أختي و الشيزوفرينيا

Story Info
أختي و الشيزوفرينيا
1k words
0
3
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

أختي و الشيزوفرينيا

بدأت هذه القصة عندما كنت ابلغ من العمر 14عاما..و لي أخت تكبرني بثلاث سنوات. وهي آية من الجمال طويلة وشعرها أسود يصل حتى خلفيتها الكبيرة وصدرها متوسط وأردافها رهيبة وبيضاء البشرة وعيونها عسلية وشفتاها ورديتان

و من يراها يعشقها.. وعلاقتي بأختي عادية كأي أخوين نتعارك ونتصالح تحبني وأحبها.. ولأنني متعصب عند مشاهدة كرة القدم..فقد أنسى نفسي ولا أشعر بمن معي في الحجرة..وأتفاعل وأنفعل جدا.. ويعلو صوتي وأسب وألعن من يهدر هدفا أو يلعب لعبة لا تعجبني..فهذا لا يعجبها في..وهي إن جلست تشاهد أية مباراة لكرة القدم معي تحاول أن تستفزني فتشجع الفريق الذي لا أشجعه..أو قد تغلق التلفاز عند مشاهدتي لأحد المباريات فيجن جنوني منها وتجري وأجري وراءها ونتعارك بالأيدي.

والدي متوفي منذ أن كنت بالعاشرة من عمري ونعيش أنا وأختي ووالدتي بمنزل نمتلكه..والدتي لم تتخطى الخامسة والثلاثين من العمر فاتنة الجمال وذات جسد رائع تعمل بأحد الشركات الخاصة وتعود عند السابعة مساء..أنا بالمرحلة الإعدادية وأختي بالمرحلة الثانوية نعود من الدراسة لمنزلنا عند الثانية ظهرا وأجازتنا الأسبوعية يومي الجمعة والسبت ووالدتي أجازتها الأسبوعية الأحد.

أختي كانت متعلقة بوالدي جدا وعند وفاته ولحزنها الشديد عليه أصيبت بمرض إنفصام الشخصية (الشيزوفرينيا) كان عندما ينتابها تتحول لشخصية أخرى تماما فهي تنسج عالماً خاصاً بها تخترعه لنفسها وتعيش فيه..وقد نصحنا الطبيب بأن نتعايش معها في الشخصية التي تكتسبها ولا نعارضها أو نعاندها حتى لا تنتكس أو تنتحر.. ولأنها تأخذ العلاج فحالتها لا تستمر كثيرا.. ثم ترجع لحالتها الطبيعية وتنسى الشخصية التي عاشتها تماما.

في أحد الأيام بفصل الصيف ،وعند الرابعة مساءا..كنت أنا وأختي كالعادة بمفردنا بالمنزل ووالدتي ما زالت بعملها..وبعد أن تناولنا وجبة الغداء.. سألتني أختي إن كنت أرغب في شرب كوب من الشاي ؟ فقلت لها شكرا لك لو سمحتي؟..قامت أختي لتعد الشاي بالمطبخ..ثم أتت به بغرفتي وتركتني وعند خروجها من باب حجرتي سقطت على الأرض غائبة عن الوعي كانت ترتدي قميصا قصيرا فوق الركبة عاري الذراعين ذو فتحة صدر كبيرة خرج أحد ثدييها من هذه الفتحة فلم تكن ترتدي سونتيانا وتعرى نصفها السفلي فظهرت أفخاذها البضة ما هذا إنها ترتدي كيلوت فتلة صغير جدا وفتلته داخلة بين شفرتيها مما أظهر كل كسها الذي لا يعلوه الشعر والغريب أن حلمة ثديها وبظرها منتصبين ونزلت لها على الأرض دامعة عيناي أحاول أن أخرجها من غيبوبتها فأفاقت وأجلستها على سريري..

ثم سألتها هل تأخذين دوائك فقالت أي دواء ؟ومن أنت؟قلت لها حذري فزري من أكون ؟قالت أنت زوجي..وجاريتها كتعليمات الطبيب وقلت نعم أنا زوجك..فأخذت تضحك بصوت عالي وتقول حبيبي إخص عليك!!أنت كنت مسافر بقالك شهرين ولم أراك وحشتني قلت لها وأنت كذلك..ثم قالت لماذا كنت تبكي؟قلت دموع الفرح بلقائك..ثم وقفت وأقبلت علي فأخذتها في صدري أمثل الزوج وإستلمت شفتاي في قبلة فرنسية طويلة أدهشتني من قوتها وحلاوتها وإلتصق صدري بثدييها وهي تقول ضمني لك بشدة وحشني حضنك حبيبي..ونتيجة لهذه الأحضان والقبلات وإلتصاق صدري بصدرها إنتصب زوبري بشدة فقالت أنا شاعرة بلمسات رأس زبك على كسي..وأدخلت يدها من فتحة بنطلوني و كيلوتي ومسكت زوبري وقالت حبيبي وحشني كثير كسي مشتاق لك وأخذت تدعك في رأسه وتتحسسه وأنا في قمة الذهول مما تفعل فلم أتوعد من أختي مطلقا مثل هذا الجنس المباشر من قبلات ومسك زوبري وأنا في قمة الشهوة والإحراج!!وكاد أن يخونني زوبري وأقذف منيي بين يدها ولكنها سحبت يدها قبل أن أقذف وقذفت داخل بنطلوني..

وصارت تضحك على ،وقالت لم تصبر على نفسك نزلت في البنطلون ؟ لم تصبر على نفسك ،لو كنت صبرت لكنت أنزلتهم داخل كسي ،ونظرت إليها بإستغراب ،أهذه هي أختي ؟أنا لم أفكر يوما في معاشرتها جنسيا ،ثم قالت سأسبقك إلى غرفة نومنا لأجهز نفسي لك وأشعل الشمع حتى تكون ليلة حمراء وسوف ارقص لك ثم نمارس الجنس فأنا كم مشتاقة لزوبرك قلت حاضر!! وسبقتني وجلست على سريري قلت ماذا سأفعل مع هذه المجنونة إنها تعتبرني زوجها يعني عاوزاني أنيكها في كسها كيف سيحدث هذا؟قلت أجلس في حجرتي ولا أحاول اللحاق بها علها تنسى أو تفيق ولم أجلس لعشرة دقائق حتى وجدتها عند رأسي كيوم ولدتها أمها وهي تبكي قلت لماذا تبكين؟ قالت لماذا تأخرت علي؟لقد جهزت نفسي لك أنظر إلى كسي لقد نظفته لك من كل شعرة وعملت جسمي كله بالسويت ،ومسكت يدي ووضعتها على كسها وقالت أنظر كما هو ناعم وجميل ويناديك ومسكت بزوبري وأخذت تدعك فيه حتى إنتصب وقالت أكيد هو مشتاق لكسي ،قلت لها ماذا تفعلين ؟قالت أريد حقي الشرعي وأنت ممتنع عني وأخذت تبكي وصعبت علي فأخذتها في حضني لأهدئها ،ومسكت زوبري وأخذت تدعكه على كسها ونحن واقفين ثم أنزلت بنطلوني و كيلوتي وأخذت براس زوبري تدفسها بكسها حتى أدخلت الرأس بالكامل وأنا بين الشهوة والذهول الشديد..ما هذا إنني أُغتصب من أختي..ستفقد عذريتها ولا أستطيع أن أفعل شيء لأن الدكتور حذرنا من عدم الإنصياع لها..هل أكمل معها ؟!!!..ووجدتها ترفع أحد ساقيها وتدخل نفسها في حتى دخل كل زوبري فيها وأخذت تدخله وتخرجه لعدة مرات والغريب أنني تفاعلت معها ولكن من شدة رهبتي وخوفي لم تنزل شهوتي بداخلها وأخذت تطلب مني وتقول نزّلهم كبهم جوة كسي ثم أخرجت زوبري والغريب أنه خرج وليس عليه ددمم!! قلت أكيد لم أطل غشاء بكارتها..

ثم سحبتني من زوبري ونيمتني على ظهري على السرير ثم طلعت فوقي ووجهها لوجهي ونزلت تقبلني من فمي وتمسك يداي لأدعك في ثدييها وتقول إفرك لي حلماتي وقمت بذلك ثم إنتنصبت ومسكت بزوبري ورشقته في كسها صعودا وهبوطا وهي توحوح أح وتتأوه آه.. آه أح آه أح أحّوه حتي إنتفخ زوبري وكبرت رأسه وتوتر وأخرج ما فيه من حليب داخلها عندها إنتفضت مع رعشة وصوتت آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وقالت أخيرا نزلتهم يا شقي..ثم قامت من علي بعد أن إرتخى زوبري..وجلست لأتفحص زوبري والغريب أنني لم أجد عليه نقطة ددمم!!ثم قالت تعالى للحمام لنستحم وأخذتني وإستحممنا وإنتصب زوبري ولم تعتقني في الحمام أوقفتني ودخلت علي بظهرها ثم إثنت ومسكت بزوبري وأدخلته وطلبت أن أتحرك وأخذت أتحرك أدخل زوبري وأخرجه لعدة مرات والغريب أنني أطلت هذه المرة ولم ينزل منيي إلا بعد مدة وداخلها أيضا نزل..ثم إغتسلنا وشكرتني على النيكة الممتعة معي قائلة شكرا يا حبيبي يا جوزي لقد متعتني ثم إرتدينا ملابسنا..وجلسنا في الصالة وهي تعاملني أنني زوجها..ثم أحست بصداع شديد ومسكت رأسها وأغمضت عينيها..ثم رفعت رأسها مرة أخرى وهي تنظر لي وتناديني بإسمي لتسألني ماما حضرت من شغلها ؟فعرفت أنها خرجت من حالتها فقلت هي على وصول فإن الساعة تقترب من السادسة مساء..

والغريب أن أختي لم تتذكر أي شيء مما حدث ولم تعاملني على أنني زوجها ،وبعد ذلك عرفت أن غشاء بكارتها مطاطي لم يتمزق بدخول زوبري في كسها ،وخفت أن تكون قد حملت مني لأنني أفرغت لبني فيها مرتين وأخذت أراقبها وعندما وجدتها تشتري حفاضات للدورة فتأكدت أنها لم تحمل مني...

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story