انا وجارتى وزوجها والجنس الجماعى

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

في بخش طيزي... وفي لحظات ركبني رجل آخر... ركبني سامي... وبدأت اشعر بزبه يحاول اختراق بخش طيزي الضيق... لما لا... فأنا منيوكة عاهرة داعرة... جئت بقدمي لأعرض لحم جسدي لكل مشتهي ومشتهية... واشتهاه سامي... فأقبل يمتع زبه بطيزي... أقبل يمتع روحه بشبقي وصراخي ومتعتي وألمي... وزوجته فاتحة ساقيها وكسها لفم فيفي ولسانها تتذوق ما يسيل منه من حليب رجلها الذي ناكها منذ لحظات... وولج زب سامي في طيزي... وآلمني... غير أن متعة زب كريم في كسي وفمه يلوك بزازي... خفف كثيرا من ألم طيزي... بل حوله الى متعة ما بعدها متعة... رجلان ينيكاني في وقت واحد... بعد طول غياب... وفي أول مرة أستمتع مع رجل اخر غير زوجى... كانت متعة مدوية صارخة... ولذة ما بعدها لذة... رحت وبشكل هستيري... أدفع بطيزي على زب سامي ليدخل مزيدا منه في أحشائي القذرة تارة... وتارة أخرى أدفع بكسي على زب كريم... أصبت بالجنون فسمعت نفسي أصرخ:"آه ه ه... نيكوني... نيكو طيزي وكسي... وجعوني... اه ه... نيكوني بعد" وتجاوب الأثنان... بل تجاوب الأربعة مع محني وشبقي... فعلا صراخ المتعة من

الجميع... وتسارعت ضربات الزبين العنيفة لكسي وطيزي... فتسارعت وعنفت رعشاتي... وأتيت شهوتي عشرات المرات... وكانت كل مرة أعنف وأمتع من سابقتها...وكانت كل مرة تطلب لاحقتها... حتى بدأت أفقد كل شعور... وكل وعي... وكل إدراك... ووجدت نفسي أرضع زب سامي ملطخا بمنيه وما علق عليه من فضلات طيزي...

رضعته بشغف وشهوة... كما لو أني أريد شكره على امتاعه لي... او ربما كان فمي هو الآخر يريد نصيبه من الزب والنيك... ثم سمعت كريم يزمجر ويصرخ :" اه ه... خدي حليبي يا شرموطة"وصب منيه في عميق كسي... بعد أن صبه سامي في عميق طيزي... وشاهدت فيفي تسرع الى كسي تشرب حليب زوجها المندفع من كسي... أما أنا... فقد كان جسدي كله ينتفض... كما لو أني أودع روحي... وشيئا فشيئا... هدأ الجميع... متناثرين على مقاعد الصالون وأرضه... وساد صمت مطبق... كانت فيه عيوننا فقط هي التى تتحرك... فتجول على أجساد الجميع العارية... وكأنها تتفحص نتائج الجولة الأولى من المعركة... وتحضر أجسادنا لجولة ثانية... وفعلا... فبعد استراحة لم تطل كثيرا... بدأت أنامل أيادينا تداعب النهود والأكساس والأزبار... وبدأت جولة ثانية من المتعة والمجون والجنون... وكانت كسابقتها بمتعتها واثارتها... وأيضا نلت الزبين... ونالا مني الزبان... مع فارق بسيط...فسامي هو الذي صب منيه بكسي... وكريم هو الذي امتع طيزي....

وانتهت ثلاث ساعات مجنونه محمومه... وارتديت بقايا قميص نومي الجديد... ثم... وبقدمين راعشتين تعثرتين...وجسد متهالك متداعي... ونفس مكسورة... لا أعلم... هل هي راضية وجدت ضالتها... أم ما زالت تائهة ضائعة... عدت الى منزلي... وهذه المرة... ودعتني فيفي عند بابها قائلة:" ناطرينك يا منى السبت الجاي... ما تتأخرى علينا "

ثم قبلتني من وجنتي... فأجبتها بابتسامة...

12
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story