نسرين ودكتور امجد ومصطفى

Story Info
نسرين ودكتور امجد ومصطفى
1.5k words
0
2
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

قاللى عاجبنى فيكي انك خدامه.. يعنى اللى يتطلب منك تعمليه ودي حاجه حلوه.. بصي يا نسرين انتى عارفه انا عاوز منك ايه دلوقتى.. روحت لحد عنده وطيت على ركبى وقربت وشي من ركبته وقلتله انت قلت انى خدامه وانا برجع تحت رجل حضرتك اهو هعمل كل اللى تامرنى بيه بس موضوع امبارح ده يبقى غلطه وعدت.. قاللى بالنسبه لامبارح انا مقلتش لدكتور عماد انى خدت بالى من حاجه ولا كلمته فى اى حاجه ومحدش هيعرف بالموضوع ده خالص هوا بالفعل انتهى خلاص.. بالنسبه للنهارده اللى انتى عملتيه دلوقتى بدايه مبشره بس مش ده اللى انا عاوزه.. انا سني مبقاش يسمحلى اعمل كده مع واحده في سنك انتى تخلصي عليا بجسمك ده يا نسرين.. شوفى فى واحد هاجيبه دلوقتى وانتي على وضعك ده وشك قريب من بضانى وهوا هيركبك من ورا.. وانا هنزلهم بأيديا وانا بتمتع وانا شايف وشك وشايفه بيدخل فيكى من ورا.. قلتله انا ممكن اا.. قاطعنى وقال بصي انتى فى سن احفادى وانا عمرى ما أذيكي, اللى هايطلع ده من امن الجامعه ودى مش اول مره يعمل كده واول ما هيدخل بيربط عينه ب اى حاجه ومش بيشوف شكلك ولا يعرفك اصلا يعنى انتى بعد كده هتشوفيه تعرفيه وهوا مش هيعرفك ولا هيعرف

كان مدخله فى مين اصلا ولا حتى هيشوفنى وانا منزل البنطلون.. كل الموضوع انى هكلمه دلوقتى اقوله ياخد حبايه وييجى.. هيفضل يدخل فيك لحد ما اقوله كفايه لما اخلص انا وكذلك لو عاوزه يغير اى وضع هقوله وهو ولا بيفتح بقه ولا هيشوفك ولا هيعرف شكلك.. انا تنحت كده للي هيحصل وحسيت انى هكون عبده تحت بضانه وكمان فى عبد تانى هيفضل يدخل فيا زى الحمار لحد ما الدكتور يأمره يبطل!! مكنش في ايدى ارفض لأنه لما سرحت لحقنى بكلام يخوف وكلام يطمن.. خوفنى من فكرة انه ممكن يفتح موضوع دكتور عماد او ممكن لو هريحه ينساه خالص بالعكس ويدينى كمان حاجات تفيدنى ويجبلى الأسئله اللى تنجحنى فى اكتر من ماده قبل اى امتحان... قلتله انا تحت أمر حضرتك يا دكتور أمجد وواثقه ان حضرتك هتحافظ عليا.. مسك الموبايل طلب حد وقاله خد حبايتك يا مصطفى واطلعلى المكتب زى ما قلتلك.. انا فى اللحظات دى قلبى كان بيدق بسرعه جدااا ً وخايفه اوى.. قاللى ادخلى ورا البرفان ده نزليلى لبسك من تحت بس بينيله طيزك انتى اتفتحتى فيها قبل كده ؟؟ قلتله يعنى وكنت لسه هبتدى اكذب عشان منظرى.. قاللى بصي باين من بنطلونك لما شفت طيزك انها مفتوحه وخدتى فيها كتير

.. الفلقتين بعاد عن بعض من تحت وعامة لو الخرم واسع هتتبسطى ومش هتتوجعى اوى.. يلا نزلى لبسك واقفى دارى نفسك هنا لحد ما يطلع ويغمي عينه عشان ميتعرفش عليكى انا يهمنى انى احافظ عليكى يا نسرين... نفذت كلامه وفعلاً دقايق وكان هنا مصطفى اللى كلمه ده.. قاله اهلا يا مصطفى ادخل ودخله وقفل الباب وراه بالمفتاح... يلا يا مصطفى غميلى عنيك بأى حاجه يا ابنى وتعالى.. دقايق وقاللى تعالى يلا وانابصيت بعينى من ورا البرفان لقيت مصطفى ده واقف وايديه جنبه كده ومستني الأمر ومغمي عينه بأيشارب غامق كده.. انا اتطمنت انه مش هيعرفنى بس قلقت أكتر لما شفته!! هوا فى التلاتينات ومفيش دبله فى ايده معناها ولا خاطب ولا متجوز فا اكيد ده محروم من كل حاجه وهيفترسني ما هيصدق يلاقى اى لحمه يهريها.. وشكله من الصعيد او الفلاحين لأن لهجته فى الرد عالدكتور أمجد بينتلى ده وكمان لون بشرته القمحى الداكن بيقول كده... وانا بفكر فى اللى هيحصل دكتور أمجد بصلي بعصبيه وقاللى يلا قربي احنا معندنش وقت كتير نضيعه فى السرحان ده.. تعاليلى هنا يلا ولما قربتلى نظلنى على ركبى وبقيت عامله دوجى ستايل طيازى لورا ووشي تحت بضانه وايديا الاتني

ن على ركبه وهوا مسكهم بأيده كأنه مكتفني.... انا كنت رجعه للوضع ده وانا لابسه البانتى تاني معرفش ليه المهم ق**** يلا يا مصطفى تعالى قرب 3 خطوات وخخد خطوه شمال ايوااا بس نزل يابنى بنطلونك و وطي عشان تبدأ... لحظات ولقيت في ايد بتتحط على طيزى من ورا وبتمسكها بغباوه كده كانه عمره ما شاف طيز عالحقيقه وكأنه بييجى يعمل كده للدكتور أمجد وبس! لقيته عمال يحك فيا من ورا كده وانا حاسه بخشونه ايده على طيزى وبطنى ووسطي وبتاعه واقف بس مش بيبتدى يدخل ولا حاجه!! دكتور أمجد قاله فى ايه يا مصطفى ما تبدأ يا ابنى! مهو واقف اهو!! والحبايه اشتغلت تمام خلاص.. قاله يا دكتور بس حضرتك فى كلوت تقريبا لو الانسه تنزلهولى بس.. قاله نزله من الجنب يا مصطفى ويلا اشتغل يا ابنى يلا.. لقيته بيشد من على طيزى البانتى بغشوميه كده وبيتف فى ايده وماسكنى من وسطي.. انا فى الوقت ده كان قلبى هيخرج من جسمي من الخوف.. صحيح انا جربت من ورا كتير مع اللى كنت بحبه بس كان بتاعه صغير ويادوب بيدخل فيا لحته صغيره مش كبيره والألم حسيته فى اول مرتين بس انما المره دي البغل ده شكله اصلا يخوف من بنيان جسمه وغير انه مش متجوز يعنى محروم

وطبعاً واضح انه غشيم.. وانا قلبى بيدق وخايفه كده لقيت خازوق بيحاول يدخل فيا وهو كل ما يزقه فيا مش بيدخل انا بتزق معاه لقدام من الدفعه بتاعته.. الدكتور قاله بله كويس يا مصطفى ودخل كويس ولا نقوم نمشي واشوف حد غيرك اللحاجات دي.. قاله لا يا دكتور حاضر ولقيته زى الحمار رزع فيا واحد بغشوميه حسيت ان روحى بتطلع ووشي اتخبط في بضان الدكتور وبتاعه من الرزعه بتاعة البغل ده.. الدكتور قااال اااااه.. مصطفى قاله في حاجه يا دكتور.. قاله لأ لأ كمل يا مصطفى كمل يلا.. انا طبعا من وجع اول رزعه دي عرفت ان فى زبر حمار هينكنى لأن فى خازوق جوايا حاسه انه داخل لنص بطنى.. بعدها حوالى تقريباً خمس دقايق البغل ده عمال يرزع فيا ويدخل ويخرج وانا وشي احمر وعروقى بانت من الألم اللى حاسه بيه وعماله ابص على زبر الدكتور عشان لو قرب يجيبهم تبقى هانت وهترحم.. الدكتور عمال يبص على وشي ويتفرج على طيازى وهي بتترزع من ورا وبتاعه حتي لسه موقفش عمال يلعب فيه بالراحه كده... الدكتور عاوز يهيج اكتر فا قاله مش معقول يا مصطفى انت مش هايج ومش عجباك الطياز دى ولا ايه.. قاله لا يا دكتور دي ملبن وانا شغال اهو مش ساكت حضرتك.. قال

ه لأ بس مش عاجبنى.. ايه يا مصطفى مهى دي واحده من اللى بتشوفهم تحت مش بيبقى نفسك فيهم ولا ايه ؟؟ قاله اه يا دكتور بيبقم ماشيين يرقصوا فى طيازهم كده ببقى نفسي اجي من وراها امسكها وانزل البنطلون وافضل ادي فيها لحد ما تتهري فى ايديا.. قاله طب يلا اهى قدامك يا ابنى اهريها وفرجنى كده.. الحيوان ده ابتدا يرزع بنفس القوه بس اسرع.. وانا صوتي ابتدا يطلع وعيوني دمعت من الوجع وصعب عليا نفسي فعلاً وانا بتهان كده وعامل أمن عمال يرزعنى فى طيازى بالغباوه دي والتاني عمال يلعب في بتاعه قدام وشي وبيخلينى اطلع لسانى امصله بضانه اللى مليانه شعر ابيض.. كنت خلاص قربت ارجع وفضلنا عالحال ده حوالى ربع ساعه بس الدكتور تقريبا كان خلاص اتمتع وعاوز ينزلهم.. قاله مصطفى يلا يا ابنى كفايه كده خلاص.. قاله دقيقه بالظبط يا دكتور خلاص انا قربت اجيب اهو.. قاله طب يلا.. قلتله حضرتك ممكن متجبش جوا.. الدكتور قاله طلعه قبلها يا مصطفى وهاتلى هنا على وشها عاوز اشوف بقى لبن الفلاحين بتاعك اللى هيملا وشها ده.. فعلاً اقل من دقيقه لقيت مصطفى ده خرجه من طيزى بسرعه وقاله انا هجيب خلاص اهو حضرتك هجيب اهو.. قالى امسكيه خليه يجى

هنا ويجبهم على وشك يلا.. جبته وقفته جنب الدكتور وفضلت حطه وشي قدام زبره وطبعا لما شفت الحجم اللى كان بيدخل فيا حسيت بالوجع فى طيزى اكتر.. مكنتش متخيله ان زبر الحمار ده كله داخل فيا من ورا... ثوانى ونافورة لبن اتفتح فى وشي وده عمال ينعر زى الحمار وينطر بس.. كتير اوى وشي كله بقي لبن وبقيت عماله انقط فى الأرض والدكتور عمال يلعب فى بتاعه ويقوله اااه ايوا كده هوا ده خير الفلاحين وصحة رجالتها.. نزل واديها كمان نزل نزل فضي كله عليها وبعدين مصطفى نزل كله على وشي لحد اخر نقطه في بتاعه... و وقف ينهج كده وساكت.. والدكتور عمال يشيل من لبن مصطفى من على وشي ويلعب بيه فى بتاعه وبتاعه وقف اوى وقاللى امسكي هاتيهملى انتى بايدك بقى بس افتحيلى بقك انا هنزل جوا بقك... وفعلا انا قاعده فى الأرض تحت رجله وبقي قريب اوى من بضانه ومطلعه لسانى برا وفاتحه بقى وعماله اضربله عشره بايدى جامد اوى عشان ينزل واخلص بقى.. ثوانى ولقيته بينزل فعلا على لسانى وفي بقى بس يادوب حاجات بسيطه مش كتير... وقالى نضفيلى بتاعى كويس بلسانك وبقك مش عاوز ولا نقطه فيه عاوزه نضيف كانه مغسول.. فعلا فضلت امصه وكان نام خالص منه بس

فضلت امص والحس وانضف فيه لحد ما نضف عالأخر وهوا قام وقف وقالى يلا يا نسرين يا بنتى قومي البسي بسرعه وفعلا لميت نفسي ولبست بسرعه لبسي اللى تحت ومسكت شنطتى.. الدكتور قاله زى ما انت يا مصطفى ماتتحركش ولما تسمع الباب اتقفل اقلع اللى علي عينك ده والبس هدومك ونضفلى اللى فى الارض ده كله انا دقيقتين وهجيلك تانى تكون خلصت.. ومسكنى الدكتور امجد من ايدى وقتحنا الباب وخرجنا برا.. حط ايده على خدودى كده وقالى انتى جميله يا نسرين ياريتك جتيلى من كام سنه كان يبقى لسه فيا صحه اتمتع بيكي وبجسمك ده.. يلا عاوزك تروحى دلوقتى ومتخافيش اللى حصل ده سر بينى وبينك بس وانا على وعدى طول منا جوا الجامعه دى عمرك ما هتشيلى ماده,, و اى مشكله تحصلك من اى حد تجيلى هنا المكتب وملكيش دعوه بالباقى.. بس أهم حاجه ليا كل اسبوع يوم مع بعض ومتقلقيش مش شرط يكون مصطفى المره الجايه هنعمل حاجه هتريحك اكتر بس لما تيجى هبقى احكيلك....

وخلصت اول قصه ليا مع دكتور أمجد بس لسه ليا معاه قصص ومواقف تانيه على مدار اربع سنين الجامعه.. مستنيه رايكم ولو عجبتكم القصه هكمل واحكيلكم باقى القصص كلها.

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story