انقاذ الزوجة الغريقة في بحر الحرمان

Story Info
انقاذ الزوجة الغريقة في بحر الحرمان
3.5k words
0
4
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

انقاذ الزوجة الغريقة في بحر الحرمان...

رانيا لها جسم سكسي طيز حلوة مرسومة وبزاز بارزة مثل التفاحتان وكس ناعم ابيض وردي منتفخ شعرها اسود طويل تصبغ بعض خصلاته باللون الذهبي عيناها سكسيه انفها مدبب بشكل مميز شفايفها منفوخه كانت سعيدة في زواجها إلى أن أصيب زوجها بمرض أثر على قدرته الجنسية..

تعب كس رانيا وأصبحت تتفنن في اسكات جوعه للزب بأنواع الخضر الموجودة في البيت والأدوات المنزلية ولكن كل ذلك لم يعوض حرمانها للزب..

جاء صديق زوجها من مدينة أخرى لقضاء بعض الشئون الإدارية في العاصمة واضطر لتمضية أيام بمنزلهم كضيف، كان زوجها يخرج صباحا وكانت تبقى مع صديق زوجها يشربان القهوة قبل أن تذهب لعملها كمعلمة و يخرج هو لقضاء شئونه أحست بنظرات صديق زوجها تزداد وقاحة وبدأ الأفكار الشيطانية تدغدغ أفكارهما، إلى أن فتح معها الحديث حول حالة صحة زوجها..

شعرت بالخجل وهو يتحدث عنه باسهاب و عن تأثير مرض زوجها على علاقتهما صعقت!!لما عرفت من أن زوجها اخبره بالامر!و رغم خجلها استدرجها كسها ليبدأ بانقبضاته وأتركها تكمل قصتها:

صدبق زوجي واصل حديثه عن تأثير الحرمان على الحياة الزوجية ولا أعلق كيف امتدت يده على سروالي المبلل بمائي. فقد أخذ الشبق مني كل مأخذ و تملكت الشهوة من كل جوارحي. و أمام تكرار محاولات احمد للوصول إلى ما تحت تنورتي استطعت أن أنسل بسرعة من بين يديه إلى خارج الصالون و هو يتبعني و هرولت إلى الحمام حيث غسلت وجهي و حاولت السيطرة على دقات قلبي وأنفاسي المتسارعة وشهوتي الجامحة.

خرجت بعد دقائق لأجد احمد يقف بالقرب من الحمام فتصنعت التجهم و الغضب و اقترب مني و هو يعتذر بشدة عما بدر منه من تمادي ثم أخذ يقبل رأسي فجبيني ثم خدي و عنقي و هو يحيطني بذراعيه إلى أن أسندني على الجدار و هو يصب سيلاً من عبارات الغزل و الوله في أذني و غبنا مرة أخرى في قبله ملتهبة و طويلة.

وكأني لم أكن أشعر..تجاهلت تماماً حركات يده و هي تفك تنورتي و تنزلها برشاقة إلى أن سقطت على الأرض بهدوء أو تلك اللمسة الخاطفة على ظهري التي فك بها مشبك حمالة صدري و فيما كان احمد يفترس شفتاي بعنف بالغ و يلتهم عنقي ورقبتي بنفس العنف شعرت ببنطاله وهو يسقط أرضاً على قدمي. و تسللت يداه بعد ذلك تحت قميصي لتنقض على نهداي وتحتويهما.

وعند هذا الحد لم يكن بوسعي مطلقاً تجاهل ما حدث و انتفضت خوفا حقيقياً و مصطنعاً و بصعوبة تمكنت من تخليص شفتاي من بين شفتيه و أبعدته عني بحزم و أنا أهمس له بأننا قد تمادينا أكثر من اللازم.

وشاهد احمد علامات الخوف على وجهي بعد أن رأيت تنورتي وبنطلونه على الأرض.

همست بصوت مرتجف. ويحك ماذا فعلت ؟. كيف خلعت تنورتي دون أن أشعر...؟. زوجي... قد يأتي في أية لحظة. أرجوك دعني أرتدي ملابسي... احمد.. أرجوك إنك تؤلم نهدي... سوف يدخل علينا باسم في أية لحظة الآن....

لم يتكلم احمد مطلقاً. كل ما فعله هو أن أسكت فمي بقبلة ملتهبة دون أن تترك يداه نهداي, و شعرت بذكره الدافئ و هو ينغرس بين فخذاي و كأنه يبحث عن مزيد من الدفء..., و فجأة رفع احمد قميصي و ترك شفتي و أخذ يمتص حلمة نهدي بشغف. و لم تستطع يداي الخائرتين من أن تبعد فمه أو رأسه عن نهدي النافر فأخذت أرجوه و أنا ممسكة برأسه و بصوت مرتجف أن يتركني و أحذره من دخول باسم علينا و نحن في هذا الوضع. وتحقق ما كنت أتمناه, وهو أن يزيد احمد في إفتراسي و لا يلتفت لتوسلاتي المتكررة.

واقتربت متعتي من ذروتها وأنا أعتصر ذكره بين فخذي و بدلاً من إبعاد رأسه عن نهدي أصبحت أجذبه نحوي و بشده وانتقل بفمه من حلمة إلى أخرى و هو ما شجع أنامل احمد على التسلل نحو سروالي الأبيض الصغير في محاولة لإنزاله. وتمكنت من إفشال محاولته مرة و تمنعت مرة أخرى و لكنه نجح أخيراً و بحركة سريعة و عنيفة في إنزاله حتى ركبتي.

لقد فاجأني تمكن احمد من إنزال سروالي الصغير إلى هذا الحد و بمثل هذه السرعة و بدون أدنى تفكير مني و بمنتهى الغباء و السرعة انزلقت من بين يديه و نزلت أرضاً جاثية على ركبتي في محاولة للدفاع عن موضع عفافي. و إذا بي أفاجأ بأن ذكر احمد المنتصب قد أصبح أمام وجهي تماماً بل و يتخبط على خدي و عنقي.

عدة ثواني مرت وأنا مبهوتة بما أرى. إلى أن أخذ احمد يلطم ذكره بهدوء على خدي و يمرره بين شفتاي...

مرت ثواني أخرى قبل أن ينزلق بعدها هذا الذكر المتورد في فمي.... و أخذ احمد يدخل ذكره في فمي و يخرجه ببطء ثم بسرعة و كدت أن أختنق به إلى أن أمسكته بيدي و بدأت في مصه و مداعبته بلساني و بدا واضحاً أن احمد قد بدأ يفقد السيطرة على نفسه ويوشك أن يقذف منيه في فمي و على وجهي و لكنه في الوقت المناسب خلص ذكره من يدي ونزل على الأرض إلى جواري.

وفيما كان احمد يسحب سروالي الصغير من بين ساقي كنت أنا أتخلص من قميصي و ما هي إلا لحظات حتى كان احمد يعتصرني في أحضانه و يستلقي على صدري و هو يلتهم عنقي و أذني و فمي و حلماتي بفمه فيما كنت أحتضنه

فوقي بساعداي و ساقاي بكل قوتي. و شعرت بذكره و هو يضغط بقسوة و بتردد بين فخذي و على عانتي باحثاً عن طريقه إلى داخلي, و لم يطل بحث الذكر المتصلب إذ سريعاً ما وجد طريقه إلى داخل كسي المتشوق و مع دخوله ازداد إحتضاني لاحمد فوقي خاصة عندما شعرت بسخونة ذكره في كسي, و أخذ احمد ينيكني و أنا أتجاوب مع اندفاعاته فوقي وكلانا في قمة المتعة وغير مصدق لما يحدث و فجأة أخذت حركة احمد فوقي في الاضطراب و التسارع و تأكدت من أنه على وشك الإنزال فرجوته بصوت متهدج و هامس عدم الإنزال داخلي خوفا من أن أحمل منه و كررت طلبي مراراً و هو يسارع حركاته فوقي و فجأة أخرج ذكره مني و في الوقت المناسب و بدأ الذكر الغاضب في قذف دفقاته المتتابعة والساخنة على بطني و صدري وعانتي و استطعت إمساكه و عصره بيدي لأفرغه من كل ما فيه.

ولما كان لم يزل متصلباً فقد أعاده احمد مرة أخرى إلى داخل كسي, ولكن كان النيك في هذه المرة أكثر عنفاً و لذة وواتتني رعشتي عدة مرات و أنا أشعر بذكر احمد و هو يضرب أقصى رحمي كأنه يضرب قلبي و أخيراً أخرج احمد ذكره من كسي مرة أخرى ليقذف منيه على عانتي فيما كنت أعتصر احمد بكل قوتي فوقي. ونزل أخيراً احمد على صدري يقبل فمي وعنقي ويعتصر بيديه نهداي فيما كانت رائحة منيه الذي يغطي جسدي تسكرني بأريجها المغري و النفاذ.

مرت لحظات ساخنة قبل أن يقوم احمد من على صدري و يجمع ملابسه و يتجه بها إلى الحمام و قمت بعده كذلك و جمعت ملابسي و اتجهت إلى حمام غرفة نومي. أمضيت وقتاً طويلاً و أنا أغسل و أجفف جسدي و أتأكد من مظهري قبل أن أخرج مرة أخرى إلى الصالون بينما احمد يستمع إلى أغنية عاطفية..وما أن جلست على مقعد بعيد عنه حتى جلس إلى جواري احمد و هو يلاطفني و أنا ألومه على ما فعل بي و بين همساتنا كان احمد يختطف مني قبلة من هنا أو هناك و أنا أغمزه ألا ينتبه باسم إلينا.

ولم تمض نصف ساعة حتى كانت الرغبة قد إستعرت في كلينا فقمت من جواره أتهادى إلى غرفة نومي وكنت متأكدة من أنه سوف يتبعني. دخلت غرفة نومي دون أن أغلق بابها و وقفت أمام مرآتي أمشط شعري بدلال يشوبه بعض الإضطراب و صدق ظني فما هي إلا لحظات حتى دخل غرفة نومي احمد و وقف خلفي و هو يحيطني بذراعيه و يداعب عنقي وأذني. وكأني فوجئت بدخوله همست محتجة في أذنه القريبة من فمي. ويحك.. كيف دخلت إلى هنا ؟. ألا يكفي ما فعلته بي في الخارج..؟. أرجوك يا احمد... لقد فعلنا شيئا كبيرا اليوم....,وكعادته لم يجبني احمد بأي شئ فقد اكتفى بإدارتي نحوه و أغلق فمي الثرثار بقبلة ساخنة فيما كانت يدانا تعمل على تخليصنا من كل ما نرتدي حتى وقفنا عاريين تماما أمام المرآة وهو يوزع قبلاته على جسدي المرتعش.

وبسرعة وجدت نفسي على السرير واحمد فوقي بين فخذي المرفوعين وأنا ممسكة بذكره الثخين أحاول إدخاله في كسي بسرعة...

وبدأ احمد ينيكني ببطء ممتع وكأن ذكره يتذوق كسي المتشوق. و ما أن أدخل كامل ذكره حتى احتكت عانتانا و انضغطت أشفاري وبظري مما تسبب في ارتعاشي عدة مرات. كما كان احمد ينزل بفمه على شفتي و عنقي و حلماتي حيث يمص هنا و يعض هناك وي نزل على صدري مرة و يرتفع مرة. يضم فخذي مرة و يباعدهما مرة أخرى. حتى بدأ نيكه يتسارع و رعشاتي تتوالى إلى أن أخرج ذكره من كسي المجهد و رمى صدره على صدري و امتص شفتي ويدي قابضة على ذكره المنتفض على عانتي و هو يقذف قطرات من المني الساخن..أمضينا فترة من الوقت على هذا الوضع حتى قام احمد من فوقي يجمع ملابسه في صمت و يخرج إلى الحمام و كذلك فعلت أنا. خرجت من الحمام وأعدت ترتيب سريري و أصلحت شعري و مكياجي و أنا أكاد أطير من فرط المتعة الغير متوقعة التي حصلت عليها هذه الليلة.

وكانت الساعة تشير إلى ما بعد الخامسة فجراً عندما خرجت إلى الصالون لأجد زوجي باسم عاد من الشغل و جالس مع احمد يستمع بإنسجام كبير إلى أغنية مسجلة.

وخرج احمد و ودعته بقبلات و أحضان حارة في غفلة من زوجي. و عدت إلى الصالون حيث ساعدت باسم الذي لا يشعر بشئ في الوصول إلى السرير الدافئ. و ما أن وضعت باسم على السرير حتى خلعت ملابسي ودخلت حمامي أستحم و أنظف جسدي من عرق الشهوة و المتعة..ثم أويت إلى السرير إلى جوار باسم بينما خيالي لا يزال سارحاً في أحداث اليوم الساخن و الممتع.. كما سرح خيالي في احمد. انه شاب ممتع حقاً قوي البنية جميل الطلعة يعرف ماذا تريد الأنثى و يملك ما يشبعها. وأخذت أسترجع في خيالي الحالم لمساته و قبلاته اللاهبة و ذكره الثخين الفخم و نيكه اللذيذ الممتع و منيه ذا الرائحة العطرة التي لازلت أجدها في أنفي...

صباحا و بالتحديد و بعد دقائق من خروج باسم لعمله في الصباح فوجئت بحضور احمد لغرفتي و أخبرني بأنه لم يحتمل بعدي أكثر من ذلك و أنه كان ينتظر خروج باسم حتى يأتي..لقد فوجئت بحضوره غير المتوقع وإن كانت أقصى أحلامي لم تتوقع حضوره..وألصقني على الجدار في عناق حار... و حمل جسدي الضئيل بين يديه إلى غرفة نومي التي سبق له أن زارها دون أن أترك شفتيه و لم يتركني إلا على السرير..وأخذ احمد يخلع ملابسه وأنا أساعده في حين لم يحتاج قميص نومي الشفاف لمساعدة أحد في إنزاله عن جسدي المختلج فقد تكوم وحده حول جسمي وتخلص منه احمد بسهوله ومد يديه وخلصني من سروالي الصغير بعد أن أنزلته بنفسي إلى فخذي... ثم نزل على صدري وغبنا في قبلات محمومة ونحن محتضنان نتقلب على صوت صرير السرير إلى أن ضم ساقي ورفعهما حتى سد بهما وجهي وبدلاً من أن يدخل ذكره في كسي المتهيج نزل بفمه على كسي لحساً و مصاً مما أخرج شهوتي عن طورها فقد كانت هذه أول مرة يتم فيها لحس كسي.

وبدأت أفقد شعوري من فرط اللذة وأخذت أهاتي تتعالى وإختلاجاتي تتوالى فيما كانت القشعريرة تغطي سائر بشرتي حتى أصبحت حركاتي عنيفة وأنا أحاول إبعاد كسي عن فم احمد فقد أصبحت لا أحتمل... ولكن أين المفر واحمد ممسك بي بشده. وتمكنت أخيراً من أن أدفعه بجسمي وأبتعد عنه قليلاً فقط لألتقط أنفاسي التي غابت. لم يتركني احمد أستجمع أنفاسي أو حتى شعوري بنفسي إذ سريعا ما تناولني بيديه ورفع فخذاي حتى لامست بطني مشهراً ذكره المتصلب أمامي يغريني به وأنا أرمقه بعين مستجديه... إلى أن تناولت الذكر الفخم بيدي محاولة تقريبه من فتحة كسي واحمد يعاندني إمعاناً في إثارتي حتى تعطف أخيراً وبدأ يدخله رويداً رويدا وأنا ملتذة به وما أن أدخله كله حتى كنت وصلت إلى قمة متعتي وعرفت فضل هذا الذكر الذي ملأ بحجمه جوانب كسي الصغير.., واستطعت أن أخلص فخذاي من احمد وحضنته بهما بكل ما تبقى من قوتي...

وبدأ احمد ينيكني في البداية بهدوء ممتع ثم بدأ يصبح نيكه عنيفاً لدرجه أني كنت أسمع صوت خصيتيه وهي تصفق مؤخرتي,وكلما زاد احمد في إندفاعاته كنت أزيد في إحتضانه فوقي حتى تنفجر رعشتي فيجاريني ويتسارع معي حتى تبلغ رعشتي مداها عندها يدفع ذكره إلى أبعد مكان في رحمي ويهدأ للحظات قبل أن يعاود بحثه عن رعشتي التالية... حتى بلغنا رعشتنا الأخيرة سوياً وكل منا يدفع جسده نحو الأخر بأقصى قوته وبلغ من شدة متعتي و نشوتي أني نسيت أن أطلب منه أن ينزل منيه خارج كسي إلا أنه لم ينسى إذ في لحظة قاتلة في متعتها أخرج ذكره من كسي بسرعة وأخذ يضغطه ويحكه بين أشفاري وبظري وبدأ السائل يندفع منه في دفقات قوية و متتابعة وأنزل صدره على صدري محطماً كبرياء نهدي النافرين دون أن تهدأ حركتي تحته أو يخف إحتضاني له للحظات طويلة بعد ذلك.وسكنت حركتي بعد فتره وأخذت عضلاتي في التراخي وسقط ساقاي وذراعاي على السرير دون حراك فيما كان رأس احمد بين نهدي وكأنه يستمع لقلبي الذي يتفجر من شدة اللذة و الإجهاد.

وشعرت بالإكتفاء من النيك إلى حد الإشباع. ولكن هيهات متى كانت الأنثى تشبع من الذكر.مرت لحظات أخرى قبل أن ينزل احمد من فوقي ويتمدد إلى جواري ويحاول أن يداعب بظري بأنامله واستطعت بجهد أن أبعد يده عني بل وأدير ظهري له فقد كنت في أمس الحاجة إلى بعض الهدوء و الراحة. وفيما كنت أجمع شتات نفسي مررت كفي على عانتي وبطني أدهن بها قطرات المني المتناثرة على جسدي.جلست بعد ذلك إلى جوار احمد المستلقي جانبي وأداعب جسمه بكفي وأنظر بحده لذكره المسترخي وأخذت أداعبه بتردد إلى أن تغلبت شهوتي التي أثارتها رائحة المني المهيجة على خجلي والتقمت الذكر في فمي أمتصه بهدوء وتلذذ واضح.وكانت هي المرة الأولى التي أتذوق فيها طعم المني في فمي. حتى شعرت أني إكتفيت فقمت إلى الحمام أزيل ما بدأ يجف على جسدي ثم أحضرت بعض الشاي والبسكويت وفوجئت باحمد وهو يغط في نوم عميق إلا أنه تنبه لوصولي وجلسنا نتناول ما أحضرت وهو يعتذر عن نومه بحجة أنه لم يذق النوم أن ناكني فيها.

وراح يتغزل في جسدي وحرارتي ولذتي.... وأنا إما أطرق خجلاً أو أبادله نفس المشاعر إلى أن سألني بشكل مباشر عن مدى إستمتاعي معه وعلى الرغم من خجلي إلا أني أكدت له بأني لم يسبق لي أن إستمتعت بمثل هذا الشكل قبل ذلك كما أخبرته بأنها المرة الأولى التي يتم فيها لحس كسي مما أفقدني شعوري كما أنها المرة الأولى التي أتذوق فيها طعم المني وهي المرة الأولى أيضا التي أرتعش فيها عدة مرات وهي المرة الأولى في أشياء كثيرة.

وامتدحت لمساته المثيرة وحجم ذكره الفخم وبراعته في إستخدامه وكنت ألاحظ أثناء كلامي إبتسامة احمد التي تنم عن كثير من الرضا وشئ من الغرور.

وسألني عن متعتي مع زوجي باسم...

أطرقت قبل أن أجيبه بخجل أن باسم هادئ ومرهف الإحساس حتى في النيك وإن كان لا يملك مثل هذا الذكر قلتها وأمسكت بذكره المسترخي. فذكر باسم أقصر و أنحل قليلاً. وكم كنت أعتقد أنه ضخم جداً علي كسي... وأردفت قائلة... يبدو أني لا أعرف شيئا كثيراً عن النيك و المتعة فأنا لم أصل السابعة عشرة من عمري ولم أكن أعرف شيئاً عن الجنس قبل الزواج ولم يمض على زواجي سوى ستة أشهر فقط. وعلاقاتي محدودة جداً كما أنها أول مرة ينيكني فيها أحد غير زوجي...

وأخذ احمد يمتدحني ويتغزل مرة أخرى في مفاتني ويصف مدى متعته معي وقال وهو يضحك أن فتاة في صغر سني وحجم رغبتي وجمال جسدي لن تبلغ أقصى متعتها مع شاعر ولكن يلزمني فريق من المقاتلين الأشداء رهن إشارتي.. ويأمل أن أكتفي به...

عند هذا الحد من الحديث كانت شهوتي بدأت تستيقظ مرة أخرى وبدأت أداعب ذكر احمد وخصيته بيدي ثم بلساني وفمي محاولة إيقاظه ليطفئ نار شهوتي.. وضحك احمد منى عندما أخبرته بأني سوف أستدعي فريق المقاتلين إن لم ينتصب هذا الذكر فوراً.... وانتصب الذكر أخيراً.

عندها احتضنني احمد وهو يمتص حلمة نهدي وهو يلقى ظهري بهدوء على السرير منتقلاَ بفمه من حلمة لأخرى وما أن إستويت على السرير حتى بدأ لسانه رحلة متعرجة وممتعة على جسدي... كنت أعلم أن لسانه سيصل في نهاية الأمر إلى كسي ولكن...متى.. لا أعلم.... وزاد قلقي من تأخر لسان احمد في الوصول حيث أتمنى, و اعتقدت أنه ضل الطريق وقررت مساعدة اللسان المسكين في الوصول إلى مقصده, وأمسكت رأس احمد بكلتا يدي ووضعته على عانتي تماماً وأحطت جسد احمد بساقي بينما يداي لم تترك رأسه مطلقاً.

وأخذ احمد يلثم عانتي وبين أفخاذي وكسي ثم بدأ لسانه في التحرك بين أشفاري صعوداً حتى بظري عندها يقوم بمص بظري ودغدغته برأس لسانه قبل أن يبدأ رحلة النزول مرة أخرى وهكذا.وفي كل مرة كان يزداد هياجي ويتضاعف خاصة عندما يقوم بمص بظري الذي يبدو أنه قد تورم من شدة التهيج وأخذت أتلوى بعنف واضطراب لشدة الإنتفاضات التي كانت تنتابني وحاولت إبعاد رأس احمد عني ولكن دونما فائدة بل إن احمد قبض على ساقي بشده وأخذ يلحس كسي بعنف وكأنه يحاول إلتهامه ثم أخذ يدخل لسانه في تجويف كسي... وتسببت هذه الحركة القاتلة في فقدي لشعوري تماما بل أني لم أستطع حتى التنفس فضلاً عن أي شئ أخر وأدركت بأني سوف أموت عندها استجمعت كل طاقتي في محاولة أخيره لإبعاد كسي عن هذا الفم المفترس.

و بحركة عنيفة مني استطعت تخليص موضع عفافي من فم احمد واستدرت على جانبي و احتضنت ساقي بشده ولكن يبدو أن احمد قد بلغ تهيجه مداه واستطاع بقوته أن يباعد قليلا بين ساقي ودفع ذكره بقوه إلى كسي وبدأ في نيكه العنيف وهو يضغط بساعديه على كتفي. وبالرغم من شعوري بدخول ذكره الثخين فجأة في كسي ولكني كنت لحظتها أحاول أن أستجمع أنفاسي المتسارعة. ولكن هيهات إذ واتتني لحظتها رعشة مفاجئه وزاد من قوتها مجاراة احمد لي إذ أخذ يتسارع مع رعشتي حتى شعرت بقلبي يكاد ينفجر من شدة الإرتعاش والنيك المتواصل خاصة وأني في وضع لا أتمكن فيه من تحريك أي جزء من جسمي المنهار.

وما أن انتهت رعشتي وذكر احمد في قعر رحمي وبدون أن يخرجه مني أدار جسدي المتعب على بطني ورفع مؤخرتي ووجهي على السرير وكأني ساجدة وبدأ ينيكني وبقوة أشد هذه المرة. فكنت كالمستجيرة من الرمضاء بالنار. إذ على الرغم من المتعة الفائقة في هذا الوضع الغريب بالنسبة لي إلا أني كنت أشعر بذكر احمد وهو يضرب قلبي وبعنف ضربات متتابعة كما كانت عانته تصطدم بمؤخرتي بنفس العنف.

ومع كل دفعة منه كان نهداي يسحقان على السرير وبدأت أشعر بمتعه لم أعرفها قبل ذلك حتى أني صرت أرفع مؤخرتي وأدفعها في إتجاه احمد, وتزايدت إندفاعاتنا المجنونة بإقتراب رعشتي الراجفة وأخذ أنيني يتعالى مع تتابع انتفاضاتي المتسارعة واحمد يكاد يسحقني تحته لريثما تنتهي رعشتي, وقبل أن أسترد شعوري بما حدث كان احمد ينزل بصدره على ظهري وأحاطني بذراعه ثم لا أدري كيف استطاع بحركة سريعة أن يحملني معه ويلقي بظهره على السرير لأصبح فوقه دون أن يخرج ذكره الممتع من كسي المنهك.

أدار جسمي تجاهه وكأني دمية صغيره يحركها بمنتهى السهولة دون مقاومة منى, وما أن أصبحت في مواجهته حتى

سقط رأسي وصدري على صدره العريض.... فقد كنت أحاول السيطرة على أنفاسي ودقات قلبي المتلاحقة ويبدو أن خالد

يحاول نفس الشئ فقد كنت أسمع بوضوح دقات قلبه في أذني الملتصقة على صدره, وعلى الرغم من أننا أمضينا فتره على

هذا الوضع دونما أدنى حركه إلا أنني كنت في قمة إستمتاعي فقد كان نهداي يسحقان على صدر احمد وعضلاتي تعتصر الذكر الموجود في كسي..., وبدأ احمد يتململ تحتي وهو يستحثني على التحرك وأخذ هو في التحرك تحتي حتى بدأت أجاريه وأسندت يداي على صدره وأخذت أصعد عن ذكره وأهبط عليه بهدوء وتلذذ واضح فيما كانت يداه تقبضان على نهداي...

والآن أصبحت أنا من يتحكم في النيك. وأخذت أتحكم في صعودي وهبوطي وسرعتي حركتي يميناً ويساراً وكأني أحاول

سحق الذكر المتصلب داخلي, ودخلت في عالم غريب من اللذة لدرجة أني كنت أنقل يد احمد ليتحسس لي مؤخرتي وأردافي ثم أعيدها إلى نهداي... وتزايدت متعتي وتزايدت معها سرعتي وأخذت حركتي تتسارع فوق احمد بطريقه جنونية ولا شعورية واحمد كعادته كلما واتتني رعشتي كان يتجاوب معي ويتسارع وما أن بدأت أرتعش وأتشنج فوقه حتى كان هو قد بدأ ينتفض تحتي وأخرج ذكره مني بقوه وأنا أحاول إستعادته بيدي حتى تنتهي رعشتي وهو يبعده عن كسي المتعطش وبدأ السائل الساخن يتدفق متطايراً على بطني وصدري فما كان مني إلا أن استلقيت على احمد وهو يحطم عظامي بإحتضانه الشديد وقبلاته السريعة إلى أن تركني استلقي على ذراعه الممدود إلى جواره عندها ذهب كل منا في إغفائه.

أعتقد أني نمت ما يقرب من نصف الساعة إلى جوار احمد واستيقظت منهكة جداً على صوت شخيره. وتسللت بهدوء من جواره إلى الحمام الذي أمضيت فيه وقتاً طويلاً أتحمم وأنعش عضلات جسدي المنهكة.

خرجت بعدها إلى مطبخي لتحضير بعض القهوة وعدت إلى غرفة النوم التي كان يقطع صمتها شخير احمد. وجلست على طرف السرير أشرب قهوتي وأنا أنظر بتلذذ لجسد احمد العاري...

وقبل أن أكمل قهوتي استيقظ احمد الذي يبدو أنه إفتقدني من جواره ونظر إلى ساعته وهو يكرر أسفه و إعتذاره عن نومه وقام عن السرير إلى الحمام يستحم كي يطرد التعب و النوم عن جسمه كما قال لي.

وخرج بعد فتره وجلس إلى جواري وأنا أناوله كوبا من القهوة الساخنة وهو يسألني عن مدى إستمتاعي... وكأنه أثار بركاناً فقد أخذت أتحدث دون إنقطاع... كدت تقتلني أكثر من مره.. لقد توقف تنفسي وكاد أن ينفجر قلبي مراراً... جميع عظامي وعضلاتي تؤلمني... ماذا فعلت... كيف استطعت أن تقلبني مراراً وكأنني في مدينة ملاهي... ثم أنت غير متزوج. كيف تعرف مثل هذه الحركات.... أسكتتني ضحكات احمد من كلامي وأعاد سؤاله عن استمتاعي.

أسهبت له في وصف مدى متعتي التي لم يسبق أن تفجرت مثل هذا اليوم ولم أكن أتصور إمكانية ممارسة الجنس بمثل هذه الأوضاع اللذيذة والغريبة والمؤلمة في نفس الوقت. وأخبرته ونحن نضحك بأنه قام بعمل فريق كامل.... أمضينا بعض الوقت في التعليق على ما حدث ووصف حجم المتعة التي نالها كلا منا والرغبة في الإستزاده....

وعند الساعة الثانية عشر ظهراً خرج احمد بعد أن تورمت شفاهنا من شدة القبلات الساخنة وعلى وعد أن يكرر زياراته الصباحية.

وظل احمد يزور سريري صباحاً كل يوم. وقد أصبح من الواضح جداً أنني قد أصبت بهوس جنسي رهيب من جراء ألوان المتعة التي يتفنن في تقديمها لي حتى أني قد بدأت في تناول حبوب مانعه للحمل دون علم زوجي فقط في سبيل أن أحصل على متعتي الكاملة منه عند شعوري بتدفق منيه الساخن داخل رحمي.

وأصبحت متعتي مع زوجي عبارة عن روتين زوجي بارد جداً بالنسبة لي على الأقل. خاصة بعدما عرفت ما هو النيك وما هي المتعة الحقيقية.

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story