الاب المثالى (نواة لقصة)

Story Info
الاب المثالى (نواة لقصة)
1.2k words
0
4
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

عندما كنت بالجامعه وتعرفت الى احدى زميلاتى وبدأ الحب يطغوا على معرفتنا لدرجه اننا كنا فكر واحد قلب واحد وتخرجنا وتزوجنا ولكن بعد عده اشهر من الزواج بدات زوجتى تطلب منى ان نكشف عند طبيب لكى نعرف لما لم يحدث حمل الى ان ظهرت الطامه الكبرى فالتحاليل اثبتت عقم زوجتى وبدات عصبيتها تزداد وخوفها ان اتركها واتزوج يزداد وفشلت كل محاولاتى ان اهدئ من روعها

فانا كنت احبها لدرجه عاليه جدا ولا استطيع ان ابتعد عنها فهى حنونه جدا جميله جدا ذكيه جدا هذا بالاضافه الى طاهيه ليس لها مثيل وذات ذوق عالى فى فى الفن والديكور وتقديم الطعام وفضلنا على هذا الحال مايقرب من سنه الى ان طرأت فى راسه فكره وبالفعل دخلت البيت وقلت لزوجتى اجهزى فانا عازمك على الغداء بره لكنها كانت رافضه الى ان وافقت وبالفعل ذهبنا الى نزهه جميله شعرت انها بدات ترسم بعض السعاده على وجهها وفى اثناء العوده قلت لها انى اريد ان اذهب الى دور رعايه ايتام لكى اتبرع بمبلغ من المال ودخلنا دور الرعايه ومررنا على احدى دور الرعايه ورايت السعاده على وجه زوجتى عندما التف حولها ******* لاجدها تميل الى طفله تشبهها فعلا وجهها بشوش جدا وتعلقت بها وكررت الزي

اره معها الى ان عرضت عليها تبنى هذه الطفله فرحبت بالفكره وتقدمت بطلب لتبنى الطفله وتم التبنى بالفعل وبدات تعيش الطفله ذات العامين والنصف معنا الى ان شعرنا انها ابنتنا بالفعل وبدات السعاده تعود الى البيت مره اخرى وكنت طول ايام راحتى اذهب بهم فى نزهه كل مره فى مكان جديد وفى ليله سوداء استيقظت وبدات اداعب زوجتى بقبلات خفيفه لتصحو لكنها لم تصحو لاجدها قد فارقتنا ماتت المرأه التى ملكت قلبى وعقلى وحياتى مات معها احلى ايامى وكانت ابنتنا شديده الحزن عليها جدا لم يمضى لحظه الا وتسالنى بابا هى ماما هتيجى امتى وكانت فى سن اربع سنوات وكنت لااعرف كيف اعتنى بها حتى اننى فكرت ان اعيدها الى دور الرعايه الا اننى وجدتنى متعلق بها ارى زوجتى كلما رايتها لكن كيف ارعاها كيف اعتنى بها فانا اعود من عملى فى الخامسه مساءا اين اتركها طوال اليوم الا ان جائتنى فكره مربيه وبعد صعوبه كبيره دلتنى احدى زميلاتى على ارمله تجرى على ايتامها وبالفعل اتفقت معها كانت تاتى فى السابعه مساءا وتمشى متى عدت وكنت ايام العطله الجمعه والسبت اعتنى انا بالطفله ومرت شهور وسنين وبلغت ابنتى تسعه اعوام ولكن هذه المربيه طلبت ان تنهى خدماته

ا معنا حسب طلب ابنائها واعطيتها مكافئتها ولكن من سيعتنى بمريم الى ان قالت لى مريم بابا انا برجع الساعه 2 من المدرسه متخافش عليا وانت بتيجى خمسه يعنى 3 ساعات مش مهم وكانت فعلا ابنتى كنا نمرح سويا نلعب سويا حتى عن تناول الطعام نمرح ونخطف الطعام من بعض وفى احدى اللحظات قربت مريم ان تخطف دبوس الفرخه منى لكن الشوربه الساخنه انقلب على صدرها فاسرعت بنزع جاكيت اليجاما عنها وكذلك الفانله الداخليه وبالماء البارد بدات انظف صدرها الذى كان قد بدا ان يظهر وكان كحبه ليمون صغيره لم تكن تطيق ان المسها فذهبت واحضرت كريم مرطب للحرق وبدات ادهن صدرها وقلت لها ارتاحى حبيبتى ولا ترتدى اى شئ على صدرك حتى يذول ما عليه وعندما اصبحنا وجدت الاحمرار بدا يخف فقلت لها سادهن مره اخرى ولن تذهبى الى المدرسه اليوم وفعلا عندما اتى اتوبيس المدرسه اشرت له انها لن تذهب وظللت معها ولم اذهب الى العمل وكنا نمرح سويا وباشرت اعداد الطعام الى ان جاء ميعاد عودت المدرسه فرن جرس الباب فذهبت لافتح الباب لاجد مريم صديقتها بالباب وقالت لما لم تحضر مريم اليوم فقلت لها انها مريضه ودخلت لمريم واخبارتها ان امانى بالخارج فارتدت جاكيت البيجا

ما فقط وخرجت لها وقلت لهم الطعام جاهز هيا بنا الى الغداء فامانى اعتذرت وقالت انها ستذهب فقلت لها انتى بخيله الاكل جاهز عيب اتصلى بامك واخبريها انك ستتغدى معنا وفعلا اتصلت امانى بامها وقالت لها ان مريم مريضه وستقضى معها اليوم وتناولنا الغداء وبعد الغداء تركتهم سويا ودخلت غرفتى لكنى فوجئت بهم ينادون عليا فهرولت اليهم وكل رعب ان يكون هناك اى امر حدث لمريم لكنهم كانوا يضحكون فهدات فقلت لهم خير يا بنات فى ايه ردت مريم بابا عاوزينك تلعب معانا على الكمبيوتر فقلت لهم العبوا سويا فقالت امانى انا عاوزه العب معاك يا عمو فمريم تقول انك محترف فقلت اوك وبدان فى اللعب لم يكن لدينا فى غرفه مريم الا مقعدين للكمبيوتر فجلست امانى تلاعبنى وجلست مريم على قدمى وغلبتنى امانى ففرحت مريم جدا انت ما بتتشرطش غير عليا يا سى بابا قلت لهم العبوا مع بعض لحد ما اعمل لكم عصير واعددت لهم العصير وعدت ومعى نسكافيه لى وعصير لهم فقامت مريم واجلستنى وجلت على قدمى ولاعبت امان وغلبت امانى فقالت لها تعالى انت مكانى وجلست امانى مكان مريم وبدات الاعب مريم وفزت عليها وقلت لها يكفى ذلك هيا بنا الى الانتريه وخرجنا وجلسنا نشاهد التل

فاز وامانى قالت لى انت رائع جدا يا عمو ومريم بتحبك جدا جدا وانا كمان ياريت بابا يكون ربعك فغيرت الموضوع بشئ من المرح وقد كنت اعتاد على الهزار مع مريم باليد ونتصارع سويا لكن كنت حذر جدا لوجود الحرق وحذرتها فقالت امرح مع امانى وصارعها ربما تفوز عليك فى المصارعه ايضا وفعلا بدانا نتصارع انا وامانى

ومن المؤكد أن هناك بعض الاقتراحات التي يجب مراعاتها لاستكمال قصة الأب ومريم وأماني:

صراع الأب الداخلي: اكتشف رحلة الأب العاطفية بعد فقدان زوجته. شارك في جهوده لتقديم الدعم العاطفي لمريم أثناء التغلب على حزنه. سلط الضوء على تصميمه على خلق بيئة محبة ورعاية لابنته.

نمو مريم ومرونتها: توضيح تطور شخصية مريم وهي تتنقل في الحياة بدون والدتها. أظهر قوتها العاطفية وقدرتها على التكيف لأنها تشكل رابطة عميقة مع والدها وصديقتها أماني. التأكيد على فهمها المتطور للعائلة والحب.

دور أماني وتأثيرها: تقديم أماني كصديقة داعمة ومهتمة لمريم. سلط الضوء على صداقتهما والتأثير الإيجابي لأماني على حياة مريم. وضح كيف أصبحت أماني جزءًا لا يتجزأ من نظام الدعم والروتين اليومي.

بدايات وتحديات جديدة: اكتشف كيف يتغلب الأب

ومريم وأماني على التحديات والتجارب الجديدة مع تقدم مريم في السن. سلط الضوء على لحظات الفرح والتعلم والتغلب على العقبات المشتركة كوحدة عائلية متماسكة.

الحياة العاطفية للأب: فكر في استكشاف حياة الأب الشخصية وإمكانية العثور على الحب مرة أخرى. اكتشف كيف تؤثر هذه العلاقة المحتملة على الديناميكيات بين الأب ومريم وأماني ورحلتهم كعائلة.

من خلال استكشاف هذه العناصر، يمكن أن تستمر القصة في تصوير موضوعات الحب والمرونة والديناميكيات المتطورة لعائلة غير تقليدية، مما يوفر سردًا صادقًا وجذابًا.

لنفترض أن الأب وقع في حب أرملة مع ابن لها بالتبني، ثم حملت الأرملة من الأب، بعد أن ظنت أنها لن تنجب أطفالاً... أعطوني اقتراحات لعلاقتها بمريم وعلاقة مريم علاقتها بابن الأرملة بالتبني وحملها بوالد مريم بالتبني

من المؤكد أن تقديم هذه الديناميكيات يمكن أن يضيف طبقات إلى القصة. فيما يلي بعض الاقتراحات لاستكشاف العلاقات في هذه الديناميكية العائلية الجديدة:

الأرملة ورباط مريم: تسليط الضوء على العلاقة المتطورة بين الأرملة ومريم. وضح التحديات والأفراح أثناء تنقلهم في أدوارهم في حياة بعضهم البعض. أظهر كيف تنمو روابطه

م، مما يعكس مزيجًا من دعم الأم والصداقة والاحترام المتبادل.

مريم والابن المتبنى: اكتشف علاقة مريم مع ابن الأرملة المتبنى. اعرض تفاعلاتهم، وتطور روابطهم الشبيهة بالأخوة، وكيف يدعمون بعضهم البعض من خلال التغييرات في ديناميكيات أسرهم.

حمل الأرملة: تصور الرحلة العاطفية للأرملة وهي تحمل بشكل غير متوقع. اكتشف مخاوفها وآمالها وتأثير هذا الخبر على علاقتها بالأب مريم وابنها بالتبني. سلط الضوء على تعقيدات وأفراح هذه الإضافة غير المتوقعة لعائلاتهم.

رحلة مريم العاطفية: توضيح استجابة مريم العاطفية لحمل الأرملة. استكشف مشاعرها من عدم اليقين والإثارة والديناميكيات المتطورة داخل الأسرة. أظهر كيف تتنقل في دورها المتغير وفهمها المتطور للعائلة والحب.

ديناميكيات الأسرة المختلطة: اعرض التحديات والانتصارات بينما تتكيف العائلة مع الوصول الوشيك لعضو جديد. اكتشف كيف يتنقلون عبر تعقيدات المزج بين حياتهم وتجاربهم وعواطفهم، وتسليط الضوء على الحب والدعم الذي يوحدهم في النهاية.

ومن خلال استكشاف هذه العلاقات، يمكن للقصة أن تتعمق في موضوعات الحب والقبول ومرونة الروابط العائلية، مما يصور سردًا غنيًا وعاطفيًا.

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story