حكاية امير مع مها - سبعة اجزاء

Story Info
حكاية امير مع مها - سبعة اجزاء
12.4k words
0
2
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

الجزء الأول (أول لقاء تعارف) أنا أمير وهذه قصتى مع مها الجميلة جدا ، وأنا أحب أن أحكيها بكل ما حدث فيها بالفعل و بالتفصيل وبكل المشاعر والأفعال التى بيننا.والتى ما زالت الى اليوم مستمرة،لأن علاقتى بها متميزة جداً ، وتعتبر مها ذات وضع خاص بالنسبة لى ولها أيضاً بالرغم من معرفتى لبنات غيرها، ومعرفتها لرجال غيرى.لأن ما بيننا فوق كل إعتبار ،وفوق أية ظروف. أحب أن أتذكر أولاً اللقاءات الأولى بيننا والتى كان لها كل التأثير فى حياتنا سوياً فى محبة الجنس وممارسته بكل شغف وإشتياق... عرفت مها من أيام الجامعة ،وكانت الصداقة والمحبة والجنس لهم دور فى إستمرار العلاقة كل هذه السنوات ، سنوات الجامعة وما بعدها ، سنوات العمل حيث نعمل سويا فى نفس الشركة ، والى اليوم. كانت مها معى فى نفس الفرقة ، وتعرفت عليها لما جلست بجانبها أول مرة فى المدرج. انا لا انسى هذا اليوم ابداً.... كنت اجلس انا اولاً فى المدرج بالصف الأخير ،انتظاراً للدكتور مثل كل الطلبة.. ودخلت مها الى المدرج فلم تجد لها مكانا فى الأمام فجاءت الى اخر المدرج وجلست بجانبى.... كانت ممشوقة القوام ، وجسمها رائع، ولها وجه ابيض بعيون عسلى وشعر بنى ط

ويل، اما صدرها فوق المتوسط وواضح حجمه من خلف ملابسها..مهاجميلة جدا لدرجة الإنبهار. منذ هذه اللحظة دخلت مها قلبى وعقلى وتملكت على كل مشاعرى وأحاسيسى. وطبعا طول المحاضرة التى لم انتبه اليها على الإطلاق ، لأنى كنت مشغول بها ، وافكر فيها ، وانا انظر اليها اختلاساً... وفاكر كويس قوى انى كنت اسأل نفسى واقول : ياترى هى جميلة كده من جوه؟ ياترى صدرها حلو زى وجهها ؟ ياترى كسها شكله ايه؟ وكنت اقول أكيد حلو وجميل زيها.... وبصراحة كنت اتمناها واريدها. ولكن مها قطعت علىّ حبل افكارى فيها وقالت لى : انا مها وانت مين ؟ فقلت لها: امير... اسمك حلو زيك. فابتسمت وقالت: وانت كمان ياميرو. اخذت عقلى كلمة ميرو وهى تنطقها فقلت لها بدون تفكير: يا ريت يا مها نبقى أصحاب فقالت: بسرعة كده. اصحاب يا ميرو وكمان حبايب فشعرت وكأن جسمى كله يرتجف من سرعة رد فعلها فقلت لها: أنا فى غاية السعادة بمعرفتك. قالت : وانا كمان وخرجنا من المدرج معا. وذهبنا الى حديقة الكلية وتحدثنا كثيرا وكأننا نعرف بعض منذ زمن طويل ،كان الحديث شيق وممتع وصريح للغاية قلت : انا شاعر انى اعرفك من زمان ، وحاسس بميل شديد اليك قالت : بس انت باين عل

يك شقى قوى يا ميرو قلت وانا متلعثم : أخ من أولها ، وعرفتى ازاى اننى شقى قالت : متعرفش أنى اقدر اقرأ افكارك ، ومن عنيك اقدر اعرف أسرارك قلت : يا سلام طبيبة روحانية حضرتك قالت وهى تضحك : من نظرة عنيك اللى لم تنزل عنى من ساعة ما جلست بجوارك فى المدرج ، وكنت سامعة انفاسك.انت قلت : انا ايه ما انكشفت وحالى حال قالت : ولا يهمك يا ميرو انا كنت مبسوطه من أهتمتامـك بى من أول نظرة قلت : من أول نظرة صدقينى انجذبت اليك ، وغرقت فى بحر جمالك قالت : بس انا واثقة انك تجيد فن العوم قلت : أنى أغرق أغرق إغرق قالت :وغرقت فى ايه قلت : فيك طبعاً فى جمال قوامـك وجسمك ، وفى حاجات تانيه كمان قالت: زى ايه قول لا تنكسف انا فهماك قلت : فى جمالك من جوه لازم يكون زى جمالك اللى من بره قالت : انت بتحب الجنس يا ميرو قلت بدون تفكير : قوى موت ، وانت قالت : احبه جداً جداً انفرجت اساريرى وفرحت قوى ، إذ وجدت مها مثلى..... ثم استأنفت كلامها وقالت : من امتى بتحب الجنس قلت : منذ صغرى وانا احب البنات والستات وكنت دايما انظر اليهن وافكر فيهن واشتاق لكى ألمسهن. فاكر فى المدرسة كانتأ رشيدة المدرسة ، كانت سيدة جميلة وكنت أحبها وأنظر

اليها كتير من راسها لغاية رجلها. وكنت أتمنى أبوسها. وكثيرا كنت أفكر فيها وأنا أعمل العادة السرية. وكنت أحتفظ بخط أيديها فى كراس الواجب وأبوس الأمضاء وأقول " أحبك يا رشيده". كانت أبله رشيده أول واحدة أحسست معها بالجنس رغم صغرى. و كمان البنات فى الكلية ، كنت زى المجنون بهن بلا استثناء. كنت أنظر اليهن وأتمنى كل واحدة منهن. قالت : واضح أنك عاطفى جداً وليس شقى فقط قلت : عاطفى وحساس جداً ،وأشعر برغبات جنسة صادقة ، وأنى على استعداد تام لإسعاد أى بنت تريد الجنس والحب.... وأنت يا مها منذ متى بتحبى الجنس قالت : ايضاً من صغرى وأنا احب الجنس قوى ، وكنت أشوف بابا وماما وهما فى حالة حب وممارسة للجنس دون إنقطاع ، وكنت بأحس أنهما مغرمان بالجنس سويا ويتمتعان لدرجة الهوس. قلت : أزاى يعنى قالت : كانت ماما تملى تلبس ملابس خفيفة وشفافة تبين جسمها ، وكان بابا تملى يملس عليها بيده رايح جى ، ويبوسها كتير ، وتملى يثنى عليها وعلى جمالها ورقتها ،وهى كانت تفرح قوى ، وتبادله نفس المشاعر قلت : وانت واخـواتـك قالت : أنا لى أخ واحد أصغر منى ، وأنا كنت بفرح لما أشوف بابا وماما بيحبوا بعض ويمارسوا الجنس بمزاج ، وأ

نا كنت أمسك نفسى ، وأظل أفكر وأتخيل هذا معى.وكتير كنت العب فى نفسى وأمارس العادة لكى أشعر بالمتعة مثلهما. قلت : وأخوك قالت : كان لا يأخذ باله من الحاجات دى لأنه صغير ، لكن لما كبر وفهم الموضوع كان أيضاً يمارس العادة السرية ، وكنت أراه من غير ما يشعر.وأبقى مبسوطة وأنا شايفة زوبره قلت : اه يا مها فعلا الجنس جميل وهو الحياة قالت : أسمع يا ميرو لازم نعرف بعض اكتر وأكتر فهمنى طبعاً قلت : إلا فهمك أنا فهمك قوى ، وهذا نفس شعورى يا حياتى بعد هذه المحادثة الأولى الصريحة والمباشرة ، صارت لنا لقاءات كثيرة فى الجامعة وخارجها ،ونتبادل الأحاديث الجنسية والغرامية ،وفى أثناء ذلك كنت المسها وأبوسها بدون تردد منها.... الجزء الثاني (أول لقاء جنسى) كانت علاقتى بمها تنمو وتزداد يوم فيوم، حتى صارلها مكانة هامة وخاصة فى حياتى اليومية ، ولعل اهتمام كل منا بالجنس والحديث المستمر عن تلك الحياة المتميزة ، كان لابد أن نلتقى ونمارس الجنس معاً بدون تردد ، وهذا ما حدث بالفعل ، وظلت اللقاءات الجنسية هى أساس العلاقة بيننا ،بل وساهمت بشكل كبير فى ممارسة كل منا للجنس مع أخرين من أجل المتعة والسعادة الجنسية التى لا مثيل

لها. وأحب أن أحكى عن أول لقاء جنسى لى مع مها الجميلة.. ففى ذات يوم ونحن نتحدث عن المتعة الجنسية بادرتها القول قلت : مها يا حياتى أنا مشتاق جداً اليك ، وأافكر فيك دائماً قالت : نفس الشعور يا حبيبى ، لدرجة أنى كنت أسأل نفسى ، هو أنت لا تشتاق الىّ مع كل المقابلات والكلام الجنسى المثير قلت : طبعاً مشتاق ومتلهف أتعرف على أحبائى اللى عندك قالت : لك أحباء ، وانا يا ميرو فين ضحكت وقلت : أحبائى اللى عندك يا حبيبتى أهم من أى أ حد فى الدنيا دى كلها ، تعرفى مين هم قالت : مين يا سيدى قلت : أحبائى هم بزازك وحلماتك وكسك وطيزك، أنا تملى أفكر فيهم وأتخيلهم ومن أول لقاء بيننا يا حبيبتى قالت : واوو تعبير حلو ، يلا تعالى وأتعرف عليهم وقابلهم دول مشتاقين اليك قوى قلت : خلاص يلا بينا بسرعة نقوم ونذهب عندى أحسن أنا واقع خالص قالت : لا يا ميرو تعال أنت عندى فى البيت أولاً، وبعدين أروح عندك قلت : عندك أو عندى واحد قالت : مارأيك تأتى الىّ فى البيت عند المساء ، وأنا اعزمك على العشاء قلت : ماشى كلامـك وأقبل دعوتك على العشاء ،طبعاً عشاء حب وجنس ضحكت وقالت : عشاء من كل نوع ، أنا منتظراك على نار يا حبيبى قلت : وأنا أكثر

من نار يا حياتى كنت فرحاً جداً لهذا الموعد المنتظر فى بيت مها لأنى كنت متشوق جداً لكى أرى كل معالم جسمها ، وخاصة صدرها الذى يختفى وراء ملابسها ،وأيضاً كسها سائلاً نفسى هل هو كبير أم صغير ، هل هى تحلق شعر كسها أم لا ، والأهم هل أستطيع أن أنيكها أم أداعبها فقط. وكان عندى احساس أن مها لديها رغبة جارفة لممارسة الجنس معى ، لكن لماذا طلبت أن يكون هذا اللقاء الهام فى بيتها ،أنا اعرف أنها تقيم لوحدها فى البيت لأن أسرتها فى الصعيد ، وأنا أيضاً أقيم لوحدى فى بيتى ، فلماذا لم تأتى عندى ،وفضلت بيتها. أسئلة كثيرة تدور فى ذهنى ، وتصورات كثيرة عن جسمها كله ، عن بزازها وحجمهما ،عن حلمتيها ، عن كسها ، عن طيزها ، عن رغبتها ومدى إستعدادها ، عن كل شىء مطلوب لتكون ليلة جميلة لا تُنسى ، وماذا أنا أفعل معها ، وماذا أفعل فيها.كنت أريد أن يمر الوقت سريعاً لكى أذهب الى معشوقتى وحبيبتى مها. وفى الميعاد ذهبت الى بيت مها وأنا فى هيئة أنيقة من الملابس ،ومعى بوكيه من الورد الأحمر الجميل ، وطرقت جرس الباب ، وكان قلبى يدق معه من الفرح والسعادة. فتحت لى مها قائلة :" أهلا يا ميرو.. "... كانت فى غاية الجمال ، ترتدى فستاناً

أحمر وفى وسطها حزام أبيض عريض ، وكان شعرها متدلى على كتفها ، وكانت رائحة البرفان تفوح منها وتملاء المكان كله. تقدمت اليها وسلمت عليها وقبلت خدودها ، وأعطيتها بوكيه الورد ، فأخذته شاكرة وهى تقول قالت : أنت رومنسى خالص يا ميرو قلت : أنت اللى جميلة وفى غايه الجمال ،وكل شىء جميل معك وحولك قالت : اخيراً يا حبيبى أنت فى بيتى ومعى الأن لوحدنا قلت : أنا من زمان وأنتظر هذه اللحظة يا روح قلبى قالت : وأنا كمان يا ميرو ثم جلست بجوارى ، وأخذت أنظر اليها بإعجاب شديد ،وكنت أفكر فيما سيحدث معها هذه الليلة المتميزة ، وكنت أسرح بخيالى فيما سأفعله معها ، ولكنها بادرتنى بالقول قالت : حبيبى رحت فين نحن هنا قلت : رحت فى جمالك ، وسرحت فيك أنت جميلة قوى يا مها ، وأنا بحبك موت قالت : وأنا كمان بحبك قوى ، وكل مشاعرى معك. فحضنتها وبوستها فى فمها بوسة طويلة ،وإستجابت معى، وأخذنا نبوس بعض بكل هدوء ورقة وعذوبة ، وكنت أشعر بكل رغبة فيها ، وبكل إشتياق لها، وكأنى لأول مرة التقى بها.ومع الأحضان شعرت بصدرها فى صدرى ويلتحم بى ، مما جعلنى ارغب وبشدة فى سرعة إكتشاف هذا الصدر الجميل ،وأتعامل معه بكل مشاعرى الفياضه. والعج

يب أننى شاهدت صدور بنات ،ولمست بزازهن وحلماتهن قبلاً ، ولكن الأن مع صدر مها أشعر كأنها أول مرة. قطعت مها تفكيرى وأحضانى وهى تقول قالت : ميرو تشرب ايه قلت : أشرب من حبك ومن شفايفك هذ ايكفى يا حبيبتى قالت : عايز تشرب من شفايفى بس قلت : ومن شفايف تانية حلوة قوى قالت : أه منك يا شقى ، راح أشربك اللى عمرك ماشربته يا حبيبى. بس تعالى الأول نتعشى أنا عملت أكل مخصوص علشانك ، وبعدين قلت : وبعدين أيه قالت : أه يانى من شوقتك اللى بحبها وذهبت مها وأعدت الطعام ، وأكلنا ونحن نتحدث عن علاقتنا ببعض ، وكيف تطورت وأصبحنا أصدقاء وأحباب لدرجة الإرتباط الشديد ، وكيف أن كل واحد منا فاهم الأخر وحريص عليه.وكنت أغازلها بكلام حلو وهى تبتسم وسعيدة لهذا الكلام قمنا من على السفرة بعد أن أكلنا ، ووضعت مها شريط كاسيت موسيقى هادئة وخفيفة ، ثم أمسكتها من يديها وبدأت أرقص معها على أنغام الموسيقى وكنت أبوسها فى فمها بكل نعومة ، ثم أبوسها فى خدودها وأنزل على رقبتها ،وأرجع ثانية الى فمها وكان لسانى يداعب لسانها ، وفى نفس الوقت قمت بفك الحزام من على وسطها ، ثم بدأت فى فتح سوسة الفستان وأحسس بيدى على ظهرها بينما القبلات بي

ننا مستمرة.وبدأت أنزل فستانها من عليها حتى سقط تحت رجليها ، وشاهدت صدرها وهى تلبس سوتيانة ذات اللون الأحمر وكذلك الكلوت من نفس اللون. وبدأت أبوس صدرها ،أما يدى فكانت تحسس على كسها ، وكنت أشعر بحجمه بيدى من فوق الكلوت. وكانت مها تقوم بخلع قميصيى بيدها وتفك حزام بنطلونى أيضاً... ثم قمت بفك السوتيانة وخلعتها من على صدرها ، وشاهدت بزازها الجميلة لأول مرة ، وأخذت أبوسها بنهم رقيق فى بزها اليمين ثم بزها الشمال ، والحس وأمص وأبوس حلمتها ، وكانت يدى تعرف طريقها فى خلع كلوتها بالكامل ، وتتعرف أصابعى على شفايف كسها ، فى حين هى أنزلت بنطلونى ،وأمسكت بزوبرى المنتصب لها. ثم نزلت لكى أبوسها فى كسها والحسه بكل احساس ورغبة فيها.... وأخذنا نبوس بعض ونتبادل اللمس واللحس فى كل جزء فى جسدينا. وكانت هى تمسك بزوبرى وتضعه بين فخذيها وتضغط عليه بحركة فيها كل أحساس الرغبة الجنسية ، بينما أنا منهمك فى مص حلمتها ودعك بزازها الجميلة التى تشبه فى حجمها بزاز الفنانة الجميلة سلمى حايك.. وفجأة وفى وسط هذا الإندماج قالت لى مها : ميرو تعالى نروح على السرير قلت: أوكى وأخذتنى من يدى مسرعة الى حجرة النوم وعلى السرير

نامت على ظهرها وهى تقول لى : حبيبى تعال نام فوقى... وبالفعل نمت فوقها وأخذنا نبوس بعض بكل اشتياق ، وكنت أحس ببزازها وأنا فوقها. ثم وضعت زوبرى عند كسها وتضغط عليه وهى تتأوه وكنت أنا غرقان بين بزازها وحلمتها وفمها. ثم استطردت قائلة لى بحبك قوى ياميرو ، كان نفسى فيك من زمان. وأنا أقول لها مش قدى يا روح قلبى أنا كنت متلهف عليك وبحلم بهذه اللحظة الجميلة. كل هذا وأنا أفرك صدرها وهى تفرك بالضغط زوبرى ، حتى شعرت أننى عايز أدخل في كسها وأنيكها ، ولكنها لم تمكنى من ذلك لإندماجها فى التعامل مع زوبرى لكى تصل الى الشبق وأحسست بنزول ماء من كسها. ومع شدة التلامس بدأت أشعر برغبة فى قذف المنى من زوبرى فقلت لها : مها انا عايز أنزل المنى فقالت نزل يا حبيبى بسرعة على كسى من بره وبالفعل قذفت من زوبرى على كسها ، وأنا أفكر أنها لا تريد أن تفقد عذرويتها وينفض بكارتها إذا نيكتها فى داخل كسها ، وأحترمت رغبتها لأنى أحبها. ثم بدأت أأخذ بيدى من المنى وماء كسها وأمسح حلمتها وبزازها ، ثم وضعت فمى عند كسها والحسها وأدخل لسانى فيه والعق كل السوائل التى بها ، وكانت هى تشعر بسعادة وأنا أافعل هكذا وتقول لى : كمان

يا ميرو ، الحسنى ومصنى انا مبسوطه كده وبدأت أامص الشفران الخارجيان لكسها وكانا كبيران فى الحجم حتى أن هما دخلا فمى بأكملهما. وفى الحقيقة كان شعور رائع ولا يوصف عندما وجدت شفايف كسها فى فمى وأمصهما بنهم وأحساس جنسى بالغ. بعد ذلك نمت على ظهرى بجوارها ويدى على بزازها ويدها على زوبرى. وبعد قليل قامت مها ونامت فوقى وأخذت تبوسنى وهى تقول لى : أنا سعيده قوى ومتمتعة معك أنا بحبك قوى وكنت أثناء كلامها احسس بيدى على طيزها وأبوس بزازها الجميلة ثم قالت لى لا تزعل يا حبيبى أنك لم تدخل فى كسى بزوبرك وتنيكنى وتنزل جوه الميه بتاعتك ، قريباً يا حبيبى راح تنكنى فى كسى. فقلت: أنا مدرك هذا ولم أزعل أبداً لأنى أحبك بشدة. وأخذنا نبوس بعض ونتقلب على السرير ونحن نحضن بعض وجسدينا ملتصقان.ثم بادرتها بالقول وأنا فوقها قلت : انا فى غاية السعادة معك ولا أعرف ازاى راح أسيبك وأذهب لبيتى قالت : لا يا ميرو خليك معايا الليلة دى ، أنا لم أشبع منك قلت : ولا أنا قادر أسيبك قالت: خلاص بات عندى هذه الليلة هذا يسعدنى أكثر فقلت : موافق بس بشرط قالت : أشرط يا حبيبى كما تريد بس تكون معايا الليلة قمت من عليها وجلست على ركبى

أمامها فوق السرير وقلت : بشرط أنك تظلى هكذا عارية تماما لكى أتمتع بجمالك. لمست بزازها وقلت :هذه البزاز الجميلة ولمست حلمتها وقلت :وهذه الحلمة الرائعة ثم لمست شفايف كسها وفتحتهما وقلت : وهذا الكس الى لامثيل له فى الجمال والروعة. أنت يا مها فى غاية الجمال وأنت عارية بدون ملابس. أنا بأشعر أن الملايس وبالذات السوتيانة والكلوت ، تحجب هذا الجمال ، وتحرمنى من متعة النظر لجمالك وتقاطيع جسمك اللى كل جزء فيه راح ينطق. ما أجملك وأنت عارية يا حبيبتى قالت :أوكى يا حبيبى سأظل عارية علشانك. وأنا أحب أنك ترانى جميلة دائما. قلت : أنت بالفعل جميلة يا مها وجمالك أكثر تميزاً لما تكونى عارية تماما. أنا عايزك تنسى السوتيانة والكلوت ،لا تلبيسهما على الإطلاق ، حتى لما تخرجى ألبسى ملابس الخروج على اللحم وبدون الملابس الداخلية قالت : معقول ، لكن موافقه طالما هذه رغبتك قلت : لازم تكونى مقتنعة بجمالك وأنت عارية. أنا عايزك حتى فى البيت تكونى عارية ولا تلبسى شىء ، تمتعى بجمالك ، دائما ضعى يدك على بزازك والعبى فى كسك ، أجعلى احساسك بجمالك وأنت عارية أمام عينيك. قالت : أنت خليتنى أهيج تانى بكل*** الحلو تعالى ض

منى لك قلت : وأنا أاحبك بين أحضانى عارية ، وأمامى دائماً عارية ، قالت : أنت شديد الرومانسية قلت : عارفه أنا شخصياً فى بيتى دائما عريان ولا البس ملابسى إلا عندما أخرج ، وكمان بدون ملابس داخلية قالت : فعلا أانا وجدت أنك لا تلبس فانله ولا كلوت قلت : أنا أحب العرى لأن فيه كل الحرية والوضع الطبيعيى بدون تكلف ولا تستر. ما أجمل الإنسان وهو عريان ،بس المهم كيف يحس ويدرك ويتعامل مع التعرى. قالت : شىء رائع يا ميرو ،أنا من الأن سأعمل مثلك وأظل عارية ، وأتمتع بجسمى كما تقول. أنا مستعده القى بكل أطقم الملابس الداخلية ،فلا أحتاج اليها بعد الأن. أه يا حبيبى ما أحلى هذه الحياة العارية بدون قيود. ثم بدأنا من جديد نمارس الحب والجنس معاً طول الليل حتى سطع نور الصباح ونحن فى حالة سعادة بالغة ، وحالة من النشوة والفرحة التى فى قلبينا وفىحياتنا. الجزء الثالث (يوم الفتح السعيد) كنت سعيدأ جداً بهذا اللقاء الجنسى الأول مع مها ، والذى جعلنى ارتبط بها ارتباطاً شديدا ، وأحسست أنها جزء هام وضرورى فى حياتى ،وفى متعتى الجنسية. كنت على إتصال دائم بها ، وكنا تلتقى كثيرا ،ونمارس الحب والغرام والجنس ، كنا نفعل هذا ونحن

فى غاية المتعة ، وكل واحد يريد أن يمتع الأخر ويسعده. ولأننا معا فى العمل ، وفى نفس المكتب نجلس سويا ، كانت سعادتى غامرة لأن مها أمامى ومعى فى كل حين وكنا نداعب بعض بالكلام واللمس. وقد أعجبنى فى مها أنها أدركت وأحبت جمالها ،فلم تعد تلبس أية ملابس داخلية على الإطلاق لا فى البيت ولا أثناء خروجها. كنت عارية تماما تحت ملابس الخروج ، وتعودت على هذا الوضع وأحبته جداً وكانت تقول لى : أنت غيرت حياتى ونظرتى ، وجعلتنى أكثر حساسية للحياة الجنسية الممتعة. وكنت أفرح أنا لذلك الكلام ، ولأسلوب حياتها. وكثيرا أثناء العمل وأنا جالس بجوارها كنت أمد يدى بين رجليها والمس كسها العارى ، وأشعر بمتعتها وهى تقول لى بصوت واضح ومسموع : حبايبك بيسلموا عليك ومشتاقين يشفوك. وطبعا لم يكن أى أحد من الزملاء يفهم ماذا تقصد ، أو يعرف ماذا افعل مع مها من تحت لتحت. بعد فترة من اللقاء الجنسى الأول فى بيتها، ونحن فى الشركة التى نعمل بها سوياً إلتفتت الىّ مها وهى تبتسم وقالت : ميرو النهارده عيد ميلادى قلت : النهارده كل سنة وأنت طيبة. بس كان حقك تقولى لى قبل كده علشان أجيب لك هدية ، لكن فجأة كده قالت : أنا قصدت المفاجأة.

وطبعا ستحتفل معى ،ونكون لوحدنا قلت : طبعاً يا مها ، ساكون معك وسأحضر معى تورتة وشمع مع الهدية طبعاً قالت : بس أنا عايزه منك هدية خاصة جداً قلت : قولى وأنا تحت أمرك وأجبها مهما كان سعرها قالت : لا مش راح أقولك الأن خليها مفاجأة. لما نتقابل فى المساء قلت : وامتى أشترى هديتك قالت : أنا عايزه أحتفل بعيد ميلادى عندك فى البيت قلت : معقول يا اهلا بك ، سأعمل لك عيد ميلاد خرافى قالت : أوكى سأحضر عندك الساعة الثامنة مساء قلت : وليه فى المساء ، تعالى نروح مع بعض على طول بعد الشغل قالت : لازم اذهب الى البيت أولاً علشان فى حاجه مهمة عايزه أعملها ،وبعدين أجىء عندك ، وكمان علشان تروح تشترى التورتة والشمع ولا رجعت فى كل*** قلت : أبداً ساشترى أحلى تورته لأحلى إنسان' فى حياتى ، ومنتظرك وبعد العمل ذهبت لشراء التورتة والشمع والزين' والورد لكى أجعل بيتى مناسباً لهذا الإحتفال بعيد ميلاد مها. ولكن كان يخطر فى بالى أسئلة مهمة ،لماذا فضلّت تحتفل بعيد ميلادها عندى وليس فى بيتها؟. هل علشان نبقى لوحدنا ،ولا يحضر أحد الى بيتها 'ذا عرف؟ وما هى الهدية التى تريدها ؟ وما هى المفاجأة التى ستقدمها لى عند حضورها عندى ؟. وما

هو الشىء المهم الذى يجب أن تعمله فى بيتها قبل أن تجىء الى بيتى ؟ كما كنت أفكر فى هدية لها غير التى ستطلبها منى ، وقررت أن أهديها نسخة من مفتاح شقتى لكى تحضر متى تريد. وعموماً هذه الليلة بكل تأكيد ستكون أيضاًً متميزة مع مها الجميلة والحبيبة جداً الى قلبى. أعددت بيتى بالزينة والورد برائحته التى تفوح فى كل مكان ، وأحضرت التورتة من الشيكولاتة لأن مها تحب الشيكولاتة مثلى ، والشمع الملون ، والمشروبات. وشغلّت شريط موسيقى خفيفة ، وجلست فى الصالون وأنا عارياً بدون أية ملابس كعادتى ، وكنت أنظر الى الساعة حتى دقت الثامنة مساءً. فى نفس الوقت دق جرس الباب فنظرت من العين السحرية فرأيت مها ففتحت لها فورا، وكانت فى غاية الجمال والسحر وكانت ترتدى جاكت بنى غامق طويل يصل الى ركبتها. وما أن دخلت إخذتها بالأحضان وقلت لها : ايه الجمال ده ، حلو قوى الجاكيت الطويل ده ، كأنه بالطو. فقالت : طيب غمض عنيك لحظة فأغمضت عينى و قامت هى بفتح أزرار الجاكت ثم قالت لى : فتح عينيك يا حبيبى ولما فتحت عينى وإذ أجدها عارية تماما وبدون أية ملابس داخلية، ولا حتى فستان تحت الجاكت، ثم خلعته وأخذنا بعض بالأحضان والقبلات الطويلة بكل إش

تياق. ثم حملتها وجلسنا وبادرتها بالقول قلت : كل سنة وأنت طيبة يا حبيبتى قالت : وأنت معى يا حبيبى قلت : بس أيه المفاجأة الجميلة دى ، تأتى الىّ عارية بدون أى شىء قالت : علشان كده كان لازم اروح البيت الأول والبس هذا الجاكيت الذى إشتريته مخصوص علشان أجىء به اليك هكذا ، وميزته أنه لا يكشف أنى عارية ولا ألبس شىء تحته. وركبت تاكسى لغاية هنا.أيه رأيك يا حبيبى قلت : رائع وفوق الروعة كمان. وأخذت أبوسها فى فمها وفى بزازها وحلمتها ،وهى تبادلنى القبلات بكل هدوء.ثم تنبهت لما فعلته فى البيت من الزينه والورد والموسيقى وقالت : أنت خليت البيت مناسب قوى فى جو شاعرى ورومانسى قلت : وهو فى جو أحسن من كده لأجمل إنسانة فى العالم، وأحلى بنت فى يوم عيد ميلادها. قالت : يا حبيبى وعُدنا نبوس بعض ولكن وقفنا لنرقص سويا وكنت أحضنها وأبوسها وألمس جسمها وبزازها وكسها وطيزها ،وهى تمسك زوبرى وتبوس صدرى. وبدأت أضمها لصدرى أكثر ،وأبوس بزازها الجميلة ، والحس حلمتها ، وكانت يدى تلعب فى شفايف كسها الكبير ، وهى كانت مغرمة بما أفعله معها، وفى نفس الوقت كانت تفرك فى زوبرى وتلعب بكيس خصيتى ،وأنا شاعر بها وبكل أحاسيسها ثم أخذت

تبوسنى فى فمى وهى تقول لى : بحبك يا ميرو، ومشتاقة اليك جداً، وحشينى يا مضروب قلت : وانا بحبك موت، ونفسى فيك وأريدك بشدة قالت : أنا لك وملكك أعمل فىّ كل اللى أنت عاوزه،الليلة عيد ميلادى قلت : أه يا مها لو تعرفى أنى مشتاق جداً اليك ، بحلم بك ، بفكر فيك ، اه يا حبيبتى لوتعرفى مقدار رغبتى وشوقى لك قالت: عارفة يا ميرو أنا لك وانت لى ، بحبك فوق ما تتصور أخذت أحضنها بقوة ، وأبوسها بشدة ، وأمص حلمتها ،وأشد شفايف كسها ، وهى لا تترك زوبرى المنتصب وتحكه فى فخذها وكسها وجسمها ، ثم قالت لى وهى فى غاية الفرح والنشوة والهياج. قالت : حبيبى عارف أية هديتك لى يوم عيد ميلادى، وهىبالنسبة لىأغلى هدية تقدمها لى ، أريدك يا ميرو أن تفتحنى وتنكنى ،افتحنى يا حبيبى قلت : وعذرويتك وبكارتك قالت : ولا يهمك ، أريد أن تكون أنت أول راجل يفتحنى ويدخل فىً. أنت الوحيد اللى لازم يفتحنى ويفض بكارتى وفى عيد ميلادى، لأنك حبيبى قلت : أه يا مها أنا لك ، بحبك قوى... تعالى معى وأخذتها على السرير ونامت على ظهرها وفتحت رجليها وهى تقول لى: افتحنى يا ميرو ، افتحنى يا حبيبى ، نيكنى.. أنا منتظرة هذا اليوم بفارغ من الصبر والشوق من يوم

ما عرفتك وحبيتك. افتحنى يا روح قلبى ، افتحنى ونيكنى يا ميرو يا حبيبى فنمت عليها وبدأت أدخل زوبرى فى كسها الهائج والمبلول ، وكنت أدفعه برفق لكى لا تتألم ، وهى تصرخ وتقول أفتحنى يا ميرو بسرعة ، وكانت تتأوه من شدة الهياج الجنسى ، وبعد وقت لم أشعر به دخل زوبرى فى كس مها ،وأنا أدفعه بقوة ، وهى تصرخ أه نيكنى جامد ، جامد يا حبيبى ، وأنا أزيد من سرعة دفعه داخل كسها ، لدرجة أننى أنشغلت بفتحها ونيكها فقط دون أن العب فى بزازها. كنت أشعر بهياجها داخل كسها ،وأنا أيضا هائجاً حتى وصلت لمرحلة القذف، وهى أحست بى، وكنت أتأوه أيضاً مثلها ، فقالت لى أقذف فى كسى ، لا تخرجه ، نزل كل المية فى داخلى. وفى لحظات كنت أقذف المنى فى داخل كس مها ، ووصلنا معا للشبق ، وكانت مشاعر لا توصف ولا يمكن أن تعبر عنها بكلمات. ثم أرتميت عليها وقبلتها فى فمها وأنا أقول لها : أنا فتحتك يا مها ، أنا نيكتك يا حبيبتى. فقالت لى: أشكرك يا ميرو على ما فعلته معى الأن ، وهديتك هذه لن أنساها أبدأ ،أنت أول راجل يدخل فىّ وينيكنى ، أنت رائع أنا بحبك قوى وأخذت تبوسنى بكل مشاعر الحب الصادق ثم قلت لها: وأنا لن أنسى يوم عيد ميلادك لأننى فيه د