حبيبتى اخت صديقى سلطانة الحجاز ونجد

Story Info
حبيبتى اخت صديقى سلطانة الحجاز ونجد وملحقاتها ومليكة حياتى
699 words
0
3
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

حبيبتى اخت صديقى سلطانة الحجاز ونجد وملحقاتها ومليكة حياتى

أنا طالب سعودي عمري 23 أدرس في مصر وبعد سنتين من الدراسة الجامعية تطلقت اختي التي أحبها من زوجها وهي ساره وكانت تصغرني بثلاث سنوات، وعدت للسعودية واصطحبتها معي وأتيت لمصر لاكمال الدراسه وكانت اختي جميله جدا ناعمه ورشيقه وبشرتها قمحيه فاتحه ورغم اني لا ازال اعزبا وبتولا ومن قبل الزواج كنت أتمني الزواج من فتاه متحرره كما هو حالي فأنا أعشق التحرر والإنفتاح بشكل غريب وكانت اختي سارة متحررة منفتحة مثلي واحببت ان اعطي لها الحرية في اختيار من تشاء ليكون حبيبا وعشيقا وبويفريندا خدنا لها ومع الأيام أخبرت اختي بأنني أتمنى أن أراها سعيدة ومستمتعة مع حبيب يؤنس وحدتها ويعوضها عن طليقها السمج الذي لم اطيقه يوما وضايقها كثيرا وبالتالي اتمنى ان اراها تتناك من حبيبها المنتظر أمامي فضحكت وأعتبرتني مازحا ولكن بينت لها الحقيقه فقالت ربما يكون ذلك، وأصبحنا نتعرف على رجال عن طريق الانترنت واجعل اختي تمص زبا صناعيا مطاطيا بلون وعروق وتضاريس الزب الرجولي الحقيقي تماما أمامهم عبر كاميرا الماسنجر وكنت أراها تثار اكثر اذا كنا نعرض عبر الكاميرا فقالت انها

ا تحب ان تعرض جسدها للرجال وبدات تحكي لي عن خيالاتها السابقه الجنسيه مع اقربائها اللذين مارسوا الجنس معها في خيالاتها واصبحت علاقتنا متحرره وكونا علاقه مع احد الذين تعرفنا عليهم في الانترنت وهو طارق ذو السادسه والثلاثين عاما وكان مصريا يعيش في القاهره فطلبت منه اللقاء وبالفعل تم ذلك والتقينا في احد المطاعم على قارب بنهر النيل، وقد جعلت اختي تتخلى عن الحجـاب والنـقاب لتكون فاتنه اكثر واكثر ولبست فستان رائع يبرز صدرها المشدود وحين رآها طارق ابدى اعجابه بها وتناولنا العشاء وثم توجهنا لشقتي وجلسنا في الصاله وجلست اختي بجانب طارق وكانت علامات الشهوه تظهر في عينيها وحركاتها وكانت هذه اول مره ارى اختي بهذه الشهوه العارمه وبدا طارق يلمس نهديها ويقبلها بفمها وانا اراقب المشهد واكاد لا اصدق الشهوه التي اعترتني والمنظر اللذيذ الذي اراه وبعد دقائق معدوده بدا طارق يخلع ملابسه واختي تنزل فستانها وهي واقفه وطيزها مقابل وجه طارق وعينيها تراقبان عيني وهي في قمه الخجل والشهوه واصبحت اختي عاريه الا من الكلوت والستيان وامسكت بيد طارق وقالت له تعال الي غرفه النوم فطلبت منها الحضور فقالت انها تخجل ان اراها

ولكني الححت عليها حتي وافقت في خجل وذهبنا جميعا الي غرفه النوم فنام طارق على السرير وجلست اختي بين رجليه واخرجت زبه المنتصب والضخم وبدات تتحسسه بلسانها وتحركه بشكل دائري على زبه واصبحت تمص زبه بشكل هستيري وهو يتاوه من اللذه وانا اتعجب من الموقف الراائع وبعد دقائق قالت اختي لطارق ( قوم نيكني ) وهنا تاكدت تماما بان اختي عاهره من الطراز الأول فهي لا تخجل من طلب معاشره الرجال وهذا ما اثارني وجعل المني يخرج مني بدون اي حركه وبعد ذلك قام طارق و اختي في وضع الكلب وهو خلفها وادخل زبه في كسها وهي تصرخ من الم الشهوه واصبح ينيكها بقوه وهي تصرخ وانا اتلذذ بالمشاهده وانا ارى اختي تتناك من رجل غريب بلا زواج ومصري ايضا ليس سعوديا مثلنا ولا خليجيا وهو قمه المتعه التي لم اجدها في اي شي اخر وثم نامت اختي على ظهرها ورفع طارق رجليها وادخل زبه بكسها بقوه جدا وجعل اختي تشهق وبدا طارق يتلفظ بكلمه يا قحبه انيكك وهنا اعترتني متعه خياليه اكاد ان يغمى على من شدتها فانا اختي قحبه وتتناك امامي متعه رائعه وبعد دقائق من النيك المتواصل قالت اختي لطارق ( نزل المني بكسي ) فخاف طارق فقالت له لا تخف نزل حتى لو احمل منك ع

عادي وانا لم يكن لدي اي اعتراض فالشهوه اعمتني عن كل شي فهو امر رائع ولكن طارق اخرج زبه ووضعه في فم اختي عنوه والمني ينزل في فمها واصبحت تتلذذ به وتخرج لسانها وتلحس المني المتبقي وثم بلعت المني باكمله ولم يتبق منه شي ثم نام طارق الى جانب اختي حتى الصباح وهو يقبلها بحرارة وحب وعشق وهيام لقد وقعت في غرامها حتى الثمالة وهي كذلك وظل يبادلها الضمات والاحضان والنظرات واللمسات ويهمس لها بانها الهته السعودية وربته الخليجية وهانمه وسلطانته سلطانة الحجاز ونجد وملحقاتها وانه يريدها في حياته مساكنة له ببيته وانا ما زلت اتذكر الموقف والمنظر الرهيب الذي جعلني اقذف اكثر من مره وحين جلس طارق و اختي جاءا الى الصاله وانا نائم علي الكنبه فجلست من النوم ورايتهما يقبلان بعض واختي بقميص النوم تودع طارق وتطلب منه زيارتها في اقرب فرصه وتعده بالانتقال قريبا الى مصر والقاهرة لتقيم معه للابد كجيرلفريند مساكنة له دون زواج

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story