كل ست محتاجة تتناك من راجلين

Story Info
كل ست محتاجة تتناك من راجلين .. الملحمة الكبرى
6.1k words
0
11
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ادهم بطل القصة

اشرف صديق ادهم

حمدى والد ادهم

نادية والدة ادهم

كمال صديق حمدى

سلوى زوجة كمال

عفاف ابنة بواب العمارة التى تسكن فيها اسرة ادهم

منصور شقيق عفاف

سمير صديق منصور

منى اخت ادهم

سهير صديقة منى

سهى زوجة اشرف

نورهان او نورا زوجة ادهم

انا ادهم عندى دلوقتى 33 سنه ، حكايتى مع الجنس ابتدت و انا عندى 14 سنه، كان ليا صديق اسمه اشرف كان بيجيب مجلات سكس و نقعد نتفرج عليها و نطلع ازبارنا و نضرب عشره على الصور و دى كانت اقصى جاجه بنعملها فى الوقت ده، انا من عيله ميسورة الحال و كنا ساكنين فى عماره وواخدين اوضه فى السطوح كنت بذاكر فيها انا و اشرف، بابا حمدى كان فى الوقت ده عنده 44 سنه و ماما ناديه كان عندها 38 سنه، بابا و ماما متحررين اوى بمعنى ان ماما كانت دايما تقعد فى البيت بقمصان نوم شفافه قصيره و كان فتحة صدرها واسع و مكانتش بتلبس سوتيان خصوصا فى الصيف و الكلوتات بتاعتها بتكون من النوع المحرود اوى لدرجة ممكن يبان فتحة كسها منها اما بابا فطول اليوم قاعد بالفانله بحمالات و السليب و طول الوقت و هو قاعد يلعب فى زوبره اللى على طول كان واقف،عندى كمان اختى منى اصغر من

ى ب 3 سنين و نظرا لانها صغيره بردو كان لبسها بيبين كل حاجه فيها ، صحيح ابتدت بزازها تكبر شويه لانها كانت فايره بس بردو بتلبس بحمالات و طبعا سنها ميسمحش تلبس سوتيان بس بردو قمصان نومها القصيره كانت بتبين كلوتها اللى دايما مكانتش بتاخد بالها و هى قاعده و ممكن تفتح رجليها و هى نايمه على الكنبه فى الصاله و كلوتها يبان و احيانا تهرش فى كسها و كان بيبان شعر كسها الصغير من الكلوت، بابا و ماما مكانش عندهم اى حرج لما يناموا مع بعض و الباب مفتوح،كنت بحب دايما اقوم اشرب او ادخل الحمام عشان اتسنط عليهم و كنت بحب اسمع اوى بابا و هو بينيك ماما و كنت ببقى مبسوط اوى من هياجان ماما و هى بتتناك، فى يوم قومت عشان ادخل الحمام و روحت كالعاده اتسنط عليهم لقيت ماما بتقول لبابا بس صاحبك كمال ده يجنن فى النيك ، قالها عجبك كمال يا لبوه قالتله ايوه هرانى امبارح و انت بتنيك سلوى مراته ، عورلى حلمات بزازى و هو بيرضعهم ، و كله كوم لما انت هو نكتونى فى كسى و فى طيزى ، انا بقيت مذهول من اللى بسمعه و بابا يقولها كمال اعرفه ايام ما كنا فى ثانوى و ياما انا و هو كنا بننيك بنات سوا، قالتله و اديكوا اتجوزتوا و بتنيكوا نسوا

نكم سوا بردو، بابا قالها موش بحس باستمتاع النك الا لما بيكون حد معايا ، ماما قالتله بصراحه انت و هو فنانين فى النيك، قالها اخدتى بالك لما كنت انا و هو بننيك سلوى، كان حيغمى عليها من النيك و قعدت تشخر و تصرخ و تقول كفايه قتلتونى ، كسى و اطيزى اتهروا حرام عليكم، طبعا انا سمعت الكلام ده و خرجت زوبرى و قعدت ضربت عشره على الكلام ده بس وقتها عرفت انا بابا معندوش اى مانع ان ماما تتناك قصاده و هو بيكون مبسوط ، و يمها اتربت عندى قناعه عشان الواحد يتبسط فى النيك لازم حد يكون معاه و هو بينيك ، كان فى العماره عندنا بواب اسمه منصور و جايب اخته عفاف من البلد عشان تخدمه و تشوف طلبات العماره و هو كان معاه الابتدائيه و لكن بيكمل تعليمه منازل، لما كنت بذاكر انا و اشرف صاحبى فى الاوضه اللى فوق السطوح كانت عفاف بتطلع عشان تنضف الاوضه و احنا موش موجودين او واحنا بنذاكر كنت نخليها تجيب لينا الطلبات، فى يوم اشرف قالى ما تيجى ننيك البت عفاف ، البت حلوه و باين عليها لبوه ، قولتله لا ياعم اخاف نتفضح و تعملنا مشاكل مع اخوها ، قالى ملكش دعوه انت و سيبنى اتصرف ، فى الوقت ده كان عندنا 16 سنه و عفاف كان عندها 14 سنه

بس بنت كانت فايره، بعتناها تجيبلنا عشان و لما وصلت، اشرف قالها تعالى كلى معانا يا عفاف قالت لا يا استاذ اشرف ميصحش و انا لسه واكله ، اشرف حلف عليها تاكل معانا ، هى اتكسفت و قعدت معانا و اشرف قالها بس ايه الحلاوه دى يا عفاف بزازاك حلوه يابت قالتله عيب يا استاذ اشرف اللى بتقوله ده قاله بتكلم جد و راح ماسك بزها قالتله استاذ اشرف ميصحش كده قالها متخافيش يابت و ساب الاكل و راح بيسها ، عفاف حاولت تفلفص منه معرفتش و هو قعد يبوس فى رقابتها و يقفش فى زازها و يقولها انتى حلوه اوى يا عفاف و هى تقولها لا يا استاذ اشرف ميصحش ، اشرف رفع جلبيتها و دخل ايده جوه الكلوت و قعد يحسس على كسها و هى بتتلوى و تقوله اخص عليك يا استاذ اشرف اخويا منصور لو عرف حيقتلنى قالها ايه يا بت يا عفاف ده ، كسك مفيهوش و لا شعرايه ، قالتله هو عيب يعنى يا استاذ اشرف لما انضف نفسى قالها بس النضافه دى موش بتكون الا للنسوان المتجوزه قالتله ليه يعنى النضافه نضافه، اشرف قالها ورينى النضافه يا كس امك و مشى صباعه على زمبورها و قعد يلعب بيه بضوفره قالتله لا يا استاذ اشرف الحركه دى بتموتنى قالها بتموتك ازاى يا لبوه هو حد لعبلك فيه قب

ل كده ، اشرف غمزلى بعينه روحت جيت من وراها و مقلعها الكلوت و هو قلعها الجلبيه و السوتيان و البت بقت ملط، بقيت انا و اشرف نهبش فيها من كل حته و اشرف قلع بنطلونه بالسليب بتاعه و قالها ارضعى يا شرموطه، عفاف قعدت على ركبها و مسكت زوبر اشرف ترضعه كأنها بترضع فى بز امها و هى جعانه، اشرف قالها ارضعى حلو ياشرموطه قالتله انا ارضع اهو ، زوبرك حلو اوى يا استاذ اشرف ، انا كمان قلعت و اديتها زوبرى قعدت تفرك فيه شويه و حطيته فى بوقها و قعدت ترضع و تمص فيه و هى بردو ماسكه زوبر اشرف ماسابتوش و بقت ترضع هنا شويه و ترضع هنا شويه، اشرف شدها من شعرها و قومها و نيمها على السرير و قالها ارفعى رجليكى يا منيوكه قالتله لا بلاش كسى قالها اقطع زوبرى انك متناكه من كسك و مفتوحه ، قالتله معلش تعالى فى طيزى وبلاش كسى، اشرف خاف احسن البنت تكون لسه متفتحتش و ابتدى يدخل زوبره بالراحه فى كسها و العجيبه ان زوبره دخل من غير كريم او حاجه تلين فتحة طيزها، عفاف بقت تتلوى و تقول اح زوبرك كبير اوى بس حلو، زوبرك مالى طيزى ، دخله كله ، عايزاه جوه اوى ، اشرف بقى ينيكها فى طيزها و انا اديتها زوبرى ترضعه بقيت اقفش فى بزازها و هى بت

رضع فى زوبرى و بقيت اميل عليها و ابوسها فى رقابتها و اشرف رافع رجليها و بيديها جامد فى طيزها و هى توحوح و تقول كفايه بقى طيزى بتوجعنى ، زوبرك كبير يا استاذ اشرف ، اشرف قعد يسرع فى طيز عفاف لغاية ما قرب يجيبهم راح مخرج زوبره من طيزها و قعد ينزل اللبن على بطنها و انا كمان جيبت اللبن بتاعى على وشها و و نقط فى بقها و البت غرقت لبن ، بعد ما خلصنا قالت هلكتونى ، قولتلها كل يومين تطلعى نعمل معاكى الواجب فاهمه و لا لا، قالت مقدرش و اعدكم عشان احيانا منصور اخويا بيكون موجود و ممكن يستعوقنى و احنا دلوقتى داخلين على امتحانات و حيقعد كتير فى البيت بس اوعدكم كل ما الاقى الجو عندى يسمح اطلع ابسطكم شويه و انزل ، قولنالها يالا قومى نضفى نفسك و انزلى ، و هى بتلبس كنت انا و اشرف بنقعد نبوس و بنبعبص فيها و نقفش فى بزازها و هى تقول سيبونى البس بقى هو انتو مشبعتوش ، يا خرابى عليكم ، فعلا اول مره تنيكوا ، قولتلها و عرفتى منين يا متناكه، قالت اللى عملتوه يبين انكم منكتوش قبل كده، المهم تصبحوا على خير،البت نزلت و اشرف قالى البت دى منيوكه و مفتوحه و لازم نعرف حكياتها ايه، مر كذا يوم و اشرف كان مشغول مجاش يذاكر

معايا ، و عفاف كانت بتطلع ليا كل يوم تقريبا و كنت بقضى معاها وقت جميل جدا و هى كمان ارتاحت ليا اوى، كانت بتقولى انت يا استاذ ادهم غير الاستاذ اشرف خالص،قولتلها عايزك تحكيلى حكايتك و انتى مفتوحه و لا لا، قالتلى حقول لحضرتك، منصور اخويا هو الكبير و ابويا و امى كبار فى السن و منصور هو اللى جه مصر و خرج من التلعليم و اشتغل و بقى يبعت اللى بيشتغل بيه لابويا و امى ، منصور اتعرف على ناس محترمين زى حضرتك حببوه فى التعليم و قالوله حنساعدك لانك نبيه و شاطر و خساره متتعلمش، و عشان منصور محتاج حد يخدمه خصوصا بعد ما بقى يشتغل و يذاكر، ابويا قال يبعت بنت من البنات تخدمه و اللى تتجوز تروح اللى بعدها، احنا 5 بنات، 3 اتجوزوا و اتبقى انا و اختى جمالات الاصغر منى، جيت عند منصور كان سنى سنه، و ابتديت اكبر، حضرتك عارف الاوضه اللى بنام فيها انا و منصور ، طبعا بنام معاه على السرير، منصور بيحب ينام بهدومه الداخليه و احيانا بيكون الكلوت بتاعه مقطور و زوبره بيبان ، و كتير و هو نايم زوبره بيقف و انا احيانا بخبط فيه غصب عنى و هو كتير بيحب يزنقه فيا لغاية فى يوم كان هايج و قعد يبوس و يحضن فيا و اقوله عيب يا منصور

انا اختك مينفعش كده، كان هايج على الاخر و انا كمان هيجت معاهلغاية ما فتحنى، و بقى تقريا كل يوم ينام معايا، فى واحد صاحبه بيذاكر معاه هو اللى كان بيجيب الكتتب الخارجيه كلها و منصور مكانش بيتكلف و لا مليم ، صاحبه ده اسمه سمير، كان بيعاكسنى و يبص ليا نظرات بجحه ، منصور اخد باله و هو لمح لمنصور انى حلوه و متدوره و منصور عشان يرد ليه الجميل مكانش بيعلق ليغاية فى يوم لقيناه جايب مجلات قليلة ادب و هو منصور قعدوا يتفرجوا عليها و منصور زوبره وقف و خرج من فتحة بنطلون البيجامه لان الكلوت بتاعه كان مقطوع او هو اللى خرجه موش عارفه، طبعا كانوا بيتفرجوا و يخلونى اتفرج معاهم لاننا فى اوضه واحده فكان هم بيتعمدوا يفرجونى و انا كان بصراحه ليا نفس اتفرج ، لما اتفرجت معاهم على الحاجات دى كان قلبى بيدق اوى و منصور قالى تعالى اقعدى جنبى و قعدنى بينه و بين صاحبه سمير و قعد يبوس فيا و يمسكنى زوبره اللى خارج من البنطلون و ابتدى سمير يتشجع و يبوسنى و يقفش فيا و الاتنين قلعونى هدومى و قعدوا الاتنين يحضنوا فيا و يبوسونى و منصور قالى ارضعى زوبرى قعدت رضعت زوبره و سمير كمان قالى ارضعى زوبره بقيت ارضع زوبر منصور و س

مير و فى الاخر منصور نيمنى و رفع رجليا و دخله فى كسى و سمير حطهولى فى بقى و انا يتناك من منصور و بعدين منصور قعدنى على زوبره و وشى فى وشه و نيمنى على صدره و سمير جاب زيت و دهن طيزى و دخل زوبره فى طيزى، انا شهقت و جيت اصوت منصور كتم بقى و قالى حتفضحينا و سمير ابتدى يدخله بالراحه لغاية ما دخله كله و الاتنين قعدوا ينيكوا فيا، بقى كل يوم او كل يومين سمير يجى و ينكينى هو منصور و كانت متعة منصوور انه ينيكنى مع حد و كان بيقول لسمير احلى متعه انك تنيك واحده و معاك حد تانى، انت من قدام و هو من ورا او واحد من فوق و واحد من تحت، واحد يلحس و التانى هى ترضعله زوبره، عشان كده لما نكتنى حضرتك انت و الاستاذ اشرف عرفت ان دى اول مره تنيكوا فيها و انا بصراحه كنت بحبكم و حبيت ابسطكم عشان كده مقاومتش، ادى ياسيدى حكايتى كلها، قولتلها عايز اعرف رأيك لما بتتناكى من منصور لوحده و لا لما بيكون معاه سمير قالتلى لما بيكون معاه سمير او لما بيكون معاه اى حد تانى، ياستاذ ادهم نيك اتنين غير نيك واحد، الاتين بيضموك و يمتعوك و متعرفش تحس بالمتعه الا معاهم لكن واحد لوحده مبقتش احس بالمتعه زى ما بيكونوا اتنين،قولتلها بت

يا عفاف عايز انيكك انا و منصور قالتلى ياريت يا استاذ ادهم ، انا حبيتك اوى يا استاذ ادهم و نفسى ارضيك باى شكل، قولتلها طيب ازاى حنيكك قصاد منصور و معاه، قالتلى احنا داخلين على صيف و الدنيا حر و هو لما بيذاكر بيقعد بالكلوت بس ، فى اليوم اللى حنتفق عليه انه حيهجه لغاية ما يقوم عليا و ينيكنى و انا حبقى اديك اشاره بالتليفون و انت تنزل بعد الاشاره تقريبا بعر دقايق يكون هو استوى و ابتدى ينيك تروح انت مخبط على الاوضه حيخرجلك مفرهد و بالكلوت ، و انا حتغطى بالملياه، انت تزقه و تدخل و تقوله ايه ياعم موش عايز تدخلنى و لا ايه و تقعد على السرير و تقوله ما تخلى عفاف تعملنا شاى و تشيل الملايه من عليا طبعا حكون عريانه ملط و هو موش حينطق و الباقى عليك بقى، و فعلا نفذت اللى اتفقنا عليه و نزلت و شيلت الملايه و عفاف كانت عريانه و قولت لمنصور يخرب بيتك انت بتنيك اختك يا منصور انا حفضحك، منصور كان حيوطى على ايدى حيبوسها و قالى انا حعمل اى حاجه تطلبها منى بس متقطعش عيشى و تفضحنى انا و اختى ، قولتله انيكها قالى موافق، قولت لعفاف قومى يابت قلعينى قالتلى حضار يا استاذ ادهم و قلعتنى و قولتلها ارضعى زوبرى يالبوه ي

ا متناكه يا اخت المعرص قالتلى انا خدامتك و اخويا خدامك قولتله تعالى امسكلى الشرموطه دى و افشخلى كسها يا معرص ، منصور فعلا نيم اخته بعد ما كانت بترضع زوبرى و رفع رجليها و قولتله دخل زوبرى فى كسها راح ماسك زوبرى و دخله فى كسها و انا بقيت انيك فى عفاف قولتله اقلع البتاع اللى انت لابسه ده و خليها ترضعلك زوبرك و فعلا قلع السليب بتاعه اللى كان مقطوع من قدام و اللى كان اصلا ملوش اى لازمه و حط زوبره فى بق اخته و هى بقت تتناك منى و ترضع زوبر اخوها، بعد كده نمت انا على ضهرى و خليتها تقعد على زوبرى ووشها فى وشى و نيمتها على صدرى و قولت لمنصور ادخل فى طيزها، منصور بقى ينيك عفاف فى طيزها و انا فى كسها و بقيت ارضع بزازها و ابوسها و هى تتلوى و تقول كفايه حرام عليكوا طيزى و كسى و بزازى اتهروا ، ارحمونى بقى انا حموت منكم ، منصور بقى يضربها على طيزها و يقولها اخرسى يا شرموطه مسمعش صوت، اتناكى و بس، تقوله عشان خاطرى كفايه كده النهارده و كملوا بكره انا تعبت و فرهدت حموت منكم كده، قولت لمنصور يخرج من طيزها عشان كنت قربت اجيبهم و قولتلها قومى و افتحى بوقك و فعلا فتحت بقوها و انا نزلت لبنى على وشها و فى بوقه

ا و قلتلها تعالى يالبوه نضفى زوبرى من مطرح كسك يا شرموطه، قعدت ترضع فى زوبرى و تمصه و تشفطه لغاية ما نضفته كله من اللبن و من مطرح كسها ، قولتل منصور ليك عندى مكافأه كبيره على شرط ابقى اجيلك ننيك عفاف انا و انت قالى يابيه انا و اختى تحت امرك، قولاله انت بالنسبه للمذاكره موش نقاصك حاجه، احنا داخلين على امتحانات قالى بصراحه انا ضعيف اوى فى الفرنساوى و الرياضه ، قولتله خلاص روح لاى مدرس و خد درس خصوصى لوحدك و فلوس الدرس عندى قالى منحرمش منك يا استاذ ادهم ، و فعلا راح اخد درس فرنساوى و درس رياضه و انا تكفلت بكل المصاريف حتى قولتله كل الكتب الخارجيه اللى عايزها من هنا و رايح عليا و لا الحوجه انك تذاكر عند حد عشان الكتب، طبعا عفاف كانت قايلالى ان سمير هو اللى بيجيب الكتب الخارجيه و ده اللى خلى منصور يوافق انه ينيكها، منصور نفذ الاتفاق و معرفش ايه اللى حصل سمير مبقاش يجى خالص و انا مسألتش و بقيت انا و منصور ننيك عفاف و للمره التانيه يترسخ فى ذهنى ان متعة النيك لازم تكون اكتر من راجل على الست بعد ما سمعت ماما و هيا مبسوطه من بابا و صاحبه لما ناكوها و طنط سولى كمان كانت مبسوطه لما اتناكت من جوزه

ا و من بابا،الايام مرت و وصلت لثانويه عامه و منى اختى فى الاعداديه و اشرف بيذاكر معايا فوق السطوح ، و كانت عفاف تمر علينا كل يومين او تلاته انيكها انا و اشرف و اتعرف ان عفاف مفتوحه و بقينا ننيكها فى طيزها و كسها ، و فى يوم نزلت اجيب حاجه من شقتنا اللى تحت و بابا و ماما تقريبا كانوا سهرانيه بره و فتحت الباب لقيت صوت فى اوضة منى، مشيت بالراحه لغاية اوضتها و فتحت الباب اللى كان موارب لانها كانت قاعده لوحدها و عارفه انى بذاكر فوق و بابا و ماما موش حيجوا فى الوقت ده، لقيتها عريانه و بتتكلم فى التليفون و بتقول للى بتكلمه ايوه انا حاطه ايدى فى كسى ، نفسى صباعى ده يكون زوبرك يا حبيبى، نفسى تفتحنى ، انا بحبك اوى، حاضر يا حبيبى ، ايوه انا مسكت حلمة بزى و بفرك فيها كأنك بتعضها ، حاضر، صباعى على زمبورى ، ايوه انا بتناك اوى ، اح، اوف يا حبيبى ، نيك كمان، شبعنى بزوبرك، و بعدين حست ان فى حد فى الاوضه بتبص لقيتنى راحت قافله التليفون قولتلها ايه ده ياست منى اللى بتعمليه قالتلى ارجوك عشان خاطرى ابوس ايدك متقولش لبابا و ماما ، قولتلها لايمكن قعدت تعيط و قالتلى حعمل اى حاجه تقولى عليها و كلامك اوامر بس عش

ان خاطرى متقولش لبابا و ماما، قولتلها تنفذى اللى اقولك عليا بالحرف الواحد قالتلى موافقه قولتلها مهما كان الامر قالتلى موافقه، خرجت زوبرى و قلتلها ارضعيه، بصتلى قولتله ايه حنرجع فى كلامنا، قالتلى لا، قعدت ترضع زوبرى و قولتلها تعالى اركعى قالتلى حتعمل ايه قولتلها حنيكك ، عندك مانع، و لا هو حلو للى بره ووحش ليا قالتلى لا، تعالى ، و ركعت و انا جبت كريم و دهنت فتحة طيزها و بقيت ازق زوبرى شويه بشويه لغاية ما دخلته ، منى بقت تقولى بيوجنى يا ادهم اقولها اخرسى يالبوه ، النيك لازم يوجع تقولى طيزى وجعتنى و زوبرك كبير، اقولها موش كنتى عايزه تتناكى، انا بيكك و انا اولى من الغريب ياشرموطه، قعدت تتعولء بعد ما اخدت على زوبرى و هو فى طيزها و تقولى نيك اختك يا حبيبى ، نيكها فى طيزهايا اخو المنيوكه، اح يا ادهم ياحبيبى ، نيكنى اوى ، نيك طيز اختك يا ادهم، دخل زوبرك فى طيزها اوى ، انا اختك و عشيقتك يا حبيبى، اوف ، اح، كمان، دخله لللاخر، لغاية خلاص قريبت اجيبهم خرجت زوبرى من طيزها و قولتلها افتحى بوقك قالتلى حاضر و نطرت لبنى فى بوقها و هى بلعتهم، قولتلها يا متناكه انتى اتناكتى قبل كده كتير لان ده موش شكل واح

ده اول مره تلبع اللبن، قالتلى ايوه ، عادل اخو هير صاحبتى بينيكنى انا و سهير ، بس بينيكنا فى طيزانا و احنا بنرضع اللبن بتاعه، قولتلها من امتى الكلام ده ياشرموطه، قالتلى من اول السنه دى لما روحت مع سهير درس الانجليزى لان المدرس كان بيروحلها بيتها و كنت باخد انا و هى بس، و بعد الدرس كان سهير بتفرجنى على مجلات سكس و كنا نقعد نبوس بعض و نرضع بزاز بعض لغاية فى يوم كنا قالعين و موش حاسين بنفسنا دخل علينا عادل و قلع و انا ارتبكت سهير قالتلى متخافيش و راحت رضعت زوبر اخوها و قالتلى تعالى ، طبعا انا و سهير كنا قالعين ، سهير جتلى و خدتنى من ايدى و مسكتنى زوبر اخوها و بقينا انا و هى نلحس زوبره و بيضانه و هى تحطه فى بوقها شويه و انا احطه شويه لغاية ما جاب لبنه و طرطشه علينا و طبعا اللبن جه على وشى و ابتديت ادوق طعمه، طول الترم اللى فات و بعد ما نخلص درس الانجليزى كنا بنلضم فى درس النياكه و واحده واحده ابتديت اتعود على رضاعة الزوبر و بلع اللبن و نيك الطيز، قولتلها كل ده يطلع منك انتى، قالتلى انت وعدتنى انك موش حتقول لبابا و ماما، بينى و بين نفسى ضحكت و قولت هو انا لو كنت قولتلهم يعنى كانوا حيعملوا حا

جه، ده قليل انهم كانوا ياخدوها تتناك معاهم، قولتلها فعلا انا وعدتك و لكن انتى كمان لازم تنفذى وعدك قالتلى حاضر و راحت جت باستنى و قعدت تلعب فى زوبرى قولتلها كفايه ياشرموطه عشان اطلع اللجدع اللى فوق عشان ميستعوقنيش و ينزل ننيكك سوا، ضحكت بعلوئيه قالتلى يا ريت ، قولتلها ليه قولتى ياريت، قالتلى انا بحس بمتعه اوى لما عادل بينيكنى انا و سهير، بنكون فى منتهى السعاده انا و هى لما بنلاقى راجل نشترك فيه انا و سهير، انا امصله زوبره و هو يبوسها ، انا الحس بيضانه و هو يقفش فى بزها، هو ينيكنى فى طيزى و يبعبصها ، متعه تانيه، اكيد لو جيت تنيكنى انت و اشرف بردو حتحس بالمتعه دى ان فى واحده بينكم بتتقاسموها انتو الاتنين، قولتلها عندك حق، حبقى اشوف الموضوع ده ياشرموطه، مرت الايام و نجحنا فى الثانويه العامه و انا و اشرف دخلنا كلية التجاره، و فى يوم رجعت من الكليه بدرى و اشرف مكانش راح اصلا، و بفتح الباب لقيت صوت فى اوضة منى، دخلت بالراحه لقيت منى قالعه الكلوت بتاعها و رافعه قميص النوم و اشرف قالع نصه التحتانى و مدخل زوبره فى طيز منى، قولتله يابن المتناكه انت بتنيك اختى قالى حقك عليا يا صاحبى معلش ، قولتله

انا حقتلك، قالى تقتلنى ليه موش انا خليتك تنيك بنت خالتى معايا ، دى قصاد دى ، منى قالتلى متكبرش الموضوع يا ادهم ، حقك عليا يا حبيبى انى مقولتلكش بس معلش انا اللى غلطانه، بصراحه مبقتش عارف اتصرف، هل انفعل و لا اثور و الا اضرب منى و لا اقتل اشرف و لا ادخل معاهم فى معجنة النيك، اشرف قعد على طرف السرير بتاع منى و نصه اللى تحت عريان و منى جتلى و قالتلى حقك عليا يا اخويا و راحت بيسانى و مسكت زوبرى اللى فى ثانيه ليقته وقف، قعدت تدعك فيها و فتحت سوستة البنطلون و خرجته و قعدت تمص فيه و تقوله انت حبيبى ، زوبر اخويا مفيش احلى منه زوبر، هى تقول كده و زوبرى يقف زياده لغاية ما بقت تمص و ترضع اوى و تقولى زوبرك واقف اوى يا ادهم ، يخرب بيتك عمرى ما شوفته واقف باشكل ده، موش قولتلك يا حبيبى حتتمتع اكتر بلما يكون حد معاك، اشرف قام و حط زوبره قصاد منى اللى بقت ماسكه الزوبرين و ترضع ده شويه و ده شويه ، بعد كده انا نيمتها على السرير و رفعت رجليها اوى و حطيته على باب طيزها لان مبقيناش محتاجين كريم، اشرف راح عند راسها و اداها زوبره ترضعه و انا بقيت ادخله و اخرجه من طيزها و هى تزوم عشان زوبر اشرف فى بوقها، اشرف

بقى يوطى عشان يبوسها من رقابتها و بقى يشد شعرها و ينزل يعض حلمة بزها و يقفش فى الفرده التانيه لغاية ما البت فرهدت و كانت حتموت مننا ، اشرف نزل على وشها و انا خرجت زوبره و نطرت اللبن على بطنها، و بقى اشرف ينيك منى و عفاف معايا و انا انيك بنت خالته و و الشغاله اللى عندهم معاه، انا و اشرف اتخرجنا و لكن علاقتنا كل يوم بتزيد عن اليوم اللى قبله، نعرف بعض من اعدادى و نكنا سوا هو ناك اللى تبعى و انا نكت اللى تبعه و يعرف اسرارى و اعرف اسراره، اشتغلنا و كنا مستكفيين بالنسوان اللى بنيكهم ، فى يوم اشرف قالى تفتكر يا ادهم لو اتجوزنا حنعرف نقنع زوجاتنا انهم يتناكوا مننا، قولتله موش عارف بس بصراحه احنا كل حاجه بنعملها سوا اشمعنى دى اللى موش حنشرك فيها، قالى المشكله اللى حنتجوزهم نقنعهم ازاى بالموضوع ده، قولتله سيبها للظروف احنا حندق الهم و ننخله من دلوقتى ليه، موش يمكن منتجوزش و نفضل كده، قالى اقولك الصراحه، فى بنت زميلتى قلبى رايح لها بس موش عارف اصارحها ازاى و كمان عايز اختبرها هل طباعها حتوافق طباعى و لا لا، قولتله مين يابنى انا اعرف كل زميلاتك، قالى سهى ، قولتله يخرب بيتك، دى صايعه، قالى داخله م

زاجى و جرأتها هى اللى مخليانى ميال ليها، قولتله صارحها، قالى استنى شويه انا حاططها تحت عينى، ابتدى اشرف يخرج مع سهى و يعرف افكارها و فعلا عرف كل حاجه عنها ةو لقاها فعلا متوافقه معاه فى حاجات كتير، و هى كمان كانت صريحه معاه و قالتله انها موش بنت و انها اتناكت قبل كده من اخو صاحبتها ، و اللى كان بيدور عليه اشرف فعلا لقاه عند سهى و هى معندهاش مانع ابدا انها تتناك من حد تانى مع جوزها و قالتله دى سنه بس لما اتجوزت اشرف كان عندها حتبقى مليطه، سهى تقريبا اصغر منى و من اشرف بحوالى 5 سنين يعنى دلوقتى عندها 28 سنه لو ما اتجوزت كان عندها 25 سنه، لغاية سن 30 سنه مكونتش اتجوزت و مكونتش بفكر فى الجواز، كان اشرف يعزمنى على السفر لشرم الشيخ او الغردقه او العين السخنه و اسافر معاه هو و مراته ةو كتير جدا بعاكس مراته و اقفش فيها و ابعبصها قدامه و كذا مره نكتها معاه و كانت دايما تقولى موش حتتجوز بقى عشان نكون مرابعه، اضحك و اقولها كفايه عليا انتو، و نضحك ، فى يوم جت الشغل عندنا بنت فعلا خطفت قلبى و اتعينت فى المكتب اللى انا فيه، بنت شخصيتها قويه و جذابه و شيك اوى فى لبسها و اللبس اللى بتلبسه بيكون حياكل م

ن جسمها لانه بيكون مكسمها اوى و هى كمان وسطها منحوت و طيازها و بزازها موش كبار بس ملفتين للنظر، كانت دايما تيجى تسألنى بجكم انى اقدم منها و افهم فى الشغل عنها، و انا كنت بتلائم عليا بحيث افهمها و لكن تحس انها محتاجه ترجعلى تانى و تسألنى تانى، فى يوم و انا بفهمها و كان المكتب فاضى لانه كان بعد معاد الموظفين بس الشغل كان كتير و لازم يخلص، قربت منى و هى بتسألنى و انا ركبى مليون عرفريت، لقيت زوبرى وقف و قلب دق، و هى بتميل عليا ريحة البارفيوم اللى حطاه هيجتنى اوى خصوصا كانت لابسه فسات الديكولتيه بتاعه مفتوح و بزازها باينه روحت بتلقائيه بايسها، قالتلى ايه ده يا استاذ ادهم قولتلها مقدرتش استحمل اكتر من كده ، انتى كل يوم اعجابى بيكى بيزيد و لغاية كده مقدرتش استحمل، قالتلى بس كده عيب و ميصحش احنا فى مكان شغل، قولتلها و هو الشغل قالنا لما تشوف حاجه حلوه متعبرش عن اجابك بيها ، الواحد لما بيلاقى النعمه بيبوسها و انت بصراحه يا نورهان النعمه اللى انا لقيتها و نفسى تفضل معايا على طول، ضحكت بحياء او عملت نفسها بحياء معرفش و عملت نفسها مكسوفه و قالتلى طيب متعملش كده تانى هنا عشان لوحد شافنا حيعملنا فى

12