعها وبدات تلحس زبى وانا مش قادر حاسس انى همدان جدا ومش قادر اقوم وبدات الحس كسها حتى انزلت العسل الانثوى للمرة الثانيه وبدات ترتعش وكسها نزل عسله

فضلنا نبوس ونحضن بعض ونوشوش بعض ونلمس ونحسس على بعض ونبص لبعض وانا كنت بضمها واحضنها واتاوه واتنهد اكتر منها بكتيررررر واقولها بحبك انتي بتاعتي وشرموطتي ولبوتي لو سبتيني هاموتك وكانت بتقولي مش ممكن اسيبك انا حبيتك اوي ومفيش حاجة هعرفها عنك ف طباعك او صحتك او افكارك هتغيرني ابدا من ناحيتك وهفضل ليك وملكك على طول وشرموطتك ومنيوكتك وخدامتك قلتلها انتي الهتي ومامتي التانية وصاحبتي واختي وبابايا التاني واخويا قالتلي يا روحي انا هطبخلك واشاركك كل هواياتك واونس وحدتك وادفي سريرك واكون ف حضنك دايما واكرس نفسي ليك وبس انت كل حياتي وبعدها نزلت وتواعدنا ان نتقابل كل يوم على السطوح بتاعنا وهى تيجى على اساس انها رايحة عند قريبتها ووفت بوعدها وبقالنا عشر سنين مع بعض ماغيرتهاش السنين ولا معرفتها عني كل طباعي وعيوبي ولا سمنتي ولا فرق السن مع تحياتى

==

اللبنانية الرقيقة الدلوعة لولي وعشاقها الاتنين احمد ح. بن تحتمس وصديقه الالماني منذ الطفولة فرانز

هاي اسمي لولي لبنانية ودلوعة غنوجة كتير متل ما بيقولوا عني عمري 21سنة قصتي بدأت وانا راجعة من المسبح بسيارتي وصلت على كراج السيارات وكان الوقت متأخر شوي حوالي الساعة 11بالليل رن موبايلي ماما عالخط قالتلي نحنا مسافرين لمدة 3 ايام سفرة اضطرارية قلتلها اوكي وانا كنت وحيدة عند اهلي المم صرت لحالي لمدة 3 ايام وماحدى معي وانا عم صف السيارة بالكراج سمعت صوت سيارة تانية متجهة نحوي بالبداية خفت بعدين انطفيت اضويت السيارة ونزلوا منها رجلين بالاربعين حلوين كتير شكلهم اصحاب واجسامون سمينة وسكسيين بلبسهم واجسامهم سألوني عن احد الجيران بالبناية قلتلون ماعنا حدى بها الاسم لاحظت عليهون نظراتهون قلي سكسية لانو كنت لابسة فستان شيال قصير ولابسة تحتو كيلوت شفاف خيط لونه احمر وشعري اسود لنص ضهري وبيضة وعيوني سود قلولي انتي لحالك هون انا من كتر ماكنت خايفة قلتلهون ايه عرفوني عن حالهون كانوا متنورين علمانيين حرياتيين مؤمنين في التسامح والمحبة والاشتراكية واللادينية والديانات المتسامحة والكمتية والرائيلية والهيلينية والربوبية التعددية واحد فيهن مصري واسمو احمد ح. بن تحتمس والتاني صديقه الالماني منذ الطفولة فرانز وعرفتون عن حالي طلبوا مني ماء اذا معي وانا متجهة للسيارة مشان جيب ماء طلعت وراي لقيت احمد ح. بن تحتمس وقدامي فرانز قالولي لاتخافي بس انت كتير سكسية ومثيرة وماقدرنا نقاوم فاختاري واحد ليقضي معك احلى سيكس انا بالحكي اللي سمعتو اتحركت رغبتي وشهوتي وخاصة انو الاتنين زبون كبير كتير كانوا مبينين واقفين ببناطيلهن انا حاولت قاوم قلتلون ماحدى وطلعت عالبيت وانا عم بفتح الباب لقيتهون صاروا وراي بالبيت وسكروا الباب وقفلوا وقالوا مفي مهرب اليوم ليلتك سكسية ومنيكة عالاخر وبلحظة وحدة صارت تيابهون عالارض وانا صار نظري على زب احمد ح. بن تحتمس وزب فرانز ولييييييييي ماشفت احلى من هيك احمد ح. بن تحتمس وفرانز بمتلكوا زب كبير وطويل وضخم وعريض واهم شي انو كان واقف عالاخر وانا واقفة بمحلي دارو حوليه وشلحوني الفستان وطبعا كنت لابسة بس كيلوت شفاف وبزازي مبينين واقفين وبيض ومشدودين وكبار وسكسيات كتير احمد ح. بن تحتمس اجى من ورى وفرانز من قدام وبلشوا فيني بوس ومصمصة وعض ولحس احمد ح. بن تحتمس حملني وفرانز شلحني كيلوتي وكسي بيين وطيزي وانا صرت عارية كان مستند عالحيط فرانز حملني احمد ح. بن تحتمس لعند فرانز ورفعوني رفعة بسيطة وصارو رجليه حولين طيز فرانز وكان زب فرانز على كسي وزب احمد ح. بن تحتمس بطيزي وصارو يفوتوا ويطالعوا بكسي وطيزي -- فضوا بكارة كسي وطيزي بهالليلة - وانا عم اتنهد واتوجع بس وجع بجنن ويفوتوا ويطالعوا وانا وفرانز واحمد ح. بن تحتمس صوت واحد ااااااااه ااااااااووووووه اااااااممممممه بعدين حطوني عالتخت وكل واحد راح على جهة وكل وحد استلم بز وبلشوا يمصمصوا يعضوا ويرضعوا وانا ايدي على زبهون عم بلعب فيه واو شو سكسيين ومرة يرضوا بزي ومرة شفايفي طبعا مع التنهيدة بعدين فرانز وبعدين اتسطح فرانز على ضهرو وانا فوقو ضهري على صدرو واحمد ح. بن تحتمس فوقي فرانز حط زبو بطيزي وماحمد ح. بن تحتمس حط زبو بكسي ونحنا التلاتة صرنا نهز ونطلع وننزل وايدين فرانز على بزازي وشفايف احمد ح. بن تحتمس على شفايفي اااااه ه اووووووه وانا حليب كسي صار ينزل على زب احمد ح. بن تحتمس وفرانز قام احمد ح. بن تحتمس من فوقي وحط زبو بطيزي وقلب تمي لعند فرانز... احمد ح. بن تحتمس صار يطلع زبو ويفوتوا وانا عم مص زب فرانز وارضعه اممممممه سيكسي وبعدين تبادلوا وصار فرانز زبو بطيزي واحمد ح. بن تحتمس زبو بتمي عم برضعوا بعدين قاموا فرانز واحمد ح. بن تحتمس احمد ح. بن تحتمس قعد على بزازي وصار يحط زبو بين بزازي وعالحلمة وفرانز كان عم يلحس كسي ويفوت لسانو لجوى وانا ماعاد فيني كتير مبسوطة وبالعكس تبادلوا وصار فرانز زبو ببزازي واحمد ح. بن تحتمس عم يلحس كسي ويرضع زنبوري والحليبات تبعاتي يكتوا بين فخادي بعد مااتسطحوا فرانز واحمد ح. بن تحتمس عالتخت قعدت فوق التين لانو كانو قريبين من بعض وصرت مص الزبين زب احمد ح. بن تحتمس وزب فرانز بعدين صرت حط التنين بتمي وكانت طيزي موجهة لعندون واحد ايدو بطيزي والتاني ايدو بكسي وانا عم برضع الزبين اااااممممممه اااوووووه ه ه وصارو يقولولي يلا كمان ياشرموطة ياممحونة سكسية شو هالجسم بجنن شو هالكس والزنبور ولي شو حلوين شو هالكس اللي قاوم زبيين عملاقين كانوا الزبين بجننوا وقام احمد ح. بن تحتمس فتح رجليه وحط زيو بكسي وصار يفوتو بسرعة ويطالعوا اااااااه احمد ح. بن تحتمس ماعاد فيني اااااه ااااممممه جيبوا وين جبلك ياه ياشرموطة ياممحونة بكسي اااي ي ي ي ي واجى حليب زبو بكسي وزنبوري رح يطق وبعدين فرانز حط زبو بطيزي وقلي استعدي ياممحونة سكسية لحليبي وفات بقوة اووووووو وقذف الحليب بطيزي وكتير كانت ليلة سكسية ومنيكة وشرمطة اوووووهمممممممممممم واستمرت علاقتي بويفريندين وجيرلفريند معهن لسنين لحد اليوم باي