زواج غير مشروع - حتى الجزء الرابع

Story Info
زواج غير مشروع - حتى الجزء الرابع
4.2k words
5
3
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

الجزء الاول

ازاي اتعرفنا

السنه اللي فاتت كنت فقدت الامل في اني الاقي حد جد من النت و زهقت اني أوضح لكل اللي بيكلمني أني موجب هارد و عايز بنوتي ناعم بس و نفسي في علاقه مستمره زي اي راجل طبيعي و لكن بحب تكون شريكه حياتي بنوتي ناعم و نتيجه خبرتي في استخدام النت و الابليكشن و المنتديات اللي اتعودت اني ادخل عليها و اتعرف علي الكثير من الناس ربما اجد ضالتي و فجاءه لاقيت رساله من حد معرفوش و ملاقيتش صوره تدل علي أنه حد يعرفني و كانت بعنوان عايزك بجد و العنوان شدني خلاني اخش علي الاكونت ده عشان احاول اعرف مين و لأن الساعه كانت الفجر و انا كنت هايج برده دخلت قريت الرساله و كانت بتقول انا بنوتي ناعم و متابعك من فتره و بدور علي موجب يكون زيك و عايز اتكلم معاك لاني نفسي في حد يكمل معايا حياتي و ارجوك تديني فرصه للتعرف لاني معجب بيك من فتره من الاكونت بتاعك علي منتدي ميلفات.

و بعد ما قريت الرساله اتلخبط شويه و حسيت بالخوف لاني مش متخيل أن في حد بيتابع حد علي اكونت في منتدي ميلفات و بدأت اراجع كل اللي كتبته عشان اعرف ايه اللي عملته من قبل لاقيت كل المشاركات و الطلبات عاديه و لا ترقي لاي اعجاب و لكن عجبني اسلوب الرساله و بعت رد اني عايز علاقه بجد و مش عايز اجرب مع حد سكس مره و خلاص و أن ميولي للبنوتي الناعم بس و ده اللي حابب اعمل معاه علاقه و بس و بعد حوالي خمسة دقائق لاقيت رساله تانيه بتقولي ممكن نتقابل بكره الصبح في أي مكان تحبه و ان كل المواصفات اللي عايزها موجوده

بصراحه الموضوع اربكني و خلاني خايف و لكن برضه عجبني الكلام و ارسلت رساله بأن ممكن توريني صوره لجسمك الاول و نتكلم شات الاول و نتعرف لان ممكن نكون مختلفين عن بعض و ده سبب كافي أن منتقابلش عشان سريه شخصيه كل منا و اني لازم اكون حاسس بالأمان عشان اقابل حد

و بعد دقيقه لاقيت ثلاثه صور لجسم ابيض و ناعم جدا و حلو و منهم صوره ببيبي دول احمر و بعدها رساله منها صدقني حاعجبك

بعتلها اني عجبني جسمها و حبيت اللون الاحمر عليها و أتكلمنا عن خبرات كل منا و عن حياه كل منا و كل رساله كانت بتقربنا من بعض و استمر الشات تقريبا ليوم كامل كل شويه نتكلم و نبعت لبعض صور لدرجه اننا حسينا اننا أصحاب من فتره

و لاقيتني مشدود ليها جدا و عايز اقابلها باسرع وقت و سالتها و لاقيتها بتقولي انا قولتلك من الاول اني عايزاك بجد و أنها تحت امري في أي وقت

اتفقنا نتقابل بعد يومين لظروف شغلنا و حسيت اني متسرع بس معرفتش اسيطر علي نفسي و كنت عايز اشوفها بجد و كملنا شات و خليتها تقرر المكان المناسب لها و كان كافيه في مدينه نصر

و رحت قبل الميعاد بحوالي ساعتين عشان اتاكد أن كل حاجه امان و قعدت في مكان يكشف كل الكافيه و طلبت شيشه و استنيتها و كلمتها شات و لاقيتها بتتكلم عن أنها ممكن تيجي بدري عن ميعادها ووافقت و انا قاعد يلاحظ المكان كان موجود شاب قاعد في ترابيزه قريبه من مكاني و بيبص في تليفونه و بيلاحظ المكان زي ما انا عملت و شدني وشه كان حلو و ابيض و شعره طويل و رابط ديل حصان المهم شكيت انه ممكن يكون هو البنوتي اللي بيكلمني شات و ده خلاني اجرب ابعت رساله و انتظر ابص لاقيته بيبعت رساله و جربت كذا مره و حسيت أنه هو فبصيت عليه و ضحكت له و لكن لاقيته بيبص في تليفونه و بعتلي رساله بيقولي أنه في الكافيه و بيتعاكس

و عجبني الموضوع و بعتله اني حاكون عنده و اضرب اللي بيعاكسه و لاقيته بيبص علي رسالتي و وشه احمر و بيضحك و بعدين قمت و رحت ناحيه مكانه و لاقيته مكشر لي فقولتله انا اسف كنت فاكر حضرتك حد صاحبي شبهك جدا هههههه

فحس أنه اوفر جدا و قالي ولا يهمك و كان صوته حريمي شويه و بعدين رجعت لمكاني لاقيته بعت لي رساله بيقولي اتاخر براحتك انا عجبني حد تاني و ممكن تيجي تلاقيني معاه هههههه

فرديت عليها و عجبك فيه ايه يا مزه و بصيت عليه لاقيت وشه احمر و بيضحك و كتبلي راجل و ذوق و شكله حلو اوي هههههه

فقمت للمره التانيه و رحت له و قولتله انا اسف علي الازعاج للمره الثانيه بس عايز اقولك اني راجل و ذوق و شكلي حلو بس مش اوي هههههههه و لاقيته بيضحك و مكسوف اوي و قام و سلم علي و قالي ديه اشاره اننا لبعض علي فكره

و بعد ما اتعرفتا علي بعض و أتكلمنا حسيت انها حتكون علاقه بجد و بدأت اتكلم في اني هايج علي جسمها و عايز نروح مكان لوحدنا و اقترحت نحجز غرفه في فندق جنب المطار و لاقيتها بتقولي أنها عندها شقه و فاضيه لو احب اروح معاها فوافقت علي طول و قمنا و رحنا مع بعض لبيتها

و انا راكب الاسانسير معاها كانت مكسوفه و لاقيتني بقولها انا عايز اشوفك بالاحمر

و ضحكت و لاقيتها موافقه و قالتلي انا حاعمل اي حاجه تبسطك و هي بتخرج من الاسانسير قربت منها و خبط ايدي في طيزها لاقيتها ضحكت و قالتلي استني لما يتقفل علينا باب

دخلنا بيتها و قعدت في رسيبشن و جابتلي حاجه اشربها و دخلت جوه تغير هدومها

و بعد شويه لاقيتها خارجه لابسه بيبي دول احمر و فكت شعرها و حطيت مكياج خفيف و عجبتني و بتاعي وقف عليها و صفرت

المهم قمت مسكت ايديها و قولتلها انا ترقصيلي فضحكت و قالتلي بس كده حاضر

قولتلها لا مش بس لا ده بس بدايه الموضوع و قولتلها ان الدنيا حر و عايز اقلع كل هدومي فقالت لي اكيد و قربت و فكت حزام البنطلون و انا باقلع التي شيرت و حسست علي بتاعي اللي واقف جوه البوكسر قومت ماسك طيزها الطريه و قولت لها انتي اللي بتجري شكله

قالتلي يلا ندخل اوضه النوم عشان انا عايزاك تنكني دلوقتي بسرعه و راحت مشيت قصادي و طيزها بتترقص مديت ايدي و حاسست عليها و خليتها تقف و دخلت ايدي جوه كلوتها و صباعي لمس خرمها و لاقيت خرمها سخن اوى و بتتلبون و وطيت ادامي و فتحت فلقتينها بايديها و نزلت الكلوت لتحت و ظهر خرم طيزها الاحمر زي الكس الوردي و نزلت بلساني الحس خرمها و اكل طيزها و لاقيتها بتطلع صوت اهات مكتومه خليتني اهيج اكتر و ابقي عايز انيكها و اعشرها

و بعد فتره و انا بالعب في خرمها حسيت ان خرمها بيفتح و يقفل لوحده و اهات بدات تعلي و لاقيتها بتقولي انا حاجيب لبني مش قادره و لاقيتها نزلت وضع دوجي علي ركبها و بتتهز اوي و انا بالعب بصوابعي جوه خرمها و نزلت لبن علي كلوتها و هي مكسوفه اوي

و بعدين لاقيتها قالتلي انا لازم اسعدك زي ما انت بسطني و قامت و مسكت البوكسر بتاعي و شدتني لجوه اوضه النوم و زقتني علي السرير علي ظهري و مسكت البوكسر و شدته و طلعت بتاعي و قعدت تشم رائحة بتاعي و بضاني و تلحس كل بتاعي و بضاني و تدخلهم جوه بقها و تمص راس بتاعي و انا باحسي علي ظهرها و شعرها الناعم و بدأت اقطع البيبي دول و لاقيتها قامت و بقت ملط و جسمها ملبن و ناعم اوي و ابيض و بتاعي هايج جدا لدرجه اني كنت عايز انزل اوي بسرعه و قلتلها قالتلي الاول جوه بقها و التاني في طيزها و فضلت تمص حلو اوي بتاعي لحد ما نزلت لبن كتير جوه بقها و هي بتبلعه و تلحس راس بتاعي و مخلتش اي نقطه لبن و قامت و فلقست جامد و انا دخلت صوابعي في خرمها و حسيت اني بتاعي لسه واقف و بدات امشي بتاعي بين فلقتها و هي تحتي زي الشرموطه و اهات مكتومه و بتفتح طيزها بايديها الاتنين و تقولي دخله جوه نيكني انا عايزاك جوايا دلوقتي قولتلها لما احس انك جاهزه حانيكك و لقيتها بتقولي انا عايزاك من الاول تبقي حبيبي و تنكني و انت بتبسطني اكتر من اي تجربه قبل كده و في اللحظه ديه راس بتاعي دخلت جواها لاقيتها بتقولي اه بصوت عالي و مسكتني بايديها و شدتني عليها و رجعت بخرمها علي بتاعي كانها عايزاني ادخله كله و لاقيت بتاعي بيتزحلق جواها كانه في انبوبه سخنه اوي و انا هايج اوي و بتاعي واقف زي حته حديده و دخل كله لحد بضاني و هي بتتاوه و تقولي نكني اوي انا عايزاك تحبلني انت بقيت دكري و انا المره بتاعتك و فضلت ثابت و باخلي بتاعي جواها لحد ما تتعود علي حجم بتاعي لانه عريض شويه بس مش طويل و بعد شويه بدات انيكها وادخله و اطلعه و انا ايديا علي بزازها و نايم عليها لحد بتاعي بدء ينزل جواها كميه لبن كبيره و في نفس اللحظه لاقيتها بتقولي انها بتنزل لبنها معايا و طلعت بتاعي و لبني بينزل منها و مصتلي بتاعي و نضفته و نامت في حضني فتره و بعدها قمت استحميت و لبست و نزلت و هي نايمه و لبني جواها و روحت و انا مبسوط اوي

الجزء الثاني

اول اجازه مع بعض

بعد اول مقابله أتكلمنا في التليفون عن ازاي اننا انبسطنا اوي من بعض و عن مدي التوافق برغم انها اول مره و لكنها كانت مختلفه لكل منا عن تجاربنا السابقه مع آخرين و حكيت لها عن احساسي اني لاقيت اخيرا شريكه مناسبه في الحياه عامه مش سكس و بس و ده لأننا شبه بعض في حاجات كتيره زي اننا ناجحين في حياتنا العمليه و كل منا عنده مستقبل كويس و مستوانا المادي و الاجتماعي زي بعض و اننا في السكس عندنا نفس الشبق و حب الجنس و بنعرف ازاي ننبسط و نبسط بعض و اننا بندور علي شريك حياه مش شريك جنسي بس

بدأنا نتكلم عن ازاي ممكن نكمل مع بعض و نعمل ايه عشان تستمر علاقتنا بسرية بدون مشاكل لاي منا و خاصه أن مجتمعنا بيجرم العلاقه ديه و بيوصم اللي زينا بالعار و الشذوذ و محدش بيسيبنا في حالنا

حاولت اننا منتقابلش لمده يومين للتأكد من اننا عايزين نكمل و ليس لاحتياجنا الممارسه و حرمنا من ذلك و هي وافقت لأنها كان خرمها بيوجعها و كانت متعوره من النيك و رغم ده كانت عايزه تخف بسرعه عشان تتناك تاني و تتعود علي بتاعي

لكن مقدرتش ابعد عنها اكتر من كده و هي قالتلي انها ممكن تموت نفسها لو بعدت عنها اكتر من كده و انها ما صدقت و لاقتني و حكت لي عن أنها حلمت بي قبل ما تقابلني في حلم جنسي و لكن بدون تذكر شكل الوجه و لكن بنفس احساس الجنس معي و لكن بعنف اكتر و حسيت انها في شده الاحتياج لي في حياتها و اني محتاج لها في حياتي

ربما اكون رومانسي و لكن اجمل شعور في الدنيا هو الشعور بالاكتمال مع شريك حياه و لكن مع الوضوح و الصراحه

قررنا نتقابل و نقضي الويك اند مع بعض و نسافر السخنه في الشاليه بتاعي و بدأت احضر ليومين نكون مع بعض من غير اي إزعاج أو حد يلاحظ حاجه عندي في عائلتي و هي قالت لي ان عائلتها عندها فيلا في السخنه و لازم تروحها تجيب حاجه لابوها منها و ربما نقضي ليله هناك لو حابب و قلت لها نشوف لما نروح هناك

و اخدنا اجازه يوم الخميس احنا الاتنين و اتفقنا نتقابل أول الطريق بالبنزينه و رحت الاول و بعد خمس دقائق لاقيتها جت بشورت ضيق و قميص مفتوح و تحته تي شيرت خفيف و حسيت إن بتاعي وقف اول ما قربت تسلم عليا و باستني و وشها احمر و قلتلها في ودنها بصوت واطي اوي عايز اشوفك ملط دلوقتي حالا فبصتلي بكسوف و قالتلي حاضر حادخل الحمام و حابعتلك صوره حالا

حبيت أنها وافقت و انتظرت بعد خمس دقائق لاقيت صوره لجسمها ملط و رساله بتقولي عايزه اتناك منك دلوقتي حالا فكر نعمل ايه انت السبب هههههه

بعتلها انا مستعد انيكك طول الطريق لو تحبي بس اتصرفي في عربيتك و ردت بصوره خرمها الوردي المحمر و رساله بأنها حتتصل بحد يجي بعد ربع ساعه ياخد العربيه يطلع بيها و تطلع هي معايا و بعديها رساله انت بس تؤمر يا حبيبي

في اللحظه ديه كنت عايز اجيبهم جواها بجنون و مكنتش شايف اي حد حوالينا و خرجت من الحمام و جت قربت مني خبطت ايديها في زبي من غير ما حد يلاحظ

و بعد فتره صغيره لاقيت واحد بيشتغل معاها شكله بنوتي برضه وصل باوبر و دخل سلم علينا و عرفته عليا و قالت له انها تعبت و انها حتركب معايا و أنه يطلع بعربيتها علي فيلتها و يقضي اليوم هناك و بكره نبقي نتقابل و بعد ما مشي سألتها عن صاحبها فقالت لي و هي مضايقه انه سالب و لكن مفيش بينهم اي علاقه جنسيه خالص و حسيت انها بتغير من سؤالي و لكن قلتلها انا مش عايز غيرك اصلا انا بس كنت خايف عليكي من أن صاحبك يحس باي حاجه و يضايقك فقالت لي انها نفسها تقول للعالم كله اني حبيبها و ضحكنا و طلعنا ركبنا عربيتي و اول ما طلعت من البنزيمه لاقيتها حطت أيدها علي بتاعي و بدأت تحسس عليه من فوق الهدوم و بعدين قالتلي حتعرف تسوق و انا بمصلك قولتلها طبعا بس بشرط ادخل صوابعي جواكي طول مانتي بتمصي ففتحت سوسته البنطلون و نزلت علي بتاعي بشفايفها و بدأت تمص حلو اوي و عربيتي ازازها فاميه فكنت عامل كاني مسافر لوحدي و هي بتمص و ايدي جواه الشورت بتحسس علي فلقه طيزها و صباعي بيتحرك علي خرمها و حسيت انها مبلوله و لاقيتها بتقولي أنها بتحط كريم من ساعه ما فتحتها عشان تخف و تبقي مستعده تتناك من بتاعي لانه عريض شويه حلوين

و بدأت تمص بسرعه و حسيت أن خرمها بيفتح و يقفل و قالتلي انها نزلت لبن جوه الشورت و بعد فتره لاقيتها بتقولي متيجي تركن علي جنب في منطقة محدش بيقف فيها و انيكها و بصراحه عجبني المغامره و دخلت في طريق خدمه مستخبي شويه و قولت لها انتي لازم تقلعي الشورت و انا حانزل البنطلون و تطلعي تقعدي علي حجري و لاقيتها قلعت ملط و قامت رجعت الكرسي بتاعي و طلعت قعدت علي بتاعي بسرعه كأنها هي اللي حتسوق و بدأت تطلع و تنزل علي بتاعي الهايج من كل المص و حركاتها اللي بتعملها و صوت اهاتها كأنها شرموطه و حسيت اني عايزها تحمل مني و بدأت احس اني حجيبهم و إن بتاعي بيدخل في انبوبه سخنه زي الجراب و بدأ نفسي يسرع و صوت يطلع من النيك و خبط طيزها بجسمي و فجاءه حسيت أن نافوره خرجت من راس بتاعي و لاقيتها بتقفش علي بتاعي كأنها بتعصره و بدأت تقوم و قالتلي مش كفايه انا عايزاك تنيكني تاني بكل الاوضاع و بدأت اسوق و هي بتلبس هدومها و شورتها عليه لبن و بدأت تقولي أنها عمرها ما كانت جريئه كده و أنها بتحس معايا بالأمان و مسكت ايدي و باستها و بدأت تمص صوابعي و تقولي لازم تبعبصني طول الطريق عشان ابقي جاهزه لما نوصل و حسيت إن بتاعي واقف و عايز ينيك تاني و لازم اسوق بسرعه عشان نوصل و نبقي في بيتنا علي طول

وصلنا بعد ساعه و كانت بتمصلي كل ما نبقي في الطريق لوحدنا

اول ما دخلنا الشاليه لاقيتها بتقلع كل هدومها و بقت ملط و انا قلعت البنطلون و التي شيرت و بقيت بالبوكسر و نزلت علي ركبها و نزلت البوكسر لتحت و بتاعي واقف زي الحديد و مسكته و دخلته بوقها و بدات تلحس كل بتاعي و راس بتاعي و بضاني و كانت بتمص بحرفنه و رومانسيه كانها بتحاول بلسانها تبلغني مدي حبها و تقديرها لزبي و بدات احس اني عايز اجيب لبني و هي حست فبدأت تشفط بتاعي جوه بوقها و حسيت بسخونه عجيبه من بوقها و بتاعي نطر كميه لبن حسيت اني مش حاخلص و لما نضفت بتاعي من اللبن بدات تلحس بضاني و قامت و وطت و فتحت طيزها بايديها و قربت خرمها من وشي فبدات الحس خرمها و كانت نظيفه اوي و خرمها وردي محمر من كتر البعبصه

لما لحست خرمها و بدات ادخل لساني لاقيتها بيطلع منها اهات مكتومه من كتر اللذه و بدات اضربها على طيزها بكف ايديا و احاول اخليها تفوق لكل حيحصل و اننا لازم نجرب كل شئ في السكس و حسيت انها ملكي بكل معني الكلمه و اني مش عايز اكتر من كده في الدنيا و في اللحظه ديه بتاعي كان هايج و واقف اوي قمت دوست علي ظهرها و نزلت علي ركبها و خدت وضع دوجي دخلت بتاعي كله مره واحده كأنها كانت مستعده للنيك و صوتت بصوت عالي اوي خلتني هيجت اكتر و خرجت بتاعي و ضغط عليها و دخلته كله مره تانيه لحد بيضاني و سمعت صوت الرزع و تصفيف الدخول و الخروج مع اهاتها كانت بتحرك مشاعري و تخليني هايج اكتر و عايز ننصهر مع بعض باحساس اننا واحد نتيجه النيك و كنا حاسين بانسجام غريب في الممارسه و عارفين ازاي نبسط بعض و نرضي احتياجات بعض و بعدين خرجت بتاعي و لفتها و مصيت بزازها و ايدي بتلعب في خرمها المبلول و نيمتها علي ظهرها و رفعت رجليها علي كتفي و دخلت بتاعي جواها و كانت صوابعي جواه بقها بتمصهم و بتطلع اصوات تجنن و تهيج و حسيت اني لازم اعشرها و املئ طيزها بلبني و نزلت جواها كميه لبن كبيره و في نفس اللحظه نزلت هي كمإن علي بطنها و قامت قمطت بخرمها علي زبي جامد و بدات تحضني و تبوس في بقي كانها بتشكرني و انا في عالم تاني و مش عايز ابطل نيك انا بقيت مدمن جنس معاها و كملت الليله نيك كل ما استريح و اقوم اعمل واحد بوضع جديد لحد ما قالتلي انها مش قادره تقف علي رجليها من كتر نيكها و نامت في حضني للصبح.

الجزء الثالث

القصه المره ديه حتبقي وصف مشاعري بالتفصيل و احساسي تجاه حبيبتي حاحاول تكون بطريقه سهله و توصلكم

بعد حوالي ست شهور مرت علي علاقتنا كلها سكس و افكار مجنونه و حب و اهتمام و بدون اي مشاكل و لكن في سريه تامه حفاظا علي حياه كل منا و أسرته و لأن مجتمعنا الشرقي بيحارب اي علاقه مختلفه و بيجرمها و بينبذ أصحابها و يخلي اغلب الناس تحاول تضايق الشخص المختلف و أغلبهم بيحاول يأخذوا موقف متشدد و يمعن في اذيه المختلف رغم عدم اضرارنا باي شخص أساسا و لذلك لا تستمر تلك العلاقات اغلب الوقت لاحساسنا بالضيق و الصعوبات و عدم قدرتنا لمواجهة مضايقات بعض الاشخاص اللي حولنا و عشان كل ده كنا بنحاول نخبي و نبقي كأننا اصدقاء رجاله و بنتقابل في كافيهات كاي رجاله و ان كان ساعات بتكون احلى من كل الستات في المكان و بتاعي بيبقي واقف عليها بس ساعتها اتفقنا ابعتلها رساله لصوره معينه و نقوم نروح اي بيت فاضي عندنا و انيكها كانها اول مره

بعد تجربة كل أوضاع السكس و معرفه كل منا بيحب ايه و محاوله كل منا أن يسعد الاخر كنت باحس اني بانصهر معاها بجد كاننا جسد واحد و ده كان بيخليني اعمل أداء جنسي لم يحدث من قبل و كانت بتقولي برضه نفس الكلام و كأننا اتخلقنا عشان نبقي مع بعض و بقت الأوقات اللي بنيكها فيها احلي اوقات في حياتنا و كاني مدمن جنس معاها و ده شعور عمري ما حسيته مع حد تاني لدرجه ان ساعات و انا بانيكها كنت مبعرفش انا نزلت و لا لا من كتر مانا في عالم تاني و بتاعي تقريبا بقي عارف يعمل ايه و خرمها بقي مقاس بتاعي كأنه جراب لبتاعي الهايج و جسمها بقي طري وناعم جدا لدرجه انها بدأت تقولي أنها نفسها تعمل عمليه تجميل لصدرها و تعمل عمليه تحويل و تبقي مراتي و تجرب انيكها في كسها و بجد كنت باحس اني بانيكها في كسها كل مره ادخله في خرم طيزها و كنت حابب افضل اجيبهم جواها كاني حاخليها تبقي حامل من النيك في طيزها اللي بقت أكبر من الاول و كانت طريه اوي و ناعمه و لون حرمها فضل وردي فاتح بعد كل النيك لأنها كانت بتستخدم كريمات و مراهم و كان احلي احساس بعد النيك أنها تنام في حضني و طيزها مليانه لبني و بتاعي في أيدها أو بين فلقه طيزها

الجزء الرابع

الجزء ده حصل من سنه تقريبا كنت اتعودت اني اكون مرتبط ببنوتي ناعم و كنت بانيكها تقريبا من تلات لأربع مرات في الأسبوع لدرجه اني فكرت اننا لازم نعيش مع بعض و اتكلمنا في الموضوع ده ولكن كل مره كانت بتقولي صعب اوي في مجتمعنا الشرقي حد يقبل بكده و أن اهلنا اكيد حيعرفوا اننا في علاقه و حتبقي مش مبسوطه من الفضائح و المشاكل و اننا مناسبين لبعض و بنتقابل و كده في السر كأننا اتنين اصحاب و محدش حياخد باله و اننا ممكن نسافر أروبا و هناك مفيش حد يضايقنا و طبعا كان صعب اني اعمل كده و لكن غصب عني كل مره بكون متعلق بها اوي و بعد كل خناقه بتبقي عايزه تبسطني و تصالحني و بتخليني انيكها و اجيبهم جواها اكتر من مره و بتطلع تقعد تتنطط علي بتاعي زي الشراميط و بتكون هايجه كأنها عايزه تحمل مني و باحس أنها نفسها تفضل تتناك كده طول الليل والنهار و بتاعي بيفضل ينطر لبن جوه طيزها كأنه بيحاول يلقحها و بعدين بتقوم و تفضل تمص و تنضف اللبن من علي بتاعي و تلحس كل نقطه لبن و بعدين تنام عريانه في حضني و تبقي عايزاني انيكها تاني مره دوجي و طبعا بيبقي بتاعي سهل يدخل باللبن اللي جواها و بتفضل ترجع بطيزها مع كل مره احاول ادخله عشان تاخد بتاعي كله جواها و صوت الدخول و اللبن بيسيل من خرمها و انا برزع جامد اوي و باضرب بايدي علي طيزها و صوتها وهي بتصوت و اهات تخليني عايزها تكون مبسوطه اكتر لدرجه انها بتبقي بتنزل اكتر من مره من غير ما تلمس زنبورها و ساعات بترتعش و بتبقي مش قادره تفضل علي رجليها و بتنام علي حرف كنبه و كنت باحس كانها أغمي عليها و أن خرمها بقي كس سايب و بمسك بزازها و افضل أشد حلماتها لحد ما احس انها فاقت و اسمع صوتها وهي بتوحوح و بتترجاني انزل و املاها لبني و احضنها جامد و ساعات كنت باخرج بتاعي منها و اخليها ترتاح شويه و ابعبصها و افضل كده لحد ما تبوس رجلي اني انيكها تاني و باحس أن عينيها مليانه دموع و ذل و كأنها بتترجاني ماسمعش كلامها و كنت باخاف اكون بالمها و باحضنها اوي لدرجه اني باحس بضربات قلبها و أن جسمها كله ملكي لوحدي

بعد كل مره مارست الجنس معاها كنت زي المدمنين اللي بيرتاحوا بعد ما يضربوا المخدرات و جسمي كله بيكون مرتاح و دماغي بتبقي مستريحه و باحب اوي انها تنام عريانه في حضني كأنها حته مني و ايدي بتحسس عليها و لكن اكتر من مره حسيت انها بتدمع و هي في حضني و لما واجهتها لاقيتها بتبكي و بتقولي أنها كل مره بتحس انها اتناكت مني بتزعل علي انها مش معايا من اول حياتها و بتبقي نفسها تنام معايا طول الوقت و بتخاف من أن أي حاجه تزعلني و اني افكر اسيبها و أنها ممكن تموت نفسها لو ده حصل و حاولت امسح دموعها و احتويها و اطمنها و لكن واضح ان الفكره دي اتزرعت في دماغها و بدأت تخليها تكتئب و حسيت اني بكلامي عن اننا نعيش مع بعض خلاها تخاف من أنها لو معملتش كده ممكن نسيب بعض و بدأ الموضوع يبقي مرض نفسي و نصحتها انها لازم تبطل التفكير بالطريقه ديه و بقيت باحس اني سبب أنها ممكن تضيع مني و لخوفي عليها نصحتها تروح لدكتور نفسي و راحت و حاولت تحكي القصه انها كراجل و في علاقه مع ست و لكن طبعا الدكتور اكتشف انها الست في العلاقه و بدء معاها علاج للشذوذ و حسيت انها اتغيرت شويه و بدأ السكس يخليها تبكي و كأنها شخص تاني و تقريبا ده من تاثير الادويه و بدأت علاقتنا تضعف و كل مره احس اني ممكن اخسرها ابقي مكتئب و لكن مكنتش اتخيل اننا نسيب بعض و في يوم اتصلت بي و اتفقنا نسافر اجازه و رتبت كل حاجه و اول ما دخلنا البيت لاقيتها اترمت في حضني و بكت اوي و طلبت مني اني اسيبها و لكن بعد الاجازه ديه لأنها بتتالم من علاقتنا و أن الدكتور نصحها انها تبعد عني لأنها بقت خاضعه لي و أن أسرتها بدأت تشعر بتغير في تصرفاتها و أنها بتبكي بالليل كتير و أنها حاولت تتغلب على كل ده و مش سعيده بحياتها و لكن نفسها تقضي معايا اخر اجازه كمراتي و بعدين حتروح مستشفي تتعالج. و وعدتني انها عمرها ما حتنساني و يمكن تقدر تيجي نتقابل تاني في يوم من الايام تكون قدرت تعدي ظروفها النفسيه

في الاول حسيت بالصدمه و بعدين بدأت احس بألم في قلبي و لكن بعد كده حسيت أن ده الحل الوحيد المتاح و لاني كنت خايف عليها وافقت و لكن قلتلها أن مش حاعرف انام معاها و انا عارف أن ده اخر مره انيكها و أنها تقدر ده و وافقت انها تنام في حضني للصبح بس عشان اطمنها و اشبع منها بس

و نامت في حضني فعلا و حسيت انها بتبكي و لما طلبت منها أنها تبطل بكاء بدأت تحضني جامد و تقولي انا عايزاك تنيكني دلوقتي ارجوك لأنها حاسه بمحنه شديده و عايزه تكون متناكه مني و ده اخر ذكري لي

في الاول رفضت و لكني مدمن السكس معاها و ضعفت أمام رغبتها الشديده في بتاعي و اتفقت معاها أن ده حيكون اخر مره انيكها و لاقيتها قامت قلعت ملط و قلعتني البنطلون و البوكسر و بدأت تمسك بتاعي و تمصه باحتراف و خليتني انسي كل كلامها و اجيبهم في بقها و بلعتهم و لكن بتاعي كان لسه هايج و كانت عايزاني بجد انيكها و لقيتها بتقوم و تفتح نفسها بايديها الاتنين و انا لحست خرمها الوردي و حسيت انها بترتعش و اهاتها عليت اوي و طلبت اني انام و تطلع تتنطط علي بتاعي و فعلا خليتها تقعد علي بتاعي و دخل رأسه الاول و حسيت انها عايزه تبسطني اوي لأنها بدأت تنزل بالراحه للاخر و كان الوضع ده دائما بيوجعها لكن استمرت لمدة طويله تتنطط عليه و نزلت اكتر من مره و حسيت اني حاجيبهم جواها و ارتعش كل جسمي و بتاعي بينطر جواها و فضلت حاضنها وثبتها و بعدين قامت و قالتلي شكرا علي كل الوقت اللي بينا و انا احترمت قرارها غصب عني و خوف عليها و طلبت منها أنها تطمني عليها كل فتره حتي لو برساله و تاني يوم نيكتها برضه و طلبت مني اني مقبلش في أي يوم لو رجعت لي و أن ده اخر مره حتعمل كده مع بعض و فعلا مشوفتهاش من ساعتها.

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story