فتاة عرب أيدول وقصص اخرى

Story Info
فتاة عرب أيدول وقصص اخرى
3.2k words
5
5
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

فتاة عرب أيدول وقصص اخرى

فتاة عرب أيدول

أنا فتاة أعشق الفن و الغناء أقيمت مسابقة أولية في برنامج عرب أيدول ببلدي وتم إختياري و انتقائي للذهاب إلى بيروت و أحسست أن أبواب النجومية قد فتحت أمامي و كنت احلم برؤية أحلام و وائل كفوري و نانسي عجرم و أنا جميلة جدا.

و أمضيت هناك أحلى أيام عمري وتعارفت من خلال الشباب على شاب قمحي اللون ممشوق القوام يحمل كل صفات الرجولة والفتوة مرح وحبوب نظراته في عيني الأنثى تشعر معها أنه يعريها من ملابسها وإنجذبنا لبعضنا ولم نكن نتفارق خلال تواجدنا في بيروت ولم أوفق في المجموعات وقد تم شطبي من القائمة التي سوف تتابع إلى النهائيات ووجدته بقبل علي ويحتضنني ويعانقني ليواسيني فأنساني أمر التصفيات والمسابقة رغم أني كنت احلم أن أصبح نجمة مشهورة بمصر وبيروت يتهافت عليها الشباب والشابات..

وخرجت بصحبته إلى أحد القافيهات المنتشرة ببيروت وأخذ يعبر لي عن حبه لي وأنه إنجذب لي.. لجمالي الفتان وحلاوة جسدي الأنثوي الأخاذ فأنا قمحية مثله ولكنني أمتلك عينين زرقاوتين وجسم في حلاوة هيفاء وهبي وصوتي يقترب من صوتها في ميوعته نعوميته..ومؤخرتي وصدري نافران يرغما أي شاب في أن يسلم أسلحته إذا أراد الإقتحام وأمتلك شفتان ممتلأتان وفم صغير وهما يدلان على مدى جمال فرجي وصغره وكبر أشفاري..وحرك في كل المشاعر وعندما لامست يداه يدي فاض فرجي بمائه ونشف ريقي..قلت في نفسي لقد حكم على نفسه ولن أعتقه من ممارسة الجنس معي..لقد أشعل في شهوتي وشبقي..

وذهبنا للفندق الذي نبيت فيه حتى تخليص إجراءات سفري لبلدي وذهب كل منا لغرفته..وعند الواحدة صباحا رننت عليه فعرف رقمي..فقلت له أريد أن أقضي معك هذه الليلة..فهل تسمح لي؟ قال إحذري من العاملين في الفندق فهم لا يحبذون مثل هذه اللقاءات..قلت أكيد وتسللت إليه ودخلت غرفته وأغلقت الباب خلفي وإستقبلني بالأحضان والقبل الساخنة ونزع عني ملابسي ونزعت عنه ملابسه وأصبحنا عرايا فوجدت زوبره ناطرا نفسه متصلبا منتفخا وطوله قبضتين من يدي..فمسكته وأخذت أقبل فيه وألحس في رأسه حتى تورم من شدة المص واللحس فأخذ يتأوه ويئن حتى فاض لبنه في فمي..ثم إرتخى..قلت حبيبي لازم يقف أنا أبغيه في كسي من فضلك!!

قال وأنا لن أحرمه من هذا الكس الجميل الصغير ولن أرحم بظرك من مصي وشفطي وعضي..قلت أرجوك أنا أريد أن أستمتع قبل سفري من النيك فلا تحرمني أي شيء تعرفه في الجنس قلت دا إنت جسمك أشعلني نارا..ومنظر كسك وأشفاره يشعراني بأنهما ظمآنين لحليبي قالت عامة أنطر لبنك في داخل كسي الشرقان ولا تخف أنا عاملة حسابي..

وبعد المص واللحس والعض والتفريش على بظري وكسي وشفراته.. امسك حبيبي زبه و وضعه داخل فتحة مهبلي و كان حريفا و نياكا و كان يدخل فقط الرأس و مقدمة الزب حتى دفع زبه كاملا في كسي وفض بكارتي وانزل دم عذريتي وشعرت بأحلى لحظة في حياتي. كان فوقي يحرك زبه الجميل الضخم والطويل داخل كسي و أنا افتح ساقاي بكل قوتي و اشعر بالمتعة و اللذة التي حلمت بها و آهاتي جميلة جدا بما إني املك صوت ناعم و حتى هو آهاته كانت جميلة جدا و كأنه يغني في أذني.. اما زوبره فكان ساخنا جدا و مستقيم رغم انه طويل حيث كان يدخل ويخرج في كسي دون اعوجاج.

و بعد أن أكمل قذفه داخل كسي رحت ارضع زبه والحسه فانا كنت أودع ذلك الزوبر الذي سيغيب عني لأنني سأعود إلى بلدي في ظهيرة اليوم و أنا كلي رجاء بأن أصبح نجمة كبيرة و هو نجم و تسمح لنا الظروف بالالتقاء مرة أخرى و نمارس الجنس مع بعض أو حتى نتزوج. و خرجت قبيل الساعة الرابعة صباحا لغرفتي و أنا ابتسم و هكذا عشت تجربة جميلة جدا فيها تسابق فني و حب و نيك و جنس مع شاب عربي لم يسعفه الحظ هو أيضا في الترشح إلى النهائيات و اتفقنا أن نلتقي في العام المقبل و مازلنا نلتقي في السكايب...

==

زوجتى الشاعرة سديم وصديقى وسيم

هو يقول::

لقد كانت زوجتي سديم تكتب الشعر وكانت ماهرة جدا في كتابته.. وكنت احيانا ارغب ان اسهر مع زوجتي في البيت لسماع ما طاب من قصائدها الشعرية لقد كانت زوجتي متدينة وكان يغلب على اشعارها ابيات الشرف والعفة والاحتشام والنصائح.. لقد كنا في السنة الاولى من زواجنا وكنت اسكن مع زوجتي في بيت بعيدا عن اهلنا في مدينة اخرى!

.... لكن...... ماذا حصل ؟؟

كانت لزوجتي غرفة ومكتبة لها ودائما ما تكون المكتبة مغلقه ربما لأسرار خاصة بزوجتي.. لكن في احدى الليالي بينما زوجتي تستحم دخلت انا البيت وكنت عائدا من حفل زفاف احد اصدقائي, لكن ماذا وجدت ؟؟ لقد وجدت باب غرفة مكتبتها مفتوحا ولأول مرة وقد نسيت زوجتي ان تقفل باب مكتبتها ربما لاحساسها بالأمان انه لا يوجد احد في البيت! لكن انا قررت ان اكتشف هذه المكتبة السرية!! نعم لقد دخلت المكتبة ووجدت بعض الكتـــــــب فيها قصص جميلة خـاصة بالنساء ولقد فتحت احد ادراج المكتبة ووجدت اوراقا مكتوبة بخط يدها وكانت تروي في الورقة عن قصتها الحقيقية التي حدثت لها عندما كنت انا في سهرة مع اصدقائي واستغل صديقي ( وسيم ) غيابي عن البيت وقام بالدخول في بيتي واستدراج زوجتي بقصد انه يحمل خبرا مهما وسريا لها جدا.. نعم لقد اغتـصبها وسيم ونال من جسد زوجتي واستطاع الانتقام من زوجتي انتقاما شهوانيا وشرسا! لم انسى نظرااات وسيم الاولى لزوجتي وهي تركب معي في سيارتي. لقد سمعته يقول لأحد اصدقائه بجنبه: وااااااو انظر للمؤخرة الجبارة انظر لعينيها الجميلتين ووجهها وشعرها.. نعم لقد اصابتني الغيرة على زوجتي بسبب تجرؤ اولئك عليها.. ومنذ ذلك اليوم كان وسيم يرن كثيرا على هاتف المنزل ويزعج زوجتي ويحاول التحدث معها طويلا لاستدراجها وكان يراقب بيتي كل ليلة عندما ادخل واخرج.. لكن في النهاية لم اتوقع انه سيغتصب زوجتي او يستدرجها بهذه الجراة والوقاحة!! وعندما قرات القصيدة تناقشت مع زوجتي بشدة وكاد ان يقع الطلاق والانفصال بيني وبينها لولا ابني الذي تحمله في بطنها.. وقد عاهدتني ان لا تخون الا مع وسيم الذي احبته كما تحبني وتريدنا ان نكون زوجين وحبيبين لها معا واعترفت بكل شيء حدث في القصيدة بأنه صحيح!! ووقع!! لكنها انكرت انها قد حبلت بطفلنا من صديقي وسيم لكن في النهاية نرضى في الواقع وتعود الحياة كما هي فيجب ان يكون في قلوبنا مساحة للعفو والتسامح وخصوصا لمن لهم مودة وحب في قلوبنا!!! هي الحياة.

والآن اترككم مع القصيدة التي كتبتها ونظمتها زوجتي سديم عندما اغتصبها صديقي وسيم :

** قصيدة نيران الشهـــــــــــــوة **

في ليلة مع الشهوات خصــــــــــيم وكان الشهواني في الخـلوات رجيـــم

قد ذهب زوجي لســهرة اصــــحابه وتركنـي لوحـدي بين نــار وجحيـــــــم

قد رن جرس الباب في الليـــل رنة ومثلي في خفايا اللـيل لا يكون فهــــيـم

فلبست روبي وجلبابي ومعطـــــفي فـاذا في الباب صديق زوجــي وســيـم

هو وسيم الشكل ولصديقه غــادر كـالذئب مــعروف الطبـــاع ولئيـــــــــم

فسلم وسألني عن زوجــي بخـفية فقــــــلت مثلك فـي صـــــداقته عليــــم

فقال اريد ان اقـــول لك كلامـــــا في البـاب لا يعطـى لكم ســر عظيــــــم

فقـلت ليـس في البـيت هنا رجـــال فقـال : اليـــس اصـلك من كريـــــــم

فأدخلته بيتي وامســــكني بـــــقوة فقلت: اليس لدي من عرض حشـــــيم

فعصر اثـدائي بــيديه عصـــــــــرة فـأصبحت حبيسة الوجع الأليـــــــــــم

فخلع الثوب عن بدني بــكل جـرأة فقــــــال لــــي أليـــــس لك نـــــديــــم

فمصمص شفاهي وسـال لـعابنـــا وارعـش كــــس شـــفراتي الســــقيـــم

فـشد بـقوة كلســــون كســـــــي من تحــــت مــلابسي نار الضريـــــــــم

فـهزهـز في الشفيـــرات قلــــــيلا فأصــبح بظــــــــــر كسـي له غــــــريم

فسال من بين شفاه كسي حليب لذيذ تشــتفي به النفـــــس السقيــــــــــــم

فانفتح لـــكل فحــل خرم طيــــزي وراحت شـــدة الكــــــرب القديـــــــــــم

فأخذني نـــحو غرفة اخت زوجي ومددني على الكنب الرحيــــــــــــــــــم

فقــــام بــفتح افخـاذي الطـــــرية وانفاسي تـزيد لهـــــــــــا نهيــــــــــــم

فيلعق من عســـــــيلات كســــي وأسمع منه آهــــاااااات العـــــــــــديم

وأخرج زوبره المــــرفوع رأسـا غليظا يهتك الكــــــــس الطـــــــــــــريم

لـــه شعر كثــيف وخصــــــيتاه كبـار تلطم الخــــرم اللطيـــــــــــــــــم

لــه رأس كما الثــعبان قاتــــــل لــــــــــه صولات في هتـــــــك الحـريم

فــقام بركز زوبره في كسيسـي فغـــــــاص بـدفء شحـمات النعيـــــم

وأخــرجه وادخـله مــــــــــرارا فنفسي تشتهــــــي زوبره الحميـــــــم

فأسرع بالنيــاكة دك عـــرضي يواســــيني وزوبــــره فـي الصـــــميم

يقـبل رقبتي ويــــــــمص ثديي فزادت شــهوتـــــي كنار الهشيـــــــــــم

يشتمني بشهوة ويسب عرضي فـــــلا رد اذا حـــضر الزعيــــــــــــــم

يشرمطني ولـــي شـرف نظيـف فكيـف ينــيـكني ابن اللئيــــــــــــــــــــم

فصـرخ صرخة واشتد جسمــه فأسال منيه البئــــــر اللجيـــــــــــــــــم

فصب منيه في جوف رحمـــي فحبلني وبطــني به خصيــــــــــــــــــــم

فقام وهو يمسح مني زوبـــــره بمــنديل ارق مـــــن النسيــــــــــــــــم

فــأخذ رقـــــم جوالي سريــــعا يـــــعاهدني بأنه لــي كتيـــــــــــــــــــــم

تركني بحسرتي منيوك عرضي يسـيل بين فخذي الطميـــــــــــــــــــــــم

كنت لزوج واحد فاصبح زوجان وعشيقان للشاعرة سديــــــــــــــــــــــم

==

لقاء ليلة السفر بين مدحت ولبلبة كما اوصته روح ابيه الراحل الخالد

فى الغربه سافر للعمل واسمه مدحت يتيم بتول اعزب عمره 42 سنه تعرف على ست متجوزه من بعيد لبعيد

عمرها 25 سنه احبها كثيرا جدا جدا جدا واشتهاها ايضا

وتوطدت بينهما صداقة واخوة وعلاقة انسانية وعقلية وفكرية وثقافية وروحية وامومية

وعلم انها علمانية لادينية ربوبية تعددية كمتية اشتراكية ليبرتينية وحرياتية مؤمنة بالتسامح والمحبة الشاملة والتنوير

رحلتها العقلية تشب رحلته جدا وهواياتها وميولها بالفنون والفلك والكوميكس

والسينما والرياضات الاولمبية والنايلسات والانترنت

تشبهه كثيرا بالهوايات والميول بالجنس والمعتقد والسياسة ومجالات وطباع كثيرة على عكس معظم الشعب

عرض عليها ان يكونا عاشقين رومانسيين وجنسيين

وهى لم تستجب له ولا لتوسلاته فهى متزوجه ولم تنجب وتحب زوجها جدا

رمى لها ورقه بعنوان سكنه التقطتها ومشيت الى بيتها واحتفظت بها

مدحت نسى الموضوع ولكن لبلبه لم تنساه بدليل احتفاظها بالعنوان وظل ببالها واثمرت بذرة حبه بقلبها

واشتهائه بجسدها والائتناس به بروحها وعقلها ومدحت لم يعرف ذلك الا عبر لقاءات روح والده الراحل الخالد الاله به بالاحلام ببرزخ الارواح

واوصاه بان يطيعها ويجعلها تحمل ابنيهما وتسميهما تحتمس ورمسيس وتربيهما على التنوير

وبشره بان زوجها سيتوفى بعد خمس سنوات فقط وستعود اليه لتكون له للابد وليغير نسب الولدين ليصبح ابوهما رسميا بشهادة الميلاد

لكنه انسي انساءا تفاصيل الحلم والبشرى والرؤيا حتى جاءته لبلبة لاحقا

لبلبه منهمكه مع زوجها واهملت البحث عن طريقه للانجاب حيث ذهبت للاطباء الذين اخبروها

انها سليمه وان الحيونات المنويه لزوجها ضعيفه وفرص الحمل موجوده ولكن لم يحدث الحمل

جاء وقت اجازه لبلبه مع زوجها الى بلدها الاصليه لقضاء الاجازه السنويه

ذهب زوجها الى مدينه اخرى لانهاء اجراءات االسفر والحجز على ان تلحقه زوجته بعد يوم

جاء الليل السابق لسفرها لزوجها ومن ثم الى دولته وبحثت عن النوم والراحه فلم تجد

فغدا ستتوجه الى زوجها والمطار والسفر

افتكرت مجدى وطلعت الورقه ولكن هل تذهب اليه؟

هل هو موجود؟

قلبت الورقه فاذا برقم تليفونه انها مفاجأة فطلبته واذا بمدحت يسمع صوت سيده الساعه السادسه ليلا

الوو مين معانا؟

-- انا لبلبه وارجو الا تضيع الفرصه وستعرفنى حين تشاهدنى

ازاى انتى مين وهل ستاتى اليا الووو

-- اذا كنت مستعد لترانى وعندك وقت وكنت لوحدك اخبرنى

طبعا لوحدى و..لم يكمل

-- انا قادمه اليك استعد لاولى مغامراتى واخرها

منتظرك

مدحت اخذ يستعد ويتاهب واذ بالجرس

دخلت لبلبه رحب بها جلست

افتكرت كويس مدحت بيتكلم

لبلبه

انا عارفة انك بتحبنى وانا كمان بقيت بموت فيك ومش قادرة استغنى عنك انا ضيفتك حتى العاشره يعنى بعد 4 ساعات

اهلا بيك منوره وشك ولا وش القمر

-- قمر ايه بس

تذكر مدحت فجاة بذهول كافة تفاصيل رؤياه مع روح والده الراحل الخالد الاله بصحبة والدته الخالدة الراحلة الالهة

وكلاهما اوصاه ببذر بذرته في اعماق لبلبة فستكون له بعد خمس سنين هي واولاده منها

قام مدحت واعد لها واجبا شربت وارتمت فى حضنه وحكت قصتها باختصار

تظاهر مدحت بانه لم يعلم قبل ان تخبره واصطنع انه رق قلبه لها وتعاطف معها وفهم انها لم ولن تنجب من زوجها كيلا يثر شكها بكيفية علمه بالامر دون ان تخبره

واخبرها انه فهم ايضا قصدها ان دى فرصه ان يتمتعا سويا دون قيود

قبلت لبلبه شفتيه وحضنته وقالت قاعد ليه قوم اتحرك اعمل حاجه

بكره السفر وجايز ما اقابلكش تانى

مدحت طار من الفرح وهو يسمع صدى صوت والديه بانه سيقابلها تانى وتالت وللابد وارياه مشاهد متحركة مستقبلية كالفيلم له معها ومع ولديه منها بسعادة واستقرار وهناء وبدا مغازلتها بكلمات العشق والحب واللوعه

شالها ورفعها وضمها الى صدره ولف بها هنا وهناك وهى متعلقه برقبته

وعلى السرير وضعها وبدأ فى مداعبتها وقلعها شيئا فشيئا

ونزل الشورت بتاعه فايقظ المارد النائم حيث توجه به كمدفع موجه الى كس لبلبه الصائم

وحطه عليه

تململت لبلبه وطلبت ادخاله الا ان مدحت اشار اليها بان لكل عاشق طريقته

وضعه على اشفارها وضغط وتحرك تاوهت لبلبه ااااااااه امممممممممم

قام ونام على ظهره ورفعها ووضعها على زبه الممدد على بطنه وحطها عليه وطلب منها ان تتحرك

تحركت لبلبه حركات مستقيمه ودواره حتى نزل سائل ابيض من مهبلها وارتعشت وراحت فى عالم النشوه

قام مدحت يمارس طريقة الاحضان والبوس والتقفيش

وركب لبلبه التى بدات تفوق وتجاوبت معه

اااااااااه كسك نار يا لبلبه احبك انتى حياتى

وفى النهايه اراد مدحت ان يقذف على بطنها وصدرها لكن لبلبه قيدته وشلت حركته

وقالت لا تقذف بعيدا بل اقذف داخلى فقد احمل منك ودى امنيتى

وعلم ان رؤيا والده ووالدته صادقة فكيف لهما ان يخبراه بما لم يعلم الا منها

وبالفعل بعد خمس سنين بالتمام عادت اليه لبلبة ارملة ومعه ولداه ونفذ وصية والديه

==

لم اعشق غيره فهو حبي الاول والاخير

لم اعشق غيره فهو حبي الاول والاخير يكبرني بعده سنين فهو بالاربعين من عمره وانا مازلت في ال18 من عمري احببته وعشقته وهو كذلك لم يفكر بغيري التقينا و في اول لقاء التهب الشوق بيننا ركبت معه السيارة اخذ يتجول بي في انحاء بلده فهو من بلد وانا من اخر توقف في مكان هادئ واخذ بمغازلتي واغرقني بكلامه المعسول لقد روى ظمأ عشقي له ولم أشعر الا ويده تتحسس فخدي وكان يضغط عليها بخفة وحنان... خفت... فهذه اول مرة اقترب فيها لرجل رجعت الى الخلف قليلا وطبع قبلة دافئة على خدي أخذني إلى مقهى صغير واشترى ليا كعكعا فهو يعرف كم احبه بعد ذلك اخذني الى شقته ليريني مكان سكنه وبكل براءة ذهبت معه وعند باب الشقة حملني فجاة بذراعيه القويين فقد كان ممشوق الطول وله جسم عريض رياضي بالرغم من كبر سنه.. ادخلني و قفل الباب وقلبي ينبض بشدة من الخوف فلم اكن عي ماالذي يحصل... لم يتجول بي في انحاء الشقة بل حملني مباشرة الى غرفة نومه وكان السرير كبيرا ومغطى باغطية بيضاء ناعمة.. انامني على سريره و نام بجانبي قال لي هذه اللحظة التي انتظرتها منذ زمن بعيد حبيبتي و نور عيني بجانبي لن اتركك ابدا لن اتركك تخرجين من هنا فانت الان بين يداي.. اخذ بتقبيلي قبلات حارة في كل جزء من وجهي البريء وكنت اقاومه واحاول ابعاده لكنه كان اقوى مني وبدا يمصمص شفتاي بإحتراف فذبت معه وبدات اتجاوب وامص شفايفه وادخل لساني داخل فمه و لسانه يداعب لساني صار يقبلني بشراهة و نهم و اصبح يلحس شفتاي وخدودي... اشتعلت بين يديه وبدا يحضنني بشدة احسست اني اتكسر بين يديه فقد كان ضخما بالنسبة لي.. بدات يده تجول في انحاء جسدي (/ حتى احسست بها على صدري قام بالضغط على نهدي بشدة وكنت أتألم فيقوم بتقبيلي... اخذ يلعب في بزازي و يدعكهما وانا اتلوى من شدة الشهوة.. توقف قليلا و جلس.. طلب مني ان اجلس على رجليه وقفت امامه فسحبني و اجلسني في حضنه

بدا يشلحني ثيابي قطعة قطعة وهو يبوس كل ناحية من جسمي.. نيمني ثانية على السرير و رجع يقبلني ويقبل رقبتي و يمص حلمه اذني وانا اتاوه ااااه اااه ااح بصوت خافت رقيق نزل الى رقبتي و بعد ذلك لبزازي وبدا يمص و يرضع ببزي الصغير بشدة و يعضه قليلا وانا اقول له ابتعد خلاص بتعورني وهو يهدئني و بدا ينزل على بطني و يبوووس بحنان و دفء احسست بشيء ينزل من كسي (/ وكانت اول مرة اجلس عالسرير... وجعلني عالارض بين ركبيته ومسك شعري و جعلني الحس له زبه الضخم الرائع كنت خائفة بالبداية من كبر حجمه فقد كان منتصبا وطوله24 سم وكان تخينا جدا... صرت ارضعه بشدة و كان يتاوه ويقول اكتر حبيبي اكتر يا قمر اكتر بنوتتي الحلوة اااوووف اااه حملني على السرير فتح رجلي و اخذ يلحس كسي (/ و يلعب بلسانه بشفراته امسك زنبوري بشفتيه و بدا يممصص و يممممممصصصصصصصص بدات اصرخ ااااااحححح اااااه ه اااااااحححححححح كان يمص بشدة ثم نام فوقي واستند على ذراعيه حتى لا اختنق تحته فحجمي صغير جدا... بدا بتقبيلي ومص شفتاي ويداه تداعبان حلماتي و تفركاها بشدة... احسست بزبه المنتصب يلاعب كسي (/ قال لي سادخله حتى تبقي لي انا فقط... لم افهم ماكان يقصده وكان يقول ستكونين لي وحدي لن يلمس احد شعرة منك انت لي فقط... بدا بوضع راس زبه على باب كسي (/ وكان يداعبه وانا اتاوه تحته... سانيكك بشدة سانيكك على طول في كل ساعة ودقيقة يا حبيبتي وبدا بادخاله بلطف و كنت أتألم ولم اعد اريده في كسي (/ اخرجه اااااااااااه اااااي ااي اااي يوجع.. بدا بادخاله بالراحة حتى دخل جزء كبير منه احسست بالم شديد ساعتها و بدا يدخله و يخرجه بسرعة وانا أتألم وهو يقبلني و يعتصرني بحضنه ااااه تعودت على زبه الشهي داخل كسي (/ بدات أنمحن بشدة وهو يسحب خصري اليه ويقول سانيكك وانيكك.. ساقطعك من النياكة و افتحك و اوسع كسك وطيزك للآخر.. مش هتعرفي تقفلي رجلك بعدها... و يقول خلي رجلك مفتوحة... افتحيها و يحرك زبه بحركات دائرية داخل كسي (/ و يخرجه و يدخله شعرت بشيء دافئ يتدفق بداخلي كاان حارا جدا شعرت بلذة عارمة و بدات اصرخ اكتر حبيييبي نييييييككككننننننننيييي فيي كسي (/ ويقول خدي في كسك خدي و هو يضغط بشدة بزبه داخل كسي (/ حتى بدات ارتعش تحته فوصلت لنشوتي... احتضنني بعد ذلك و بدا يقبلني بهدووء حتى نمت في حضنه الدافئ و بعد ساعات قليلة صحيت واخذني ليحممني فقد توسخت أفخاذي بدمي و سائله وناكني بالحمام ومن يومها وهو ينيكني دائما ولم اتناك من حد غيره و قد وعدني ان لاينيك احد غيري

==

انا والارملة الخمسينية سنة 1995

قصتي الاولي في حياتي مع ست كانت من حوالي 10 سنوات سنة 1995 لما كان عمري 25 سنة بتول واعزب وحيد وعايش لوحدي والدي ووالدتي متوفين. وكنت من مواليد 1970. عندما اتصلت برقم هاتف غلط وبصراحة الصوت بتاع الست اللي ردت عليا عجبني جدا كان صوتها حلو اوي اوي وكله انوثة ورقة وانا تأسفت لها.. اتصلت تاني وقلت لها صوتك عجبني جدا. المهم طبعا قعدت تقفل في وشي السكة وتقول لي متتكلمش هنا تاني بدل ما ابلغ عنك انك بتعاكس. وانا فضلت وراها بصراحة كانت ست محترمة جدا جدا وانا ماكانش في دماغي سكس خالص.. المهم من كتر زني قالت انت عايز اية.. قلت لها عايز اتعرف عليكي قالت انت عندك كام سنة. كان وقتها عندي 25 وقلتلها قالت انت عارف انا كام سنة انا 55 سنة يعني اد والدتك.. كانت من مواليد 1940

وانا بصراحة انا بحب السن الكبير ده. المهم فضلنا نتكلم شهرين واسبوع وبطلوع الروح وافقت نتقابل.. كل دة انا مش في دماغي نيك واتفقنا علي يوم معين وقالت بس هقابلك فين.. قلتلها نتقابل ف الحتة الفلانية والشارع الفلاني

للعلم كل دة وانا لم اشاهد حتي صورة ليها.. المهم اتقابلنا في الشارع واتصدمت لما شوفتها.... ست كبيرة وعادية جدا جدا جدا واللـه.. لبسها عادي ومحجبة ومفيش ميكاب بس وشها مقبول وسمح اوي وجميلة وباين عليها الحنية والانوثة والنعومة.. بصراحة زي اي ام مصرية.. اول ما شافتني قالت لي عرفت بقي انا مفيش حد هيشك وانا طالعه معاك كاني عمتك او خالتك...

واتفسحنا ف الجناين وعزمتها ناكل ف كازينو على النيل واتكلمنا كتير اوي واتكررت مقابلاتنا لمدة اربع شهور وبعدين في يوم اتصلت بيا وقالت لي هنتقابل فين النهارده قلت لها في اي مكان قالت طالما انت عايش لوحدك يبقي عندك في البيت.. بصراحة استغربت جدا وفرحت في نفس الوقت. وقالت لي ما تخافش مفيش اي حد هيشك وانت شفتني وعارف لية

فعلا واحنا مع بعض ولا كان حد بيبص لينا اساسا حتي البواب وانا طالع..المهم اول ما دخلنا البيت دخلت الحمام طلعت واحدة تانية خالص.. لابسة لانجيري قصير فقط.. دخلنا الاوضة قعدت ابوس فيها وهي كانت تعبانة اوي اوي عايزة تتناك ومن زمان بس خايفة من الفضايح.... ونزلت الحس كسها وكان لذيذ موووت لاني بعشق اللحس.. انا قعدت الحس كسها تقريبا ساعه متواصلة.. لما خلاص كلنت بتدخل دماغي كلها في كسها وبعدين قعدت تمص زبي بهستيرية ودخلته في كسها وعملنا كل الاوضاع لحد ما جبتهم اخدنا شاور واتغدينا وعملنا واحد تاني وقعدنا نرتاح وعملنا الثالث... وبعدين قعدت تحكي لي ظروفها انا اولادها كبار وزوجها متوفي.. وهي كل ما بتسمع من صاحباتها اجوازهم بيعملوا اية معاهم هي كانت بتموت... وعمرها ما فكرت تعمل كدة بس هي اطمنت لي وحبتني وانا كمان حبيتها.. وللعلم بعد ما خلصنا قالت لي الاسم اللي قلته لك ولا اسمي الحقيقي ولا انت تعرف حاجة عني ولا هنتقابل تاني... انا مش شرموطة انا استمتع معاك جدا لكن مش هقدر تاني ومشيت لكن الحيت عليها وماقدرناش نبعد عن بعض وابتدينا نتقابل ونتفسح كتير وانيكها قليل وعلمتني وعرفتني حاجات كتير من الزمن الجميل ف الغنا والتلفزيون واللبس واسياسة والسفور والتبرج والحياة قبل سنة 1990 ف التمانينات والسبعينات والستينات

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story