Qabas Telwa Qabas Pt. 03

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

انا : ازيك يا ناديه
ناديه : انت مين
انا : انا صاحب امير اللى انتوا فشختوه . هو بينيك جوزك دلوقتى
ناديه : انتوا عملتوا فينا ايه
انا : ماتقلقيش . شوية و هاتفوقوا .
بدأت ارفع جلابيتها البيتى لفوق .
ناديه : انت بتعمل ايه
انا : مفيش . عايز بس اتفرج على جسمك اللى هيج امير لما شافه
قلعتها الجلابيه خالص و بقت قاعده على الكرسى ملط . الحقيقه كانت اجمل بكتير من غيرها . جسم بلدى مليان شوية بس يهيج اى حد . قررت انيكها بالمره بقى . نزلت بين رجلها و قعدت الحس كسها لغايه ماحسيت انها هاجت و كسها اتبل .
انا : عايزانى انيكك
ناديه : اعمل اللى تعمله
بعبصت كسها .
انا : انا مش هانيكك الا لو قولتيلى نيكنى
ناديه : خلاص نيكنى بقى
نزلتها من على الكرسى علشان تبقى على الأرض و فتحت رجلها و دخلت زبرى . كانت بتحاول تكتم صوتها علشان محسش انها هايجه . شيلتها و دخلت اوضه النوم كان امير لسه بينيك في سعيد .
انا : ايه يا عم كل ده ماخلصتش
امير : انا جيبت مره في طيزه . المره دى هاجيب في بقه بس لسه شوية .
لف امير و شافنى شايل ناديه على زبرى
امير : احا . انت نيكتها من غير ماتقولى
انا : مانا جايبها علشان تعرف و جوزها كمان يعرف
امير : هاتها هنا علشان يبقوا بيتناكوا جنب بعض
نيمت ناديه جنب سعيد و بقينا انا و امير بنيكهم جنب بعض
امير : ماتيجى نبدل ياسطى
انا : لا ماليش في الخشن ياعم . استنى اجيب و ابقى نيكها براحتك
سرعت في نيكى لكس ناديه و هي بقت بتصوت من زبرى .
امير : سامع صويت مراتك و هي بتتناك يا سعيد . لما يخلص هاخرج زبرى من طيزك و انيكها انا كمان .
جيبت لبنى جوا كسها و قعدت استريح شوية . خرج امير زبره من طيز سعيد و دخله في كس ناديه و بدأ ينيكها و لبنى جواها لحد ماحس انه هيجيب هو كمان فخرج زبره و راح نطر لبنه على وش سعيد .
لبسنا احنا الاتنين و كان لسه سعيد و ناديه زى ماهما .
انا : خد بالك يا سعيد امير دلوقتى معاه صورك و انت بتتناك . يعنى لو حاولت تهدده او تعمل معاه اى حاجة هيفضحك و المنطقه كلها هاتعرف انك خول و بتتناك .
خرجنا من بيت سعيد و روحت على البيت . كانت ماما حضرت الغدا و كنت محتاج للغدا بعد نيكى لناديه مرات سعيد . قعدنا اتغدينا و بعدها دخلت نمت . ساعتين و سمعت الباب بيخبط فقومت كانت ماما بتفتح الباب . لقيت سليم على الباب .
ماما : اتفضل
سليم : شكرا
دخل سليم و سلم علينا انا و ماما . قعدنا في الصاله
سليم : انا جيبت الورق و كله تمام . ناقص بس تتصلوا بشركه الطيران تأكدوا الحجز اللى هيكون بعد بكره .
انا : ماشى . هابقى اكلمهم بكره .
سليم : بس انتوا متأكدين من موضوع السفر ده . دى حاجة مش سهله ولا بسيطة انكوا تسيبوا البلد كلها .
ماما : احنا خلاص جهزنا نفسنا للسفر .
سليم : ده قراركوا في النهايه . بس انا كنت عايز حاجة منك يا مدام
ماما : خير
سليم : عارفه المثل بتاع طباخ السم بيدوقه . انا نفسى ادوق .
انا : انت عايز ايه . مش كفايه اللى عملتوه قبل كده . حرام عليكوا بقى .
ماما : تعالى يا محمد لو سمحت .
دخلت انا وهى جوه الاوضه و سيبناه قاعد بره
ماما : انت اكيد فهمت انه عايز ينيكنى .
انا : اه
ماما : انا عارفه انك متضايق بس احنا مفيش قدامنا غير اننا نسمع كلامه . ماتنساش ان ورقنا لسه معاه .
انا : يعنى هاتعملى ايه
ماما : هاخليه يعيش ليله عمره ماحلم بيها . و يفتكر النيكه دى طول عمره علشان يسيبنا نخرج من البلد زى مابنحلم .
خرجنا انا و ماما من الاوضه و راحت قعدت جنب سليم و من غير اى كلام باسته . قام سليم و قلع هدومه كلها و هجم على ماما بوس و تحسيس على جسمها كله . شد العبايه اللى كانت لابساها و نزلها على الأرض .
ماما : طيب تعالى على السرير مش هنا
سليم : لأ . انا عايزك على الأرض .
كان سليم باين و هو لابس في هدومه انه راجل عضلات و جامد لكن لما شوفته و هو ملط كانت عضلاته واضحه اكتر بكتير . قوى جدا و عضلاته مساعداه على كده . بينيك بكل قوة و هما على الأرض مش على السرير و انا حاسس انه هيكسر في الأرض من تحتهم من قوته . مع كل نزول لجسمه فوق جسمها و دخول زبره لأخره في كس ماما كانت بتترعش رعشه متعه باينه قوى . قام سليم و وقف في اخر الصاله .
سليم : تعالى مصى زبرى و امشى على ايدك و رجلك .
مشيت ماما على ايديها و رجلها لغايه زبره و كل ماتقرب منه يبعد شوية و يهز زبره و هي تتحرك ناحيته لغايه ما وصل لأوضه النوم . قعد على السرير و بقت بتمص زبره و هو ماسك راسها و بيحشر زبره فيها لغايه ماشرقت و بقت بتكح و هو برضه مش راضى يطلع زبره من بقها . شدها بعد شوية و نيمها على السرير و بقى بيبعص كسها بأيده . مش بصباعه لأ بأيده . لكن كان واضح انه متمكن من اللى بيعمله لأنى لقيتها بتنطر مايه كسها بعد دقايق من لعبه بأيده فيها . اول مانطرت نام فوقيها و دخل زبره في كسها و بقيت سامع صوت السرير مع حركته و السرير بيتهز و ماما بتترعش و تتأوه و هو بيبصلها و بيزيد من سرعته لغايه ما لقيت ماما بتمسك ضهره بايديها علشان تحاول تمنعه من انه يزود سرعته لكن ده مامنعوش و كمل نيك بكل قوه و كل سرعه لغايه ماجاب لبنه في كسها . بعدها خرج زبره و لبنه بقى بيسيل من كسها . لبس سليم هدومه و ادانى الورق بتاعنا .
سليم : ماتنساش تأكد الحجز . هاتوحشونى انت و مامتك بعد ماتسافروا .
خرج سليم و قفلت الباب وراه و جريت على اوضه النوم . كانت ماما لسه نايمه تقريبا مش قادره تتحرك منه و اللبن لسه بينزل . قربت منها و نزلت الحس كسها و اللبن النازل منه . مسكت راسى و شدتها قوى على كسها و نزلت مايتها تانى . قومنا احنا الاتنين و دخلت هي تستحمى و انا دخلت انام و انا بفكر في ان خلاص بكره اخر يوم لينا في مصر و بعدها هانسافر .
صحيت تانى يوم و قعدنا نفطر .
انا : خلاص كل حاجة جاهزه وبكره هنسافر
ماما : اه . بس ..
انا : بس ايه
ماما : كنت عايزه اودع امير
انا : تودعيه ازاى
ماما : انت عارف بقى يا ميدو
الظاهر ان سليم صحى شهوتها تانى . كنت افتكرتها خلاص .
انا : عايزاه ينيكك
ماما : ايوه
انا : براحتك
ماما : بس مش عايزاك تبقى زعلان . لوهاتزعل بلاش
انا : لو ده هيبسطك يا ماما مش هازعل
ماما : حبيبى يا ميدو
كلمت امير في التليفون و في دقايق كان قدامنا .
امير : ازيك يا حبيبتى
ماما : حبيبتك و انت مابتسألش
امير : كان عندى ظروف كده
انا بضحك : اه و كان قايلى على الظروف دى
ماما : ظروف ايه
امير : مفيش حاجة خلاص يا دودو
امير بصوت واطى : ايه ياعم هاتسيح ولا ايه .
ماما : طيب اقعد يا امير علشان عايزه اقولك حاجة
امير : خير
ماما : احنا هنسافر انا و ميدو
امير : البلد و لا مصيف ولا ايه
ماما : لأ احنا هنهاجر
امير : ايه
ماما : زى ماسمعت . احنا هنهاجر و دى هتبقى اخر مره اقابلك فيها
امير : ازاى . انا ماقدرش استغنى عنك و لا عن ميدو
ماما : انت كمان هتوحشنا لكن احنا لازم نهاجر
امير : ليه
ماما : ظروف كده
امير : ......
انا : روق كده ياعم امير . هنبقى نتكلم على النت . مش هانقطع يعنى
امير : هاتوحشونى بجد
انا : طيب طالما هانوحشك خليها ماتنساكش خالص
ماما : ههههههه. بس بقى يا ميدو
امير : لأ ده عنده حق . تعالى
شالها امير و راح ناحيه اوضه النوم قبل مايقف .
ماما : وقفت ليه
امير : هانروح على اوضه ميدو . زى اول مره لينا يا دودو
انا : بقى كده . و انتى ساكتاله يا ماما
ماما : معلش بقى يا حبيبى . سيبه يعمل اللى في نفسه المر هدى
انا : ماشى ياست ماما
دخلوا اوضتى و نيم امير ماما على السرير و نزل يلحسلها . برغم ان كتير لحسوا لماما في الفتره الاخيره لكن مكنش فيه حد بيخليها تجيب من اللحس بالسرع هدى غير امير . هي بتحبه بجد مش مجرد سكس . نطرت مايه كسها كالعادة . كان امير لسه بهدومه . وقف و طلب منها تقلعه بايديها . هجمت عليه زى المجنونه و قلعته بسرعه لدرجه ان التيشيرت كان هيتقطع في ايديها . نيمته على السرير و نزلت تمص زبره . شدها امير علشان تركب فوقه و دخل زبره في كسها و بدأت هي تتنطط فوق زبره . بعد شوية طلبت منه يغير الوضع لأنها تعبت من التنطيط لكن هو كان مصمم يكمل على نفس الوضع لغايه ماجاب لبنه جوا كسها . نزلها من على زبره و راحت ناحيه الحمام علشان تستحمى . قام وراها و شدها قبل ماتوصل للحمام . و بل زبره و دخله في طيزها مره واحده و هما واقفين .
ماما : احا . ااانت لسه ااااااااه جايب اللبن في كسى . ااااهدى شوية
امير : انا مش هاسيبك النهارده .
ماما : اااااه
بصتلى ماما و شاورتلى . قربت ناحيتها الحس لبن امير من كسها و هو بينيك طيزها . كانت بتترعش و امير بيزق زبه في طيزها فجسمها كله يتحرك لقدام و يخبط كسها في وشى و انا بلحسلها . زقنى امير و زقها على السرير و دخل زبره في طيزها تانى . كانت ماسكه في ملايات السرير و بتتألم و هو بينيك طيزها و مش ماسك جسمها فكانت مع كل حركه بتتحرك لقدام . لفها امير و بقت نايمه على ضهرها و دخل زبره في طيزها تانى و بقى بيبوسها و زبره لسه في طيزها لغايه مالقيتها بتتأوه بصوت عالى عرفت انه جاب في طيزها . قام من فوقها و قعد على الكرسى كانت هي مش قادرة تقوم المره دى علشان تستحمى . بعد خمس دقايق لقيت امير بيلعب في زبره على منظرها و هي نايمه و رجلها مفتوحه و اللبن نازل من كسها و طيزها .
امير : داليا
ماما : نعم
امير : انا تعبتك ؟
ماما : ابدا يا حبيبى . ده انا ريحتنى على الاخر
امير : بس انا لسه عايزك تانى
ماما : يالهوى . اتهد بقى مش قادره
امير : علشان خاطرى .
ماما : انا مش قادره خلاص
قام امير و راح ناحيتها و بعبص كسها
امير : طب و كده
قفلت رجلها على ايده .
ماما : اااه
امير : بتقولى اه يبقى موافقه
نام امير جنبها على السرير و بقى بيبوسها و بعدين قام و قرب زبره من بقها علشان تمصله . بعد شوية مص حط زبره بين بزازها و قفل عليه و بدأ ينيك بزازها . و صوابعه لسه كل ده بتبعبص كسها . طلع زبره من بين بزازها و دخله في كسها . كسها كان غرقان بين مايتها و لبنه . قعد ينيك في كسها و هو بيلحس بلسانه كل جسمها لغايه ماجاب لبنه تانى جوه كسها
امير : هاتوحشينى يا داليا
ماما : و انت كمان . هنبقى نتكلم على النت زى ما ميدو قالك
امير : طبعا
قام امير لبس و سلم عليا و اتفقنا نكلم بعض على النت . خرج امير و انا روحت لماما كانت لسه نايمه قومتها و دخلتها الحمام علشان تستحمى . خرجت من الحمام و لبسنا لبس خروج و نزلنا علشان نودع قرايبا لأن بكره السفر خلاص . كلمت شركه الطيران اكدت الحجز و دخلنا ننام . بكره السفر لجامايكا .
ياترى هيحصل ايه هناك . و ياترى هنسافر أصلا و لا ايه ؟

نخلص حكايتنا في الجزء الجاى و الأخير .
مستنى ارائكوا كالعاده يعنى


قام امير لبس و سلم عليا و اتفقنا نكلم بعض على النت . خرج امير و انا روحت لماما كانت لسه نايمه قومتها و دخلتها الحمام علشان تستحمى . خرجت من الحمام و لبسنا لبس خروج و نزلنا علشان نودع قرايبا لأن بكره السفر خلاص . كلمت شركه الطيران اكدت الحجز و دخلنا ننام . بكره السفر لجامايكا .

الجزء الاخير

الموضوع كان كأنه حلم . كل حاجة بتحصل بسرعه شديده . بنودع الناس . بنقفل الشقه و قررنا مانبيعهاش على امل ان في يوم نرجع تانى . وصلنا المطار و قعدنا في الصاله مستنين وقت الطيران . ببص جنبى لقيت سليم . تانى . بصلى و ابتسم و شاورلنا علشان نمشى وراه . دخلنا اوضه مكتوب عليها أمن .
سليم : انا عارف انكوا قلقانين منى بس ماتقلقوش انا جايبلكوا هديه
انا : هديه ايه
سليم : في الحقيقه انا كنت عايز اديكوا هديه وداع تليق بيكوا و كنت بفكر اديكوا فلوس لكن انتوا خدتوا فعلا فلوس مقابل المهمه الاخيره .
ماما : و انت عايز تدينا حاجة مقابل اللى انت عملته
سليم : لا . انا مش عايزكوا تزعلوا من اللى حصل لكن انا ضميرى مش واجعنى من اللى حصل مثلا و عايز اديكوا حاجة مقابل ... كل الموضوع انى حبيت اديكوا هديه لأنى فعلا حبيتكوا . مش شغل بس لكن حبيتكوا انتوا الاتنين و هتوحشونى فعلا .
انا : ايه هي الهديه
طلع سليم من جيبه جواب مقفول .
سليم : بعد ماتوصلوا جامايكا تنسوا خالص محمد و داليا . احنا اتكلمنا مع الناس في جامايكا على انكوا هربانين من مجرمين خطر في مصر . هما وافقوا تاخدوا هويات بتاعتهم و تبقوا كأنكوا مواطنين هناك بأسماء جديده و شخصيات جديده .
انا : انا مش فاهم حاجة
سليم : بمجرد ماهتوصلوا هتلاقوا حد من الامن هناك هيستقبلكوا . هتسلموه الجواب ده و هو هيعملكوا الهويات الجديده بأسماء جديده و تنسوا كل اللى حصلكوا و تبدأوا من جديد زى ماكنتوا عايزين . لو مش عايزين و عايزين تعيشوا بأسمائكوا الحقيقيه براحتكوا .
ماما : شكرا .
خدت ماما الجواب منه و ودعنا سليم و اصر انه يفضل معانا لغايه مانطلع سلم الطياره . طلعنا الطياره فعلا و قعدنا .
ماما : أخيرا هانسافر و نخلص بقى
انا : اه أخيرا . فكرتى في كلام سليم
ماما : انت ايه رأيك
انا : هى حاجة حلوه اننا مانتعاملش كأجانب و نبقى عايشين كأهل البلد .
ماما : ايوه . نفكر بقى في الأسماء و الكلام ده لما نوصل هناك . بقولك ايه
انا : ايه
ماما : متعرفش سعيد كان فين
انا : ليه
ماما : اصلى توقعت انه لما يعرف اننا مسافرين يزعل او حتى يحاول يكلمنى
انا : و انتى بقى كنتى عايزاه يكلمك
ماما : لأ بس اتفاجأت انه محاولش حتى
انا : انا عارف السبب
ماما : ايه
انا : هاقولك لما انتى كمان تقوليلى .
ماما : اقولك ايه ؟
انا : فاكره لما طلعت و لقيتك تعبانه و قولتيلى هاحكيلك بعدين . انا كنت عارف ان سعيد كان معاكى انتى و خالتى .
ماما : طالما عارف امال عايز اقولك ايه
انا : تقوليلى ازاى ناكك انتى و هي مع بعض
ماما : و بعدها هاتقولى هو محاولش يكلمنى ولا يقابلنى ليه قبل مانسافر
انا : اه
ماما : ماشى . اليوم ده كنت قاعده انا و خالتك و انت كنت خرجت . بعدها بعشر دقايق لقيته بيخبط على الباب
ماما : خير يا عم سعيد
سعيد : عايز انيكك و مش قادر استحمل
ماما : مينفعش اختى جوه . بعدين
سعيد : انا مش هاقدر استنى بعدين .
زقنى سعيد و دخل و كانت خالتك في المطبخ و هو دخل و اول ماشافها راح عليها و شدها . كنت انا في الصاله لقيته شايلها و جاى بيها على الصاله و نزلها على الكنبه .
سعيد : بقولكوا ايه انتوا الاتنين . انا هايج و بنيكوا انتوا الاتنين و دلوقتى انا هانيكوا سوا يعنى هانيكوا سوا . خلوا المفاجأه بعدين بقى .
حاولت اعمل متفاجأه من انه بينيكها خصوصا لما لقيتها مكسوفه منى . لكن اول ما سعيد قلع و زبره بان كنا احنا الاتنين بنبص عليه و نسينا كل الكلام . انا متأكده انه كان واخد حاجة ساعتها علشان زبره كان واقف اكتر من الطبيعى بتاعه كمان . كان عامل زى الطور . مسك راس خالتك و خلاها تمصله زبره و مسك راسى و خلانى الحس طيزه . شوية و خلانا نبدل . بعد شوية شالنا احنا الاتنين كل واحده على كتف و جرى بينا على اوضه النوم رمانا احنا الاتنين على السرير و كنا لسه بهدومنا لقيته بيشد الهدوم من علينا و كان هيقطعها لولا اننا قلعناها . خلانا ننام فوق بعض و بقى بيلحسلنا احنا الاتنين في وقت واحد و بيبعصنا كمان . شوية و دخل زبره في كس خالتك و قعد يبدل بيننا . و شوية و نام على ضهره خلانا نركب فوقيه واحده على وشه يلحسلها و التانيه على زبره و بعد وقت طويل جاب لبنه مره فيا و مره في خالتك و قام مشى . قولى انت بقى اللى عندك .
حكيتلها كل حاجة من اول ما أمير كلمنى و عرفنى اللى حصله لغايه مانتقمنا من سعيد . كانت بتضحك و مش قادره تمسك نفسها و انا باحكيلها اللى حصل .
ماما : يعنى نكتوا الراجل و مراته . تلاقيه مش قادر يقوم من السرير بعد اللى حصله
انا : حتى لو قدر . معتقدش انه هيفكر يقرب من العماره تانى و الا امير هينيكه
ماما : هو لسه هينيكه مهو ناكه خلاص
قعدنا نضحك و نفتكر في المواقف اللى حصلتلنا من اول ما الشيطان اللى اسمه امير ده دخل حياتنا . في كام شهر بس حياتنا كلها اتشقلبت . و أدى احنا رايحين نبدأ حياه جديده و ننسى كل ده . وصلنا جامايكا و فعلا كان في انتظارنا واحد هناك خد مننا الجواب و دخلنا قاعه في اى بى و استنينا شويه و لقيناه جاى تانى . رحب بينا و سألنا اذا كنا هانغير اسمائنا و لا لأ . طلبنا منه فرصه للتفكير و فعلا وصلنا لفندق و قالنا انه هيعدى علينا بكره نكون خدنا قرارنا . حجزولنا غرفه كبيره بحمام خاص . دخلنا و استريحنا شوية و بدأنا نفكر هانعمل ايه .
ماما : ها ايه رأيك ؟
انا : هما اللى هيختاروا الأسماء و لا احنا
ماما : ممكن احنا اللى نختار اسمائنا معتقدش هيمانعوا يعنى
انا : طب و هنسمى نفسنا ايه
ماما : انا بفكر اسمى نفسى دوللى .
انا : حلو دوللى و قريب من داليا كمان . طيب و انا
ماما : مممممم . ايه رأيك في ميكى و يبقى قريب من ميدو برضه
انا : ماشى
دخلت ماما تاخد دش و انا قلعت علشان اغير هدومى و انام و اكتشفت ان الغرفه بسرير واحد . كانت ماما خرجت من الحمام . لابسه بنطلون قماش و تيشيرت باين منه بروز حلماتها .
انا : الاوضه مفيهاش غير سرير واحد
ماما : عادى . انت مش فاكر لما كنت بتنام جنبى و انت صغير .
انا : اه .
دخلنا ننام و انا حاسس بتأنيب الضمير من انى هايج و هي جنبى رغم اننا المفروض نبدأ حياه جديده هنا و ننسى اللى فات . تقريبا مقدرتش انام الا على الصبح شوية صغيرين و صحيت . كان الراجل وصل و مستنينا تحت في الاستقبال .نزلنا و قعدنا معاه .
هو : اهلا بيكوا .
انا : شكرا .
هو : اختارتوا الأسماء اللى عايزينها .
انا : اه .
قولتله الأسماء و مشى و بلغنا انه هييجى اخر النهار و معاه هوياتنا الجديده . و فعلا وصل اخر النهار و معاه الهويات الجديده .
طلبنا منه يشوفلنا شقه نسكن فيها . كان مستحيل نقضى حياتنا كلها في فندق يعنى . قولناله المواصفات اللى عايزنها و قالنها ان موضوع الشقه ده هيحتاج كام يوم . خرجنا اتمشينا في البلد شوية . اتغدينا في مطعم كبير و اتمشينا شوية و رجعنا الفندق . طلعنا الاوضه و دخلت اخدش دش و اغير هدومى . خلصت و خرجت و ماما دخلت تاخد هي كمان دش . فتحت اللاب و دخلت كلمت اصحابى على النت اطمنهم علينا . نمت على السرير و سرحت في كل اللى حصل . كأنه شريط بيتعرض قدام عنيا بكل اللى حصلنا لحد دلوقتى . كانت ماما خرجت من الحمام . لابسه قميص نوم اسود . شعرها مبلول و نازل على ضهرها . منظرها مع الذكريات اللى في دماغى خلت زبرى يعلن التمرد و يقف . مبقتش عارف هانام ازاى النهاردة و انا كده . قعدت على السرير علشان ننام و انا قومت .
ماما : مالك
انا : ااا ...... مفيش
ماما : في ايه يا ميدو ماتقول
انا : مفيش حاجة . انا هاقف في البلكونه شوية
ماما : دلوقتى . انت مش كنت هتنام . ماتقلقنيش عليك بقى
انا : مفيش حاجة . مش جايلى نوم بس
لاحظت ماما زبرى الواقف في البنطلون . بصتلى بصة معناها انها فهمت انا ليه مش عايز انام دلوقتى .
ماما : زبرك واقف
حاولت اتهرب من الرد لكن هاعمل ايه ؟ هي شافته خلاص .
انا : اه
ماما : طب ماتريح نفسك .
انا : .......
ماما : فاكر لما ريحتنى زمان لما امير مكنش موجود . تعالى اريحك انا بقى
انا : هاتعملى ايه
شدتنى من البنطلون فبقيت قاعد على السرير جنبها . قلعتنى البنطلون و البوكسر و شدتنى من زبرى .
ماما : و ده واقف كده ليه دلوقتى ؟
انا : اسأليه
شدته ماما تانى و بصتله
ماما : واقف ليه رد عليا ؟
بدأت تدعكه بأيديها و انا باصصلها زى مانا . زبرى وقف على اخره .
ماما : كده مش هينفع .
انا : ايه اللى مش هينفع ؟
ماما : انا كده هاهيج انا كمان .
انا : وبعدين
ماما : و بعدين تريحنى زى ماهريحك ياض
انا : ماشى بس خلصى بقى
نزلت ماما لتحت و حركت لسانها عليه و بعدها دخلت نص زبرى بس في بقها و طلعته تانى . كانت عارفه ازاى تلاعبنى . مسكت راسها و دخلته كله المرة دى . حركت لسانها على زبرى و هو لسه جوه بقها . بأيديها نزلت حمالات قميص النوم بتاعها فوقع من على جسمها و بقت ملط قدامى . نزلت من على السرير و بقيت بحرك ايديا على كسها و هي بتمصلى . كان وضع متعب لأنى مضطر اوطى و اعوج جسمى علشان ايدى توصل لكسها في نفس الوقت اللى هي بتمصلى فيه . لكن الوضع الصعب ده ساعدنى انى اقاوم مصها و مانزلش لبنى بسرعه . بعد شوية نامت على السرير و فتحت رجلها نزلت على رجلى علشان الحسلها كسها .
ماما : لأ استنى .
انا : ايه
ماما : انا كده مش هامصلك
انا : امال اعمل ايه .
نيمتنى ماما فوقيها بالمقلوب 69 علشان ابقى بالحسلها و هي بتمصلى في نفس الوقت . دقايق كانت كفايه انها تجيب لأول مرة من ساعه ماوصلنا جامايكا . لكن زبرى كان لسه معاند . نزلت هي على الأرض و ضمت بزازها عليه و بقت بتحركهم . لكن لسه كان معاند و رافض اى محاولات . نامت على السرير و فتحت رجلها تانى . نزلت بينهم علشان الحسلها .
ماما : لأ
انا : ايه عايزه الف تانى ؟
ماما : لأ
انا : امال ايه
ماما : ..........
غمضت ماما عنيها و انا بدأت افهم هي تقصد ايه . لكن لسه متردد .
ماما : خلص بقى
نار الشهوة مسكت فيا زى ما مسكت فيها قبلى . نمت بجسمى فوق جسمها . زبرى بيلمس شفرات كسها لأول مرة . بوستها . مسكت راسى و قربتها من راسها . لسانى بيلمس لسانها . بنغيب في بوسه و زبرى لسه بيتحرك على شفرات كسها . بتسيب راسى اللى ثبتت فوق راسها خلاص . مسكت زبرى بأيدها و بقت بتحركه هي . مقدرتش استحمل . نزلت بجسمى عليها علشان يدخل زبرى في كسها . خرجت منها اهه غيبتنى اكتر . غيبت عن عالم البشر لعالم تانى . عالم كنت فيه انا و ماما لوحدنا . فوقت من العالم ده علشان الاقى نفسى بتحرك زى المكنه فوق ماما و هي بتتأوه اكتر و اكتر و زبرى بيدخل ويخرج من كسها . جابت اكتر من مرة قبل ماحس انى هاجيب خلاص . مكنتش قادر أتكلم بس هي حست بحركه زبرى .
ماما : هاتهم جوه ماتطلعوش .
قبل ماتخلص كلمتها كان لبنى بينزل جوه كسها . و انا حاضنها و راسى على كتفها . ابتدى زبرى يهدى بعد ما اللبن نزل خلاص .فضلت حاضنها و راسى على كتفها . معرفش قد ايه لكنى غفلت و انا في الوضع ده . صحيت بعد شوية معرفش فات قد ايه و احنا كده .
ماما : مرضيتش اصحيك و قولت اسيبك كده .
انا : احنا عملنا ايه . ده ...
قبل ماكمل كلمتى كانت حطت ايدها على شفايفى
ماما : ششش . احنا عملنا اللى احساسنا خلانا نعمله . انت اتمتعت و لا لأ
انا : ايوه بس ..
ماما : و انا كمان اتمتعت . و مش ناويه احرم نفسى من المتعه دى . بتفكر في ايه . انسى كل حاجة الا اننا بنحب بعض و بس
كلامها كان مقنع فكان ردى عليها انى بوستها على شفايفها و قومت من على السرير . شيلتها بين ايديا
ماما : رايح على فين .
انا : هانستحمى .
ماما : طيب نزلنى .
انا : لأ مش هانزلك
دخلنا الحمام و وقفنا تحت الدش . قطرات الميه نازله علينا و احنا باصيين لبعض . خلاص راح الكسوف منى بعد اقناعها ليا . فضلنا باصيين لبعض شوية لغايه مانتبهنا احنا ليه في الحمام أصلا . لفت علشان تجيب الشاور جيل . في اللحظة دى شفت طيزها . زبرى بدأ يقف تانى . ضربتها بأيديا على طيزها . بصتلى بدلع . نزلت الحس طيزها و المايه لسه نازله علينا . حطيت زبرى على طيزها و زقيته . مكنتش واسعه زى ماتخيلت مع انها اتناكت كتير فيها . يمكن علشان كده كلهم حبوا ينيكوا طيزها . دخل زبرى بصعوبه و اهاتها كانت بتهيجنى اكتر . شيلتها و زبرى لسه في طيزها و رحنا على السرير . نيمتها على بطنها و نيمت فوقيها و دخلت زبرى تانى . خبطات جسمى لفلقات طيزها و زبرى جواها هيجتنى اكتر . حضنتها و شيلتها و زبرى جواها و وشى في وشها . بنبوس بعض . زبرى اتزحلق من طيزها . دخلته في كسها المره دى و كملت نيك لغايه ماجيبت لبنى تانى . نمنا على السرير عريانين و مرهقين . التليفون رن و صحينا كان موظف الاستقبال بيبلغنا ان حد مستنينا تحت . كانت الشمس بتغيب . نزلنا و قابلنا نفس الراجل اللى لحد دلوقتى منعرفش اسمه و لا أي حاجة عنه . كان جابلنا شقه زى ماطلبنا منه و طبعا دفعنا تمنها من الفلوس الكتير اللى خدناها قبل مانسافر . كانت شقه حلوة . 3 اوض و بتطل على البحر و في منطقه كويسة . نقلنا الشنط و حاجتنا و اشترينا عفش و فرشناها . قعدنا في الشقه لأول مرة .
انا : ماما
ماما : ايوه
انا : في حاجة فكرت فيها من و احنا في الفندق بس مش عارف رد فعلك ايه
ماما : خير
كانت قاعده على الكنبه و انا قاعد جنبها . قومت و نزلت على ركبتى على الأرض .