نادية مرات حازم وتكبير بزازها

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

تطيع التراجع فيها عندما سمعت الاهات تخرج من سمير وبدائنا نتاوه وبدا سمير في ادخال اول اصبع في كسي وهو السباب وعندها انتفض راسي بقوة الي الاعلي وبداءت في دفع الحوض السفلي من جسدي في اتجاه اصبع سمير عندها ادخل سمير اصبعه التاني وبدا ينيكني باصبعين في كسي وانا في متعة لا نضير لها...عندها مد سمير يده الاخرة الي بزازي وبداء يدعك بقوة في حلماتي واصابعه بتنيك في كسي وانا اقول,,,اااااه ياااااااه يااااه اخ اخ اخ..,,, اخرج سمير اصابعه من كسي واتجه نحو راسي وهو ليزال يدعك بزازي بيداه القوية ووقف الي راسي وانا انضر الي الشي الذي بين فخديه واخمن كيف سيكون شكله وهل سكون كافيا الي اخماد ما اشتعل من حريق في جسدي وكسي وعندها ودون شعور لم استطع ان اصبر حتي يقوم هو بفك الازرار علي مهل بل اسرعت في فك زرار بنطلونه الجينز الازرق ومن تم انزل حازم البنطلون لينكشف الانتفاخ الذي تحت الكلوت الابيض ودون انتظار انزلت الكلوت ليضهر ليك العملاق القوي الجميل كان عريضا وطويلا بما فيه الكفاية وعروقه تكاد ان تتفجر ولونه ابيض محمر وخصياته ناعمة دون شعر ومتماسكة للاعلي, لم ادري كيف فتحت فمي لاستقبله في فمي واملئ فمي به,

,بدات امص زب سمير الممتع وانا اقارنه بزب زوجي حازم الذي كان اصغرمنه بقليل ولاكن ظب سمير اقوة واكثر انتصابا واستمريت في اللعق وانا اقول,,,اه اه حلو جامد اه بحبك بحبك اه رهيب اه اه,,,وسمير يدخل ويخرج زبه في فمي, اخرجت زب سمير من فمي وقلت له,,,يلا ارجوك خلاص مش قدرة دخله في كسي يلا,, اتجه سمير الي فخداي ماسكا كل فخد بيد وزبه يتوسطهم وعندها وضع راس زبه علي بوابة كسي والتي بدوها استقبلت زبه بسوائلها اللذيذة لينزلق زبه العملاق ويستقر داخل كسي عنده شعرت وكأنني مبنجة وتائهة فوق سحاب لا اعلم كيف والي اين تمضي شي اجمل من كل شي متعة لاتوصف وبداء سمير في ادخال واخراج زبه في كسي وبعد فترة قصيرة اخرجه وطلب مني ان انهض لينام هو علي ضهره وانا امتطي ذلك المارد العملاق وفعلا نام سمير وانا ركبت فوقه لادخل زبه من جديد في كسي وفعلا ادخلته وبدأت في النزول والنهوض من فوق زبه في حركة منسجمة مع رغباتي وشهوتي التي بدات تقطر علي زب سمير واستمرينا في النيك نصف ساعة حتي استفرغ سمير علي بطني وحضنني وقبل شفتاي قبله طويلة وهو يشكرني قائلا,,,شكرا حبيبتي انتي فعلا اسعدتيني وقبلني من جديد وادخل لسانه هذه المرة ليعانق

لساني وعندها توقف ونضر الي الساعة ووجده تشير الي ال2 وعشر دقائق قال,,لا لا هيا خلاص ان مش عايز اسببلك اي مشكلة مع جوزك لازم تلبسي بسرعة وتطلعي,,, وحضني تاني وقال لي غدا نكمل ما بدائنا... وارتديت ملابسي بسرعة وانا افكر في كل ما حصل اليوم وكيف تمكنت من ان اجاري شهوتي ورغباتي الي هذا الحد وفعلا لم اتمالك نفسي وبدأت في البكاء....التفت الي سمير قائلا,,,,ايه ايه لا لا لا مالك فيه ايه ياروح قلبي,,,قلت له,,, اول مرة اخون زوجي واشعر بأني حقيرة,,,اجابني سمير,,,هي اول مرة بس حبيبتي صعبة عليك بس صدقيني مش حتندمي تاني مرة لانك اكيد استمتعتي والمتعة ده مش حتلاقيها ابدا مع جوزك وبعكس كده هو لما حيحب يستمتع صدقيني حينيك وحده غيرك وبدون اي تردد او تأنيب ضمير احنا الرجالة نعرف بعض وعشان كده عيشي اللحضة ومتفكريش في اي حاجة,, نزلت كلمات سمير علي صدري وكأنها مرهم برد حرقت ضميري... وقبلته وقلت له غدا سيكون اكتر متعة بتاكيد. وخرجت ووجدت حازم في انتظاري وقال,,,اتاخرتي كتير,,قلت,,,معليش حبيبي كان اخر يوم في الجهاز واليومين الفاضلين مجرد كشوفات بسيطة خلاص ما بقاش كتير. وقبل ان نعود الي المنزل اصطحبني ز

وجي الي مطعم لنتناول الغداء برغم من اني اريد العودة الي الشقة لاني في حاجة الي دوش والنوم من التعب ولاكنه اصر, وبالفعل تناولنا الغداء وانا لازال ملطخة بعرق ولبن زب سمير الرائع وكان شعور رهيب بأن يكون شي من سمير ليزال يرافقني. وبقينا الي ساعات المساء نتجول ونتسوق وانا بين الحين والاخر اتحسس كسي دون ان يشعر بي احد وكنت اشعر وكان زب سمير ليزال في كسي وان كسي ينبض, ربما لكبر حجمه وان كسي لم يعتاد علي هذا الحجم من الازبار. عدنا الي الشقة وما ان فتح حازم باب الشقة ودخلنا الي ووجدته يحضنني ويقبلني ادركت بانه يريد مضاجعتي, خفت بان يكتشف شي متبقي علي جسدي فخاولت ان اتملص وقلت له دعني ااخد دوش خفيف واعود اليك بسرعة ولاكن شهوته ورغبته لم ترحمني واستمر في احتضاني وتقبيلي من رقبتي ومن فمي زاتجه بي نحو السرير ورماني علي السرية وبداء في خلع تيابه واكمل بخلع تيابي وبداء في تقبيل جسدي ولحس بزازي ونزل بلسانه الي بطني بتحديد في المكان الذي استفرغ عليه سمير بلبنه ولكني مسحت البن ولاكن بتاكيد ليزال طعمه علي بطني لحس حازم تلك المنطقة دون ان يدرك اي شي واستمر في اللحس ونزل الي كسي وبدا في اللحس ايضا وازال

ة كل ما تركه سمير من اثار علي كسي الهائج....ناكني حازم اجمل نيكة احسست به منذ زواجنا وربما سبب المتعة الا متناهية هي اختلاط لبن زب زوجي بلبن سمير الذي اختاره جسدي. واستمر اليوم السادس مع سمير بنفس المنوال من متعة وشهوة ونيك بجميع الاوضاع ولا يخلو هذا النيك طبعا من اللحس والمص والقبلات... وداء اليوم السابع والاخير في مغامرتي مع سمير وانا ادرك بأنه فعلا اليوم الاخير لاني سأعود الي بلدي وسمير سيبقي في بلده واني من النساء البيوتية التي لاتخرج كتيرا الا مع زوجها او في جماعة من الاهل وبهذا ادركت بانه يومي الاخير مع سمير الرجل الذي جعل جسمي وكل زواية جسدي تنطق وتعبر عن شهوانيتها ورغباتها الجنسية بلا قيود وبكل متعة لا تتحقق الا نادرا....جلسناانا وسمير بعدان اشبع كسي وبزازي نيك ومداعبة حينها قال وانا نائمة علي صدره,,,,جوزك بينيكك من طيزك,,,اجبته لا برغم من اننا حاولنا ولاكنه كان مؤلم بنسبة لي,,, قال,,,بتحبي تتناكي من طيزك,,,قلت له,,,ايوه بحب وبحس بشهوة كتيرة لما بيلمس راس الزب فتحة خرم طيزي بس للاسف بيوجعني وعشان كده ما استمريناش انا وجوزي في المحاولة,, قال سمير,, لانه ما بيعرفش ازاي اصول ا

لنيك في خرم الطيز,,قلت له بخبت,, يعني انت فاهم الاصول في نيك الطيز,, قال,,خليني اوريك ازاي يكون نيك الطيز وبالمرة تكون الهدية بتعتي ليك عشان تفتكريني ديما كل ما حسيتي بشهوة من طيزك. وقف سمير ومددني علي بطني فوق السرير وجاء وجلس من خلفي ورفع طيزي الي اعلا وبداء في تقبيل ولحس فتحت طيزي وادخال لسانه في خرم طيزي, شعرت بان طيزي قد استرخت واصبحت اكتر ليونة بريق فمه فبدا بتحريك ابهامه علي خرم طيزي وادخال اصبع ابهامه بسلاسة ودون استعجال, احسست بعدها بأن اصبع ابهامه دخل خرمي وبدون ألم احسست بنشوة جميلة ومتعة غريبة ليست كأي متعة اخري في الجنس ووقف سمير علي ركبتيه وهو يحمل طيزي الي اعلي بيده وبيده الاخري يوجه راس زبه الي خرم طيزي, وضع راس زبه علي خرم طيزي وبدا بادخاله رويدا رويدا عندها اخفضت راسي وقلت,,,اااااه ايوه كده ااااه حساه حساه جوة طيزي ااااه ممممممممم جميل دخل كمان كمان بيريحني اول مرة ما يوجعنيش بجد لذيذ ااااه لذيذ نيك الطيز,,, عندها قال سمير,,,عرفة ان زبي دلوقتي كله في طيزك واني بنيكك في طيزك اااااااه ياجمال طيزك اه اه,,....استمر زب سمير في الدخول والخروج ودون اي الم وبمتعة لا توصف وا

حسست بان خرمي طيزي تتسع وتفرز سوائل كل ما دخل وخرج زب سمير..اكتشفت عندها بأن فعلا للخبرة دور كبير في الجنس.....ارتعش سمير فوق ضهري واحسست بانه سيفرغ وفعلا بدا زبه في القذف داخل طيزي التي ولاول مرة تستقبل وتستطعم طعم لبن الزب....بعد الاستفراغ نام سمير فوقي بتقله وزبه ليزال في طيزي قائلا,,,اه ايه رايك,,, قلت له,,,جنان جنان مفيش احلي من كده, ححعمل ايه من غيرك يريت اكون معاك ديما....ولاكن هذا الحلم الوحيد الذي من المستحيل ان يتحقق. وبعد ايام عدنا انا وحازم زوجي الي بلدنا وبعد اشهر حدثت فضيحة لزوجي واكتشف احد اخوة فتاة في حينا بأن زوجي يعاشرها ولحسن الحظ انتهت الفضيحة بعد تدخل اصحاب الخير وتزوجت الفتاة ولاكن بنسبة لزوجي ترجاني بأن اسامحه وبأنه يحبني ولا يستطيع العيش بدوني عنده قلت له بأني سأسامحه ان هو ايضا سامحني واخبرته بالقصة بكل شجاعة لاني لما اكترت للعواقب حتي في حال وصل الامر بيننا الي الطلق,,لاننا كنا باي حال سنتطلق بسبب فضيحته...ولاكن فاجئني حازم عندما قال لي انا اسامحك مثلما ستسامحينني وهكدا استمرينا معا ولاكني لست كم كنت في الماضي الزوجة التي لا طموح له في تجربة رجال غير زوجه

ا...لانني جربت وفهمت بأن لكل رجل طعم يختلف عن الاخر....

12
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story