عصام وحبيبته المتزوجة الحبلى الثرية

Story Info
عصام وحبيبته المتزوجة الحبلى الثرية الواصلة جهان
1.6k words
0
3
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

أنا اسمي عصام عمري 42 سنة اعزب بتول أقطن في القاهرة كنت في أحد أيام العطلة أتجول في المجمع التجاري المول لأشتري بعض الأغراض من هناك و أتجول فإذا بي ألاحظ سيدة يبدو عليها الثراء الفائق رفقة ولد صغير تصرخ بقوة على ذلك الولد وتوبخه اقتربت بدهشة لكي أهدئ من روعها فسألتها لماذا تصرخين يا سيدتي فالتفتت إلي و( كانت تلبس عباءة سوداء وتغطي وجهها ولا يبدو منها سوى العينين ) فبدت مندهشة مني فقلت لها ما الأمر فردت علي بتحسر لقد نسي أخي الصغير هذا محفظة النقود في المنزل و أنا التي طلبتُ منه بحملها في المنزل فقلت لها هل يمكنني مساعدتك فقالت لا عليك فأصريت حتى قبلت مساعدتي لها ، فقالت لي أنا أحتاج فقط 100 جنيها فناولتها 100 درهم من محفظتي ففرحت و تمكنت من اقتناء ما تريد فأصرت حتى أذهب معها لكي ترجع لي نقودي فقلت لها لا عليكي لكنها أصرت حتى ذهبت معها إلي منزلها فلما وصلنا طلبت مني أن أتفضل إلى منزلها فدخلت و طلبت مني الجلوس و قالت لأخيها الصغير اجلب العصير من الثلاجة و طلبت مني أن أنتظرها في غرفة الجلوس ريتما تحضر لي النقود ، قدم لي أخاها العصير و بقيت جالسا لبعض الوقت حتى عادت و عندما عادت دهشت منها ف

قد كانت فقط شابة في 22 أو 23 من العمر بيضاء مثل القمر و ذات جمال خلاب و عيون فاتنة و جسد ممشوق و مؤخرة بارزة و ممتلأة جدا و صدر بارز إلى الأمام بشكل مغري و شعر طويل و رطب فصدمت لما رأيتها و بقيت كما لو أنني رأيت ملاك مندهشا ، فضحكت و قالت لي لماذا تنظر لي هكذا ألم ترى في حياتك إمرأة بدون عباءة فضحكت أنا أيضا وقلت لها لا إنني مندهش فحسب وسكِت بعد ذلك فأعطتني ال 100 جنيه التي سلفتها إياها ولما مدت يدها لكي تناولني ال100 جنيه لاحظتُ انتفاخ بطنها فقد كانت حامل ربما في الشهر الثامن فبطنها كانت بارزة ولكن رغم الحمل فقد كانت فاتنة بل انتفاخ بطنها زادها اغرائاً فكدت أن أفقد عقلي من جمالها ونظراتها المغرية و الفاتنة فأنا لم أشاهد أجمل من هذا الجسد و الغنج و الدلع في حياتي ، وإذا بي أنصرفتُ حتى سمعتها تناديني فعدت إليها مسرعا فطلبت مني رقم هاتفي و أخبرتني أنها حامل وفي الشهر ما قبل الأخير و بأنها أصبحت تعبانة و ليس في استطاعتها الخروج كل يوم لجلب مستلزماتها الضرورية مثل المواد الغذائية و غيرها من الخارج و أخبرتني أيضا أنها تخاف على أخيها الصغير من تسخيره خارج المنزل لجلب تلك الحجيات خاصة وهو يؤنسها

لأن زوجها يعمل في شركة طيران و هو دائم التجوال عبر البلدان ولا يأتي إلا مرة كل أربعة أو ثلاثة أشهر وأخبرتني بأنها تحتاج مساعدتي إلي أن تلد لأن زوجها لن يأتي إلا بعدما تلد بشهر واحد أي بعد 3 أشهر من الآن وقالت لي بأنها خائفة وليس لها عائلة أو أقارب في هذه المدينة فعائلتها تسكن خارج المدينة فقلت لها سأساعدك وقتما تشائين فأنا رهن إشارتك ابتدائا من الآن إلى أن تلدي فأعطيتها رقم هاتفي الخلوي و قالت لي سوف أتصل بك عندما أحتاجك فقلت لها طبعا فشكرتي على ذلك وعدت إلى المنزل وأنا أفكر فيها بشوق و أتمنى أن أكون معها ولكن قلت مع نفسي إن ما أفكر به ليس صواب فالسيدة متزوجة كما أنها حامل فمستحيل أن أفعل هذا مع امرأة حامل في الشهر 8 و متزوجة ، وبقيت أفكر هكذا طوال ذلك اليوم و حتى في الليل وفي اليوم الموالي وأنا أشاهد التلفاز حتى رن هاتفي فأجبت فإذا بها الجميلة الحامل فقد عرفتها من صوتها فقالت لي مرحبا يا عصام فرحت كثيرا بسماعها فقلت لها مرحبا قالت لي هل يمكنك أن تأتي عندي إلى المنزل الآن قلت لها طبعا سأكون عندك بعد 10 دقائق فدهبت مسرعا فلما وصلت عندها وجدتها تنتظر قدومي فتحت لي الباب و أخبرتني بأنها ت

حتاج بعض الأغراض من الخارج فقمت بجلب كل ما طلبت مني جلبه من السوق و المجمع التجاري فلما عدت ومعي الحاجيات وجدت أخاها الصغير يلعب فقلت له أين جهان أختك و فجأة سمعتها تقول لأخيها من غرفة نومها اذهب يا سمير إلى غرفتك لتنجز فروضك فذهب الصغير إلي غرفته و أقفلت عليه هي الباب من الخارج لكي لا يخرج فطلبت مني أن أضع كل تلك الحاجيات في المطبخ و آتي عندها لغرفة نومها فلما دخلت عليها في غرفة نومها وجدتها شبه عارية اندهشت لها فقد بدت رائعة جدا فطلبت مني الجلوس بقربها فجلست و زبي منتصب و متصلب مثل الصخرة فقالت لي بأنني أعجبها و أنها لم تمارس الجنس مند ما يزيد عن 9 أشهر أي مند أن حملت فسألتها لماذا ألا تمارسين الجنس مع زوجك فضحكت وقالت لي بأن زوجها لم يلمسها مند أن حملت فقلت لها لماذا قالت لي بأنه يخشى على الجنين فقلت لها ربما معه حق لأن الجنين قد يتعرض للأذى بسبب دخول و خروج الزب فصرخت في وجهي و قالت ماذا يعني هذا قلت لها على الأقل حتى تلدين فقالت لي بأنها تريد أن تمارس الجنس الآن ولا يهمها ما سيحصل للجنين فدهشت أنا وقلت لها الآن فأجابتني نعم فقلت لها كما تشئين يا حلوة فبدأت أخلع ثيابي حتى تجردت من

كل ملابسي فظهر لها زبي ضخما جدا فتفاجأت كثيرا و قالت لي هل تريد أن تقتل جنيني أم ماذا فقلت لها لقد أخبرتك بأنني إذا نكتك فسوف يتألم جنينك فقالت نكني ولكن من طيزي فقلت لها حسنا استدارت عندي و وجهت مؤخرتها نحوي مسكت زبي و بدأت أفركه و بدأت أدخله في ثقبتها الطيزية الجميلة البنية و الناعمة فبدأت أدعك رأس زبي أولا فبدأت في التأوه فتأوهت بمحنة ممزوجة بالمتعة آآآآآآآآآآه آآآآآآه لقد آلمتني يا عصام إن زبك ضخم ليس مثل زوجي فزوجي زبه متوسط و لا يؤلم كما أنه لم يسبق له نياكتي من طيزي أنت ممتع في النيك من الطيز فضحكت وقلت لها حسننا سوف أنيكك أجمل نيكة من الطيز يا حبيبتي فأخدت كريما رأيته فوق الخزانة فوضعت منه القليل على زبي و بدأت أفرك و وضعت القليل أيضا فوق ثقبتها الطيزية من الداخل و الخارج وبدأت أدخل يدي حتي أصبحت فتحة طيزها ناعمة فمسكت زبي و أدخلت رأسه أولا و قلت لها سوف تحسين ببعض الألم في البداية لكن...... فقالت لي لا تخف ياحبيبي سوف أصبر ففرحت وقلت لها الآن سنبدأ فأدخلت زبي بروية و فجأة تعمدت إدخاله كاملا بدون شعور فأددخلته كاملا ببطء وبالتدريج ولكنها صرخت صرخة مدوية جدا سمع صداها خارج المنزل فأ

دخلته و أخرجته كاملا حوالي 7 مرات وكانت كل مرة أدخل زبي في طيزها و أخرجه تصرخ صرخة قوية جدا وفجأة لاحظت بأنها تبكي ،فطمأنتها بأنها سوف تكون بخير وبأن هذا الأمر يحدث دائما في أول نيكة من الطيز فضحكت وضحكت أنا أيضا بعدما استلقينا على السرير و بقينا نتحدث طويلا ، وفجأة قلت لها أريد أن أنيكك من كسك فبطنك جننتني فضحكت وقالت لي بأنها هي أيضا تريد ذلك فهي لم تنتاك مند 9 أشهر وقلت لها ممازحا فلنجعل طفلك هذا الذي في بطنك يتذوق طعم منيي فقالت لي ممازحة طبعا سيعجبه طعم منيك و قلت لها أنا أيضا ممازحا سوف يتذكر طفلك هذه النيكة حتى بعد ولادته لأنه سيرى زبا يقتحم مشيمته سوف لن ينسى هذا الزب مهما حصل وضحكت هي أيضا و قالت لي فلنريه هذا الزب و لنطعمه حليبه فقلت لها هيا يا حبيبتي نامي على ضهرك، و إقتربت نحو بطنها وقلتُ بصوت خافت سوف لن تنسى أمك هذه النيكة و كذلك أنت أيها الجنين سوف لن تنسى أيضا طعم هذا الحليب الذي ستتذوقه و هذا الزب الذي ستتذكره عندما تخرج من بطن أمك وقالت لي هي لقد سمعك جنيني وفهمك ربما هو الآن خائف من زبك الضخم فقلت لها فلنزل هذا الخوف لآن فباعدت بين رجليها و تركت لي ذلك الكس المنتفخ و

الذيذ و ذلك البطن البارز إلى الأمام و الجذاب فأخدت أدخل زبي الضخم في كسها وهي تتألم و تتأوه فبدأت أدخله شيئا فشيئا حتي أصبحت أدخله كاملا في كسها وهي تتألم و تقول لا تدخل زبك كاملا فأنا أحس بجنيني يتحرك إنك تؤديه فقلت لها لا عليك فهو لن ينسى زبي أبدا وبينما أدخل زبي و أخرجه حتى قذفت حممي داخل كسها و بدأت تصرخ من شدة حرارة الحمم داخلها فقلت لها الآن تذوق جنينك من حليبي لا شك أنه أعجبه فضحكت و قالت لي لا تدخل زبك كاملا يا عصام فإنك تؤلمني و تؤلم جنيني فلقد أحسست به يتحرك في بطني من شدة الألم الذي يحسه ولا احسه فقلت لها سوف أعمل في النيكة المقبلة على أن يصل رأس زبي إلي مشيمته كثيرا هذه المرة فدهشت من كلامي ، وقلت لها فلنبدأ النيك من جديد فبدأت أدخل رأس زبي مرة أخرى في كسها حتي أدخلت زبي كاملا من جديد وهي تتأوه و تقول بوسواس لديها حافظ على جنيني فسوف تقتله بزبك الضخم فقلت لها لا تخافي ياحبيبتي جنينك بخير وهو في صحة جيدة ، وهي تتأوه كثيرا لذلك و بقيت على هذه الحال طول النهار و بشكل يومي حتى حان موعد ولادتها وقبل ساعات من ولادتها نيكتها أجمل و أعنف نيكة من الكس لكي يتذكرني ذلك الولد الذي سوف

يولد و يتذكر زبي لآخر مرة في بطن أمه ويتذكر حليبي كذلك لأنه بقي يرضع من حليبي طيلة شهرين في بطن أمه و ذلك عن طريق النيك المتاصل كل يوم و القذف داخل رحم أمه ، وعندما ولد الرضيع كان بصحة جيدة و قال الأطباء بأن الولادة كانت طبيعية بسبب توسع عنق الرحم ( من شدة النيك ) وقد أسمت المولود باسمي اي عصام بدون أن يفهم زوجها الأمر وقد إستمرت علاقتي بها إلى اليوم و رضيـع عمره 4 سنوات الآن ويقال بأنه يشبهني كثيرا.. كما أنها حبلت بعدها بولدي البيولوجي بالفعل او بالاحرى بولدين توامين مختلفين مني وظنهما زوجها منه لكنها كانت قد منعته من نيكها بحجج شتى لشهر ونصف حتى انقطعت دورتها الشهرية وتأكدت من حملها مني وتركته ينيكها وانيكها وقد اطمأنت انها حبلى مني لا منه وكانت علمانية بوليدايزمية ربوبية تعددية مثلي وتفكيرها وطباعها تقاربني كثيرا، وكانت من اسرة ثرية جدا معظم افرادها سفراء وضباط كبار بالقوات المسلحة وبالشرطة وبنفوذها واموالها ساعدتني للحصول على عمل مجز ومسكن لائق وخلصتني من جاري الخباز البلطجي ياسر الغرباوي باكتوبر الجيزة الحي الثاني عشر المجاورة السادسة عمارة 13، وانفقت علي الكثير وجعلتني بامان مالي

واسترددت مدخراتي مجددا بفضل اموالها لاعيدها بالحفظ والصون بالبنك

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story