بيت البنات: احمد وشقيقاته الثلاث

Story Info
 بيت البنات: احمد وشقيقاته الثلاث السوريات
6k words
5
19
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

اسمي احمد وعمري 18سنة وبعيش في عائلة بتتكون من ابي مصري الجنسية والمولد لسابع جد 56 سنة عامل في شركة عمومية وامي سورية الجنسية والمولد لسابع جد 47 سنة ماكثة بالبيت وعندي 3 اخوات.. حليمة 24 سنة بتدرس بالجامعة كلية الطب ورح تتخرج عن قريب.. وايناس 22 سنة وبتدرس كمان بالجامعة كلية الفنون الجميلة وفيه كمان اختي الاخيرة هي لويزة وعمرها 19 سنة وبتدرس نهائي وبدها تدرس كلية اداب قسم فلسفة.. وكانوا تلاتهن وانا مثقفات متنورات جدا بكافة مجالات الفنون والعلوم والاداب كلنا بنعيش ببيت كبير مكون اساسا من 8 غرف وفيه صالون ومسبح يعني ممكن بنقول انها فيـــلا.. كنت انا اصغر اخ الهم يعني المدلل تبع العائلة وكانوا الكل بيحبوني وبيدللوني على اساس ما الهم اخ غيري كانوا اخواتي الثلاث حليمة وايناس ولويزة متخلقات ومحترمات ومابتذكر انهم بيحكوا مع الذكور او بيخالطوهم مع انهم بالفعل جميلات اوي وفاتنات.. كانوا اخواتي بلبسوا دايما لباس مستور حتى مع اعمامي وابناءهم.. وكان ابي يتفخر فيهن كتير لانهم مثال للالتزام والاخلاق فحليمة اكبرهم كانت بتساعد امي كتير وكمان متفوقة في دراستها وبتسهر الليالي لحتى تجيب نتائج مني

حة فانا تعودت اني بشوف ضوء بيتها حتى 1 ليلا مشتعل.. اينـاس هي كمان مجتهدة بدراستها وبتحاول كتير لحتى تكون مثل حليمة لهيك هي كمان بتسهر وبتقوم بكير لحتى تراجع وتذاكر وتحصل نتائج كويسة.. آخر اخت الي وهي لويزة وهي مثال الحشمة والحياء.. فهي بتخجل كتير وهي مثل البقية متفوقة وبتحصل نتائج كتير منيحة وهي هالعام بدهـا تجتاز امتحان لحتى تدخل الجامعة.. امـا انا صغير العائلة.. عمري 18سنة بس انا ماكنت موفق كتير بدراستي لانو الرياضيات كانت بتعملي مشاكل كتيرة خصوصا انو انا مو كتير شاطر فيها.. كنت متفوق بشهادة الجميع في كل المواد بس الرياضيات عندي كانت حالة شادة.. في يوم من الايام كنت ببيتي وكانت الساعة العاشرة ليلا ابي نام لانو كان تعبان وامي وايناس ولويزة كانوا قدام التلفزيون وحليمة كانت ببيتها عم تذاكر كعادتها.. عزمت اني اذاكر الرياضيات واحاول افهمها باي طريقة.. حملت كتابي وجلست على الطاولة وحاولت كتير بس ماكانت بفهم اي شي.. فقلت ليش مابطلب مساعدة حليمة لانو هي اكيد مارح تبخل اخوها الصغير بشوية مساعدة.. اخدت كتابي وطلعت لعند حليمة وكان باب بيتها مفتوح شوي وكانت مشغلة الانارة.. دقيت البا

ب ودخلت فابتسمت حليمة وقالتلي اتفضل اخي المشاكس شو بدك فشرحتلها المشكلة تبعي وقالتلي مو مشكلة كل شي بيرخص من شاني اخوي الصغير.. كانت حليمة لابسة عباية سوداء طويلة وعلى فكرة هي الها جسم مثالي كانت طويلة وقوامها رشيق..المهم جسلت على طاولتها.. فقالتلي انو قلمها وقع منها ومابتعرف وين هو.. فجأة لمحتو هي تحت السرير بس كان بعيد شوي.. فنزلت لحتى تلتقطو.. ركعت على الارض وانحت كانها تسجد.. يا للهول زبي المسكين وقف كالسيف لما شاف مؤخرتها الدائرية والكبيرة.. واو كان بدي اني ارتمي على مؤخرتها وامسكها بايدي واقوم ادفع زبي باتجاه طيزها لحتى يمزق ملابسها ويستقر فيه.. بس هالمنظر مادام طويل لانها تمكنت انها تمسك القلم وتقوم وانا بسرعة البرق استدرت للطاولة ومثلت اني بشوف مع التمرين.. جلست حليمة تشرح لي التمرين وانا مابعرف حتى شو عم تحكي لانو كل شي قدام عيوني كان صورة مؤخرتها الاسطورية.. كانت مؤخرتها دائرية وكبيرة وفاتنة.. كان بدي لو اقدر المسها وبس وعلى الاقل اني التصق في حليمة من الخلف واحرك زبي الهايج على هذيك المؤخرة.. لما انتهت قالتلي اذا فهمت او لا فاجبت براسي انو نعم فهمت مع انو مافهمت

شي.. يلي فهمتو وقلت بنفسي ' فهمت انو لازم اشوف مؤخرتك مرة ثانية لانو مستحيل اعيش بعد ماشفتها.. اه.. خرجت من غرفة حليمة بس كان كل تفكيري في نفس الموضوع.. في مؤخرتها.. اخذت افكر كيف رح استطيع اني اشوفها مرة ثانية.. فكرت وفكرت.. اه عرفت هي بتخلي باب غرفتها مفتوح شوي ليش ما اجي مع الليل لغرفتها واقوم احك زبي وارمي منيي على مؤخرتها وهي نايمة وهيك رح تسكت شهوتي.. فقلت لا ممكن تقوم وتفضحني ورح تخبر ابي وامي ورح تكون نهايتي.. فرحت انام وقلت ممكن انسى كل شي غدا صباحا وكان يوم عطلة بس للاسف لما قمت كان ببالي شي واحد مؤخرة اختي حليمة الحلوة.. فقلت بنفسي ليش ما اروح عندها مثل امبارح وهالمرة وهي غفلانة برمي قلمها تحت سريرها ممكن تعيد نفس الحركة تبع امبارح واشوف مرة ثانية مؤخرتها.. وبالفعل صعدت لبيتها ودخلت ورحبت بي بابتسامتها كالعادة وكانت لابسة نفس لباسها امبارح ( العباية السوداء ) ولما جسلت على الطاولة استدارت حليمة لحتى تجيب كرسي تاني الها واستغليت انا الفرصة ورميت القلم تحت السرير.. لما استدارت حليمة مالقت قلمها اخدت تدور عليه فقلتلها ممكن انو يكون وقع مثل امبارح تحت السرير وضحكت.

. فضحكت هي كمان.. واطلت شوي فوجدته تحت السرير صح فضحكت كتير وقالتلي معك حق.. واستعدت لحتى تنزل وتلتقطو وان جهزت عيوني وزبي جهز حالو.. واو.. رح اشوف مؤخرتها.. وبالفعل نزلت وبرزت مؤخرتها مرة ثانية اه اااااااااه لزبي المسكين بيشوف كل هالجمال.. زبي المسكين ماقدر يحتمل.. وفي لحظة غياب وعي عني اخرجت زبي من تحت سروالي.. وركعت على رجلي مثل حليمة تماما وامسكتها من خصرها ووضعت زبي على مؤخرتها.. وخدت احك بقوة.. وحليمة مصدومة من تصرفي وبتقول اتركني وبتحاول تفلت مني بس انا كنت ماسكها بقوة واحك بقوة وعنف.. وبدون احساس خرج لبني ووقع كلو على مؤخرتها.. اه لما قضيت شهوتي استفقت ولقيت لبني هلى ملابسها وهي مصدومة مني.. حتى انا انصدمت وماعرفت شو بعمل وشو اقول.. وماسمعت اي كلمة من حليمة غير اخرج من بيتي يا وسخ.. حملت حالي وخرجت وانا خايف انها تحكي لابي وامي واصير في ورطة حقيقية بل كاااارثة.. دخلت لبيتي وظليت افكر وافكر وقررت اني ارجع لحليمة واعتذر منها مع انو ماكنت قادر حتى ارفع وجهي واشو فالها.. بس تشجعت ودخلت غرفتها بدون ما ادق.. وخبرتها انو انا اسف وماكنت بعرف شو عم بعمل وطبت منها انها ت

سامحني.. فنظرت الي نظرة شفقة وقالتلي خلص ماصار شي انسى بس لاعاد تيجي لبيتي اذا بدك شي اطلبو من ايناس انو لويزة.. فقلتلها ماشي.. ومن هذاك اليوم ماصرت احكي مع حليمة اطلاقا.. وحتى لما تكون هي بدها تحكي معي.. كنت انا بقول الها نعم اولا ومابحكي معها اطلاقا.. استمر هيك الوضع لفترة.. وفي يوم من الايام وكان الوقت الظهر.. كنت انا ببيتي مستلقي على سريري حتى لقيت الباب عم يدق وحليمة بتقولي ممكن ادخل.. ؟؟.. فقلتلها فوتي.. دخلت اختي حليمة وقالتلي شو اخوي الصغير عم يتكبر على اختو الكبيرة ولا شو.. فما قدرت ارد من خجلي.. فدخلت واغلقت الباب وظلت تحكي معي بس ماكنت ارد عليها.. الا بالابتسامة او بالايحاء براسي.. بنعم او لا.. كانت كعادتها بعبايتها السوداء الجميلة كانت غرفتي مو مرتبة ووكان في كراس الي على الارض.. فقالت لي شو فيك مو مرتب اخي الصغير فيك شي.. ؟.. وانحن لحتى تحمل الكراس فبرزت مؤخرتها وانا نظرت الها.. ولما كان بدها تقوم حاولت اتجنبها واستدير بس هي شافتني عم ابص على مؤخرتها.. فابتسمت وقربت مني ووضعت الكراس على الطاولة يلي امامي وانا في قمة الاحراج منها.. فبعد يلي عملتوا ضبطت

ني مرة ثانية عم ابص على مؤخرتها.. وفجأة جاء منها سؤال ماتوقعتو ابدا.. قالتلي انت لساتك صغير على هاي الامور يا احمد.. بس لانك اخوي الصغير وانا بحبك كتير رح اسمحلك انك تبص على مؤخرتي وتمسكها.. صدمني كلام حليمة كتير وتلعثم لساني ومع هيك قلتلها كيف ؟؟.. قالتلي يعني مو هالشي يلي بدك ياه.. فاحمر وجهي.. وفجأة مسكت حليمة ايدي وقومتني من فراشي واستدارت وانحنت وقربت مني حتى صارت مؤخرتها ملتصقة بزبي واخدت بتحرك مؤخرتها بكل مهارة وزبي عم يتهيج اكثر فاكثر.. لحتى امسكت بخصرها واخدت احرك زبي على مؤخرتها وهي عم تحرك كمان واااااو كانت متعة كبيييييييييييرة كثير.. كنت عم اتأوه ومستمع لاخر درجة اه اه ياريت لو اقدر انيكها هلأ ياريت.. اه.. بس صوت امي وهي عم تنادي حليمة حليمة قطع علي المتعة تبعي تبا.. فقالت لي حليمة.. خلص اخي الصغير هلأ اخدت مرادك وهلأ رح نرجع اخوة مثل قبل صح ؟ قلتلها اكيد اختي الكبيرة فقالتلي.. لاتعمل شي مو منيح بعد اليوم ماشي.. وخرجت من غرفتي واو كنا انا وحليمة كانو عم نرقص مع بعض كانت عم تحرك مؤخرتها وهي ملتصقة بزبي وانا عم احرك زبي عليها واااو.. خرجت حليمة لحت تشوف شو بده

ا امي.. وانا اغلقت الباب.. واستلقيت على السرير واخدت احك زبي لحتى رميت لبني على فراشي ويلي صار بيني وبين حليمة قبل شوي بين عيوني وعم افكر واتذكر المتعة تبعو.. ااه بدت شهوتي تكبر فانا هلأ في سن المراهقة.. نمت شوي ولما استيقظت صار الوقت العصر فقمت ورحت لحتى اخـذ حمام.. ايناس ولويزة كانوا مع بعض ببيت ايناس عم يدرسوا.. ابي كان لسه مادخل المنزل وامي كانت مع حليمة بالمطبخ.. فجأة سمعنا صوت من الجارة عم تنادي وتبكي.. فخرجت امي من البيت بسرعة وراحت عندها وراحت ايناس ولويزة كمان اما حليمة فكانت هي كمان رح تروح بس امي قالتلها لاتروحي خليكي مع الاكل وانا كنت بالحمام عم بتحمم وعم بتفكر بحليمة وبس اه وزبي كان واقف مثل السيف.. ولما سمعت الصوت.. انفزعت وخصوصا لما انو امي بتقول شو صاير وخارجة بسرعة.. لما سمعت الهدوء بالبيت عرفت انو كلهم راحو.. ففتحت باب الحمام وخرجت منو.. وفي نفس الوقت كانت حليمة خارجة من المطبخ وعلى فكرة المطبخ مقابل تماما الحمام.. فكانت المفاجأة غير المتوقعة خرجت من الحمام وانا عاري تماما وزبي واقف مثل السيف.. فشافتني اختي حليمة وشافت زبي المنتصب فغطت على وجهها وانا غط

يت على زبي ودخلت بسرعة الى الحمام.. اخخ الكارثة.. ماقدرت انا اطلع من الحمام من خجلي الكبير.. لحتى رجعت امي واخواتي.. وخبرو حليمة انو زوج جارتنا وقع واصلا هو مرضان كتير فاخدوه عالمشفى وعلى فكرة هو عايش لحالو مع زوجتو.. امي قالت لحليمة انو هي رح تروح مع جارتنا عالمشفى وايناس ولويزة رح يروحو على بيت الجارة لحتى يظلو فيه ويرتبوه.. وحليمة رح تظل هون لحتى يرجع ابي.. اما انا فكنت في الحمام عم بستحم وماطلعت.. راحو الكل وظلت حليمة بس بالبيت وبعد شوي اتصل ابي عالبيت خبرتوا اختي حليمة بيلي حصل.. فراح هو كمان عالمشفى.. في هذه الاثناء كنت انا بالحمام عم بلعب بالماء بالحوض حتى وجدت ظل شخص في باب الحمام.. وفجأة الباب انفتح ( نسيت اني اغلقو بالمفتاح لانو كنت مغطي على زبي ودخلت بسرعة ).. والمفااااجأة الكبيرة حليمة دخلت علي وانا عم بستحم وكانت بلباسها العادي.. فغلقت الباب فقلتلها بارتباك شديد شو بدك ؟؟.. فقالتلي ليش انت متوتر هيك.. نسيت انو انا يلي كنت بحممك لما كنت صغير.. وضحكت فاعدت سؤالي.. فقالتلي اخرج من الحوض خليني اغسل لك ظهرك.. لا تخجل يلا فخرجت من الحوض وانا مغطي زبي وجلست على

مقعد صغير بالحمام وهي جلست ورائي عم تغسل لي ظهري فجأة.. حركت ايدها لرجلي واخدت تغسل فيه وبعدين بدأت تطلع ايدها لفوق.. ومن دون احساس مني لقيتها عم تغسل لي في زبي وعم تحرك ايدها عليه صعود نزول وانا عم اتأوه اه اه اه.. ياريت اقدر اقول الها مصيه اه.. بس خفت انها تزعل من كلامي وتخرج.. لانو هي اجت حتى تساعدني في الاستحمام بس.. كانت حليمة بتحس اني عم اتأوه ومستمتع.. فزادت سرعة ايديها في التحريك اه اه.. قربت اختي حليمة من اذني وهمستلي انت بدك نعيد يلي عملناه الظهر.. قلت بنفسي.. اه ياريت ياريت.. بس ماقدرت اجيبها.. فوقفت حليمة وبعدين ركعت على الارض وكانها عم تسجد.. وقالتلي اتفضل حبيبي احمد.. يلا حركوا براحتك على مؤخرتي.. فنزلت على مؤخرتها بزبي احرك واحك فيه بكل قوة وشهوانية.. اه اه.. وفجأة استدارت حليمة الي ومسكت زبي ووضعتو في فمها واخدت تمصو وترضع فيه.. اه اه اه زيدي حلومة زيدي اه اها اه.. وانا ادفع فيه اكثر في فمها اه اه اه.. وهي عم تمص فيه باحترافية كبيرة.. لحتى قربت ارمي لبني فرميتوا على ملابسها اه.. استمتعت كتير وظنيت انو المتعة خلصت بس فجاة لقيت اختي حليمة نزعت كل ملا

بسها حتى صارت عارية تماما وقالتلي مابدك تنيكني من طيزي.. واخدت الوضعية السابقة وفتحت رجليها شوي.. وبلشت ادخل زبي بفتحة طيزها الضيقة.. اه اه فأخدت ادخلوا بقوة فقالتلي لا احمد هيك بتعورني اه.. لما دخلتو قالتلي حركو شوي شوي لانو كبير وبيوجع.. مسكتها من خصرها واخدت ادخل زبي واخرجو من طيزها وهي عم تتأوه ا ياي اه ااااااااااااه ادفع اكثر احمد حبيبي ادفع اه اه اااه وانا عم اقوللها حاضر حبيبتي اااه وانا عم بدفع بكل قوة ااه كنت بقمة المتعة وتمنيت انو ماتخلص هاللحظة ابدا.. انا عم بنيك في اختي حليمة يلي جسمها نار.. اه.. نكتها حتى رميت داخل خرم طيزها.. بعدها نزلت على كسها ولحستو وكان طعمو روعة كان بدي آكلوا اكل ااه.. وبعدين هي استلقت على الارض وانا جلست على بطنها ووضعت زبي بين بزازها الحلوين واخدت احركو والعب ببزازها لحتى رميت لبني على كل جسمها.. وبعدها نمت عليها واخدت اقبل وابوس فيها من فمها وامص شفايفها وارضع من بزازها.. وهي عم تتأوه.. اااه اه.. بالاخير قمنا اتحممنا وخرجنا من الحمام.. بعد شوي اجت العائلة.. ولقو كل شي عادي وكانو شي ماصار.. وماعرفو انو انا اليوم نكت اجمل جسد بالكون

واجمل مؤخرة دخلت فيها زبي ولعبت بكل جسم اختي حليمة بالمختصر المفيد انا نكت اختي حليمة مو مصدق اه فعلا حليمة كانت لبوة ومحترفة بالسكس.. ااه.. دخلت غرفتي ورحت لحتى انام لانو فعلا نيك جسم ناري ومثير مثل جسم حليمة مانو سهل ابدا اه.. استلقيت على فراشي ونمت شوي ولما صارت الساعة 3 ليلا ممكن.. قمت من فراشي وكنت بشعر بدوار كبير يعني ماكنتي افرق بين الاماكن ومابعرف شو بعمل اصلا.. بس قدرت افكر باللبوة تبعي حليمة.. قلت ليش مابطلع لغرفتها ممكن تسمحلي انيكها مرة تانية.. اكيد مارح تمانع.. صعدت الطابق التاني من الدرج ولقيت انارة الغرفة مشغل.. فدخلت شوي شوي.. وبدون سابق انذار قربت منها وهي كانت مستديرة الي بظهرها.. فقمت التصقت بمؤخرتها من الخلف ومسكت بزازها بقوة واخدت احرك زبي على مؤخرتها والعب ببزازها.. ااه.. بس ما استمرت المتعة كتيييير.. لانو فجأة لقيتها استدارت الي ودفعتني بقوة.. اووه ياا للهول ؟؟ غلطت بالغرفة ومن الدوار يلي براسي مانتبهت انها مو غرفة حليمة كانت غرفة اختي ايناس.. فقالتلي اخرج من غرفتي اخرج بسرعة والا ناديت لابي وامي اخرج.. فخرجت وانا في كامل وعيي لانو هاي الصدمة فع

لا خلاتني اصحى لحالي.. خرجت ورحت مثل المجنون لغرفتي لانو فعلا خفت انها تروح هلأ وتخبر امي وابي.. بس قبل ما اوصل قلت لا. انا هلأ فموقف مابحسد عليه ابدا.. لازم اشوف شي حــل قبل مايوصل الصبح وبصير في ستين داهية.. فرجعت على غرفة اختي ايناس شوي شوي.. بدون اي صوت وقبل ما ادخل لمحتها من خلف الباب يلي كان مفتوح شوي عم تشوف صور سكس بالكمبيوتر تبعها.. اه شوو ؟؟؟ ايناس ؟؟.. فمثلت اني دخلت وشفتها وتفاجأت للامـــر.. فحاولت هي تغلــق صفحة الصور.. بس ماقدرت لانو الكمبيوتر تبعها مارضى يغلق.. فقلتلها ماتوقعتك هيك شو كنتي عم تشوفي ؟.. فحكتلي من اللبكة.. وانا كمان ماتوقعتك هيك ابدا نسيت شو عملت قبل شوي ؟؟ حكيتلها على الاقل كنت مو وعيان لانو كان براسي دوار من النوم يعني مو كنت صحيان لحالي.. فحكتلي وانا على الاقل ماعملت شي انا شفت بس.. فقلتلها الحكي معك مو مجدي ابدا انا رايح نام ولما كنت خارج نادتني وقالتلي مارح تخبر ابي وامي مو هيك اخي الصغيور صح ؟ فحكيتلها رح فكر.. فقالتلي اوه يلا حبيبي احمد انا اختك الكبيرة.. فقلتلها ممم قبلها بدي منك شي.. اذا بدك اسامحك تعالي عندي لغرفتي بعد شوي.. فق

التلي اوكي.. ورحت لغرفتي وبعد شوي اجت عندي اختي ايناس.. فقالتلي وهلأ شو بدك لحتى ماتخبر ابي وامي ؟؟ فقلتلها ولا شي اغلقي الباب وراكي وبس.. ولما استدارت لحتى تغلقها اخرجت زبي المنتصب من تحت سروالي.. التفتت ايناس إلي لحتى وجدت زبي المنتصب واقف قدامها فغطت عيونها وقالت شو هــاذ ؟؟؟؟.. قلتلها مممم يعني احسن ماتظلك تشوفي صور سكس ليش ماتعمليه انت.. فقالتلي انت وقح وقليل ترباية.. وخرجت من غرفتي وهي في قمة الغضب.. وراحت لغرفتها وماسمعت الا صوت باب غرفتها وهو عم ينغلق بقوة.. مم فكرت ممكن انا غلطت وتسرعت بيلي عملتو.. وممكن انا صرت بورطة كبيرة اكبر من الورطة تبع قبل.. فصعدت مرة تانية الدرج لغرفة ايناس ودخلت وهالمرة شفتها بتشوف في فيديو سكس بنت عن ترضع زب لرجال.. يمكن زبي اعجبها فعلا.. وهي مع الفيديو وشكلها ماحست اني دخلت.. فقربت منها شوي شوي بدون ماتحس بوجودي.. تشجعت واخرجت زبي من تحت سروالي وقربت لايناس ووضعتو على كتفها مثل السيف.. فانفزعت واستدارت الي بكرسيها وقالتلي شو عم تعمل بغرفتي مرة تانية.. ؟؟؟.. فقلتلها ولاشي بدي نعمل يلي عم يعملوه بالفيديو يلي عم تشوفيه بس.. فقالتلي م

ستحيل انت اخي الصغير.. يلا اخرج.. وقبل ماتكمل كلامها مسكت راسها ووضعت زبي في فمها واخدت ادخلو واخرجو من فمها وهي بتحاول تقول شي بس زبي الكبير سد منبع الكلام في فمها وماقدرت تقول ولا كلمة.. ولما قرب ارمي اخرجت زبي ورميت على وجهها.. لما خلصت كانت شهوتي لسه في بدايتها يعني لسه ما اشبعت رغباتي.. فمسكت ايناس ورميتها على الفراش.. وبسرعة اغلقت الباب غرفتها بالمفتاح.. ونزعت ملابسي وهي بتقولي شو رح تعمل ؟؟؟.. قلتلها ولا شي رح اريحك بس.. بدل ماتشوفي الصور السكسية كل يوم.. اخوكي يلي بيحبك رح يريحك ويعملك السكس.. التجريب احسن من الصور.. وكانت لابسة بيجامة نوم.. فقمت فتحت ازرار القميص تبعها وبعدين سروال البيجامة.. وهي عم تقولي لا احمد نحنا عم نغلط.. وقلبتها على بطنها بدون ما اسمع كلامها وفتحت رجليها شوي.. وبديت ادخل زبي بطيزها.. وهي عم تتأوه اه اه.. لا احمد لا.. فدخلتو كلو بطيزها واخدت انيكها.. اااه اااه طيزها كان ساخن كتير ااه.. وشكلها بدأت تستسلم فصارت تمسكني من ظهري لحتى ادفع بقوة اكبر.. وهي عم تقول ااه ااه كمان احمد كمااان حبيبي نكني نكني ااه.. كملت نكتها بطيزها لحتى رميت

كل لبني داخلها.. وبعدها نزلت على بزازها بمص فيهم وباكل.. وبعدها شفايفها الورديين اكلتهم اكل.. ونزلت لكسها ولحستو لحس وكان طعمو لذيذ كتييير.. بعد ماخلصت.. قمت من تختها.. ورحت على غرفتي وهي دخلت تستحم وتمسح آثار لبني يلي كان على كل جسمها.. ااه.. في صباح اليوم التالي.. قمت نشيط كتير كيف ما اكون نشيط وانا نكت لبوتين الهم مؤخرات مستديرات وحلوات وكمان بزازهم نار نااار.. اه.. نكت حليمة ونكت ايناس.. فكيف مابروح بالي لاكثر من هيك ليش ما انيك لويزة كمان ؟؟.. ليش لا خصوصا انها خجولة ولو نكتها فاكيد رح تخجل تخبر حدا.. فاجأنا ابي وقالنا انو اليوم رح نخرج رحلة عالبحر.. نقضي اليوم كلو على شط البحر.. حزمنا امتعتنا.. وخرجنا من البيت وانطلقنا وبعد مدة وصلنا عالبحر يلي ماكان فيه ناس كتير.. وكان قدام البحر هــذاك غابة صغيرة.. جلسنا هنيك انا دخلت اسبح وكمان ابي بس حليمة وايناس مادخلو.. يمكن لو تبللت ملابسهم رح تبرز مؤخراتهم واجسامهم النار اه ليش مايدخلو بدي اشبع عيني من المؤخرات يلي نكت واستمتعت فيهم.. وصل وقت الغداء.. اتغدينا وراح ابي دخل عالخيمة يلي عملها لحتى ينام ودخلت معو امي..

اما انا اخواتي الثلاث حليمة وايناس ولويزة.. فجلسنا وحدنا على الشط.. كانو الثلاثة عم يحكو مع بعض.. اما انا فكنت اشوف مع البحر.. فجأة اجت حليمة وقالتلي اخي الصغيور الامور ليش مانروح احنا الاربعة نلعب الغميضة بهذيك الغابة الصغيرة احسن من مانظل هون.. ملل.. فقلتلها ماشي بس مين رح يختبئ.. فقالت انا رح ادور عليكم يلا.. فقلت ماشي ودخلنا الغابة وبدينا نلعب.. حليمة بدت تعد الارقام ولما تخلص رح تبدا البحث رحت انا اختبئ وكمان لويزة وايناس.. كل واحد راح لمحل.. كانت الغابة كثيفة يعني فيها مخابئ كتير.. بس مالقيت واحد مناسب فظليت ابحث.. ولما سمعت حليمة رح تخلص العد.. اسرعت ولاقيت كهف صغير مغطى بالاشجار والاحراش فدخلت الو.. والفاجأة انو لقيت اختي لويزة بالكهف كمان مختبئة.. فقالتلي بسرعة ادخل حليمة رح تخلص العد.. فدخلت وسديت مدخل الكهف الصغير بشوية اغصان وحشائش لحتى يظهر انو ماحدا دخل اليه.. كنا انا ولويزة داخل الكهف جالسين.. هي جالسة امام المدخل وانا جالس امامها مباشرة.. لما كنا نسمع صوت مشي كانت لويزة بتقرب من مدخل الكهف وبتبص لبرا.. ولانو الكهف صغير ماكانت توقف بس كانت تحط ايديها

على الارض تاخد وضعية مثل وضعية الحصان.. وبتبص لبرا.. انا ماكنت انتبه الها لانو كنت منشغل بجوالي بلعب وبشوف اذا موجودة تغطية داخل الكهف او لا ههه يعني بدي اعمل بحث هه.. بس خلص شحن جوالي.. فخبيتو بجيبي وصرت اشوف للويزة يلي كانت جالسة وبتشوف الي.. والابتسامة على وجهها لانو حليمة مالقتنا لهلأ.. كانت لابسة عباية سوداء طويلة وخمار بيغطي شعر رأسها.. وهالمرة بس اخدت وضعية الحصان وكان بدها تبص لبرا شفت معاها.. و اااه شوو هـــاذ مؤخرتها بالعفل اسطوورية خصرها صغير بس وااااااو مؤخرتها دائرية وكبيرة رغم انو جسمها نحيل.. بس مؤخرتها بالفعل كانت كبيييييرة.. بقدر اقول انها كانت بحجم مؤخرة حليمة او اكبر.. رغم انو حليمة اكبر من لويزة بـ 5 سنوات.. واوو اكتشفت مؤخرة حلوة اخرى يعني ببيتنا كنوز وانا كنت غافل ومابعرفهم.. اخواتي الفاتنات يلي مؤخراتهن نار وبزازهم كبار.. اه.. كانت لويزة بتبص لبرا وبتطيل النظر.. وعيوني بيبصو في مؤخرتها الكبيرة والمستديرة اه.. كنت ببلع ريقي من جمالها وبتمنى لو اقدر بس امسكها والتهمها.. بعدين فكرت نحنا لحالنا هون بالكهف وصعب انو حدا يلاقينا هون.. فليش ما انيكها

.. بس خفت تصرخ ؟؟ وبعدين لو صرخت مين رح يسمعها ونحنا هون في الغابة ؟؟.. حليمة وايناس ؟؟ حلو كتير لانو هما كمان نكتهم.. يعني رح انيكهم الثلاثة مع بعض.. وبتكون متعة ولا اروع.. قربت من لويزة وهي بوضعية الحصان بتبص لبرا.. ومسكت مؤخرتها بايدي ونزلت عليها بفمي بعضها وبشم فيها بانفي اه اه.. كنت مثل الاسد لما يهجم على فريستو.. اه اه شعور روعة وانا ماسك مؤخرة كبيرة ومستديرة مثل حبة بطيخ كبيرة مثل مؤخرة لويزة بين ايدي وعم باكل فيها اكل.. فصرخت لويزة صرخة قوية.. وظلت تقول اتركني اتركني.. فمسكتها من خصرها وحملتها ووضتعها على زبي..يعني حملت لويزة ووضعت مؤخرتها على زبي وانا جالس واغلقت فمها بايدي.. واخرجت زبي واخدت احكو على مؤخرتها اه اه اااه كانت شعور رووعة وبعدين اجبرتها تمص وترضع زبي وهي عم تبكي وتقولي حرام عليك حرام عليك.. نحن اخوة اهئ.. وانا عم بقولها ايوا نحنا اخوان بس مؤخرتك حرام ينيكها غيري.. وبعدها خليتها تجلس هي على الارض وانا فوق وخليتها تاخد وضعية الحصان مرة تانية بس هالمرة نزعت ملابسها بكل قوة لانها مارضيت.. نزلت على مؤخرتها ببوس فيها وبلحس كسها الحلو والاحمر ااه كانت لح

ظات روعة فعلا.. وبعدين مسكتها من خصرها وحطيت زبي بفتحة طيزها ودفعتو بكل قوة فسمعت منها صرخة قوية.. ااااي ااااااي شيلو شيلو.. بس ماسمعت الها وبديت احركو بكل عنف وهي عم تبكي وتتوسلي اتركها وانا في قمة المتعة اه اااه.. مسكتها بعدها من شعرها وكملت ادخل واخرج زبي وهي عم تتأوه ااه اااااااااااااه.. ااه زبي غارق وسط هذه المؤخرة النارية اااه.. ولما قربت انزل خرجت زبي ووضعتو على ظهرها فرميت كل لبني على ظهرها.. كنت عازم اني آآكل بزازها الصغار وارضعهم.. بس قبل ما اعملها.. المفاجأة انو حليمة قالت مين هون.. وفعلا كانت حليمة في مدخل الكهف الصغير وقبل ماتنزل وتشوف في الكهف لانو هي سمعت حركات وبس.. اجت ايناس لعندها وقالت الها انو اللعبة طولت كتير وانو حليمة ما لقتها واخدت تضحك.. وسألتها اذا وجدت لويزة واحمد ( يعني انا ).. فخبرتها انو سمعت صوت بالهكف اكيد احمد او لويزة هون.. لويزة كانت خايفة كتير لانو لو يشوفونا عاريين رح يعرفو اني كنت بنيك فيها.. بس انا ماكنت مهتم بس كان بدي انهم يشوفو داخل الكهف.. لانو رح تكون المتعة اكبر.. لو ييجو معنا.. وفعلا حليمة نزلت راسها وشافت داخل الكهف فلاقت

ني انا ولويزة في هذيك الوضعية.. فقالتنا شو عم تتقاسموا المتعة واللذة لحالكم يا بخلاء.. ودخلت هي وبعدها ايناس للكهف الصغير وغلقوا المدخل بالاغصان والاحراش.. لويزة كان وجهها احمر وماكانت تقدر تشوف مع حليمة وايناس بس انا كنت متمني لو بشوف اجسامهم مع بعض وهم عاريين وانا عم بلعب باجسادهم واستمتع فيهن ااه.. وتحققت امنيتي لانو حليمة وايناس نزعوا ملابسهم كمان حتى صارتا عاريتين تماما.. وجلستا قدام زبي مباشرة.. ونزلتا عليه مص ورضع اه ااه وانا مستمتع كتير.. شعووور خرافي ااه اااااااااااه.. وفجأة قامت ايناس وراحت قدام لويزة ومسكتها من ايدها وقالتلها تعالي انتي كمان لاتحرمي حالك من المتعة.. فخجلت في الاول بس هي تشجعت وعرفت انو انا نكت حليمة وايناس قبلها.. فتقدمت وصارو الثلاثة مع بعض بمصو في زبي ويرضعو فيه وانا واضع ايدي خلف راسي ومستلقي على ظهري ومستمتع كتير.. حتى رميت على وجوه اخواتي الثلاث ااه.. بعدها استدارو كلهم بمؤخراتهم وقالتلي اختي حليمة يلا حبيبي احمد اختار المؤخرة يلي بدك ياها... فقلتلها مابقدر اختار كلهم حلوين وكبار بدي انيكهم كلهم.. بدي اغتصبهم كلهم.. فضحكت حليمة وايناس اما ل

12