ورق دشت – السلسلة السادسة

Story Info
ورق دشت – السلسلة السادسة
13.7k words
5
3
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ورق دشت -- السلسلة السادسة

الجزائرية الجميلة وحبيبها السائح الهندي

اقوى والذ نيك تعرض له كسي المشعر المتهدل الشفاه المورق الاشفار كان مع ثاني رجل يلمسني بحياتي وكان زوجي هو الاول.. انه السائح الهندي الوسيم النياك و كان هذا السائح هندوسي الديانة ومن الهند علما ان السياح الهنود كانوا ياتون كثيرا الى المخيم الصحراوي الذي اشتغل فيه و انا اسكن في الجزائر العاصمة و لكن عملي كان في وكالة سياحية احيانا في الصحراء و احيانا حتى خارج الوطن. و في تلك الحادثة اتتنا بعثة سياحية من الهند حتى تزور منطقة الطاسيلي و جبال الهقار و قد اختارني المدير لاكون هناك مع البعثة و كنت الفتاة الجزائرية الوحيدة رفقة اربعة شباب جزائريين مع عشرين سائحا هنديا و هندية و مهمتنا هي ان نعتني بهم و نوجههم الى المناطق السياحية و الحظيرة التي تحتوي على الحيوانات النادرة و اشجار النخيل و الانهار و غيرها و اثناء سيري كان ذلك السائح الهندي الوسيم الحليق الوجه الناعم الشعر القمحي البشرة كثيرا ما يلاحقني و يسالني و لكن نظراته كانت توحي بامور غريبة جدا

و قد زاد الرجل الهندي واسمه ارجون من جراته اكثر حيث اخبرني انه يريد ان ينيك فتاة جزائرية عربية وتحديدا جميلة مثلي و طلب مني ان اوفر له فتاة تشبهني برقتي وبياضي وامتلاء جسدي فقد كنت اشبه كثيرا جدا الفنانة وردة بصوتها ووجهها وانفها وملامحها وقوامها وعنقها و انا قلت له هناك معكم سائحات هنديات جميلات بامكانك ان تنيك واحدة منهن و لكن بطريقة سرية لانه ممنوع هناك ممارسة الجنس العلني و حتى في الفنادق كانوا منفصلين الرجال و النساء. و بعد ان سمع عرضي سالني سؤالا غريبا جدا حيث قال السائح الهندي النياك و انتِ ألستِ مهتمة بممارسة الجنس معي ؟ وانا ضحكت و قلت اوه لا لا

و انا اضحك عليه ثم عرض علي ورقة عشرة يورو مقابل نيكة ساخنة في حضنه و مص و رضع و انا متزوجة واحب زوجي ومنجبة و لكن ذلك السعر رغم ضآلته و لكن وسامة ورقة السائح الهندي النياك كانت مغرية جدا و جعلتني احتار في عرضه و لكن لم اوافق مباشرة وترددت كثيرا جدا وشعرت بالاثارة الشديدة

ثم في الليل طلبني الى غرفته و صعدت اليه و انا اتظاهر اني ساذهب لاشرح له برنامج الغد و لكن لما دخلت وجدت السائح الهندي النياك الوسيم الناعم الشعر الحليق الوجه القمحي البشرة مستلقيا على ظهره في الاريكة و زبه متدلي على رجله و كان زبه جميلا جدا و لا يقاوم رغم انه شبيه ان دخل بمقارنة بزب زوجي. و قبل ان ابدي اي ردة فعل اخرج ورقة من فئة عشرة يورو و هو لا شئ تقريبا مقابل باجري الشهري المرتفع ولكنني احببت الرجل الهندي الوسيم واشتهيته للغاية ووجدت نفسي ازحف نحو ذلك الزب لارضع و امص و حين امسكت زبه بدا ينتصب و انا ارضع و الحس و هو يذوب قائلا لي اه اه اه واصلي اه اه اه اه

و كان يسخن و انا امص له ثم بدات اتعرى له من ملابسي قطعة قطعة من كعبي العالي الجميل ومن بلوزتي وجونلتي وكومبليزوني وسوتياني وكولوتي حتى اصبحت عارية تماما وحافية و اريه جسمي المثير الابيض و امسكني يقبلني و يلعقني بحرارة كبيرة وهو يتنهد و كله حب وشوق لي وشهوة و رغبة ويهمس لي باجمل كلمات الحب العقلي والقلبي والروحي قبل الجسدي ويدعوني دورجا ولاكشمي وسراسواتي الجزائرية وهن إلهات هندوسيات شهيرات

ثم رفعني بقبضته القوية جدا حتى وضع كسي المشعر المتهدل الشفاه المورق الاشفار فوق زبه الذي انتصب و اصبح كبيرا جدا و حين بدا الزب يدخل في كسي ومهبلي كنت انا اذوب و ارتخي لوحدي حتى احسست بزبه الكبير يملا مهبلي و انبوب وقناة كسي و صار يرفعني و ينزلني ثم قلبني على وضعية اخرى على الجنب. و بصراحة كانت النيكة معه لذيذة جدا و حارة و قد نوع لي اوضاع النيك اكثر من خمسة مرات حيث اشبعني بذلك الزب الكبير و اذاقني اجمل متعة جنسية في حياتي و لاول مرة في حياتي يقذف الزب في وجهي و لم اصدق الامر و كان ممتعا جدا حين كان السائح النياك الهندي الوسيم الناعم الشعر الحليق الوجه يفرغ حليب زبه مباشرة في وجهي بتلك القوة و الاستمتاع الساخن جدا و الجميل.. واندفع يمص حلماتي ويقفش في نهودي الكبيرة الجميلة ويتحسس جسدي كله ويقبل شفتي بنهم ويمص لساني وريقي ويضمني بعشق وهيام ويهمس لي ويتأمل عيوني واتامل عيونه ويقبل عنقي وهو يفكر بنقل اعماله الى الجزائر كي يبقى جواري دوما وينهل من حبي وامومتي تجاهه وكنت له اما وابا واختا واخا وصديقا وصديقة ورفيقة فكر وثقافة وابتهلت معه لتماثيل الآلهة الصغيرة التي معه وقدمت لها البخور والزهور واحتفلت بكل احتفالاته الهندوسية معه كنت أعشقه كثيرا وأعتبره زوجي الثاني الاعزب الذي لم يعد بتولا بعدما فضضت بكارته بمهبلي وكسي..

==

يا لها من مغامرة مجنونة جدا مع فتاة هندية قمحية فاتحة مزيجة من سونام كابور وسوناكشي سينها وسريديفي وابنتها سحرتني برقتها وجمالها الروحي والفكري والقلبي والعقلي قبل الجسدي ثم سحرني كسها الجميل المتهدل الشفاه المورق الاشفار وطيزها المكور المتوسط و كنت انا في زيارة تجارية الى نيو دلهي لمدة تسعة ايام و كل الامور كانت تسير على طبيعتها و لم اكن اضع الحب ولا السكس في ذهني ابدا نظرا لما رايته هناك من حياة عادية و محتشمة الى حد كبير مقارنة بالدول الاوروبية. و قبل يومين من عودتي الى مصر صادفت فتاة هندية قمحية فاتحة بنجابية جميلة تملك مؤخرة متوسطة في احدى الشوارع و انا كنت قد حجزت في ذلك الحي القديم خصيصا بسبب سعره الزهيد و حين وقع نظري على ناظريها رايتها تبتسم و لم يكن يبدو عليها مظهر الثراء طبعا و رغم اني لم اتوقع انها عشقتني واشتهتني من اول نظرة الا ان قلبي خفق لها وروحي انجذبت لروحها وجسدي انجذب لجسدها ونهديها الناهدين حتى ان زبي انتصب عليها و اقتربت منها و خاطبتها بالعربية و اجابتني انها لا تفهمها جيدا ثم تحدثنا بالانجليزية

و اول جملة قالتها لي هي انتم المصريين تحبون كثيرا السكس و انا ضحكت و قلت لها نعم اذا كان مع حبيبة وجيرلفريند حلوة يعيش معها المرء للابد بحضنها ويعتبرها إلهته الهندية الحلوة ويشعل البخور ويهدي الزهور ويدق الاجراس معها بمعبدها لآلهتها ومن بينها إلهها المفضل و انت هل تحبين مصريا وسيما رومانسيا عاطفيا مثقفا متنورا مثلي ام تحبين فقط منه الزب فضحكت و قالت الاثنين لا امانع معك، وستكون ثاني رجل بحياتي بعدما انفصلت مع بويفريندي الهندي مثلي ابو عذرتي و كانت اجابتي هي حشرها في ذلك الرواق و قبلتها بقوة بشفتيها وامطرت بالقبلات المتشوقة النهمة وجهها واذنيها وشعرها الهندي الناعم الجميل الطويل الغزير وعيون سوناكشي سينها وسريديفي مستقاة من جمال عيونها و قلت لها بالانجليزية طبعا اريد البقاء جوار هذا الجمال. ثم طلبت مني ان اتبعها في احدى الازقة الضيقة التي لا توحى ابدا اننا في نيو دلهي و كاننا في ازقة المغربلين والسيدة زينب بالقاهرة حتى خفت ان تكون مصيدة لي لكني وصلت معها الى بيت قديم فيه حوالي ثلاث فتيات هنديات فهمت من الامر انهن صديقاتها و رحت اقترب من ان انيك اسخن نيك مصري رومانسي مع احلى كس هندي حيث دخلنا لغرفة جميلة الرائحة والهيئة و كل ما كان يهمني هو ضمي الى صدري والى سريري وحياتي واخراج نهمي وحبي وحناني وشهوتي عليها و على جمالها الهندي القمحي الفاتح المثير وانعم بامومتها وحنانها ورقتها و انا اريد تجريب كس هندي لاول مرة وللابد لتكون إلهتي وهانمي وسلطانتي ومليكتي وربتي الهندية الهندوسية للابد وام اولادي

و انطلق اسخن نيك مصري مع الفتاة الهندية و انا فوقها اقبلها و اداعبها و العب بصدرها الكبير الجميل المفضل عندي و لم اتوقع انها تملك كل ذلك الصدر لانها كانت تبدو انها ذات صدر صغير في الاول و حلمتها كانت تقريبا سوداء و رهيبة و رضعت لها ثم رايت كسها و كان مشعرا و انا تفاجات لانه عادة الهنديات و الاسيويات اكساسهن محلوقة. و هكذا ادخلت لها زبي و انطلقنا في اسخن نيك مصري حيث هي تتغنج و انا انيك بمهبلها وكسها و ادخل زبي و ادفع و اسمع منها اه اح اه اه اه اه و ادخل لها زبي بقوة كبيرة و ايضا اقبلها في فمها و خدودها الطرية و رقبتها القمحية الفاتحة و هي تغمض عينيها و تتغنج و تحب زبي كثيرا و تتجاوب و يبدو ان كثرة عشقي الفجائي لي وكثرة نيك بويفريندها السابق المنفصل عنها علمتها النيك

ثم لم اقدر على الصمود لانها ذات كس ساخن جدا يحرق كالجمر و عسله لزج جدا و ضيق كانه مطاطي و زبي انزلق فيه بسرعة للاعماق و لكن لم اقدر على تحريكه للامام و الخلف سوى حوالي عشرة مرات كانت كافية لي ان اخرج شهوتي المنوية باحلى طريقة ممكنة و اصل فيها الى ذروة التلذذ الجنسي والرومانسي و الاشباع المؤقت مقابل اني لن اشبع من حضرتها الجسدية والانسانية والامومية والصداقتية والعقلية والفكرية والروحية معي. و حين اكملت النيك بمهبل حبيبتي الهندية الهجينة من سونام كابور وسوناكشي سينها وسريديفي وابنتها واشواريا راي اخرجت زبي و انا اضحك حتى اطلقت شلالاتي المنوية مرارا وظللت بحضنها وامومتها وحنانها اقبلها واضمها واوشوشها واتامل وانظر اليها والى عيونها واتحسسها، وقلت لها اريدك معي بمصر او ابقى معك هنا وساقرب الزهور واشعل البخور وادق الاجراس بالمعبد للآلهة معك ولآلهتك المفضلة، اريد ان اكون معك للابد.. قالت وانا ايضا يا حبيبتي قلت لها لا تتركيني قالت وهي تقبلني وتضمني لن افعل وساكون ملكك للابد ومكرسة لك اطهو لك واخدمك واربي اولادك وألدهم لك..

==

السائحة السعودية المكية الاب المدنية الام

اكثر شيء اعجبني في كس السائحة السعودية المكية هو صعوبة ادخال الزب فيه فهو كان صغيرا جدا و كانه عين مغمضة و صغير جدا و انا اختليت بها اثناء احدى المعارض هنا في العاصمة الايطالية روما ولكنني مصري حيث تم اقامة معرض لاحدث المنتجات الالكترونية حيث تعرفت على السائحة السعودية المكاوية الجميلة جدا. و كنت انا هناك مكلفة بالترجمة بحكم المامي الجيد بالعربية والايطالية و حتى باللهجة السعودية و لذلك تم ارسالي من طرف الشركة و قد اعجبتني بجمالها السعودي المكي الاخاذ الفاتن و بياض ساقيها و قد تم تكليفي حتى بالذهاب معها للفندق و الوقوف على حاجياتها فهي كانت سائحة و في نفس الوقت ممثلة لعلامة ال جي المشهورة و اخذتها انا الى عدة مناطق جميلة و لكن لما اخذتها الى البحر رايتها بالمايوه سخنت عليها

و عدت معها في المساء الى الفندق و قد شكرتني و اخبرتني انها معجبة بي و انا كنت اريد كس السائحة السعودية المكية و ممارسة الجنس معها و فكرت في ان اعرض عليها ان نمارس الجنس والحب الحلو و لكن لم اجد اي طريقة وخفت ان تغضب لان اغضابها كان سيكلفني الكثير ويسبب لي الكثير من المشاكل. و لم اجد الا خطة واحدة و هي ان اخبرها انها جميلة و بانها كانت اجمل فتاة هناك في الشاطئ و ابديت لها اعجابي بجسدها حتى تفطنت للامر و قالت اذن انت تريد ان تقيم معي علاقة جنسية ثم انفجرنا بالضحك و وجدت نفسي اقترب منها و انا اريد منها التمتع بالقبلات والضمات وبريقها الحلو و ارغب في ان انيك كس السائحة السعودية المكية الاب المدنية الام الجميلة الفاتنة الى ان اخذتها في احضاني اقبلها و اخلع عنها ثوبها الخفيف جدا لارى حلمتها البنية الداكنة

و قبلتها بشغف كبير و بحرارة جنسية حارة جدا ولمست لها طيزها الجميل المدور المتماسك جدا ثم ادخل اصبعي في كس السائحة السعودية المكية الاب المدنية الام المشعر المتهدل الشفاه المورق الاشفار الصغير جدا لاندهش من صغره و حتى اصبعي دخل فيه بصعوبة كبيرة جدا مما جعلني اتشوق لادخال زبي في ذلك الكس السعودي المكي المدني الضيق الصغير. و بعدما داعبتها و هيجتها رضعت السعودية المكية الاب المدنية الام زبي و كان فمها ايضا صغيرا و حارا و ناعما و لزجا جدا ثم سخنت و لم اعد قادرا على الصبر اكثر و رحت ادخل زبي في كس ومهبل السائحة الثرية السعودية المكاوية المدنية الجميل و انطلق راس زبي بين الشفرتين يشق احلى كس و انا ادخل و احس باحلى متعة و بلذة جنسية قوية جدا و حتى حرارته كانت تبدو اكثر من حرارة الكس السعودي المكاوي المدني اليثربي و الفتاة في قمة تهيجها

ما اجملها من سائحة سعودية

و اثناء ممارستنا الحب الحلو والتقبيل والضم والهمس والتنهدات واللمسات والتحسس والجنس كنت انا اهزها واهز معها السرير بقوة كبيرة و هي توحوح بصوت قوي كانها تبكي قائلة اه اح اه اه اي اي اي اي و تملك شهوة قوية جدا و عالية و انا لم اتركها تتحرك فقد كنت اثبتها و انا فوقها انيكها بقوة كبيرة و شهوتي عليها حارة و ساخنة جدا و زبي في كسها ومهبلها. و بدا البركان المنوي يتحرك و ينشط داخل زبي حين اوشكت على القذف حتى صرت اوحوح لا اراديا اه اه اه اه و كل جسمي يرتعش و انا اواصل ادخال زبي في مهبل الفتاة فاتنة مكة والمدينة الحرمين حتى فقدت السيطرة على نفسي و بدا زبي ينتفض داخل كس السائحة الكورية الجميلة و ظل زبي يخرج الحليب بكل لذة و محنة في ذلك الكس الساخن في اسخن مغامرة جنسية مع فتاة سعودية مكية مدنية جميلة جدا

==

أحمد وحسام وآية شبيهة الفاتنة كبيرة النهدين ذات الغمازات نهاد الحديني

أول فيلم بورنوجرافي رسمي مصري بممثلات مدربات مصريات أول نجمات بورن مصريات لأول شركة انتاج واخراج بورنوجرافي مصرية وبداية صناعة البورنوجرافيا المصرية من بعد فيلم ماريو روسي مع حلا شيحة ولقاء الخميسي والهام شاهين

نيك تحت الدش هو عنوان القصّة المميّزة لمشهد سكس مصري أكثر من رائع. ففيه حلاوة الإمتاع و الإستمتاع و فيه اللهفة و الإثارة و التّشويق. إذ تبدأ مقدّمة هذه القصّة الساخنة بالحديث عن أولى الشخصيّات و هي شخصية الشاب المصري احمد. ذي الثمانية و العشرين من العمر. نجح في اختبار سكس مع فتاة مصرية منذ مدّة تربطه بها قبلها وبعد هذا المشهد علاقة انسانية قوية اخوية وصداقتية وامومية وبنوية وثقافية وفكرية وروحية ورومانسية وجنسية ايضا، و قد نال بذلك علامة بارزة جعلته يحتلّ مرتبة عالية في انتاج أولى أفلام السكس المصريّة التي ستكون من العلامات المشهورة في تاريخ سينما البورنوجرافيا المصرية والعربية الرسمية. و ها هو الآن بصدد تسجيل أول فيديو سكس مصري رسمي جديد مع فتاة أكثر من مثيرة. تبلغ من العمر تسعة عشر سنة. ثم إنّ أهمّ ما ميّز أحمد عن بقيّة المتسابقين هو أنّه لديه زب عريض جدا و طويل و مكبوس كالمسمار. مما جعل كلّ الفتيات المصريات مثله غير المختونات اللاتي يتسابقن في اجتياز الإختبار ايضا يتصارعن من أجله. لأنّ زبه كبير و عريض يمتّع الكسّ و يجعل صاحبته تسبح في نشوة عميقة و ساحرة كما علمن من جيرلفرينده المصرية غير المختونة. أما ثاني الشخصيات فهي كما ذكرنا فتاة في التاسعة عشر ، تدعى آية. تبدو الفتاة حلوة ، فهي رشيقة القوام ، طريّة الطيز لدرجة ذوبان أطرافه. مملوءة البزاز. جميلة الوجه ، عسليّة الشفتين. أما ثالث الشخصيات فهو شاب وسيم حليق الوجه كبير الزب مثل زب احمد يدعى حسام، وهو واحمد ميولهما بايسكشوالية وفيرساتايل مبادلين

أما القسم الثاني و هو الأهم من مشهد سكس نيك تحت الدش ، فيه يظهر حسام واحمد عاريين حافيين على سرير وكلاهما ينظر الى الاخر نظرات هيام وعشق ثم بعد طول تبادل النظرات يقبل احمد شفتي حسام المنتفختين الشهيتين وكذلك يفعل حسام بشفتي احمد وكلاهما زبه منتفخ وطويل ومنتصب بقوة وراسه تلمع وفتحتها تنز بعسل الاثارة والشهوة، وآية تقف متوارية خلف باب الغرفة الموارب تعض شفتها من المشهد المثلي المثير وتفرك كسها المشعر الجميل بشفاهه المتهدلة المورقة الغليظة العريضة وهي تترقب ما سيفعلانه هل سيمارسان لبعضهما البلوجوب او الهاندجوب او الفروتيدج ومناطحة السيوف أم سيدهنان خرم طيزيهما برفق وحنان بالكيه واي استعدادا لفض بكارتهما وعذريتهما الشرجية واحدا تلو الاخر بزبيهما المصريين الكبيرين وامتاع بعضهما بالقبلات والهمسات والحب والعشق والتواصل الانساني والصداقتي والروحي والقلبي والفكري والعقلي وشاهدتهما وكل منهما ينحني على قدمي الاخر واظافر قدميه يقبلهما ويلعقهما ويتحسسهما ويتشممهما ويتقلبان باحضان بعضهما وكل منهما يستكشف جمال وروعة وجاذبية وذكورة جسديهما من الوجه والشعر حتى الحلمات والصدر والبطن والسرة والعانة وجمال الزب براسه وعموده والخصيتين والساقين والطيز والردفين والظهر وباطن فخذيهما وركبتيهما وسمانتيهما وقدميهما.. باللعق والنظر والتقبيل والهمس والضم والتحسس وعشق كل منهما لجسد حبيبه وتفاصيله وطباعه وصوته وافكاره وحضوره من حوله

ثم ننتقل لمشهد آخر إنه حدث النيك الساخن بين أحمد وآية. تقوم آية بدور الزوجة في البيت ، تعتني بكسها المشعر المتهدل الشفاه المورق الاشفار و بطيزها لكي يرجع احمد و يجدها جاهزة للنيك. و حينما يدخل الشاب إلى البيت ، يجد الفتاة تلبس فستانا و سترينغ و من فوقهما ثوب وردي شفاف وتضع احمر الشفاه وبودرة الوجنات وكحل العيون واقراط الاذنين وغوايش الرسغين وكعبها العالي. فتشرع آية حينها بإغراء الزوج الذي بدوره يهجم عليها و يقوم بتقبيلها على شفتيها بعنف و في نفس الوقت يشدّ بقبضة يديه طيز الفتاة الطّري و يتأوّه. و بما أنّ الطقس حار. دخل كل من الزوجين بيت الدش بعد أن تجرّدا من كل اللباس.ثم وقفا تحته لينهال على جسديهما الماء البارد فينتعش كلامها انتعاش تمازج بين الرغبة و اللهفة. ثم تأخذ بيدها زب احمد و تقوم بدلكه بسلاسة و خفّة و هو ينزلق داخل يدها بفعل الماء. إلى أن يسخن زب الشاب جدا و ينتصب بالكامل.. حينئذ يشرع احمد بعد أن ركع على ركبتيه تحت الدش و الماء البارد لازال يهطل على جسديهما الساخن بلحس بظر وشفاه كس آية الواقفة و التي فتحت رجليها فتحا مبينا واسعا.. ولم يكتف الزوج بلحس بظر آية وشفاه كسها بل شرع يمصّه ويمصهما بشفتيه بعنف و يشفطه ويشفطهما داخل فمه بقوّة.. فيتعالى صراخ الفتاة و يملأ المكان بالإثارة ، فأنينها جعل احمد يقف مجددا ، ليمسك بخصر آية التي أدارت له ظهرها و بسرعة مسك الشاب زبه المحترق و أدخله في كس ومهبل الفتاة التي أخذت تصرخ دون توقف.. و ذاك الصراخ يعكس مدى شعورها بالنشوة خصوصا و انّ الفتى ينيك في كسها المشعر المتهدل الشفاه المورق الاشفار بسرعة.. فحينها مدّت آية يدها نحو بظرها وشفاه كسها المشعر المتهدلة المورقة الغليظة العريضة و شرعت تفركه وتفركها بلهفة.. و تأوّهها المثير يجعل احمد يزداد إثارة و رغبة في النيك. في أروع نيك تحت الدش.

أما المشهد الثالث و الأخير من نيك تحت الدش ، يظهر فيه احمد وهو يرضع بزاز آية التي تردد صوتا مثيرا دون توقف "آه ، آه ، آه " بعد أن ناكها من كسها المشعر المورق الشفاه المتهدل الاشفار العريضها الغليظها ومهبلها الضيق كما ذكرنا في المشهد الثاني مع العلم و أنّ المكان نفسه لم يتغيّر ، فالزوجان لازالا واقفين و الماء يتساقط على جسديهما الساخنين من اللذة و الإثارة و الحلاوة.. كانت آية تمسك برأس الشاب و هو يمصّ لها بزازها إذ لم تقدر على وصف شعورها بالنشوة بالكلام الا بشد شعر رأسه و بالضغط عليه.. و بعد ان استشعر أحمد بلهفة آية الساخنة ركع على ركبتيه من جديد و غمس رأسه في كسها المتهدل الشفاه المورق الاشفار المشعر الجميل و بدأ يفتك ببظر وشفاه كس الفتاة بفمه و شفتيه فتكا حتى كادت الفتاة من فرط النشوة التي أحسّت بها أن تقع.. فصراخها كان ممزوجا بنغمة البكاء و التّلذذ.. ثم وقف الزوج بعد أن شعرت الفتاة بأنّ بظرها قد استسلم لروعة الإحساس و التّمزّق و قام برفع ساق الفتاة نحو ساعده و أسرع نحو زبه ماسكا إياه بيده الأخرى ثم حشى زبه العريض في كس آية التي ارتسم على وجهها علامات الذوبان و الضياع من روعة ما تشعر به من حرقة داخل كسها و زب احمد يحتك به أيّما احتكاك.. فلم تكف الفتاة عن التأوّه و لم تكف تساعد احمد و هي تنزل بجسدها قليلا و ترفعه ، ذلك أنّ الشاب كان ملتصقا بالفتاة ، بالكاد زبه يظهر و هو متغلغل في جوف كسها يدخل و يخرج زبه بإثارة و روعة متناغمين ، و حينما استشعرت الزوجة ان زب احمد سيقذف نزلت بجسدها نحو زبه و شرعت تمص زبه داخل فمها في نفس الوقت تهزه اعلى و اسفل بقبضة يدها فتعالت تأوّهات الشاب لإعلان زبه بلوغ ذروة النشوة حيث انطلقت حبال شلالاته المنوية على وجه وفم ونهدي الفتاة التي ابتلعت كل ما استطاعت تذوقه واستطعامه وابتلاعه من حليب زب الفتى احمد بتلذذ واستمتاع ويظهر حسام بالصورة عاريا حافيا ينضم إليهما كصديق مشترك هما منذ الطفولة ويعشق آية شبيهة نهاد الحديني كبيرة النهدين بتوبها الاخضر الطويل الكمين المبرز رغم عتامته لجمال سوتيانها ونهديها البرا باسترز الكبيرين الطبيعيين، ليقبل ويضم آية فتذوب بحضنه ويدلك خرم طيزها بالكيه واي برفق وحنان وعناية حتى تتلذذ معه وتتأهب لدخول زبه في مستقيمها وقناتها الشرجية واحمد زبه يقوم بقوة مجددا لتدفعه أمل في فمها مصا هو وزب حسام راكعة بينهما وسط الدش تجهزهما لامتاع مهبلها ومستقيمها وقناتها الشرجية باروع زبين بايلاج مزدوج مهبلي وشرجي ومهبلي شرجي وقوفا وبكل الاوضاع ال16 للايلاج المزدوج تحت الدش وذهابا للسرير بغرفة النوم لتكون ثلاثية بايسكشوالية وايلاج مزدوجية او لا في أروع تسجيل أول فيلم سكس مصري رسمي تابع لأول شركة انتاج واخراج وصناعة أفلام بورنوجرافية مصرية هي الأولى من نوعها بافريقيا والشرق الأوسط وشمال افريقيا والعالمين العربي والاسلامي

==

ناكني رجل اوروبي اشقر الشعر ازرق العيون زبه ضخم وجعلني اشعر انني امثل فيلم بورنو حقيقي

مرحبا انا ميادة فتاة سورية الاب مصرية الام وانا وامي غير مختونتين شفاه كسي المشعر متهدلة مورقة كبتلات الوردة واجنحة الفراشة مثل شفاه كس امي و قصتي حقيقية حيث ناكني رجل اوروبي اشقر الشعر ازرق العيون و ببنية قوية جدا جسمه مفتول من كل الجهات و معه فقط تاكدت ان الاوروبيين لهم فحولة جنسية اكثر من العرب و كان المكان قرب بيتي في شارع السبكي بالجيزة قرب جامعة القاهرة عند مبنى التربية العسكرية الجامعية عند استاد جامعة القاهرة و المناسبة احتفالات نهاية السنة حيث ذهبت مع صديقتي الصعيدية الى وسط البلد لتمضي اربعة ايام في بيتي بشارع السبكي. و انا اعمل تاجرة فضة و اتنقل بين البلدان مثل صديقتي وكلانا مطلقة -- لكن اعود دوما وكثيرا ومعظم ايام السنة لبيتي بشارع السبكي قرب مبنى التربية العسكرية الجامعية واستاد جامعة القاهرة - و نحب التحرر و نمارس الجنس و لكن مع اشخاص لا نعرفهم حتى لا نصاب بالاحراج امام اهلنا ولكن كانت تلك الليلة موعدي مع حبي الابدي الذي سابقى معه طويلا طويلا و في تلك الليلة في ذلك المكان المقابل لاستاد جامعة القاهرة كان الجمع غفيرا جدا و من كل البلدان و كان الجو دافئا جدا مقارنة باوروبا والجزائر والمغرب بشمال افريقيا و ارتدينا ملابس مغرية معتمة وطويلة الاكمام وصغيرة فتحات الصدر تكشف كبر صدورنا وسوتياناتنا القوية التي تحمل الكثير لكبر نهودنا مثل نهدي الفاتنة نهاد الحدينس بتوبها الاخضر المعتم الطويل الاكمام المبرز لقوة سوتيانها الذى يحمل نهديها الطبيعيين الكبيرين البرا باسترز و ضيقة على الطيز و لا اكذب عليكم انه كان في خاطري ان اصطاد رجلا اجنبيا زبه كبير لاني مللت من العرب رغم وسامتهم ورقتهم لانني كنت انتقي فقط الاوروامريكي القيم والرايي الفكر من ندرة من التوانسة والمصريين مثلي واللبنانيين والسوريين والعراقيين وهم قلة قليلة جدا وسط الذكوريين والدواعش حتى ولو الحدوا يظلون دواعش وذكوريين وكارهين للغرب

و كان من حظي ان ناكني رجل اوروبي اشقر الشعر ازرق العيون و الذي كان يفوح بالفحولة و ظل يراقبني و اعتقد انه ظن اني اوروبية من خلال تسريحة شعري المصبوع بالاشقر رغم عيوني المصرية السوداء و انا بادلته نظرات ساخنة جدا حتى سقط في شباكي ثم تعارفنا اكثر و عزمني على فنجان قهوة و اخبرني انه اوروامريكي من مدينة ميامي. كان ابيض البشرة و بجسم رياضي مفتول و اخبرني ايضا انه معجب بجسمي السكسي و صدري البارز البرا باسترز توام نهدي نهاد الحديني الرقيقة جميلة الصوت والمثقفة المتنورة جدا الفاتنة و عرض علي ممارسة الجنس لانه احبني وهام بي وانا كان يهمني العشق والحب بقدر ما كان يهمني الزب الكبير و الفحولة و وافقت و ذهبت معه الى فندق فخم جدا حيث دخلنا ثم وجدت نفسي في غرفة فسيحة و جميلة جدا و حين اخرج لي زبه بدات ارتعش لوحدي فانا كنت اريد ان اذوق الزب الاوروبي و لم اصدق ذلك الحجم حين ناكني رجل اوروامريكي زبه ضخم

و كان زبه ابيض جميل طويل جدا يكاد يصل الى اسفل فخذه تقريبا للركبة كانه ذيل و كان شديد البياض و يلمع و انا اذوب حيث ناكني رجل امريكي يشبه ابطال الافلام الاوروبية و انا اقتربت و كنت مرتبكة لاني احسست بهيبة الزب و خفت ان تكون طريقتي في النيك لا ترضيه. و حين بدات ارضع بدا الزب يتصلب في فمي و انا امسكه و احاول ان اقلد بطلات البورنو و امص و ارضع ثم سخن الشاب و ادخل اصابعه الغليظة في كسي و بدا يلعب به و يهيجني و انا العب بزبه و بعد ذلك لحس كسي بشفتيه الغليظتين و مص بقوة حتى جعلني اذوب و جاء وقت ادخال ذلك القضيب الابيض الاوروبي الكبير الجميل في احلى لقطة حين ناكني رجل امريكي اوروبي و امسك زبه و حشره بقوة في كسي ومهبلي و انطلق النيك الساخن