عزة وحماها الاستاذ الجامعى صبرى

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

جامد... جامد...... لما حسيت بأن نزل منهم نقط لبن..... وبدأ بابا صبرى ينكنى بحنيه وبالراحه علشان ما يطلعش منى صوت عالى أو صراخ يحس بينا كمال... وانا حا أتجنن من حركات زبه وهو داخل خارج بيمسح أجناب كسى وشفايفه السخنه.. وبأترعش وشهوتى بتسيل بين فخادى وأنا نفسى أصرخ من متعتى وشهوتى واللى بيعمله بابا صبرى فيا وفى كسى الشرقان...ومش بس زبه اللى حا يجننى... لا كمان أيده وهى بتحسس على بطنى شويه وتقفش بزازى شويه وصوابعه تفرك بظرى وتبعبص كسى من قدام وشفايفه وهى بتبوسنى فى رقبتى وأنفاسه السخنه بتلسع كتافى... جننى الراجل ده.... كنت

مش قادره أقف على رجلى خلاص... تأوهت بصوت واطى قوى.. بابا,, بابا... كفايه... مش قادره أأقف... كفايه أرجوك... أووووه... ورجلى بتترعش من النشوه والمتعه... لقيت زبه بيتنفض جوايا... ولبنه السخن اللذيذ بيضرب فى كسى من جوه.. زى خرطوم المطافىء.....وهو بيطفى حريقه.. وهى كانت فعلا حريقه ملهلبه كسى... بقيت واقفه مكانى لغايه لما شربت كل لبنه.. كنت خايقه تنزل من

كسى نقطه... ولما سحب زبه من كسى.. ضميت فخادى علشان أأقفل كسى ومشيت ورجليا مضمومه لغايه لما وصلت للسرير.. أترميت فوقه على وشى... ونمت بلا حركه... كنت عاوزه أحبل من بابا صبرى وعايزه لبنه كله يفضل جوايا..... باسنى بابا صبرى من شفايفى وهو بيقول أنا حاأخد حمام.. ونازل الصيدليه أشترى شويه حاجات.. مش راح أتأخر....

روحت فى النوم من اللى عمله بابا صبرى فى كسى وجسمى كله.. صحيت على حركه فى الصاله.. خرجت بسرعه لآنى عرفت أن كمال صحى... فعلا كان كمال.. جهزت له الشاى ولبس هدومه ونزل القهوه... كان بابا صبرى فى أوضته.. أتسحبت على أطراف صوابعى وفتحت الباب وبصيت عليه.. كان نايم عريان خالص على جانبه الشمال... وطيازه عريانه تجنن

بتملع... جننتنى.. قربت منه وأنا بأحسس على طيازه بأيدى.. وبوسته منها بوسه سخنه... أتقلب وهو بيبص... شافنى راح شاددنى وقعت على السرير نايمه على ظهرى.. راح راكب فوقى وهو بيعصرنى بجسمه القوى الجميل.. وأيده بتفعص جسمى كله من بزازى لبطنى لفخادى لكسى.وشفايفه بتمص فى شفايفى... لما كنت حا أموت من الهيجان.. أيه اللى بيعمله الراجل ده فيا.. ده أنا متجوزه لوح ثلج... هى دى الرجوله والا فلا... مديت أيدى مسكت زبه لما حسيت بيه عصايه مرشوقه فى بطنى... وحسست عليه.. أترعش بابا صبرى فوقى.. ورفع شفايفه من فوق شفايفى وهو بيقول.. أه أه أه أمسكيه جامد.. دلكيه.. أعصريه.. أه أه أه أيدك الصغيره دى تجنن...رجع يقطع شفايفى مص وعض ولحس... لما بقيت مش حاسه بيها.. حسيت بشفايفى وارمه زى ما بأكون عند دكتور الاسنان ويدينى حقنه البنج.. كانت شفايفى وارمه بس مش متخدره.. كنت حساسه بنار شفايفه وهو بيولعنى نار... سمعت صوت كسى وهو بيفور من ميه شهوتى.. أللى غرقت فستانى وبطن بابا صبرى وملايه السرير... وهمدت حركتى وجسمى كله همد كمان... قام بابا صبرى من فوقى وهى بيمسح على شعرى بحنان وبيقول.. لا.. كده.. ل

ا.. مش كل ما أبوسك كده.. يغمى عليكى... لسه قدامنا حاجات كثيره.. ده أنا أتصلت بالشغل مديت الاجازه يومين علشانك... فتحت عينى وأنا أبتسم.. وأقول.صحيح.. حا تقعد معايا يومين كمان... وأنا أمسح على ذقنه الخشنه.. وأقول.. طيب أحلق ذقنك.. أحسن بتخربشنى... وقف وهو يشدنى من يدى لآقف...وهو ينظر لفستانى المبلول بين أفخادى... يلا أقلعى عريانه ونامى على وشك... لم أرد.. وخلعت الفستان والسوتيان... وكنت مش لابسه كيلوت... ونمت على السرير على وشى وأعطيته ظهرى.... خرج دقيقه ورجع وهو بيقرب من طيازى يبوسهم وبيحسس بصباعه على فتحه شرجى بنعومه تخبل.. حسيت بيه بيقرب بلسانه بيلحس بين فلقتينى لما قرب بلسانه من خرم طيزى.. أتجننت.. أحساس جديد.. جميل.. حلو قوى... أتأوهت أه أه أه لسانك حلو قوى يجنن.. كمان... الحس كمان... وهو شويه يلحس بلسانه وشويه يمسح بصباعه حولين الخرم.. وهو بيقول.. حرام يبقى عندك طيز بالحلاوه دى وخرم بالجمال ده ولسه مافيش ولا زب فتحك.. ده معاكى حمار أبن حمار.. قلت وأنا بأتنهد.. كمال كان بيتجنن عليها وعاوز ينكنى فيها وأنا كنت مش عاوزه كنت بأقرف منه...لكن أنت ليك طعم

تانى.. حتى النيك بتاعك حاجه ثانيه خالص... حسيت بصباعه بيحط حاجه ملزقه فى فتحه طيزى وبيدعك بحنيه قوى.. كان صباعه يجنن وهو بيمسح من بره الخرم.. كان نفسى أمسك ايده أخليه يحط صباعه كله جوه طيزى مش يحسس من بره...

أنتهينا من العشاء وقمت لعمل كوب الحليب اليومى بتاع كمال..ووضعت فيه مافى الكبسوله التى أعطاها لى بابا صبرى... وأعطيتها لكمال فشربها... ودخل لفراشه ونام... جلست أنا وبابا صبرى فى الصاله بعض الوقت لنتأكد من نومه... قمنا وفتحنا باب أوضه كمال فكان مستلقيا.. سمعنا شخيره فعرفنا أنه ينام نوما عميقا..

شدنى بابا صبرى ودخلنا أوضته... بمجرد ما أقفل الباب.. تخلص من كل ملابسه ووقف عارى تماما وزبه منتصب بين فخديه يهتز.. أمسك رأسى وهو يدفعها لآسفل.. فهمت أنه يريدنى أن أمص له زبه... نزلت على ركبتى وأنا أمسك بزبه الشهى.. ولحسته بلسانى عده مرات وتشممت رائحته المثيره كأننى أشم أرقى أنواع العطور,,, وفتحت فمى وأدخلته فيه وأطبقت شفتاى عليه أمصه بشوق ونهم وشهوه... وبابا صبرى يرتعش من الاستمتاع وهى يلف كفاه حول ذقنى وخدودى ويدفع بجسمه زبه فى فمى ينكنى فيه..كان زبه اصلب وأسخن من المرات

السابقه فعرفت أنه قد أخد الحبه الزرقاء... ومنيت نفسى بليله جنسيه ساخنه..... رفعنى بابا من رأسى وهو يقول بصوت ينهج... كفايه ياوزه...زبى مش مستحمل خلاص... وقفت وأنا أقلع الروب والسوتيان وبقيت بالكيلوت.. تركته لينزعه عنى بابا صبرى.. وأرتميت على السرير على ظهرى وأنا أفتخ فخادى بدلع وأنا أنظر له بعين شهوانيه تناديه وأدس أصبعى فى فمى أمصه بميوعه.. نزل بين فخادى وهو يمسك بالكيلوت يسحبه من أجنابه برفق ليخلعه من أقدامى....... مال بابا صبرى وهو يلحس كسى بلسانه من تحت لفوق كالقطط وهى تشرب اللبن.... وخشونه لسانه هيجتنى خالص... وكلما تمايلت من النشوه والهياج... وكنت أنا حاأموت من الهيجان.. وخلاص عاوزه أتناك... رجوته.. كفايه مص ولحس.. يلا نيكنى بقى... يلا شوف لك طريقه تبرد بيها كسى وطيزى المولعين دول.... مد أيده وهو يعطينى غلاف بلاستك مستدير وهو يقول يلا لبسينى العازل... قلت.. لا أعرف.. قال.. فكى الكيس من عليه وأنا حا أعلمك... أمسك يدى وهو يقربها من رأس زبه بالعازل.. فتعلمت كيف يلبس..وأمسك بأميوبه الكريم ملئ كفه منها ودلك مافيها بزبه المكسو بالعازل وأقترب منى وهو يرفع أحدى ساق

اى على كتفه.. فظننت أنه حا ينكنى فى كسى.. ولكنه أقترب برأس زبه من فتحه شرجى ومسحها وهو يضغط برفق ليوسع طريق لزبه فى طيزى البكر... أندس رأس زبه بسبب الكريم والعازل المطاط.. أحسست بألم خفيف وأن خرمى يوسع ببطء...صرخت بابا بيوجع.. أوووه بالراحه.. أنا بحب كل اللى بتعمله فيا.. بأموت فيك وأنت بتاخدنى فى حضنك.. عاوزه أنام تحتك كده على طول.. عاوزه أتمتع بزبك وكل حته فى جسمك... بس بالراحه.. بالرااااااحه.. وزبه يشقنى وينغرس فى أعماق جوفى بنعومه ولكن مؤلمه... لكن كل شئ من بابا صبرى حلو.. حتى ألالم... كنت أشتهيه وأتمناه لدرجه الجنون... لو ذبحنى بسكين.. لشعرت بلذه وقذفت شهوتى مستمتعه... نظرت فى وجهه وجدته يتنظر اليا ينتظر أشاره منى بأن الالم قد راح... أبتسمت وأنا اتنهد..وأقول.. بأموت فيك زبك يجنن.. بوسنى وأحضنى جامد.. عاوزه أحس بحضنك الجميل بيعصرنى... ضمنى وهو يتشابك بشفتاه مع شفاهى... تراقصت من المتعه والنشوه.. وبزازى النافره تمسح صدره العريض الجميل... وكسى يقطر ماء شهوتى وهو ينقبض بلذه لا توصف ولكن تحس.... تركت شفتاه وأنا أهمس فى أذنه وأنا أعضعضها بنعومه.. يلا نيكنى فى

طيزى بزبك الشقى ده... شعرت به يسحب زبه برفق وهو ينظر فى عينى... شهقت من النشوه.. وأرتعشت.. عرف أن الالم زال او على الاقل خف... فبدأ ينكنى بزبه يسحبه ويدفعه فى جوفى برقه ونعومه... وأنا أكاد أجن من ملمس زبه اللذيذ وهو يحك حروف فتحتى وينغرس فى جوفى برأسه الساخنه... كنت أتمايل وأتأوه.. أووووه.. زبك حلو.. ما كنتش أعرف ان نيك الطيز بالجمال ده.. ولا أنت اللى جميل بتعمل كل حاجه حلوه.. نيكنى كمان.. زبك بيخبط فى صدرى.. أووووف أحووووووه... وأنا أعصر زبه بخاتمى... فيعصر بابا صبرى بزازى وهو يقول.. لا..لا.. ما تعصريش كده... زبى مش مستحمل... يابت حا أتجنن من طيزك الضيقه الشقيه الحلوه دى... لا.. لا أحسن حا أجيبهم... فترفقت به وأرخيت خاتمى على زبه المتصلب الشديد... وهو يدخله ويخرجه بنعومه ويسألنى.. بيوجعك... مسكت ذراعه أتعلق به وأنا أقول.. لا ده يجنن... أوعى تجيب فى طيزى.. عاوزه لبنك كله فى كسى.. عاوزه أضمن أنى أطلع حامل منك ياروحى.. عاوزه حته منك جوايا.. أووووف أوووووووه أح أح أح... عاوزاك تنكنى على طول فى طيزى... نيك الطيز حلو.. أه أه حلو قوى... بحبك... باأعشقك.

. بأدوب فيك وفى زبك.... هيجه كلامى... وبسرعه سحب زبه من جوفى وهو يتخلص من الغازل بسرعه ويدسه فى كسى ويرتمى فوق صدرى ليهدأ... صرخت من دخول زبه فى كسى وكان يغلى من السخونه.. شعرت به كأنه يلسعنى أو ينطفئ فى ماء كسى كقطعه الحديدالخارجه من النار عندما يضعها الحداد فى الماء.... بعد فتره هدأ... فبدأ ينكنى فى كسى بقوه وهياج..كان ينكنى بقوه أكثر من المرات السابقه.. كنت أحس بزبه يضرب أعماق كسى فانتفض وأنا أتأووه أووووه أووووه زبك جامد قوى... أحوووووه.. ليه أخدت الحبايه هوه أنا ناقصه.. دى كان زبك بيموتنى من غيرها... يبقى حا يعمل فيا أيه دلوقتى.. أه أه أه زبك بيضربنى فى قلبى من طوله وصلابته... أيه ده.. ده مش زب ده أيد هون....هلكنى من النيك وبعد مده رجوته يرحمنى.. أرحمنى يابابا صبرى كسى أتهرئ.. كفايه أرجوك مش حاسه بكسى خلاص... كسى داب من حكك فيه بزبك... أمممممم اغغغغغغ أحووووووه.. شويه ولقيته أرتعش وهو يرمى حمم ملتهبه من لبنه فى كسى.. كان كسى يمصها كما يمص الرضيع ثدى أمه.... مال بابا صبرى ليستلقى بجوارى.. وهو ينظر اليا وعيناه تحضنى بشوق وحب... لم تمر دقائق قليله ألا ووقف من

جديد... وزبه كان ما يزال منتصبا بقوه..... نامى على وشك.. الجوله الثانيه فى طيزك اللى تهبل دى... النيك المره دى اللحم على اللحم ياروح قلبى يامطيره عقلى.. تقدرى...جلست وأنا أمسك زبه أبوسه من راسه وأنا أبص فى عين بابا صبرى من تحت وأناأقول أنا ملكك ياروحى... عاوزاك راكبنى كده طول اليوم وأنقلبت على وجهى... فركبنى فوق فلقتاى وهو يمسح بزبه بينهم ونام على ظهرى يلصق به صدره ويلف أيديه يمسك بزازى يعصرهم ويقفش فيهم.. أتجننت.. وجسمى بدء يرتعش... كنت محمومه من المتعه والهيجان والنشوه والرغبه والارتواء.. حسيت بيه بيغرس زبه فى جوفى.. شهقت وأنا أتأووه ووووه... جنان.. جنننننننننننننان.... جنننننننان أحوووووووه... بأموت فى زبك وهو بيمشى جوايا كده زى السمكه فى البحر... أحوووووه... جميل قوى وهو جوايا جامد قوى كده.. يلا نيك جامد... زبك ده اللى كنت باأحلم بيه من زمان... أحبك.. أحبك.. وهو يسحب زبه ويدخله بنعومه مره.. وبقوه مره.. وأنا أتراقص من النشوه والمتعه.. أمووووت فى نيكك.. أمووووت فى زبك... عاوزاك فوقى كده على طول... وبابا صبرى يرشق زبه فى اركان طيزى كلها من اليمين والشمال

وفوق وتحت لما موتنى خالص من عمايله الشقيه دى.. وكسى يخر زى السيل اللى نازل من جبل عالى.. من كثرته.. لدرجه أن زب بابا صبرى بيعمل صوت وهو بينكنى فى طيزى من كميه الميه اللى بين فخادى... كان خرم طيزى بدء يحرقنى من حركه زب بابا صبرى فيه... قلت بصوت ضعيف قوى.. بابا.. كفايه بقى.. أرجوك... طيزى بتحرقنى... زبك مولعنى وبيحرقنى جامد.. يلا جيب.. عاوزه أحس بلبنك فى جوفى.. أوووووه... كفايه... بابا... مش كده... أنا بحبك.. كفايه.. مش قادره... بابا أرحمنى.. زبك ناشف قوى... بيقطع طيزى... وأنا أزحف بجسمى أحاول أن أهرب من تحته.. أمسكنى من جنبى يمنعنى من التملص... وهو يرتجف وزبه يرمى نار فى جوفى دفعات.. دفعات.. تلسع جوفى من سخونتها.. صرخت.. نار.. نار.. سخن قوى.. لبنك سخن يابابا.. كل حاجه عندك سخنه... أوووووه أحووووووه أوووووووووف حلو.. ونام فوقى يبوسنى فى رقبتى وكتفى بشفايفه.. كانت شفايفه سخنه نار وأنفاسه تخرج من صدره تشعل حريق... لففت برأسى وأنا أعطيه شفايفى... قبض عليها بشفتاه الحارقه وروحنا فى بوسه تدوب الحجر... وزبه لسه بيدفق لبنه فى طيزى المشتا قه للبنه... وأيده

تعصر بزازى.... لما حسيت بيها بتوجعنى قوى قوى بعد كده يمكن لآسبوع.. وكسى لسه بيخر.. كل شويه من النشوه والمتعه... سمعته بيوشوشنى.. بحبك ياوزه.. عاوز انيكك كل يوم.. كل ساعه.. كل دقيقه... أنت أحلى واحده ركبتها فى حياتى... نفسى أكون أنا حبيبك وعشيقك وأبو عيالك وأبوكى وكل حاجه ليكى فى الدنيا... وأنا أتأووه.. بحبك.. مووووت..موووووت... مووووت.. وبأدوب فى كل حته فيك.. أنا ملكك.. روحى وجسمى وكل حته فيا ملكك...

نمت فى حضن بابا صبرى وجسمه العريان الجميل يلصق ويضم جسمى العريان الهايج زى ما أكون دخلت جواه من التصاقى بصدره وبطنه.. هوه ماسك بزازى بايديه الاثنين محوطهم بكفوفه وصوابعه.. شويه يعصرهم وشويه يميل عليهم يمصهم ويرضع زى ما أكون أمه وهو رضيعى.. وأنا ماسكه زبه ضماه بأيديا الاثنين يادووووووب.. عارفه أضمه... كانت بيضاته كبيره وهى مرتخيه مدلدله وزبه ضخم رغم أنه مسكين نايم برئ... مش المجرم المنتصب كعود الشمسيه من لحظات... وشفايفنا ملتصقه ببعضها يمص لى شفايفى وأنا أداعبه بلسانى وأعضعض ذقنه بأسنانى... وروحنا فى غفوه عروسان فى شهر العسل...

شعرت ببابا صبرى يمسح شعرى بأيديه وهو

بيبوسنى فى خدى وبيوشوشنى فى ودنى.. قومى ياوزه.. أصحى يابطه...الساعه قربت من سته.. ميعاد صحيان جوزك... فتحت عينى وانا أملئها من أبتسامه الواسعه.. مسحت بيدى ذقنه الخشنه وانا أقول.. صباح الخير.. لسه بدرى يابابا.. حرام عليك كده.. عاوزنى أخرج من حضنك... لا أنا مبسوطه قوى كده... مسح شفتاه فى شفتاى وهو يقول.. صحى جوزك... يفطر وينزل شغله.. وبعدين تعالى تانى نكمل كلامنا... أنحنيت على زبه وأنا أبوسه وأقول لزبه كأنه سيفهمنى.. حا توحشنى... أنتفض وبدأ يتمدد.. تسمرت رجلى من منظره وهو ينتصب... مسكته وأنا أركب فوق بابا صبرى من هياجى وفرشت شفرات كسى من بره طالع نازل... ونزلت عليه... أترشق فى كسى كله.. أترعشت رعشه جامده من دخوله كده مره واحده وانا بأحضن بابا صبرى وبأبوس رقبته بشفايفى الوارمه من الهياج ومن مص بابا صبرى فيها طول الليل... لم نستطع أنا ولاهو التوقف... وبدأت أطلع وأنزل على زبه أدلكه فى أركان كسى الاربعه.. وأنا أتأووه أوووه أح أح أح أيوووووووه أوووووه وبابا صبرى يحاول أن يضع يده على فمى يكتم صوتى... ويقول.. وطى صوتك.. جوزك يصحى.. حا تفضحينا.. وانا فى دنيا تانيه

خالص.. مش قادره... كنت بأتأووه وانا بأبوس أيده اللى فوق شفايفى... وصوتى يخرج مكتوم.. ولكن كنت لا أستطيع أن أكتم تأوهاتى من النشوه والهياج ومتعه اللى بيعمله بابا صبرى بزبه فى كسى المحروم... بابا صبرى كان خايف... ولكنى كنت فى حاله من حالات الجنان.... بدأت أنتفض وأرتعش وشهوتى تتدفق من كسى تسيح على زب بابا صبرى.. وأرتميت برأسى فوق كتفه وهمدت... دقائق وتحاملت على نفسى وأنا اقف وأفتح الباب للخروج.. مسكنى بابا صبرى وهو يقول.. أستنى يامجنونه حا تطلعى الصاله عريانه كده خالص... سحبت أيدى من يده وانا أخرج من الاوضه ومشيت فى الصاله عريانه وهو بيبص عليا من فتحه الباب الموارب.. وأنا حاسه بميه شهوتى مغرقه كسى وفخادى ونازله خيوط لغايه كعوبى.... كنت ماشيه زى السكرانه... دخلت اوضتى لفيت الروب على جسمى ومشيت ناحيه أوضه كمال.. كان لسه كمال بيشخر.. هزيته بأيدى وأنا بأقول له يلا ياكمال أصحى... تنبه.. فتح عينه.. بص لى شويه... وأفاق... أعتدل وهو يحاول النهوض.. كان جسمه ثقيل... ولكنه تحامل.. وأستند على يدى وسرنا للحمام... خلعت عنه بنطلون الترننج... ووقف عارى تحت الدش... ساعدته وهو

يستحم.. وأنا أتحسس زبه المرتخى... وأنا أقول فى نفسى.. حا تروح أنت فين من زب بابا صبرى... فرق السما والارض... وبسرعه جهزت له الفطور والساندوتشات... كان قد فرغ من أرتدأء ملابسه... قبلنى على جبينى وهو يقول... عاوزه حاجه... قلت بسرعه.. عاوزه سلامتك.. بابا صبرى موجود يقضى لى طلباتى... فهم هو حاجه وانا كنت أقصد حاجه تانيه خالص... أغلق الباب خلفه وهو يخرج.......

خلعت الروب بسرعه ووقفت عاريه وأنا أتمشى ناحيه أوضه بابا صبرى بميوعه... كان بابا صبرى واقف وراء الباب يتابع الحوار... عريان خالص وزبه لسه واقف جامد.... لفيت وأنا أجرى ناحيه الحمام بشقاوه... لقيته بيجرى ورايا وهو بيمسك أيدى وشدنى لحضنه... رشق زبه فى بطنى.. قلت بميوعه.. أىىىىىىىىى.. كده موتنى بالسيف ده.... بعبصنى فى طيزى وهو بيقول.. سلامتك من الموت.. أنت للنيك بس مش للموت ياعسل أنتى... دخلنا الحمام... وقف فى البانيو تحت الدش... وهو يتبول... كنت زى المجنونه لما وقعت عينى على أندفاع بوله... دخلت البانيو بسرعه وأنا أمسك زبه وأجلس على ركبتى أغسل صدرى وبطنى بالبول.. ولقيت نفسى بأقرب من زبه بشفايفى شربت شويه.. وأن

ا بأبص على بابا صبرى من بين فخاده.. لقيته بيبص لى من فوق مذهول... كنت بألحس بشفايفى نقط البول من حول فمى... كان طعم البول لذيذ ولم تكن له هذه الرائحه المنفره التى أشمها فى بول الاخرين.. عرفت ساعتها أننى مجنونه ببابا صبرى ومفتونه به... وكل ما يخرج منه جميل أحبه وأعشقه واتمتع به... شدنى من يدى يرفعنى... وقفت على قدماى وأنا أمسح البول على صدرى وبطنى أوزعهم بأيدى على جسمى كله.. كأننى أتعطر بأرقى أنواع العطور... نزل على ركبته وهو يحشر راسه بين فخادى.. ويقرب ببقه المفتوح من كسى ويقول.. يلا شخى أنت كمان... عاوز أستحمى ببولك....

أندفع البول من كسى وأنا أفتح شفراتى بيداى وأصوب البول على وشه ورقبته وصدره... أقترب بفمه المضموم يشرب من البول المتدفق منى..كنت أضحك وهو يهتز من الضحك... عرفنا ساعتها أننا أتجننا خلاص... فرغ البول منى.. قام يحضنى ويمسح جسمه بجسمى ورائحه البول يملئ المكان... أنتشينا من رائحته... خرجت من البانيو وانا أغلق غطاء التوليت وأنحنيت أضم ذراعيا وأنام عليها بوجهى فوق الغطاء واقفه على ركبتاى منحنيه للخلف وباعدت بين ساقاى... لتصبح طيزى وكسى فى مواجهته... وتركت

له حريه الاختيار.. يدس زبه فى اى منهما فانا متشوقه لأحس بزبه جوايا..

دلك زبه فى ممر فلقتينى.... وحشر زبه فى كسى الصغير... دخل زبه الغليظ ببطء يخبل.... وتوقفت رأسه الغليظه عند نهايه حلقى... كنت خايفه أتأووه وافتح فمى بعدين يخرج زب بابا صبرى منه...لدقيقه لم يتحرك... وكسى يفتح أجنابه ويتمدد حول زب بابا صبرى الغليظ.... لما أحس بابا صبرى بترحيب كسى لزبه.. بدأ ينيك بهدوء وبطء... وأنا أسمعه من الغنج والتأووه ما يشعرنى بصلابه زبه فى كسى... كلما تأوهت وغنجت تحجر زبه وأنتفخ أكثر... وبابا صبرى بيسحبه كله بره كسى يضربنى بيه على قبه طيزى اليمين مره والشمال مره... ويدسه فى كسى من جديد... أشهق وأنا أندفع بجسمى للآمام... وزبه مرشوق فى كسى من فوق لتحت يحركه ويبرمه... زى ما يكون بيرشق شمسيه بحر فى الرمل..... كل اللى كنت بأقول.. أه أه أه.. استنى حا اجيب حا أجيب... وشهوتى تسيل من كسى.. فاسمع زبه وهوينغرس فى جوفى يصدر صوت كاوتشه الحوض وهى تدفع الماء المتوقف عن الصرف... أه أه أه أوووووف أحووووووه.. مش قادره... مش قادره... موتنى.. موتنى خالص... زبك ده مش معقول.. فيه كده.. فيه كده.

.. أوووووه أوووووه أح أح أح أح.... وزبه لسه شادد جامد.. سحب زبه منى وهو بيخرج بسرعه من الحمام... غاب ثوان.. كنت لسه نايمه على قاعده التواليت المغطاه لا أقوى على الوقوف...رجع... حسيت بصباعه بيندس فى فتحه شرجى... عرفت أنه كان بيجيب الكريم.. وبدأ زبه يلف فوق فتحه شرجى.. كجندى يختبر أسوار حصن... وأخترقنى... كان زبه أغلظ من الليله الماضيه.. وأنشف وأكبر... مش عارفه.. كان متهيألى ولا كان من تأثير الحبايه... فشخنى... صرخت.. أستنى يابابا.. أستنى يابابا... وجعنى.. وجعنى قوى... سحب زبه بسرعه من جوفى وسمعته يقول.. بلاش.. بلاش.. لو بيوجعك ياروحى بلاش... ملت برأسى وأنا بأبص له فى عينه الحنونه... وأبتسمت.. كان القلق يظهر على وجهه... قلت.. لا.. ياقلبى.. عاوزاك تقطع لى طيزى بزبك.. بس بالراحه... زبك طخين قوى... أبتسم وهو يقترب بزبه من فتحتى يمسحه بها ويدفع رأس زبه... لم أتحمل.. صرخت... لا..لا.. مش قادره... سحب زبه بسرعه وهو يمسكنى من ذراعيا يرفعنى... وهو يقول.. يلا قومى نأخد حمام ونفطر.. وبعدين أنزل الصيدليه أجيب كريم.. وقفت وانا أمد أيدى أمسك زبه أكتشفه زى ماأ

كون بأشوفه أول مره... كان فعلا طخين وكبيرقوى.. مش عارفه امبارح أستحملته أزاى... يمكن كنت من هيجانى الشديد زى السكرانه...

مليت البانيو بسرعه وأنا بأرمى فيه المعطرات وكثيرمن رغوات الشاور... وغطست جسمى كله وأنا أشاور له بصباعى وأفسح له مكان بجوارى.. كان المكان ضيق لا يساع جسمه الكبير.. تمدد وهو يرفعنى فوقه... وبزازى تمسح صدره العريض الخشن... وفخادى الناعمه مستمتعه بمسح فخديه المشعرتان... وكسى يدفق ماء يعكر بحر... ولكن ما بيدى.. لا أستطيع أن أمنع نفسى من الهيجان لما بيقرب جسمه جسمى... غسلت رأسه وشعره كأم تحمم صغيرها وهو فعل بى ما فعلت به واكثر... ملمس كفيه على بزازى وبين فخادى وظهرى وأنفاسه الملتهبه السريعه بنهجان.. تلسع رقبتى وخلف أذناى... تستسلم لها أى أنثى على وجه ألارض...

شعرت بأن أثارورائحه البول قد زالت تماما عن جسدينا... خرجنا وهو يلفنى بذراعه من كتفى يضمنى اليه وانا ممسكه بزبه أمرغه بكفى... وهو ينبض ويدق كقلب ثانى له... وقف يجهز لى الفطور وأحنا عرايا... ويدى تمسح جسمه شويه... وأنزل على ركبى أبوس قبه طيزه الحلوه مره... وأمسح بزازى فى ظهره مره... ووقفنا نفطر على

أقدامنا فى المطبخ.. أأكل من فمه ويأكل من فمى.. أدهن حلماتى بالمربى وأرفع بزازى اليه.. يقترب بفمه يمص المربى ويعض الحلمه.. أرتعش واصرخ.. وأميل أدهن رأس زبه بالكريمه والقشطه... وألقم رأس زبه فى فمى أفتك به مصا ولحسا............. وقبل ان ننتهى من الفطور.. كان يرفعنى على رخامه الحوض وهو يدس زبه فى كسى بهياج وشهوانيه مميته... كنت أنا السبب فيها مما كنت أفعله بزبه وجسمه المشتاق المحروم المكتمل رجوله...............قتلنى نيك ودعك وقفش وبوس ومص وأنا أختبئ منه فيه.. فى صدره...وأندس أكثر بين ذراعيه... فيزيدنى بزبه دلكا وهرسا فى كسى... وأنا أتمايل لا أستطيع الفرار أو التراجع... هو من أمامى والجدار من ورائى....وزبه مخترق كسى يرفعنى كرمح يرفع راس مقتول...وأنا أتأووه.. كفايه يابابا... أوووووه أوووووووه أووووووه.. حرام.. حرام... أنا أتنكت منك لعشر سنين قدام... أوووف أوووف... مش حاأقدر أمش بعد كده من زبك ده... أحووووووه... جيب لبنك..جيب عيالك جوايا... ده أنا حا أولد بعد شهرين بس مش تسع أشهر... فيه زب بالشكل ده فيه نيك.. موت كده.. أوووووه.. أوووووه.. وهو يزووم ويضربنى بز

به فى كسى فأرتد للخلف... كسياره صدمتها سياره... بس دى صدمه تجنن حلوه قوى.. أدوب فيها وفى صدمتها... سمعته بيقول.. أسسس أسسسس حاأجيب ياوزه.. حا أجيب ياوزه... وزبه ينتفض فى كسى كأسد محبوس فى قفص يريد تحطيمه والهروب.... تأوهت من سخونه ما يقذفه فى كسى من لبن مغلى... أح أح أح أح وأنا أرتعش بقوه وشهوتى تأتينى وهو يعصرنى فى حضنه بقوه.. كنت مستمتعه رغم أننى كنت أختنق بين ذراعيه القويه... وكسى يرتوى من كل قطره لبن غسلت جدرانه... ويمنى نفسه بمولود يسكن فيه.. وبابا صبرى رافع بزازى بكفوفه الاثنين بيمص فى حلماتى.. حسيت بأنه بيبلع حاجه.. زى ما تكون بزازى بتنزل لبن وهو بيرضع... الغريبه أنى عرفت بعدها.. أن بزازى فعلا كانت بتنزل لبن وبابا صبرى مستمتع برضاعته وهو بيعصر بزازى علشان تنزل أكثر.. لما فرغها خالص من اللبن......... أدمن الرضاعه.. كان كل ليله يبيت فيها معنا... بعد ما يهدنى وأهده نيك... ينام على صدرى يمص حلماتى.. حتى تحن عليه وتسقيه لبنى.... وينام كالطفل الكبير....

..............

انتهت

12
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story