حبيبتى سكرتيرة الطبيب البشرى وقصص

Story Info
حبيبتى سكرتيرة الطبيب البشرى وقصص اخرى
3.6k words
0
5
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

حبيبتى سكرتيرة الطبيب البشرى وقصص اخرى

حبيبتى سكرتيرة الطبيب البشرى وقضيبى المتوحش

أنا شاب في الثلاثين من عمري..أبيض البشرة أسود الشعر ممتلئ البدن متوسط القامة لي من اللباقة في الكلام مايمكن أن أحسد عليه فأنا بسيط الطبع أندمج مع أي شخص بكل سهولة وعندي من الثقافة الحياتية والعلمية ماجعل من معلوماتي محط أنظار من أتحدث معهم فأنا كثير المطالعة وبشتى المواضيع.. في بدء طفولتي وتحديدا" في دراستي الابتدائية بدأت الاحظ كبر قضيبي قياسا" بأقـراني من خلال مايظهر منه عند اللعب بساحة المدرسة وبشورتات الرياضة خلال الحصة الرياضية وقيام بعض الطلاب بالتندر والتشاور بما يرون ظاهرا" مني من خلف شورتي الرياضي رغم أنني كنت أرتدي كيلوتا داخليا أضافة لشورت الرياضة الاسود ذو الخطين الابيضين على جانبيه وهو زي رياضي رسمي موحد أنذاك وبدأت أتضايق من تندراتهم مما جعلني أكره حصة الرياضة رغم أجبار أدارة المدرسة كافة الطلاب على ممارستها وبدأت بأخذ أحتياطاتي قبل الحصة حيث أجتهدت بربط قضيبي على جانب أحد الفخذين بقطعة قماش عملتها بما يشبه عمل حزام البنطال لكي أخفف من حركة قضيبي أثناء القفز أو الركض أو ماشابه من أداء التمارين الرياضية لأتجنب مايمكن أن أسمعه من كلام يزعجني..وما أن دخلت الدراسة الثانوية حتى تنفست الصعداء فقد كانت حصص مادة الرياضة غير ملزمة للطالب ونسيت أمر قضيبي إلا أنني وعندما كنت أشاهد أفلام السكس والمجلات الجنسية التي يتداولها الطلاب فيما بينهم كنت أتيقن بأن حجم قضيبي غير أعتيادي بالمقاسات الطبيعية فكنت أحرص على شراء وأرتداء أكثر الكلسونات ضيقا" لكي يحد من ما يمكن أن يوحي بكبر قضيبي للناظرين من خلف الملابس وكنت أحس بالخوف عند ذكر موضوع الممارسة الجنسية وأحاول التهرب من هذا الموضوع لأتجنب سماع مايزيد من خوفي فيما لو فكرت بممارسة الجنس وما قد يحصل من كارثة للفتاة التي سأمارس معها الجنس مع العلم بأنني لم أمارس الجنس حتى بلغت الخامسة والعشرين من عمري واليكم كيف تم ذلك حيث كنت حينها قد أكملت دراستي منذ فترة وبدأت العمل بورشة عمي الهندسية حتى جاء اليوم الذي راجعت فيه طبيب الباطنة بسبب قولوني العصبي المصحوب بالامساك وكان موعد دخولي عليه متأخرا" لكثرة المراجعين...وكانت تعمل لديه سكرتيرة متوسطة الجمال صغيرة بالسن.. فقد كانت (لمى ) وهذا اسمها في مثل عمري تقريبا" وتقل عنه بسنة أي أنها في الرابعة والعشرون ذات جسم ممشوق وبشرة حنطية وتلبس ملابس أنيقة وتتعطر بعطور فواحة وهي بسيطة عذبة الكلام تجعل مرضى العيادة لا يشعرون بمرور الوقت لشفافيتها في التحدث والمجاملة ولأنني كنت حريصا" على أدامة أسناني وسلامتها فقد كنت من زبائن العيادة الدائميين فتوطدت علاقتي بها ولكن تلك العلاقة لم تتجاوز حدود الادب والاصول مطلقا" حتى جاء يوم تأخر فيه الطبيب الباطني وبدأ مرضى العيادة بالمغادرة ولم يبقى الا البعض القليل وأنا أحدهم وكنت جالسا" قريبا" منها فأصبح حديثنا أكثر خصوصية فعلمت بأنها مطلقة قبل سنتين بعد أن دام زواجها ثلاثة سنوات لعدم أنجابها ولأن زوجها يريد أطفالا رغم أنهما لم يحسما سبب عدم الانجاب منها او من زوجها وهذا ما أثر فيها وأعتبرت أن زوجها قد ظلمها لانه رفض أجراء الفحوصات وأعتبرها هي السبب لان أشقاءه منجبون وهذا دليل قلة الثقافة العلمية لديه.. المهم خففت من وطأة الاحساس بالظلم لديها بلباقتي المعهودة ومعلوماتي عن أسباب العقم وكيفية تكون الجنين الى أخر تلك المواضيع ثم دعوتها لتناول العشاء بعد أن أتصل الطبيب الباطني وأعلمها بعدم حضوره.. فجلسنا بمطعم هادىء وتطور حديثنا الى أمور الحب وحياتنا الخاصة ثم تواعدنا على الغداء باليوم التالي قبل موعد العيادة وأستمرت علاقتنا وتطورت الى ما يشبه الاعجاب وأكثر قليلا لكننا لم نصل الى درجة الحب والزواج.. وفي أحد الايام وكان يوم عطلة العيادة وعطلتي من الورشة ذهبنا الى أحد المتنزهات بعد الغداء وبلحظات رومانسية أختلطت فيها شفاهنا ببعض وذبنا بقبلات العشاق وملامساتهم مما جعلنا مدمني دخول المتنزهات والانزواء بزواياها البعيدة عن الأعين لنغرف من قبلات العشاق وكنا ننتهز أية فرصة في فراغنا من أعمالنا لنخرج سوية" حتى بدأت أشعر بأن ذلك لم يعد يكفينا ولم يروي الشوق الموجود في جسدينا وقد أحسست أيضا" بحرارة جسدها عند العناق أكثر من مرة وكنت أتحاشى التصاق جسدي بجسدها لكي لا تزداد وحشية الوحش الذي حشرته بكلسوني الضيق مما قد يجرني الى ما أخاف منه أنا الا وهو الممارسة الجنسية فحقيقة كنت أخاف من نتائجها رغم شوقي لممارستها فأنا مثل أي شاب يطمح بغرز قضيبه في كس حار... وفي أحد أيام يوليو تموز الحارة حضرت الى العيادة قبل موعد العشاء على أمل أن أدعوها للعشاء بعد أنتهاء عملها ولدى دخولي العيادة لم أجد أي مريض سوى ( لمى ) وهي منشغلة بكتابة مواعيد المرضى وبعد السلام علمت بأن الطبيب في سفر خارج الدولة لحضور مؤتمر طبي مدته أسبوع وأنها تفتح العيادة لتعديل مواعيد المرضى ومن قد يحضر يوميا" من المرضى فبقيت معها على أن نخرج للعشاء بعد أنتهاء عملها وفي السابعة مساء حان موعد أقفال العيادة فنهضت (لمى) وأغلقت الباب الخارجي وبدأت تتهيأ للملمة أغراضها وصادف أن أصبحنا وجها لوجه فأحتضنا بعضنا البعض وغبنا بقبلة كان مذاقها غريبا" فقد كانت أول قبلة بيننا وهناك باب مغلق فالشعور بالامان له طعم خاص ومع ذوبان شفاهنا أنتقلنا الى الكنبة الفارهة ثم تمددنا معا" وبدأت يدي تعبث بعصبية في نهديها فيما كانت أصابع يديها تتحرك على شعر صدري بعد أن فكت أزرار قميصي وبدأت أنا بفك أزرار قميصها ونزعت عنها السوتيان ثم أخذت أمص حلماتها وأداعبهما بلساني وكانت تتأوه بصوت متهدج يعلو تارة ويخفت تارة آآآآآه أأأأوي أأأأأيه آآآآآي آآآآآآآآآآآآه ه ه واااااه هييييه فيما كانت يداها تنزع عني قميصي وبدأت تحتضنني بقوة وتلصق صدرها بصدري لتسحق نهديها بشعر صدري وتحكهما بعنف عندها مددت يدي تحت تنورتها لتزحف بين فخذيها وتتسلل من خلف كيلوتها وبدأت أصابعي تداعب شفري كسها وكان مشعرا مشذبا متهدل الشفاه مورق الاشفار غليظها عريضها جميلا" كأنه كس عروس تنتظر دخلتها وقمت بتجريدها من تنورتها وكيلوتها الذي تبلل وغرق بسائل شهوتها لتصبح عارية من كل شيء وأستمريت بدعك بظرها فيما بدأت يدها تعبث بقضيبي من خلف الكيلوت بعد أن فتحت أزرار بنطلوني فلم أتحمل ذلك فسحبت يدي بسرعة من على كسها ونزعت بنطالي وكلسوني مرة واحدة ورميتهما أرضا" وكان قضيبي متوترا" ومنتصبا" وما أن وقعت عيناها عليه حتى شهقت وصاحت يااااااااه ماهذا وااااااه ماهذاااا فلم أتركها تكمل شهقتها فقمت بسحق شفتيها بشفتي وبدأت أمص لسانها فيما كنت أفرش قضيبي بين شفري كسها المبلل وحقيقة فقد لاحظت صغر كسها قياسا" بكبر قضيبي إلا أن تهيجي لم يمنحني صبرا" فدفعت رأس قضيبي بين الشفرين فصرخت آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآى آآآي آآآي وحاولت أن تدفع بطنى بيدها في محاولة لأرجاع رأس قضيبي الى خارج كسها وهي تقول آآآه آآآآآآآي أووووي آي آي لقد عورتني فأرخيت جسدي عنها وسحبت رأس قضيبي قليلا لتهدأ مقاومتها اللامقصودة ودفعته مرة أخرى ليدخل نصفه تقريبا" فصاحت بقوة آآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآي ي ي آي آي آآآآآآآه بهدوء لا تدخله بسرعة فقد مزقت كسي آآآآخ آآآآي فبدأت بمص حلمتي نهديها وسحبت قضيبي ومسحته على شفري كسها الغارق بماء شهوتها ليتبلل أكثر ثم أرجعته مرة أخرى بين شفري كسها ليدخل رأسه بين شفري كسها متوغلا" بهدوء وبطء نحو مهبلها ومددت أحدى يداي بين جسدينا لأحك بظرها فبدأت تهتاج آآآآآه آآآآآآه أأأأأأأأأأأأأأيه أأي أدفعه ببطء آآآي نعم أأأيه أكثر آآآه لا لا لا آآآه أأأوي أأي أكثر آآآه وأحسست بها تعصر لتزيد من فتح كسها أمام قضيبي المتوحش وبدأ جسدها يتحرك ويتناغم مع حركة يدي على بظرها فيما كنت قد بدأت بدفع قضيبي أكثر الى داخل مهبلها وكلما أشعر به قد دخل أكثر أسحبه قليلا وببطء لاعاود دفعه مرة أخرى فقد ضغطت على أعصابي لكي لاأستعجل دسه في مهبلها وأيذائها ما يفقدنا الاحساس باللذة وزدت من حك بظرها بأصابعي مع مص حلمات نهديها وتعالت صيحاتها آآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآي أرجوك لا لا أأيه أأأوي بعد أأأأأكثر لا لا لا أأوي أأأأأوه وااااااااي أأأأأيه ومع كثرة السوائل التي غرقنا فيها شعرت بدخول قضيبي بأكمله في مهبلها وبدأت أنا بسحب ودفع قضيبي بوتيرة بطيئة دخولا وخروجا" من كسها حتى شعرت بخصيتاي ترتطم بشفري كسها نعم فقد دخل بأكمله عندئذ سحبت يدي التي كانت على بظرها من بين جسدينا المتلاصقين وطوقت جسدها بكلتا ذراعي وبدأت بنيكها حيث أدفع قضيبي بقوة داخل كسها وأسحب ظهرها بيدي الاثنتين نحو جسدي في نفس الوقت فيصبح قضيبي كله داخل كسها وهي تصرخ آآآآآآآآآآآآآآآآآآوووووه أأأأأأأأأأي ي أأأأأأأأأأأيه أأأأأوووووووه أأأأيه أسرع آآآه أسرع مزق كسي أأأوه وكانت تنفخ كمن تريد أن تتنفس أووووف ف ف أأف وكأنها تريد أن تستوعب حجم قضيبي وأستمرت آهاتها بالتعالي آآآآآآآآه آآه آآه ه ه أأأأأأأأأأأأأيه آآآآه ولما شعرت بقرب قذفي سحبت قضيبي من كسها وبدأت أقذف منيي على بطنها في حين أنها كانت ترتعش وتهتز من شدة اللذة ولمحت قطرات عسل على قضيبي فيما كانت بعضها تنساب خارجة من بين شفري كسها فأسرعت بسحب علبة المناديل وناولتها البعض وأخذت أمسح قضيبي وباطن فخذيها أسفل كسها حتى لاينزل العسل على كنبة العيادة وبعد برهة قصيرة كنا فيها شبه نائمين من كثرة الانتشاء أعتدلنا بجلستينا متجاورين على الكنبة وأحتضنا بعضنا البعض فيما وضعت رأسها على صدري وهي ترتجف وقبلت رأسها معتذرا" منها فقالت أبدا" فأنا منتعشة جدا" ولفت يدها حولي وبدأت تمصمص شفتاي ثم نظرت نحوي مبتسمة وقالت ثلاث سنوات زواج وكان قضيب زوجي كبيرا قياسا" بما نراه بأفلام السكس ولكن ليس مثل هذا وأشارت الى قضيبي وأمسكت به كمن تريد خنقه فضحكت وقلت لها أن كسك هو أول كس يدخل فيه فهل يستحق الخنق فضحكت ونزلت بشفتيها على قضيبي وقبلته عدة قبلات وقالت وسيكون أخر كس يخرج منه فلن أدعة يشم رائحة كس غير كسي فهو ملكي ولن أسمح لامراة سواي بسلبه مني... وظللنا بويفريندا وجيرلفريندا لسنوات تالية والى اليوم أتمنى أن تكون القصة قد أعجبتكم وأقرأ ردودكم عليها.. مع حبي وتقديري.

==

الصلح خير كانت غضبانة من جوزها وصالحتها وبقيت جوزها معاه

ذات يوم كنت مسافر الى القاهره وكنت قايم بدرى الساعه 6 الصبح

ركبت الاتوبيس وكانت بجانبى ست حلوه وانا جنب الشباك فطلبت منى

ان اترك لها الشباك فوافقت فتحركت انا لاوسع لها الدخول فكان لازم اوطى ناحيتها

وبحركه عفويه لمستها غصب وبعد تبادل الاماكن تاسفت لها فاستدارت لى وقالت

لا اسف ولا حاجه وشكرتنى

تعرفنا على بعض وعرفت انها زعلانه من جوزها لاسباب لا اعلمها

وانها ذاهبه اليه مضطره علشان العشره ولقمة العيش

فكرتنى ان معى ساندوتشات فى الشنطه طلعت واحد واديته لها فلم ترفض

واكلت واحد وشربنا شاى من الترموس بتاعى وسالتنى:

انت متجوز قلت لا

واصلت الكلام معى :مين عاملك السندوتشات دى ؟

قلت انا

قالت :امال انا بختى مايل ليه؟

قلت لها: فضفضى

قالت : زوجى ما بيعرفش غير الشتيمه وقلة الذوق

ما عندوش غير بتاع ما بيشبعش ابدا

بيضربنى وبيسهر مع اصحابه حتى اصحابه عاوزين ياكلونى اكل

انا بهرب منهم ومن وقاحته وعاوزه اطلق منه

قلت لها يا هانم الحياه صعبه ولابد من التحمل

الصبر جميل وما يصحش تزعلى منه والمصارين فى البطن بتتخانق

قالت: باحسبك ح تشجعنى على الطلاق زى اللى قالولى قبل كدا.. انت باين عليك ابن ناس

المهم

اخدت رقم تليفونها وعنوانها وابديت استعدادى لمساعدتها

ومرت اسابيع ونسيت الموضوع

ومره رن تليفونى

هى: صباح الخير يا احمد انت فاكرنى ؟

انا: لا ابدا مش فاكرك انتى مين

هى: انا الست بتاعة الاتوبيس افتكرتنى

انا: ايوه ازيك

ودار حديث طويل وفى نهايته قالت: عاوزه اطمن عليك

رديت: انا كويس

واستاذنت انى اسجل الرقم وعرفت ان اسمها هدى

وقلت لها: مش عاوز اسبب ليكى مشاكل اكتر ولو جوزك عرف تبقى مشكله

قالت:

جوزى ايه وبتاع ايه..جوزى ظبطته امبارح مع زوجه الجيران

مش بقولك زبه قد دراعه ومافيهوش غير زب

نايم طول النهار وصاحى طول الليل

وسارت الامور على الوو منها او منى للاطمئنان

واصبحت افكر فيها فهى حنينه وجميله وجسمها حلو

لماذا لا اتقرب منها

قررت ان اصارحها بان لا تغضب زوجها حتى ولو خانها مع اخرى

فقالت ازاى ؟ الا يصح لى ان اخونه؟

قلت لها الخيانه غلط حتى ولو خانك

قالت :انت غريب جدا احسبك تشجعنى على خيانته وتكون انت ؟

لكن تمنعنى ان اخونه وهو يخوننى

قلت لها علشان تستمر حياتك استحملى قرفه وتعبه

قالت : عاوزه اشوفك واقعد معاك

قلت :انا عندى اجازه اسبوع من امبارح اتفضلى

بعد ساعات وصلت

انا: اهلا يا هدى

هى: ازيك يا احمد

اقوم اعملك فنجان قهوه بايدى ردا على شاى الترموس؟

قلت لها: ياريت

شربنا القهوه وقلعت اللبس وقربت منى وقالت: قوم

انا: اقوم؟

هى: ايوه قوم عليا..

وشدت بنطلون البيجامه وشدتنى ونزلت الكلوت ونط بتاعى من مكانه انخضت ورجعت لورا واكملت انا خلع الهدوم وهجمت عليها بالاحضان والبوس وشيلتها ورفعتها لفوووق ونزلتها على زبى الذى كان منتصبا فدخل يجرى فى كسها

بركت عليا ونازله تنطيط وبوس ونزلت شهوتها وقالت لف بيا خليك فوقى

لفيت بيها وبقيت فوقها واكملت شغل وتقفيش ومص وحبيت انزل لبنى

سالتها انزل فين ؟

قالت بلا مبالاة اثارتنى: كب جوايا اهو كله لبن

ظللت انيك فيها لمده ساعتين ثم اطلقت طوفانا من لبنى فى اعماق مهبلها اللذيذ

قالت: انت هتبقى زوجى بالنهار وهو بالليل

==

خطيبتى شاهندة تزوجت غيرى فاحببتُ ابنتها حكمت وعشقتُها وعشقتنى وتزوجنا

كنت شبه مقيم فى بيت صديقى فكنا اصدقاء دراسه

وكنت اعتبر نفسى احد افراد اسرته وكان له اخوه ذكور واخت واحده تدعى شاهندة كانت فى التعليم الثانوى العام وانا مع اخوها

صديقى فى الجامعه جامعة القاهرة كلية الزراعة..خطبتنى ام صديقى لبنتها شاهندة التى كانت طويلة ممشوقة تشبه جدا نرمين الفقى لكن شعرها بنى فلاحظت اننى احبها ومستقبلى كويس ففاتحتنى ووافقت ومرت سنوات ادخل واطلع بصفتى خطيبها

كنت 20 سنه وهى 19 سنه لكنها تبدو اكبر منى واصبحت زميلتى بعدما التحقت بكلية الزراعة مثلى ومثل اخيها وكنا نلتقى باستمرار بالكلية كنت اخاف عليها من الهواء الطاير لم احاول ان امسك يدها او المسها فهى خطيبتى واخت صديقى وبعد سنتين حدثت مفاجاه فتقدم احد العرسان لها وهو معيد بالكلية فهو جاهز ماديا والغريب انهم وافقوا بيه..

خلاص تزوجته وانجبت منه بنين وبنات ونسيت حبى القديم او تناسيته

مرت سنوات كثيره وتزوجت انا وكنت فى مشوار واذا بصبيه تجلس بجانبى فى سياره تشبه حبيبتى جدا جدا بشبابها

فسالتها عن نفسها فقالت انها بنت فلان فقلت لها والدتك فلانه قالت نعم

والدتها هى خطيبتى السابقه شاهندة التى ضحكت عليا بجد اول ما عرفت كدا طمعت فيها رغم فارق العمر

كنت 49 سنه وهى تدعى حكمت وهى بنت ال 23 سنه سالتها عن احوال ماما وبابا واحوالها فقالت بابا توفى

وماما احوالها متغيره وانها..اى فتاتى حكمت.. تزوجت على طريقة امها واطلقت ولم تنجب

فاقتربنا من النزول فقلت لها يا حكمت سلمى لى على ماما وقولى لها فلان بيسلم عليكى وتليفونى اهوه لو احتجتيه وممكن تعطيه لماما وهى ستقول لك قصتنا

وبعد مده رن هاتفى واذا بحبيبتى السابقة امها شاهندة التى كانت تتصل بى وتريد ان ترانى ولو فى اى مكان

فوافقت بشرط ان يكون فى بيتها وامام فتاتى حكمت ابنتها

فور دخولى بكت وتساقطت دموعها ومسكتها وطبطبت عليها وجلست بجانبها مما اثار شكوك ابنتها

فقلت لها انسى اللى فات. قالت اما انا فلن انساه..المهم اطمنيت عليهم وقلت لها :هل حكمت وهو اسم بنتها قد علمت؟

قالت: لا لكن ساحكى لها

بعد يومين تلاته رن هاتفى برقم جديد اذا بحكمت بتقولى سيب اللى وراك وتعالى عاوزينك

هى فهمت الماضى ومستغربه اللى حصل المهم روحت ودخلت حضنتى حكمت وكانت لسه هتقول حاجة

قلت لها بس اقعد واشرب شويه ماء وبعدين نتكلم

قامت زى الفريره وجابت عصير ليمون كانت مجهزاه

قعدت امام حكمت ووالدتها شاهندة واتكلمنا

حكمت: انا عرفت قصتكم انت وماما بس ماما غلطانه

ماما: يا بت اسكتى بلاش احراج اهى ايام وعدت ما تفكرنيش بيها

انا: ايام وعدت صحيح بس انا تناسيتها بس كل واحد منه...

حكمت: خلاص يا بابا..سامحها وممكن تبدأوا من جديد

انا: لا يا حكمت انا لا الحس من اناء اكل منه غيرى

حكمت: يعنى مش جاى تانى وانت زى بابا

انا: انا مش بابا وموش عاوز اكون بابا بالنسبه ليكى

حكمت: زعلتنى كدا

انا: لا لازم نحدد علاقتنا اذا كنا نريد الاستمرار

ماما: ازاى؟

حكمت: نفسى ما تمشيش بس موافقه على اى حاجه

انا: بصى يا حكمت ماما كانت خطيبتى وكانت حبيبتى ومش عارف يمكن احبها ولا لاء اما انتى يا حكمت و...سكت شويه

حكمت: كمل لو سمحت

انا: يا حكمت امك تجوز ليا اتجوزها فهى ارمله وانتى تجوزى ليا شرعا لانك مطلقه

سيبونى اختار

حكمت: لن اتركك تختار فامى تجاهلتك قديما ولم تتمسك بك زوجا ثم انها اخطات مرتين

الاولى انها تخلت عنك والثانيه عندما زوجتنى لطليقى

انا : انتى ناضجه يا حكمت فعلا دعينى افكر انتظرى منى تليفون

طبعا الكلام مع مطلقه فيه حريه شويه فحكمت مطلقه وامها اللى كانت حبيبتى ارمله

انا نفسى مسدوده ومصدومه من امها شاهندة لكن بنتها حكمت زاغت فى عينى خصوصا انها تكاد تكون توأم امها بياضها وملامحها وصوتها ودلعها وشعرها وطولها وحاجات كتير علشان كدا اتصلت بيها

وحضرت وجلست مكسوفه نوعا وقالت : اقولك يا عمو ولا باسمك ؟

قلت اللى يريحك دا ولا دا لا هيقدم ولا هيؤخر لكن عاوز اعرف انتى جيتى ليه؟ بدون لف ودوران

قالت بجد انت مش كنت بتحب ماما؟

قلت : كنت

قالت :انا بحبك لانك كنت خلى بالك من كنت دى بتحب ماما بس اوعى تحبها لانها لا تستاهل حبك

قلت : هو انتى بتحبينى بقى حب ابوى ؟

قالت : لا اكيد انت بوست ماما وابتديت معاها قصة حب وعاوزه اكمل بدال ماما

قلت: تكملى ازاى..تضحكى على نفسك ولا عليا

قالت:ازاى

قلت : جايه فى اخر الزمان وعاوزه الزمان يرجع تانى

لكن على كل حال مقدرش اقول انى مش بحبك دلوقتى بدالها ويمكن شبهكم الرهيب دا عامل من العوامل بس ابقى بظلمك لو قلت ان روحك زى روحها هى غدرت بيا واحساسى انك مش هتعملى زيها وهتعوضينى على سنين الالم والوحدة انا مستعد أبدأ معاكى زى ما تحبى بشرط امك ما تعرفش

طبعا انا ممكن اقوم واعمل فيها اللى انا عاوزه ولكن عاوزها تقتنع بعلاقه مستمره معايا

قمت ووقفت قدامها وبتاعى انتفخ شافته مسكته وقالت يلا بينا

قلت يلا

قلعتنى ملط وقلعت هى كمان ملط ومسكت زبى ودلكته فى بزازها وعيونها بتبص ليا وحطته فى بؤها

مسكت بؤها حطيته فى بؤى وشفايفنا انطبعت على بعضها وشغلنا السنتنا

بنت شرقانه وحلوه وطريه وبتفكرنى بايام مامتها اللى كنت مؤدب معاها

قلبتها على السرير ونمت عليها ورفعت رجل واحده منها وبصيت لاقيته على باب كسها المشعر المشذب المتهدل الشفاه المورق الاشفار الغليظها العريضها

ضغطت وسطى دخل يجرى فى مهبلها اتارى كسها غرقان

اتعدلت ونكتها زب وبعده قومتها وقولت لها لازم تجيبى شهوتك

قامت واتحركت واتنطت وعيونها زاغت وبؤها اتلم على بعضه وسمعتها بتصوت وبتقول

اهرينى قطع كسى ابن اللبوه ده يا خبير مش حاقول لماما وخليك ليا لوحدى انا اولى بيك من ماما

حكمت الان فى بيتى بين يدى ملكى طالبه الحب منى وهى بنت حبيبتى الارمله

دار حوار بيننا لا نعرف له نهايه قد ينتقل من حوار اللغه الى حوار الجسد فهى جاءت بارادتها دون علم امها

قلت لها يا حكمت: ماذا تريدين منى؟

قالت :اريد عطفك وحنانك اريد ان تصدق معى..واذا كانت ماما قد غدرت بك وخانت عهدكما وزوجوها لغيرك فانا هنا بدلا منها اعتبرنى انا هى واغدق عليا من حبك فانا اولى بيك من ماما

فقلت: لا تخبرى ماما بما حدث وسيحدث بيننا ولا تنسى اننى فى عمر والدك فايامى تغرب وايامك تشرق

قالت :لست بحاجه لسماع مثل تلك الكلمات فانا اهيم بك عشقا كحبيب وابن واب واخ وصديق وبويفريند وزوج ورفيق حياة لى والحب لا يعرف الاعمار وكم فتى مات مريضا وكم رجل عاش طويلا..

وارتمت فى حضنى وسلبتنى السليب بتاعى ومسكت زبى وبصت له والتهمته مصا وتدليكا حتى انتصب وانتفخ وقامت وجلست عليه وتحركت وانا بجد وجدت متعه اللحم الطرى فامسكتها من بزازها وطيزها وساعدتها فى حركاتها وسمعت اهات شابه لم اسمعها من قبل وهى تهتز فوقى كانت امها فى مخيلتى اتصورها امها فهى صورة طبق الاصل منها دوبلجانجر منها و سبيتينج ايمدج اوف هير ماذر وافيق على اهات شديده وكلمات تصدر من حكمت

هى: دخله فيا واضغط عليا خلينى احس بحياتى انت حبيبى المنتظر من زمان

كنت اسمع صوتها وصوت زبى وهو داخل طالع من كسها الدافئ المتفجر

وسمعتها تتاوه ااااااااااه اااااااااااه اوفففففففف

وهبطت حركاتها دلاله على نزول وانقضاء شهوتها

وارتمت بين ذراعي وخمدت ولكننا ما زلنا نلتهم شفايف بعضنا البعض

قلت لها:

لازم تقومى تروحى زمان ماما قلقانه عليك

قالت: ح توحشنى..اجيلك امته؟

قلت:فى اى وقت بعد المغرب ومعاكى رقم هاتفى رنى عليا قبل ما تيجى

قالت :مش ح تيجى توصلنى لحد ماما

قلت: لا لكن انتظرينى..انا جاى لكم بكره واوعى يبان عليكى حاجه

قالت: حاضر

بعد كام يوم رحت عندهم رنيت الجرس طلعتلى امها..خطيبتى السابقه شاهندة..فتحت وقالت: اتفضل

طبعا دخلت واطمنت عليها وعلى حكمت وشوفت امها شاهندة شكلها كانت نايمه ولبسها مش متوضب

قلت انا جيت من غير ميعاد استاذن وابقى اجى فى وقت اخر

شدتنى شاهندة وقالت يا راجل كل ما نقرب منك تبعد عننا..

هى ما تعرفش العلاقه بتاعتنا انا وبنتها

المهم دخلت وقعدت على كنبه وراحت هى تعدل نفسها وانا لوحدى..وانفتح باب اوضه واذا بحكمت تخرج وتقول ايه النور ده

وبصت يمين وشمال ولسعتنى بوسه حلوه على السريع

وراحت تعمل شوية شاى

امها شاهندة جاءت وحكمت جابت الشاى وجلسنا نشرب وكانت حكمت بتتكلم عادى وامها وشها احمر وبتبص للارض

حكمت قالت :مالك يا ماما فيه ايه

مامتها :مافيش يا حكمت

انا : امال بتفكرى فى ايه

مامتها شاهندة : افكر انك كنت يوما تريدنى ولكنك اليوم....

حكمت : اليوم انتى تريديه

مامتها شاهندة : وهو عاد ينفع يا بنتى

وقربت حكمت منى واحاطتنى بذراعيها مما اصاب امها بالخجل

انا كمان بادلت حكمت نفس الشعور مما دفع مامتها انها انفعلت وقالت لبنتها :

مالك يا بت..الراجل جاى ليا مش ليكى عاوزه تاخديه منى؟

حكمت بصت ليا وبصيت لها وقالت : ورايا مشوار اروح اعمله وخدوا راحتكم

انا: استنى يا حكمت اجى معاكى

حكمت غمزت ليا وقالت: خليك وانا ساعتين تلاته ومش ح اغيب

ومشيت

قمت انا وتربست الباب وراها ورجعت لمامتها شاهندة وخدتها من ايديها قومتها وخدتها فى حضنى

عيطت ودموعها نزلت على خدودها وقالت: كان زمان..يا ريتنى ما سيبتك

هديتها وطبطبت عليها ونيمتها ونمت جنبها وحطيت رجلى على وسطها ونزلت فيها بوس حنيت لها مقدرتش اقاوم الحب القديم ليها ولبنتها اختها التوام المتماثل حكمت

بتاعى تصلب وبقى حديد وموش عاوز اغلط معاها بجد مالييش نفس

ما عرفتش تتجوزنى ولا تحافظ على حبنا اجى دلوقت والحس لحس غيرى

هى لاحظت ذلك ولكنها قالت: ايه ما وحشتكش ؟

--قلت لها كان زمان

==ودلوقتى انا محتاجاك

--عاوزه ايه

== قلبك

-- قلبى ما لييش سيطره عليه

== بس انا محتاجه حنانك وعطفك

-- سيبينى افكر

تركت لنفسى العنان لام حكمت شاهندة..خطيبتى السابقه الارمله..فان استطعت انا وان استطاعت هى

فلا مانع من فعل شئ يريحها حتى ولو نمت معها فهى كانت امنيتى ان اتزوجها..ولكننى لم افلح بذوق عسلها وحضنها لسنين وسنين..فهى كانت محبوبتى وتزوجت غيرى واقترن بها واحد تانى وحضنها ونام معها واعطته مشاعرها

فكيف لى ان اقبل من خانتى وغدرت بعهدنا

تعرينا وسرعان ما جلست بمهبلها وكسها على قضيبى صاعدة هابطة وهى فى حضنى واتحسس ظهرها وردفيها ونتاوه معا بمتعة وتدفقت مشاعرنا وحنينا وتبادلنا انا وشاهندة القبلات والنظرات بشراهة شفاها ووجها ونهدين، وتقلبنا بالاوضاع الجنسية المختلفة حتى شهقت واطلقت طوفانا من لبنى فى اعماق مهبل شاهندة واغتسلنا وارتدينا ملابسنا

12