صاحب البيت الشامي وزوجة المستاجر

Story Info
صاحب البيت الشامي وزوجة المستاجر
858 words
0
4
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

بمدينه بعيده عن العاصمه وامتلك هناك بيت عربي وخلف هدا البيت عندي ملحق عربي ومن حين اللي اخر باجره. وبعد

وفي يوم جاء مستاجر هو وزوجته واولاده الاتنين واجروه وكنت اري الملحق من شباك خلفي للمطبخ ويمكنني ان اري ما بداخل الملحق. وبعد

احب ان احكي لكم عني انا بو علي راجل زبير اذهب الي اي مكان بالعالم علشان زبي وافعل اي شئ من اجل زبي فهو واقف 24 ساعه وكمان رجل فاشل بحياتي العائليه لان زوجه واحده لا تكفتيني قصدي كس واحد لا يكفيني فزبي مثل السيف المسلول يريد الدخول باي كس جميل وسخن وبعد

كنت دائما انظر للصيد واحاول ان امسكه وان افعل به ما اريد مثل الاسد الجائع اللي لو مسك فريسته من الصعب ان يتركه الا وهو قطعه لحم جميله بفمه لاشباع جوعه وبعد

كنت اقف دائما بالشباك انظر اليها وهي كانت عندما تراني تقفل الباب بعصبيه او تقفل ستائر شبابيكها بعصبيه ولا تحب ان تنظر لي ولما كانت تفعل ذلك كنت ازيد اصرارا علي اني اصيدها وافعل بها ما اريد وكانت دائما التشاجر مع زوجها.وبعد

وفي يوم من الايام كنت واقف بالشباك واذ بها بقميص نوم احمر طويل ولما راتني قفلت الستاره بعصبيه كانها لا تريد ان تري وجهي قررت ان انيكها واكسر عجرفتها وكمان عصبيتها معي وبعد

ففكرت كيف ان احصل علي هذه المراه وباي تمن ففي يوم عملت حجه اني اسال عن الايجار وذهبت الي باب بيتها واذ بها تفتح لي وعندما راتني قالت ان زوجها مو موجود وقفلت الباب بعصبيه بوجهي تاثرت من قفل الباب بوجهي فقرر ان انيكها واضع زبي بفمها وبعد

في يوم في منتصف الاسبوع كنت سخن وحامي وعاوز ان انيك باي طريقه كنت هايج وكانت زوجتي عند اهلها وانا وحدي بالبيت ونظرت من الشباك وجاء باص المدرسه واخد اولادها الاتنين الي المدرسه وركب زوجها الشاحنه اللي يعمل عليها وقاده وذهب واذ بي الدم يجري بعروقي وزبي بقي طوله نصف متر امامي والراس عاوزه ترشق بكس وخاصه كس هذه المراه وكنت سخن واخدت بالهيجان ماذا افعل اريد هذه المراه اللي جننتي وخاصه وي بيضاء وشقراء وجسمها طويل ومليانه شويه ولها طيظ تمشي خلفها وبعد

لم اجد امامي غير سور المنزل الذي يفصل بيتي عن الملحق ولم ادري ماذا اقعل ولم ادري بنفسي فشهوتي اقوي من اي شئ الان فقررت انيكها حتي لو ادخل السجن فاذا بي اتسلق السور واقفز واجد نفسي في صحن الملحق وكان باب الملحق مفتوح واذا بي ادخل الملحق وكانت هي تجلس امام التليفزيون وكانت بقميص نوم ابيض ناعم قصير واذ بها تشق وترتجف وتقول لي ماذا تفعل هنا فقلت لها انا جيت من شانك فقالت ارجوك اطلع بره البيت وكانت خايفه. حسيت انها خايفه من الفضيحه وان زوجها يعرف مش ح يصدق اني انا اللي قفزت داخل الحوش والناس وزوجها ح يقولوا انها هي اللي فتحت الباتب وكانت كل دقيقيه بتمر عليا في مصلحتي كانت خايفه من الفضيحه فقلت لا انا سوف لا اذهب الا بعد ما انيكك واخد منك ما اريد فقالت لا انا لا اود ذلك. قلت لها بس انا اللي اود ذلك. ومسكت لها زوبري الطويل من فوق الدشداشه ولما شافت كده قالت شو شو بتسوي؟؟ فقلت لها بعصبيه ح انيكك ح انيكك حتي لو كلفني عمري وسجني. قالت ارجوك ابعد لحسن حد يجي وانفضح فقلت لها اني لا امشي الا بعد ما ازوقكك انتي مجنناني من زمان. اخدت المراه بالبكاء وقالت ابوس يديك روح عني قلت لها ح اروح خلصيني وخلصي نفسك وانا بروح متل ما جيت وبعد

وبعد الحاح و اصرار مسكتها وضميتها علي. وزنقت زوبري بجسمها وكان ناعم واف اف سخن هجت اكتر. مسكتها من بزازها ومسكت كسها بقوه. المراه ضعفت شويي حطيت زوبري بنصف كسها وضمتها علي.حسيت ان المره بتستسلم وان جسمها ابتدا يهيج. مسكت كسها بككف ايجي ولم اسيبه. قالت ارجوك روح حد يجي قلت لها بسرعه واسيبك واروح قالت اسمع انا خايفه ومرعوبه وام لاولاد. بس سوف اتركك تفعل ماتريد ولكن بسرعه وان

تفعل وتخرج من البيت حتي لا يعرف احد واستازنت لتدخل الحمام لتغتسل وتغير ملابسها وبعد دقائق عادت واخدتني اليغرفه اولادها حيث هناك باب خلفي ومسكتها وكانت مثل المرعوبه ولكن بعد شويه اخدت ان المس جسمها وان اضع يدي علي كتفها وعلي ظهرها مثل القطه وهدات واخدت بتقبيل فمها وكانت قبلتها غريبه كانها لم تقبل احدا من قبل وكنت المس صدرها وكان صدرها كان قد اندفع لامام وكانت حلماتها للخارج وكبيره جدا وكنت كلما المس حلماتها بشفايفي وكنت المس فخادها بايدي وافتح رجلها وكانت قد ساحت وناحت واخدت بالشهق وكنت اسمع نفسها المكتوم وخلعت عنها قميص النوم وكان كسها نظيف جدا وسخن وملئ بالخيوط البيضاء فاكن كسها عجيب وقالت لي ارجوك خلص بسرعه علشان ما حدا يجي ونامت علي ظهرها ورفعت رجلها بعد ما خلعت كل ملابسها ونمت فوقها وحطيت راس زبي علي بوابه كسهاوحركته بحركات دائريه ولكنها شدت زبي بعصبيه ناحيه كسها وادخلته بكسها واخدت انيك وانيك وانيك وكانت تصرخ وتتاوه بصوت منخفض وكانت ترتعش تحتي وكانت مولعه ومن واخدت اكون علي هدا الوضع انيك وانيك ربع ساعه تقريبا ولفتها علي وشها ورفعت طيظها للخلف وحطيت زوبري بكسها الوردي من الخلف وكانت الراس كل ماتخبط بجدار كسها تتاوه بشراهه وتقذف احلي مياه كنت بتمتع من الوضع وكنت خايف بنفس الوقت واخيرا نطرت لبني بداخلها ومسكتني بعنف وهي بنفس الوقت قزفت وكان احلي وقت بالنيك. وبعد

وطلبت مني وترجتني ان اذهب فقالت لها انا حاضر علي ان نتقابل مره ثانيه وفعلا كانت تحضر لي عندما تكون زوجتي ليست بالبيت وكنت اتمتع بيها

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story