صاحب المكتبةاحمدوجارته الارملةداليا

ده اول مره هنشر فيها قصه واتمني انها تعجبكم اسمي احمد سني 23 سنه وابتدي الحكايه دي من سن 17 سنه

كان ليا جار اسمو عم جمال وهو ليه زوجه اسمها داليا ودي بقي بطل بجد في كل مواصفاتها طولها 170 سم وزنها قول 80 كجم وسنها 34 سنه وكانت كل ما اكون في البلكونه الاقيها تبصي عليا اووووي وانا اطنش وبعدين اطور الموضوع انها تمسح البلكونه كل اما اكون موجود وترفع العبايه وجسمها يبان ومرت الايام علي كده كتير وانا بحاول اني مش افكر فيها بس كلو اتغير في اجازه 2 ثانوي كانت البدايه كنت واقف في سوبر ماركت بتاعنا ولسه ورجع من الامتحانات والحر بقي في شهر 6 يعني الواحد مولع لوحدو كنت واقف ولقيتها دخلت تتكلم معايا وازيك واول مره الكلام يطول بيني وبينها كده مره واحده لقيتها بتقول لي

داليا:انت معنتش بتطلع البلكونه البيت عندك ليه ولا المسح مش عاجبك

انا: قصدك ايه يا مدام

وعملت حبه عبيط خايف اني اعمل حاجه ولا اتهور ويكون مش قصدها واقع في مشكله

داليا: قالتلي بكل جراءة قصدي جسمي ماعجبكش

بجد ريقي نشف ولقيت ايدها علي ايدي وبتحركها

وبتقولي انا جسمي حلو

وايدي بقت علي بزازها ولاقيتها لبن اوووي بس استغربت من جراءتها دي خوفتني

قولت يبقي اكيد في مصيبه عايزه تعملها بس العقل اشتغل متاخر اووووي لقيت نفسي بمسك ايدها ودخلتها المخزن ورجعت اقفل المحل المكتبة ولما رجعتلها لاقيتها قالعه كل لبسها غير بس قميص نوم لونه اسمر بصت لها كده وحسيت انها كانت ناوية علي كده من الاول ولسه بعمل فيها اهبل وبقولها عايزه ايه لاقيتها شدتني اووووي عليها وبوسه من شفايفها وقف الزمن فيها او يمكن علشان دي اول مره ابوس وكمان سن ال30 و40 ده له طعم تاني خالص وبعد البوسه دي ابتديت اعرف قد ايه انا غبي ولاقيت نفسي بندمج اوووي معاها والبوس اخد طريق تاني من وشها لرقبتها ونزلت ايدي عل بزازها والايد التانيه علي كسها وابتديت امص فيهم اووووي وعلي وضعنا ده 5 دقايق ولاقيتها مش قادره توقف وحسيت انه هتقع روحت منيمها ونايم فوقيها وانزل اشوف كسها اول مره الاقي بحر بشكل ده كسها ولا كانه حنفيه مياه وابتديت امص ليها كسها قولت اجرب اللي بشوفو في الافلام وبجد معاها اول مره بس بجد حسيت اني بعرف اسيحها اوووي او يمكن هي الي تعبانه اوووي وقعدت ابوس كسها وجسمها كلو وكنت خايف اني ادخل زبي في كسها اصلا تحمل ولا كده ومتستغربوش اصلا انا كنت عارف كل ده بحكم الاعدادي والبورن وكده بس لما تكون عارف ايه ممكن يحصل مع اني دي اول مره خوف اوووي بس اتغير كل ده لما لاقيتها هي الي ماسكه زبي وبتقولي حطو بقي يا احمد مستني ايه؟

انا: قولتلها خايف اصلا تحملي مني

قالتلي متخفش انا حاطه شريط

ومش كتير عارفينو علي ما اظن مسالتش ايه الشريط ده وابتدي معاها اني اعيش وقررت اني اشيل كل الخوف وبدات ادخلو فيها نكتها يومها 10 دقايق متواصله ماكانتش ليا خبرات قبل كده وخلصت معها اليوم بعد النيكه دي قررت اني بجد اعمل كل حاجه ومش اخاف من اي حاجه وبصتلي وقالتلي ناقصك بس شويه خبره بسيطه وماتخافش هعلمك كل حاجه وخرجت من المحل المكتبة يومها علي معاد في لقاءات كتير اوووي

بس حصل الغير متوقع وهتعرفوا ف الجزء الثاني

اتمني مش اكون طولت بس اعذروني لو في اخطاء دي اول مره

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ

الجزء الثاني

حكيت ليكم في الجزء الاول ازاي نكت داليا بس حصل ظرف غير متوقع وهو موت زوجها وده خلاها تختفي شهر كامل وطبعا

بعد ما دوقت حلاوه الجنس مستحيل انك تبطلو او تنساه كل يوم افكر وكل يوم احاول اني اوصل ليها او حتي اعرف اخبارها يوم ورا التاني يفوت بقيت اقعد في الشارع قدام البيت فتره كتيره علي امال اني اقابلها حتي صدفه وبعد مرور فتره لاقيتها راجعه البيت هي وبنتها وهي ليها بنتين بطه و سما واول ما عنيها شافتني لاقيت الابتسامه مش علي وشها بس دي علي وش بنتها كمان وبنتها بتقولها احمد اهو استغربت اوووي اني بنتها بتقولها كده هي عارفه حاجه عن موضوعنا تفتكر امها بتحكيلها طب لو فعلا بتحكيلها بنتها هتسمع من امها بس افكار كتير جت في بالي بس الي ثبت في مخي اني عيش دنيتك ومتع نفسك وفعلا اول فرصه شفتها كانت ماشيه مع بنتها وقولت اتجراء ومشيت جمبها في مكان زي ما تقول كده مقر الخروجات يوم الخميس وعملت نفسي لسه شايفها وكانت الساعه 8 بالليل ودخلت عليهم ووقفتها في الشارع وسلمت عليها وعلي بنتها وكلامي معاها خد حبه تلميح من تحت لتحت بس صعقت من الي حصل خلتني بجد اشيل حبه الخوف الي فضلين والكلام كان كده انا: ازيك يا مدام داليا والباقيه في حياتك بقي شدي حيلك

داليا: شكرا يا احمد وانت اخبارك ايه

انا: مفيش من اخر يوم شفت حضرتك فيه وانا نفسي اعرف اخبارك

قلت افكرها يمكن ناسيه ولقيت بنتها بطه بتضحك ودي بقي كان سنها 15 سنه فلاقيتها مركزه مع كلامي اوووي وعلي بقها ضحكه بسيطه وطبعا انا في قمه هيجان علي ذكري الي حصل بنا ردت داليا : خير مش بمزاجي هعمل ايه بس يا احمد مانتا سامع بنفسك وشايف ايه الي حصل

ولقيت بنتها ضحكت بصوت عالي حبه ضحكة البنات القادره الي تخلي بوليس الاداب يجيلك دلفري لغاية عندك بصتلها باستغراب وبقولها في ايه

لاقيتها بترد وبتقولي هو المخزن لسه فاضي عندكم

وشي احمر وبصيت لامها وقولتلها هي قصدها ايه

ردت داليا:مش بخبي علي بنتي حاجه

قولتلها يعني هي عارفه

ردت وقالتلي ايوه عارفه واطمن موافقه علي اي حاجه ومش هتقول لحد وهتروق الطريق كمان

وانا واقف وسط الناس روحت ماسك ايديها وحطيتها علي زبي وقولتلها طب ماتيجي المخزن بقي ردت بضحكه واسيب الهواء الحلو ده

وايدها بتتحرك على زبي وبنتها قربت مني وبتقولي ماتجمد كده انت فاكر اني احنا بننكسف وكده لا احنا عنينا بجحه اوووي وبنعمل الي نحبو في اي مكان

بصتلها وتلقائيا روحت ساحب امها وبوستها في وسط الشارع لقيت بنتها بتضحك وتقولي اخيرا فكيت كده

قولتلها طب تعالي بقي علشان عايز انيك بقي

وخدتها في حتة فاضيه كده وبدات ابوسها وبنتها بتراقب لينا السكه وكانت لابسه عبايه سوده وايدي علي علي صدرها وهي ماسكة وشي ونازله علي شفايفي بكل هيجان والبوس جامد اوووي وايدي بتلعب في جسمها من اول بزازها لكسها ونزلي ايدي ورفعت العبايه ولاقيتها مش لابسه اي حاجه تحت العبايه وكسها هايج اوووي

فضلت احرك ايدي علي كسها وادخل صباعي جواه وانا حاسس بنارها حاسس انها علي اخرها روحت مخليها تسند ضهرها في حيطه وشيلتها ودخلت زبي في كسها و ايدي ماسكه طيزها شويه وبزازها شويه وبنتها بعد ما كانت بتراقب لاقيتها مقربه وعماله بتتفرج علينا وهي بتلعب في كسها وبعد 20 دقيقه نيك نزلتهم فى مهبل امها وكسها واحنا بنتاوه سوا بمتعة وقعدت ابوسها واحضنها اوي وقلتلها بحبك يا دودو وعايز نفضل سوا قالتلي خلينا جيرلفريند وبويفريند سنتين تلاتة اربعة لو مليت مني او مليت منك نسيب بعض ولو اتعلقنا ببعض اكتر نتجوز رسمي قلتلها موافق