الكبل المتحرر الجزء الاول الفصل 07

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

بالبداية ليس لجمال حجه او دليل فيعتبر بمجعنا قذف يعاقب عليه فلم يكن يخبر عن أسماء او احد سوى وصف مجهول

أي كلام بالاسم والتشهير يعاقب عليه

فكان الاغلب يتفادون كونهم لا يملكون الدليل الأكيد لما حدث وما قال فهو يبيعهم الكلام وهو مع الزمن اصبح كالرجل المخصي لديهم لكثرة قصصه حول النساء كان البعض يفسر كلامه انه مخصي ويغطي ضعفه الجنسي او رفض النساء له بانه يخلق قصص خياليه لمغامراته

لكن هذه الحقيقة مع زوجتي كانت اقرب للواقع من الخيال ووصفه ودلالات عديدة كانو يظنون انه ينقل لهم وصف للشقة وزوجتي وجسمها كما راها

مما جعل احدهم يحاول ان يتودد الي ويتقرب مني ليزيد معرفته بي ويسالني ان كنت متفرغ وانه يريد ان نجتمع بعد الدوام والتعرف على زوجتي

لم اصدق انه أشار بكلامه لزوجتي كطلب واضح لما سمع وانني قواد لزوجتي

فكان ردي له بدل الدفاع عن زوجتي او سؤاله لماذا ذكر زوجتي وما يقصد الى رد جعله لا يعلم ما يقول ويتصلب مكانه

حينما قلت له انت مرحب بك

فابتسم لثانيه قبل ان انهي جملتي واخبرته ان يأتي بزوجته أيضا ويمكنني ان اعرفه على صاحبي أيضا وكانني اعرض زوجته لرجل

فجعله ذلك لا يرد او يسال ما اقصد فانا ادعوه كما طلب لكن ان يأتي بزوجته

واخبرني نعم ربما زوجاتنا تتعرف

لكن فصل رده بان تركني ولم يجد شيء يقوله

فكان اول شخص يحاول ان يساوم ما يعرفه عن زوجتي بانه يريد ان يزورني ليراها وكان الطلب جاهز له

لدى عودتي للبيت ارادت زوجتي ان تطلف الجو بما جرى وتسالني عن اليوم وعملي

وربما تنتظر ان اخبرها ان رايت جمال اليوم وكيف تصرفت معه

لكنني اخبرتها انني لم أرى جمال

وزوجتي اعتذرت انها لم تفكر كيف ان تضعني بهذا الموقف مع شخص معي بالعمل

واخبرتها ان جمال لم يكن من النوع الذي يمكن لاي زوجين يضعونه مكان ثقة او بناء علاقه مشتركه معه

وزوجتي قد شعرت انه اخبر الجميع بذلك بزيارته لنا ورؤيته جسد زوجتي وصدرها وساقها وافخادها

قالت باغلب الأمور لا يجاهر الشخص بامر خطير كهذا الا من وراء مال او ابتزاز ام انه ينقل الكلام فلم اظن ان الامر سيصل هكذا

فقلت لها هل تعلمي ان الامر لم يهمني...بالبداية ظننت انها ستصبح امر محرج لي لكنه لم يكتفي بالحدث عنك وجسدك فكان يتحدث انه سهره سهره حاميه مع امراة مثير

ابتسمت زوجتي كانها لا تصدق وتقول حقا..يا له من كاذب

قلت لها نعم كان يتحدث عنك ويصف جسدك لهم وكيف انك جسدك مثير وانه التهم جسدك

قالت لي انه يتمنى ؟ وهل تحدثت معه او سالته او احدهم علم بزيارته لنا

فرددت عليها

تعاملت مع الوضع بشكل مختلف فلم يكن احد يمكنه ان يقول زوجك هكذا وهكذا

لان جمال لم يكن يتحدث عن شخص..لكن بشكل ما كان الجميع يعلم بزيارته الي الليلة الماضية فكانو بشكل ما يظنون انه يصفك ولكنهم لا يصدقون كذبته انه ناكك وهو لا يملك الاثبات ثانيا كنت استعد ان ارد على أي شخص يقول أي شيء انني احول الامر ضدة وانا من يهدد بالتليغ عنه

قالت زوجتي صحيح انه لا يملك أي شيء يثبت كلامه والقانون ضد التشهير والقذف

وسالتني الم تشعر بالاهانه وانت تسمعهم يتحدثون عن الامر

قلت لها هم لم يتحدثو بالاسم ويبدو ان جمال لمح لهم بما حدث وصف لهم كل شيء لكنه لم يجاهر من تكون الزوجه

وهم لم يتاكدو بالامر لكن فهمو من يقصد وانا الحقيقة الامر تحول من كراهيه واهانه الى انني رايت كيف انه قد فقد صوابه بعد الليلة الماضية

زوجتي ردت علي لتجعل ليس له اهميه وقالت

انه لا يصنف من الرجال فلسانه أطول من عضوه ربما ولا يمكنه ان يمتع امراة ولا يجيد شيء وبطاريته ضعيفه

كانت زوجتي تتحدث عنه وكانها تريد ان تكتشف ان كانت نيكته كما يصف نفسه وهي تلمح ان كان سيء او كما يدعي فلا نعلم

وكانها تنتظر ان نرى ان كان حقا فحل كما يدعي

وانا أقول نعم ان من يتحدثون كثيرا ويصفون نفسهم بالاقوياء هم فقط دخان

واخبرتها ان بعد ما رايته اليوم لم يكن هناك أي شيء يجعلني اشعر بالتهديد والعكس انني لأول مرة اشعر انني أرى باعينهم انني زوج متحرر مع زوجته وياتي بشركاء والنظرة المقرفة باعينهم تحولت الى امنيات ان اسمح لهم بزيارتي

ابتسمت زوجتي وهي ترد ذلك في احلامهم

قلت لها نعم...انا أحيانا حينما نذهب الى السوق واراك كيف تستعرضي امام العامل كنت اتخيل انني اساله ما رايك بصدر زوجتي وهل يعجبك صدر زوجتي

ضحكت زوجتي ليس لهذا الحد لا احد يتوقع من زوج هذا السؤال وسيكون غريبا

قلت لها نعم لكنها فكرة ان اسالهم وارى ردة فعلهم

زوجتي تعلق ما افعل لو ارها اراها وهي تتناك فهل اشاركهم السهره بنفس الوقت لاثبت لجمال انني اكثر فحوله منه وان عضوة لا يساوي امام زبي وانني امتعها اكثر منه

كانت تسخر

وانا أقول لها هل يعجبك ان تجربي زبين بنفس الوقت

قالت لي اعني معك انت ان تشاركنا المتعه فاريدك انت أيضا ان تسهر معنا لو كان هناك طرف يمكن ان نشاركة معك

قلت لها يعجبني فكرة جماعي وارى زبين بنفس الوقت من كل الجهات

فترد ساخرة خيال أفلام لا يمكن ان يحدث ذلك انني فقط اريد ان تشاركني الليلة

فسالتها ان كانت تشعر بنفس الامر حينما رات جارتنا وانا انيكها

فقالت لا لم افكر بان اجعلها ترى انها لا يمكنها امتاع زوجي ولا احب فكرة امراتين معا

قلت لها هل لازالت غاضبه من جارتنا

قالت لي لا..فكرت بالامر فلم يكن علي ان اتدخل وان اترك لك الاختيار كما تسمح لي ان اجد شريك وربما لو لم اتدخل ربما استمتعت انت تلك الليلة ولم تترك تلك الشمطاء العجوز قبل ان تنهي نيكها

قلت لها لن يحدث ذلك طالما لا يعجبك ان أكون معها لن اكرر الامر معها

قالت لو كنت ترتاح معها فانا لا امانع شرط ان لا تجعلها تشعر انها تسرقك مني

وبعد ذلك قالت لي انها تعلم رايها فيها الان ولا يمكنها ان تفكر ان تاتي الى هنا بعد ان راتها وطردتها لكنني ساجهز لها امر

قلت لها لماذا ؟ الم ننسى الامر لا داعي ان نجعل الأمور تتعقد

قالت لي لا تقلق لن يكون الامر سيء فقط لاذكرها

لم اعلم ما تفكر به زوجتي بقولها ولم تخبرني بشيء

بالمساء اخبرتني ان لدينا ضيوف وانا ظننت انها قد تواصلت مع سعيد وتهاني بعد انقطاعنا عنهم وفكرة ان نقلل اللقاء بهم او حتى إقامة علاقه معهم بالوقت الحالي وقد كنت اتعذر لسعيد عن كل الدعوات

35..اول لقاء مع خالد بعد غياب بالمطعم

تناولنا العشاء بلقاء مع تهاني وسعيد بأحد المطاعم بدعوة ان نقضي الوقت بمكان عام السهره كانت مسلية وزوجتي كانت تتوقع ليلة حاميه فقد لاحظت انها ارتدت كليوت سكسي شفاف مثلث يبرز شكل طيزها وكذلك ستيانتها كانت مثلثة تبرز تكويرة صدرها واستدارته وطراوته بالكاد تخفي حجم صدرها

وزوجتي خلال السهره قبل وصولنا الى المطعم كانت يبدو انها متحمسة وتسالني ان كان فستانها مناسب وان كان سيعجب سعيد وتهاني

وزوجتي تتوقع مجيء خالد رغم انها لم تسال عنه لكنها سالت من سيكون معنا الليلة فقد مضى على الرهان أسبوعين

لدى وصولنا الى المطعم كان سعيد وتهاني بانتظارنا حينما وصلنا قد حجزو غرفة خاصه بالمطعم وقد استقبلنا عامل المطعم ليرشدنا الى الحجز حيث يتواجد سعيد وزوجته وحالما وصلنا الى القسم كانت تهاني تبدو مثيرة بملابسها التي لم تكن تخفي فتنتها امام عامل المطعم وتجلس وقد بدى صدرها وفتحه فستانها تكشف جسدها وهي جالسه وساقها فوق الأخرى وقد بانت ساقها من فستانها القصير

لدى رؤيتنا لهم وقف سعيد حيث كان يجلس مقابل زوجته ليرحب بي ويصافحني ويحتضن زوجتي ويلتصق بها بقوة على انه مشتاق لرؤيتنا

سعيد لازال يريد ان يمثل دور العاشق وهو يراني ابتسم لاستقباله ويظن ان زوجتي لم تخبرني بما حدث

ويدعو زوجتي للجلوس بالمقعد المقابل لزوجته ليجلس هو بجانب زوجتي بمكانه مقابل زوجته لاجلس انا بجانب زوجته تهاني فاجلس مقابل زوجتي وزوجتي تصبح بجانبه قد اعتدنا ان نجلس بجانب زوجاتنا حيث يمكنه ان يتحسس زوجتي وانا اتحسس زوجته بمكان كهذا كلانا يرى كيف تبدو زوجاتنا بوجودنا معهم ومداعبتنا لهم

حتى ان مزاحنا اختلف ان اصبح سعيد ياكل من يد زوجتي او يلحس من نفس الحلوى والايسكريم التي تاكل منها كتحلية وهو يتذوق بلسانه

المداعبه كانت مثيرة ويبدو ان الجميع كان ينتظر ليلة مشتركة بيينا وكنا نحاول ان نمهد للامر هذا اللقاء كنا نخطط له من وقت ونتوقع ان نفتح العلاقه بين زوجاتنا

لم اكن كسعيد بمحاولة ان استعرض امام زوجته كما يفعل امام زوجتي فلا اجد وسيلة لافعل الامر امامه لكن تهاني كانت تحاول ان تغيض زوجها حينما يقوم بالتغزل بزوجتي ان تقوم هي بعمل حركات بلسانها وتقوم بقطع الحلى لي وتطعمني الحلوى بيدها كي أقوم بمص اصبعها

مع الوقت قد بدات تخلع زوجتي عبائتها لتجلس براحة اكثر حينما اصبحنا بالفرفة الخاصة اعتادت على وجودها وقد انبهر سعيد بفستان زوجتي وكيف ان ستيانتها كانت ترفع اثدائها وتضمها للاعلى لتبرز تكويره صدرها

فيصدر سعيد صوت ويقول لها كيف انها تبدو مثيرة ويريد ان يقفز فوق صدرها ساخرا من حجمه وطراوته

ويسالها ان كانت اختارت الفستان مخصوص للسهره

وهي تخبره انها ارتدت الليلة فقط وهو جديد

وقد بدا يتحسس فستانها ويخبرها كيف يبدو الفستان عليها جميل وقد اعجبه تصميم الفستان وفتحه الفستان الطويلة وهو يقول انها تجعل الفستان اكثر جمالا لان جسدها يتناسب معه وقد وضع أصابعه على طرف صدرها وهو يخبرها ان القماش ناعم وكيف انه يرسم على جسدها وكانت فرصته ليلمس صدرها حت بدا يحرك اصبعه على صدرها وقد بدات تهاني ان تجعل من الامر اثارة اكثر ولا يبدو ان سعيد يتحرش بزوجتي ونحن ننظر اليهم بصمت

فتشارك تهاني سعيد زوجها بقولها انها تحسد اختيار ملابسها وكيف انها تبدو مثيرة بها وتميل الى لتجعلني انظر ناحيتها وياخذ زوجها وقته مع زوجتي

وتبدي أيضا اعجابها بي باي شيء كانت تسال عن العطر او القميص وتتحدث عن لقائنا السابق

واخذت تخبرني انها ترغب بان نجتمع مجددا بمكان خاص كالاستراحة كما اقترحت انها رات مكان استجمام للكبل يمكن ان تأخذ زوجتي يوم للمساج وعلاج الكريمات والماء الساخن وووو

اعجبتني الفكرة وتحمست لها وهي تحرك يدها على صدري والى بطني لتحسس جسدي وهي تقول اننا نحتاج الى استرخاء وقد حركت اصابعها فوق ساقي وقد شعرت بملمس اصابعها على ساقي وهي تميل بكتفها الي

حينما نظرت ناحية زوجتي كان سعيد يميل ناحيتها ويبدو انه يعرض لها صور او فيديوات بجواله وهي تبتسم ربما بشيء مضحك فيها وتهز راسها موافقه على شيء يعرضه فيها

هذه المرة لم يكن يضع أصابعه فوق فستانها ليتحسس صدرها

بل ان كفه أصبحت اسفل صدرها وكانه يمسك بصدرها من اسفله ويجعل صدرها على كفه وهو يشعر بثقلة على يدها

ولم يكن تحسسه ولمسه لصدر زوجتي امر لا يريدني ان اراه وبدانا مرحلة الاعجاب باجساد زوجاتنا وهو يخبر زوجتي مازحا معها ان تعلم تهاني ما هو السر لجعل صدرها يكون بحجم صدرها

تهاني تبدي اعجابها بصدر زوجتي وتخبر زوجها انه لا يمكن ان تحصل النساء على صدر مشدود وجميل كزوجتي

وسعيد يوافقها ويحسدني على صدرها ويخبرني كم انا محظوظ كل يوم انام على هذه الوسادة

فتضحك زوجتي لمزاحه ولا يعجبها بنفس الوقت الوصف لكنه يعتذر لوصفه صدرها

وهو يقول انه لم يقصد وتحولت يده وكفه من حمل صدرها من اسفل صدرها الى ان يمسك بطرف فستانها من المنتصف مكان فتحه الفستان التي تعرض شكل صدرها المكور وهو يمسك باصابعه فستانها ليشده باصبعه ويجعل فتحه الفستان تتوسع

فيصبح شكل استدارة صدرها أوسع خط صدرها كهلال من اليمين واليسار

وقد لامس اصبعه طراوة صدر زوجتي

واراه وهو يضغط باصبعه على صدرها فيشعر كيف يدخل اصبعه بطراوة صدرها

تهاني تقول لزوجها هل تريد زبائن يرون جمالها ام ماذا ؟ لو فتح موظف الطعام علينا فسيجتمع كل الزبائن هنا

وهي تقول ضاحكة وزوجها يوافقها لكنه يخبرها ان ذلك يجعلها اكثر اثارة وفتنه وزجها اكثر سعادة حينما يرى كيف انها تلفت الانتباه

فتقول له تهاني ساخرة وبنفس الوقت تلمح ان السهره ستكون حاميه

اترك شيء حتى نعود ونكمل سهرتنا بشقتهم

وهي تغمز مازحه وتقول الا اذا كنت تريد ان ترانا نكمل سهرتنا مع عمال المطعم وانت تنتظر هنا

سعيد يرد بشكل ساخر ويمزح معها ولكنه يقول لها تلك فكرة جيدة ربما نعلم من يفوز انت ام سميرة

زوجته يعجبها التلميح وتقول حسب أي موهبه تقصد سميرة لديها موهبه خاصه لكنها لم تجرب موهبتي

كانت تنظر الي بابتسامه وهي تضع يدها فوق فخدي وتمسح اصابعها وقد تحسست ساقها أيضا وقد كشفت فستانها وافخادها وهي تجلس بجانبي لاشعر بطراوة فخدها

وقد سمحت لي بإدخال يدي بين افخادها كي المس فخدها ووسعت جلستها وفتحت ساقها كي تسمح ليدي ان اتحسس افخادها واصبحنا ننظر لبعضنا

حينما كان أيضا سعيد يجالس زوجتي

حينما سمعنا صوت باب القسم يطرق من قبل موظف المطعم ظننت انه اتى لياخذ طلبنا

لكنني رايت خلفه يقف خالد وسعيد يرحب به ويساله عن سبب تاخره

فقد كان سعيد اتفق على ان يلتقي به هنا واخبره بلقائنا ليشاركنا

زوجتي شعرت ببعض التوتر بالبداية فلم نرى خالد منذ تلك الليلة التي سهرنا فيها بالمسبح وهي تتذكر كيف انها قامت بمص زبه في ذلك اليوم

قام سعيد ليرحب به وقد احتضنه خالد ورحب بي ومد يده لي حينما وقفت تهاني ووقفت معها زوجتي كي لا تبقى جالسه في استقباله فسلمت تهاني على خالد فاقترب منها وقد وضع يده خلف ظهرها وضم طيزها بيده وشدها وهو يقول لها لازالت محتفظة بجمالك ورشاقتك

وهو يمد وجهه وشفته كانه يريد تقبيلها فتضع تهاني اصبعها على شفته وهي تقول له بدون قبلات

فيرد عليها انها قبلات اخويه

وتضحك عليه تهاني وهي تقول له انها لزوجها فقط يكفي يدك

ويترك خالد تهاني ليمد يده ليصافح زوجتي وقد شدها كما فعل مع تهاني الى حضنه وهو يقول لها لا يبدو ان احد اشتاق الي تجتمعون بدوني منذ اخر مرة اجتمعنا معا

وقد ضم زوجتي الى صدره والصق صدرها وقد كانت عينه على صدر زوجتي ويده خلف ظهرها وقد شد طيز زوجتي بكفه ليضمها ويمسك بطيزها فجعل أصابعه بين فلقتي طيز زوجتي

وكيف لي ان اتصرف وهو يتحسس طيز زوجتي بعد مص زوجتي له فكانت هذه تحية عابره

حينما اردنا ان نجلس معا

كان الطاولة مستديرة والمقعد نص دائرة للداخل فدخل حينها خالد وتقدم علينا لتجلس تهاني مكانها ويجعل سعيد زوجتي تجلس مكانها فيجلس سعيد بجانب زوجتي وانا بجانب زوجته وخالد بالمنتصف بين زوجاتنا

ويخبرنا خالد عن مغامراته ويتذكر سهرتنا بالاستراحة والمسبح انه لازال يتذكر تلك الليلة وهو ينظر لزوجتي ويسالها ان كانت لازالت تتذكر تلك الليلة

وزوجتي تنظر اليه وهي تعلم ما يقصد بالذكريات

وقد ابدى سعيد اعجابه بفساتين زوجاتنا بمكان عام وهو يمزح ان كانت زوجاتنا خرجن من البيت هكذا لكن تهاني ردت عليه ساخره بالطبع لا اننا فقط نخلع عبائتنا هنا

قال ذلك مؤسف والا كان الجميع اصبح سعيد برؤيتكم

وقد بدا يضع يده اسفل الطاولة ولا يخفي انه يقوم بتحسس فخد تهاني ويده الأخرى على زوجتي التي بدات تنظر الي انني اعلم ما يفعل خالد وقد قام بفتح افخادهما معا كي يوسعها ليدة وهو يحركها على افخادهما

حينها شعر سعيد أيضا بالاثارة وهو يرى منظر افخاد زوجتي وهو جالس بجانبها وخالد يقوم بوضع يده على افخاد زوجته وزوجتي بنفس الوقت

وقد وسع بين ساقها فجعلها تجلس مفتوحه الافخاد فوضع أيضا سعيد يده على فخد زوجتي الاخر وأصبحت زوجتي بين سعيد وخالد

واكمل خالد حديثه واسالته عنا وهو يميل بجسده على الطاولة ويداه اسفل الطاوله

تهاني قد شعرت بالاثارة أيضا وكانت تلتفت ناحيتي وتهمس لي لاقترب منها حينما رايت كيف ان وضع خالد راسه خلف تهاني بالقرب من راسها ورقبتها من الخلف وهو يهمس لها

حينما التفتت تهاني لخالد كان قريب من وجهها فقبلها بشفتها بسرعه وقد الصق شفتها بشفتها وكانها هي من قبلته وهل تلتفت اليه

وبعد ان شفط شفتها قال لها ساخرا كنت تقولي بدون قبلات لكن يبدو انك رغبت ان تجربي شفتي

قالت له تهاني انت من وضع راسه بوجهي والتصق بي

رد عليها لا يبدو ان شفتك كانت معترضه بدت قبله مشتركه ورطبة

ابتسمت له تهاني وهي تقول له تحلم

قال خالد انك تملكين شفة رطبة وطرية أتوقع ان سميرة أيضا شفتها احلا

نظر الى زوجتي ليطلب منها ان تجرب فرفضت زوجتي

لكنه قال لها لازلت أتذكر شفتك وقبلاتها لكن بمكان اخر

كان خالد يذكر زوجتي بمصها لزبه فلم ترفض ان تقبل شفته حينما مصت زبه

قالت له امر مختلف كنت أقوم بطلب من زوجي

وهو ينظر الي ويقول لها لا اظن ان احمد يمانع مجرد قبله اخويه

وهو يسالني اليس كذلك

ونظر لزوجتي وهو يقول لها كما فعلت تهاني زوجها لم يمانع

قال سعيد انك خدعتها والا لما فعلت ذلك

رد عليه خالد لا يبدو انها توقفت عن تقبيل وقد شعرت بطعم الفراولة من شفتها

وسال زوجتي فقط لثواني كما الاستراحة هل تتذكري لم اطلب سوى ثواني

تهاني كانت تذكر زوجتي وتقول لخالد ثواني وكانت عشر دقائق

رد عليها خالد انا طلبت ثواني هي ارادت ان تقدم خدمه اضافيه

ونظر لزوجتي وهو يقول لها ما رايك فقط لثواني لن يختلف الامر عن السابق

نظرت الي وكانها تطلب الاذن ليقبل شفتها امامي

ونظرت اليه ولم يعطها فرصه لتقرر فرايته يقبلها بعنف حتى ان وجه زوجتي بالبداية أبدت انها لا تريد وانها مجبره واغمضت عينها وكانها ترفض قبلته

لكنها بعد ذلك ظلت مكانها وهو يحرك شفته على شفة زوجتي وهي تغمض عينها وتضع يدها على صدره وكانها تريده ان يتوقف

ومرت لحظات وانا انظر لزوجتي واتوقع انها ستتمنع او تمر الثواني وينتهي الامر

حينما رايت زوجتي قد بدات تتخذر من قبلته وأصبحت ملامح وجهها المشدودة الى مرتخيه وقد سمحت لشفته ان يمتص شفتها وقد رايت كيف انه جعل شفته على شفتها وقد وسع فتحه شفة زوجتي لتستجيب لشفته

واصبح يقلب شفته بشفة زوجتي وكان المنظر مثيرا واصبحنا نرى كيف ان زوجتي تستجيب لقبله وملامحها يبدو انها قد ذابت بين يديه

وهو يمسك باكتافها كانت زوجتي تتوقع ليلة مثيرة وكانت تشعر بالاثارة والمحنه قبل وصولنا لهنا وكان هناك أفكار مشتركة بما نتوقع الليلة حدوثه

لكن وجود خالد بالبداية ظننا افسد السهره لكنها يبدو برؤيتها لخالد كانت تشعر بالمحنه والشهوة اكثر من رؤيتها لسعيد

ولم يقاوم خالد أيضا الشعور بصدر زوجتي حينما مد يده لصدرها واعتصر صدرها بكفه

وزوجتي لازالت تضع يدها على صدرة بالبداية كانت تضع قبضتها على صدره وكانها تحاول ان تبعده

لكن بعد ذلك أصبحت تضع كفها على صدره وقد استجابت لقبلته وانا اره كيف يمتص شفة زوجتي وقد انقطع نفسها بعد توقف عن تقبيلها أبعدت شفتها عنه وقد سال لعابه من فمها وهي تسحب نفس لصدرها بعد ان انقطع بسبب قبلته

فسال تهاني ان كانت تظن انه لا يجيد التقبيل

ويبتسم لتهاني وزوجتي لا تحاول ان تنظر ناحيتي وقد حاولت ان تعدل من ملابسها بعد ان تحسس صدرها وقد جعل فستانها يتوسع ليكشف صدرها بسبب يده

تهاني أبدت انبهارها وهي تقول لا تعلم ان كان خالد يجيد التقبيل ام ان زوجتي محترفه

فيرد عليها خالد ان يوافق ان زوجتي افضل شفه وتجيد استخدام شفتها بكل مكان

زوجتي كانت تمص شفتها اما انها تخفي رطوبة قبلته على شفتها او انها تمتص لعابه من شفتها

فقال سعيد ليجعل المحاولة والتجربة مسلية ليخرج عنا الهدوء والتوتر

ويقول دوري الان

وزوجته ترمي عليه قطع من الزيتون من الصحن السلطة على مزاحه

خالد القى دعابه وكانه يضع شروط الليلة على الأزواج ان لا يقتربو من زوجاتهم كي يشعرو بقيمتهم ويزيد اشتياقهم

وكان تهاني وافقت على دعابه خالد لتقول لزوجها ربما الليلة ستحرم مني

رد عليها سعيد لو وافقت على الشرط اذا انا سانام مع احمد بشقته وتنامي لوحدك انت

فالقت تهاني دعابه وهل ستكون انت وخالد واحمد مع سميرة يالها من سهره كبيرة

سعيد يستغل مزاح زوجته ليقول لها انه لا يمانع واحمد لن يمانع

وكانه يسالني ان كنت موافق على ضيافته

فادعيت انني لم افهم قصده وانا أقول له انت مرحب بك يوجد لدينا غرفة إضافية لو طردت من بيتك

خالد يرد بالمثل ويقول ان الفكرة جيدة ان نسهر ونجتمع كلنا لكن لن انام برفقة سعيد اذا كان هناك مكان اخر بغرفتكم

وهو يضحك ويمزح معنا

حينما اتى مضيف المطعم لرؤية طلباتنا كان قد طرق الباب لنسمح له بالدخول

فرد عليه خالد ان يتفضل ففتح الباب ووجد ان زوجاتنا غير متسترات ولا يرتدين عبائتهم والوضع بالمكان منفتح ويرى كيف ان فستان زوجي فاحش وصدرها نص عاري

وبنفس الوقت ينظر الى خالد يجلس وسط زوجاتنا ويلتصق بهن

فسال مقدمة الخدمه عن طلبنا وهو يختلس النظر الى زوجاتنا وقد لاحظ انهن يرتدين ملابس قصيرة وان خالد يتحسس افخادهن وهو ينظر للقائمة ليختار لنا وجبه ويطيل النظر الى القائمة والموظف يكاد ينفجر من منظر صدر زوجتي وجسدها وهو لا يعلم كيف يجلسن النساء وسط ثلاث رجال ولا يعلم من زوجه من فقد كانت تهاني مع زوجها قبل مجيئنا الان يرى تهاني بجانبي

وسعيد بجانب زوجتي التي راها العامل معي لدى دخولنا المكان

الان خالد يجلس وسطهن وزوجاتنا ليس برفقة ازواجهم بالمكان

الامر كان مثير لي وقد شعرت بالهيجان مجرد التفكير بالامر وشكل المنظر

فينتهي من اختيار الطلب ويصرف المضيف ليكمل حديثه معنا ويغيب العامل لياتي بالطلبات

لنكمل سهرتنا ونتعشى تلك الليلة بالمطعم وانا انظر لزوجتي وهي تشرب او تاكل الطعام بشفتها وتمضغ الطعام امام خالد الذي اثارة منظر زوجاتنا وهن يتناولن الطعام

وقد شعر الجميع بالحرارة من المكان والوضع ولم يعد يتحمل الانتظار ليقترح خالد ان نكمل سهرتنا بالشقة لنجلس على راحتنا ونرحل من المطعم وقد كان الاختيار ان نذهب الى شقتي لانها اكثر سعه بالمجلس وراحة

36...السهره

لدى عودتنا من المطعم دعوتهم للدخول الى المجلس وضيافتهم وشرب الشاي وجلست تهاني بجانب زوجتي لاجلس انا بجانب سعيد يبدو ان زوجتي لا تريد ان تجلس بجانب سعيد فلا يبدو انها أصبحت منجذبة اليه او تحاول تجاهله ولا ترفع حرارتها بسببه وهي تعلم انه لا يمكنه ان يطفئها

بعكس خالد الذي كانت زوجتي قد سالتني ان كانت اتصلت به قبل مجيئة بالمطعم فاخبرتها انني تحدثت معه اليوم

سعيد لم يبدو مرتاحا بمعرفته ان خالد مدعو اليوم معنا وظن انه ربما يصلح ما حدث من قبل ويحظى بفرصة ثانيه مع زوجتي

لكنه شعر بان وجود خالد قد افسد السهره عليه

ونجلس معهم ونقضي الوقت بشكل طبيعي واستاذنت زوجتي لتذهب للحمام

لدى دخولنا دار حديث طويل حول غيابنا عنهم وعن خالد الذي فقدو أيضا التواصل معه طوال الفترة

تهاني وهي تخبره ان مر وقت طويل لغيابه وما سبب الغياب ان كان سافر طوال هذه الأسابيع

فيشكرنا على الدعوة ويختار ان يجلس بجوار تهاني مكان جلوس زوجتي

وزوجتي ملامحها يبدو انها لم يعجبها ان يجلس بجوار تهاني

لا اعلم ان كانت تريده ان يجلس الرجال سويا او تجلس هي بجواره

فجلوسه بجانب تهاني من ملامحها لا يعجبه

وهو اصبح يدير الحوار بيننا وانه اشتاق لنا ان كنا اشتقنا له وهو يقول ان كانت زوجاتنا اشتقات له أيضا

وتهاني تقول له انك لازلت مغرور لا يبدو ان غيابك جعلك افضل

خالد كانت يستمتع بالسهره بوجود زوجتي وتهاني ويتودد لهم حتى ان مداعبته لتهاني كانه يحاول ان يجعل زوجتي تغار منه لانه يتودد لتهاني

تهاني كانت تحب سخريته وتصرفاته وتحرشاته بطريقة المزاح كان يضرب طيزها حينما تقف لتتناول شيء من الطاولة و تنحني امامه وهو يقول لها انه لا يوجد احد يقاوم لمسها

وتهاني تقول له لم لا تذهب لصديقتك لتطفيئك يبدو انك محروم

قال لها خالد انه لم يتواصل معها منذ وقت طويل

سالته تهاني بتعجب حقا هل كشفك زوجها

قال يا ريت

وهو يضحك

قالت له تهاني ربما فكرت ان تستقر لكن يبدو انك تحتاج الى تفريغ أولا فيبدو انك محروم منذ شهور

قال لها انني بالفعل لم اعاشر منذ ثلاث أسابيع

قالت تهاني لماذا هل أصبحت عاجز

ضحك عليها خالد وهو يقول انه جاهز للاستخدام الان لو تريدي ان تري بنفسك

فسالته ما السبب

قال فقط يظن البعض انه لا يمكنني ان اتوقف ليومين فاردت ان اثبت لهم العكس

ردت تهاني يبدو تحدي صعب عليك لا اصدق انك تحملت ليوم حالتك صعبه انك تكذب

قال لها انه يتعجب ان ازواج مثلنا لم يجربو حفلة جماعيه