Qabas Telwa Qabas Pt. 06

Story Info
A flambeau after a flambeau of black light Pt. 6
94k words
1.8k
00
Story does not have any tags

Part 6 of the 7 part series

Updated 06/09/2023
Created 09/07/2018
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

قبس تلو قبس من الضوء الأسود - 6



الحب فى زمن الحرب.. اسكندر الخيالى

قصة خيالية ايروتيكية الايروتيك فيها قليل وتظهر التفاصيل الايروتيكية فى اواخر القصة. متنفعش للقارئ السريع او العابر. لو هتزهق من الكلام غير الايروتيكى الكتير فيها. بلاش تقراها. تحصل القصة فى اجواء حرب خيالية بين بلدين شقيقين فى اى زمن فى التاريخ القريب واى بقعة من العالم النهارده او امبارح او بكرة

لأن البلدين بلد متنورة وحرة وكانت ضحية لبلد منتجة لمورد طاقة سائل داعمة للارهاب. قامت الحرب بين البلدين لسبع سنين، وانتهت الحرب بانتصار البلد المتنورة الحرة واحتلال البلد المنتجة لمصدر الطاقة السايل الداعمة للارهاب. واسقاط اسرتها الحاكمة. لكن البلد اتدمرت واصبحت خرابة والناس اتشتت

وكان بطل قصتنا ضابط مجند متوسط العمر فى صفوف جيش البلد المنتصر. واخيرا بعدما عانى اهل البلدين الامرين بسبب الحرب الملعونة الطويلة دى. انتهت الحرب. واستسلم الطرف المعتدى المهزوم. ودخل بطل قصتنا ومعاه كتيبته الى مدن البلد المهزوم مدينة مدينة. وتجولوا بين الغابات والخرابات والبيوت المهدمة او السليمة لكن هجرها اصحابها. المدن بقت مدن اشباح. ولكل بيت ذكريات فى صوره ومحتوياته.. هنا كان فيه بنت قعدت تذاكر او تكتب اول رسالة حب ردا على حبيبها.. وهنا كان فيه ام بتربى ولادها وبتنضف هدومهم وتكويها وتجهز سندويتشاتهم .. كل الخراب ده كان نتيجة طبيعية لاصحاب المناصب الكبيرة فى البلد دى واللى كانوا بيدعموا التعصب والتخلف وافكار معادية للنحت والرسم والتمثيل وافكار غريبة بمجملها وفرمانات غريبة بقطع ودان الناس ورجليهم واعضاءهم التناسلية وايديهم .. وسجن كل مختلف عنهم فى اللون او الدين او التفكير او المذهب او الابداع .. وتغطية وشوش الرجالة والاطفال والستات وروسهم .. ومنع حلاقة الدقن ومنع الاستحمام .. ونظرتهم باحتقار الحب بين الراجل والست .. فرمانات غريبة ده غير تصديرهم افكارهم دى للبلاد اللى حواليهم بما فيها البلد المنتصر .. جلبوا الدمار على نفسهم وعلى شعبهم.. بعدما دمروا بافكارهم بلاد كتيرة حواليهم


*******

كانت الفتاه لازالت بريئه تماما لم تتوقع ان يعرض الشاب امه على احد فهززت راسى بنعم وجذبتها من يدها الى غرفه امى
وفرح خلفنا ووقفنا ننظر الى امى التى كانت فى ذك اليوم ترتدى قميص نوم قصير ولا ترتدى تحته شئ كالعاده وكانت تنام
على ظهرها وساقيها مفتوحتان ويدها اليسرى تضعها على راسها وساقها اليمنى تثنيها وهى نائمه كان كسها واضحا لمن يقف
امامها عاريا مغريا مستعدا لان يتم الفتك به وكانه ينادى فيروز لكى تقترب منه لكى تلحسه وتتذوق العسل الذى يخرج منه
ووجدت فيروز تداعب كسها من على الشورت فى محن وشهوه ودخلت فرح بيننا ووقفت امامى تشاهد امى وهى نائمه وامى
كانت نائمه وصوت شخيرها بملاء المكان فهى طوال النهار فى المستشفى مع خالتى ثم تاتى لكى تحضر الطعام وتغسل
المواعين بلاضافه الى غسيل الملابس التى غسلتها اليوم فكانت تنام مثل الموتى من التعب لا تحس بما يدور حولها كل ذلك
بالاضافه الى ان غرفه خالتى كانت لا يوجد بها شيش على الشبابيك فكانت شبابيك من النوع الالوميتال فكانت الشمس تدخل
بقوه الى الغرفه مما اضطر امى الى احضار ذلك الغطاء الذى يوضع على العين اثناء النوم لكى لا تحس بالضوء فاذا ما فتحت
عينيها فانها لا ترى شيئا مما يحدث وكانت امى دائما مصدرا لاثاره شهوه الفتاتين فظلتا تداعبان اكساسهما وانا خلفهما اتحسس
مؤخراتهما الطريه وامرر اصبعى على الفلقتين وحاولت ان التصق بهما الا انهما كانتا اطول منى فلم يصل زبرى الى
مؤخراتهم فاكتفيت بالتحسيس والبعبصه من على الملابس وهمست فى اذنيهما
ايه تحبوا تدخلوا وتلعبوا
فهزتا راسيهما بالموافقه فجذبتهما الى الخارج وهما فى قمه شهوتهم ونظرتا لى بغضب واشرت لهم ان يتبعوننى الى غرفتيهما
ودخلنا واغقنا الباب وقلت لهما
عاوز انيككم فى طيازكم
فقالت لى فيروز انت مجنون عاوز تضيع مستقبلنا
فقلت لها افهمى يا عبيطه النيك فى الطيز مش هايضيع عذريتك
فاشارت لها فرح بنعم فاكملت وقلت لها
مش انت بتاخدى لبوس ومش بيجرى حاجه اعتبرى انها لبوسه كبيره شويه
ظلتا الفتاتين صامتتين لفتره وكنت اعلم ان فيروز هى صاحبه الكلمه العليا بينها وبين فرح فاقتربت منها وهمست فى اذنها
ايه مش عاوزه تدوقى طعم كس خالتو
مش عاوزه تجربى تدخلى صوباعك جوا كس مفتوح وتلحسى العسل اللى بينزل منه
مستخسره فى خالتو حبيبتك نيكه صغيره
وجدت فيروز تجذب الشورت الذى ترتديه وتلقى بجسدها على السرير وتنام على بطنها وهى تثنى ساقها اليسرى مما جعل
كسها وطيزها مفتوحين امامى فنمت خلفها ووضعت فمى على كسها الذى لازال ساخنا من اثار النوم وقد بدا يظهر عليه البلل
من الاثاره وقمت بلحسه ومص الشفرتين الصغيرتين اللتان بداتا فى الظهور على جانبى كسها ووضعت يداى على مؤخرتها
البيضاء اتحسسهما بهدوء ورفق وفرح تجلس على المخده امامها وهى تفتح ساقيها لكى يصبح كسها امامها فتلحسه فيروز
وفرح تزيح شعر فيروز الطويل الذى نزل على وجهها وهى تلحس كس صديقتها وانا تحتها الحس كسها الذى كان ينزل العسل
منه كالانهار ورفعت جسدى وبدات اتحسس ظهرها الذى كان ناعما ملمسه كملمس الاطفال والصقت زبرى الذى يكاد يخترق
الشورت بمؤخرتها العاريه التى احس بها حاره دافئه وفيروز تتلوى كالافعى على السريرمن الشهوه فهى ستستقبل زبر لاول
مره فى مؤخرتها الضيقه ذات الخرم الوردى الذى يجعلك ترغب فى ان تمارس الجنس معه ليل نهار
حاولت اثناء ذلك فيروز ان ادخل اصبعى فى مؤخرتها الا انها اغلقتها بقوه ودفعت جسدها الى الامام لكى تهرب من اصبعى
فنظرت حولى فوجدت زجاجه زيت تستخدمه فيروز لدهن جسدها به فاحضرتها وسكبت القليل منه على مؤخره فيروز التى
صارت تلمع من جراء الزيت ودهنتها به حتى وصلت الى الفتحه وظللت احرك اصبعى على الفتحه وهى تدفن وجهها فى كس
فرح ثم وضعت اصبعى الاوسط على فتحتها وضغطت قليلا حتى دخلت مقدمه اصبعى فى مؤخرتها فاغمضت فيروز عينيها
من الالم واعتصرت المخده بيديها قامت فرح من امامها والقت بنفسها بجوارها على السرير واحتضنت راس فيروز فى حنان
وقبلت راسها وكانها تسحب الالم من فيروز ففتحت فيروز عينيها وابتسمت لحبيبتها ثم اغمضت عينيها فى الم مره اخرى من
جراء ادخال اصبع اخرا فى مؤخرتها ونظرت الى فتحه فيروز فوجدتها قد اتسعت واصبحت جاهزه لزبرى الصغير فجذبت
الشورت الى الاسفل واصبحت عاريا ووضعت زبرى على فتحه مؤخره فيروز التى كانت ممسكه بيد حبيبتها وهى تنظر اليها
وزبرى يستعد للدخول الى مؤخرتها فهاهو راسه تلمس فتحتها وتقترب من الدخول الا انها اغلقت فتحتها مره اخرى فظللت
اضغط على فتحتها حتى دخلت راسه الا اننى فوجئت بمؤخرتها تدفع زبرى خارجها وكانها ترفض دخوله زاد ذلك الامر من
عنادى وسكبت الزيت على زبرى ودهنته كله وسكبت بعضا منه على فتحتها مما ادى الى دخول كميه من الزيت الى داخل
مؤخرتها ووضعت زبرى مره اخرى على فتحتها وادخلت راسه ولكن فى تلك المره لم اتركه يخرج كلما ارادت ان تخرجه
ولكننى كنت اضغط بقوه فى المقابل لكى ازيد من دخوله حتى دخل باكمله واحسست باحساس رائع عندما دخل زبرى فى
مؤخرتها فقد كانت مؤخره ساخنه ضيقه جدا وعرفت لماذا يحب الرجال نيك الطيز فهى متعه لا بعدها متعه وعرفت لماذا كان
سعيد ينيكنى بعد ان ينيك امى وهى مخدره فبالتاكيد طيزى امتع من كس امى وعلى الرغم من اننى مارست الجنس مع ام
سعيد الا ان كسها كان واسعا لدرجه كبيره فهى مارست الجنس مع العديد من الازبار من مختلف الاشكال والاحجام فصار
كسها يكفى لدخول قبيله باكملها وخالتى التى مارست معها كانت تمتلك فتحه كبيره جدا نظرا لكبر حجم زبر عمو فكرى الذى
كان يشبه زبر الحمار فكان لطعم خرم طيز فيروز مذاق اخر كنت احس بزبرى وهو يحتك بجدار فتحه مؤخرتها الداخلى وهو
يصارع من اجل ان يجعلها تتسع لكى تستقبله وهى تدفعه خارجها مما يجعلها تعتصره ويسبب لى شعورا باللذه لم احسسه من
قبل اردت ان اوضح لها انها كلما قاومت كلما زاد المها ولكننى خفت من ان تعرف اننى قد تم نياكتى من قبل فتركتها تقاوم
لكى تزيد متعتى
نظرت الى وجه فيروز فوجدته صار احمرا مثل امها وكانت لازالت تحرك جسمها وهى نائمه تحتى وكان يبدو عليها الاثاره
الشديده وكانت مغمضه العينين من الالم قلت نفسى نعم يا عزيزتى اغمضى عينيك فانت تخجلين من النظر الى كما كنت اخجل
من النظر الى سعيد وهو يغرز قضيبه فى داخلى تذكرت تلك اللحظات عندما اخترق زبر سعيد فتحتى لاول مره وكيف كنت
لا استطيع النظر اليه ومواجهته ومدى روعه هذا الشعور عندما تسلم جسدك للطرف الاخر ليستمتع به ولكن ما اثار انتباهى
هو قدره فيروز على تحمل الالم وعدم صراخها فاستمريت فى نياكتى لها ثم اخرجت زبرى من مؤخرتها وتركتها قليلا حتى
تعود ضيقه كما كانت ثم ادخلت زبرى مره اخرى دفعه واحده وكنت اتوقع ان تصرخ فيروز من الالم الا انها على العكس
تماما لم تصرخ ولكنها فتحت عينيها بقوه وتعتصر المخده التى بين يديها وفرح تنظر الى بعتاب لاننى اتسبب فى ايلام حبيبتها
كررت فعلتى مره اخرى فوجدت فيروز تدير جذعها وتنظر الى ثم ترفع يدها وتصفعنى بقوه على وجهى اثارتنى الصفعه فقد
كانت يد فيروز قويه واحسست بخدى يحمر ويسخن من قوه الصفعه ونظرت الى وجههى فى المراه التى كانت بجوارنا
فوجدت اثار يدها على وجهى
اثارتنى صفعه فيروز بشده وودت لو تصفعنى مره اخرى ولكننى لم استطع ان اطلب منها هذا ولكن كل ما استطيع فعله هو
اجبارها على صفعى مره اخرى فجعلت فيروز تنام على جانبها الايمن واثنت ركبتيها واصبحت مؤخرتها امامى فجلست خلفها
وظللت اداعب فتحتها بزبرى ثم ادخلته دفعه واحده فى مؤخرتها مما جعلها تعتصر المخده بقوه لدرجه اننى احسست بانها
ستقسمها نصفين وعندما اعتادت الالم لم تحتاج الى ان تدير جذعها لانها كانت مستديره بسبب الوضع الجديد فرفعت يدها
بسرعه وهوت بصفعه اقوى من سابقتها على وجههى احسست بتلك الصفعه ترجنى من الداخل من قوتها ولكنها اعجبتنى بشده
فقد كانت قويه مؤلمه جعلتنى مثار بشدده فقمت بفتح مؤخرتها بيدى وانزال ساقها اليسرى على السرير فاصبحت شبه نائمه
واصبحت فتحه مؤخرتها واضحه بقوه مما جعلنى استطيع ان امارس هوايتى فى النيك السريع وظللت انيكها بقوه وهى
مندهشه من السرعه الرهيبه التى انيك بها وكادت ان تفلت من بين شفتيها صرخه فوضعت المخده فى فمها وعضتها بقوه لكى
تكتمها ثم نظرت الى ورفعت جسمها وبصقت على وجهى اغمضت عيناى خوفا من ان تدخل فيهما البصقه واحسست بها
ترتطم بشفتاى وانفى واحسست فى تلك اللحظه بحب عارم تجاه فيروز ونسيت امر خالتى تماما وكيف اننى منذ يومين كنت
اكاد ان اموت خوفا عليها ولم اعد ارى اماى الا فيروز كنت اريد ان اتذوق طعم البصقه ولكننى كنت اخجل من ان ترانى
الفتاتين وانا افعل ذلك فنمت خلف فيروز وزبرى منغرز فيها واخفيت وجهى خلفها واخرجت لسانى ولحست كل البصاق الذى
عليه ووجدت طعمه عذبا جميلا احتضنت فيروز بقوه واحسست بحراره جسدها وتحسست نهديها الطريين ثم قلبتها على بطنها
مره اخرى وانا لازلت فوقها انيكها حتى وجدت نفسى على وشك القذف فاخرجت زبرى وانزلت لبنى كله على ضهرها
وشعرها وزبرى لازال يحتك بمؤخرتها من الخارج وهى لازالت تتلوى كالثعبان تحت زبرى و كانها لا زالت تريده داخلها
ارتميت على السرير بجانب فيروز التى لازالت تتلوى وتحك كسها بالسرير ففهمت انها لم ترتعش بعد وتريد ان تنهى شهوتها
فارتميت خلفها اداعب كسها باصبعى واتحسس الزنبور الصغير الذى انتصب بشده واضغط عليه بين اصابعى ثم قربت فمى
منه وقمت بمصه ولحسه وهى لازالت تتلوى ونظرت الى فرح فوجدتها احضرت منديل ومسحت به اللبن الذى غرق ظهر
فيروز وشعرها وظلت تتحسس ظهر فيروز حتى ارتعشت فيروز بقوه بين يدى وهدات تماما
ظللنا نحن الثلاثه على السرير نرتاح قليلا حتى احسست بالنشاط يعود الى زبرى وينتصب من منظر الفتاتين وهم عاريتين
فنظرت الى فرح التى وجدتها تتحاشى النظر الى فهى تعلم انه دورها لكى تستقبل زبرى فى مؤخرتها فاشرت لها ان تاتى
فنظرت الى فيروز كانها تستنجد بها مما سافعله بها الا ان فيروز امسكت يديها وقربتهم منى كانها تناولنى فرح فامسكت يديها
وجذبتها برفق فاستجابت فرح واقتربت منى واجلستها على حافه السرير وفتحت لها ساقيها ونزلت على ركبتى على الارض
وجلست فى مواجهه كسها الذى كان مغطى بالعسل من الاثاره التى كانت تشاهدها فقمت لتنظيفه من العسل بلسانى حتى ثارت
فرح تماما واصبحت تتلوى هى الاخرى من الشهوه وبالنظر الى مؤخره فرح الكبيره التى ورثتها عن امها ايقنت اننى لن
استطيع ان اغرز زبرى الصغير فيها مثلما فعلت مع ق=فيروز التى كانت تمتلك مؤخره عريضه ولكنها غير بارزه الى
الخلف مثل امها فطلبت من فرح ان تنام على ظهرها وان ترفع قدميها على اكتافى واصبح كسها ومؤخرتها مكشوفين لى تماما
مما جعل فيروز تشعر بالقلق من منظر كس فرح الذى اصبح فى متناول يدى افعل به ما اشاء فوضعت فيروز يدها على كس
فرح لكى تحميه منى ومن زبرى الذى ممكن ان يخترقه عن طريق الخطأ امسكت افخاد فرح ونزلت الى مؤخرتها الحسها فقد
كانت مؤخره سمراء قويه لها طعم لذيذ ثم نظرت الى فيروز فوجدتها تنظر الى بنظره عتاب لاننى لما اتذوق مؤخرتها مثلما
فعلت مع فرح ففهمت ما تريد فجذبت فيروز الى مكانى ووضعت راسها امام مؤخره فرح لكى تلعقها وجلست خلفها و
مؤخرتها فى مواجهتى فدفنت راسى فيها وظللت العق لها مؤخرتها البيضاء ذات الخرم الوردى وادخل لسانى بها ثم فوجئت
بها تضع يدها على وجهى لكى لا اترك مؤخرتها ازداد اعجابى بتلك الفتاه وقلت لنفسى انها الفتاه المناسبه لى فادخلت لسانى
باكمله فى مؤخرتها وهى لازالت تلعق كس موؤخره فرح التى وصل الى اذنى اهاتها ثم تركتنى فيروز وانا زبرى فى حاله
هياج شديد ثم قامت وتركتنى فى مواجهه فرح احضرت الزيت وسكبت منه على زبرى ثم سكبت منه ايضا على طيز فرح
ووجدت فيروز تاخذ العلبه وتضع منه على اصبعها الاوسط وتقربها من مؤخره فرح ثم تقبل فرح من فمها وهى تدخل اصبعها
فى مؤخرتها كانت تريد ان تنال شرف فتح مؤخرتها لا تريد ان يفعلها شخص اخر ففرح كانت ملك لها ظلت تقبلها وتدخل
اصبعها فى مؤخرتها وانا اتحسس صدور فرح التى اصبحت فى عالم اخر فنحن الاثنين نتسابق لاثارتها حتى اصبحت تستطيع
استقبال اصبعين فى نفس الوقت فاخرجت فيروز اصابعها وتركت لى المجالى لكى ادخل زبرى فى مؤخره فرح فوضعت
زبرى على فتحتها وحاولت ادخاله الا ان فرح قامت باغلاق فتحتها والعوده الى الوراء بجسدها فجذبتها مرة اخرى ووضعت
زبرى على فتحتها ونظرت الى عينيها فوجدتها تريد ان تبتسم ولكن الالم والخوف يمنعانها من الابتسام فحاولت ان اكون رقيقا
معها وضغطت برفق على مؤخرتها فابت ان يدخل زبرى لقد كانت فتحتها ضيقه جدا اكثر من فتحه فيروز حاولت ان اضغط
اكثر فوجدتها تضع باطن قدمها على صدرى وتدفعنى بقوه لكى ابعد عنها كانت دفعتها قويه لدرجه انها ابعدتنى عنها بالفعل
فعدت اليها وظغت على فخديها واصبحت ركبتها ملامسه لصدرها واصبحت مؤخرتها مكشوفه بالكامل فوضعت زبرى
وضغطت بقوه فى تلك المره فدخلت راسه كامله فى فتحتها السمراء الضيقه الساخنه الممتعه ونظرت اليها فوجدتها مغمضه
العينين وفيروز تحتضن كفها بين يديها وفرح تحاول ان ترسم ابتسامه على وجهها لكى تخفى بها الالم الا ان ملامح الالم كانت
تظهر على وجهها الاسمر الجميل انتظرت قليلا حتى تعتاد مؤخرتها على حجم زبرى وبدات اداعب زنبورها لكى انسيها لالم
الناتج عن دخول زبرى كانت فرح تتحاشى النظر الى وجهى هى الاخرى وكانت تنظر الى فيروز التى كانت ترقد بجوارها
تقبلها كلما استطاعت لان فرح كانت تعض على شفتيها من الالم وكانت فرح تختلف عن فيروز فى انها لا تستطيع كتمان الالم
فكلما دخل زبرى الى مؤخرتها اطلقت صرخه صغيره واعتصرت الملاءه التى تحتها وشدت على يد فيروز التى تمسكها
امسكت عبه الزيت وسكبت منها القليل على زبرى وهو فى مؤخره فرح حتى استطيع ادخاله باكمله لان فرح كانت تبدى
مقاومه رهيبه لزبره وهى فى داخلها واستطعت فى نهايه الامر ان ادخله كله الى اخره ونظرت الى فرح فوجدت دمعه تنسال
من عينيها بسبب الالم ومدت فيروز يدها ومسحت تلك الدمعه واحتضنت راس فرح ثم قبلتها فى شفتيها وادخلت لسانها فى
فمها اثارتنى تلك القبله بشده وقمت بتحريك زبرى داخل مؤخره فرح بقوه فوجدتها تنظر الى بغضب شديد ويبدو انها كانت
تود ان تصفعنى مثلما فعلت فيروز الا اننى كنت بعيدا عن متناول يدها فوجدتها تنظر الى فيروز كانها تستنجد بها لكى
تصفعنى لاتوقف الا ان فيروز لم تساعدها ففيروز تريد ان تثبت لها انها هى الطرف الاقوى فى العلاقه هى الوحيده التى
تستطيع ان تصفع وتبصق هى المسيطره والمتحكمه الا ان فرح لم تتوقف عن محاولاتها فى اثبات قوتها هى الاخرى فرفعت
قدمها القريبه من وجهى وهوت بباطنها بصفعه قويه على خدى الايسر صفعه تردد صداها فى الغرفه من قوتها لدرجه ان
فيروز فتحت عيناها من الدهشه فهى لم تتوقع ان تقوم بفرح بصفعى بتلك القوه التى جعلتنى اهتز من قوتها واحسست بدوار
خفيف فتوقفت عن تحريك زبرى وسكنت قليلا لكى استعيد توازنى فقد كانت اقدامها ثقيله جدا ولكنها اعجبتنى تلك الحركه
فوجدتنى امسك اقدام فرح اقبلها بنهم شديد فقد كانت اقدامها ناعمه جميله على عكس اقدام امها احسست فى تلك اللحظه بحب
وعاطفه غريبه تجاه فرح فلم اعد اعلم من احب هل احب خالتى ام احب فيروز ام احب فرح نظرت الى فيروز بغضب فانا لم
اقبل اقدامها من قبل فرفعت قدمها هى الاخرى وصفعتنى على خدى الايمن فعرفت انها تريد ان اقبل اقدامها فامسكت قدمها
وقبلتها ونظرت اليها فوجدت اقدامها تشبه اقدام خالتى الا انها كانت اكبر فى الحجم وظلت الفتاتين يصفعانى باقدامهم وانا
اقبلهم فى حب ولهفه وزبرى يتسارع فى نياكته لفرح حتى صدرت منها صرخه قويه فتوقفنا عن الحركه وانتابنا الخوف من
ان تكون صوت الصرخه قد وصل الى امى النائمه فاخرجت زبرى وارتديت الشورت وخرجت مسرعا لكى اطمئن على امى
فوجدتها نائمه فعدت وزبرى لا يزال منتصبا والفتاتين غارقتان فى قبل محمومه ووضعت مخده تحت مؤخره فرح ورفعت
ساقيها على كتفى مره اخرى وادخلت زبرى مره واحده ولكننى ركزت فى تلك المره على ان اقذف بسرعه فانا لا اود ان
ترانى امى فى ذلك المنظر وظللت احرك زبرى بقوه فى مؤخره فرح الضيقه وانا احس باحتكاك راسه بالجدار الداخلى
لمؤخرتها الساخنه حتى احسست اننى على وشك القذف فاخرجت زبرى وقذفت لبنى على بطنها وصدرها وارتميت بجانبهم
وانا تعب من المجهود الذى بذلته وقامت فرح ومسحت اللبن من على جسدها وقامت فيروز ونظرت من خلال باب الغرفه
وقالت لى
انا رايحه لخالتو حد هاييجى معايا
تذكرت اننى قمت بنياكتهم فى مقابل ان يمارسوا السحاق مع امى وهى نائمه فارتديت الشورت وخرجتا الفتاتين وهم عاريتين
امامى وتوجهنا نحن الثلاثه على اطراف اصابعنا الى غرفه النوم التى بها امى ودخلت فيروز وفرح ووقفت انا على الباب
فليس لى دخل بما سيحدث فهم سحاقيات واذا ما استيقظت امى فاننى ساهرب بسرعه واصطنع النوم على الكنبه الموجوده
بالصاله واترك الفتاتين وحيدتين مع امى يلاقوا مصيرهم
وكانت تنام على الجانب الايسر من السرير واقتربت منها فيروز من على يسارها وكذلك فرح ظلتا الفتاتين واقفتين ينظران
الى جسد امى وهى نائمه ومدت فيروز يدها الى كسها تداعبه الذى امتلا بالبلل لمنظر جسد امى الذى طالما اشتهته الفتاتين
فامى بالنسبه لهم هى اجمل امراه فى الكون وتبعتها فرح فيما تفعله وظلا يداعبان اكساسهما على منظر امى فاشرت لهما ان
يتجها الى جسد امى فلا يجب اضاعه الوقت فى مداعبه الاكساس فقط فرفعت فيروز يدها من على كسها ونزلت على ركبتيها
لكى تكون قريبه من امى ومدت يدها المرتعشه فى حذر وتحسست صدر امى من على القميص ثم رفعت يدها بسرعه من
الخوف من ان تصحو امى وانتظرت قليلا حتى اطمئنت ان امى لم تصحو فمدت يدها مره اخرى وتحسست صدرها ثم ادخلت
يدها الى القميص واخرجت صدر امى الايسر وظلت تحدق فيه فى الظلام ثم مدت يدها تتحسس صدر امى فى هدوء ومدت
يدها الاخرى تتحسس صدرها كانها تعقد مقارنه بين صدرها وبين صدر خالتها تتحسس الحلمتين ثم الصدر نفسه ثم تقيس
حجميهما وبالطبع كان صدرها لا يقارن بثدى امى فهى تمتلك صدرا صغيرا غير مكتمل بعد فحلماتها لا تعدو نقطه سوداء فى
منتصف صدرها على عكس امى التى تمتلك حلمات عريضه جدا مغريه جدا لدرجه ان فيروز لم تستطيع مقاومتها فقربت فمها
منها ببطء وهى تنظر لنا انا وفرح التى ظلت تداعب كسها فهى لا تمتلك الجراه الكافيه لمداعبه امى اثناء نومها وانا اقف خلف
الباب واخرجت زبرى اداعبه من الاثاره التى تقوم بها فيروز من لحس خفيف على حلمات امى و تقبيل لصدرها الطرى ان
فيروز سحاقيه حقيقيه فهى مستمتعه يجسد امى تماما وتتنقل من الحلمه الى الصدر فى قبلات خفيفه ثم رفعت راسها ونظرت
الى امى وقامت بالتحسيس على شعرها بهدوء باطراف اصابعها ثم طبعت قبله خفيفه على شفتيها وفرح خلفها تكاد تقطع كسها
فهى تود ان تفعل مثل فيروز الا انها لا تمتلك الشجاعه الكافيه لفعل ذلك وانتقلت فيروز من شفتى امى الى عنقها تقبلها وتمرر
طرف لسانها عليه كانت فيروز تتصرف بحذر شديد فقد كان الموقف مرعبا امى نائمه وممكن ان تصحوا فى اى وقت الا ان
شهوه فيروز العاليه جعلتها تجازف بان تفعل ذلك فهى تشتهى امى منذ ان نامت بجانبها وهى عاريه فى الاسكندريه بعد ان
مارست العاده السريه وهى على السرير وكان منظر امى وهى ترتعش له تاثير كبير على ميول فيروز الجنسيه
نظرت فيروز الى فرح فوجدتها واقفه بجانبها لا تقترب من جسد امى فاشارت لها ان تقترب من صدور امى وتقبلها الا ان
فرح اشارت بيدها انها لا تريد فقامت فيروز وجذبت فرح من شعرها ووضعت يدها على فمها لكى تمنع صراخها واجبرتها
على مص حلمه امى فاخرت فرح لسانها بحذر ولمست به طرف الحلمه ثم تدخله مره اخرى الى فمها فنظرت لها فيروز
بغضب وودت ان تصفعها ورفعت يدها الا انها تذكرت ان صوت الصفعه ممكن ان يتسبب فى ايقاظ امى فجذبت راس فرح
الى كسها وجعلتها تلحسه لها ولم تتردد فرح فى لحس كس فيروز وانهمكت فى لحسه حتى اصبحت قدمى فيروز غير قادرتين
على حملها فاسندت ظهرها على الدولاب الذى خلفها حتى ارتعشت وهى لازالت تدفن راس فرح بين فخديها ولم تترك راسها
حتى هدات تماما وكان منظرهما مثيرا وفيروز واقفه وفرح بين ساقيها عرايا وامى نائمه شبه عاريه تمنيت فى تلك اللحظه لو
تصحو امى وتشاركهم السحاق ليكتمل المشهد الا انها كانت احلام واوهام وما ان انتهت فيروز من رعشتها حتى انحنت وقبلت
فرح من شفتيها قبله ساخنه زادت من حراره الغرفه وفرح تجلس على الارض كانها اسيره فى معركه وفيروز تمسكها من
شعرها وضع كسها مره اخرى فى مواجهه فرح التى قربت فمها منه وقبلته وكانها تعترف بتفوق كس فيروز على كسها وانها
اصبحت خادمه لكس فيروز توقعت فى تلك اللحظه ان تتوقف فيروز وتعود الى غرفتها الا انها كانت مصممه ان تتذوق كل
جزء فى جسد امى ان شهوتها فاقت كل التوقعات وهى تترك راس فرح وتتجه الى جسد امى وتزيل القميص من على كسها
وبطنها وتنحنى لتقبل بطنها قبلات خفيفه ةتلحسها برفق وهدوء وتدخل لسانها فى صره امى ثم تنتقل الى مبتغاها وهو كس امى
الذى لطالما اشتهته وقربت انفها منه تتشممه وكانها تستنشق عطر غالى الثمن فرائحته بالطبع تختلف عن رائحه كس فرح
الذى لم يتم اختراقه حتى الان فكانت رائحه كس امى اقوى بكثير وظلت فيروز تتشممه حتى ظننت انها لن ترفع راسها عنه ثم
نظرت الينا فعرفت انها ستقوم بتجربه شئ جديد وتريدنا ان ننتبه الى ما ستفعله فاخرجت لسانها ومررته برفق على زنبور
كس امى وتذوقت طعم لسانها ووجدتها تقوم برفع ابهامها فى اشاره منها على جوده الطعم فقد كان طعمه لذيذا بالنسبه لها
اصبحت حركات فيروز على جسد امى اكثر ثقه ففى تلك المره قربت لسانها من فتحه كسها ملعقته بثقه ثم وضعت اصبعها
على الفتحه لتضع عليه بعض العسل الذى ينساب من كس امى وقربت اصبعها من انفها لتتشممه ثم قربت من انف فرح التى
تشممته هى الاخرى ثم قامت فيروز بوضع اصبعها فى فم فرح لكى تمص العسل من عليه مما اثار فرح بشده وتشجعت
واقتربت من كس امى وقبلته قبله خفيفه ثم اخرجت لسانها هى الاخرى ولحست كس امى الذى طالما تخيلت نفسها تلحسه بعد
ما سمعت عنه من فيروز مررت فرح لسانها على كس امى النائمه امامها ثم توقفت للتذوق طعمه واغمضت عينيها وابتسمت