حنان وطارق ورحلة العمر الى تركيا

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

في تلك اللحظة بالذات بزوجي عادل... لماذا لم تأت معي يا عادل... لماذا تركتني

وحيدة​

... فريسة لشهوتي وشهوات هؤلاء الشبان... أم أنك اعتقدت اني لا املك تلك​

الشهوة... وظننت ان النساء اللواتي تتضاجعهن الان...وربما على فراشي... هن فقط​

من يملك تلك الشهوة... لا وألف لا... انني أملكها ايضا.. ولكنك لم تعطني الفرصة​

لأريك اياها... انك لست بعادل...يا زوجي عادل...ثم فتحت ساقي لأسهل ليد الشاب​

طريقها الى موضع شهوتي... ووصل... فرفع حافة كيلوتي بأصبع واحد... وبأصابعه​

الأخرى بدأ يداعب شفتي كسي فيفتحهم ليلامس بظري... وخرجت من صدري​

تنهيدة قوية...انتبه لها طارق... فنظر الي... ونهض ممسكا بيد الفتاة ليدخلها الى​

الداخل... إنه لا يريد أن يراني... أعتذر لك يا أخي... أعتذر عن كل ما سببته لك منذ​

عشر سنوات وحتى الان... لقد فجرت براكين شهوتي... ولكنها ليست لك... ولا​

يمكنها أن تكون لك... وتبعته بنظري يدخل الغرفة ورأيته يخلع والفتاة ثيابهما​

فأصبحا عاريين بسرعة قياسية.. ثم أجلسها على حافة السرير فاتحا ساقيها حتى بان​

لي كسها الوردي الصغير يتلأ بماء شهوتها... فدفن وجه بين ساقيها يلعق رحيقها​

... تماما كما كان يفعل لي منذ سويعات قليله... ترى...ايهما ألذ طعما يا طارق

؟...​

ولكني أعرف الجواب... ثم أدرت وجهي نحو الشابين لأستمتع أنا أيضا... كما يستمتع​

الجميع الان... بمن فيهم زوجي عادل... قام الشاب الأخر من مكانه وجلس الى​

جانبي من الجهة الأخرى ثم..وبرفق وضع أصابعه على ذقني مقربا وجهي لوجه...​

وفمي لفمه... حتى لامست شفتاي شفتاه... فغرقت في قبلة عميقة تحت وطأة​

مداعبة اصابع صديقه لكسي... فتحت فمي عن أخره محاولة التهام فم الشاب...​

ولكن هو أيضا كان يفغر فاه... ورحنا نتبادل الانفاس... فيتنفس في فمي واتنفس في​

فمه... وراح لسانينا يتعانقان... ويشتد العناق.. كلما اشتد رفيقه في اثارتي من​

الاسفل... ثم بدأ ثدياي ياخذان نصيبهما من المتعة... فراح الشاب الذي أقبله​

يدعكهم بقوة محاولا جهده أن تتسع كفه لبزي كله... ولكن دون جدوى...انهم​

غير معتادين على صدور مثل صدري.. فجن جنونه... وبدأ يفك ازرار قميصي الواحد​

تلو الاخر... ويساعده صديقه... ونجحا... ثم انتقل الاثنان الى ستيانتي يطلبان حلمات​

بزازي التي هي الاخرى تطلب أفواهم... وبثوان كنت عارية تماما من الأعلى في شرفة​

غرفتنا...وتناول كل منهم حلمة يمتصها بنهم ويداعبها بشغف... وبدأت أنهار كسي​

تفيض.

.. فأتتني اولى رعشاتي أسندت رأسي الى الوراء... وأغمضت عيني... استمتع​

بشهوات الشباب وبنهمه...وأنا كلي يقين... أن الاتي أعظم... وفجأة وجدت نفسي​

محمولة على ذراعي أحدهم... فادخلني الغرفة ثم وضعني على السرير المقابل​

للسرير الذي كان عليه أخي مستلقيا... فيما الفتاة جالسة على زبره الرائع... لا لم تكن​

جالسة... بل تقوم وتجلس لتجعل زبه يحتك بكل جنبات كسها مطلقة صيحات النشوة​

...التي أعلم علم اليقين ماذا تعني... والتقت عيناي بعينيّ أخي... فيما كان أحد​

الشابين يجردني من كيلوتي... والاخر يقرب زبه من فمي ليرضعني إياه... فأخذته في​

فمي... وما زلت انظر إلى اخي... وأخي ينظر إلي... ولم أشح بنظري عنه إلا بعد أن​

شعرت بجسدي كله ينتفض تحت ضربات زب الشاب الاخر لكسي... انها الغزوة الرابعة​

التي يتلقاها كسي هذا اليوم... وهذا اليوم المشهود لم ينتهي بعد... إنه يوم مجنون​

... انه يوم لم أكن أحلم انه سيأتي عليّ... واتى عليّ... وأصابني بجنونه... ففي بعض​

لحظاته كنت أشعر بمتعة ما بعدها متعة... وفي بعض لحظاته شعرت بالندم... وفي​

لحظاته الأخرى بكيت... وانتهى اليوم المجنون... بل انتهى يوم المجو

ن وفتحت​

عيوني لاجد نفسي عارية بين شابين أشقرين عاريين... وعند أقدامي... ترقد الفتاة​

عارية ايضا... كنا أربعة عراة على سرير واحد كنا نحن الأربعة نمارس الجنس الجماعي​

... بل نمارس الجنس الجماعي... ولكن لم نكن اربعة...كنا خمسة... كان اخي​

معنا... صحيح انه لم يلمسني... ولمسني الاخرون كلهم... بل ناكني الاخرون​

كلهم... ولكنه كان معنا... فاين هو... اين أنت يا طارق... اين أنت يا أخي... أين أنت​

يابن أمي و أبي...ورفعت رأسي لأنظر الى سرير اخي... فنظرت... ووجدته فارغا...​

فناديت بأعلى صوتي... طارق... طارق... ولا من مجيب... نهضت مسرعة... من بين​

أكوام اللحم الاشقر الذي كان يحيط بي من كل جانب... ابحث عن أخي... ولم اجده​

لقد غادر اخي... ترك عشيقته بين احضان عشاقها الجدد... وذهب يحاول أن ينساها​

... النهاية​

12
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story