انا وجيرلفريندي بالشارع الجانبي

Story Info
انا وجيرلفريندي بالشارع الجانبي
1k words
0
5
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

أنفاس ملتهبة، وجباه مرصعة بحبات العرق، وقلب تسارعات دقاته، وعروق اصبحت الدماء الحارة سيول جارية فيها، "وقضيب" انتصب كالسيف في المعركة فلا تتنكس رايته حتى يقضي وتره ويفوز بغنيمته ارتشق قائما بين "اردافها"، بينما التقى ظهرها بصدري الذي أصبح لها وسادة تحملها وتتكا عليها، وتسمرت يدايا على "ثدييها" من بين ثنايا ملابسها لتترك اصابعي التي القت القبض على "حلمتيها" تداعبهما وتعذبهما بالفرك حينا والقرص حينا اخر. أما هي فتصلب جسدها وصار يشع حرارة يشعر بها القادم من اميال بعيدة، واختفى صوتها فلم يعد يظهر الا كهمس مبحوح، واصبحت انفاسها ثقيلة صعبة تتحمل بالكاد وطأة شهوتها التي صارت تنهمر سيول من بين "فخذيها".

هكذا كان حالي وحالها -جيرلفريندي المفتوحة دون زواج من قبلي وانا اخر بويفريند لها فان اتفقنا سنتزوج بعد علاقة جيرلفريندية بويفريندية لعدة سنوات وإن لم نتفق سننفصل كما انفصلت هي من قبلي عن ابي عذرتها فاتح كسها البكر وبويفريندين تاليين بعده - هكذا كان حالي وحالها لو أبصرنا أحد المارة بجوار هذا الشارع الجانبي الضيق المظلم، شبحين التحفا ببعضهما الاول في ثيابه الشبابية المعتادة من جينز وقميص وهي في حجـابها وعبائتها السوداوين كما لو كانت سماء زرقاء صافية اختفت تحت طيات السحب المعتمة المحملة بالرعد والبرق. لم تكن تمتلك كثير من الخيارات بعدما عجزت عن تحمل رجائي وتوسلاتي للقائها بعدما أرهقني اشتياقي وشهوتي، فقد كنت اموت شوقا لملمس بشرتها وملاء فراغ صدري برائحة جسدها واستنشاق عبير عرقها، فأقنعت أهلها بالنزول لقضاء بعض الحاجات من المحال المجاورة، واتت على استحياء يتملكها الخوف من ان يراها احد معارفهم تدخل شارعنا الجانبي الهادئ - او الحارة - او الدرب او الزقاق سمه ما شئت - الذي كان بمثابة بئر عميق نطلق فيه مياه اشواقنا وشهواتنا.

ما أن رأيتها حتى اندفعت كجواد جامح آخذها بين احضاني لاسجنها بين ذراعيا فلا تخرج من بينهما ابدا حتى كدت أخنقها واكسر ضلوعها بين ضلوعي، ورفعت عنها حجـابها لاحتضن شفاها بشفاهي واعصرهما واتذوق عسل فمها بلساني تارة وادفن لساني بين شفتيها تارة أخرى ويدايا تعبثان بين "فخذيها" تحاول الوصول الى هذا المشاغب "كسها"، هذا "الكس" الذي استعبدني برائحته النفاذة وملمسه الناعم ولونه الوردي حتى لمست سخونته باطراف اصابعي من فوق ملابسها فصرت اقرص شفتيه قرصا خفيفا بينما بدات اهاتها تخرج رويدا لا يمنعها سوى شفتايا التي اتخذت من شفتيها سجينتان ولساني الذي اتخذ من فمها ماوى يختبئ خلف ابوباه:

- "آآآآآآآه...بالراحة" "بالرااااااااحة كسي يا عمري بتوجعه" "ادعكه بالراحة متقرصوش"

كنت كالمخمور التائه عن عالم الاحياء لا يكاد صوتها يصل اذنايا الا همسا فلففتها لاحتضنها من ظهرها واعطيها فرصة تتمسك بالجدار المقابل عندما ادفع جسدي ليصدم في جسدها بلا رحمة ولا هوادة بينما تخرج كلماتي متباعدة:

- "مش قااااادر، وحشتيني اوي، كنت هاموت واشوفك"..."كسك وحشني أوي وبزازك كمان"

- "وانت كمان يا بيبي وحشتني اوي، مشتاقاة لك اوي وهيجانة عليك اوي"

أمرت يداي بالتراجع عن "ثدييها" والتوجه الى "فخذيها" لتقبض عليهما بشدة خوفا من هروبهما بينما ألقيت بجسدي ارضا متكئ على ركبتايا ودخلت براسي من تحت عبائتها متوجها الى "كسها" الذي ما ان دخلت حتى غمرت انفي رائحة عسله الفواحة وكعادتي لم أجد ما يفصلني عنه فقد كانت تتخلص من اي ملابس قد تحول بيني وبين "كسها" عند النزول للقائي الا من عبائتها السوداء التي كانت تتحمل مسؤولية تغطية جسدها العاري حتى يصلني. لم اضع المزيد من الوقت وتوجهت على الفور الى "خرم طيزها" وفتحت "طيزها" بيدي لادفن راسي بينهما ولساني في "خرم طيزها" الحسه بشدة واتذوق عسله الذي طال انتظاري له بينما أرسلت احدى يداي اماما الى "كسها" تدعك فيه وتصول وتجول بين شفراته وتحتضن "زنبورها" الشقي سبب محنتها. وهكذا كنت سجينا بلساني داخل "خرم طيزها" ويدي على "زنبورها وشفرات كسها" بينما كانت هي تصارع لتخفي اناتها واهاتها ومحنتها التي كنت سببا فيها:

- "اححححححححححححح...بالراحة يا بيبي كسي هايموتني...اووووووووووووف هيجتني اوي يا عمري كفاية عشان خطري اااااااااااااه"

أما انا فكنت في عالم اخر ولم افق الا لأسحب لساني من "خرم طيزها" وارسله الى "كسها" ليروي عطشه من عسلها الذي فاض وسال على باطن فخذيها، وبينما كانت تترجاني لأتوقف كانت يداها تدفعني لادفن لساني بين "شفرات كسها وزنبورها" أكثر وكثر لاريحها من محنتها.

لم يعد قضيبي يتحمل فقد كان كقنبلة موقوتة تكاد تنفجر بين فخذاي فأخرجت راسي من تحت عباءتها مبتعدا بلساني عن حرم كسها وانتصبت واقفا على عجل لاطلق سراح زبري الهائج من سجنه بينما التفتت هي براسها تقبل شفتاي ولساني وتلحس ما بقي عليهما من عسلها، ادرتها مرة أخرى للحائط بينما رفعت عباءتها ممسكا براس "زبري" ادعكه في "خرم طيزها" وادخله من بين فخذيها لتصل الى كسها في تلامس عنيف يدفعه الشوق والاشتياق بينما بدأت اهاتها تتعالى من جديد:

- "اااااااااااااااااااااه كفاية بقي دخله مش قادرة حرام عليك، معنتش قادرة أقف على رجلي اووووووووووف"

- "ادخل ايه؟"

- "زبرك"

- "فين؟"

- "في كسي، احححححححححح"

وما ان نطقت بكلمة "كسي" حتى أرسلت "زبري" عميقا في "كسها" لتخرج منها آهة طويلة كاد الحي بأكمله يفزع على صداها لولا ان كانت يدي حارسا مكمما لفمها. وبدأت انهل من عسل "كسها" الذي اخترق "زبري" طياته فوجدته ساخنا حارق من محنتها وهيجانها وضيقا من عطشه "لزبري" الذي ابتعد عنه كثيرا الأيام السابقة.

وتركت احدى يداي تعبث" بزنبورها بين فخذيها وشفرات كسها" بينما صعدت اليد الأخرى لتتناوب على "حلمات ثدييها" تفرك في اليمنى تارة وتقرص في اليسرى تارة، أما لساني فقد التصق "بحلمة اذنها" يرضعها ويمصها بكل شوق ومحنة، ومعشوقتي في عالم اخر من الشهوة والمحنة بالكاد قادرة على الوقوف على قدميها تخرج منها الكلمات متباعدة كما لو كانت تهزي في غيبوبة من الشهوة والمحنة:

- "آآآآآآآآآآآآآآآآه نكني يا بيبي، دخله للأخر، دخله في كسي، عاوزه أحس بزبرك جوايا ويوصل بطني، عاوز لبنك يغرقني ويطفي نار كسي، عاوزك تجيب بذرتك جوايا"

- "انتي لبوتي وشرموطتي وعمري وقلبي، وكسك ده بتاعي انا وعبدي انا وبس"

وهكذا كان كلا منا يجود بما خطر على بال شهوته من خواطر وبما جادت به قرائح محنته من كلمات، وجسدي يصدم بجسدها اصطداما عنيفا يدفعه زبري ليتردد صداه في ارجاء كسها حتى احسست انني لم اعد قادر على حبس شهوتي اكثر من ذلك فاخبرتها بآهة خرجت مني بدون حسبان متوسلا الاذن منها لانثر بذوري في حديقة كسها:

- "اااااااااااااااه مش قادر يا بيبي، هاجيبهم"

- "هاتهم يا قلبي، هاتهم جوايا اااااااااااااااااااه اححححححححححححححح لبنك سخن مش قادرة هاجيبهم انا كمان"

وكادت تسقط مني ارضا لولا امسكت منها بين احضاني ودافعا بها الى الجدار المقابل نتخذ منه سندا نتكئ عليها بينما انهمرت شلالات شهواتنا في كسها الذي تلقاها بكل حب وحرارة لتخرج معها محنتنا واشواقنا واشتياقنا وحبنا.

بعد ان عدلت عبائتها وحـجابها ومسحت اثار شهواتنا ذات الرائحة الفاضحة بمناديلها البيضاء، ودعتني بقبلة حنونة عذبة محملة بأشواق مستقبلية ومحنة اكيدة لا يفرجها الا لقائنا المقبل في هذا الشارع الجانبي، شارع شهوتنا.

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story