Qabas Telwa Qabas Pt. 04

Story Info
A flambeau after a flambeau of black light.
95.5k words
2.2k
00
Story does not have any tags

Part 4 of the 7 part series

Updated 06/09/2023
Created 09/07/2018
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

قبس تلو قبس من الضوء الأسود - 4



قبس تلو قبس من الضوء الاسود 4/6

الحب فى زمن الحرب.. اسكندر الخيالى

قصة خيالية ايروتيكية الايروتيك فيها قليل وتظهر التفاصيل الايروتيكية فى اواخر القصة. متنفعش للقارئ السريع او العابر. لو هتزهق من الكلام غير الايروتيكى الكتير فيها. بلاش تقراها. تحصل القصة فى اجواء حرب خيالية بين بلدين شقيقين فى اى زمن فى التاريخ القريب واى بقعة من العالم النهارده او امبارح او بكرة

لأن البلدين بلد متنورة وحرة وكانت ضحية لبلد منتجة لمورد طاقة سائل داعمة للارهاب. قامت الحرب بين البلدين لسبع سنين، وانتهت الحرب بانتصار البلد المتنورة الحرة واحتلال البلد المنتجة لمصدر الطاقة السايل الداعمة للارهاب. واسقاط اسرتها الحاكمة. لكن البلد اتدمرت واصبحت خرابة والناس اتشتت

وكان بطل قصتنا ضابط مجند متوسط العمر فى صفوف جيش البلد المنتصر. واخيرا بعدما عانى اهل البلدين الامرين بسبب الحرب الملعونة الطويلة دى. انتهت الحرب. واستسلم الطرف المعتدى المهزوم. ودخل بطل قصتنا ومعاه كتيبته الى مدن البلد المهزوم مدينة مدينة. وتجولوا بين الغابات والخرابات والبيوت المهدمة او السليمة لكن هجرها اصحابها. المدن بقت مدن اشباح. ولكل بيت ذكريات فى صوره ومحتوياته.. هنا كان فيه بنت قعدت تذاكر او تكتب اول رسالة حب ردا على حبيبها.. وهنا كان فيه ام بتربى ولادها وبتنضف هدومهم وتكويها وتجهز سندويتشاتهم .. كل الخراب ده كان نتيجة طبيعية لاصحاب المناصب الكبيرة فى البلد دى واللى كانوا بيدعموا التعصب والتخلف وافكار معادية للنحت والرسم والتمثيل وافكار غريبة بمجملها وفرمانات غريبة بقطع ودان الناس ورجليهم واعضاءهم التناسلية وايديهم .. وسجن كل مختلف عنهم فى اللون او الدين او التفكير او المذهب او الابداع .. وتغطية وشوش الرجالة والاطفال والستات وروسهم .. ومنع حلاقة الدقن ومنع الاستحمام .. ونظرتهم باحتقار الحب بين الراجل والست .. فرمانات غريبة ده غير تصديرهم افكارهم دى للبلاد اللى حواليهم بما فيها البلد المنتصر .. جلبوا الدمار على نفسهم وعلى شعبهم.. بعدما دمروا بافكارهم بلاد كتيرة حواليهم

*****

ولأنظر خلفى فأجد هاني قد إنتهي من إرتداء مايوهه وقد بدا مثيرا جدا أمام عيناي بتلك الكرة التي تبرز من جسمه، فقد كان المايوة أيضا يكاد لا يداري شيئا، فلو نظرت من الجنب لأمكنني رؤية قضيب هانى متدليا أسفل المايوه وكذلك جلد صفنه يظهر بعض منه من أسفل المايوة، هذا المنظر بدل رأيي لأخذ مايوهى مبتدئة فى إرتدائه، كنت أرتديه أمام هاني، فلم اعد أخجل منه بعد، فقد علمني هانى بأن أتمتع بالتعري أمامه، فهل هو فى طريقه الأن ليعلمني كيف أتمتع بالتعري أمام عيون كافة الناس بعدما إنتهيت من إرتداء المايوه، سحبني هاني من يدي وأخذني تجاه المرأه الطويلة الموجودة بالغرفة، وأمسكني من وسطي ووقف معي أمام المرأه، نظرت أمامي لأري منظرنا بالمرأه، لن استطيع القول الا انه كان منظرا فاضحا، داريت عيناي بيداي، وضحك هاني وقال لى مكسوفة، قلت له طبعا ازاي ممكن انزل كدة، انا عريانة خالص، كان الجزء العلوي من المايوه بالكاد يداري حلماتي بينما تظهر هالاتهما بوضوح، وكان بروز مكان الحلمتين يدل على إنتصابهما بشكل واضح، أما الجزء السفلي فكان يداري كسي وإن كان إنتفاخه واضحا كما انه لا يداري شيئا من مؤخرتي حيث انه عبارة عن سير رفيع من القماش يدخل بين الفلقتين من الخلف وبذلك تكون طيزي عارية وتامة العري، كانت نظرات هانى إلى جسمى فى المراه تزيد عرائي عراء، فكانت عيناه تسير على تضاريس جسمي ولحمي، فكان لتلك النظرات أثرها فى إشعال نيران الشهوة بجسمي الذي صار متعطشا لذكر هانى أغلب ساعات اليوم، ولم يكن ذكره يقصر فى حقي فكان يقوم بواجبه فى غزو قلعتي وأسرها بكفائة تامة، قال لي هانى يلا علشان نروح الشط، كنت أريد ذكره قبل الخروج فمنظر اللحم العاري أمامي ونظرات هاني له جعلتني أرغب فى أن أروي لحمي من جنس هاني، فقلت له لا مش نازلة، قال لي يلا بلاش كسوف بقي، قلت له وأنا أحتضنه وكأني أداري عيناي فى صدره، لأ مش قادرة، قلتها بميوعة ودلال مع أنفاس حارة على حلمة صدر هاني، وكان جسدي الدافئ ملتصقا بجسد هاني العاري، لم يتحمل هاني ملمس لحمي البض، فبدأ يمرر يده علي جسدي العاري، وإتجه إلى شفتاي ليطبع قبلة معلنا بداية هجومه على جسدي، تصنعت التمنع وحاولت التملص لأجعل أثدائي تهتز أمام عينيه فيري لحمي مرتجا أمامه، دفعني هاني على السرير وفتح فخذاي وقامت المعركة بين فمه وكسي، فمه يحاول الوصول لداخل كسي بينما تنطبق فخذاي فى محاولة لمنعه، فى الحقيقة أنا لم أكن أمنعه ولكني إكتشفت أن إغلاق فخذاي ورؤية هانى وهو يفتحهما بقوة ومحاولاته للوصول إلى كسي كانت تشعرني بالنشوة، وصل هاني إلى كسي ليجد زنبوري ظاهرا من المايوه بعد إنتصابه مسببا بروزا صغيرا بالمايوه، جن جنون هانى عندما رأي منظر زنبوري واضحا من المايوه، فإندفع يبعد المايوه ليلاقي زنبوري بلسانه، تعلمت كيف أستمتع بكل حركة من حركات الجنس، فلم أعد أفقد الوعي مباشرة ولكني كنت أتمتع بإحساسي بكل ما يحدث بجسدي، بدأت تأوهاتي تعلو ويزداد معها زتيرة عبث هاني بمواطن عفافي فلم يترك جزءا فى جسدي لم يمرر لساني عليه، وفجأة دق باب الحجرة … توقف هاني وغطاني بملائة على السرير وأسرع ليرتدي روبه ليرى من الطارق، فتح هانى الباب ليجد شخصا ما غالبا نزيل الحجرة المجاورة يسأله إذا كان هناك أحد فى حاجة إلى المساعدة فهو طبيب وقد سمع صوت شخص يتألم، فشكره زوجي وقال له لا ابدا ما فيش حاجة، وإنصرف الجار ليأتي زوجي ضاحكا قائلا لى فضحتينا بصراخك، علمت وقتها ان أصوات تمحني تخرج من باب الغرفة ولا بد أن هناك أيضا من إستمع إليها غير جارنا الطبيب، وأنهم يعلمون الأن أن النزيلة الموجودة بهذه الغرفة فى حالة معاشرة جنسية، أثارني هذا التفكير إثارة شديدة فلم يكد هاني يقترب مني حتي إحتضنته مادة يدي نحو ذكره لأري هل أصبح قادرا على أداء مهمته أم أنه محتاج لمساعدة، كان ذكر هاني قد إرتخي أثناء كلامه مع جارنا، فأمسكته بكل فوتي وكأني أرجوه أن يستيقض ليغزوا جسدي، كان هانى مسدلا علي صدري يرضع منه وأنا ممسكة بقضيبه أحركه على فخذي، وكانت أصوات تنهداتي بدأت تعلوا ثانية ليقول لى هاني وطي صوتك، لم أعره إنتباها فقد أحسست أنني أرغب فى أن يعرف كل من بجوارنا بما يحدث لي، قلت له يلا، قال هانى يلا ايه، قلت له حرام عليك … مش قادرة يلا حطه، بدأ هاني فى التمنع وقال لي أحط ايه، صرخت يلا … حرام عليك … حطه، قال لى قوليلى أحط ايه، أمسكت قضيبه وقلت بصيغة ترجي ده يلا عاوزاه مش قادرة … حطهولي، قال لى ده أسمه زبى … قولى لى حطلي زبك فى كسي، كنت فى قمة تمحني وأرغب فى زبه بأي شكل، فقد شعرت أن كل الأذان بالفندق تسمعني، صرحت بصوت عالى يلا يا هاني … عاوزة زبك … عاوزاه … حطه فى كسي … نيكني بزبك، أثناء كلماتي هذه فوجئت بمرور زبه بالكامل بداخل جسدي، دفعة واحدة وبقوة حتي وصل لأخر رحمي، كان بلل كسي يعمل تأثير السحر فى إنزلاق هذا القضيب الضخم بداخلي مثيرا أشفار وجدران مهبلي، وبدأ هاني فى أداء مهمته التي صار كسي معتادا عليها، إعتاد على هذه الرأس الناعمة التي تفتح الطريق لباقي الذكر فى دحر كسى، ليدخل ذكره حتي يصطدم برحمي رافعا جدران مهبلي لأعلي، لأجد أن جسمي بالكامل يرتفع تابعا قضيب هاني القوي، وبدأت ضربات هاني المتأنية فى العبث بمنطقة شرفي ليرخي ولترتفع رجلاي بحركة لا تلقائية لأعلى لإبراز أكبر قدر من أشفاري وزنبوري ليصطدما بجسم هانى كلما أدخل ذكره بداخلي وليتلقي هانى رجلاي يرفعهما على كتفيه مقيدا أياي ولأاصبح تحت رحمة نيك ذكره، بدأت اهاتي تتوالي ولكنها كانت مختلفة هذه المرة، فمع إحساسي بأن هناك من يسمع صوتي الذي يدل على أنه يوجد يهذه الغرفة أنثي مستسلمة لقضيب ذكر، كانت اهاتي تنطلق عالية ومدوية لتعلن نشوتي، كما كنت أستمع لوقع إصطدام لحم هانى مع لحمي العاري مع كل دقه من دقات هاني بداخلي يعقبها صوت إصطدام صفنه بلحم طيزي، أحسست وقتها أن كل الفندق يستمع لهذه الأصوات فكان فى ذلك أكبر الأثر لأطلق صرختي الأخيرة مصحوبة بإنقباضات وسطي وكسي لأعلن وصولي لنشوتي القصوة وتمكن ذكر هانى من التغلب على شهوة كسي، وأدت تلك الحركات لإطلاق هانى أيضا لأهته الاخيرة ليعلن تغلبه على ضعف كسي وإنزال منيه بقعر مهبلي، وليعقب ذلك إغمائة المتعة لكلينا فأغمضت عيناي وألقى هانى نفسه على صدري، تاركا ذكره ليضمحل بداخلي بعد أن غرق كسي المسكين من ماء شهوتي ومن مني هاني لحظات مرت علينا فى هذا الوضع، لنبدأ بعدها فى إحتضان كل مننا للأخر لرضا كل واحد منا لأداء شريكه فى الجنس خمسة دقائق مرت فى العناق ليقوم هاني بعدها بأخذ دش سريع اعقبته أنا لأزيل اثار الجنس التي كانت بادية على لحمي، فكانت توجد بعض الأماكن التى أخذت اللون الأحمر من أثار ضغطات هانى أو فمه خاصة فى منطقة ثدياي وبطني خرجت لاجد هانى منتظرني للنزول قليلا على الشاطئ، فوافقته بعد المتعة التي حصلت عليها ولبست المايوه الجديد وعليه روب وخرجنا من الغرفة للنزول بمجرد خروي من الغرفة لمحت باب الغرفة المجاورة يرتد سريعا، فيعلن أنه كان هناك من يقف خارجا قبل خروجنا ودخل سريعا بمجرد إحساسه بخروجنا، علمت أن جارى الطبيب كان يستمع لتلك المعركة العنيفة التي حدثت لجارته الجديدة أغلق زوجيباب الغرفة وتوجهنا للمصعد للنزول للشاطئ،
كان هناك باب خاص بالدور الأرضي بجوار المصعد مباشرة يؤدي للشاطئ، خرجنا منه لنجد رائحة البحر المنعشة مع منظر جميل خلاب ساعد على إحساسنا بهذا المنظر السعادة التى كنا فيها بعد أن أنهكنا جسدينا من المتعة، ذهبنا لأحد الشمسيات البعيدة وألقينا أجسادنا على الرمال، كانت تدور بيننا احاديث تدل على حب كل مننا للاخر وسعادته ومتعته من زواجنا خلع هاني الروب وإستلقى على الرمال بجسده الرياضي، لم أستطع انا ان اخلع الروب الذى ارتدية فلازلت خجلة من منظري بهذا المايوه، ولكنني نظرت حولي فلم أجد احدا بقربنا، كان هناك بعض الأشخاص فى أماكن بعيدة عنا، وكانوا كلهم يشكلون ثنائيات، فكل منهم رجل وإمرأة يجلسون تحت شمسية بعيدة عن الاخرين، وكان بعضهم فى حالة استرخاء والبعض فى حالة عناق، وجدتهم كما قال لى هاني كل منهم مشغول بحاله، ولا علاقة لأحد بالاخر، ساعدني ذلك على اتخاذ قراري فخلعت الروب عن جسدي كاشفة أجزاء من لحمي لاول مرة من يوم ولادتي تسقط عليها اشعة الشمس ألقيت الروب بجواري وأعدت إستلقائي على الرمال، كان ملمس الرمال الناعمة على لحمي الطري جميلا، فقد كانت تلتصق بلحمي، وبالطبع عند أول جلوسي دخلت بعض الرمال بين فلقتي طيزي، حاولت رفع جسمي قليلا لتسقط الرمال لكنها كانت قد إلتصقت، فخجلت أن أمد يدي على هذه المنطقة الحساسة لكي لا يراني احد، نظرت حولي وفعلا لم أجد أحدا ينظر إلينا، كان هاني مستلقيا على وجهه ففعلت مثله وإستلقيت بجواره على وجهي، رفعت رأسي لأنظر على جسمي من الخلف فوجدت جسمي من ناحية الظهر عاري تماما، فلقتي طيزي بارزتان ومنتصبتان لأعلى تستنشق هواء الطبيعة، فلاول مرة فى حياتى تري طيزي الدنيا خارج الجدران، نظرت أمامي لألمح عن بعد ذلك البوتيك الذي إشترينا منه المايوهات، كان له واجهة زجاجية تطل على الشاطئ، ولمحت البائعة التي كانت موجودة بالبوتيك وقت شرائنا للمايوهات تقف من وراء الزجاج تنظر تجاهنا، لم أعر الأمر أى اهتمام فهي فتاة مثلي، لحظات ليقف هانى ويقول لي لقد نسيت أن أحضر مرطب للبشرة، قلت له مش مهم، لم اكن خبيرة بالتعرية على الشواطئ مثل هانى، فأفهمني هانى ان اشعة الشمس ضارة على البشرة ويجب وضع كريم مرطب حتي لا تحترق البشرة بفعل اشعة الشمس، قال لى هانى انه سيحضرة من احد البوتيكات بالفندق ويعود سريعا، رغبت فى مرافقته لكنه قال لى لا داعي ساعود سريعا، ذهب هاني وبقيت أنا على حالي وحيدة، أرافب نسمات الهواء التي تتسلل بين فلقتي طيزي، فاجذب عضلات فخذي قليلا لافسح لتلك النسمات المجال للدخول حيث لم يكن يسمح لها بالدخول من قبل، نظرت حولى لاطمئن انه لا يوجد احد ينظر على جسمي العاري، وفعلا لم اجد أحدا ماعدا تلك البائعة التي ترقبنى من خلف الزجاج ولم أكن متاكدة من انها تنظر لى أم تنظر لمنظر البحر الخلاب لحظات وعاد هاني بالكريم المرطب، ليجثوا على ركبتيه بجواري ويضع بعض من هذا الكريم اللزج بين كفيه ويبدأ فى تدليك ظهري، كان ملمس الكريم مثيرا مع مداعبة نسمات الهواء للأماكن الحساسة بجسمي فصدرت من فمي تنهيدة مع حركة يد هاني أعقبها بداية سقوط سوائل كسي التي أصبحت سريعة فى تلبية نداء يد هانى لترطب له عش بلبله، ضحك هاني وقال لي تاني … انتى ما شبعتيش فوق، قلت له وانا معاك عمري ما حاشبع … طول ما انت بتعمل في جسمي كده حاقعد جعانة لغاية ما اكلك كلك، ضحكنا انا وهاني وإستمر يوزع الكريم على أنحاء جسدي حتي طلب مني إنزال حمالات الجزء العلوي من المايوه، رفضت فورا فكيف أصبح عارية الصر على الملأ، صحيح انى فعلا عارية الصدر ولكن احساسي بأن هناك شيئا ما على صدري يساعدني على البقاء فى هذا الوضع، حاول هانى سحب الحمالات وانا اجذبها، هو من جهة وانا من الجهة الأخري، لنسمع صوت ضعيف يعقبه ارتخاء الحمالات، فقد قطعت بين يدينا، ياللهول ها انا على شاطئ البحر ارتدي مايوها لا يداري شيئا وبالإضافة لذلك فجزئه العلوي مقطوع، بحركة لا ارادية سريعة وضعت يداي على صدري وكأن مئات العيون تنتظر قيامي لتري ثدياي البكر، أحضر هانى الروب سريعا وغطاني وقال لي البوتيك اللي اشترينا منه المايوهات قريب … روحي البنت اللى هناك تصلحهولك بسرعة، وافقت فلم يكن هناك امامى حل اخر، قام هانى معى وتوجهنا ناحية البوتيك، ودخلنا بسرعة لنجد الفتاه بالداخل، لم أجد نظرات غستفهان فى عينيها عن سبب عودتنا ففهمت أنها كانت تنظر الينا ورأت كل شئ، قلت لها اسفة بس حمالة المايوة اتقطعت ممكن تصلحيهالي، ردت الفتاه بادب طبعا اتفضلي من هنا، وشاورت لغرفة صغيرة تستخدم للقياس وتغيير الملابس، قال لى هانى سانتظر بالخارج اتفرج على البوتيكات اللى برة، وخرج هاني ودخلت انا لغرفة الملابس ممسكة بالروب حول جسدي وبقطعة المايوه فى يدي وتوجهت البائعة لتحضر إبرة وخيط لإصلاح الحمالة، أحضرت البائعة الإبرة والخيط ودخلت خلفي الحجرة وجذبت الستارة على باب الحجرة لنتداري عن الأنظار، كانت الغرفة شديدة الضيق تتسع لشخص واحد فقط مع حركة محدودة، أخذت الفتاه المايوه من يدي وقالت لى معلش البسيه علشان اخيطه على جسمك فيكون مضبوط، أعطيتها ظهري وتركت يدي الروب ليسقط على الأرض، كان فى وجهي مرأه نظرت بها لأري نفسي وأنا عارية والفتاة تلتصق بى من الخلف لضيق مساحة الغرفة، إنحنت الفتاه لأسفل ووجهها ناحية جسمي فقد كانت ترمق جسدي بطريقة غريبة، إلتقطت الروب من أسفل قدماي وكانت طيزي وقتها مقابل وجهها تماما ونظرا لضيق الغرفة فقط شعرت بأنفاسها الحارة تتسلل بين فلقتي طيزي التي كانت تلمع بفضل الكريم الذي دهنه هانى ليها، أخذت الفتاه الروب وقالت لى ثواني حاعلقه برة وارجعلك، خرجت الفتاه وظللت انا عارية الصدر بداخل الحجرة، كانت اول مرة فى حياتى اكون عارية بهذا الشكل مع شخص اخر غير ميقظ الشهوات زوجى، دخلت الفتاه مرة أخري لتعطينى المايوه فارتديه وقالت لى أظبطيه على صدرك علشان الخياطة تكون صح، عدلت وضع المايوه على صدري وشدت هى الحمالة لتبدأ عملها، كانت أقصر منى قليلا فكان وجهها ملاصقا لكتفي، وبدأت فى إصلاح الحمالة وهى تثرثر، علمت أن إسمها لبنى وهى تعمل فى هذا المكان منذ سنة تقريبا كما انها تقيم بالفندق لانه بعيد عن العمران، غير متزوجة ولاتفكر بالزواج حاليا لان لها طموح ان تغادر مص لاحد البلاد الاوروبية، كانت تقول لي هذا الكلام وانا اومئ لها براسي ولم أكن مهتمة تماما بما تقول بل كنت ارغب فى ان تنتهى من عملها فأنفاسها الحارة علي جسدي وحركة يدها على ظهري وإلتصاق جسدها بى من الخلف لم يعطي لى سوي شعور واحد بانى مع هاني ولست مع فتاه، كانت فتاه غريبة الأطوار انتهت لبنى من إصلاح الحمالة وقالت لى ورينى وشك كدة، فإستدرت ليصبح وجهها مقابلا لصدري تماما، قالتلي حاظبطلك المايوه وبدون انتظار لرد مني مدت يديها لتفرد قطعة القماش التى تغطي حلماتى فأدخلت أصبعا من كل يد خلف قطعة القماش وبدأت تحركهما صعودا وهبوطا بحركة سريعة لفرد القماش، كانت أصابعها تحتك بحلمات نهودي مما تسبب فى بروزهما بروزا هائلا، قالت لى صدرك رائع يا مدام، قلت لها وانا احاول الإبتعاد شكرا … خلاص كدة، قالت لى خلاص ثم نظرت على الأسفل وقالت لي يوجد بقعة على المايوه فنظرت وإذا فعلا ببقعة من اثار لبن هاني قد جفت على المايوه، بدون تردد جثت الفتاه على ركبتيها وأصبح وجهها مباشرة أمام كسي، كانت حركة سيرى قد تسببت فى إنطواء بعض من المايوه وبروز الأجزاء الملامسة لطيزي من شفرات كسي وأصبحت متدلية لأسفل، بدت الفتاه وكانها تحاول تنظيف تلك البقعة بإظفر يدها ولكني أحسست بأحد الأظافر يحتك مباشرة فوق منظقة زنبوري، لم يكد هذا الإصبع يكمل أول احتكاك له حتي قفز زنبوري مرحبا ومعتقدا أن هانى سيبدأ طقوس فمه، رأيت نظرة فى عين الفتاه حين رأت ضخامة حجم زنبوري تبرز من المايوه وصدرت مني اهه لا ارادية أعقبتها بجذب الستارة للهروب من تلك الفتاه فلن أستطيع التحمل أكثر من ذلك، خرجت جارية لأسمع تصفيق فلقتي طيزي سويا حين جريت، استرددت أنفاسي عندما أصبحت بخارج هده الغرفة وسالت لبنى عن الروب فأشارت لمكانه فإلتقطته مسرعة لأغادر المحل، فقالت لى لبنى على فكرة يا مدام … انا باغير لبنات كتير هنا فى الفندق … لكن بصراحة ما شفتش جسم فى حلاوة جسمك، لم أصدق أني اسمع هذه الكلمات من فم فتاه فوقفت مكاني غير مستوعبة للأمر، فخرجت لبني وأمسكت الروب ووضعته على اكتافي وهى تقول غرفتي رقم 118 اتمنى نكون اصدقاء لو حسيتى بالملل ممكن تجيلى المحل او تلاقينى بالغرفة، قالت تلك الكلمات وهي تدثرنى بالروب وأنفاسها الحارة تلهب أثدائي، أفقت لأخرج مسرعة أبحث عمن يمكن أن أفرغ ما أحسست به معه، أبحث عن زوجى هانى خرجت من باب البوتيك لا هثة الأنفاس من أفعال لبنى اتلفت يمنة ويسرة لاجد زوجي، لم يكن هاني واقفا خارج البوتيك، لربما انه توجه للمشاهدة بعض البضائع بمحل اخر، وقفت على باب البوتيك فلم أكن أجرؤ على السير بهذا الشكل وحدي فى ردهات الفندق، سمعت صوت لبنى اتيا من خلفي تطلب منى الدخول لانتظار زوجي حتي ياتي، لم أجد مفرا من دخول البوتيك لانتظر بالداخل بالرغم من أني أصبحت أخشي من نظرات لبنى على جسدي، لم أكن أخشي منها هي بل كنت أخشي من نفسي، فنظراتها لجسدي لم تكن تختلف كثيرا عن نظرات هاني وكانت تبعث فى جسدي نفس المشاعر التي اشعر بها عندما امارس الجنس مع زوجي، دخلت لأجدها تبتسم لي ابتسامة واسعة ربما لطمأنتي عندما رأتني أولي هاربة أو ربما لأنها ستجد الوقت الكافي للنظر أكثر لمفاتن جسدي، كنت أضم الروب حول جسدي العاري وكأنني فى حضور رجل غريب، قدمت لي كرسي لاجلس وبدات تتحدث معي، قالت لبنى هما الرجالة كدة لما تحتاجيهم ما تلاقيهمش وضحكت وإبتسمت انا لها، سالتها ليه ما اتجوزتيش لغاية دلوقت؟ قالت لي انا جربت حظي مع الرجالة، فانا حبيت واحد لما كان سني ستة عشر سنة، كنت احبه لدرجة الجنون وطبعا لاني كنت صغيرة فسلمته كل شئ فيا، نظرت لها نظرة تنم عن أسئلة كثيرة، فقالت بدون تردد ايوة سلمته قلبى وعقلي حتي جسدي، كان مسيطر عليا وعلى كل جزء مني، وكنت باحبه خالص، وفي يوم انقطعت الدورة عندي وطبعا خفت اني اكون حامل منه لكن للاسف كان خوفى فى محله وكنت حامل، بدأت نظرتي لتلك الفتاه تتغير ربما كنت أشعر بالإشفاق عليها وعلى تجربتها المريرة، سالتها وعملتى ايه؟ قالت لى ابدا لما قلتله كنت منتظرة منه انه يجي يقابل بابا لكن طبعا بدأ يتهرب مني واكتشفته على حقيقته، فانا كنت بالنسبه له جسم يتمتع بيه وقت ما يحب مش اكتر من كدة وقاللي ان الشئ الوحيد الليقدر يعملهولي انه يوديني لدكتور يعمل لي عملية اجهاض وانه هو اللي حيدفع تكاليف العملية، طبعا احتقرته أشد احتقار وندمت على كل لحظه كنت باسلم له فيها عقلي قبل جسمي، لكن ما كانش قدامي فى الوقت ده غير اني اوافق علشان استر الفضيحة، ورحت معاه لدكتور، طبعا الدكتور شاف بنت صغيرة وحلوة وفى محنة، طلب منه مبلغ ثلاثة الاف جنيه علشان العملية دفعها بدون تردد، وبعد كدة خرج وسابنى مع الدكتور اللي قبل ما يعمل العملية اخد حظه من حسمي غصب عني، سالتها بسرعة إغتصبك؟ ، قالت لي ما كانش اغتصاب بمعني الكلمة، تفتكري انا كنت ايه فى نظر الدكتور غير … وسكتت وأطرقت فى الأرض، وضعت يدي على كتفها وكاني أواسيها وقلت لها حكايتك صعبة، قالت لي كلاب كلهم كلاب من يوم الموضوع ده وانا كرهت الرجالة ولو كنت حاموت وحياتي فى ايد راجل افضل اموت احسن، وإنحدرت دمعة على خد لبنى معلنة مدى الألم النفسي الذي تعانيه تلك الفتاه من الرجال، تغير شعوري من ناحية لبنى، حاولت أن اواسيها واكلمها عن زوجي هاني الذي يسعد حياتي بحبه وانه ليس كل الرجال بنفس الطباع، قالت لي خلاص انا من جوايا كرهتهم كلهم، وعرفت طريقي كويس وانا مرتاحة كدة، كنت أتعجب وارغب فى سؤالها عما تفعله بجسها عندما تشعر بالرغبات الجنسية، فانا بعدما أشعل هانى بي تلك الرغبات أصبحت لا أصبر عليها ولا استطيع التحكم فيها ولا يطفئها غير تلك الجولات لذكر هاني بداخل أحشائي، طبعا لم أستطع سؤالها فعلاقتنا لا تزال هامشية، لم أدر بنفسي الا وأنا امسح تلك الدمعةالتي انزلقت على خدها، أمسكت يدي وقالت لي شفتي الستات حنينين ازاي، بذمتك لو راجل كان مسح دمعي بالنعومة دي، لم أفهم ولم أرد بشئ، وكانت يداي قد تركتا فبدأت عينا لبنى تتسلل من تحت فتحة الروب لتعاود مرورها على تضاريس جسدي، كانت لا نزال يدها ممسكة بيدي وعينها ثابتة على ثديي المنتصب، عادت تلك المشاعر تساود جسدي مرة أخري ليقشعر جسدي وتبدأ حلماتي فى الإنتصاب معلنة لعينى لبنى إستجابتهما لتلك النظرات، كانت يدها شديدو النعومة وهي تحركها على يدي، وبدون مقدمات مدت لنبى يدها لتكشف مقدمة الروب ولتظهر ثدى بوضوح، بهتت لتلك الحركة ولكن تخدر مشاعرى لم يساعدني على إتخاذ رد الفعل المناسب فها هي سوائل كسي قد بدأت فى الإنزلاق لتبلل ذلك المايوه الضيق، مدت لبنى يدها ليلمس إصبعها ثديي وتنطلق من بين شفتاي اهه خفيفة، فجأة سمعت صوت خلاص خلصتي، فزعت ونظرت خلفى لاجد هانى قد عاد، قمت مسرعة وقلت له أأأأ أيوة، كانت أنفاسي لاهثه، قال لى يلا بينا، إتجهت ناحيته ونظرت خلفى للبنى وقلت لها باي، قالت لى خلينا على اتصال قلت لها اوك يا لبنى باى، وأمسكت يد زوجي وخرجنا كان متجها للشاطئ فجذبته من يده وقلت له لا … تعال نطلع الحجرة، قال لى ليه؟ كانت الرغبة قد سرت فى كامل جسدي، قلت له يلا نطلع عاوزاك، ابتسم وجررته من يده صاعدة للغرفة لأطفئ رغبات جسدي بمياه ذكره حينما كنا فى المصعد كنت متشبثة بيد هانى وكاني خائفه أن أصعد فلا أجده بجواري، نظر لى هانى وضحك بصوت على وقال لي اللي يشوفك اول يوم فى جوازنا ما يشوفكيش دلوقت وضحك، بصيت له وقلت بدلال يوووه بقى يا هانى … ما تكسفنيش، وصل المصعد لطابقنا لأسابقه فى الخروج من المصعد والإتجاه لغرفتنا، فتحت باب الغرفة فى عجل والقيت الروب من على جسدي والقيت بجسدي على السرير، كنت مستلقية على وجهي بحيث كان ظهري تجاه هاني، كان ظهري عاريا تماما من خلال هذا المايوه الذى كنت ارتديه ظللت مستلقية على وجهى منتظرة يدا هانى أن تمتد إلى جسدي، مرت لحظات ولم أشعر بما كنت ارغب فيه، نظرت خلفي لأجد هاني واقفا ينظر لي وهو مبتسما بعد حالة الهياج التي راها تجتاح جسد زوجته، نظرت له بإستغراب وكاني اتسائل ماذا تنتظر لتنقض على جسدي، قلت له مالك؟ قال لى ابدا، وبدا على إسلوب كلامه انه يتمنع فى إعطائي صلب ذكره، أطرقت وقلت له يلا يا هاني، قال لى بدلال لأ، كانت الرغبة قد تسببت فى ارتعاش جسدي وانا اري جسده العاري وقضيبه المكور تحت المايوه لا يفصلني عنه سوي قطعة رقيقة من القماش، لم أدرى بنفسى الا وأنا اهب من السرير جاذبه هانى من المايوه وانا صارخة يلااااا، لينتفظ ذكره من المايوه مندفعا ليجد فمي أمامه مباشرة أثناء كلامي فيتسلل ذلك القضيب الخبيث فى إندفاعه مقتحما بكارة فمي، لم أستوعب ما حدث ولكنني وجدت ذكر هاني بداخل فمي، سبق وأن قبلت ذكره ولكن لم يسبق لى أن أدخلته فى فمي ابدا، أطبقت فمي على ذكره وكانى أخشي أن افقده مرة أخري وإمتدت يداي لتقبض على بيضه المدلي بين فخذيه، بهت هاني من هذا المنظر ومن سخونة فمي على تلك الرأس الحساسه الموجودة بمقدمه ذكره، فترك قضيبه فى فمي ووقف حين كان جسمه يتلوي كثعبان وإكتفي بأن يمد يديه يتحسس حلماتى وهو مغمض العينين، كانت حركة جسمه تتسبب فى تحرك قضيبه بداخل فمي، وكنت لا أزال قابضة على بيضاته ادلكهما وأمرسهما، فتارة أجذبهما بعيدا عن جسده وتارة أضغطهما وكأني أحاول إعادتهما للمكان الذي تدلوا منه، كانت تعبيرات وجه هاني غريبة فلأول مره أراه على هذا النحو غير متمكنا من نفسه، هل وصلت لنقطة ضعف زوجى؟؟ هذا ما دار ببالي وقتها لم تمض لحظات حتي صرخ هاني ممسكا رأسي ليخرج قضيبه مسرعا من فمي، ولأجد حمما دافقة تنظلق من ذكره أصاب أغلبها صدري وبطني، لينكفئ زوجى بعدها بجواري على السرير مغمض العينين وقضيبه يبدأ فى التراجع متوهما أنه قد أدي المهمة المطلوبة منه نظرت لهذا الذكر بترجي ومددت يدي لأحاول منعه من الارتخاء ولكن هيهات فقد كان الذكر نائما مثل زوجي وتركاني وحيدة اصارع تلك النيران التي تسببت بها لبنى فى جسدي، كانت هذه اول مرة لم يقم فيها هاني بمهامه الزوجية، فبدوت كالمجنونة أحاول تحسس جسدى بيدي ولكن لا شئ يمكن أن يعوضنى عن دخول الذكر بداخل جسدي وشعوري به وهو يحرك مهبلى من الداخل صعودا وهبوطا ساحقا شفرتاي وزنبوري أثناء دخوله وخروجه من كسي، بدوت كالمجنونة اهمهم بكلمات العن فيها لبنى وما سببته بجسدي ولكننى تمنيت ان تكون معى الان لتكمل ما بداته حيث أن ذكري غير قادر على تلبية شهوتى حاليا، وكما علمني هانى معني الشهوة ومعني المتعة علمنى أيضا كيف تشعر المرأة عندما ترغب فى ذكر رجلها ولا تجده نظرت الي هانى وهو ممدد بجواري وقضيبه المدلي على عانته مبلول هذه المرة ليس من ماء كسي ولكن من لعاب فمي وهو راقد بلا حراك، كانت النيران التي تشتعل فى جسدي بحاجة لمن يطفئها، نهضت ودخلت تحت الدوش لعل المياه الباردة تطفئ لهيب جسدي، إنحدرت المياه على جسدي وكان لإندفاعها وإرتطامها بجسمى العاري الأثر فى زيادة بركان شهوتي، تركت المياه تندفع على جسدي محاولة فى الإرتواء منها، أسندت ظهري على جدار الحمام ومددت يادي على كسي لأعبث به، مددت وسطي للأمام فاتحة كسي بيداي لأبرز رأس زنبورى خارجا وأركز المياه لتصطدم به مباشرة، علت أصوات همهماتي لأفاجأ بهانى واقفا أمامي، إنتفضت فقد رأنى هانى بهذا المنظر المخزي، كنت أشعر بخجل لا يعادله خجل، إندفع هاني نحوي متأسفا ومعتذرا فقال لي انا اسف معلش يا حبيبتي … انا ما قدرتش اتمالك نفسي من اللي عملتيه فيا … انا اسف، كان زوجي وقدرا للحالة التي انا عليها، فدخل معي مباشرة تحت المياه فقد كان عاريا منذ ان كنا نستعد لممارسة الجنس، إحتضنني هانى لتنزل دمعتان من عيناي تدلان على تمسكي بالامل الاخير فى إطفاء تلك الشهوة، لم ألمس قضيب هاني فقد كنت أخشي ان المسه فيحدث ما حدث منذ قليل فانا محتاجة لذكره بمكانه الطبيعي بجسدي اكثر من احتياجى للمس ذلك الذكر، لم يقصر هاني فى ارواء عطشي، فأعطاني من ذكره ما كنت أشتهيه وازداد من إيلاجه بكسي حتي كاد ان يمزق رحمي، ولشدة شهوتي كنت فى امس الحاجة لذلك، حتى اتتني شهوتي تحت المياه ونزلت سوائل كسي مختلطة بمياه الحمام، لم يكتفى هاني بذلك قفد حملني وذهب بى الى السرير ليمارس معى طقوسه المعتادة فى العبث بجسدي حتي ارتويت كما لم ارتوي من قبل، وذهبت كالعادة فى إغماءة اللذة أفقت بعد ساعات من النوم العميق، كان الظلام قد حل ولا يزال هانى نائما، فكرت بما حدث لى ووجدت نفسى افكر بلبنى، تلك الفتاهالتي كانت السبب فى شدة هياجي، فهل يمكن لفتاه أن تثير فتاه اخري حتي هذه الدرجة؟؟ كيف فعلت ذلك بي، وماذا تفعل هى لتطفئ نيران شهوتها؟ اسئلة كثيرة كانت تدرو بذهني لا تجد لها اجابة افاق هانى بعد قليل ليدعوني للنزول للنادي الليلى الموجود بالفندق ونتناول طعام العشاء هناك، لبسنا ملابسنا ونزلنا لبهو الفندق منه للنادي الليلى، كانت الاضواء خافته والشموع منتشرة على كل منضدة لتضفى جوا شاعريا جميلا على المكان، كما كانت تنساب موسيقي هادئة تلف ارجاء المكان بالكامل، جلسنا انا وهانى سويا وساعدت اجواء المكان على ارتقاء مشاعرنا وتبادلنا الهمسات واللمسات كعشاق، حتىانه قبلني على خدي فى الظلام قبلة كانت تحمل الكثير من المعني لقلبى، كان المكان هادئا كعادة الفندق وكان النزلاء متناثرون فى ارجاء صالة النادي، لمحت من بعيد فتاه جميلة تنظر ناحيتي، دققت النظر بها فإذا هي لبنى، كان منظرها متغيرا تماما، فقد كن رأيتها فى اوقات عملها ويبدوا انها الان فى وقت فراغها واتت لهذا المكان لتبديد الملل من اوقات الفراغ، كانت الفتاه متوسطة الطول ترتدي بنطلون جينز وتي شيرت والفرق بينهما يظهر سرة بطنها، كان لون جسدها خمريا مائلا لللون البرونزي من تاثير اجواء المنطقة، كان شعرها يصل حتى اكتافها ناعما منسدلا يتهادي مع حركة راسها يمنة ويسرة ليضفى عليها منظرا خاطفا للالباب، كانت تجلس على البار ويجلس بجوارها فتاة اخري يبدوا انها من جنسية اجنبية، كانت راسها تهتز مع صوت الموسيقي وبيدها كاس فقد كانا يحتسيان الويسكي سويا، مع حركة جسدها وتلألؤ اضواء الشموع على بشرة وجهها وبطنها العارية تعطيها جاذبية وكأنها فينوس متواجدة معنا، قلت لهانى لبنى اهه، قال لى لبنى مين، قلتله البنت بتاعةالبوتيك، ضحك وقال لى خلاص بقيتم اصحاب، أشرت لها بيدي أحييها فقامت واتت ناحيتنا وقالت اهلا مدام ايه اخبارك؟ قلت لها كويسة … ايه ده ماعرفتكيش فى الاول، قالت لي انتي شفتيني فى لبس الشغل … هنا بقى ده وقت فراغي، وحيتنا وانصرفت للفتاه التي كانت تجلس معها، كانت تترنح قليلا فما يبدوا أنها قد شربت كثيرا، طلب لنا هاني العشاء وطلب معه زجاجة نبيذ من النوع الفاخر، لم يسبق لى الشرب من قبل، ولكن مع هذه الجلسة وهذا الجو ومعي حبيبى الذي شجعني بدأت ارتشف معه النبيذ بدأ تاثير النبيذ يظهر على سريعا، احسست ان الخجل قد زال مني فقد كان هاني يلمس جسدي واوقات يقبل أطراف اناملي، وجدت نفسي ابادله القبل غير شاعرة بالناس من حولي، كنت أنظر فقط للبنى أثناء تبادلى القبل مع زوجي، فقد كانت نظراتها تثير شهوتي وكانت هي دائمة النظر لى، لم يمض وقت طويل مع احتساء النبيذ حتي شعرت برغبتي فى دخول الحمام، قمت نهضت وذهبت للحمام ودخلت من بهو الحمام، قضيت حاجتي وخرجت لبهو الحمام لأصلح من منظري أمام المرأة، كانت الخمر قد لعبت برأسي فنظرت أمامي لأجد لبني واقفة امام المرأة، لم أدري اولا هل هي خيلات ام حقيقة، ولكن صوتها المرحب جعلنى اعلم انها حقيقة، كانت تقف امام المرأة تصلح من شعرها، رديت عليها التحية ووقفت بجوارها لاصلح من شأني، كانت الخمر قد جعلتني جريئة الى حد ما، سالتها لبني انتي ليه بتبصيلي دايما، قالت لبني بصراحة جسمك عاجبني … انا ما شفتش جسم بالحلاوة دي، ضحكت لمجاملتها وقلت لها انتي كمان تجنني … جسمك حلو خالص، وجدت لبنى تلتفت لي كان صدرها المنتصب الذي لم اتمكن من رؤيته بالظلام واضحا الأن، فكانت ترتدي التي شير على اللحم مباشرة وحلمات ثديها بارزتان تنمان عن ثدي يشتهيه كل جائع، فوجدت نفسى اكرر جملتي انتى كمان تجنني، افتربت مني لبنى حتى لامست اثدائها كتفى وقالت لي ممكن اسال على اسمك، قلت لها اسمي مديحة، أثناء ردى كانت يدها تمتد لتتحسس ظهري بينما ثدياها يزد التصاقهما بجسدي ليشعراني بمدي ليونة لحمهما، لمسات يدها مع تاثير الخمر أطلقا سويا تلك الأهه التي تكشف ما احاول تخبئته، لم اشعر الا وانا التفت اليها فأصبح وجهى مقابلا لوجهها، اقتربت منى بنى اكثر حتي إضطرتنى انفاسها الساخنة التي بدأت تصل لأعلى صدري ورقبتي لإغماض عيناي، لأشعر بعدها بشئ رطب يتلمس طريقه على رقبتى متوجها نا حية فمي، لم يكن هذه الشئ الرطب سوى لسان لبنى وشفاهها الذان نجحا فى الوصول لشفتى السفلي لتلتقطها لبني فى مهارة تفوق مهارة الرجال ولتجعلني اغيب معها فى قبلة لم اذق من قبل قبلة بحلاوتها، انتفضت من احلامي على اثر اندفاع باب الحمام ودخول امرأة أخري اعتقد انها راتنا لأخرج جارة مبتعدة عن لبني عائدة الى زوجى خرجت من الحمام لاهثة الانفاس كعادتي كلما قابلت لبني، كانت سكرة النبيذ لا تزال تؤثر بعقلي وكنت خارجة من نور الحمام الى ظلام النادي الليلي، فلم اتمكن من رؤية شئ سوي صورة وجه لبني عندما كانت تقترب مني قبل ان اغمض عيناي واتوه معها، لحظات حتي اعتادت عيناي على الظلان لاجد زوجى يلوح لى بيده، ذهبت اليه والقيت بنفسي على الكرسي، سالني مالك؟ قلت له الظاهر تعبت من اللي شربتهولي، طبعا كنت اكذب فانا متعبة من طعم ريق لبنى، عبأ لى زوجي كأس اخر، قلت له لأ … خلاص تعبت، قلتها وانا ارغب فى تناولة محاولة مني لانسي طعم فم لبني، ولحسن حظي فقد اصر زوجي وقال لى، احنا هنا علشان ننبسط وبس، اخذت الكاس وبدأت ارتشفه، كانت كل رشفة من النبيذ تثبت طعم تلك الفتاه بداخلي ولمحتها خارجة من الحمام ويدها تعدل من وضع شعرها، كانت تخطوا فى دلال وثقة البنت الواثقة من نفسها، لا اعلم ما الذي جعلنى اتصور انها ستاتي لتجذبنى من يدي وتاخذني حيث تستطيع تكمل قبلتها، ولمنها اتجهت مباشرة نحو الفتاة التي كانت تجلس معها، تساءلت هل فعلت نفس ما فعلت بى بالفتاه التي رأتنا بالحمام؟ هل تفعل ذلك أيضا مع الفتاه الجالسة معها، ام انها تفعل ذلك معى انا وحدي؟ هل تؤثر لبنى فى كل فتاه كما اثرت في ام انا التى اشعر بتاثيرها فقط؟؟ كان كل تفكيرى متجها حاليا نحو لبنى، افقت على صوت زوجي فالنادل يحمل لافتة مكتوب عليها اسم زوجي وينادي باسمه، ساله هاني عما يريد فاخبره بان هناك شخص ما يريده على التليفون، قام هانى ليرى ما هناك واتجهت انظاري مباشرة حول لبنى لاجدها جالسة أمام الفتاه التي معها وتلك الفتاه تضع كف يدها على فخذ لبنى وتحركة بهدوء، لا ادري بما شعرت كنت ارغب فى ابعاد يد تلك الفتاه عن افخاذ لبنى ولكن بين حين والاخر كانت لبنى تختلس النظرات تجاهي مما اشعرني بانها هى ايضا تفكر بى لحظات وعاد زوجى ليقول لي انه يوجد عميل مهم، ولابد له ان يقابله غدا ولكن بدلا من سفرنا فانه فضل ان يدعوا العميل لقضاء يوم معنا على ان يتحدثا بالعمل، سالته وانا حاقعد معاكم فى الشغل، قال لى وقت الشغل ممكن تروحى تقعدى شوية مع لبنى … انتى مش بتقولى بقيتم اصحاب، انتفض قلبي لم أعلم سعادة ام خوف، قال لى هانى يلا نقوم علشان حاصحي بدري، قلت له اوك … اروح اسلم على لبنى علشان نتصاحب اكثر، ذهبت ناحيتها فاحسست بنظرات استفهام فى وجهها، بالتاكيد كانت تتسائل هل اتيت لاعاتبها عما فعلت ام قلت لزوجي ام ماذا، عندما شعرت بتلك النظرات بوجهها إبتسمت لأطمئنها بانى لست غاضبة لما فعلت بل قد اكون غاضبة لانها لم تكمل ما بدات، وصلت اليها وقلت لها زوجى بكرة حيقابل عميل وحاكون لوحدى زهقانة، لم اتم جملتي حتى قالت لى تعالى بأي وقت لو مش فى البوتيك انتى عارفة رقم الغرفة، ومددت يدي اسلم عليها والتقى كفانا فضغضت على يدها قليلا لتعرف بانى لست غاضبة ومنتظرة لقائها عدت الي زوجى وصعدنا لغرفتنا لنمارس الجنس تحت تاثير الخمر مما ضاعف مرات ومرات من شهوة ومتعة الجنس، وقمت بحركات لم اقم بها من قبل فى حياتى، فلاول مرة اضع يده بين فلقتي طيزي لاجعله يداعب شرجي باصبعه، حاول هاني ادخال اصبعه بشرجي ولكن ذلك المني، فتراجع عن ذلك ولكنى لا انكر انه توجد متعة عندما تعبث الايد بالشرج شرط الا يؤلمها ذلك واذا كان يؤلمها فيكفى التلميح والإيماء بان شرجها مغري، وترك المرأة لتسبح بخيالها فى رغبة الرجل بكل جزء بها، كانت ليلة ليلاء اختلط فيها الخمر بالنشوة، وطعم قضيب هانى بقبلات لبنى، لتنتهى ليلتى إغمائة الجنس التى اصبحت معتادة منذ يوم زواجى الاول