Aib Ya Bett, Ya Bett Aib !

عيب يا بت .. يا بت عيب

حكاية بنت اسمها اسلام

اسلام صورة طبق الاصل من ميس حمدان

محمد برج العذراء

اسلام برج الحوت

شيماء برج الجوزاء

ساكنين فى شارع المعز بالقاهرة وغاويين فسح فى جناين القاهرة ومتاحفها واثارها وشوارعها وكافيهاتها وغاويين سفر لكل عواصم محافظات مصر

الجزء الاول

"كُنت لابس أشيك بدلة عندي ،

وفي يدي بوكيه ورد وادوس زر الجرس وخايف

كأني داخل امتحان ثانوية عامة ، الى أن فتح الباب وبادرنى أبو العروس

اتفضل يابني-

يزيد فضلك يا عمي-

دخلت قعدت وعمال أهز رجلي من التوتر

-إشمعنى جاي لوحدك هو الحاج تعبان ولا ايه؟

-لا الحاج والحاجة متوفيين

ربـنـا يرحمهم يارب..وانت ماعندكش اخوات؟-

-عندي إسلام أكبر مني

-شكله مش راضي عن الخطوبة ، علشان كدا مَجاش

- لا.. لا والـلـه ، حصلت ظروف بس والمرة الجاية هنجيلك سوا-

ماشي يا سيدي ، ندخل بقي في الموضوع -

- آه ..ياريت

- قولتلي في المكالمة إن اسمك احمد صح-؟

- بالضبط يا عمي

- وشغال ايه بقي يا احمد ؟

- أنا مُعيد في كلية هندسة ، ..وميكانيكي

- درست هندسة ميكانيكا يعني؟

- لأ ميكانيكي في ورشة سيارات

- مُعيد في الجامعة وميكانيكي ؟!

- ده ازاي ده ؟!

- ليا ورشة أنا وإسلام ورثناها من أبويا الـلـه يرحمه ، وشغالين فيها سوا من وأنا لسه عندي سبع سنين ، فـ معايا الصنعة يعني ولسه مَاسبتهاش

"ملامح وجه والد الفتاة وقد تغيرت "

- ومَبتتكسفش لو طالب من طُلابك جه يصلح العربية عندك ؟

- فى الحقيقة لأ

- وشقتك جاهزة علي كده يا ابنى؟

- آه الحمد لـلـه ..البيت بتاعنا شقتين ، والعروسة تختار منهم اللي تعجبها

- أكيد الشقة قديمة؟ .. مش انت وارثها من الحاج الـلـه يرحمه ؟

- لا والدي ووالدتي ماتوا في حادثة ووقتها كنا مستأجرين شقة ، والشقتين دول جبناهم قُريب مِن تعبنا وكدنا

- ده انت أسطي شاطر من زمان بقي؟

- من وانا عندي ٧ سنين

- بسم الـلـه ما شاء الـلـه ، واخوك كان كبير وقتها ..صح ؟

لا كان عنده ١٣ سنة بس-

! انت بتتكلم بجد ؟-

-والـلـه بجد

-طيب احكيلي كدا يا ابني قدرتوا تعملوا ده ازاي..؟

بعد ما أبونا وأمنا ماتوا بـ أسبوع إسلام أخدني في حضنه ، وقالي: -

مَحدش هينفعنا ولا هيقف جنبنا غير ربـنـا ، ولو فضلنا كده مش هنلاقي ناكل وهنعيش علي الصدقة ، هنفضل قاعدين كدة مِستنيين الناس تجيبلنا أكل ولا ننزل نشتغل زي الناس, ونصرف علي نفسنا من الصنعة اللي علمهالنا أبونا.

ساعتها قررنا نفتح الورشة تاني ، في الأول الناس كانت بتجيلنا علشان عيال صغيرة ومالهمش حد ويعطفوا علينا ، بس شُغل الأسطي إسلام كان الـلـه ينور ، فـاللي ييجي مرة بيرجع اتنين وتلاتة واربعة.

الورشة بدأت تكبر وزباينها تكتر ، وجبنا ناس يشتغلوا معانا والأسطي إسلام اول ما جمع مبلغ كويس أخدني من ايدي ورُحنا اشترينا حتة أرض ، ومع الوقت والشغل ربـنـا كرم لحد ما بنينا شقتين كُبار وكتب واحدة بـ اسمه والتانية بـ اسمي.

كُنت باشتغل وانا في الدراسة ، لكن اخويا مَرضيش يكمّل تعليم ، قالي كمّل انت بس ومَاتشغلش دماغك بيا ، ويقولي هنسيب الورشة لمين دي رزقنا الوحيد من ربـنـا ، ومن غيرها بيتنا هيتخرب

بعد كدا دخلت ثانوية ومَاكانش بيخليني انزل معاه الشغل ، ويقولي شوف دراستك دلوقتي أهم ، وجابلي احسن مُدرسين في البلد ، ويفضل شغال طول النهار وييجي من الشغل يعملي أكل ويغسل هدومي ،ويطمئن أني ذاكرت جيدا

لحد ما ربـنـا كرمني ومَاكسفش أخويا وتعبه معايا وجبت ٩٧٪ في ثانوية عامة ودخلت كلية هندسة ساعتها

كان أخى يمشي في الشارع ويصيح أخويا بقي مهندس،ربـنـا مَكسفنيش وتعبي مارحش بلاش

ومن فرحته لاقيته واخدني من إيدي ورايحين مسددين ديون خمس غارمات ومخرجينهم من السجن ، علشان ربـنـا يديمها علينا نعمة ونفُك ضيقة غيرنا زي ماربـنـا فكها علينا

دخلت الكلية .. ورجعت تاني الورشة ، بس قبل الامتحانات بشهر ونص كان يطردني علشان أذاكر

"كُنت باكل الكُتب علشان اشوف نظرة رضا في عينه ، وافضل مشرفه قدام الناس وبفضل الـلـه طلعت الأول علي دفعتي خمس سنين وعينوني مُعيد في الجامعة ، ومن يومها ماليش غير الكلية والورشة وإسلام

وأنا مش مكسوف من أصلي أنا واخويا علي فكره ، وجزمته هتفضل فوق راسي لحد ما اموت ، وعمري ما هانسي فضله عليه وإن لولا وجوده كنت هفضل عايش علي الصدقة

ودلوقتي أنا جاي وقاعد قدام حضرتك وبقولك إن أنا ميكانيكي زي أخويا وأبويا قبل ما أكون دكتور في الجامعة

أبو العروس:- أنت أخوك عمل كل ده..؟

-..وأكتر بكتير كمان

- -طيب اعذرني يابني ، بس الأصول بتقول إن اللي مالوش كبير يشتريله كبير ، وانا هتكلم مع الكبير بتاعك ، انا مشتاق إني اشوفه واقعد معاه ، فـ هستناك تيجي انت وهو الخميس الجاي بعد المغرب بإذن الـلـه

اتفقنا يا عمي-

"سبته ومشيت ، وانا راجع علي البيت جبت أشيك طقم عيني جت عليه علشان أديه لـ إسلام"

"جه يوم الخميس وواقفين قدام باب بيت العروسة"

شكلي حلو يا إسلام ؟-

قمر أوي-

أمال انا ليه متوتر كده ؟ -

-عِشت وشوفتك عريس متوتر يا باشمهندس

ه لولا وجودك ماكنتش هكون كد-

-يعني مش مكسوف مني يا واد ؟

انا اتباهي بجزمتك قدام الخلق كُلها-

"ورحت بايس إيد إسلام ورانن الجرس ،

والد العروسة فتح الباب وبصلنا بـ استغراب ودخلنا"

-منورين يابني والـلـه

بنورك يا عمي-

- أمال الأسطي إسلام ماجاش معاك ليه زي ما اتفقنا ؟ -

"بصيت لإسلام وضحكنا"

وبعد كدا إسلام بصله وقال

ازيك يا عمي انا الأسطي إسلام:-

"من الصدمة الراجل وقف مكانه"

- الأس... الأسط-

"والكلام مش قادر يخرج من لسانه"

- الأسطي إسلام اللي عاش عمره كُله لأخوه سند ، بنت أصلًا مش ولد

"راحت ضاحكة"

= -لأ مش علشان لابسة فستان أزرق هكون حد تاني ، والـلـه اروح ألبس هدوم الورشة واجيب العِدة واجيلك

راح باصصلي بِـ عتاب وقال: "

- -انت ليه مَعرفتنيش إنها بنت يا احمد ؟

-أنا اللي قلتله يا عمي بحيث لو جت سيرتي يعمل كده علشان لو في حالة الرفض ، اهو يكون اترفض وخلاص من غير من يحكي تفاصيل زي دي

-يعني القمر اللي قدامي دا وعينيه زرقا ومليانة رِقة وأنوثة الدنيا كلها فيها, فتحت ورشة وهي عندها ١٣ سنة ؟!

- علشان نجيب مصاريفنا ونِفسِنا مَتِنكسِرش ، ولا نِصعَب علي حد

-وضحيتي بعُمرك اللي فات كُله علشان اخوكي

واضحي بالباقي مِنُه كمان-

-إحنا كدا يا عمي ، ربـنـا خلقنا كده ، برغم الحنية اللي فينا لو اتحطينا في موقف صعب لازم نكون رجالة و أد المسئولية ، ودا اللي عملته مع كل الناس وأولهم اخويا ، هكون راجل معاه قدام الناس ، بس بيني وبينه اخته وامه وحبيبته

فـ ماكنش ينفع اتعامِل بشخصية بنت في وسط الظروف دي كلها بفستان وحاطة ماكياج كُنت هكون لُقمة سهلة ، ومِن يومها وانا الأسطي إسلام كله عارف إنها بنت بس بـ ١٠٠ راجل والبنت أم مكياچ جاية تطلب إيد بنتك لاخوها.

"ساعتها عينه كلها بقت مليانة دموع"

- -انا موافق يابنتي ، والـلـه العظيم موافق .. وبدي أخوكي أغلي حاجة في حياتي وكُلي شرف إنكم هتكونوا جُزء من عيلتنا.

"وإسلام بَصالي بعيونها الزرقا اللي كل مرة تخطف قلبي وبتقولي وهي بتضحك مبروك يا باشمهندس"

تعرفي إنك بالفستان أجمل بنت في الدنيا ؟-

؟! حد يقول لـ الأسطي بتاعه كده -

أسطي إيه بقي أنا شايف ملكة جمال واقفة قدامي-

-خصم أسبوع من مُرتبك علشان بتعاكسني

بحبك يا ماما-

بس كده خصم خمس أيام-

ومَليش غيرِك يا قلبي-

-ههه نخليهم يومين طيب ؟

ويا كل أهلي وناسي-

لا انت تيجي في حضني بقي-

ورفض ابو العروسة يكلفني بمؤخر ضخم او يكتبني قايمة منقولات او يكلفني بدهب وشبكة

نفسي اسأل كُل واحد بفلوسه وسلطاته بيتكبّر علي باقي الخَلق وعايش حياته مغرور وأقوله : يا تري لما تقابل ربـنـا هتقوله معلش دخلني الجنة أصل أنا ضابط ولا غنى

فـ نصيحة مني لحضرتك ، يا كُل مغرور في دنيتك ،

مهما بلغت من السُلطة والجاه خليك فاكر إن مِن فات قديمه تاه واللى ملوش خير فـ أهلُه ملوش خير فـ حد.

==

الجزء الثانى

وكان لاسلام واحمد اخت اصغر من احمد بسنة اسمها شيماء ..

كانت اسلام جدعة مع اخوها احمد كل الجدعنة وكانت هى امه واخته وصديقته وهى كمان اللى ساعدت فى جوازة اختها شيماء من محمد.. لكن كمان نبقى بنظلمها لو قلنا انها المفروض تستنى وتقمع شهوتها ورغبتها انها تحب وتتحب وانها تتناك وتتمتع مع حبيبها.. ولما كان عمر اسلام 18 سنة وعمر اخوها احمد 12 سنة كانت اول علاقة لها حب وجنس مع زميلها فى المدرسة ثم الجامعة عادل

وهنا تبتدى اسلام تحكى:

كنت مابخلاش من المعاكسات وانا راحه المدرسه او الدرس من العيل الصغير لاعتى العواجيز .. حتى زمايل اخويا ..وكنت محافظه على نفسي برغم ان كل صحابي مانتمين لكن انا كنت برفض الفكره من الاساس .. بس البيئه بتغير برضه .. كان لى زميله مقربه ليا وكانت صايعه جدا وفى موقف حصل وهى معايا كنت كل ما اشتري حاجه من المكتبه كان الواد اللى شغال يوقع منه مثلا قلم برطمان الملبس كنت بعتبره انه بيرتبك من جمالى مثلا فكنت اوطى اجبله اللى وقع ويشكرنى وخلاص ..حصل بقى الموقف ده وكان معايا صاحبتى فوقع منه برطمان البرايات واستاذنى اجبهوله كنت هوطى راحت مسكانى وقالتله لاء.. لمهم براحتك احنا مستعجلين وخدنا اللى اشتريناه وحاسبناه ومشينا .. فسالتها ليه يابنتى حرام تلاقيه تعبان من الشغل ...راحت قالتلى بتعجب حرام ؟؟؟ الحرام هو اللى بيعمله .. ده عايزك توطى علشان يشوف جسمك وبزك وانتى موطيه ويتفحصك ..فقولت اه يابن الكلب وانا اللى بفتكره غلبان وطيب .. الموقف ده وغيره كتير خلانى اثق فى ارائها وبقت قريبه منى ومابقناش نخبي اى حاجه عن بعض وحكتلى عن الواد اللى تعرفه وانه بيبوسها وبيزنقها فى الحيطه ويحضنها ويمسكها زوبره تمصهوله فقولتلها ازاى توافقى على كده قالتلى مش احنا بنحب بعض فعادى نعمل كده ..قولتلها هو كل اللى بيحبوا بعض بيعملوا كده ..قالتلى واكتر كمان عادى ..كنا بنروح مع بعض فبيبقى الواد بتاعها واقف على الناصيه من بعيد فاسيبها وامشى ..وفى مره قالتلى صاحبتى ان واحد صاحب الواد اللى تعرفه معجب بيا وعايز يكلمنى ..فرفضت طبعا وقولتلها مستحيل ..قعدت تزن ده حلو ده امور ده جامد الواد هيموت عليكى مابيجبش غير سيرتك فرفضت برضه وقولتلها مستحيل ..قالتلى هو حد هيعرف ده كله فى الاستخوبص قولتلها لاء ياختى ..وبقى معظم الايام صاحبه ده بقى يقف معاه وانا مروحه فعرفت شكله من بعيد وبقى يجى منطقتنا ويعمل خناقات مع ولاد شارعنا بس كان واضح انه كان بيسيطر عليهم فعجبنى شخصيته فكنت مره مروحه لوحدى فجه ورايا وقرب جنبي وسالنى عن صاحبتى فقولتله بقالها كتير مش بتيجى فقالى ورينى كده موبايلك ..وريتهوله قالى جميل اوى وحطه فى جيبه وهزر معايا اقوله هاته وميرضاش لحد ما اداهونى .. وصاحبتى رجعت فبقيت اروح معاها مع الواد بتاعها وصاحبه بقينا نتمشي واتكررت اللقاءات كتير وعرفت ان اسمه عادل وانه مش بيشتغل وعايش على معاش والده وفاضى طول الوقت ويعرف بنات كتير وبيمارس معاهم على حد كلامه وبالرغم من كده انا حبيته بجد لانه نفس الشخصيه اللى بحبها شخصيه قويه حازمه وتقيل كده وكان حنين عليا ..حياتى اتغيرت كتير وبقيت احب الحياه وبقيت ازاكر كويس والدنيا احلوت .. وبقيت كل يوم اقابله واحوش المصروف واجبله هدية واديله فلوس وهو معايا,, ومع الوقت بقى يحضنى ويبوسنى وكان بيقولى ياسلام ياحبيبتى لو بقينا فى شقه لوحدينا كنت بقوله ياريت بحبك اوى مكنتش بزعله خالص عايز يبوسنى يبوسنى عايز يعمل اى حاجه يعملها بقيت بنفذ اى حاجه عايزها بدون تفكير علشان مايزعلش منى حبيته بجد .. المهم بعد ايام قالى اهلى هيسافروا والشقه هتبقى فاضيه قولتله ياه فرحت اوى ..دنا هظبطلك نفسي على الاخر ياحبيبي .. روحت وانا طايره من الفرحه اننا هنبقى مع بعض لوحدينا لاول مره .. روحت جبت حلاوه وشيلت كل الشعر الزايد اللى فى رجلى وايدى وباطى وكسي حتى طيزى بقيت زى القشطه وظبطت حواجبي ووشى وجبت كريمات وسنفره لجسمى علشان ينعم ويلمع وجبت اندر فتله وسنتيان جديد وعملت حنه على بزى كتبت اسمه عليهم وقلوب واشكال سكسي و وكتبت اسمه فوق كسي وعلى نغزات طيزى من ورا وعملت قلب حوالين كسي ظبط كل حاجه كل حاجه..مش عارفه سبب ده كله غير انى عايزه احسسه انى بحبه اوى واخليه مبسوط منى ويسيب اى بنت غيري ويعرف انى مميزه عنهم وقولتله قبل كده انى غير اى بنت وان اللى يحبنى هينسي كل اللى عرفهم قبلى .. وجاء اليوم الموعود الموعود ياقلبي ... استنيته زى ما قالى فى شارع عمومى اتاخر رحت متصله بيه قالى انا تعبان ومش هقدر اجى اخدك قولته خلاص اجيلك انا اوصفلى العنوان ..وصفلى وركبت المواصلات وطلعت على طول زى ماقالى ولو حد سالنى اقوله طالعة للاستاذ فؤاد زى ماقالى ملقتش حد سالنى وطلعت على طول خبطت فتحلى وخدنى من ايدى كان تقيل اوى كعادته . روحت بايساه وقولتله وحشتنى.. ماردش دخلت لقيت لاب توب فتحته ولقيت اغانى اليسا .. اخترت اغنيه ..معقوله انا جنبك هنا عايشين بشوق مابينتهيش فى اللحظه دى عمري ابتدى من الحلم ده ماتصحنيش ... فحضنته وضغط على زوبره كان نايم مسكتهوله من فوق الهدوم بقى يقف شويه بشويه روحت مطلعاهوله وقعدت ابوسه والعبله فيه قالى مصيه قعدت امصهوله شويه حسيت انه مش مستمتع بس استمريت لحد مازوبره شهق وقام على الاخر وانا عماله امصه خدت ايده وحطيتها على كسى بعبص شويه وخلاص وفجأه لقيته راح قايم وشالنى بسرعه وراح منيمنى على السرير ونام جنبى قولتله بص عملالك مفاجاه وريته كسي راح قالى طيب طيب حلو مسكتله بتاعه راح هاج عليا اوى وراح قالع خالص ومستناش حتى اشوف زوبره شكله ايه نزل عليا وراح قالى لفى و فقلسي فقلست راح رافع تى شرت المدرسه وكشف بزازى مسكهم جامد وراح رافع الجيبه وشد الكلوت من الفتله قطعها وقالى افتحى فخادك بعيد عن بعض عملت زى ماقال وقرب لكسي وقعد يشمه ورجعت وفقلست زى الوضع اللى قالى عليه وقالى افتحى فخادك و شوية حسيت بحاجة ناشفة تحك فى كسى من ورا عرفت انه هيدخل زوبره فى كسي وهيخرقنى كنت فكراه هيدخله فى طيزى وابتدى يفرشلى على كسى من ورا وهو بيلعب فى بزازى سمعتة وهو بيتف فى ايدة ومسح على كسي و ابتدى يحاول يدخل زوبره فى كسى البكر الضيق ومسك فلقتين طيظى بايدة وبضغطه واحدة زوبره فتح كسى وخرق بكارتى مع صرخة مكتومه منى وقولت ااااااااااااه ابتدت راس زوبره تشق طريقها بين شفايف كسى للداخل لغاية ماوصل لبطنى وحسيت بيه كلة جوايا فى مهبلى و ابتدى يدخله ويطلعة وانا مفقلسه ورافعه طيظى لفوق وزبرة شغال فى كسى بكل عنف رغم الالم والوجع كنت مستمتعه اوووى وكنت حاسة بمية كسى وهى نازله على فخادى مختلطه بدم بكارتى وزوبره يطلعه ويدخله وراس زوبره تطلع من كسى ويرجع يدخلها بعنف مكنتش قادره اكتم اهاتى وقلت باعلى صوتى اىىىىىى اااااااااااااااااااااااه بيوجع قوى اااااااااااااااااااىىىىىىى مش قادره ارحمنى وهوولا هنا و ماسك طيظى بايده وبيدخل صباعة فى خرم طيظى ويبعبص فيه وانا عمالة اتلوى و كنت عماله اتحرك معاة رايحه جايه على زوبره جبت شهوتى مرات وحسيت بكسى وهو عمال يضغط على تجاوييف زوبره بقوة ويمتص فية وينقبض وينبسط ثوانى ابتدى يضغط عليا جامد ويهزنى جامد اوى وشوية رشق زوبره للاخر وشعر زوبره بيشكنى على طيظى وبيضانه بين فخادى وضغط على بزازى اوى ولف وشى له وابتدى يبوسنى ويقطع شفايفى بقوه ويمص فيهم ويلحسهم وشوية حسيت باللبن الساخن وهو بيتفجر من زوبره زى رشاش الميه جوا مهبلى وضغط بزوبره على كسي لحد اخره وهدى شوية وهو راكب فوقى وشوية قام سحبه منى شهقت زى مايكون بيسحب روحى فضلت زى مانا استمتع باللحظات دى شوية وروحت ريحت على السرير وكسي عمال ينزل ..بجس على كسي وجدت ددمم بكارتى مختلط بلبنه بايدى ... فببص عليه ملقتهوش اتاريه قام وراح الحمام ينظف نفسه مسكت منديل كلينكس ومسحت الدم ونظفت كسي كويس لقيته جه وقالى يالى البسي بسرعه لازم نمشي حالا قولتله طيب اغسل كسي قالى لما تروحى المهم لبست بهرجله وفتح الباب وقالى لازم تمشي دلوقتى قولتله في ايه قالى هقولك بعدين هبقى اتصل بيكى وقفل الباب ورايا ونزلت وانا متعبه جداا ركبت تاكسي ...كان مشغل اغنية اليسا جويا ليك احساس بيكبر كل يوم وعنيا دمعت لما جه المقطع اللى بتقول فيه سلمتلك اغلى ماعندى حتى قلبي فتحتلك ...انتهت الاغنيه كان وصل التاكسي عند البيت وحاسبته .. وطلعت البيت دخلت الحمام نظفت نفسى كويس وحاسه بحرقان فى كسي حطيت زيت ملطف ولبست واترميت على السرير برن عليه واتكلمنا وضحكنا وقلنا احلى كلام حب ونيك وغرام وشويه ودماغى صدعت ورحت مريحه على السرير وخدت المخده بين رجليا ورحت فى سابع نومه.. ورحت تانى يوم المدرسه عادى قابلت صاحبتى وحكتلها كانت مزهوله..خلصنا .. واحنا مروحين لقيت الواد بتاع صحبتى لوحده .. فقالتلى امال فين الواد عادل قولتلها اكيد مش قادر يمشي منا قطعته نيك ..ضحكت وسالت صاحبها عليه قالى فعلا هو قالي انه تعبان شوية وهيريح وييجي بكره.. وتانى اتقابلت انا وعادل وخدنى على شقته تانى وعمالة اكلمه وهو نازل فيا بوس وتفعيص في بزازي وزبة كان واقف علي الأخر وراشق بين وراكي

انا :: طب كفاية يا عادل حرام عليك هتأخر وصاحبك شافني وانا عندك

عادل :: وهو عمال يبوس تحت رقبتي كفاية ايه هو انا لسة عملت حاجة

ونزل بأيدو علي بطني لغاية ما وصل لكسي

اول ما لمس كسي جسمي كلة ارتجف

وبقي بيلعب فيه ويحسس عليه بصوابعة كنت حاسة بصباعة قرب يقطع الجيبة والكلوت بتاعي من كتر لعبة في كسي

وراح نازل علي ركبة. ورفعلي الچيبة ونزلي الكلوت

وانا :: بلاش يا عادل ابوس ايدك

عادل :: بلاش ايه ؟ فيه حد يبقي قدامة الكس ده ويسيبه

شعر كسي كان خفيف لاني ديما بنضف كسي ومش بخلي الشعر يكبر

قرب بشفايفة علي كسي وبقي عمال بشفايفة يمشيها علي كسي

ويقولي .. ايه ده يا اسلام يخرب بيت كسك .. كل ده كس

وراح مطلع لسانة بعد ما بعد مابين رجلي وقرب بلسانة وبدء يلحس حوليه

انا بدأت في اللحظة دي اشعر بأنفاسة السخنة علي كسي وطرف لسانة بدء يدخل بين شفرات كسي

كل اللي عملتة اني رجعت دماغي علي الباب وعضيت علي شفايفي وايدي علي راسة

عادل المرة دي بيلحس كسي بهدوء وروقان لاني خلاص مش بقاوم ومستسلمة له لانة خلاص فتحني ومبقاش قدامي غير اني اعمل كل شئ يطلبة مني

عادل قام من علي ركبة وراح قالع القميص بتاعة والبنطلون والبوكسر

وبقي قدامي زي ما امة ولدتة

ومسكني من ايدي ودخلني علي سريرة .. وقالي اقلعي كل هدومك

عمري في حياتي ما كنت قدام حد عريانة وكان الموضوع ده بالنسبة ليا صعب جدآ لكنة اصر علي تقليعي وبقي هو اللي بيقلعني

بقيت قدام عادل عريانة ومن غير اي حاجة تستر لحمي .. بقي قاعد علي السرير وعيونة هتطلع من وشة وهو بيتفرج عليا

عادل كان قاعد علي طرف السرير وانا واقفة قدامة. قالي تعالي عايزك تمسكي زبي وتمصيه

انا :: امص ايه ؟؟ انت اتجننت ؟ امص زبك ازاي مش فاهمة

قالي عادي انتي بس غمضي عيونك. وحاولي تستمتعي وانتي بتمصي زبي

شوية شوية هتحسي بالمتعة معايا

قولتلة لا انا مش همص انا البتاع ده

قالي تعالي بس ونزل رجلة علي الأرض وهو قاعد علي السرير وطلب مني اقعد علي ركبي بين وراكة

روحت عملت زي ما طلب مني وبقي وشي مواجه ل زبة

بصيت علي زبة لقيتة كبيررر اوي وتخين اوي واستحالة يدخل في بوقي

انا :: واقفة متسمرة مكانة راح شدني له ومسكني من راسي وقالي مصي يا قلبي

قربت وانا بصراحة قرفانة. وبعدين قولت له طب روح اغسلة الاول

قام غسل زبة وبعيدين قعد تاني بعد ما نشفة بالفوطة

عادل :: يلة بقي عايزة تمصي زبي براحة وبحنية

قربت علي زبة وفتحت بوقي وابتديت امص زبة ودي كانت اول مرة في حياتي امص

عادل :: يا حبيبتي براحة وانتي بتمصي زبي سنانك هتعورني

مكنتش خبرة في المص ولا كنت اعرف من اصلة ان الرجالة بتحب القرف ده

طبعآ كان المص ساعتها بس بالنسبة ليا قرف

بقيت بمص زب عادل وانا عايزة ارجع من القرف اللي بعملة

لكن الاحساس ده بدء يتلشي من احساسي بأنتصاب زب عادل جوا بوقي وجه بدالة احساس غريب اول مرة احسة

وانا بمص راس زب عادل بدأت اشعر بالمتعة وبدأت ارضع اكتر في راس زبة

عادل :: اسلام انزلي كمان علي بضاني بلسانك

نزلت علي بيضانة بلساني وكنت اول مرة اركز فيهم وفي شكلهم وملمسهم الناعم ..

بطرف لساني بيقت بلحسهم وبعدين بقيت بشفطهم جوا بوقي وهو يقولي برررراحة يا اسلام

بعد ما مصيت زبة ولحست بيضانة المدلدلة قالي تعالي انتي بقي

وقعدني مكانة ونيمني علي ضهري ورفعلي رجلي لفوووووق ودخل هو علشان يلحس كسي تاني

بشفايفة بقي بياخد شفايف كسي يمصهم وبصباعة بيحطة جوا كسي ويحرك صباعة جوايا

شوية ودخل صباعين جوا كسي ولسانة لسة شغال لحس في زنبوري

انا حاسة احساس محستوش المرة اللي فاتت.. يمكن علشان ناكني غصب عني

مسكت راسة وبقيت بضغط واشد في شعرة من المتعة .. وكسي ووسطي بيتحروكوا من شدة المتعة علي بوق وشفايف عادل ومكنتش عايزه يبطل لحس ونيك في كسي بصوابعة ولسانة

بعدين قام وقف علي رجليه وشدني علي اول طرف السرير. وكنت حاسة اني هقع لكنة كان ساندني

ورفع رجلي بعد ما بعدهم عن بعض

وشدني لبرة اكتر لغاية ما كسي بقي عند زبة ومسك زبة بعد ما تف علي راسه وعلي كسي وحط زبة علي اول فتحة كسي وبدأ في الضغط عليه وبدأ زبة شوية شوية يدخل جوايا وانا حاسة بمتعة رهيبة

زب عادل من كتر ما كان تخين كان ماليني وحاسة انة منفوخ جواية

وعادل شغال يسحب زبة برررراحة وروحي كانت بتتسحب معاه

ااااااااااااه ااااااااااااااااه علي ده احساس

احلي احساس في الدنيا. والواحدة فاتحة رجليها وكسها لزب تخين بيتفنن في نيكها

عادل كان بينكني برووووقان وهدوء وزبة كان اكثر انتصاب وشدة

زبة كان وهو بيدخل جوايا كان بيغوص ويغرز في لحم كسي. وكسي كان بيبلع زبة حسيت بنشوة عمري ماكنت حسيتها قبل كدة

عادل فضل يدخل زبة ويخرجة. وهو ماسكني من ايدي وصوت زبة كان بيجلجل في وداني وهو بيقتحم كسي كاالسيف المسنون

بعدين قومني وخلاني نمت علي جنبي وهو نام علي جنبة ورايا وخلاني رفعت رجل ومسك زبة وبدأ في ادخال زبة في كسي من ورا

اووووووووف يخرب بيتك يا عادل مش مستحملة

عادل :: هنيكك براحة يا يا حبيبتي

وبدء عادل في النيك بالراحة وبالبطيئ

وانا اهاتي بتجلل في الشقة

وكنت حاسة ان زب عادل خلاص قرب يفشخني من كتر النيك فيا

عادل مسك زبة ويطلعة برا خالص ويرجعة يدخلة في كسي تاني

يالهوووووووي علي حلاوة الزب وهو بيدخل كلة بعد ما بيخرج كلة

شوية وخلاني نمت علي بطني وطلع فوق مني وحط زبي بين وراكي وفضل يدخل زبة ويخبطة في كسي من براة وخرم طيزي وبعدين وقف زبة علي خرم طيزي وحاول يدخلة لكني من شدة الوجع والألم صرخت

لالا يا عادل ابوس ايدك بتاعك بيوووووجعني اووووي

شال زبة من طيزي وقالي خلاص مش هنيكك في طيزك دلوقت. لازم اوسعهالك الاول

دخل زبة مرة تانية بس في كسي من ورا ونام فوق مني وبقي عمال ينكني وهو كلة فوق مني ... برغم انة كان تقيل عليا لكن كان احساس حلو اوي وهو فوق مني وزبة راشق في كسي من ورا وعمال ينكني

فضل ينيك فيا وينيك لغاية ما طلع زبة بسررررعة وحطة بين فلقتين طيزي وبقي بيدعك زبة في خرم طيزي ومرة واحدة حسيت حاجة سخنة غرقت طيزي

وبعد ما عادل جاب شهوتة علي طيزي وغرق خرمي نام فوق مني شوية وبعدها قومت ولبست هدومي ومشيت بعد ما سلمت عليه

الجزء الثالث

اتكررت لقاءاتى بعادل وبعدين ابتدا ينشغل عنى بمشاغله ووصا صاحبه رجب خصوصا لما لقانى انا ورجب بينا نظرات كده واعجاب وكان عادل يحب يسعدنى ويخلينى مبسوطة وعشان كده ادانى الضوء الاخضر انى اكون مع صاحبه رجب فى اوقات مشاغله وغيابه عنى وكان رجب يحب يثل معايا دور الاغتـصـاب.. وفى يوم رحت شقة عادل فى غيابه وقفلت الباب ورايا بتاع الشقة

وكان الجو حر في اليوم ده والشقة مولعة

قلعت الطرحة بتاعتي والبلوزة وقعدت ببضي نص كم علي الچيبة

شوية الباب خبط .. توقعت انة عادل قومت وروحت فتحت الباب وكانت المفاجئة ان اللي قدام الباب رجب مش عادل .. اول مافتحت الباب راح رش علي وشي حاجة خلتني حسيت بحرقان في عنيا وراح داخل وشدني للأوضة اللي جوا وبدأ يتهجم عليا ويحاول يلقعني هدومي وانا بقاومة وبصرخة لكنة كان عامل حسابة وحط ايده علي بوقي وهو لاذق فيا من ورا