زوجة اخى الحامية ايمان وبزازها

Story Info
زوجة اخى الحامية ايمان وبزازها اصبحت ملكي وبتاعتي
884 words
5
6
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ربما سيستغرب الكثير حين يسمع ان مرات أخويا الحامية الميزانية ايمان تتشرمط عليا و لكن حين يقرا القصة سيفهم كيف حدث وكيف صرت امارس معها جنس المحارم مثلما يمارس معها زوجها و كانت هي السبب في كل ماحدث فانا اصغر منها كنت بالفرقة الاولى بالجامعة لا ازال مراهقا بالثامنة عشرة من عمرى و اصغر اخوتي و هي متزوجة منذ سنتين و نصف فقط. و انا اعيش مع اهلي و اخوتي و كما قلت انا الاصغر بينهم و الجميع كان يدللني في صغري لكني كبرت و اصبحت رجلا اما مرات أخويا ايمان فهي ذات جمال رهيب جدا تشبه ايمان الطوخي او شمس البارودي و رغم انها ترتدي النـقاب الا انها في البيت تلبس ملابس مثيرة جدا خاصة لما تكون في غرفة نومها وتهتم بالكحل وبودرة خدودها وطلاء جفونها الازرق والوردي وكعبها العالي والبودي ستوكنج والبانتيهوز والغوايش والحلي المختلفة والعطور الطبيعية غير الصناعية ولا التخليقية. قبل مدة قصيرة نادتني و دخلت عليها غرفتها لاتفاجأ بمنظر هيجني و اثارني حيث كانت تضع رضيعها الثاني بعد ابنتها البكرية على صدرها و هو يرضع حلمتها و ثديها كان خارج من الفستان و ابيض و شهي و الثدي الاخر مخفي و انا لا اكذب احسست بهيجان كبير من هذا المنظر الساخن و اكثر ما سخنني هو حين نزعت فمه من الحلمة و همت باخفاء ثديها و لحظتها رايت ثديها كاملا و انا ابعد عنها بحوالي متر فقط او اقل. و احسست بانتصاب زبي الشديد على هذا المشهد الساخن وأنا على يقين ان مرات أخويا الحامية تتشرمط عليا حين رايت جمال ثديها الابيض و حلمتها الوردية الفاتنة

و هكذا طلبت مني ان اشتري لها البرتقال لانها اشتهته و نزلت الى البقال و احضرت لها ثلاث حبات كبيرة و شهية جدا و دخلت الى غرفتها و ناولتها اياها و خرجت و انا افكر في ذلك الثدي الجميل و بما اني غير متزوج فان الحل الوحيد هو ان استمني و انا اتخيل نفسي انيك مرات أخويا ايمان و امص بزازها. و تكررت العملية اكثر من مرة حيث في كل مرة ادخل غرفتها اراها ترضع ابنها و ارى ثديها حتى صرت كلما اسخن اختلق اي عذر للدخول الى غرفة نومها و كانها كانت تشعر بما اعاني منه و هي تتعمد اظهار بزازها امامي و تراني في عيوني المحنة و الرغبة. و ذات مرة طلبتني و هي تريد مني ان اشتري لها كعك الليمون و كانت ترضع ابنها و حين نزعت فمه من الحلمة قامت لتتناول حافظة النقود و لم تخفي ثديها وانا تحركت شهوتي كما كان ثديها يتحرك و عيني على بزازها ثم ضحكت و اخفت ثديها و هي تقول اعجبك الثدي اكيد و انا ضحكت دون ان اجيبها و نزلت و اشتريت كعك الليمون و عدت اليها و وجدتها قد اخرجت بزازها الاثنين و تمسح بمنشفة على الحلمات و لحظتها ارتعش كل جسمي من الشهوة و كان لزاما علي ان انيك زوجة اخي لاني تاكدت انها تبحث عن الزب

ثم طلبت منها ان المس بزازها ففتحت يديها و قربتهما مني و هي تضحك و انا امص الحلمة واحسست بخروج الحليب و كان ساخنا جدا و بدات اقبل شفتي زوجة اخي ايمان واضمها بهوس ولهفة و المس صدرها و اقبلها من الفم و هي سخنت كثيرا و كانت تريد الجنس. ثم حين اخرجت زبي امسكت و اصرت على رضعه وكانت ترضع باحلى طريقة و انا واقف و احس بحرارة شديدة في زبي و شهوة قوية ثم جلست على السرير ورفعت رجليها الى فوق و انزلت الكيلوت من الطيز و ابقت الكيلوت معلقا بين قدميها و انا اسرعت و ادخلت زبي في كسها اول كس يدخله زبي في حياتي واول مهبل و وجدته ساخنا جدا و لذيذا حيث ابتلع زبي و اكله بسرعة و كنت فوقها احرك زبي و ابعد جسمي و اقربه من جسمها حتى يدخل زبي ويخرج و اسمع اقوى اهات منها اح اح اح اه اه اه و انا انيك زوجة اخي ايمان الهتي وربتي ونبيتي وملاكي وهانمي وسلطانتي ومليكتي وقيصريستي الممحونة واضمها واقبلها واتاوه على وجهها وشفتيها وعيونها واذنيها واعض عنقها وكتفها بنهم وشره و احس اني اريد ان اقذف حليبي و اخبرتها اني اريد ان اقذف و ضمتني بقوة بساقيها كالمقص حتى اقذف داخل كسها اللذيذ جدا طوفانا رهيبا من لبني. وبعدما اطلقت سراحي من مقص ساقيها و من شدة الشهوة جذبتها من شعرها و انا اصر عليها ان تبقى على اتصال بزبي سواءا بفمها او يدها بلوجوب وهاندجوب لاني كنت ارغب بشدة في رؤية زبي يقذف مرة اخرى ولكن هذه المرة وهي تلعب به باي طريقة وتنظر لعيوني بعيونها الفاتنة ووجهها الشهواني وضحكتها المهيجة المثيرة حتى تكمل متعتي و لذتي

و امسكت زوجة اخي ايمان زبي بيدها و راحت تحلبه وتنظر لي لنصف ساعة حتى شهقت و انا اقذف مجددا و انا واقف و حليبي ينزل على فخذها الابيض الشهي جدا و احس بخروج الشهوة مني باحلى لحظاتي الجنسية الساخنة في اجمل سكس محارم. ثم اكملت القذف و بدا زبي ينكمش بعدما تمتعت بالسكس و اانا انيك زوجة اخي ايمان وظللت اضمها واوشوشها واقبلها واتحسسها واقول لها انت ملكي من اليوم فصاعدا انت حبيبتي وجيرلفريندي وزوجتي ليس من العدل ان تكوني زوجة لاخي وحده انا احبك واريدك ايضا مثله طمأنتني بأنها بتاعتي للأبد حتى لو تركها أخي وضمتني بحضنها ونحن عراة حفاة لبعض الوقت وأرادتني أن أبقى ليلا جوارها ولكن خرجت بسرعة من الغرفة و تركتها تمسح المني من على فخذها بالمنشفة و بعد ذلك بدا الطفل يبكي و عادت الى ارضاعه و هي في قمة نشوتها و لم تعد لحظتها بزازها تهيجني لاني اخرجت شهوتي لكن الى حين.. فلقاءاتنا لم ولن تنتهي لليوم وللأبد بالهتي ايمان زوجة اخي

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story