حلمات لا تنسى - جزءان

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

قالت لى **** طعمه جميل اوى.. ينفع امص زبرك.. قلتها فيه حاجه اجمل من كده.. ورجعت اداعب زبرى بشفايف كسها وهى تتأوه وتقلى ااااااااااه يا مجرم.. دوبتنى يا ابن الكلب.. قلتلها انا متشتمش ورحت مدخل زبرى بكل جبروته وقوته فى كسها وفضلت احك لحم كسها وانا بدخله الاول وهى بتصرخ اقوى من اللى فات وتقولى مش قااادرة خلصنى

انا ملكك انا بموت فييييك يا وحش.. وبقيت ادخل واسحب زبرى فيها بشدة وهى تقولى مش قادرة احححح وتصرخ

فضحتنى.. وانيك اكتر فيها لحد ما بيوضى بقت بترزع فى اشفارها وقلبتها على بطنها وقعدت اخبط على طيازها وكل ما اخبط الاقى كسها بيضعط اكتر ويعض زبرى. وحسيت بانقباضات لا ارادية منها وهى عماله تصرخ وعسلها يدفع زبرى لورا وانا مش قادر وانزل الحس كسها وهى تفرك زبرى باديها وتقولى يااااااه ده سخن اوى.. ايه ده صلب يخرب بيت جبروتك يا مفترى.... مش قادرة دخله فى كسى دخله. وادخل راس زبرى فى كسها وارجع تانى.. لحد ما لوعتها وهى تقولى دخله كله دخله دخله مش قادرة.. ورحت مرجعها تانى على دهرها ودخلته تانى وبقيت انيكيها بسرعة.. وهى تتلوى وترتعش وروحها هتنتفض من بزازها من حلماتها.. وانا ببوس فى رقبتها ومش قادر افارق جمال بزازها النافرة. وبقيت ادعك بايدى بظرها وانا بنيكها وهى بتعض فى حلماتها وانا مش قادر من كسها للى مولع وعمال يضغط زبرى للى بقى عامل زى مسلات الاقصر.. ومبقتش احس بناره الا فى كسها. كان ضيق زى ما يكون جوزها مكنش بينيكها من اساسه. زى ما تكون بكر... وفضلت انيك فيها وهى ترتعش وتنزل عسلها اكتر. لحد ما غرقت رجلى والملايه. لحد ما حسيت انى هجبهم تانى. قلتها المرة دى هنزل بس على بزازك الجنان دى. وبقيت اعصر حلماتها بايدى واسرع اكتر بزبرى فى كسها وهى تتبصلى باثارة اوى وتضغط بعضلات كسها وعمالها تنهش بظوافرها فى لحمى ونزلت بشفايفى فى شفايفها وفضلنا فى الوضع ده تلات دقايق.. حسيت بالاعصار جاى خلاص. لدرجة انى دخت من النشوة وسحبت زبرى وحطيته بين بزازها وفضلت انيكها وهى بتتبص بجنون لزبرى وهو مليان اوى وصلب زى عمود الخرسانه وتتأوه من ناره بين احضان بزازها وبدأ المنى يتدفق رحت ماسك زبرى وقعدت ارمى على بزازها وعلى حلماتها العطشانه ارويهم بنارى. وارمى وارمى لحد ما المنى وصل لرقبتها وغرقها وهى عمال تضحك بلذة اوى واخر نشوى وانا بخبط بايدى على فتحه كسها وهى بترتعش وتتأوه...

بتقلى انت تعبت ؟؟ قلتلها وحد يشوفك ويتعب.. ده ميبقاش عايش..

قالتلى وانت كمان تجنن.. وسخن اوى. انا مكنتش متصورة ان زبرك مجنون وجعان ومحروم للدرجة دي..

قلتلها مش زى بزازك وحلمات بزازك. قالت ايه عجباك. قلتها انا بعبدها وقعدت الحس فيهم وارضع حلماتها للى مجننانى

قعدت تضحك وتقول خالتك زمانها جايه. قلتها فعلا. مش قادر لقتها بتدوب وبتقولى اتأخرت.. سبتها دخلت الحمام يا خسارة كان ضيق وخدت دوش

وجبتلها هدومها السخنه. واستنيتها اول ما طلعت خبط زبرى فى كسها قالتلى تاااانى يا حمااده

قلتلها لا مش تانى. ده كل عمرى.. وبستها بوسه طويلة فى شفايفها وهى كمان حضتنى ومقدرتش تقاومنى

ولبست سمية ومشيت وجت خالتى بعد ما دخلت انام شويه.. وفات اليوم ومشيت...

وانا مش عارف.. هرجع للدنيا للى مع سمية امتى ؟

__

ارجو تقييم القصة.

وانتظروا المزيد منى.

12
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story