زميلتى الناشطة السياسية المتحمسة

Story Info
زميلتى الناشطة السياسية المتحمسة
1.1k words
0
5
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

تحقق الحلم المستحيل كما رتبته الأقدار.. حدثت معي قصتنا منذ حوالي العام. كنت أدرس بأحد الجامعات. ذات يوم كنت بالكافتيريا وجاءت زميلة أعرفها بحكم الزمالة وجلست معي ندردش ورن هاتفها وتحدثت بالهاتف لحظات ثم التفتت تبحث عن شيء ما!رفعت يديها قائلة"نحن هنا"!جاءت إلى الطاولة وصافحتنا كانت ابتسامتها روعة سكسية وعيونها زرقاء وشعرها طويل ناعم وأسود تشبه جدا ميجان فوكس واصل لحد وسطها.. وهى رشيقة كأنها رياضية، عرفت أنها معيدة جديدة معنا وأنها تنشط في مجال الدفاع عن حقوق المرأة والحريات الجنسية والدينية والابداعية والتنوير والتسامح والباسيفيزم وانها علمانية لادينية لائكية ربوبية تعددية كمتية هيلينية وانها اشتراكية يسارية من يسار الوسط الليبرالية الاجتماعية او الليبرالية الاشتراكية وومؤمنة بالقيم الاوروبية تماما وحقوق الانسان والحقوق المدنية والدستور الامريكي..كانت امرأة قوية وجميلة للغاية وكان الوصول إليها من شبه المستحيلات!.

رغم كرهي للنقاشات السياسية أصبحت أتحين الفرص للجلوس معها أو حضور اجتماعاتها ولكن كلما اقترب منها كنت أتأكد من صلابتها واستحالة الوصول إليها كانت ارملة منذ سنة ولها رضيع صغير! كانت تحب زوجها الراحل وكان فكرها منحصرا في عائلتها التي تسكن مزرعة صغيرة على أطراف المدينة وحياتها الاجتماعية وانشطتها السياسية التي نجحت فيها.

بعد6 أشهر، نمت الصداقة بيننا، ولم أجد أي منفذ يقودني إلى وصالها بدأ اليأس يدب في نفسي وشعرت اني بدأت اسقط في حب مستحيل من طرف واحد كان جسمها المغري رفيق تخيلاتي..

ذات يوم أنهيت المحاضرة الصباحية، وركبت سيارتي وقبل أن أدير المحرك، لمحتها في المرآة العاكسة تنزل من سيارتها خلفي مباشرة وترفع غطاء المحرك، نزلت وسألتها فقالت أنعطب ما حصل بالسيارة وأنها لا بد أن تمر بسرعة لتأخذ ابنها من الحضانة وأن سيارات الأجرة شبه معدومة الآن..

عرضت عليها ايصالها على أن تتدبر أمر ميكانيكي فيما بعد، فرحت بالعرض، وركبت معي بالسيارة كانت تلبس تنورة قصيرة، عندما جلست انكشف نصف فخذيها عن لحم مغري، حاولت أن أتماسك وهي تتحدث حتى لا أخسر صداقتها وغالبت نفسي لأحرمها من متعة رؤية هذا الجمال!..

مررنا بالمحضنة، أخذت ابنها الرضيع، بعد ركوبها بلحظات يبدو أن الشقي فعلها على تنورتها ونزلت بعض القطرات على الكرسي تأسفت لي وعادت للحديث عن الاشتراكية والحريات والتنوير والعلمانية وكيفية ان تكون الدولة دولة عظمى سوبرباور او جريت باور اقتصاديا واكتفاءا ذاتيا وعلميا وعسكريا وصناعيا وزراعيا ونفوذا وقوة ناعمة وحريات كاملة وحقوق المرأة ومواعيد اجتماعاتها..

أوصلتها لمنزلها وسط مزرعتهم ولاحظت عدم وجود عمال أو حراسة فأجابتني بأنهم عادوا إجازات لديارهم بمناسبة العيد وأن زوجها لا يعود للغذاء الا نادرا، كانت مقتنعة ان زوجها لا يزال حيا من شدة حبها له ومن الصدمة حيث توفي بحادث بشع، وكنت وغيري نهادو عقلها كيلا نؤلمها بالحقيقة، لعبت أفكار شيطانية برأسي لكني أطردتها سريعا لمعرفتي بطبيعة هذا الملاك الساحر الفولاذية.

نزلت من السيارة شاكرة معروفي، وعدت أدراجي إلى صخب المدينة، تاركا هذا الملاك السكسي وحيدا في مزرعة!

كنت بحاجة لسيجارة لأعيد توازن نفسي ركنت السيارة، اشتريت العلبة وقارورة ماء صغيرة شربت ودخنت سيجارة وفتحت سيارتي لأركب فرأيت حقيبة أوراقها بالسيارة! لعنت نفسي وعدت أدراجي إلى المزرعة!.

كان الجو هادئا جدا يوحي بالوحشة طرقت الباب! مرة مرتين قبل أن يأتي صوتها من الداخل " دائما تنسى مفاتيحك"وفتح الباب وبقي مواربا دفعته ودخلت لأجدها تمشي في الممر عائدة للداخل عارية تماما على بعد خطوتين مني التفتت لتجدني وراءها التصقت بالحائط تحاول أن تستر طيزها الجميلة وصدرها!

كانت مذعورة جدا..

سألت :لماذا عدت؟!

قلت :نسيت حقيبة أوراقك

كانت تتوسل أن أضع الحقيبة وأن أرحل بسرعة! ولكن كيف لي أن أرحل وأترك هذا الجمال العاري؟

أول مرة أراها بهذا الضعف، اقتربت منها..ونظرت إليها في عينيها ولمست شفتيها.. واليدالاخرى تسللت إلى بين فخذييها..

كان جسمها المبلول يزيدها اغراء وبدأت أقبل رقبتها فيما وهي أغمضت عينيها وعادت للتوسل من اجل رحيلي..

همست في أذنها: "لن أرحل سأنيكك اليوم ولو دخلت السجن"..

استمرت يدي تعبث بكسها وخرم طيزها..

"عادت تتوسل لي بهلاوسها :" زوجي قد يأتي "... "بسرعة قد يأتي »

بعد دقائق..

بدأت تتأوه :امممم آح امممم بسرعة قد يأتي...

نزلت إلى صدرها بيدي، وشفتاي ولساني..

فشهقت بقوة :آآآآآه آآآآآآآح.

وبدأت ألعب في نهديها بقوة، ولحست حلمتيها الورديتين، وهي ترتجف..

وتقول لي: "بسرعة."

وأنا بدأت أعضهما عضاً خفيفاً، ونزلت إلى كسها، وجدته غارق في عسله. ، وأقتربت من كسها رويداً رويداً، وأنفاسها تدخل وتخرج بصعوبة..

وتقول: "بسرعة قد يأتي."

هجمت على كسها، وجدتها انتفضت بقوة، واوالتصقت بالحائط ، وبدأت تتلوى ، وأنا ألحس في كسها وبظرها الكبير. ظللت ألحس فيها وأمص حتى لم تعد تستطيع أن تتمالك نفسها أكثر من ذلك. امسكتني من شعري وظلت تدفع رأسي إلى كسها..

وتقول: "آآآه آآآآه آآآه بسرعة"..

وقلت لها: السرعةتتطلب أن تمصي قضيبي..

نزلت على ركبتيها وظلت تمص فيه بقوة، وتلحس في رأسه، وأنا قضيبي كبير جداً حوالي 16 سم لكنه عريض. وهي ممسكة فيه بيديها، وتلحس في رأسه وبيضاني..

ثم قمت بنزع ملابسي أنا أيضاً، وحملتها إلى كنبة قريبة ونزلت بين رجليها ألحس في شفراتها وبظرها. وأتناول من الشهد الخارج من كسها على لساني. كان حلاوته تغريني أكثر وتدخلني في عالم آخر. رفعت رأسي إلى وجهها فوجتها مغمضة العينين، وشبه غائبة عن الوعي. جاءتني فكرة ماكرة. كان منظرها يدعوني لفعل شئ ستندم هي عليها وسأستمتع أنا به. بعدما تأكد من غيابها في بحار الشهوة، وضعت رأس قضيبي فجأة في كسها ودفعته بقوة في أعماق آه أوجعتني

. لكنني كنت قد فعلتها. حاولت أت تتملص مني لكني أطبقت على يديها بقوة ودفعت قضيبي أكثر خروجاً ودخولاً. وأنا مستمتع بلزوجة كسها يغلف غلظة قضيبي. ثم قلبتها على بطنها..

فصاحت :"بسرعة "سيأتي زوجي"..

كان صوت محنة أكثر منه صوت رجاء..

فلت:"حاولى تسترخى ريلاكس يا حبيبتى ، لازم تسترخى وتهدى وتسيبي نفسك وعضلاتك خالص."..

بعد ضربات عديدة في كسها أخرجت قضيبي قليلا وعادت أاصابعي تداعب كسها وتبلل بعسلها فتحة طيزها

كان باين عليها إنها مستمتعة ببعبصة أصابعي وتحرشها بفتحة طيزها. عدت لأدفع قضيبي بكسها وعادت لدلالها وغنجها واسطوانة :"بسرعة قد يأتي زوجي"..

أخرجته ورأيت يدها تمتد وراءها لتعيده في أعماقها تركتها تفعل مرتين أو ثلاثة..

قالت:" حرام عليك يا مفتري هدخل كل هذا بطيزي.. زوجي ييشوف طيزي مخروبه..

وأخيرا دفعته داخل طيزها فصاحت من الألم مع أنه من الواضح أنها كانت متعودة على الممارسة الشرجية مع زوجها الراحل فيما أصابعي تعبث بشفايف كسها المنفوخة جدا.

قلبتها على ظهرها مددت جسدي ناحيتها وجعلت صدري يلتصق بنهديها... هي بدورها باعدت بين فخذيها لتدع له مجالا لينسل من بوابة فرجها.. تحركت حركات مثيرة على صدرها.. مددت يدي اليمنى لأغرسه بين فخذيها

قالت بصوت سكسي : نيك لي كسي.. أنا شرموطتك.. نيكني..ما ترحمني.. شو فضيع..

كل مرة تثيرني أفضع من المرة اللي قبلها

فاستمريت أنيكها بعنف.. وأنا أنيكها كنت اغرس أصابعي في فتحة طيزها وأدورهم حتى تتسع الفتحة.. هيجتها تلك الحركة.. أستمريت أنيكها بعنف حتى ارتعشت.. أثرتها مرة أخرى واستمريت أنيكها بكسها..

قالت بغنج مثير:.. شو.. جننتني.. شو نيكك حلو.. حتى شهقت اخيرا واطلقت طوفانا من لبني فى اعماق مهبلها الرائع واخذت اقبلها وضممتها وتجاوبت معى ثم عادت لتقول: ارحل الان لقد جعلتني اخون زوجي ارحل قبل ان يعود ويقتلك..

انتهت المعركة الجنسية الاولى بيننا! لكن لم ينتهي حبي لها وظللت اهاود عقلها وانيكها وانزهها واؤلهها وافسحها بكل مكان ولا افارقها

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story