مازن معرص على امه مروة

Story Info
مازن معرص على امه مروة
2.1k words
0
2
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

مازن كان بيلحس شفايف امه كأنها عشيقته الشرموطه. ودانه مركزه مع صوت ابوه اللي بيستحمى فالحمام و ايديه نازله تفعيص فبزاز امه العملاقه. و لسانه نازل زنا فكل تفصيله من تفاصيل وش مروة امه الحلوه اللي ذنبها الوحيد انها مكنه اوي و مخلفه عيل هيجان اوي. مازن و هو بيحضن بشفايفه جلد شفايف مامته كان بيفتكر تفاصيل الليله المثيره اوي دي.

اول ما سمع صوت توفيق البواب بيلم كياس الزباله من على السلم. مازن كان حافظ الصوت ده و خبط الجرادل الكبيره بتاعة الزباله. و امه نايمه قصاده ملط على السرير. و هو ملط. دخل زبره جوه كسها مرتين. حس بالرحم اللي اتكون جواه مرتين. جسمها وسخ اوي زي امهات كتير اوي اوي تاعبين ازبار ولاد كتير. مروة حولت ابنها لوحش جنسي مبيشبعش هيجان على لحمها الحلو. مازن حس ان جسم مامته عايز اكتر من كده. عايز ازبار كتير تهيج عليه. ايه اللي يمنع يعني انها تتشاف و يتهاج عليها. مازن اتحول لديوث و معرص بسبب جمال امه. افتكر لما السباك شافها فالاسدال على لحمها الملط. افتكر منظر بزازها وهم بيترجوا قصاد راجل غريب. السباك اللي مازن سمحله انه يتفرج على امه وهي بتستحمى. و خلاه يعرف انه عرص على امه اوي. مازن فجاه سمع صوت البواب تاني بره باب الشقه. جري لبس كلوت ضيق يخبي زبره و لبس بنطلون جينز. و بسرعة البرق فتخ باب الشقه و صرخ (الحقني يا عم توفيق ماما مغم عليها. تعالى الحقني.). البواب جري ورى مازن بشهامه علشان يتطمن و فجاه شاف مروة ممدده ملط على السرير. برق فالكس المحمر. برق فالبزاز. توفيق قال فنفسه (احا يا حاجه مروة ايه البزاز دي يا وسخه). مازن الديوث اوي قاعد جنب امه. مش فارق معاه البواب اللي بيتفرج على امه ملط. و مروة شبه فاقده الوعي و ضغطها واطي اوي. مازن زبره اتجنن. البواب بيقرب من السرير. البواب بارتباك (سالمتها الحاجه. الف سلامه. اتطمن). و فجاه البواب بص على زبر مازن اللي وارم تحت هدومه. و مازن خد باله و بصله بنظرة بتقول (ايوه انا ديوث و عايزك تمتعني بزناك فلحم امي). توفيق قعد لازق فمروة. مبرق فبزازها. مش مصدق سكس الدياثه و التعريص اللي اتحط فيه فجاه ده. قال لمازن (هات هدوم نلبس ماما يا استاذ مازن). و مازن ساعتها بص على زبر البواب و كان واقف جدا تحت الجلبيه.

مازن بكل وساخه قال ليه (طب خليك معاها دقيقه علشان اجيب اسدالها). و فجاه مازن جري على الصاله لانه عارف ان الاسدال امه بتسيبه فالصاله بعد ما بتستخدمه. نفس الاسدال اللي السباك شاف مروة بيه. و توفيق فجاه لقى نفسه لوحده قاعد مع جسم مروة ملط. برق فلحمها كله. لعب فزبره. بص على الباب و اتاكد ان مازن مش واقف. و فجاه توفيق مسك بزاز مروة ام مازن. و زبره واقف فجلبيته اوي. و فنفس الوقت مازن ماسك مقص و بيقطع اسدال امه من عند باطها الشمال اوي. قطعة تخرج بزها كله من الجنب. و قطع من تحت على الجنب لحد فوق عند وسطها. و رجع يتسحب و هو زبره هينفجر. مازن بص لقى البواب نازل بوس فحلمات امه و ايده بتبعبص زنبور كسها. مازن ساعتها بلم. زبره وجعه. لدرجة ان مازن دخل ايده فبنطلونه و خرج زبره كله من الكلوت. و فجاه مازن ساب زبره اللي شبه التعبان يرمح فرجل بنطلونه الليكرا اللي بيمط. كان كانه لابس ليجينج حرمة و محدد شكل انتصاب زبره بالحرف. دخل على البواب فجاه و قال (يلا نلبسها يا عم توفيق).

مازن خلاص نفسه يشوف امه بتتناك من زبر البواب. و مش مصدق ان راجل غريب ماسك لحم امه بيرفعه و بيدعكه و بيشده. و توفيق خلاص كان على اخره. و مروة مرة عفيه و وزنها مش خفيف بس توفيق كان صعيدي قوي و زبره ناشف اوي. رفع ست مروة وهي ملط و زبره راشق بين طيازها و كفوف ايده ماسكه بزازها و مقفشاها. و مازن عينه برقت في بزاز امه المتفعصه بكفوف ايد راجل غريب. مازن لبسها الاسدال من فوق و نزله و البواب مفعص لحمها و زبره على اخره و عرقان. واول ما توفيق شاف لحم مروة اللي متعري من قطعات الاسدال قال لمازن برهبه (الاسدال مقطوع و معري لحم الحاجه يا استاذ مازن). مازن بص على بز امه الضخم اللي باظظ من القطع اللي تحت باط اسدالها. و بص على وراكها و رجليها اللي ربعهم متعري و الاسدال مفتوح من عند الطيز لتحت خالص. مازن قال للبواب (ادخل الاسانسير و اسندها.

توفيق دخل و لزق ضهره و شايل مروة و وشها فوشه. و مازن المعرص دخل فطيز امه. كل ده حصل بسرعه و مروة لسه مهبطه و مش داريانه.

مازن كان بيفتكر كل ده و هو نازل مص فشفايف امه اللي نايمه بسبب حقنة مخدر. دوا الاغتصاب زي ما توفيق البواب قال ليه. و صوت الميه وقف فالحمام. ابو مازن خرج و مازن كان لسه قاعد جنب امه اللي بزها خارج معظمه من اسدالها من الجنب و و رجل كامله كامله عريانه بسبب الخياطه اللي مازن شالها بمزاجه لحد فوق طيزها. و ابوه دخل و قال (يلا ساعدني يا مازن نغير لماما). مازن مصدقش اللي سمعه من ابوه. مصدقش غير لما ابوه ابتدى فعلا يرفع الاسدال من تحت. ابوه عرى كس امه قصاده. مازن كان زبره كبير و منتصب اوي ولابس شورت بيتي خفيف اوي. حاول يداري زبره و ابوه خد باله بس معلقش. ابوه قال (مازن ارفع وسط ماما علشان اقلعها). مازن هاج اوي على كلمة اقلعها. الواد رفع طياز امه بايده. مسك لحمها الملط. و كس امه متعري من غير كلوت. و مازن شد الاسدال من فوق لحد ما بزازها اتعرت. بزازها محمرين اوي اوي اوي. مازن دعك بزازها من غير ما ابوه يحس. الاب راح وجاب هدوم من الدولاب. مازن خد باله من زبر ابوه المنتصب في بيچامته. و استغرب من اللي ابوه جابه لامه علشان تلبسه. جابلها بيبي دول قصير اوي و كلوت فتله. مازن فجاه لقى ابوه بيلبس امه كلوت قصاد عنيه. وراك امه مفتوحه و بزازها ملط تحت منه علطول. و الاب بيشد الكلوت لفوق و بيدخله فكس الام و الشفايف باظه من الجنبين. و فجاه مازن لقى زبره فطيز امه قصاد ابوه. لقى نفسه رافع امه و ضهرها لازق فبطنه و زبره مرشوق بين طيازها. و هي مدروخه. و الاب بينزل البيبي دول من فوق. و مازن داعك بزاز امه. و فجاه مازن طلب من ابوه (بابا خليني انام جنب ماما علشان لو احتاجت حاجه و انت ارتاح انت لسه راجع من الشغل تعبان).

و فعلا الاب الغريب خرج و قفل باب الاوضه. الاب اللي بيقلع مراته عادي قصاد ابنها. الاب اللي معلقش على علامات الضرب و التقفيش فطياز مراته و بزها. الاب معلقش ان مراته كانت بره و اكتر من راجل شاف لحم جسمها بيترج تحت الاسدال. مازن فكر فزبر ابوه. طب ما هو كبير و منتصب اهو. اومال مبيكيفهاش ليه. مازن برق فلحم امه اللي ابتدت تفوق من حقنة المهديء اللي واخداها. جسمها كله ملط و البيبي دول شرموط اوي بتاع عروسه فدخلتها. مازن استغرب ان ابوه لبسها حاجه زي دي قصاده. مازن برق فحلمات امه اللي محمره من العض. و برق فعلامات الايدين اللي معلمه فبزازها. بص على وش امه. و قرر يستمتع بالباقي من دوختها و عدم وعيها. طلع مدد جنبها. لزق فيها. بص على وشها. و نزل لحس شفايف امه تاني. لحس و مص و شفط. بهدل شفايفها. و حط ايديها على زبره. و خلاها تمسك زبره. حرك زبره كله رايح جاي فبطن ايديها و هو بيحرك حمالات البابي دول و بيوقعها على ايديها. و بيفتكر بقية اللي حصل بينه و بين البواب من ساعتين فاتو.

شاوروا لتاكسي. و مازن اتعمد يقعد امه الدايخه جنب السواق. و اتعمد يشد الاسدال لبره من تحت طيزها فنص طيزها اللي جنب السواق طبعا اتعرت و بزها اللي جنب السواق خلاص تكه و ينفجر من فتحة الاسدال. و مروة و هي دايخه وشها زي القمر. و طول الطريق مازن واخد باله ان البواب عينه بتنيك بز امه اللي باظظ من الجنب. و السواق نازل تحسيس ففخاد امه و هو ماسك الفيتيس رايح جاي. السواق سال البواب فسره (بقولك يا صاحبي ما تيجي كده قبل ما نوصلها المستشفى نحاول نداويها). مازن عمل نفسه مش فاهم. و البواب وشوش السواق (دي امه و الواد شكله معرص خالص). الجمله دي بقى فعلا مازن مسمعهاش. مازن كان مشغول و بيشغل مسجل الصوت فموبايل امه. و كان متوقع اللي ممكن يحصل. خبى الموبايل فجيب الكرسي. وفجاه البواب قال (بقولك يا استاذ مروان. ضروري نشتري عصاير للست الوالده.). و فجاه سواق التاكسي وقف جنب كشك. و اول ما مازن نزل من التاكسي و راح الكشك. البواب قال لمازن (هنلفلك علشان ممنوع نقف هنا يا استاذ مازن). و لمدة ربع ساعه بعدها مازن معرفش حاجه عن امه. كان هيجان اوي اوي. فكرة ان امه نايمه بمنوم جنب راجلين اغراب هيجته فشخ. كان عارف انهم هيرجعوا. البواب هيخاف على اكل عيشه. و لما رجعوا. مازن طلع الموبايل بتاع امه من غير ما حد ياخد باله. و سواق التاكسي بيكلم واحد صاحبه على الموبايل (الووو يا جنووو. حبيبي ايه اخبارك. بقولك. مش انهرده انت وردية مسائيه فالطواريء. تمام. طب انا جايلك علشان معانا ست دايخه)

مازن استغرب. و وصلوا مستشفى كحيانه كده محدش بيدخلها. وعلى باب المستشفى كان واقف علاء جنوو الممرض في الطواريء. مازن كان بيفتكر ازاي سواق التاكسي و البواب كانوا ماسكين طياز امه و هم ساندينها. بزها متعري من الجنب. و فخادها بتتعري و هي بتتحرك. بس شعرها متغطي. مازن خد باله من نظرات الممرض لجسم امه. خد باله ان زبره كبير. قاس ليها الضغط و الحراره. و قال ليهم (ضغطها وطي جدا. هنديها المحلول ده يهديها. حضراتكم ارتاحو بره). الممرض كان بينيك جسم مروة بايده و هو بيحطها على السرير. و فجاه مازن سمع الممرض بيقول (الحقنه دي هتنيمها بتاع 4 ساعات. و نفيش دكاتره موجوده).

مازن كان بيفتكر و خلاص زبره هينزل فكف ايد امه. ابتدى يحرك ايده على طيزها العريانه. قرب بزبره من فرق طيزها. حشر زبره. حس بسخونة فخاد امه على زبره. نزل حمالاتها خالص. كان عارف انها لسه نايمه بتاثير المنوم. و دايخه و مش حاسه بحاجه. الواد زنق راس زبره فكس امه من ورا. و الوليه كسها ضخم و مفتوح. مازن حس فجاه بصوت خطوات. ولانه خبير فالتلصص من خرم الباب كان سهل يعرف ان ابوه بيبص عليهم من الباب. مازن اتخض. بس حب يشوف رد فعل ابوه. ما هو ابوه برضه اللي مقلعها كده قصاد ابنها. مازن رجع حضن طيز امه اكتر. كان على اخره. فكرة ان ابوه شايفه مجنناه. ازاي جاتله الجرأه. هو متاكد ان ابوه شايف.

و فجاه مازن افتكر اللي حصل من شويه. لما بص على اوضة الطواريء و شاف امه ملط على السرير. بص بهدوء و ماخدوش بالهم. و لما شافوه كملوا. الممرض كان ماسك بز امه اليمين و نازل مصمصه فشفايفها. و سواق التاكسي ماسك البز التاني و بيمصمص نفس الشفايف بالتبادل. البواب واقف و رافع جلبيته. مازن قرب منه. البواب قال (يا بختك بيها يا مازن بيه). مازن فجاه شاف زبر البواب. زبر كبير اوي. بيتحرك على كس امه. الممرض راح و قفل الباب بالمفتاح. وشوش مازن (ما تيجي دوق امك. تعالى يا عرص). مازن قرب و قام نازل باصص على وش امه. حرك ايده لحد ما وصلت لزبر البواب. مازن بص فعيون البواب و مسك زبره و ابتسمله (ما فيها ايه يعني ايوه انا ديوث زي ما بيقولوا) و قام مدخل زبره. الواد دخل بايده زبر فكس امه النايمه. البواب برق فايد مازن اللي بتحشر زبره اكتر. مازن قال بهيجان رهيب (افشخ ميتينها يا عم توفيق. افشخ ماما بقى). و فجاه البواب ابتدى يدخل و يخرج. قلع ملط. بص للممرض. الممرض بيحرك زبره على بزاز مروة.

مازن من تعبه قعد على كرسي. و مش مصدق. امه بيتزنا فيها قصاد عينه. البواب بيتنطط جوه كسها. جامد. و يبدل مع سواق التاكسي اللي كان بيلحس بزاز مروة. و سواق التاكسي مش مصدق و بيقول بهيجان (احا طب ما الواد لازم يبقى معرص. ده كس ام ده). و قام حاشر زبره فكس مروة. و مازن خلاص بيحلب زبره و هيجان. و فجاه الممرض حرك زبره على وش مروه. و نده مازن. قال (تعالى يا فندم اسألك على حاجه). مازن راحله. الممرض وشوشه (ما تيجي جرب وشها. عادي دي مامتك). و فجاه مازن بقى سامع اهات الرجاله وهم بيحشروا ازبارهم فكس امه. مازن لمس رقبتها. اتامل وشها. قال (بحبك. بحبك. عايز افضل اشوفك بتتناكي طول عمرك.) و قام لاحس رقبتها كلها. و شفايفها و عنيها. و الرجاله اللي بينيكوا امه قاعدين يقولوا (اول مره نشوف بعنينا حالة زنا محارم شهوانية كده). البواب فجاه خرج زبره من كس مروة. و قام مطلع زبره و فرقع لبنه على وش مروة و ابنها اللي بيبوسها. و بعده علطول الممرض كان بيتنطط بسرعه فشخ و بعدها جاب لبنه على شفايف مازن و شفايف امه. و الواد مكمل مصمصه فبق مامته. و سواق التاكسي فجاه رفع رجلين مروة. و فجاه حشر زبره فخرم طيز مروة. و قام مزعق لمازن. تعالى اتعلم علشان لما تنام مع ماما فالبيت. و مازن نزل برق فطيز امه. و خرم طيزها بيتفتح. و فجاه مازن ابتدى يدعك زبره. و فجاه مازن حس بحاجه بتبل زبره. البواب بيلحس زبر مازن. مازن مكنش مصدق. البواب نازل مصمصه و بيقول (هعملك اللي انت عايزه بس متحرمنيش تاني من جسم امك.). مازن برق فسواق التاكسي اللي نازل دق فطيز امه. دق جامد. مازن مغمض. قال (ماما دي ملك اي راجل يا عم توفيق. نفسي اشوفك بتعشرها كل ليله). و فجاه السواق كانه ركبه عفريت. بقى يخبط طيز مروة زي المجنون. و يصوت. و كل ده و مازن بيصور بموبايله كل حاجه. كان مثبته على طربيزة. و فجاه الزبر الغريب عشر اخيرا طيز مروة لاول مرة. مازن برق فاللبن اللي نازل من طيز امه.

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story