Qabas Telwa Qabas Pt. 01

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ورفعت طيزى ومسكنى هانى من ورا وركب زبه فى كسى من ورا وفضل هانى ينيك فى كسى بزبه اللى حسيت انى بتفتح لتانى مره رغم انه حجم زب جوزى بالضبط يمكن عشان عنيف ومش دهن كسى بالجل المزلق زى جوزى ما بيعمل كان حجم زبه قد كريم فى عرضه وطوله بس ناشف اوى عن جوزى او يمكن عشان زى ما قلت ما حطش فى كسى لابريكانت زى جوزى كريم ما بيعمل

وفضل هانى ينيك فيا وانا بصوت فحط ايده على بقى وفضل يرزع فيا وانا خلاص مبقتش قادره وحاسه ان كسى اتقطع من زبه قومنى هانى وقعد هو وشالنى وقعدنى على زبه وفضلت اتنطط على زبه وهو بيرزع فيا وايده ماسكه بزازى بيمصهم ويلحس فيهم
لغايه ما انا خلاص حسيت انى هيغمى عليا من الشهوه قولتله ارحمنى كفايه همووووت يا هانى نزلهم بقا مش قادره قالى انتى فاكرانى زى جوزك الخول يامتناكه انا لما بنيك مبخلصش الا بمزاجى وقومنى تانى ونيمنى على الكنبه على ضهرى ورفع رجلى على كتافه ونزل بوسطه على كسى ورشق زبه قولت اااااااه حرام عليك كفايه هموت قالى انتى جيتى برجليكى يا لبوه فلازم تتكيفى عرفتى بقا جوزك كان بيحن لزبى ليه هو واخته وفضل هانى ينيك فيا لغايه ما نزل لبنه فى كسى ونام فوقى وانا روحت فى غيبوبه من كتر المتعه والتعب

بس دا اللى حصل ياكريم وصدقنى انا كنت ضحيه لاختك وليك وانت السبب فى اللى حصلنا

قالى انا اللى قولتلك روحيله يا وسخه مره تانيه ولا علشان عجبك زبه روحتيله قالتلى طب انا ست وممكن اضعف لكن انت اللى ايه اللى خلاك تضعف معاه قالى انا كمان نكته ونزلت لبنى فى طيزه بس يمكن عشان يتيم وصعبان عليا فرض سيطرته عليا يا نعمت. لكن ليه يهيننى كده ويتظاهر قدامك انتى واختى بانه سبع البرمبة وانه الراجل وانا الخول. هو كمان خول ومتناك ولبنى ملا طيزى كذا مرة ... ولقيت كريم بيقول وروحتيله كام مره قالتلى مرتين غير المره دى قولتلها ولما كنت باجى من بره وبلاقيكى لابسه دا كان ليا ولا له قالت لا كان اوقات بيطلب منى البس اللبس اللى اداهونى هديه واوريهوله على الكاميرا قولتلها انتى يا نعمت اللـه يطلع منك كل دا وانا اللى استئمنتك على شرفى وبيتى قالتلى انت بنفسك ضعفت وانا شايفه اننا لازم ننفصل معتقدش انه ينفع نكمل بعد اللى حصل دا وكل ورقنا اتكشف كده
قولتلها مش قبل ما انتقم من هانى وانتى هتساعدينى على دا قالتلى ازاى قولتلها هقولك فى وقتها لكن من النهارده لغايه ما انتقم منه متعرفيش هانى ولا سلمى انى عرفت حكايتكم
نكمل فى الفصل السادس هيعمل ايه كريم مع هانى وهل هينتقم منه فعلا !!

**** الفصل السادس ***

قولتلها مش قبل ما انتقم من هانى وانتى هتساعدينى على دا قالتلى ازاى قولتلها هقولك فى وقتها لكن من النهارده لغايه ما انتقم منه متعرفيش هانى ولا سلمى انى عرفت حكايتكم
نكمل فى الفصل السادس هيعمل ايه كريم مع هانى وهل هينتقم منه فعلا !!

نكمل معاكم الفصل السادس وبدايه دوره الانتقام لكريم لشرفه اللى اتهان على ايد هانى مش بس مجرد شرف اخته قبل كده لا دا تخطى وبقت مراته كمان وكمان دمرلى حياتى لما عرف مراتى على علاقتى بيه وانى كنت ازاى السبب اللى خلى اختى تبقى شرموطه مع هانى بمساعدتى

جه الوقت يا هانى اللى انتقم فيه لاختى ولمراتى ولنفسى بعد ما كنت قفلت علاقتنا السودا دى رجعت انت نبشت فى باب كنت خلاص قفلته وبعدت عنه واتجوزت واستقريت فى حياتى لكن تقريبا الماضى الوسخ بيلازم صاحبه حتى لو بعد سنين

مراتى نامت وانا قومت من جنبها وخرجت ولعت سيجاره وقعدت افكر ازاى انتقم لشرفى وازاى اخلى هانى يندم على اللى عمله معايا بعد ما هدلى حياتى كلها لدرجه انى اعرف بخيانه مراتى ومش قادر اقتلها ولا حتى ازعق فيها لان اللى بيته من ازاز ميحدفش الناس بالطوب .. هجيب وش منين واقولها انتى شرموطه وهى عارفه انى كنت عبد ذليل لزب عشقيها قبل كده ومش انا بس واختى كمان
حطمتنى يا هانى مع اننا انفصلنا بعد ما قررنا اننا نعاهد على سريه اللى كان بينا بس يظهر انك كلب ومتعرفش تحفظ سر .. خلصت السيجاره والتانيه والعلبه وانا قاعد بتذكر اخر مره كنت مع هانى فيها لما روحته علشان يمسح فيديوهات سلمى اختى من عنده بعد ما خلاص انتهت اللعبه وهى مبقتش تقدر تقول لبابا حاجه عن اللى شافته بينى وبين هانى لان اللى هى عملته اكبر بكتير ووقتها قتلها هيبقى رحمه ليها

روحت لهانى شقته عند الست احسان وكانت هى بره وهو لوحده وقولتله يا هانى الموضوع خلص لحد كده وسلمى خلاص مش هتقول لبابا حاجه فهات الفيديوهات امسحها قالى متقلقش همسحها قولتله وليه مش دلوقتى قالى عاوزك قولتله طب امسحها الاول يمكن تقع فى ايد حد وتبقى فضيحه قالى متخفش ولو عاوزنى امسحها قدامك تعالى بينا على الاوضه تدلع زبى قولتله مش وقته خليها بعدين قالى بشوقك بقا وقام هانى جابلى عصير اللى متعود عليه بشربه معاه واللى عرفت بعد كده انه بيحط فيه ماده مخدره للاعصاب بتخلى اللى يشربها يتحرك بدون ادراك شهوته اللى تحركه مش عقله وبعدها قام ماسك موبيله ومشغل الفيديو بتاع اختى وانا بمصله قبل ما يدخله في طيزها وزبه وقف انا حسيت ان جسمى بيسخن ومنظر زبه وهو بيقف وبيشد وصوتى وانا بمص فى الفيديو خلانى مش على بعضى فقومت من مكانى وقعدت جنبه وببص على الموبيل لقيت صورتى وانا ماسك زبه وبدخله فى طيز اختى وقتها لقيت نفسى بنزل بايدى على زبه وبخرجه من الشورت هو عرف ازاى يخلينى اجى بنفسى لغايه زبه كان عليه اسلوب يجنن فى اصطياد اى حد يمكن علشان حجم زبه الكبير اللى زى زبى وفحولته اللى زى فحولتى او انه بيعرف يتغزل بالكلام والحركات

فى النهايه خلانى اخضع له ولزبه ونزلت مصيتله زبه وانا تحته وهو ماسك الموبيل بيتفرج على الفيديو وزبه بيشد فى بقى من الشهوه لما بيشوفنى فى الفيديو وانا بمصله وبعرص على اختى وانى قدامه دلوقتى وبين رجليه بمصله زبه كان بيزق زبه كل ما يسخن اكتر وبيسخنى اكتر بالكلام على اختى فيقولى شايف يا خول طيز اختك حلوه ازاى مفيش فى جمالها اتنين وزبه يعرض فى بقى وانا اهز راسى واقوله اه فيقولى مفيش زي طيازها دى ابدا خصوصا وانت بتفتحهالى بايدك وبتركب زبى فى طيزها اهى دى الطياز ولا بلاش فلقيت نفسى بقوم وبفك البنطلون بتاعى وبقلع الشورت وبلف بضهرى وبعرضله طيزى فى محاوله انى اثبتله انى احلى واستحق زبه فقالى اقعد اما اجربها على زبى واقول مين احلى وكل دا انا بتحرك من غير اى وعى ولا ادراك هو اللى بيحركنى كأنه ماسك ريموت كنترول
قومت وركبت على زبه وهو زقه بشويش لغايه ما دخل فيا وفضل ينيك فيا ويرزع فى طيزى لغايه ما جابهم فى طيزى فقومت من مكانى وحاسس ان فى حنفيه اتفتحت فى طيزى من لبنه فقومت دخلت الحمام واخدت شاور وقررت انى لازم اوقف اللى بعمله دا وانه مينفعش يفضل متحكم فيا كده واكتب نهايه قصه شذوذ عشتها مع هانى ولبست وخرجت وقولتله يا هانى كده ممكن تمسح الفيديو قالى ماشى همسحه ومسحه فعلا قدامى وقولتله احنا لازم ننفصل انا خلاص هسافر اكمل كليتى ومش هينفع نتقابل تانى بس وعد بينا اللى حصل بينا ميطلعش بره وسيبته وخرجت ومن يومها اتقفلت الصفحه بينا

كل دا جه فى دماغى وانا قاعد على الكنبه وبفتكر حكايتى ونهايتها مع هانى وايه اللى خلاه ينقض العهد بينا بس خلاص مش وقت اسئله دلوقتى لازم ارد اللى عمله فيا وفى اختى ومراتى
قعدت افكر فى ازاى هقدر اكسر غروره وهو شخصيته مستحيل حد يعرف يكسرها وتقريبا محدش يعرف نقطه ضعفه يمسكه منها فضلت افكر وافكر لغايه ما تعبت من التفكير ونمت مكانى لتانى يوم
صحيت على صوت مراتى بتقولى الساعه بقت 7 مش هتروح شغلك قولتلها لا النهارده هاخد اجازه ولا تحبى اخرج علشان تكلمى هانى برحتك قالتلى بلاش تجريح انا حكيتلك على اللى حصل واتفقنا اننا هننفصل ولولا طلبك امبارح انا مكنتش نمت امبارح هنا وروحت لاهلى قولتلها ماشى لما نخلص موضوع هانى نبقى نقعد ونقرر اللى هنعمله بعد كده
قومت اخدت شاور ولبست وقولت لازم محدش يعرف انا هعمل ايه ولا حتى مراتى مضمنش تقع بكلمه قدام هانى او سلمى فهخلى دورها تنفذ وبس وكل حاجه فى وقتها
قولتلها هخرج اعمل كام مشوار وارجع روحت قعدت على كافيه مقابل لمحل هانى ولبست نضاره وقعدت فى زاويه اتابع حركه هانى فى محله يمكن اعرف عنه غلطه امسكه منها ما انا مفيش قدامى حل الا انى امسكله غلطه
عدت ساعه والحركه فى المحل عاديه وهانى بينزل كل فتره يتابع المحل بتاعه ويرجع مكتبه بعد ساعه ونص جت عربيه سودا فخمه جدا ورقمها يدل ان صاحبها فى منصب مهم جدا .. طبعا محلات هانى مش محلات عاديه لا دى تقريبا من اكبر وافخم محلات القاهره فأكيد بيجوله زوار بس مش لدرجه حد برقم سياره زى دى ونزلت منها واحده لابسه جاكت اسود وبنطلون اسود ونضاره سودا وشعرها اصفر ودخلت المحل وامرت السواق يجى عندها بعد ساعتين .. قولت ساعتين علشان تشترى من محل ملابس دى لو هتشترى المحل كله مش هتقعد كل دا استنيت 10 دقايق ولمحتها طالعه فوق فى مكتب هانى فدخلت المحل وحاولت ابعد وشى عن اماكن الكاميرات لحسن هانى يلمحنى من شاشه المراقبه اللى فى مكتبه ودخلت الف واتفرج على كام طقم وكان وقتها الدنيا فى عز الضهر والرجل خفيفه فى المحل والبياعين معظمهم راحوا للغدا وفضل معايا بياع واحد غير الكاشير وفضلت اتفرج فمسكت قميص نوم لونه كحلى وقولتله مفيش منه بمبى قالى اشوفلك فى المخزن قولتله ماشى ولو لقيت من القميص دا كمان هات منه واستغليت انى نزل المخزن واتسحبت وطلعت فوق لمكتب هانى ووقفت ورا الباب سمعتها بتقوله ياهانى يلا بقا الوقت بيعدى والسواق هيجى وكمان جوزى ممكن يسيب المديريه فى اى لحظه ولو اتاخرت ممكن يعملى مشكله
طبعا معرفتش اشوف حاجه بس مسكت طرف خيط لازم امشى وراه ونزلت بسرعه قبل ما حد يحس بيا وقبل ما البياع يرجع من المخزن اخدت الهدوم من البياع وحاسبت عليها وخرجت قعدت على الكافيه تانى واستنيت لغايه ما السواق جه والهانم خرجت من جوه ومعاها شنطه فيها بضاعه من المحل وركبت فركبت عربيتى ومشيت وراهم لغايه ما عرفت بيتها .. استنيت لغايه مادخلت وروحت سألت الامن على اسم وهمى فقالى لا معرفش حد هنا بالاسم دا وبعدين المنطقه دى مفيش فيها غير لواءات وقضاه ومستشارين ووزرا قولتله ياااه للدرجادى قالى اه الفيلا دى بتاعت اللواء حسام على قولتله اللواء حسام اللى ماسك مديريه امن ؟؟ قالى اه قولتله طب تشكر يا زوق يمكن انا اتلخبطت فى العنوان عن اذنك
ومشيت وقولت بس يا هانى انت وقعت فى شر اعمالك لازم ارميك فى السجن طول عمرك واللواء لما يعرف علاقتك بمراته وقتها لو رماك فى السجن يبقى رحمك
بس لازم يكون عندى دليل علي كده لازم اصورهم سوا وهم مع بعض
روحت محل كمبيوتر وجبت كاميرا بتتثبت فى اماكن ضيقه جدا وبدون ما تعمل فلاش وسهل تتحكم فيها من على بعد عن طريق شريحه قولت طب وانا هطلع ازاى وهحطها فين
رجعت البيت لقيت مراتى قاعده ولابسه بضى حمالات وبزازها طالعين نصهم بره وهوت شورت يهبل محدد كسها وطيزها ومنظرها سكسى جدا لدرجه انى هيجت على منظرها بس تمالكت اعصابى ودخلت اكلت وقعدت وقولتلها اعمليلى شاى وهاتيه علشان عاوزك فى موضوع
جت نعمت اللـه مراتى وقولتلها هتكلمى هانى وهتتفقى معاه انك هتروحيله مكتبه وانه وحشك جدا وتتفقى معاه على معاد بكره الساعه 10 اول ما بيوصل هو المحل بتاعه قالتلى انت اتجننت بتقولى بنفسك اروح اقابل هانى قولتلها نفذى اللى بقولك عليه بدون مناقشه
بعد ما تكلميه هقولك هتعملى ايه بالظبط .. مسكت التليفون وكلمت هانى رد عليها قالتله انا كنت نازله بكره اشترى حاجات وعاوزه اعدى عليك بكره اصالحك وحشتنى اوى شاورتلها تفتح السماعه رد عليها هانى قالها انا اللى وحشتك ولا زبى قالتله الاتنين انا عارف انها بتتكلم معاه بجرأه اكتر بس علشان انا موجود مكسوفه تتكلم .. رد عليها قالها وجوزك مفيش فيه فايده خلاص قالتله اه ما انت عارف المهم هعدى عليك بكره الساعه 10 اول ماهتوصل هتلاقينى عندك وقفلت معاه
انا طول المكالمه وبسمع كلامها وكلام هانى وزبى وقف من الهيجان على كلامهم وطريقتهم ونسيت انى عاوز انتقم من هانى والشهوه تملكت منى وقومت مسكت نعمت اللـه وشيلتها ودخلت بيها الاوضه ونزلت بوس فى شفايفها زى المجنون ومسكت البضى بتاعها قطعته وكنت فعلا بغتصبها وهى هاجت من شهوتى وهيجانى وجسمها ساب فمسكت بزازها قفشتلها فيهم ونزلت مص فيهم وايدى اتسحبت لتحت جوه الهوت شورت بتاعها لعبت فى كسها وهى مدت ايدها خرجت زبى من الشورت وقامت تمص زبى وانا نزلت الحس كسها وفضلنا عشر دقايق نمص ونلحس لبعض لغايه ما مسكتها ونيمتها على ضهرها ورفعت رجليها الاتنين ونزلت على كسها بزبى غرسته مره واحده فى كسها الغرقان بشهوتها وفضلت ارزع فيها وهى تتوجع لانى تعمدت اعمل زي هانى ما عمل معاها وما احطش لابريكانت لكسها وانا بفتكر كلامها مع هانى وحكايتها معاه وانه ازاى ركب مراتى وناكها لغايه ما لقيت نفسى بنطر لبن رهيب فى كسها وهى بتضم رجليها عليا بعد ما جابت شهوتها
قومت من جنبها واخدت شاور وقعدت اشرب كوبايه قهوه جت هيا بعدى بتقولى وبعدين هروح لهانى يعنى قولتلها اه قالتلى انت خلاص هتبقى معرص رسمى عليا قولتلها بس ياوسخه انا بنفذ خطه فى دماغى ووعدتك انى هنفذلك اى شرط لما تساعدينى فى تنفيذ خطتى قالتلى خطه ايه اللى اساسها انك تسلم مراتك بايدك لراجل ولا خلاص اتعودت بعد اختك سلمى قولتلها لا متعودتش بس الحرب خدعه ولازم نتكتك لهانى علشان نوقعه
قولتلها هتروحى انتى قبل معادك بنص ساعه هيكون المحل مفتوح تقعدى تستنى هانى فى المحل واول ما يجى قوليله انا هنا من بدرى مستنياك وانتى واقفه معاه انا هكلمك هتردى عليا هقولك انتى فين هتقوليلى انك بتشترى حاجات من محلات هنا فانا هرد عليك واقولك انا هعدى على هانى عاوزه فى موضوع ولو لحقتك هروحك معايا فى طريقى هتقفلى معايا وهتبلغى هانى باللى حصل وتطلبى منه انك تطلعى فوق تستنيه لغايه ما انا اخلص كلامى معاه وفى الفتره اللى هبقى معاه فيها هتركبى الكامرتين دول فى مكتبه واحده تحت مكتبه متوجهه لكنبه الانتريه بتاعته والتانيه فى الحمام بتاعه بحيث انه مهما يعمل ميعرفش يشوفها
وتانى يوم فعلا راحت سلمى زى ما اتفقنا ورنيت عليها ونفذت تعليماتى بالحرف الواحد وانا روحت لهانى لقيته واقف فى المحل فعملت موضوع وهمى كده ووقفت معاه ربع ساعه ولما نعمت اللـه خلصت رنت عليا فسيبته ومشيت
وبعد ما سيبته طلع هو فوق عند نعمت اللـه كنت انا متفق معاها اول ما همشى هرن عليها وهى هتستأذن من هانى ان كريم بيرن وهى خايفه يرجع تانى وهتبقى تيجى وقت تانى

بس اللى حصل كان مفاجأه مكنتش اتوقعها ولا عامل حسابها ... نكملها مع بعض فى الفصل السابع

*** الفصل السابع ***

وبعد ما سيبته طلع هو فوق عند نعمت اللـه كنت انا متفق معاها اول ما همشى هرن عليها وهى هتستأذن من هانى ان كريم بيرن وهى خايفه يرجع تانى وهتبقى تيجى وقت تانى

بس اللى حصل كان مفاجأه مكنتش اتوقعها ولا عامل حسابها ... رنيت على مراتى لقيت موبيلها اتقفل .. دماغى اتلغبطت معقوله تكون نعمت اللـه باعتنى لهانى وبلغته ولا هانى هو اللى اكتشف الكاميرات ما انا عارف مراتى لبخه ومش هتعرف تتصرف .. قولت طب لو رجعتله تانى هيشك وكمان ممكن تكون مراتى ركبت الكاميرات فعلا بس موبيلها فصل طب وبعدين هتصرف ازاى .. روحت ركبت عربيتى وكان معايا اللاب توب بتاعى فتحته وحاولت اوصل للكاميرات عن طريق الشريحه اللى متركبه فيها والصدمه كانت انى لقيت الكامرتين اشتغلوا .. اول كاميرا فى الحمام فاضى مفيهوش حد حولت على التانيه وكانت المفأجاه نعمت اللـه مراتى موطيه على الارض وبتمص زب هانى اللى عريان وزبه واقف على اخره .. منظر زب هانى الكبير وعروقه اللى شاده على اخرها فكرنى بقصتى معاه ولقيت نفسى جسمى بيسخن على منظر زبه ومنظر مراتى تحت زبه بترضعه فوقت نفسى من الشهوه بسرعه ورجعت لعقلى
معقوله بعتينى يا نعمت اللـه وسلمتينى لهانى بس ازاى باعتنى وهى نفذت الكلام وركبت الكاميرات .. بس منظرها وهى بتمص مش واحده مجبره على كده دى بتعملها بمزاجها ومستمتعه ..تملكنى الجنون والغيظ وقررت اروح اقتلها واقتله وفى الاخر مش هاخد فيهم يوم سجن واحد دا دفاع عن الشرف والكاميرات تثبت وفعلا قفلت اللاب توب ونزلت من العربيه ولسه رايح ناحيه المحل لقيت صدمه جديده .. امى !! ايه اللى جابها دلوقتى وهى جايه تشترى ولا هى كمان وقعها الوسخ هانى فقررت ارجع لعربيتى وافتح اللاب توب تانى واشوف هيحصل ايه
فتحت الكاميرا لقيت هانى لسه ماسك مراتى ونيمها على الكنبه ونازل نيك فى طيزها اللى اول مره اعرف انها مفتوحه دى عمرها ما سمحتلى انى اقرب من طيزها وكانت تقولى لا حرام الا طيزى دلوقتى بقا حلال خلاص ولا علشان حرام بحرام فوافقتى
طب ايه دى مراتى بتتناك وامى داخله المحل يا نهار اسود لو شافتها كده .. طب والعمل رنيت على مراتى تانى موبيلها لسه مقفول وحتى موبيل هانى اتقفل ايه اللى بيحصل دا .. هتبقى مصيبه لو طلعت امى فوق وشافت ابن اختها بينيك مرات ابنها وياخوفى لمراتى تتهبل وتقول لامى على القديم ودماغى وقفت عن التفكير واستسلمت للامر الواقع
فضل هانى ينيك فى مراتى لغايه ما طلع زبه ونطر لبنه على بزازها واترمى جنبها يحضنها وفجأه خبط الباب عليهم فرد هانى قال مين قالتله انا خالتك لبنى قاموا بسرعه ودخلت مراتى الحمام اللى فيه الكاميرا وخدت هدومها وهانى بسرعه لبس هدومه وفتح الباب لامى ودخلت قالتله قافل على نفسك كده ليه ومالك متبهدل كده قالها معلش كنت نايم شويه بريح قالتله دا وش واحد بيريح دا انت أكنك بتجرى بقالك ساعه .. قالها لا ابدا انا كنت بحلم بس وانا لما بحلم بكوابيس وشى بيتخطف كده قالتلى ماشى ..قالها نورتينى ياخالتو ايه المفاجأه دى قالتله كنت معديه على المحلات فقولت اعدى اسلم عليك وبالمره اشوف لو عندك جديد قالها المحل كله تحت امرك
سيبتهم يتكلموا وفتحت الكاميرا التانيه لقيت مراتى بتلبس بسرعه هدومها وبتعدل نفسها وواقفه مرعوبه جوه الحمام
رجعت للكاميرا الرئيسيه اللى متوجهه على الكنبه واللى لازم اى ضيف يجى لهانى يقعد عليها ولقيت ماما بتقول لهانى ها جبت جديد فقولت كويس انها جايه بتدور على هدوم كانت تبقى مصيبه لو كانت هى كمان على علاقه بهانى قالها اه طبعا تعالى ننزل تحت اوريلك الجديد قالتلى لا انا مكسله انده للبت تجيبهم وانا هشوفهم هنا قالها تعالى تحت احسن نتفرج على كل المعروض قالتله لا هات من كل نوع واحده وانا اشوف بنفسى
رفع السماعه وكلم البنت تجيب عصير لماما وقالها تجيب البضاعه الجديده من كل نوع واحده وطلعت البنت بالعصير وواحده تانيه بالهدوم وقفلوا الباب ونزلوا مسكت ماما اول طقم كان عباره عن قميص نوم من غير حمالات يادوب على الصدر علطول و قصير يادوب يغطى الكس بالعافيه وفيه حبل بمشبك مع شراب طويل
قالتله حلو دا بس شكله هيبقى صغير عليا
هوصفلكم ماما بسرعه هى عندها 47 سنه طولها متوسط وجسمها مليان شويه عليها بزاز تهبل وطيزها بتترج مع كل حركه وحلوه جدا علشان كده سلمى طلعت حلوه زيها وعايشه لوحدها بعد وفاه بابا من سنتين بس فضلت هى محافظه على نفسها وجمالها ولبسها وعلطول مبتبطلش شرا افخم الهدوم والعطور واللى يشوفها يقول عندها 30 سنه
قالها خدى اللى يعجبك قسيه فى البيت واللى مش عاجبك رجعيه قالتله لا هدخل اقيس هنا وقتها قولت بس الفضيحه جايه جايه ومراتى جوه محبوسه مرعوبه
حاول هانى يمنع ماما انها تقيس قالتله اشمعنى ما انا علطول بقيس هنا قالها اصل غرفه القياس متبهدله تعالى قيسى تحت قالتله مش مشكله هقيس هنا اقفل الباب بالمفتاح وانت مش غريب انت زى ابنى كريم قالها اللى يريحك
وقامت امى قلعت الجاكيت بتاعها والطرحه وكانت لابسه جيبه وبلوزه قلعتهم ووقفت قدام هانى بالبرا والاندر .. وجت تلبس اول طقم قالها هانى دا مبيتلبسش تحته حاجه هو جاى كده قميص بالاندر بالشراب بتاعه
قالتله طب غمى عينك على ما اغير وضحكت فقالها اهو وحط ايده على عينه وكملت ماما قلع البرا والاندر ووقفت قدام الكاميرا عريانه ملط وانا اول مره اشوفها عريانه كده فى حياتى اخرى كنت اشوفها بالبرا او بقميص نوم لكن عريانه ملط محصلش .. فجأه لقيت زبى وقف مكنتش
اتوقع فى يوم انه يقف عليها بس المنظر بتاعها كان يوقف اتخن زب حتى لو لسه نايك 10 مرات
ومسكت القميص لبسته ولبست الشراب والاندر ويادوب دخلوا فيها بالعافيه وكان ضيق اوى على بزازها اللى نصهم خارج بره والاندر لو اتلمس هيتقطع
فتح هانى عينه وقالها اووووووووه حلو اوى يا خالتو قالتلوا حلو ايه دا ضيق خالص قالها لا ازاى انتى مش عارفه تظبطيه بس
وقام هانى من الكرسى وراح عند الكنبه وقرب من امى وقعد يعدلها القميص من فوق من عند الصدر ويزق بزازها لجوه بايده وايده التانيه بتشد الاندر لفوق وايده ونفسه قريب من ماما وبيكلمها ويقولها اللى يشوفك يا خالتو ميقولش انك اتجوزتى وخلفتى قالتله بس يابكاش قالها لا بجد انتى لسه اصغر من مراتى ومراه ابنك وسخن هانى على جسم امى وانفاسه دوخت ماما ومده ايده واتحجج بالاندر انه بيعدله ولمس شفرات كسها اللى كانوا خارجين من الاندر الفتله اللى لابساه لقيت ماما رجليها بتترعش وبتتهز وهتقع فمسكها هانى وقعدها على الكنبه وقرب من ودنها باسها بوستين ونزل على شفايفها وطبع بوسه عليها لقيت ماما غمضت عينها وراحت فى بوسه طويله فى حضن هانى ورجليها فتحتها وماصدق هانى مد ايده قطع الاندر بايده ومسك كسها يلعب في شفراته وايده التانيه ماسك بزاز ماما بيفركهم وهى رايحه فى دنيا تانيه قام هانى قلع بنطلونه والبوكسر بتاعه ولقيت صاروخ خارج منه ولا كأنه لسه مخلص نيك مع مراتى من ربع ساعه .. ليهم حق يتجننوا عليك بزبك اللى مبينمش دا
ماما اول ما شافت مدت ايدها مسكته ولعبت فيه قربه منها وحطه على شفايفها حركت لسانها لبره ولمست راس زبه بحركه دائرية خلت هانى زبه يشد اكتر وزقه فى بقها وهى مسكت زبه وقعدت تمص فيه وهو مد ايه لكسها يدعك كسها اللى غرق مياه شهوتها ومد صابعه لجوه كسها ينيكها بصابعه وبعد كده دخل صابعين وتلاته قالها شكلك تعبانه اوى يا لولو قالتله ريحنى يا هانى ابوس ايدك
قام هانى ونيمها على بطنها وخلاها ترفع طيزها لفوق وركب زبه فى كسها من ورا وزبه غطس جو كس امى ونزل بشويش عليه لغايه ما دخل كله ويطلعه بشويش وهى تصوت من المتعه وتقوله حرام عليك متخرجهوش وفضل يخرجه ويدخله علشان يهيجها كان استاذ وبيعرف ازاى يخلى الست هى اللى تطلب زبه
قعد على الكنبه وقومها وقالها اطلعى اقعدى عليه طلعت قعدت عليه وطيزها مواجهه للكاميرا وانا خلاص زبى انفجر ومش قادر استحمل خرجته من البنطلون وقعدت افرك فيه بايدى على منظرهم
وماما بتصوت وتقوله ارحمنى كفايه مش قادره قام شايلها ونيمها على الكنبه ورفع رجليها ورشقه تانى فى كسها ونزل بوسطه عليه وقعد يرزع فيها لغايه ما روحها كانت هتطلع منها قالها هنزل يا لولو قالتله نزل جوايا عاوزه احس باللبن جوايا ولقيت هانى بيشد نفسه وبيضغط بزبه جامد وماما بتصوت وتقول اححححححح بيلسع اوى ونزل هانى براسه على بزازها نام عليها
ونسى هانى ان مراتى محبوسه جوه الاوضه وشهوته غلبته مع امى اللى هى خالته
حولت الكاميرا على مراتى لقيتها قلعت بنطلونها والاندر بتاعها وقعدت تدعك فى كسها وعرفت انها هاجت من كلامهم وصوتهم سوا ولما جابت شهوتها لبستهم تانى
قامت ماما قالتله طب هتسيبنى اخرج كده مش هدخل اخد شاور وقتها افتكر هانى ان مراتى جوه وخدت ماما هدومها وراحت على الحمام وفتحت الباب لقته مقفول من جوه قالتله ايه دا مبيفتحش ليه قالها مش عارف هتلاقى القفل معقل قالتله طب وبعدين قالها خلاص معلش البسى هدومك وانزل الحمام اللى تحت
لبست ماما هدومها وعدلت نفسها فى المرايه اللى جنب مكتبه وخدت طقمين من اللى اختارتهم ونزلت الحمام اللى تحت عدلت نفسها
جرى هانى خبط على مراتى وقالها يلا بسرعه اخرجى وانزلى قبل ما تطلع وفتحت مراتى الباب لكن المفاجأه ان ماما كانت واقفه ورا الباب بتاع المكتب منزلتش كانت شاكه ان فى حد جوه ومنظر هانى ولخبطته دى مش عاديه
ولسه مراتى بتفتح باب المكتب وبتخرج لقت حماتها فى وشها والمواجهه حصلت
مراتى : ماما لبنى
امى : نعمت اللـه مرات ابنى !!!

نكمل معاكم المواجهه فى الفصل الجاى ( المره الجايه التامن والتاسع مع بعض )

*************** الفصل الثاااامن ****************
جرى هانى خبط على مراتى وقالها يلا بسرعه اخرجى وانزلى قبل ما تطلع وفتحت مراتى الباب لكن المفاجأه ان ماما كانت واقفه ورا الباب بتاع المكتب منزلتش كانت شاكه ان فى حد جوه ومنظر هانى ولغبطته دى مش عاديه