عائشة وبيتر

Story Info
عائشة وبيتر
1.9k words
0
3
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

هاي انا اسمي بيتر و القصة اللي هاحكيها دي حقيقية 100% بس هاحكيها علي اجزاء و هانتظر منكم الرد على الجزء الأول علشان اكمل نبتدي بشخصيات القصة

اولهم انا : بيتر اسكن باحد عمارات منطقة شعبية

ثانيهم : عائشة جارتي اللي ساكنة في الدور الاخير سنها 18 سنة اوصفلكم جسمها بس ده في بداية وقت تسارع الأحداث لاني مضطر احكي مقدمة في البداية كده علشان محدش يتوه و ميعرفش يربط الأحداث هيا عودها فرنساوى بزاز مدورة اقل من المتوسط بقليل البطن منحوتة رجلين رفيعين بالكاد يحملنها طيز مدورة و كبيرة بشكل ملحوظ شعر اسود قصير للكتف وش مدور يحمل براءة الاطـفال

ثالثهم : اسماء ام عائشة سنها 37 سنة اوصفلكم جسمها اولا هيا مش بتلبس الا العبايات السودة المجسمة ف علشان كده سهل انك تحدد تفاصيل جسمها من فوق العباية اولا صدر متوسط يميل الي الضخامة مع لون البشرة الابيض نوعا ما وده اللي يخلي اللي يبصلها من بعيد يتوه في جمال رقبتها و الشق الفاصل بين صدرها و سوة محترمة تخلي اللي يشوفها يتمني يركبها علشان بس يمسكها من سوتها و هيا في وضع الدوجي بالإضافة إلى فخذين اقل ما يقال عنهم انهم منحوتين وشعر اصفر يصل الي نصف ظهرها عينان سود يميلان الي البني و شفاه يتمني أي رجل بالغ و متزوج من النساء اربعة أن يطلق الاربعة مقابل قبلة منهم مع طيز هيا بحق ماركة مسجلة فلا يمكن أن تجد منها اثنين فهيا طيز يصعب علي اي عقل ان يصدق انها ليست جرافيك لحجمها المتناسق بشكل جميييييل مع جسمها بالرغم من كبرها العظيم

علي : ابن خالة عائشة و ابن اخت اسماء

تبدأ قصتنا منذ الصغر حيث كنت انا وحيد والدي و كذلك كانت عائشة وحيدة والديها و كنا ندرس في مدرسة واحدة مشتركة و كنا نحضر الدروس الخصوصية معا بشقتنا فكان من الطبيعي أن تنشا بيني و بين عائشة علاقة عاطفية ابتدأت باعترافي لها بحبي مرورا باعترافها لي وصولا إلى القبلات الخفيفة في المرحلة الاعدادية ما قبل البلوغ حتي اتممنا المرحلة الثانوية و كانت الاسرتان تظنان ان العلاقة ما بيننا طبيعية وهي لم تكن كذلك حتي جاء اليوم الذي صارحنا فيه ابي برغبته في تأجير شقة جديدة باحدى المدن الجديدة 6 اكتوبر الجيزة الحي الثاني عشر المجاورة السادسة حتي تكون قريبة لمحل عمله

و قبل ان نرحل فكرت بطلب يد عائشة من والدتها نظرا لوفاة والدها وهي لم تبلغ الثانية من عمرها في حادثة وكنت حينها 18 عاما و عائشة 17 عاما فوجدت الرفض التام من والدتها و اسرتي نظرا للاختلاف العقائدي الذي بيننا و مر الموضوع ببساطة نظرا لأننا مقدمين علي الانتقال من البيت والمنطقة و انتقلنا إلى الشقة الجديدة و مكثنا بها قرابة العامين حتي انقطعت الأخبار بيني و عائشة نهائيا و في أحد اشهر الصيف كنا نستمتع باجازتنا على أحد شواطئ الاسكندرية و جاءت لوالدي رسالة مفادها وجوب قطع الاجازة لعمل جرد مفاجئ فاضطر والدي و والدتي للنزول لمنزلنا بالقاهرة على امل الرجوع للاسكندرية بعد يومين ولكني فضلت البقاء وللاسف تعرض ابي و امي لحالة سرقة غير متوقعة فبعد يوم الجرد تم الهجوم على الشقة الجديدة خاصتنا لسرقتها فيبدو ان السارق كان يظن أن الشقة لا يوجد بها أحد و تفاجأ بوجود والدي و والدتي فقام بقتلهما وكان صدمة رهيبة وحزنا شديدا بالنسبة لي و بعد موتهما بقيت وحدي بالشقة الجديدة لمدة ثلاثة أشهر و لكني فضلت الرجوع إلى الشقة القديمة نظرا لعدم استطاعتي المادية لتوفير نفقات الإقامة في المدينة الجديدة و عندما عدت كانت الامور قد تصاعدت بشكل سريع فها هي عائشة و قد تمت خطبتها لعلي ابن خالتها فلم أفكر في التقرب منها رغم نظراتها المليئة بالشوق و اللهفة عند تقابل اعيننا على السلم و حرارة يديها عند السلام في الشارع او عند التقابل في السوبر ماركت او الاماكن العامة التي يصدف وجودنا فيها سويا حتي اتي يوم كنت جالسا فيه أشاهد أحد البرامج التلفيزيونية عندما سمعت صوت احد الجيران وهي تنادي ام عائشة قائلة لها انها جاهزة للذهاب لجارتنا ام محمود لتقديم واجب العزاء لها حيث توفي زوجها وفكرت حينها في ان عائشة قد تكون وحدها بشقتهم وهو ما جعلني أفكر في التقرب منها مرة أخرى لا أعلم لماذا و بالفعل صعدت اول درجتين من السلم حتي شاهدت عائشة و هي تنزل وكانت ذاهبة هيا ايضا للعزاء و لكن بعد والدتها ولكنها تفاجأت بي وحينها دار بيننا الحوار التالي

عائشة : إزيك يا بيتر ايه اللي كان مطلعك فوق

انا : كنت طالعلك عايز اشوفك

عائشة : إيه اللي بتقوله ده

انا : بقولك اللي حاسس بيه عائشة انتي وحشاني اووى

عائشة : يا بيتر مينفعش اللي انتا بتقوله ده انا دلوقتي مخطوبة لابن خالتي علي واي حد يشوفنا واقفين كده هتبقي مشكلة

أنا : حد مين بس مين اللي هيطلع هنا انا بصراحة بقي ما نسيتكيش ولا لحظة واحدة

ومسكت ايديها

عائشة : الكلام ده مالوش لازمه دلوقتي انا

انا : ايه ده اللي ملوش لازمه بقولك بحبك و مانسيتكيش و انتي بصراحة وحشاني جدا

ولم اعطها فرضة للرد فأخذت شفتاها في قبلة طويلة و جميلة و الغريب انها لم تتمنع بل تجاوبت بصورة جيدة لم يخرجني من تلك اللحظة إلا شعورى بالهيجان و السخونة مما اضطرني إلى الإمساك ببزها الشمال بعنف ومحاولة تقفيشه الذي ما ان حاولت ان اضغط عليه حتي انتفض جسمها كله و قامت بدفعي للخلف و اسرعت نحو باب العمارة بعد أن قامت بتعديل ملابسها

في صباح اليوم التالي وبعد عودتي من الكلية كنت قد نقلت معيشتي في شقتي الواسعة الي جوار باب الشقة حتي اسمع صعودها و نزولها و أحاول أن اظفر بقبلة او اى شي و بالفعل بعد ساعات قليلة سمعت صوت خطواتها فقمت و فتحت الباب و عندما راتني جرت نحوى و باتجاه باب شقتي مما يحجب الرؤية عن ان ترانا اسماء من الدور الاخير ودار بيننا الحوار الاتي

عائشة : انتا إيه اللي انتا عملته إمبارح ده انا اول مرة حد يمسك صدرى

حينها انا كنت قد علمت ان علي خطيبها لم يكن قد لمسها وأنه يحبها حب طاهر

انا : بصراحة كنتي وحشاني اوي و مقدرتش امسك نفسي

وحاولت ان أقرب من شفتيها لاقتناص قبلة اخرى فوجدتها تبتعد عني

عائشة : متحاولش تعمل اللي عملته ده تاني يا اما مش هتشوفني تاني

انا : ليه بس كده

عائشة : انا مش شرموطة انا سبتك تبوسني إمبارح علشان كنت انتا كمان واحشني إنما اكتر من كده ممكن نغلط

انا : طب ايه العمل دلوقتي

عائشة : مافيش حاجة حصلت بينا وانتا لازم تخرج من حياتي زى ما كنت بعيد عنها

انا : انا مكنتش بعيد بمزاجي

عائشة : انا لازم انزل دلوقتي

انا : طب عايز حاجة اخيرة عايز رقمك

عائشة : ليه

انا : ليه ؟؟؟ ؛ هيا دي اخرتها طيب خلاص كبري دماغك

ولفيت داخل شقتي مسكتني من أيدي

عائشة : انا مقصدش ازعلك مني بس انا واحدة مخطوبة مينفعش

فقررت اتقل شوية و قلتلها لا خلاص متاخديش في بالك

ولفيت داخل شقتي تاني فلقتها بتمسك ايدي للمرة التانية وبتقولي بابتسامة هات موبايلك اسجلك الرقم

اديتها الفون و سجلت الرقم قلتلها هاكلمك بالليل

قالتلي ماشي

و هي نازلة قالتلي شكلي هاندم اني اديتك الرقم

قالتها و هي بتتدور و تديني طيزها اللي مقدرتش امسك نفسي بصراحة رحت رزعتها بعبوص حسيت ان صباعي وصل لخرمها لدرجة أنها شهقت بصوت عالي و كانت هتقع من على السلم فدخلت و انا بضحك ان

في نفس اليوم بالليل كلمتها الساعة 12:30 مرتين ماردتش كلمتها الساعة 1 مرتين برضه ماردتش رحت مكلمها تاني فتحت عليا اول كلمة قالتها عايز إيه

قلتلها فيه حد يقول عايز إيه اول ما يفتح كده

عائشة : وهوا فيه حد يعمل اللي عملته ده ؛ ده انا لسه كنت بقولك شكلك هتندمني واديك خلتني اندم فعلا

انا : بذمتك ندمتي ولا اتبسطي

سكتت شوية و بعدين قالت إيه اللي انتا بتقوله ده

انا : مافيش واحدة مش بتبقي مبسوطة لما تتبعبص من اللي بتحبه الا بقي لو انتي مش بتحبيني.

عائشة : انتا شايف أني مش بحبك

انا : مانتي اللي بتقولي اهو طب ردي عليا اتبسطي ولا لا

عائشة : هوا إحساس غريب و جميل

انا : طب ايه رايك تجربيه تاني

عائشة : إيه اللي بتقوله ده لا طبعا

انا : لا هتجربيه و دلوقتي حالا انا طالع لك

وبالفعل قفلت معاها و طلعت علي فوق وابتديت اخبط علي الباب بالراحة فتحتلي و هيا بتلطم

عائشة : بيتر ابوس ايدك انزل دلوقتي امي لو صحيت هتبقي فضيحة

انا: فضيحة فضيحة بصراحة بقي مش قادر امسك نفسي إيه ده كله يابت

وروحت شاددها من ضهرها عليا

زقتني لورا و هيا بتلطم و بتقول ابوس ايدك انزل دلوقتي امي علشان خاطرى

قلتلها مش هنزل الا وانتي معايا

قالتلي ده عمره ما هيحصل ابدا

قلتلها لا هيحصل

ورحت ساحبها بره الشقة و كتفتها بايديا و قفلت باب الشقة موارب بحيث انها تعرف تفتحه تاني كنت مكتفها بايدي الشمال و رحت شايلها بايديا الاتنين ونازل بيها ع الشقة لاقيتها بتحاول تهرب من ايديا و كنت نزلت بيها نص السلم بين الدورين قالتلي لو نزلت اكتر من كده هصوت هنا نزلني هنا

نزلتها قالتلي بوسة واحدة بس

قلتلها ماشي

و انا فى عقلي بقول خليها تيجي واحدة واحدة رحت مسكت شفتها و بوستها بوسة طويلة نسيت معاها الوقت اللي عدي قد ايه لحد ما سخنت تاني زى المرة اللي فاتت و ابتديت امسك صدرها متكلمتش المرة دي إنما ابتدت اهاتها تعلي نسيت اقولكم أنها كانت لابسة جلبية بيتي قطيفة كانت مخلي جسمها نار فضلت اقفش في بزازها فترة مش عارف قد ايه الصراحة لحد ما ابتديت تحت تاثير الشهوة انزل بايديا تحت شوية لحد كسها اول ما حسست بايديا الشمال ع كسها من فوق الجلبية البت كان خط إمداد مدينة القاهرة بالكهرباء ساب القاهرة كلها و مسك فيها هيا بس رعشة فظيعة و اهات عالية رغم أني كاتم بقها ببقي ف فهمت ساعتها انها جابتهم و فجاة صوتها اختفي لدرجة اني خفت عليها رحت رفعت شفايفي من بقها و سبتها لاقيتها هتقع على الارض رحت ساندتها و وقفتها و فضلت افوق فيها لحد ما فاقت اقول كلمة قالتها طلعت منها كأنها بتتعلم الكلام من أول و جديد لدرجة انه كل حرف كان بطلع لوحده قالتلي : انتا عملت فيا إيه

انا :سيبك عملت ايه المهم إيه رأيك

عائشة: حللللللو اوووووى

انا: عارفة ايه الاحلي بقي لما تحسي بالإحساس ده مرتين ورا بعض

ومن غير كلمة تانية نزلت رفعت الجلابية لحد وسطها ونزلت البانتي اللي كانت لبساه و بصيت في عنيها و قلتلها مستعدة قالتلي أعمل اللي تعمله انا من إيدك دي لايدك دي

ومن غير مانزل عنيا من عنيها حطيت لساني علي باب كسها و بدأت اشفط من شفايف كسها العسل اول ما بدأت الحسلها كسها الملبن عنيها اتقلبت 180 درجة و صوت اهاتها بقي عااااالي فشخ لدرجة اني خفت لامها تصحي ومقعدتش امص فترة طويلة لحد ما هيا اترعشت رعشة جامدة اوووووى و نزلت كمية عسل كبييييرة جدا شفطتها كلها و بعدين قلعتها البانتي و قولتلها ده هدية منك ليا و قومت لاقيتها بتنهج جامد كأنها كانت بتجرى بقالها سنة خدت منها بوسة طويلة وهيا علي الوضع ده و شيلتها تاني علي ايديا

وقلعتها ملط وحضنتها وبوست شفايفها ولعبت فى بزازها النار كانوا سخنين جدا قلعتها كل هدومها زي ما قلت وقلعت معاها بكل رومانسية ونمنا على السرير لحست كل جسمها وبوست كسها ولحست خرم طيزها السخن وشفايف كسها المتهدلة المورقة العريضة الغليظة هى كانت منهارة لانى اول واحد يقرب منها وبعدين نيمتها على ضهرها ورفعت رجليها على كتافي وحاولت ادخل زبرى فى فتحة كسها البكر الضيقه بكل الطرق منفعش وهى بداءات تتوجع جامد قمت جبت زيت زيتون ودهنت زبرى كله وفتحة كسها ودخلت راس زبرى فى كسها الضيق وفعلا دخلت راسه الاول وسبته شويه تتعود عليه وبدات ادخل شويه شويه فى كسها دخل نصه وفضيت بكارتها وصوتت ونزل دم عذريتها وانا ببوس شفايفها وبلعب فى بزازها قولتلها حاسه بزبرى بيدخل فى كسك قالتلى حسه بيه بيدخل فى كسى ناعم دخله بالراحه فى كسى فتحتنى اح اح اف عاوزه احس بيه جوه بدات انيكها جاامد وادخله كله ولعبت بصباعى فى خرم طيزها وزنبورها وهى منهارة من الشهوة ونزلت على صباعى وانا زبرى كله داخل جوه كسها السخن فولتلها عاوز انزل لبنى فى كسك جوه يا اش اش قالتلى نزلهم فى كسى

سخنت جدا من كلامها ونزلتهم فى كسها قالتلى زبرك بيرتعش جوه كسى وبينزل سخن اووى جوه

حضنتها جاامد وزبرى جوه مهبلها وانا بنزلهم وهى فضلت تقول اه اه اه سخنين اووى يا حبيبى فى كسى وبعدها بشويه طلعته من كسها اللى اتفتح وخلتها تمصه وفضلنا قاعدين شويه هزرت معاها وضحكنا وبعدها استحمينا مع بعض ولبسنا وخرجنا..

طلعتها لحد شقتها و استنيت لما دخلت ونزلت شقتي وانا في قمة السعادة انها بقت بتاعتي لوحدي ومش هتكون لحد غيري

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story