سى سامى المصرى وحبيباته الليبيات

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

قولت لها كل يوم لو تقدري

واختها في حضني وبين ضلوعي لمده دقائق في في المتعه والنيك تختلف عن الاثنين الاخرين نهاد وساميه

حتي هدأنا وعدلت من وضعي واسند راسي علي السرير واشعلت سجاره ومن ثم سالتها عن علاقتها بجمال جوز نجوي اللي لسه مانكتهاش وعرفت منها كل شئ مفيد وغير مفيد قولت لها تعالي ارضعي زبري عشان نكمل نيك لقيتها نزلت علي رجلي تقبلها وتقولي اسفه مش هقدر الليله انا مش مستحمله والساعه قربت علي السادسه صباحا

عشان جوزي ونجوي لو صحيت

بس انا فعلا عايز انيك الليله وعايز تاني حولت ادخل زبري في كسها فعلا لقيتها بتبكي من التعب سحبت زبري وقولت لها خلاص مش مشكله وقامت ولملمت ملابسها واستعدت للخروج وعندما وصلت لباب البيت سالتها ما اسمك نكتك وقضيت معاكي وقت جميل ومعرفش اسمك قالت اسمي وفاء وانتي فعلا وفاء

خرجت وقفلت الباب وراها وقولت انام ساعتان قبل النهار مايطلع عليا

نمت وانا من غير ملابس وبقايا نيكه وفاء علي زبري ونمت من لتعب والتفكير حتي استيقظت علي شي يداعب زبري وكانه انسكب عليه ماء دافئ وممتع فتحت عيني فاذا بها نهاد ترضع في زبري وتغنج قولت صباح الخير نهاد قالت صباح الخير علي اجمل زبر سامي في الكون يابنتي اتي ناسيه انك ممنوعه من النيك لمده اسبوع ولسه قدامك خمس ايام

ردت مش قادره بدي اتناك حالا سمسمتي لالالا يانهاد ما هنيك الا ماتتعافي وترجعي قومي اعملي شاي ولا قهوة علي ماخد شور قالت اوك يلا بسرعه عشان نخرج سالتها لوين قالت بدي اعملك مفجاه عشان اكتشفت انك بتحبني وبتخاف عليا ومابدك مني شهوة ونيك

اخدت دش ولبست وانا زبري منتصب وفعلا بنت الكلب وفاء فتحت كل عضله ومسام في جسدي للنيك والشهوة لبست وخرجنا انا ونهاد من الحوش وركبت السياره بتاعها وخرجنا قالت اتجه نحو الفندق الكبير قولت حاضر وكل داه وانا مش عايز اكلم وبجمع كلمات وفاء في ذهني لحد ماوصلنا للفندق سالتني عن الجواز قولت لها في الحوش ماجبته

ليه بس ماجبته ياسمي عايزاه.....نهاد فيه ايه

قالت عايزك تحول مبلغ صغنون لاهلك استني

وراحت مطلعه الهاتف المحمول واتصلت علي نجوي اكتر من 14مره ولم تجيب

هممنا بالانصراف والخروج رنت علينا نجوي وبتسالني خيرها نهاد اتصلت عليا اكتر من 14مره لعله خير

قولت روحي للحوش عندي هاتي الجواز بتاعي من جنب السرير وتعالي لينا للفندق الكبير قالت باهي شويه وبجيكم وجلسنا نتكلم

قولت نهاد

قالت ياقلب نهاد ياعمر نهاد ياحب نهاد

قولت مين نانا دي

قالت ازي عرفتها وبتسال عنها

انا ااه سمعت الاسم من نجوي فقولت اسالك

قالت دي اختي الصغيره وكلمها كان موافق كلام وفاء

وقالت بس احنا مخلينها في بني غشير عشان كان صار لها حادث ****** حادث

حادث ايه قالت........

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ 👋👋

ج(8)

قولت نهاد

قالت ياقلب نهاد ياعمر نهاد ياحب نهاد

قولت مين نانا دي

قالت ازي عرفتها وبتسال عنها

انا ااه سمعت الاسم من نجوي فقولت اسالك

قالت دي اختي الصغيره وكلمها كان موافق كلام وفاء

وقالت بس احنا مخلينها في بني غشير عشان كان صار لها حادث ****** حادث

حادث ايه اللي حصل لاختك

قالت كانت راجعه من مصراته وجات بالقرب من عين زاره سيارتها عطلت وقفت جه عليها اثنين شباب بسياره ووقفوا يكلموها هي افتكرت بيسعدوها بس هما كانوا بيديروا لشئ اخر....وقفوا بجانبها لحين ما اتاكدوا ان مافي حد شايفهم واخدوها بالقوة للسياره بتاعتهم وهي صرخت ولكن مافي حد بيسمعها اخدوها وغموا عيونها ودخلو بيها استراحه ليهم واغتصبوها وفضلت معاهم ثلاث ايام او يزيد لحين ماجها نزيف اخدوها قرابه الفجر بالسياره ونزلوها عند دوران زناته في الجنينه وفاتوها وميشوا واحنا مابنعرف شئ الا من طريق مكالمه هاتفيه من مركز شرطه الفرناج بيقول نانا اختكم في مستشفي طربلس مصابه بحادث بقيت اصرخ زي المجنونه وماعرف اعمل ايه.كلمه نجوي وجوزها ع الفون وجهم وخرجنا ومن سراع الصدمه بينا كنا هنموت في الطريق لحين وصلنا للمركز الطبي وكانت الصدمه اختي نانا متبهدله ودم وانهيار عصبي من الدرجه الثانيه اول ماشوفناها انهرنا وفضلت ابكي انا ونجوي...في الوقت داه انا قاعد احرق سجاير واركز يمكن يظهر علي وجهها علامات الكدب او شئ من هذا بس فعلا كانت صادقه

سمعت منها الموضوع لاخره وقالت نانا بنت قمر ومستقبلها جميل بس النقطه السوده ماحدث لها هي بتيجي هنا خلال الاسبوع الجاي هعرفك عليها ولو عجبتك ايه رايك نجوزهالك

قولت ااه انتي بترسمي بقا ان فيه حمار هيشيل الليله لفتره مؤقته وبعدين تطلق ويبقا اسمها مطلقه ماهي مفتوحه

قالت لا ياحبيبي انا و**** بحبك وفكرت في كده عشان اضمن انك تبقا جنبي ومعايا وماتسيب بلادنا ونانا بنت كويسه وجميله وجذابه وشوفها واحكم انت واللي عيزة انت بيحصل قولت اوك نهاد بنشوف الموضوع ونسال نجوي هتقول ايه

جات لينا نجوي وقبلنها وخرجنا للمصرف ولقيت نهاد حولت ليا في حسابي 20الف $ وجوي حولت 10الف$ يعني الاثنين حولوا ليا في نفس اليوم وخرجنا نجوي قالت سامي عايزاك نخرج نجيب شويه حاجات ليا ونهاد تروح الحوش نهاد قالت بتوزعوني يعني رديت عليها الحدق يفهم يا فنانه

ركبت نهاد سيارتها ونجوي وانا في سياره ومشينا لحين ماوصلنا المدينه القديمه اشترينا ملابس وحاجات كتير وانا انتهزت الفرصه دخلت جبت قميص نوم يفضح اكتر مايستر ودخلت لفيته في علبه فخمه. وقزازه برفيم من النوع الفاخر ودريتهم عن عيون نجوي.سالت وين كنت.قولت هنا يا قمر ليبيا كنت بتفرج علي الملابس والقميصان

قالت ههههههههههههههههه القميصان بردوووا يا بلعوت ضحكنا وخرجنا وطول الطريق بنهزر ونضحك لحين ماوصلنا الحوش ودخلنا قعدنا واكلمنا كلام كتير لحد ما طلعت لها هديتي (القميص والبرفيم ) قولت اتفضلي يا اجمل وارق نجوي واحلا امراه رأتها عيني في البلاد ضحكت ضحكه ميعه اوووي قالت اوك مقبوله افتحيها وديني رأيك

قالت مصمم ااه مصمم فتحتها واتفجأت من القميص الاسود المكون من فيونكه وقماش شبيه الشبك

ضحكت وقالت يعني ايه قولت لها بصراحه نفسي اشوفه عليكي وريحه البرفيم داه بحبها اوووي وضحكت لها ضخكه فرحه وانتصار قولت انا منتظر اشوفك بيه علي احر من الجمر

انا خارج اتغده بره

سبتها وخرجت وانا منتظر الوقت لحد ماوصلت المطعم السوري وطلبت غداء يقوي ويفيد لا وفاء او نجوي

اكلت واتمشيت واخدت معايا عشاء معلب ورجعت للحوش علي قرابه المغرب ودخلت علي حوشي واخدت دش بس اكتشفت ان وفاء هتيجي الليله ولو نجوي جات هتبقا مصيبه لازم وفاء ماتيجي ليا الليله ولا ليومين كمان.. خرجت بالبوكسر وناوي اللبس واخرج واعرف وفاء ماتيجي ليا لا الليله ولا بكره لحد ماشوف تأثير القميص والبرفيم

بلبس التيشرت بصيت من الشباك شوفت نجوي واقفه في البلاكونه وسرحانه وقفت اتفرج عليها كانت زي القمر في ليله كماله وجماله لحد ما شوفت وفاء خرجت كاني بسالها علي شئ قولت لها ماتجيش الليله ولا بكره عشان تعبان بصت ليا نظره غريبه معنها انت مش عيزني للدرجه دي وسبتها ودخلت لحوشي ونمت علي السرير وتفكيري في نجوي ونانا اختهم والعرض بتاع الزواج لحد مالنوم غلبني ماصحيت الا الساعه 10ونص الصبح ونجوي ماجات وفضل الحال داه اغراء ونظرات من نجوي وهروب من وفاء لدرجه اني فكرت اطلع اغتصبها غصب عنها

في يوم من ايام الانتظار العقيم احدت كرسي وطلعت معايا القوة والسجاير اشرب واشوف حالي واللي وصلت ليه لحد ماسمعت صوت كان شئ اتكسر وصرخه شديده جدا اتنفضت من مكاني وطلعت جري والصوت جاي من حوش نجوي طلعت جري عليها وكان اللي حصل داه كان شئ مفزع

دخلت وانا بجري في الحوش ادور في كل مكان علي ايه لحد ماسمعت صوت عياط خافط تتبعت الصوت لحد ماوصلت لاا اوضه النوم بتاعة نجوي لقيتها واقعه علي الارض وفوقها مكتب خشب ودم علي رجليها ووشها وكانت المفاجأه انها كانت لابسه قميص النوم

شلت من عليها الحاجات وقومتها وهي بتعيط وشلتها ونيمتها ع السرير قولت فين هدومك قالت لالا انا كويسه فتحت الدولاب زي المجنون وخرجت لها ملابس لبستها وقلعتها هدومها كلها وكانت جميله ومغريه اوووووووف تختلف عن باقي النساء بس انا في ايه ولا الا في ايه لبستها وهي كانت باينها عليها تعبانه اوي من الخبطه لبستها وشلتها ونزلت بيها جري ع السلم كنت شيلها زي الاب مابيحمل بنته الصغيره لحين ماوصلت للسياره قعدها علي الكرسي وطلعت بيها زي المجنون علي المركز الطبي ودخلتها وجبت الدكاتره والاجرأت وكل الفحوصات جروح وكدمات وشرخ في رجليها اليمين واختها واخدت علاجها وشليتها بين ايدي للسياره وقلبي بيدق من الخوف عليها اول كلمه قالتها انت حنين وطيب اوي ياسامي قولت هشششش مش ووقته اختها ونيمتها في السياره وطلعت بيها علي الحوش ونيمتها في سريرها وقعدت جنبها واكلمها واسالها عامله ايه دلوقت وهنعمل ايه

قولت استني اتصل علي نهاد اخليها تيجي تشوفك وتقعد معاكي علي ما تقومي بالسلامه ردت لاا وحياتي بلاش انا عيزاك انت الليله دي معايا قولت وانتي في الجبس كده وضحكنا وقعدنا نتكلم لحد مالنوم غلبنا ونامت ونزلت انا اروح علي حوشي وسرحان في جمالهم وجسمها وبزازها والشمع الابيض لحد مادخلت الحوش وفتحت الباب ودخلت اوضه النوم عشان انام ببص لقيت وفاء نايمه علي السرير ومنتظراني قولت لها انتي هنا من امتي قالت من بدري قولت لها وجايه من غير اتفاق ليه انا تعبان وعايز انام ردت وانا عايزة اتناك الليله

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ

ج(9)

قولت استني اتصل علي نهاد اخليها تيجي تشوفك وتقعد معاكي علي ما تقومي بالسلامه ردت لاا وحياتي بلاش انا عيزاك انت الليله دي معايا قولت وانتي في الجبس كده وضحكنا وقعدنا نتكلم لحد مالنوم غلبنا ونامت ونزلت انا اروح علي حوشي وسرحان في جمالهم وجسمها وبزازها والشمع الابيض لحد مادخلت الحوش وفتحت الباب ودخلت اوضه النوم عشان انام ببص لقيت وفاء نايمه علي السرير ومنتظراني قولت لها انتي هنا من امتي قالت من بدري قولت لها وجايه من غير اتفاق ليه انا تعبان وعايز انام ردت وانا عايزة اتناك الليله

وفاء انا مرهق وتعبان مش فايق لاي نيك ولا حاجه

سامي هو انا مش عجباك ولا انت مش عيزني

ياوفاء انتي قمر وممتعه بس فعلا انا مرهق ومحتاج ارتاح

قامت وقفت ورايا وحضنتني وايد بتلعب في زبري والايد الثانيه بتمشيها علي صدري وبتنهج اووووي لدرجه ان نفسها كان بيحرق في رقبتي

سحبت نفسي ونمت علي السرير وقولت تعالي ارضعي في زبري قلعت البنطلون وسبتها ترضع وسرحت في بنت الكلب نجوي وجسمها الممشوق الرائع ولا الف واصف ولا صانع يقد يوصفها سبحان الخالق في جمالها وجسمها وعقلها

نسيت وفاء وهي بترضع وتغنج علي زبري وكان شبه منتصب وشلت كل الافكار وبدات اركز مع وفاء وهي بترضع زبري كانها لم تري زبرا في العالم من عمرها

وكانت تردتي قميص لاا يستر الا صرتها

وتحسست صدرها الثري الذي كان ناعما ونزلت بيدي الى بطنها وما ان لمست بطنها حتى قررت ان اهجم على ثدييها القاتلين وافترسهما بلساني وشفتي واخرجت اول ثدي وهو الأيمن وكان ناعما ومصصت حلمته وتأوهت هي من فرط اللذة وجنون الشهوة واطبقت على رأسي من الخلف تضمها بقوة

وكأنها تريد ان تدخل رأسي في صدرها ومصصت الحلمة ولحستها حتى اهتاجت تماما ونادتني

استمر يا حبيبي استمر، اين كنت طوال هذه المدة عني ؟؟ آآآآآآه ، وعلا شهيقها ، وتعريت من قميصي و عريتها من حمالة الصدر وضممتها الى صدري وشعرت بلذة الكون كله في هذه

الضمة فهاهو الجسد الناعم الذي لم يمارس الجنس من اعوام الا معي وهذه ثاني مره ، وليس بيني وبين كسها

ونزلت فيها تقبيلا ونزلت في بوسا وضما وقد اهتاجت شهوتها فانزلت عنها قميصها

فأصبحت عارية تماما واجلستها امامي وتعريت انا ايضا ورأيت جسدها جاهزا للأفتراس وضممتها ، والحق اقول لكم ان من اجمل الأشياء ان تتعانق مع انثى انت ترغبها وانتما عرايا تماما وتتطابقان ، وانزلت يدي الى كسها المنتفخ جدا وفركته بأصابعي فأحسست بماء كسها الغزير يبلل اصبعي الوسطى والتي تليها ، وادركت انها مهتاجة جدا فرأيت ان اسعدها وازيد لذتها فقمت بتقبيلها في فمها ومص لسانها واللعب بلساني في ارجاء فمها فزادت تأوهاتها ونزلت برأسي الى نهودها واوسعتهما مصا ولحسا وتقبيلا وجلست على بطنها ورحت العب في نهديها واضغطهما وارفعهما بأتجاه رأسها وانزلهما وكلما تقابلت عيناي

بعينيها قبلتها في فمها ولحست ارجاءه ، ونزلت الى بطنها وصرت اقبلها في بطنها واضم رأسي اليها بقوة ، واوسعت سرتها لحسا وجلست بين رجليها وصرت ادعك لها فخوذها واقبلهما والحس سيقانها ووصل اللحس الى فخذيها الناعمين وتقابل وجهي مع كسها ورأيت ان جلده فقبلته ووضعت يداي على نهديها ولحست كسها وادخلت لساني بكامله في كسها العاطش ويداي تضغطان وتفركان نهديها وحلمتيها واحسست بماء كسها ينزل ويتدفق غذيراً النيك ووضعت رأس ذكري امام فتحة كسها وادخلت رأسه فتأوهت ونظرت اليها فأذا بها في عالم آخر ليس الذي

نعيش فيه وفركت رأس ذكري بشكل دائري في فتحة مهبلها فتحركت حركة خفيفة زبري الى منتصفه فحركت رجلها اليسرى وادخلته بالكامل وهي تتأوه وصدرها يعلو وينخفض من الأستمتاع واللذة واحسست بحرارة كسها وكان ذكري يفرتك في كسها وصرت ادخله واخرجه سريعا وادخلته بكامله ونمت على جسمها وعانقتها بشدة ورحت اوسعها تقبيلا في فمها وخدودها ويداي تمسحان ظهرها واكتافها ونزلت الى عنقها ورحت الحسه بكل قوة وهي تقطع ظهري باذفرها واردافي بيديها وتتأوه تأوهات لا تقل عذوبة ولذة عن جسدها وصرت ادخل زبري واخرجه بقوة وعنف وكاني اجامع تلك الجميله نجوي واخرجه الى قبيل ان يخرج رأسه ثم ارجع وادخله بكامله وهي تشهق شهيقا من اعماقها وقررت ان امتعها واتمتع وكاني امارس مع نجوي فامتنعت كذا مرة عن الأنزال حتى اطيل لذتها وكنت عندما اقترب من الأنزال اابتعد برأسي عنها والعب بثدييها واخرج ذكري الى منتصفه وما ان استقر حتى ادخله ثانية الى اعماق كسها وبعد حوالي ساعة قررت ان انزل فضممتها بشدة وضغطت على ذكري بقوة حتى انزل على عنق رحمها وانزلت المني في اعماق كسها وقمت بتحريك ذكري يمينا ويسارا وادخله واخرجه وعانقتني بقوة وهي ترجونيان اتوقف فانها تعبت و تضم رأسي الى صدرها وعلا شهيقها وصياحها وما ان تعبت انا حتى هدأت تماما هي واسترخى جسدها وضمتني اليها وهي تحتي ونظرت الي وابتسمت فقبلتها في فمها وضممت رأسها من الخلف الى كتفي واسترخيت بجانبها ووضعت رأسي على كتفها ولم انظر اليها حتى تستمتع بالأسترخاء

وبعد قليل من الوقت النصف ساعه ههمت ان انام وقولت لها وفاء هيا اخرجي وعودي الي زوجك فانا متعب واريد ان انام

قالت سامي انا خدمتك وكلبتك بس ماتغيب عليا انا مستعده اعمل اي شئ تطلبه ارجوك انا احببتك وعشقتك ولم اجد انوثتي الا معك

قولت حسنا يا وفاء اذهبي فانا اريد النوم حقا

اوشكت الساعه علي الثانيه صباحا تمددت علي السرير وانا منهمك من التعب والارهاق واريد النوم باي ثمن

وبعد ان عيني غلفت وبدات استسلم للنوم ايقظني نغمات هاتفي وتكررت مرار وتكرار الي ان عزمت علي الاجابه

اخذت الهاتف ودون ان اري الشاشه الو

قالت المتصله

سامي انا متاسفه ان ايقظتك ولكني اريد مساعدتك في دخولي الحمام

فاجبتها ومن تكوني

قالت خيرك سكران انا نجوي

قولت ااه متاسف فانا لم انظر الي الهاتف ثواني واكون امامك يانجوي هممت من سريري وارتديث شورت وتيشرت وخرجت ورائحة العرق والمني واثار نيك وفاء تفوح من كل جسدي الي ان صعدت امام غرفة نجوي وتركتا الباب فاصاحت بالدخول وجدتها جالسه علي حافه السرير وكانها كانت تريد القيام ولكنها لم تستطيع وكان الجبس الذي في قدمها لا يختلف كثرا عن لون بشرتها الا ان بشرتها مشربه بحمره وكانك تري الدم المتدفق في جسدها من خلف جلودها

حملتها بين زرعي واتجه بها الي الحمام لتقضي حاجاتها وما ان اقتربت من باب الحمام حتي طبعت علي شفتي قبله لم ولن اتذوق مثلها كانها خليه عسل انثكبت علي شفتي ولكني لم ارد عليها ودخلتها واجلستها وهممت الي الخروج وانتظارها الي ان تقضي حاجتها ولكن هيهات فاكان زبري قد انتصب من اثر القبله وكان الشورت فضح امرة بانتصابه

فنظرت الي وضحكت...كل هذا حدث من قبله واحده فماذا يحدث ان لعبت لك فيه وفي اقل من ثانيه كانت شدت عني الشورت وانفجر زبري امامها كانه فواهة مدفع متجه الي مكان القذف

اجبتها انتي مريضه وانا لاا استطيع عمل اي شئ علي هذه الحاله التي انتي فيها ولكن هيهات اتكلم وهي جالسه علي المرحاض وانا امامها وانقضت علي زبري وادخلته في فمها وقالت لماذ طعمه ورائحته زكيه جدا كاني لم اتذوق ولا اشم مثل هذه الرائحه دار في ذهني لقد فعلت معي وفاء جميلا اشكرها عليه وهي انها حركت في مشاعر وانزلت معها مره في ساعه من الزمان وهيئات لي ان اسمارس لساعات طووويله مع تلك الحلم والجمال الذي يختلف عن ساميه ونهاد ووفاء فهي تجمع مقومات 10نساء في امراه واحده

ولمده ثواني قالت ان استطعت ان تقضي علي شهوتي هذه الليله لك مكافئه مني ب30الف $امريكي

اجبتها لاا اريد شئ الا ان اتلمس هذا الكوكب الذري الذي جننت ان امارس معه الحب والجنس من يوم ان رأيته

قضت حاجتها وتركت زبري الذي كان يشبه دانه المدفع وقالت هيا لنخرج الي تلك المعركه

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story