العم الاعزب البتول وحبيبة قلبه

Story Info
العم الاعزب البتول وحبيبة قلبه ابنة اخيه صفاءالتي فضت بكارته
1.4k words
0
3
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

العم الاعزب البتول وحبيبة قلبه ابنة اخيه صفاء التي فضت بكارته

ذات ليلة عرفت ان ابنة اخي صفاء جاءت من امريكا هي وابنها البالغ من العمر 3 سنوات لقضاء فترة الصيف في ربوع الوطن ومن

واجبي ان اكون معها وبقربها حيث ان زوجها بقي في امريكا.. وفي اليوم التالي اخذت اجازه من العمل لمدة اسبوع من اجل ان اتفرغ لها وحتى لاتمل من البقاء لوحدها في شقتي

( شقة عمها ) ذهبنا للبحر من اجل قضاء وقت جميل وحتى لاتشعر هي بالملل وكنت وانا اقود السيارة انظر اليها بحنان وموده وحب مثل محبة الاب لابنته وقلت لها انت اصبحت جميله وانيقه ومشرقه اكثر ، اصيبت بالخجل وكاني عاشق وكانها فتاة في سن السابعة عشر مع العلم بان عمرها 25 عام ذات عيون سوداء شعرها بني طويله حوالي 170 سم ووزنها حوالي 72 كفم

كانت ترتدي تنورة مموجه فوق الركبه بقليل لونها زهري وحذاء يشبه الصندل زهري والكحله التي بعيونها سوداء جميله وعيون لوزيتين واسعتين وكانها منظار نرى فيه عالم الجمال وتضع فوق جبينها لون وردي ايضا ورائحة عطر جميل

قلت لها مازحا : واو زوجك محظوظ انه حصل على هذا الجمال ثم ابتسمت وقالت عقبال ما نفرح فيك يا عمي

المهم نزلنا الفندق الذي حجزنا

به لليلتان اثنتان وقالت لي : انا اخاف النوم لوحدي هنا انت في غرفة وانا في غرفة!!! وكانني قادمة لوحدي ، قلت لها ياعزيزتي اريدك ان تاخذي راحتك في النوم والاستحمام وتبديل الثياب قالت لا يهم انت عمي ويوجد سرير اضافي في الغرفة خلاص انت يا عمي تنام عندنا في الغرفة حتى لا اشعر بالملل والزهق ، قلت لها حاضر كما تريدين

المهم كان الوضع طبيعي في الليله الاولى ولم يحصل اي شي يذكر................. وذهبنا البحر وشاهدتها وهي تلبس المايوه لتسبح وتركت ابنها الصغير بقربي وهي تلبس مايوه احمر خفيف وانا عندما نظرت الى جسدها وهي تتمشى على الشاطي لتسبح رايت ساقيها المليئان والمايوه الضيق من الخلف وكيف حافة طيزها اليمن وحافة طيزها البيضاء الناعمة الشمال واضحة وكانها قطعة من العسل ، ثم لا ادري لماذا اصبحت انظر الى الشرخ او الحز الفاصل ما بين طيزها اليمين وطيزها الشمال واسترقيت بنظري الى الاسفل قليلا فشاهدت خزق طيزها يبدو واضحا لان المايوه الاحمر الذي ترتديه شفاف جدا لكني تظاهرت باني لا انظر اليها واخذت ابنها عادل لاداعبه وحملته بين ذراعي وتقدمت انا مسرعا من امامها لكي ارى مفاتن كسها ولا ادري لماذا شعرت بالم

حنه والهيجان والرغبه وسال لعابي عندما نظرت الى كسها من الامام وهي ترتدي المايوه الاحمر الشفاف الذي يظهر كسها المنتفخ قليلا وشفايف او شفرات كسها واضحة والفاصل بينهما واضح جدا ، فلم افعل شيئ سوى ان ابلع ريقي ثم لا ادري هل هي شاهدتني وانا انظر اليها باستمتاع ام لا ؟ لكني كنت احجب عيناني بالنظارات السوداء!!

ثم نزلت صفاء البحر لتسبح وعامت قليلا في الماء ثم عادت وهنا ، فان المايوه يجسد كسها الابيض وشعرتها الخفيفه واثدائها المنتصبتات الحادتات البراقتان والحلمات المنتصبه من اثدائها وكان حمالة الصدر التي ترتديها لا وجود لها

ثم خرجت وقالت : عمي اين المنشفة ؟ ثم قمت كالعبد الذليل احضر لها المنشفة من الحقيبة لتلفها على جسدها المغري والرائع وبعد ذلك عندما شعر عادل ابنها بالنعاس اخذته لينام الى الغرفة وذهبت معها ثم قالت لي : اخاف ان يستيقظ عادل ، ارجوك انتبه له لحين استحم واخذ دوش ، ثم اصبحت اراقبها وهي تاخذ الكلوت الوردي والصدرية الورديه ودخلت لتستحم وتأخذ دوش وانا

قلبي يرتجف وكانني في قاعة المحكمة

حاولت ان اقاوم هذا الشعور ، شعور اشتهاء صفاء الجسم الابيض والقامه المشدوده والاثداء البارزات المست

ديرات والحلمات والكس واطراف الطيز والساقين لكن هيهات هيهات.. لقد بدا ابليس يلعب لعبته وزبي انتفض وانتصب وقلبي خفق كموسيقى الرعب الحزين او موسيقى الحرب

ثم سمعتها تنادي وتستغيت وكانها تغرق في بحر وهي لاتعرف العوم!!! والغريب انها في الحمام

قلت لها افتحي الباب ودخلت لارى...لا لأرى ماذا اصابها....ولكن لاراها عارية تماما تستغيث وتقول انا اشعر بدوخة شديده واكاد ان اقع على الارض ، حملت الجسد الناعم الابيض الناعم والساقين الاملسان والاثداء المهدبه المشدوده والحلمات الورديه والطيز الناعمه وشعر الكس وكانه مسرح بين ذراعي ووضعتها على السرير بهدود وقلت لها خذي نفس وحاولت رفع ساقيها للاعلى قليلا وانا انظر الى كسها الوردي الذي يشبه الورده الجوريه التي يكسوها العسل البني من فوقها ومسكت رجليها الاثنتان واصبحت افردهما اماما والى الخلف لمنطقة صدرها والعرق يتصبب من جبيني بشده حتى تنهدت هي وقالت اه اه لقد ارتحت الان اشعر بارتياح شديد

وعادل ابنها يغط في نوم عميق ، فاحضرت قليلا من الكريم وطلبت منها ان تستلقي على بطنها والغريب انها استجابت لي وكانها غير عارية!! وكانني زوجها او لا ادري كيف هي شعرت بارتياح و

لم تخجل من الواقعه!! ثم بدات ادلك لها رقبتها وهي مستلقية على بطنها ويداي ترتجف وهي تتظاهر بالالم من شدة التدليك وتقول اه اه اوخ اي اي ام امم اممم اههه ثم نزلت باصابعي للاسفل تحت..الى فوق طيزها لبيضاء المليئة الناعمة اللذيذه واصبحت ادلك طيزها باصابعي من الخارج بهدوء وهي تغنج وتتاووه وتتوجع وكانها عم تتناك!!! وبدات اصابعي تلعب في الحاجز الفاصل ما بين ردفيها اليمين والشمال لغاية ان ادخلت طرف اصبعي وعليه قليلا من الكريم في بخش طيذها ادخله قليلا واخرجه وهي تحرك ساقيها وتفتح بهما وتغلق بهما وهي مستمتعه وذايبه ثم وضعت اصبعي من فوق طيذها للاسفل بشكل قوسي حتى وصل اصبعي عند اول فرجها وشفايف كسها واصبحت العب في كسها من الخارج وهي لاتزال مستلقية على بطنها حتى انها قالت لي كمان كمان بقوة اكثر وادخلت اصبع يدي اليمن في كسها واصبع يدي اليسرى في خزق طيذها وبنفس الوقت كالهرباء اصبحت ادخلهما واخرجهما بقوة وبسرعة ثم قلبتها على ظهرها والتهمت اثدائها بيداي واصابعي واصبحت افرك واقرص واحسس واشد باصابعي ويداي وهي ثني ركبتيها وترفع ساقيها على كتفي ثم لم اتمالك نفس ونزعت الشورت والكلوت عن نفسي وذبي عيري منتصب

كانه مدفع يريد ان ينطلق نمت فوقها وذبي على كسها من الخارج وفخاذي على فخاذها وصدري على اثدائها وذراعي خلف ظهرها ولساني يلحس اذنها ورقبتها وخدودها وانفها حتى لعقت شفتاها وادخلت لساني انا في فمها واصبحت تمص لساني بشده وحضنتني ولفت ساعديها خلف ظهري وانا امصمص شفتاها ولسانها وادخل لساني داخل فمها لتمصة بعنف وحرارة ولساني ايضا يداعب شفتاها ويلحس رقبتها وهي تقبل في بكل حراراة وشدة وكانها تمارس الحب والجنس لاول مرة في حياتها ثم لعقت اثدائها وحلمات صدرها ولساني يتحرك بسرعة على حلمات اثدائها الورديين واعصرهما بيدي واشدهما واقرصهما وهي تحرك كسها على زبي المنتصب وتفتح رجليها لتلف ظهري بهما ثم نزلت لبطنها وصرتها والحس بهما واقبلهما والعقهما واعض عضات خفيفه وهي تتاوه وتتوجع بحراراة وشده ونزلت لعند كسها وشعرتها.. كسها رائحته كرائحة العسل وكلون الورد اصبحت امص كسها من الخارج واخرج لساني كالرصاص لياخذ طريقه حلزونيه وداخليه على اطراف كسها وهي تشهق وتصرخ وفتحت شفايف شفرات كسها باطراف اصابعي وادخلت لساني كله للداخل في كسها الوردي الناعم الجميل وكانني العق ماء الزهر وهي تتاوه وتصرخ ويداي تلاعب طيزها من ال

خلف واصابعي احشوهم في داخل خزق طيزها حتى هي شعرت بالحميان واللوعة والرغبه الشديده وقالت بالحرف الواحد : نيكني نيكني ادخل قضيبك الرائع في اعماق اعماق مهبلي وكسي نيكيني نيكني اهه اممم اييي ثم دلكت زبري من الخارج على حواف كسها ثم ادخلت راسه راس ذبي عيرى لتحتضنه في كسها ثم ادخلته جميعه للبيض في كسها وبدا يخرج ويدخل بقوة شديده وهي تصرخ تصرخ اهه اييي اييي نيكيني كمان كمان ذبك رائع نفسي يفوت ذبك في.. يكون في كسي وما يخرج منه ثم بدات تتوجع وتصرخ وتستنجد من شدة المتعه واللذه واثدائها ترقص وتقول انا منيوكتك شرموطتك مموحنة ذبك مرتك نيكني نيكني حتى دخل زبري اعماق اعماق مهبلها وكسها للاخر ورفعت رجليها للاعلى لعند صدرها وبصقعت على خزق طيزها واصبحت الحس خزق طيزها من الخارج وثم ادخلت لساني في خرم طيزها للاخر لاخره واخرجته وانفي منخاري ادخلته في خرم طيزها وهي تقول ادخله في طيزي ادخله في بخش طيذي اه اه انت جامد عنيف انت.. نييكي بدي ضل اتناك منك على طول حبيبي ثم ادخلت راس زبي في خزق طيزها بعد ما لحسته لخزق طيزها ودخل دخل حتى وصل لاعماق مهبلها وحملتها من على السرير وساقيها حول ظهري ويداي خلف طيذها وفمي يل

حس اثدائها حتى كدت ان اقذف قالت اقذف اقذف في طيزي اي امم اهه ثم قذفت كل المنو في طيذها وخزقتها خزقا كقضيب الحديد الذي يدخل قطعة من الجبن ليدغدغ اعماق قناتها الشرجية في طيزها ثم تصبب العرق من جبيني وهي تمصص شفتاي وتلف ذراعيها حول ظهري وتمص رقبتي وتعضني بشكل شديد من رقبتي ولا يزال بقايا المني في طيزها ثم وقفت بشكل معتدل وانزلتها على الارض وركعت واصبحت تمص زبري لولبي وتعضه وتلحسه

لكن سمعنا صوتا وانتهت الحادثه هنا على صوت بكاء ابنها عادل.. ثم ماذا

لا اعرف ماذا افعل

شعرت بالحزن والاسى لكني استمتعت وخصوصا عندما قالت لي انا منيوكتك وشرموطتك ومرتك وحبيبتك وجيرلفريند يا عمي

انه موقف صعب لكنه لذيذ.... تشجعت وعبرت عما في قلبي تجاهها منذ سنين فقلت لها: انت الهتي وحبيبتي واريدك ملكي وبتاعتي وجيرلفريندي

ضمتني بحنان الابنة والاخت والام والصديقة والزوجة معا وقالت انا لك وملكك وبتاعتك يا عمي وحبيبي واعلم انك تهيم بي عشقا لكن لم اجرؤ قبل زواجي على الارتباط بك واليوم تشجعت وقلت الآن وإلا فلا

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story