انا وحبيبتى النصف ريفية النصف بدوية

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

هبطت براسى اتشمم رائحة هذا الجسد الرائع وقد التقمت الحلمة اليسرى بين شفتى امتصها وانا اتلمس هذا الجسد الناعم الذى زادته العناية نعومة وقد غابت حبيبتى عن الوجود ولولا اننى اسند جسدها لسقطت

جملتها الى الفراش وجسدها الغض يلامس جسدى وقد ازاح قضيبى المنتصب كيلوتى جانبا وظهر خارجه اكثر من نصفه

ارحتها على الفراش بعرضه بحيث كانت ساقيها متدليتان على طرف الفراش تلامس قدميها الآرض وانحنيت اداعب حلمتها اليسرى بلسانى ويدى تعبث فى انحاء جسدها وسألتها (الرسم اللى على صدرك انتى اللى طلبتيه ولا هما اللى عملوه من نفسهم ) اجابتنى وهى خجلى(انا اللى طلبته وفيه تانى كمان)سألتها (فين)اجابت بدلال (هتكتشفه بنفسك)

هبطن بفمى اسفل صدرها الايسر ورفعته وظللت اقبل المنطقة التى تختبئ باسفله والعقه بلسانى ويداى تعتصر ثدياها محتكة بالحلمتين

فركت الحلمتان الورديتان فى نفس الوقت الذى كانت شفتاى تقبل بطنها المستوى الناعم الذى زادته الكريمات نعومة واضفت عليه رائحة كرائحة الياسمين حتى وصلت لاسفل بطنها عندها لاحظت طرف رسم آخر فانزلت كيلوتها باسنانى فرأيت رسم آخر لعنقود عنب صغير كأنما يتدلى من اشفل بطنها حتى بداية كسها انزلت كفى يدى حول خصرها فرفعت وسطها لأعلى لتساعدنى على نزع ورقة التوت الاخيرة التى تخفى عنقود العنب المتدلى على كسها الوردى ونزعت ورقة التوت وقبلت عنقود العنب ورفعت راسى اليها متسائلا (ممكن ادوق العنب) اجابتنى وهى شبه مخدرة من النشوة (انا مستنياك تاكله كله) فنفذت ما قاله وظللت اكل من هذا العنقود بشفايفى حتى وصلت لآخر حبة فاكلتها بينما كانت شفتى السفلى تلامس طرف كسها فانتفضت حبيبتى ملقية بحمم ماء شهوتها فى وجهى وقد اغلقت فخذيها الرائعين حول راسى فمددت يدى اداعب حلماتها لازيد من استمتاعها فزادت من ضغط فخذبها على راسى فوضعت لسانى بين شفريها داعبت به بظرها الذى يقف منتصبا بين الشفتين فالتقمته بين شفتى ووضعت اصابعى بين فلقتيها اللاتى ارتفعت عندما رفعت ساقيها

حركت اصابعى بين فلقتيها الناعمتين وكان كل ما بينهما غارقا بمائها حتى وصلت اصابعى الى فتحة شرجها فظللت افرك هذه الفتحة بالماء اللزج المنهمر وما ان تراخى فخذاها عن راسى حتى فتحت شفريها باصابعى ووضعت لسانى بينهما وانا انظر لعينيها اللاتى كانت مصوبة الى عينى فى نعومة ودلال

سألتها (هما اللى شالو لك الشعر اللى كان على كسك )فأجابتنى وهى ترخى جفناها فى خجل (انا اللى شيلته امبارح)

ومدت يدها فتحت لى بنفسها شفريها ولا زالت اصابعى تداعب شرجها بينما مددت يدى الاخرى اداعب حلماتها الوردية المنتصبة

ادخلت طرف اصبعى داخل شرجها بينما لسانى يلعق كل مابين الشفرين الورديين حتى ادخلت طرف لسانى بداخل كسها وانا احرك طرف اصبعى بحركة دائرية داخل شرجها فتأوهت وانتفض جسدها مرة اخرى قاذفا سيلا أخر من مائها بوجهى ودت يدها تدفع وجهى باتجاه كسها فزدت من سرعة لسانى بداخل كسها بينما يحتك شاربى بقوة ببظرها المنتصب حتى توقف السيل عن الهطول فجلست حبيبتى على طرف الفراش ووقفت امامها وقد واجه قضيبى المنتصب وجهها فرفعت جسدها قليلا واحتضنتنى بحيث كانت راسها تستريح على بطنى وقضيبى يلامس صدرها

رفعت يدها تتحسس قضيبى المنتصب والذى اصبح معظمه خارجا وانزلت بيدها الكيلوت الذى ارتديه وبدأت فى تقبيل بطنى بينما يداها تعتصران قضيبى حتى وصلت شفتاها الى منبته فبدأت فى تقبيله حتى وصلت الى راسه المنتفخ بقبلتها قبلات كثيرة متشوقة ثم هبطت بشفتيها الى الجانب الاسفل تقبله حتى وصلت الى كيس خصيتاى تقبلهما قبلات ساخنة فرفعت وجهها الى وقلت لها (عايزك تمصى لى زبى... تعرفى) فاجابت بلهجتها المحببة (امصه ازاى ؟؟) قلت (انتى عمرك ما مصيتى مصاصة ؟؟ اعتبريه مصاصة ومصيه ) فنظرت الى نظرة حيرة قائلة (عمرى ما مصيت مصاصة كبيرة كده) فامسكت برأسها ووضعت راس قضيبى على شفتيها وحركتها على شفتيها الجميلتين ففتحت فمها قليلا واخرجت لسانها تحسست به هذه الرأس بعدها ادخلت راس قضيبى بهدوء الى فمها ولم يكن فمها الصغير يتسع لأكثر من الرأس والجزء الصغير الذى اسفلها

حاولت حبيبتى ان تمص لى قضيبى كما طلبت لكنها فشلت فى تجربتها الاولى فاخرجت قضيبى من فمها قائلا لها (خلاص يا حبيبتى.. هابقى اعلمك بعدين)

نظرت لى قائلة (طيب انا جبت كتير وانت مجبتش ولا مرة معايا!! هو انا مش بهيجك ) ضحكت وعرفتها اننى لست من النوع سريع القذف الذى يقذف منيه من المداعبة وان قضيبى رغم سرعة انتصابه الا انه لايقذف الا اذا شعر بالدفء يحيط به من كل جانب

عندها وجدتها نامت على ظهرها رافعة يديها اعلى راسها ثم استدارت نائمة على وجهها ففوجئت برسم آخر على ظهرها لنفس عنقود العنب لكن بحجم اكبر وينتهى بقلب طرفه المدبب يقع فى اول الشق الواقع بين ردفيها

ادركت وقتها ان حبيبتى تدعونى لوضع قضيبى فى مكان يدفئه فنمت فوق ظهرها وظللت اقبل كل جزء فيه بداية من رقبتها نزولا الى ظهرها حتى وصلت الى عنقود العنب فبدأت ادغدغ مكانه باسنانى وفتحت حبيبتى قدميها تدعونى غيلر انى اردت الاستمتاع اكثر بهذا الجسد البض

قمت من فوقها ورفعت قدميها الى فمى

قبلت كل اصبع من اصابع اقدامها العشرة وممرت شفتى الى باطن قدمها ويداى تسبقنى الى سمانة ساقها تدلكهم بحنان

اخرجت لسانى لعقت باطن قدمها فدغدغته حركت شفتى الى سمانة ساقيها قبلت كل جزء فيهم وسبقتنى يداى الى فخذيها

وصلت شفتى الى خلق ركبتها وارتفعت الى فخذيها بينما سبقتنى يداى الى ردفيها تدلكهم بحنان

وصلت شفتى الى باطن فخذيها بينما كانت اصابع يدى اليمنى تتحرك بين فلقتيها واليسرى تلامس بظرها

بدات حبيبتى فى التأوه بينما وصلت شفتاى الى ردفيها تقبل كل جزء فيهما بينما اصابعى تداعب بظرها وفتحة شرجها

مدت حبيبتى يديها وباعدت ما بين ردفيها فادخلت لسانى بينهما من عند طرف القلب المرسوم حتى وصلت الى فتحة شرجها

بمجرد وصول لسانى لفتحة شرجها تاوهت حبيبتى وارتعش جسدها وانفتح سيل مائها من جديد فنزلت بلسانى اتلقى هذا السيل مدخلا طرف لسانى فى فتحة كسها بينما كان اصبعى يعالج فتحة شرجها حتى شعرت بانها قد استرخت واصبحت مستعدة لتلقى قضيبى بداخلها

رفعت وسط حبيبتى وسألتها (ادخله )

ردت (هتدخله فى طيزى)

قلت لها (انا نفسى ادخله فى كسك لكن مش عايز افتحك...)

اجابتنى (لا انا عايزاه في كسي دخله فى كسى وافتحني وفض بكارتي ونزل دم عذريتي بس بالراحة)

قمت الى الدولاب المجاور واخرجت منه انبوب ky ووضعت الكثير منه على فتحة مهبل حبيبتى وادخلت اصبعى الوسطى بداخله فدخل بسهولة وظللت ادهن من اكريم بداخل بداية مهبلها حتى غشاء بكارتها بحركات دائرية زادتها هياجا حتى صرخت ( دخله مش قادرة استحمل )

وضعت كمية اخرى من الكريم على قضيبى وقد اشتدت قبضة حبيبتى على فلقتيها ووضعت راس قضيبى على فتحة كسها المشعر المشذب المتهدل الشفاه المورق الاشفار العريضها الغليظها وضغطته قليلا فتأوهت حبيبتى قليلا لكن كانت الرأس اصبحت بالداخل بفعل كمية المزلق الكبيرة

سألت حبيبتى (واجعك ؟اطلعه؟)

اجابت متألمة (لأ متطلعوش... بس دخله بالراحة عشان خاطرى)

دفعت قضيبى حتى دخل حتى منتصفه وانفضت بكارتها ونزل دم عذريتها فصرخت حبيبتى متألمة واشفقت عليها منه فتركته بداخلها حتى بدأت عضلات مهبلها فى الانبساط مرة اخرى وبدات فتحة مهبلها فى التعود على الضيف الموجود داخلها

اخرجت قضيبى بهدوء خارجا واعدت ادخاله مرة اخرى وقد بدأت حبيبتى فى الاستمتاع به لكنى لم ارد دفعه كله داخلها فظللت انيكها بنصف قضيبى فقط وعندما بدات حبيبتى فى الاستمتاع لففت يدى اليمنى حول خصرها اداعب شرجها واعتصره بينما مددت يدى اليسرى اعتصر بها ثديها الابسر واجذب حلماتها للخارج

ارتعشت حبيبتى مرة اخرى وقذفت عسلها خارجا وفى هذه اللحظة دفعت بقضيبى بكامله داخل مهبلها فصرخت من المتعة ولكن قضيبى كان قد استقر بمكانه فتركته للحظات وقد شعرت بعسلها يغرق خصيتى وافخاذى

بدأت بعدها المتعة الحقيقية فظللت ادخل قضيبى واخرجه بهدوء ثم زدت السرعة شيئا فشيئا حتى قاربت على القذف فوجدت حبيبتى تصرخ هذه المرة مرتعشة وقد اتتها الرعشة مرة اخرى وقذفت شلال عسل من داخل كسها فى نفس الوقت الذى قذفت فيه منيى داخل مهبلها ليختلط بعسلها

مددت يدى تناولت بعض المناديل الورقية واخرجت قضيبى من مهبلها اندفعت كمية كبيرة من منيى خارجة فتلقيتها بالكلينكس حتى لا تصل الى الملاءة ووجدت فيها بعض قطرات من الدماء من بكارتها فالقيته بعيدا وقد خارت قوى حبيبتى فتمدد جسدها فتممدت بجوارها وعدلنا وضعنا بحيث وضعنا روؤسنا على الوسائد ولففت يدى حولها بينما هى نائمة على صدرى وذهبنا فى نوم عميق استيقظنا منه فى المساء

12
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story