Kajira 02

Story Info
14 chapter arabic story " reality & imaginary "
2.3k words
5
3.6k
00

Part 2 of the 3 part series

Updated 06/08/2023
Created 09/20/2017
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

لم يكن غريبا الا يغمض لـ حنين جفن فى ليلتها تلك ، التى أعقبت لقاءها الأول بـ باسم ، بقيت ليلتها على فراشها الوثير تتأمل فى حروف الكارت الذى استقر بين راحتيها ،،، وفى عقلها ترددت مئات الأسئلة كان أهمها : من أنت ايها الغامض
من أي حفرة من حفر القدر ظهرت لى وفى هذا التوقيت تحديدا ، لم يكن باسم يدرى كما كان توقيته مثاليا ، ففى تلك المرحلة كانت حنين قد غاصت حتى النخاع فى بحور السادية ، قرأت كثيرا ساعدها على ذلك اجادتها للغة الانجليزية بحكم دراستها ، ورغم انها وجدت الاف الكتابات التى تناولت الامر من عدة زوايا الا ان ما عثرت عليه باللغة العربية لم يكن سوى مجرد اجتهادات محدوده لا تشكل بحثا متعمقا او شرحا كافيا ، وهذا ما اقلقها ...
لقد فهمت جيدا مفاهيم السادية الغربية ، ولكن ظلت طبيعتها الشرقية رغم كثرة اسفارها وعالمها المفتوح عقبة امام تقبل تلك الافكار ...
ولم تكن تتوقع ان تجد لدى باسم أى جديد ، لكن الجديد هو ان تتحدث عن الأمر الذى لم تفاتح فيه احدا سوى صديقتها المقربة بسمة ، التى وجدت لديها بعض الميول لاكتشاف هذا العالم ..
كان حماس حنين طاغيا ، ودون مجهود قررت انها ستتحدث الى باسم ، ولكن ... ماذا بعد
تردد السؤال فى أعماق عقلها دون اجابة .. وحينما شعرت بالحيرة قررت ان تترك الأمور لوقتها
لم تتردد حينها ان تهاتف بسمة لتخبرها عن قرارها الذى اتخذته : بسمة انا هقابله بس وانتى معايا .. خلص الكلام ومفيش فصال ولا نقاش ، واغلقت الهاتف قبل ان تتلقى ردا من بسمة المذهولة .
وهنا بدأت حنين طقوسها اليومية ،، احكمت إغلاق غرفتها وتجردت من كل ملابسها وانزوت فى ركن الغرفة الواسعه منكمشة على نفسها تخفى جسدها وهى تضم ركبتيها جهة صدرها مطأطأة الرأس مغمضة العينين ،،،
تتأهب لحلم جديد من أحلام يقظتها التى ترى فيها ما تتمنى ان تعيشه يوما ،،،،
كل يوم اعتادت حنين ان تفعل هذا وفى كل يوم كانت تضع سيناريو جديد من طيات خيالها الواسع ، لكنها فى هذا اليوم ولأول مرة رأت وجه سيدها ، دون ارادتها وجدت باسم يقف على باب غرفتها ينظر اليها ممسكا بيده بحزام جلدى مما يستعمله الرجال ويقترب منها وهو يمسك بيده الاخرى بقيود لم ترى مثلها من قبل ، مقابض من حديد تزينها قطعا من قماش الحريرى ، مزيج غريب يجمع الرقى والعبودية فى انسجام عجيب ،، وبهدوء احاط بها معصميها قبل ان يخرج من جيبه قطعة اخرى احاط بها عينيها ،،،
ازداد انكماشها وهى تشعر بأنفاسه تصطدم بجسدها العارى وهو يحملها على كتفه كأنها قطة أليفة يداعبها مالكها كيفما شاء ،،، لكنه لم يتعامل بهذا القدر من اللطف ، فقد القى حمله على السرير فى قوة انتزعت صرخة الصدمة من احشائها ، وقبل ان ينتهى عنصر المفاجأة كانت لسعات حزامه تلهب ظهرها ومؤخرتها غير مباليه بصوت صراخها الذى يعلو مع كل ضربة جديدة ...
انتهى من لوحته التى رسمها على جسدها الذى تبدل لونه من قوة ضرباته ، وخارت قواها وتقطعت انفاسها المتلاحقة وهو يجذبها من شعرها الاسود الطويل ليلقى بها عند قدميه وهو يجلس على مقعد كبير فى وسط الغرفة ،،، ودون إشارة منه انهمرت قبلاتها تمسح قدميه تطلب من سيدها ان يعفو عنها ...
ومع يده التى تتخلل خصلات شعرها ،،، غرقت حنين فى نوم عميق تحت أقدام سيدها الذى امتزج فيه الواقع بالخيال ...

وأتى يوم الخميس حيث الموعد المتفق عليه مع باسم ، لأول مرة وجها لوجه ستتحدث حنين إلى رجل حول ميولها ، ولكن من قال أنها ستتحدث من الاساس ، ستكتفى بالاسئلة ، ستستمع إليه وكفى ، هكذا قررت بعد عناء طويل من التفكير.

كانت تتمنى أن تروى له كل شئ ، تمنت أن تنفك عقدة لسانها لتحكى له كيف بدأت حكايتها ، استعادت حينها تلك اللحظات الاولى لها فى هذا العالم الغريب ، تذكرت وقت أن كانت طفلة صغيرة قررت والدتها ان تعاقبها حينها بالطريقة التقليدية القديمة بأن تضعها على أقدامها وتصفع مؤخرتها فى ضربات متوالية ، نعم كانت تصرخ وكانت تبكى ، لكنها ابدا لن تنسى هذا الشعور الذى تولد داخلها ، انها على العكس تماما من كل التوقعات كانت تتمنى ان تستمر والدتها فيما تفعله ..
لم تكن تدرى ما هذا ولا اى مشاعر تلك ، لكنها تأكدت من عشقها لها عندما كررت الفعله مدربة الباليه ، كانت قد بدأت دروسها منذ ان كانت فى الرابعة من عمرها ، لكن ما حدث كان وهى فى الرابعة عشر من عمرها
لا تدرى لماذا شرد ذهنها وقت التدريب وتكررت اخطائها وتوالت تنبيهات مدربتها ، لكنها فوجئت على حين غرة بصفعه قوية من يدها تطال مؤخرتها وهى شاردة الذهن من جديد ، وبعدها انهالت 5 صفعات متتالية انطلقت معها صرخاتها ، ولكن المدربة لم تكتفى بذلك بل أمرتها ان تتوجه لركن بعيد وتواجه الحائط وهى تؤدى احدى وقفات الباليه الصعبة ، فكان أول معرفتها بمفهوم " الكورنر تايم "
يومها اعتصرت حنين عقلها لتدرك لماذا شعرت بأستعذابها لهذا العقاب ، وكيف تتقبل عقابا من الأساس وهى الفتاة المدللة التى نادرا ما تلقى رفضا على احد مطالبها التى لا تنتهى ، وعندما عجز عقلها عن ايجاد تبرير واضح كان الانترنت هو وسيلتها للمعرفة ، وهنا انفتحت امام عيونها أبواب عالم كامل لم تكن تدرى بوجوده ، كانت تتخيل " مثلها مثل الكثيرات " انها حالة متفردة لا مثيل لها ، وان ما تشعر به هو مرض نفسى يحتاج للعلاج ، لكنها وجدت انها تشترك مع الالاف فى ذات الاعراض ، بل انها تعتبر فى المرحلة الأولى فحسب .
ولنا ان نتخيل حجم المعلومات التى توصلت لها حنين طوال بحث لم يتوقف حتى يومنا هذا وهى فى الثانية والعشرين من عمرها ، كل هذا الوقت يزداد ولعها بالأمر ، تزداد رغبتها فى اختبار تلك المشاعر من جديد ، تحتاج إلى شريك ...
ولكن أى شريك ، وكيف ومتى وأين ووفق أى اطار ، هل تنتظر حتى يدق قلبها لتفصح لزوجها عما تشعر به ، وهل سيفهم .. هل سيستوعب هذا ، ثم مشكلة المشاكل الكبرى لو تغلبت على كل تلك العقبات ، هل يمتلك الخبرة أو الرغبة فى مشاركتها تلك الميول ، خاصة وهى تعلم من محيطها الاجتماعى ان الرجال مهما كانوا متفهمين قبل الزواج ، فأنهم ليسوا كذلك بعده ولها فيما سمعته عبر كثيرة .
وبعيدا عن كل ذلك استقر عقل حنين على أن تشبع ميولها بما يصنعه خيالها دوما من سيناريوهات ، تعاقب نفسها بيدها مع شخصية افتراضية صنعها خيالها ، جربت اشياء وعجزت عن تجربة اشياء أخرى ، لكنها كانت تشتاق دوما لإحساس حقيقى ..
واليوم وهى تستعد للقاء باسم كانت ترتعد رعبا ، ماذا لو كان باسم خبيرا مدركا لابعاد هذا العالم ، ماذا لو كان الحديث معه مريحا ، هل تملكه زمام أمورها ، هل يمكن ان تختبر ولو لمرة ما حلمت به .. نفضت الفكرة من عقلها على الفور وهى تتخيل نفسها تحت أقدامه عارية من ملابسها بشكل كامل ، فمع مجرد ورود المشهد فى خيالها انطلق داخلها احساسا قاومته لسنوات ، وقررت الا تستسلم له الأن ..
التقت بسمة واتخذا طريقهما للمركز التجارى ، كانت بسمة لا تدرك سوى ولع حنين الدائم بصور السادية والعقاب ، بينما هى لا ترى فى ذلك الى نوع من الاثارة الجنسية لتلك المشاهد التى تتبادلها مع حنين ، فلا تحرك سوى غرائزها ، ولم تكن تتصور ان لتلك الصور أيه فائدة أخرى او ان غيرها يراها وسائل عقاب مقبولة ومنطقية .
وقفا على مقربة من المكان يبحثان بين الطاولات عن باسم ، عجبا .. هو ليس هنا ، هل من الممكن ان يتغيب عن أول موعد حدده ، اكان اختبار ، اما انه يريد ان يرى انها ستنتظره ، وعبثا حاولت حنين ان تقنع بسمة ان ينصرفا لكن الاخيرة صممت ان يجلسا سويا لتناول مشروبها المفضل ، وقبل ان يستقر بهم المقام على أحد الطاولات انتفضت حنين عندما لامست كتفها برفق يد غريبة ، التفتت لتجد باسم يبتسم فى هدوء وهو يقول : انا لقيت المكان زحمة ومفيش ولا ترابيزة ممكن تسمحلنا بشوية خصوصية ، بس هناك فى مكان مناسب اوى ، واشار بيده الى مكان فى دور أعلى يبدو هادئا ،،، انتظر ردا او تعليقا فلم يجد فتابع : يلا بينا ... ومع كلمته كانت يده تلمس كتفها توجهها الى المكان لتتقدمه هى وصديقتها التى لم تنبس ببنت شفة .
وعلى طاولته التى اختارها فى ركن منزوى حيث استقر قدح قهوته جلس الجميع ، لم يتحدث أحد كما هو متوقع فبدأ هو بقوله : اولا انا مبسوط جدا انكم جيتم ، انا هاعرفكم بنفسى تانى ، انا باسم مهندس ديكور عندى 29 سنة ، ساكن فى مدينة نصر لكن مكتبى فى أكتوبر ، مش هقولكم عرفونى بنفسكم بس لو حبيتوا يبقى حاجه لطيفة منكم ، الأهم انك لازم تعرفوا ان بعد مقابلتنا دى قدامنا 3 طرق : اننا نبقى أصحاب وده شئ يشرفنى ، او اننا نقول باى وفرصة سعيدة وانتهت القصة على كده .. وصمت قليلا لتعاجله بسمة بسؤالها : طب والتالت ،
ابتسم قائلا : حمد الله على السلامة اولا ، دى اول مرة اسمع صوت حد منكم النهارده ، الطريق التالت يحتاج شرح كتير أوى ، هنتكلم عنه فى وقتها ما تستعجلوش ..
فى تلك الأثناء حضر النادل ووضع امام كلا الفتاتين اقداح زرقاء تفوح منها رائحة ذكية وبجوار كل قدح استقر طبق صغير يحوى قطعة من السينابون ، هنا نطقت حنين لأول مرة وهى تقول " انا ما طلبتش حاجه " ، وقبل أن يجيب النادل رد باسم " انا اللى طلبت من اختيارى واتمنى يعجبك ، واومأ للنادل بابتسامة هادئة وهو يشكره " ،،،
ندخل فى الموضوع ، قالها وقد اكتست ملامحه بالجدية وهو يرى ان الفتاتين قد اقتربا من الطاولة اكثر يرهفون السمع لما يقول ، فبدأ على الفور فى شرح كل الخطوط العريضة لعالم السادية كما فهمه واختبره ، شرح انواع الميول المختلفة وطبيعة كلا منهم وشرح انواع المسيطرين وانواع الخاضعين وطرق العقاب واشكال العلاقة واطارها ، كما يراها هو .
مؤكدا انه يعلم ان هناك رؤى مختلفة ولا يوجد فى هذا العالم قواعد ثابتة للجميع ابدا ،
وسط حديثه الذى استمر لأكثر من ساعة كاملة لم يقاطعه سوى النادل الذى احضر لها قدحا جديدا من القهوة ، ولا تعلم حنين كيف وسط حديثه السلس امكنها ان تطلق لخيالها العنان من جديد رغم انها تستمع الى كل كلمة تخرج من شفتيه فى وضوح ، لكنها رغم ذلك ودون إرادتها وجدت نفسها بين يديه فى " الدانجون " الزنزانه التى اعدها لعقابها ...
وجدت نفسها تحبو على أربع متجهة اليه بإشارة من أصبعه ، وقد بدت فى تلك اللحظة أشبه بقطة بشرية خاصة وقد أضاف لها سيدها ذيلا استقر فى مؤخرتها واضاف لرأسها ما يشبه الاذنين المنتبهتين للقطط فى لحظات الترقب ، واستقرت تحت اقدامه تتمسح فى ساقه المستندة على الأرض فيما استقرت الاخرى عالية وهو يضع ساقا على ساق فى جلسته الأثيرة ، انتهت من التمسح بأقدامه لتبدأ رحلتها وهى تقبل ساقه الأخرى مستعطفة وهى تقول : سامحنى يا سيدى انا أسفه ووعد منى مش هاكرر ده تانى ، كانت تنوى الاستطراد فى الأسف لولا ان يديه قد امسكت بشعرها المنسدل وهو يرفع رأسها تجاهه ويقول : أسفه دى تتقال بعد العقاب مش قبله ... مفهوم
اماءت برأسها فى استسلام وهى تقول " أمرك يا سيدى " ، فنهض هو وهو يثبت حول عنقها سلسلة معدنية امسك طرفها بيده وهو يتجول فى انحاء الزنزانة قبل ان يقودها الى قفص معدنى صغير وهو يفتح بابه امامها ويقودها الى داخله ..
فهمت على الفور واستقرت داخل القفص الذى اتسع لجسدها الصغير بالكاد ، تركها هناك لدقائق عشر قبل ان يعود حاملا بين يديه عصا خشبية تحمل فى اطرافها قيود جلدية سميكة ، فتح امامها باب القفص وهو يجذب السلسلة المعدنية ليقودها الى حائط قريب تعلوه حلقة مثبتة بأحكام وهنا اوقفها فى مواجهته تستند بظهرها الى الجدار وقد رفع السلسلة التى تحيط عنقها وثبتها فى الحلقة العلوية ، بينما قيد يديها خلف ظهرها لتستند عليها وتفصلها عن الجدار خشية ان يحتك الذيل بالجدار ويسقط من مكانه ، وباعد بين ساقيها ليضع عصاه الخشبية وهو يربط قيودها الطرفيه فى اقدامها فتصبح حائلا لها يضطرها دوما للمحافظة على وضعها الحالى ...
اتسعت عيناها فى رعب وهى تراه يخرج من جيبيه مشبكين من المعدن وقد عرفت اين سيستقران بالتأكيد ، ولم يخيب هو ظنها وهو يثبت كل مشبك فى حلمة من حلمات صدرها النافر ساعده على ذلك انتصاب حلمتيها الورديتين ، صرخت من الألم لكن ما اخرجه من جيبه بعدها جعلها تطلق صرخة استنجاد لا تعرف لمن تطلقها وهى تراه يخرج ثقلين صغيرين أشبه بموازين التجار وبدأ تثبيت كل ثقل منهما فى احد المشابك ليضيف الما الى الم ، وبين ارتفاع رأسها لأعلى بفعل الطوق والسلسلة ، وبين الثقلين اللذان يجذبان ثدييها الى اسفل احتارت هى فى نوع الألم الذى تشعر به الأن ،
ورغم كل ما فعله الا انه لم يكتفى بعد ، فاندهشت وهى تراه يحضر كرسيا مرتفع ويضعه بين ساقيه المتباعدتين ، ماذا سيفعل ايضا ، وكيف لها ان تجلس وهى مثبتة من كل الاتجاهات بتلك الطريقة ، الا ان حيرتها لم تدوم فقد رأت ابشع كوابيسها يأتى بين يدى سيدها
تعرفه جيدا هذا الجهاز اللعين ، جهاز بيد طويلة ينتهى بجزء دائرى يصدر ذبذبات متواصلة يستخدم فى عمل المساج او جلسات العلاج الطبيعى ، وبهدوء ودون التفات لصراخها ثبت سيدها الجهاز بشكل رأسى على الكرسى بالكاد فقد احتكت رأس الجهاز الدائرية بفرجها فاضطرت للوقوف على اطراف اصابعها حتى لا يلمسها بهذا الشكل ، لكنها فى ذلك الوقت تحملت الام الوزنين المثبتين بمشابك صدرها وهنا ... ادار سيدها زر الجهاز ليبدأ فى اصدار ذبذباته التى شقت الهواء فى المسافة الصغيرة الفاصلة بينه وبينه فرجها القريب ، وتقسم هى انها شعرت بتلك الذبذبات تصل الى بغيتها وتشعل فى جسدها نارا يصعب اطفائها
هنا فقط استقر سيدها بعيدا على كرسيه يتأمل صنيعته ، وهو يعلم انها ما هى الا ثوانى وتضطر بعدها ان تخفف الحمل عن صدرها المتدلى بفعل الثقلين فتلامس أشفار فرجها جهازه اللعين ....
وبالفعل لم تمضى دقيقة حتى استسلمت هى لصراخ ثدييها واراحت اقدامها على الارض لتنطلق ذبذبات الجهاز تحيل مشاعرها الى جحيما متقدا اخذ يتواصل ويتواصل دون انقطاع حتى شعرت برأسها يدور ، وهى تحاول منع نفسها من اطلاق براكين رغبتها امام سيدها ، لكن هيهات ، قد أتت رغما عنها مدوية انهالت معها سوائل شهوتها تغرق الجهاز الذى يواصل نبضاته وهى تطلق صرخات متتالية لا تتوقف ...
اغمضت عينيها لثوانى وحين استطاعت فتحتها فى وهن واضح لترى باسم امامها ومن قبله بسمة تهزها فى عنف وهى تقول : مالك مالك بتصرخى ليه ، ايه اللى جرى
ادركت حينها ان احدى صراختها قد غادرت عالمها الخاص وانطلقت هنا وسط المكان ... وأمام باسم
سيدها المنتظر
#يتبع

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story

READ MORE OF THIS SERIES

Kajira 03 Next Part
Kajira Previous Part
Kajira Series Info

Similar Stories

Suburban Submission Ch. 01 A young, submissive male is dominated by his friends.in BDSM
Dillon Hunt: Before the Fall A brash young man is given an education in humility.in Transgender & Crossdressers
The Weekend Ch. 01 2 internet lovers meet and finally become master and sub.in BDSM
Rendered Punishment A sub must face the consequences of not following the rules.in Lesbian Sex
Giving Him What He Needs Domme helps male sub find the release he needed.in BDSM
More Stories