امى واضطراب الهويةالتفارقى وقصص اخر

Story Info
امى واضطراب الهوية التفارقى وقصص اخرى
3.3k words
0
5
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

نكت واتجوزت ماما بسبب مرضها النفسى اضطراب الهوية التفارقي (نواة لقصة)

امي نرمين عندها ازدواج شخصيه اضطراب الشخصية التفارقي او اضطراب تعدد الشخصيات Dissociative identity disorder. مريضه نفسيا ببشاعه. بالنهار ست طبيعيه و بالليل شرموطه. لو شفتوا فيلم بئر الحرمان بتاع سعاد حسني هتفهموا قصدي. ماما بعد الساعه 2 الفجر وهي ست تانيه. بابا **** يرحمه كان مخبي الموضوع عن كل الناس. و كان بياخد باله عليها. طبعا مكنش بيحكيلي بالتفاصيل. بس هي كانت بتبقى غريبه بعد 2 الفجر دايما. لانچيريهات عريانه اوي. تقعد تدلع على بابا. و اوقات كنت بحس انها بتدلع عليا. بابا برر ده بان الدنيا حر. وبعد كده بقى يحبس نفسه معاها فالاوضه من بالليل لحد الصبح. بعد طلوع الشمس. لحد ما ترجع طبيعيه خالص. ترجع الدكتوره النفسيه الناجحه اللي مشهوره فمجالها. ماما نرمين ماجد. 42 سنه. تشبه نورا اخت بوسي جدا جدا ست شاطره اوي و ناجحه اوي. و بابا رامي يونس 46 سنه. و انا الابن المحظوظ اللي عاش اجمل علاقة محارم مع مامته. انا كريم رامي يونس و عندي 20 سنه. فالكليه. بدرس هندسه. مليش اخوات. وحيد. قبل ما احكيلكم ازاي عملت علاقه مع ماما. لازم اح

كيلكم عن سبب مرضها وتعبها النفسي.

ماما اكتشفت حاجه كانت مستخبيه. عرفت انها بنت حب لاف تشايلد ابنة غير شرعية. اكتشفت بالصدفه ان جدي ميبقاش باباها. و ان جدتي كانت مقضياهة مع راجل عشيق ليها. جوابات و رسايل و صور ملط قديمه. طبعا انا عرفت ده لما اتصنت على بابا و هو بيتكلم مع ماما. و ماما كانت منهاره. و فعلا هو ده سبب العقده النفسيه اللي صابت اشهر و انجح دكتوره نفسيه. يومها بعد الساعه 2 الفجر. سمعت صوت اهات ماما. اول مره اسمعها وهي بتتناك. هي جسمها حلو وصغيره لسه فالسن. انا عمري اصلا ما كنت بفكر فالمحارم. وده لاننا ولاد ناس و متربيين. و بابا و ماما من الناس اللي الناس بتحترمهم. يااااه. ذكريات كتير. ذكريات ماما و السكس. اليوم ده ماما كانت بتصوت بمحن اوي طول الليل. ولقيتها دخلت عليا اوضتي باللانچيري. و لقيت بابا بيجري بيشدها. دخلها الاوضه. و قعد يزعقلها (فيه ايه يا مجنونه. مش كفايه فاتحه الشباك. مالك يا نرمين. وازاي تطلعي لابنك كده. انت اتجننتي؟!)

عايز اقوللكم ان ماما عمرها ما قعدت قصادي عريانه فيوم. دايما بتراعي اني كبير. شغلها متعب و مش سهل زي ما بقية الناس فاكره. بتتعامل مع ناس غلبانه جدا

عقولهم تعباهم. غني او فقير. الكل بيفضفضلها. لحد ما عرفت السر اللي قلب كيانها. اصلها مثاليه جدا. وكل حياتها مثاليه. مثاليه فعملها. و مثاليه فامومتها. و كمان مثاليه مع بابا. بابا مهندس و شغله فيه سفر كتير. بس بسبب مرض ماما ساب شغله. فضل جنبها. دارى عليها. وحاول يعالجها. كنت بسمعه بيتكلم مع دكتوره نشوى صديقة ماما. دكتوره نفسيه برضه. وهي الوحيده اللي كانت تقدر تساعدنا. بابا ماتكسفش أنه يلجأ ليها. كنت بسمع بابا بيكلم طنط نشوى فالموبايل. هم مكانوش معرفينها حاجه. كانوا بيحاولوا يعالجو الموضوع من غير ما يجرحوها. اصلها كانت بتتحول اوي. بتتقمص شخصية فتاة ليل معندهاش مشكله انها تتناك من اي راجل. اصلا بتنسى مين اللي قصادها. طالما هو دكر وعنده زبر يبقى هتهيجه.

جدي مره كان بايت عندنا. و حصلت مصيبه. ماما كان عدى عليها شهرين على الحال ده. بابا بيحبسها بالليل و بيفضل نايم جنبها. غالبا كان بينيكها وبس. لمدة شهرين و يوميا بسمع صريخ ماما. صريخ جنسي رهيب. مبقتش تعمل حساب اني موجود. انا ابنها اللي فى الكليه و زبري على اخره. دي عمرها ما طلعت اااه بصوت عالي. كل يوم كانت ماما لازم تعدي على اوضتي. كنت بعمل نف

سي مشغول. كانت بتتعمد تبين لحمها اوي. و بابا كان بيلحقها. لحد ما جدو ابو ماما جه بات معانا. و يومها حصلت مصيبه. مصيبه كان لازم ساعتها بابا يلاقي حل فى ماما قبل ما تفضحه و تفضح نفسها. ماما اتناكت من ابوها. او بالادق الراجل اللي فاكر نفسه انه ابوها. اتناكت منه بعنف بشع. (نلتقى الجزء القادم)

==

اغتـصابي اللي كيفني وخلاني شرموطة محمود واصحابه وبعدها جيرلفرينده وشرموطته لوحده

انا اسمى سارة عندى دلوقتى 22 سنة وعايشة مع اهلي لسه وانا وحيدة ابويا وامي

بداية قصتى لما كان عندى 14 سنة من مصر وكنت بلغت واالى يشوفنى يدينى 20 سنة وكان كل عيال الشارع هتموت عليا وصبيان بيقفوا عند مدرستى حاولوا يكلمونى بس كنت برفض وفى يوم واد واقف عند المدرسة ولد شكله حلو اوى وكان بيعاكسنى فضحكت وتانى يوم وقفنى وبدون مقدمات حط ايده على كتفى شتمته وجريت وبعدها بيوم قابلنى وقالى انا اسف متزعليش وجابلى هدية وخدتها وخدنا ارقام بعض واتكلمنا وحبينا فى يعض وفى مرة هربت من المدرسة وقالى انه هيخرجنا واحنا ماشيين مسك ايدى وكان بيحضن فيا طول الوقت وبعد كدا شاور لتاكسي وركبنا ونزلنا فى اكتوبر وكانت حتة مقطوعة انا كنت خا

يفة بس مسك ايدى وقالى متخافيش احنا رايحين سينما وانا صدقته وبقينا عمالين نبعد عن الزيطة واختفى الصوت وفجاة طلع علينا ولدين فى سنه اصحابه وشالونى وهو مسكنى ودخل بيت لسا بيتبنى وكان فيه سرير وبعد كدة عرفت منهم انه شقة لغفير ولما دخلونى قالولى احنا عايزين نتمتع وتقلعى بالذوق عشان نخلص وتمشى ولا نقطع هدومك وتمشى عريانة انا خفت وكنت بتحايل عليهم راح واحد ضربنى بالقلم وانا عمال اقول لمحمود اللى كنت بكلمه سيبنى وابوس ايده قام واحد فيهم جاب مطوة ومسك الهدوم وقالى هقطعهم قولتله لا خلاص وقلعت وعرفت انى هتفتح انهاردة على ايديهم ومستقبلى راح وقلعت وجه محمود دخل زبه بدون مقدمات بس وجعنى اوى اوى لقيت ددمم نزل منى ومحمود باسنى وقالى مبروك يا عروسة ودخل غسل زبه وانا غسلت كسى وبعد كدا جه محمود دخله فى كسى وفضل ينيك وانا بدات اهيج واحس بمتعة وجابهم جوايا وجه التانى قفشلى فى بزازى ودخل زبه براحة وزود سرعته وفضل ينيك ولما قرب يجبهم حط زبه فى بوقى ونطر فى بوقى والتالت خلانى امصله شوية ولفنى وتف على خرم طيزى وفضل يدخل زبه بالعافية لغاية ما خرمى وسع وناكني في طيزي شوية بالراحة وبالكيه واي من غير ما يعورني ول

ا يوجعني وبعد كدا دخله فى كسى وفضل ينيك فيا وانا بتأوه من المتعة لغاية ما جابهم جوا كسى وبعد كدا مشيوا وفضل محمود معايا ودخلنا استحمينا وخرجنا ناكنى محمود كذا مرة واعتذرلى وقالى متزعليش قولتله ولا يهمك وفضلت لقاءاتنا تتكرر اكتر من مرة وفى مرات كان فى بيتى او بيته بينكنى في غياب اهله او اهلي.. ولغاية النهارده واحنا بويفريند وجيرلفريند

===

انا وابى متزوجين اختين ونعيش في بيت واحد

ابى العجوز بعد موت امى تزوج من فتاه من بلد تانيه تبعد قليلا عن بلدنا ولما اراد ان يزوجنى اقترح عليا من نسمه اخت زوجته منى وترك لى حرية الاختيار..منى بنت عندها فى وقت خطوبتى لها 22 سنه ومنى اختها زوجة ابى

32 سنه وانا حوالى 28 سنه وابى 59 سنه..اخذت افكر فى الامر واقتنعت بنسمه وقلت اسهر عندها ليله واشوف

ردها..فكانت فرحتها لا حدود لها لانها ستعيش مع اختها فى نفس البيت..فتم الزواج وكانت اختها منى هى التى تخدمنا

فى ايام الجواز الاولى..

كانت تعطى نصائح لنسمه فهى الكبرى والمجربه فسمعتها مره بتقول لنسمه اوعى تنامى بالكلوت افرضى جوزك عاوزك ما تسديش نفسه واوعى تقولى له انك تعبانه حتى لو تعبانه..انا انبسطت

فعلا من منى لانها فى صفى وكمان عرفت انها مريحه ابويا

جينا بالليل نكت ونمت بالكلوت بتاعى نسمه شدته منى وقالت نام كده بدون كلت ما يمكن احتاجك اقوم اركب عليك وتنكنى..هوا انا بانام بكلوت؟

قلت لها لا خلاص مش نايم بالكلوت

نسمه لو تعبت منى تيجى تطمن عليها..تخبط وتخش..مرات اكون غايب مش موجود وساعات اكون موجود

نسمه تعبت مره وكل البيت عارفين انها تعبانه اختها بتيجى تطمن عليها الصبح بدرى..انا فكرت نسمه تعبانه وعاوز اريحه صبحت لاقيتها نايمه وكسها مكشوف زبى اتحرك وانتصب قلت اقوم انيكها..وانا فى عز الشغل منى اختها خبطت ودخلت لاقتنى فوق اختها وانا اقول اااااااااه وهى تقول نكنى

منى قفلت الباب علينا وانا خلصت واتشطفت وروحت اشوف شغلى

اخر النهار منى ندهت عليا وقالت ليا: ابقى اقفل الباب عليكم..قلت لها حاضر بس ابقى خبطى واطمنى اننا صاحيين ومش....

قالت كمل..اكمل ايه..كمل كلامك

مكسوف منك

ابدا قصدك تقول اخبط وما ادخلش مره واحده كدايمكن............

يمكن ايه...

يمكن

قولى يمكن ايه..قصدك يمكن اكون اعاشر زوجتى؟

قالت ايوه..بس انا كان فى نفسى اشوفك وانتى راكب اختى وبتنيكها واتمتع لما تفشخ لك واشوف زبك دا

خل طالع فى كس اختى..دى متعتى

شديتها وروحنا بعيد علشان صوتنا ما ينسمعش يمكن ابويا يدخل ويسمع او مراتى تسمع

قلت لمنى مرات ابويا واخت مراتى :عامله ايه مع ابويا يا بخته بيكى

قالت :ابوك..مجننى بتاعه ما بيقومش بسهوله لكن لما يقوم بيكون كوله ربع متر وجامد باصوت منه وبيهرينى

صحيح هو بيمتعنى ليليتها بس اوقات لما احتاجه ما الاقيهوش واذا لاقيته ما الاقيش تركيز منه واذا لاقيت تركيز ما الاقيش زبه قايم واذا قومته بالتدليك والمص الاقى زب جهنمى طويل تخين ما اقدرش عليه

وسالتنى هو زبك زى بتاع ابوك؟

انكسفت منها ولكن قلت لها انا رايح الشغل وابقى هاتى الغدا

==

بسبب القمار خسر زوجته وقدمها فريسة لاصدقائه

كان رجلا فحلا عايش حياته بالطول والعرض ليس له مبادئ عمره 36 سنه

يا دوب حصل على الاعداديه ومن رواسب الثانويه العامه لكنه ذكى لماح يفهمها

وهيا طايره..لا يعيش منعزلا لة شلة اصدقاء من مختلف الاعمار والثقافات وكان

بذكائه يجعلهم يحبونه وكان يلبس اجود انواع الملابس ويعرف من اين تؤكل الكتف

اراد الاستقرار فتزوج فتاه 22 سنه اموره خريجة معهد سنتين بعد الثانويه العامه

وابوها متريش وغنى والبنت جميله بحق

دخل

بها وبعد اسبوع عاود السهرات مع الشله اياها فكانوا يسهرون طوال الليل

فى لعب الكوتشينه والعاب القمار طبعا على مبالغ ماليه وكانوا يتناوبون السهر عند

بعضهم ليله هنا وليله هناك حتى استقروا للسهر فى شقة سعدون صاحب القصه وبطلها

وكانت هناء زوجته تتبرم وتشتكى لانشغاله عنها حتى اعتادت ضغطا منه على السهر

وشرب الخمور والتحشيش بعد اللعب

سعدون كان يكسب ويربح من القمار وفجأه بدأ يخسر خسارات متتاليه جعلته يفلس

وهو يرفض الاستسلام فكيف يخسر؟

الحقيقه انه عندما كان يكسب..اصدقاؤه غاروا منه وقرروا ان يكسبوه..فكسبوه

وهو عنيد لم يعرف الهزيمه

باع الثلاجه والبوتاجاز والمكيف بعد خسارته

رفض اصدقاؤه اللعب معه لانه فلس خلاص

انه يريد ان يكسب فكيف التصرف؟؟

تفتق تفكيره ان يلعب معهم على ايصالات امانه..فرفض الزملاء

لكن احدهم همس فى اذنه قائلا له:

سنلعب على زوجتك

قال :ازاى

قال الاخر: انت فاهم..والحل بايدك انت حر

قال: احاول اقنع مراتى

رد الاخر: لاداعى لاقناعها بس انت وافق

قال : س ا..وافق

بس لو كسبت انتهت مهمة زوجتى واذا خسرت فزوجتى لكم

وبدا اللعب وانتهى بخساره مدويه لسعدون

واصبحت زوجته هى مكسبهم وعلى سعدون ان يجلس ف

ى ركن او يغادر الشقه

تاركا زوجته الشابه للعصابه المجتمعه الا ان سعدون فضل ان يجلس فى ركن الصاله

جاءت زوجته وسالته لماذا تجلس هكذا؟

قال لها اتركينى وخليكى مع الجماعه وشوف طلباتهم ايه انتى ملكهم الليله

سحبها الاصدقاء وشدوها وقالوا لها نحن 3 وسنقضى الليله معك

قالت :ما انتوا معانا كل ليله وبتقضوا لياليكم عادى

العصبه: الليله سيختلف الوضع

الزوجه: افهم

العصبه :سنتزوجك احنا ال 3 لمده ليله واحده وهى الليله

الزوجه: وزوجى موافق ؟؟

العصبه: نعم..وانت سمعتيه يقول لك نفذى طلباتهم وطلباتنا هى ان نتزوجك بدون عقد

الزوجه:مش فاهمه

العصبه: نظروا لبعض وقام احدهم بحملها وهى تصوت وراح بها الى حجرة نومها

وبرك عليها وقطع ملابسها وسمعهم من بالصاله تقول

سيبنى..ح اموت نفسى..ااااه..الحقونى

وبدأ الصوت ينخفض رويدا رويدا حتى بدات تتجاوب معه وتحس بالمتعه واصبحت

تقول : نكنى نكونى..ابن اللبوه زوجى ما يستهلنيش

هو باعنى لكم الكلب..دخله كله نكنى حبلونى هات زبك فى بقى..اااااااه اوففف اممممممم

حتى قذف منيه فى رحمها واعطى الاشاره لصديقيه الاخرين بالمجئ

فجاءوا معا وناكوها واحد دخل زبه فى كسها والثانى حطه فى بؤها ثم طيزها

وتبادلوا

الادوار حتى اغمى عليها وقضول ليلتهم وراحوا الصاله يتسامرون

افاقت الزوجه المسكينه وقامت وقالت

زوجى منتظركم غدا

==

عذراء وجوزى ولا على باله واخوه الصغير كيفنى وكيفته

هى تروى حكايتها:

أنا متجوزة إبن خالتي بقالي 5 سنين ولسه عذراء معندناش مشاكل متفاهمين بهتم بنفسي جدا وبالبيت بعمل أي حاجة ترضيه لكن مبقدرش أستفسر عن السبب عشان محطوش في وضع محرج مع العلم إننا بنمارس الجنس بشكل سطحي وبيحصل قذف بس أنا مبحبش الطريقة ده بعملها عشان أرضيه وكمان عمره ما قرب مني وفضل يداعبني أنا اللي باعمل ده أنا تعبت جدا جربت كل طرق الإثارة مرات بتنجح معاه بس هو معمليش حاجة إتمنيت مرة بس يجي ويقبلني ويحضنى مافيش فايده المهم انام له على بطنى واوسع رجلى وييجى هو ينيكنى سطحى يفرشنى ومش عارف يدخله

له اخ فى الجامعه سارح بيا باين عليه متلطم هو تقريبا فى سنى

وسالنى مره عن الجواز حلو ولا مر...استعجلت وقلت له انا لسه عذراء..اجنن وفضل ورايا لحد ما اعترفت له على كل حاجه طلب يفتحنى..انا كنت خايفه بجد..كان فى نفسى اتمتع امال مجوزه ليه؟ بس قلت له اخوك ح يعرف لما تفتحنى قالى:

ما تقوليش له واعملى انه

فتحك لانه مش عارف يفتحك باين عنده مشاكل

رفضت واخيرا ضغط عليا وانتهزنا فرصه ونمت له وناكنى وفتحنى وتكررت العمليه دى كتير ومره وجوزى بيعمل معايا لعبت له ومصيت بتاعه لحد ما انتصب ومسكته وحطيته على فتحة كسى المفتوح اصلا من اخيه فدخلت راسه قلت له اضغط..ضغت واشتغل وناكنى بس انبسط كتير وقذف فيا وفرحت على الاقل لو حبلت اهو منه

قلت لاخوه الطالب ان زوجى ناكنى فرح كتير

عشقت اخو زوجى وحبيته وفضلت شغاله معاه لما الظروف تسمح واتعلمت منه الجنس على اصوله وجوزى ولا على باله

جه مره حبيبى قالى انه عاوز يفتحنى قلت له ما انت فتحتنى خلاص..قالى لا لسه فيه فتحه تانيه عاوز افتحها سالته ايه هيا قالى ح تعرفى وقتها..وسافر كليته اصل الكليه بتاعته فى المدينه

وفى مره جوزى قالى بكره حاروح المدينه اشترى طلبات وتعالى معايا..روحت معاه وروحنا سكن اخوه اللى هو حبيبى وسابنى ونزل وراه مشاوير

حبيبى طلب ينام معايا وكانت دى رغبتى قام عملها ومتعنى جامد نزلت شهوتى مرتين معاه وهو لسه زبه زى العمود

قالى فنسى..وعدلنى ولعب فى خرم قعرى ووسعه بايده حسيت بمتعه ولذه مع شوية الم وحط فى طيزى حاجه زى مرهم ودهن زبه وحطه على فتحة طيزى وضغ

ط..روحى انسرقت منى وحسيت بزبه انحشر فى طيزى وسحبه وزقه تانى وتالت ونزل فى طيزى..وقالى كدا انه فتحنى من كسى وطيزى

وجوزى ولا هو هنا

==

فتحت كس اختى بالرضاعة مريم وخليتها مراتى وامى فى المستشفى

انا شاب مصري عمري 25 سنه ابي متوفي وامي كبيرة في السن واختي بالرضاعة مريم عمرها 23 سنة قصتي هي محارم جنس مع اختي التي تصغرني بعامين

مريم جميلة جدا تمتاز بجسم سكسي اوي المهم علشان ما اطولش عليكم انا بقالي تلات سنين نفسي انيك مريم وده حصل من حوالي شهر

ماما تعبت وديناها المستشفي والمستشفي حجزتها نظير المراعيه لها حيث ان انا اعمل سائق واختي بالرضاعة مريم تعمل في احد المحلات التجارية المهم اتحجزت وانا ومريم روحنا البيت دخلت الحمام علشان اخد شاور لقيت هدوم مريم الداخليه علي الباب مسكت الاندر علشان اشم ريحة كس مريم لقيت الاندر غرقان من عسل كسها فرحت وعرفت انها تعبانة وبتجبهم علي نفسها ضربت عشره علي الاندر واستحميت وخرجت لقيت مريم شغاله علي اللاب واول ما شفتني قفلت اللاب ودخلت الحمام تاخد شاور

وخرجت بصت ليا بصه غريبه فهمت انها عرفت اني ضربت عشره علي الاندر بتاعها

المهم دخلت الاوضة وعمل

ت اني نمت بصيت من خرم الباب لقيت اختي بالرضاعة مريم لابسه قميص نوم اسود يجنن وتمشط شعرها الاسمر الجميل اللي بيوصل لمؤخرتها

وخلصت وفتحت اللاب وكملت لحد ما نامت وهي قدامه فتحت الباب وطلعت مسكت اللاب لقيتها كانت فاتحه موقع سكس محارم وبتتفرج علي زبر ولد كان جسمه يشبه جسمي طوله تناسقه يشبهني كثيرا وفي كومنت كاتبه نفسي اخويا بالرضاعة يطلع راجل ويفشخني نيك قريت الكومنت انتصب زبري ومشيت ايدي علي مؤخرة اختي بالرضاعة مريم ورفعت قميص نومها لحد فخذها اتحركت رفعت ايدي راحت نايمه على بطنها ورفعت طيزها لفوق

عرفت انها صاحيه وعايزة تتناك انزلت سروال البيجامه واخرجت زبي المنتصب وبداءت احركه علي طيزها فجاءة وقفت وزقتني وقالت انت بتعمل ايه

بصيت في عنيها وقولت اللي انتي بتتمنيه يا حبيبية زبر اخوكي

قالت هصوت والم عليك الناس لو قربت مني

قولتلها خلاص براحتك

ودخلت اوضتي وانا زعلان ومش عارف انام من الزعل منها ولعبها بيا وبعد عشر دقايق لقيت الباب بيتفتح ودخلت اختي بالرضاعة مريم عريانة ملط وحافية حاطه ايدها علي بزها وبتفركه والتانية علي كسها وقربت مني وانا عملت نفسي نايم قربت وهمست قالت حبيبي انت زعلت

عملت

نفسي نايم قعدت جمبي وبداءت تفرك كسها زبري كاد ان ينفجر من شدت المحنة والانتصاب وهي شافته قالت انت صاحي صح

مردتش عليها لقيتها حطت ايدها علي زبري من فوق البجامه وبداءت بحركه خفيفه جدا تحرك زبري اللي كان قرب يجيبهم من كتر ما كانت ايديها ساخنة وناعمه اخرجت زبري وبداءت تمصه عملت نفسي صحيت بصتلي وعنيها مليانه شهوة وشرمطة رحت واخدها ف حضني فضحكت وقعدت اقطع شفايفها بوس وايديا شغالة دعك وتحسيس على بزازها وضهرها وطيزها وهي ملبن عريان بين ايديا ومفيش ثواني قمت وقلعت ملط ورحت رازع زوبري في كسها فتحتها ونزلت دم عذريتها وفضيت بكارتها قالت اااااااااااااااااااح نكني اففففففففففف قلتلها انتي بتاعتي يا وسخة وهتفضلي بتاعتي هموتك لو سبتيني او بعدتي عني وانا بنيكها بغباوة وهي توحوح وتغنج بشرمطة ووساخة خليتني جبت لبني في دقايق معرفتش امسك نفسي بس زوبري فضل واقف زي الحديد وانا نزلت زرقت رقبتها وبزازها من المص والعض وهي زي العجينة والزبدة السايحة بين دراعاتي

==

فريد الفتى الاربعينى الاعزب البتول الفقير العاطل احتل جسد وعقل المدير الثرى

كان فريد فتى يتيم الابوين اعزب بتول فقير عاطل اربعينى متنور قد امتلك

فجأة منحة من آمونرع كبير الآلهة وزوجته حتحور واولاده البنين والبنات ومنهم ايلوهيم وزرادشت وبهاء وبوذا وبراهما واودين وجيصاص وغيرهم.. انعمت عليه بها حتحور شفقة عليه وعلى حاله، وابدلت عقل ووعى وكيان المدير السياسي المسؤول الجاهل الظلامي الثري زير النساء الخلبوص ووضعته في بدن فريد، وجعلت عقل ووعي وكيان فريد في بدن المدير للابد مدى حياتيهما ليتمتع بماله ونفوذه وشركته وزوجته واولاده وعشيقاته وسفرياته وسياراته وعشق فريد المحتل بعقله ووعيه وكيانه بدن المدير عشق سلمى الموظفة التي تعمل بشركة المدير ومن هنا تبدأ قصتنا

سلمى فتاة في الخامسة والعشرين من عمرها..كانت تعمل موظفة لدى شركة خاصة...هي فتاة جميلة ورقيقة وجذابة..جسمها جميل ومغري لكل من يراها...كانت محظ اعجاب الكثير من الرجال....وكان مدير الشركة واحداً من الرجال المعجبين بجمالها..كان مفتوناً بجسمها المغري المثير..وقد كان رجلاً ممحوناً...كان يتمنى بأن يقضي معها قليلاً من الوقت ويستمتع بجمالها...لكنها لم تكن منتبهةً له.او بالأحرى لم تعطيه اي أهمية... في يوم من الايام طلب منها مدير الشركة القيام بـ دورة بحث تخص الشركة تتطلب منها السفر الى ألمانيا....

هي ومجموعة من موظفي الشركة فرحت سلمى بهذا الخبر لانه كان حلم حياتها السفر للخارج...وبدأت تحضيراتها للسفر....وبعد يومين من التحضير للدورة في الشركة..والاجتماعات الكثيرة المنعقدة بين اعضائها.....تقرّرت موعد الرحلة...كان المدير فرحاً كثيراً وكأنه يسافر لاول مرة ايضاً...لكنه كان يخبئ بداخله مفاجئة..ربما لـ سلمى... جاء موعد الرحلة وحضّر الجميع امتعتهم للأستعداد للسفر....وذهبو للمطار وركبو الطائرات وكل منهم اخذ مكانه..وتفاجئت سلمى بأن المدير قد حجز مقعده بجانبها!! لكنها لم تعطي لهذا الموضوع اهمية...كان يجلس بجانبها ويختلس النظر اليها بشوق ولهفة في كل حين.... المكان بعيد..ومدة الرحلة طويلة....والكل مشغول بالطائرة اما بالنوم او بمشاهدة التلفاز او بقراءة الكتب.... اما سلمى فقررت ان تنام قليلاً....فأخذت غفوة...وفي ذلك الحين استغل المدير الفرصة ووضع يده فوق يدها الناعمة واخذ يتحسسها بلهفة..وينظر اليها وهي نائمة بمحنة وشوق....أحست عليه سلمى وفتحت عيناها مذعورة من فعلة المدير...كانت تريد ان تصرخ في وجهه وتبعد يداه عنها...لأكنه استدرك الامر ووضع اصبعه على شفتاها الناعمتين وقال لها : هوووسسس ويده الثانية وضعها على فخذ

يها البارزين من تلك التنورة القصيرة..... وبدأ يتحسس عليهماااا وهي احست بداخلها شعور غريب وكأن زنبورها وقف وبدأ ينزل منه سائل...وبدا كأن جسدها يرتعش لاتعرف ماهذا الشعور..وكأنها استسلمت بعض الشيء.... كان المدير خبير في هذه الامور...بدا يتحسسها من فخذيها من كل جانب...وهي مغمضة عينيها باستمتاع...لم يكن احد من حولهم ولهذا استغل المدير الفرصة... اخذت سلمى تغنج بنعومة ورقة من دون ان تشعر ولا تعرف ما الذي يحدث لها.. ولهذه الغنجات الممحونة وقف زبه وانتصب بشكل كبير...حتى انه فتح ازرار بنطاله بسرعة ليقف امام سلمى...كانت تنظر اليه بشدة ومحنة وكانها تريد ان تبتلعه لاول مرة.... قال لها : مابدك تحطيه بين ايديكي الناعمين ؟؟ مدت سلمى يدها لتضعها على زبه الكبير وتتحسسه لاول مرة..فقد كان كبيراً جداً مغريا وشهياً بالنسبة لها..امسكته وبدات تفرك به للأعلى والاسفل وهو مغمض عينيه ومستمتع حتى بدأ ينزل منه سائله واصبح يتسلل بين اصابعها الرقيقة....لم يكتفي المدير بتحسس فخذيها بل صعد بيديه الى الداخل ليلمس زنبورها الواقف الذي غرق بسائلها..من شدة محنتها وشهوتها.... وبدأ يفرك به بسرعة وكان يراها مغمضة عينيها مستمتعة.فقد كانت

تغنج بصوت تخنقه داخلها حتى لا يشعر بهم من خلفهم....لم ينسو انهم على متن الطائرة...لكن محنتهم لم تمنعهم بالاستمتاع ببعضهما... كانت تفرك له زبه الكبير وهو يفرك بزنبورها المتوقف....وتقول له : افركه اسرع...اعصره بأصابعك عصر حبيبي..آآآآه آآآآه. خليه يدوب بين ايديك...كانت انفاسها تحرق مسامعه...كانت تهتز من شدة شهوتها.... وهو يرتجف من محنته بين يديها... بسرعة كانا يفركان لبعضهما حتى قال لها بسرعة: رح يجي ضهري خليه بين ايديكي يا روحي...وقالت له : وانا كمان رح يجي افركلي ياه اسرع..كسي ناااار اآآآه افرك بسرعة رح ييجي آآآه آآآه.... حتى جاء ظهرهما وانتهو من شهوتهما العارمة التي بدأت بلمسة يد.... وعندما انتهيا نظرا الى بعضهما نظرة لهفة وشهوة واعجاب وبداية استلطاف وافتتان وحب..ومن هنا بدات قصتهما

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story