Qabas Telwa Qabas Pt. 07

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

سلامتك يا لبوه ردت هاله زوبرك بيشررررمط فيه اااااااااااه وزوبر حاتم دخل خارج فى طيزها ومنها فى دفعات سريعه كأنه قاعده من الصوريخ تدك حصن منيع وهاله تصرخ وحاتم يعيدها بالمزيد من دك الحصن بزوبريه الجباااااااااااااار ونيك عنيف جدااااا مع صراخ واهااااااااااااات عاليه جدا حتى انهم فجأه سمعوا طرق بالباب فرد حاتم مين رد الطارق فريد رد حاتم ومازال ينيك فى طيز ام فريد ادخل يافوفه دخل فريد يرتدى روب نومه فو جد حاتم بيشرمط طيز امه بزبروه وهى تصرخ فوقف بجوار امه ينظر لها واخذ يفرك زوبره الصغير وقال لحاتم براحه عليها شويه رد حاتم امك دى منكيوكتى دى حبيبتى هتخاف عليها اكتر منى والا ايه ياعرص اقترب فريد من امه وهى تصرخ وتتأفف واهاتها تملاء المكان بل الفيلا كلها فوجد العرق يتصبب من وجهها وبعض الشعر يغطى عينها ووجهها فقام بكشف الشعر عن وجهها ومسح العرق بمنديل من الورق ومسح على رأسها او شعرها بيده وكانت تغمض عينيها ففتحتهما ونظرة الى ابنها فريد تأكل فى شفايفها وتعصرها وتصدر انااات مكتومه وحين اخرتصرخ وتتأوه ثم اغمضت عينيها مره اخرى فمال فريد بوجه ليقترب فمه من فم امه وكانت تصرخ فكتم صوتها بقبله طويله فقال له حاتم تسلملى طيزك ياخول تعجبنى يا كوس امك واخذ يبعبصوا فى طيظواوكأن امه كانت تنتظر هذا فاخذت تعصر شفايف ابنها بل تأكلها وتمص وتعصر لسانه وكأنها كألجائع الذى وجد وجبته وظلت على هذا الحال وابنها يدعكك كسها وشفراته ويفرك زنبوره ويعصرلها بزازها ويفرك حلماتهم
حتى اذدادت سرعة حاتم فى دخول وخروج زوبره فى طيزها لاقتراب نزول حليب زوبره مرة اخرى ليملاء طيزها فى هذه المره وللمره الثانيه ينزل حليب زوبر حاتم فى طيز ام فريد فشعر فريد بهذا فنظر فى وجه امه وهما يتبادلان مص الشفايف لبعضهم وعصر الالسنه ويشرب كلا منهم ريق الاخر فريد وجد امه تفتح عينها على اخرها وكأن روحها تخرج من شدة ما تجد من متعة زوبر حاتم لطيزها فتركها فريد وابتعد عنها بعد ان ازاحه حاتم عنها ليرى بنفسه وبعينه المتعه على وجه معشوقته فوجدها مازالت تفتح عينها وفمها على اخرهما والعرق يتصبب من كل مكان فى وجهها دون ان تخرج كلمه او حرف من فمها حتى النفس كأنه لا يخرج فادرك انها فى هذه اللحظه فى قمة نشوتها ومتعتها الجنسيه التى قد تغيب فيها عن الوعى تستمتع بدفعاااات الحليب التى تقذف من زوبر حاتم بدخل طيزها لتطفئ بعض من نيران الشهوه المشتعله بداخل طيز ام فريد وكوسها وبزازها الملبن وجسمها المرمروكل مكان به وفرغ حاتم من انزال دفعاااات حليبه داخل طيزحبيبته هاله فانزل رجليها من على اكتافه ونام عليها يبوسها من شفاهها بكل رقه وحنان وهمس فى اذونها مبسوطه يا حبيبتى قالت له ايوه يابيبى قالها عاوزك تسمعى فريد ورفع من صوته واعاد سؤاله مبسوطه يالبوه قالتله ايوه يابيبى قال لى فريد سامع يافريد وشايف ماما قال له ايوه قال له حاتم انت كونت جاى ليه قال فريد ابدا دا فريده صحيت على صوت ماما بتصرخ صحتنى وقالتلى شوف ماما مالها رد حاتم هى فريده صحيت قاله ايوه انا كنت سايبها دخله الحمام ضحك حاتم وقاله واما جيت لقيت ماما مالها يا كوس امك قال فريد مفيش قال له حاتم لا ياعرص لقيتها مفشوخه وبتتناك وبتندق وبتتشرمط من زوبرى فى طيزها يا متناك صح ؟رد فريد صح وسأل حاتم وهو مبتسم وينظر لام فريد ومازال ينام على لحمها الابيض و وجهه فى وجهها وزوبره ما زال ساكن بداخل طيزها صح ياشرموطه ؟ فابتسمة صح يادكرى قال لها حاتم احبك يلبوه وبسها فى خدها ونادا بصوت عالى على فريده خبطت فريده على الباب قالها ادخلى يا اموره دخلت ترتدى روبها هى الاخرى وقالت له نعم فابتسم حاتم ينظرلها وهو مازال عاريا ملط ينام فوق امها العاريه ملط هى الاخرى ولا يزال زوبر حاتم يسكن بين فلقات طيازها وخورمها وقال لها ايه الادب ده كله انتى لبستى الروب وفريد لبس الروووب يعنى انا وماما ال مش مؤدبين والا ايه وضحك ونظر لهاله امهم ونظر لفريده وجدها تبتسم وتنظر للارض قال لها انتى مكثوفه منى والا ايه يا حلوه قالت فريده لا بس قالها قشطه يا قمر يبقى مفيش بس مشفكيش تانى يا حلوه لا انتى ولا ماما ولا فريد لابسين هدوم فى البيت طول ما انا موجود الا لو فى حد غريب واظن دلوقتى مفيش حد غريب معانا ياله يا حلوه نزلى الروب ده من على لحلمك الابيض ال زاى القشطه ده وانت كمان يافريد اخلع روبك وبالفعل فريد واخته نفذوا كلام حاتم ولكن امهم ردت بس عبدوالسفرجى مش ممكن يجى فى اى لحظه هنبقى نصرف ازاى بس رد حاتم قالها مش هيصحى ياروح قلبى قبل الساعه 10 الصبح دا لو صحى بدرى انا مش عاوزكوا تشغلوا نفسكوا بحاجه ابدا عيشوا اللحظات ال احنا فيها دى ومتفكروش فى اى حاجه وقال لفريد ياله يافريد احمل **** وخذها لغرفة نومك متعها ودلعها وطفى نارها بنارك وسيبونى يا حبايبى مع امكو دى ليلتى انا وماما اعتبرونا عروسين فى شهر العسل والا ايه يا حبيبتى ردت امهم مبتسمه ال تشوفوا ياحبيبى
وحمل فريد اخته وخرجوا من غرفة النوم وتركوا امهم بين احضان عشيقها يلتهم لحمها الابيض ويستمر فى هتك عرضها وشرفها الذى هو عرض وشرف فريد ووالده الغائب عن زوجته قرابة العام وتركها لشهوتها تشتعل بكوسها وبزازها زبكل مكان فى جسمها ولحمها احيانا وتخمد نارها احيانانا ولكنها كالنار تحت الرماد فأتى حاتم ونفخ فى هذه النار حتى اشعلها وسارت كالبركان العاصف من الصعب اخمادها او السيطره عليها الا بطريقه واحده ليس لها بديل ألا وهى زوبر حاتم الجميل وحليب زوبره الذى سيشفى الكوس والجسم العليل فزوبره جبار وحليبه حاااااااااااار زوبره لا يهدء ليلا ولا نهار فحياته النيك وقوته فى كثرة حركته ونشاطه داخل كساس المشتاقين وطياز المحرومين من امثال دكتوره هاله واولادها
ومازال حاتم فاشخ دكتوره هاله ونازل نيك و دق فى طيزها وكوسها ووفمها وكل مكان فى جسمها والتقفيش فى بزازها ورضعها ومص حلمات بزازها واكل لحمها ومرت السعات على العاشقين وكأنهم دقائق يتمتع كلا منهما بالاخرمتبادلين القبلات والاحضان والاهات واحلا كلمات من الحب والعشق والغرام مع الانتقال من وضع الى اخر حتى انهم جربوا معظم الاوضاع المعروفه والغير معروفه فمره يجعلها على طرف السرير رافعا رجليها فاشخها الى المنتهى فيدق زاوبره الذى مثل المدفع السريع الطلقات فى كوسها مرات وفى فتحة طيزها بين الفلقتين مرات اخرى وفى الوقت ذاته يبوس ويلحس كعوب رجليها وصوابعا ويمصها ايضا كأنه يلحس ايس كريم ويمص المصاصه ومره يجلسها على الكرسى ويقلبها فاشخا رجليها لآعلا ليرشق زوبروه الحديدى داخل وبين شفرات كوسها الساخن وبين فلقات طيزها الملبن ومره اخرى يجلس على الكرسى وتجلس هى على فخذيه فاشخه رجليها ليستقر زوبره بين احضان شفرات كوسها فيلتهم حاتم بزازها المنفوخه المتدليه بعض الشيئ ويرضعها بجنون الشهوه هى ترتفع ليخرج زوبره وتهبط علي زوبره المنتصب بشده مره اخرى فيوحشر مره اخرى بين شفرات كوسها وكثيرا من الاوضاع دون كلل ولا ملل حتى اصبح الصباح دون ان يشعر منهم احد بهذا الوقت السعيدالا عندما دق جرس المنبه بصوته المزعج فلم ينشغل منهم احد به وبعد رنه عدة مرات فقالت هاله وهى تتبادل القبولات جرس المنبه سيبنى هاقوم اطفيه قال حاتم لالالا ياحبى متتعبيش نفسك ياقمر ورفع حبيبته هاله من على السريرعلى زوبره يحملها ويتجه بها تجاه المنبه فاوقفته هاله ومازال النيك الحار مستمر فهمس فى اوذنها بحبك ولكنها منهمكه فى النيك وشهوتها التى تريد اشباعها بأسرع وقت تسرق عقلها وسمعها فقال لها اتصلى بيهم فى شوغلك قوليلهم انك مش هتقدرى تيجى النهارده وخدى اسبوع اجازه لانك تعبانه اوى قالتله طب اما نخلص قالها لا دلوقتى قالتله مش عاوزه اسيبك قالها مش هتسيبينى ولا انا اقدر اسيب حبيبتى انتى هتكلميهوم وانتى على زوبرى كده بتتناكى ياحياتى ردت دكتوره هاله يالهوى لا طبعا ولسه مكملتش كلامها الا وحاتم يرزع زوبره فيه بعنف شديد فصرخة هاله بالرااااااااااااحه هتموتنى رد بعيد الشر عليكى ياحياتى بس زوبرى مش خارج من كوسك وحاتم مينقلوش لاءيا حلوه اتصلى يابيضه اخذت تلفونها من على الكوميدينووهى ترجوا حاتم ان يكون زوبره رحيما بكوسها اثناء المكالمه على الاقل اتصلت بزميلتها ومازال زوبرحاتم محشور بداخل كوسها يحك جدرانه فى حركات دائريه حلزونيه ويرفعها حاتم على زوبره ويخفضها محتضنها يبوس ويلحس رقبتها ويلحس ويبوس ويرضع فى بزازها و حلماتها
والتلفون يرن على صديقتها واوصاها بفتح الاسبيكار اى السماعه الخارجيه فلم ترد صديقتها واهات هاله لا تنقطع ولكنها هادئه والصوت منخفض فطلب منها حاتم معاودة الاتصال وفتح الاسبيكار ليتمكن من سماع المكالمه ولكن قبل ان تتصل اتصلت بها صديقتها فقال حاتم افتحى الاسبيكار فقالت له بس ارجوك بالراااحه وفتحت المكالمه وكان الحوار كالتالى
الو ياامرفت
ردت مرفت الواهلا ياحبيبتى خير معلش مردتش عليكى كونت فى التوليت باخد شاور علشان البس
هاله .. لامفييش حاجه ياححبتى اححح يسششش
مرفت .. مالك ياهاله فى ايه صوتك ماااله مش طبيعى انتى تعبانه
هاله .. ابدا مفيش بسسى ااااه فعلا تعبانه شويه
مرفت .. الف سلامه ياحبيبتى عندك ايه بس بعيد الشر اتصلك بالدكتور
هاله .. لا لامفيش ااااهه مش عااارفه مااالى اووووووف بسى تعباااانه وبتصل بيكى عاوزه اجازه ااااااه مش قاااااادره حاس
مرفت .. مالك ياحبيبتى كملى حاسه بايه قولى لالا انا كده هتصلك بدكتور حالا
هاله .. مفيش مفيش ااااااهههح حاتم هيجيب لى الدكتور
مرفت .. حاتم !حاتم مين يا هاله
هاله ..حاتم انا قولت حاتم انا بقولك ااااااااااه فريد فريد
مرفت .. لالا دانتى فعلا واضح انك تعبانه اوى انا هعدى عليكى دلوقتى علشان اطمن عليكى بنفسى
هاله ..لالالالا متتعبيش نفس ااااااههه بلاش مش عاوزه اتعبك معايا مش هينفع دلوقتى تقريبا فريد جابلى الدكتور
هيخلص كشف وهبقى محتاجه اااااااه ارتاح شويه لأنى منمتش من انبارح وانا مش عاوزه اتعبك معايا ياحبيبتى
مرفت .. اخصى عليكى ياهاله متقوليش كده تانى احسن ازعل منك اتعب نفسى ايه بس تعبك راحه ياحبيبتى انتى عارفه ان الراجل مسافر وحسام باره طول اليوم تقريبا وسيهام بتيجى من كليتها تاكل وتذاكر وتنام
هاله .. بس كداااااا ها
مرفت.. متقوليش حاجه اصل ازعل منك وعلى العموم ياستى بالنسبه للأجازه متشغليش بالك و هسيبك دلوقتى للدكتور يكشف عليكى وترتاحى شويه والساعه 5ونص او 6 المغرب هكون عندك مش عاوزه حاجه اجبهالك معايا ياحبيبتى
هاله .. لا ابدا سلامتك ميرسى
مرفت .. اوك باى
هاله .. باى
وقفلت السكه من هنا وحاتم استلم كوسها وهاتك يا نيك بكل عنف يهرى ويشرمط فى كوسها وصراخ هاله بقى بيهز جدران الغرفه واهاتها تثير حاتم اكثر مما اثارته المكالمه واخذ يقول لهاله مالك يا حلوه قالتله بالراحه عليا ضحك وقالها بالراحه عليكى يا بسكوته والا على كوسك اللبووهو مستمر فى فشخها ودق كوسها بزوبرو المفترى وهو يقول لها انا الدكتور ال جبهولك فريد يكشف عليكى ياروح قلبى قالتله اااااااه بالراحه على كوسى قالها ماله قالت بيوجعنى اوى قالها مولع قالت نااااااااااااار اوووووووووف ااااااااااااااااااح مش قادررررره يا حااااتم بمووووووووت قالها بعيد الشر عليكى يالبوه هوالنيك والشرمطه متعتها فى المها وشدته كده يا دلوعه ده كله ومازال حاتم يحملها على زوبره الفاجر وينطتها علي زوبروه الفاجر واتجه بها نحو التواليت وداخل التواليت فاسرع من حركة دخول وخروج زوبره داخل وخارج كوسها حتى استقر زوبره مع رعشتها وشهقتها لينطر شلالات حليبه الساخن بداخل كوسها المولع ناااااااااااااااارواستمر فى حملها لنصف دقيقه تقريباتحضنه وتطبق عليه برجليها وكأنها تخاف ان يخرج زوبره فيقطع عليها لحظات استمتاعها بالنيك ويحتضنها هو الاخروليستمتع زوبره بنيك كوسها واشباع رغبته منه كأنهما جسد واحد و ليتمكن كوسها ايضا من عصر زوبره ومص حليبه لاخر قطره فيه للاستمتاع بحليب زوبر حاتم بانبساط وانقباض كوسها على زوبر حاتم ويبادلها حاتم بعصر لسانها فى فمه ليشرب من خمر فمها حتى ارتخا كوسها وهمد جسدها فانزلت رجليها على الارض التى كانت تحتضن بها وسط حاتم واستمر حاتم فى احتضانها وبوس كل حته فى وجهها ودعك ظهرها بكفوفوه حتى وصل لفلقات طيازها المربربه فدعكهاويبعبصها فى طيزها لحد ما هاجت تانى قالها يلا حاحبيبتى انزلى بوسى زوبرى وموصيه ياحياتى نزلت على روكبها تبوس وتلحس فى زوبرو وتمص فيه وكأنها ترضع وتلعب بيدها الاخرى فى كوسها وبعد ان مصت الزوبر اتجه حاتم الى البنيو ففتح الماءالسخن والبارد ليملاء البنيو
وطلب منها حاتم انها تفنس له وتديلو طيزهاوتضع يديها على حافة البنيو وتعطليله طيزها حتى يتمكن من نيكها فى طيزها ولم تفكر هاله فكانت تنفذ طلباته وكأنها اوامر لا يجب مناقشتها
وحشر زوبره فى طياز هاله المربربه مرة ودفعة واحده فشهقة ام فريد شهقه وكأن روحها ستخرج ولكنه احس ان طيزها اصبحت ليست غريبه على زوبر حاتم فزوبره يدق طيازهابكل حماااس وحب وعنفوان وخاصه عندما تأكد من كلمات هاله ان زوبره اصبح ليس غريب هو الاخر على طياز هاله وانه اصبح سكننا امننا له عندما سمعها تقول ااااااه حبيبى احححح كماااااااان يا حاتم ااااااااااه اكتر ياحبيبى الللله امممممممممممم
فاثارة شهوته اكثر والاكثر اثاره عندما اغلقت هاله فتحت طيازها بانقباضه شديده على زوبر حاتم لتتمكن من عصره جيدا بين الحين والحين تقبض عليه فتثير حاتم حتى اصبح صراخ حاتم اعلا منها واهاته تملاء المكان مثلها اخذ ينيكها وينكها بكل قوه حتى استقر زوبره داخل طيزها وانهمر حليبه بداخلها مع رعشتها وشهقتها واهاااات حاتم وانتهى من نيكها فى طيزها واخرج زوبرو بعد ان عصرته طيز هاله بداخلها عصرا جيدا
وامتلاء البنيو بالماء فانزل حاتم الشانبو وطلب من هاله النزول فى البنيو والنوم فيه واخد يدعك لها جسمها باليفه وهى تمص زوبره وتدعك بزازها وحلماتهم بزوبر حاتم ورأسه المدبب الذى انتصب من جديد ليعلن عن رغبته فى نيك وشرمطة كوس هاله مره اخرى وبالفعل نزل حاتم البنيو وركب عليها حاتم يمصمص ويعصر شفايفها بين شفايفه ويشرب من خمر فمها ويده تدعك وتقفش بزازها وتعصرها وزوبره سلك طريقه سبحث عن غايته ليحك شفرات كوسها الذى اصبح سكنه وبيت راحته وكأنه يطرق بابه ففتح فدخل زوبرحاتم ليحشر بين احضان شفرات الكوس يشق طريقه بكل امان وكلعاده يحتضنه كوس هاله بشفراته فى اشتياق لا ينقطع وحاتم يرضع بزازها وينيك كوسها بكل مهاره وعزيمه جباره واهات هاله تثيرشهوته ايضا مع اوووفهات واححححات وغنجااااااااااات وكلمات الحب والعشق تخرج منهما فيثير كلا منهما الاخر حتى اتت رعشتهما وشهقتها ولكنها هذه المره تردد كلمة حبيبى حبيبى حبيبى حبيبى فانزل حاتم حليب زوبره فى كوسها الذى لم يخطئ مره شهوتها ورعشتها فيخطلط بشهد كوسها وعسله الذى اصبح يمتلئ بحليب زوبر حاتم المختلط مع شهده
واخذ حاتم الليفه ودعك لحم ام فريد بها وهى الاخرى دعكت له جسده مع تبادل القبلات فى لطف ورومانسيه وكأنهم يعلنون عن هدنه مؤقته ليستجمع كلا منهما قواه وبعد الانتهاء من الاستحمام اخذ حاتم المنشفه ونشف لحم ام فريد وهى الاخرى نشفت له جسده من الماء وحملها حاتم وخرج بها من الحمام متجه نحو السرير نايمها على السرير وهى مالط عاريه تمام وهو الاخر ملط يعنى زاى ما ولدتهم امهاتهم الاتنين ونظر لها مبتسم وهو يستعد للنوم بجوارها على السرير ونظر اليها وهو مبتسم وقال لها نفسى زوبرى ميخرجش منك ابدا ياحبيبتى بس للاسف لازم تستريحى شويه يا حبى واخذها فى حضنه مستعد لقسط من الراحه فقد اقبلت الساعه على التاسعه صاحا وقبل ان تغفو عيونهم فجأه رن محمول المهندس حاتم


******

القبس الختامى: أمى السمراء الجبارة الخارقة

اسمي ( أحمد ) كنت ابلغ من العمر 17 عاما أعيش في القاهرة مع أبى ( عبد الودود ) الذي يبلغ من العمر الحادية والخمسين و أمي ( نجوى ) التي تقترب من الخامسة والأربعين. وكان لي 3 اخوة 2 من الذكور هما ( صادق ) 27 سنة و ( باهر ) 25 سنة و ( زبيدة ) 19 سنة. كانت أمى جميلة جدا سمراء تشبه كثيرا نجمة البورنو كانديس فون. كانت من أصول سودانية جنوبية على عكس أبى الذى كان مصريا وكان شديد البياض. جميلة الأنف غليظة الشفتين مليحة التقاطيع نوبية الملامح ووسيمة للغاية. كانت تصفف شعرها بالبروتين وترتدى باستمرار البنطلون الجينز الازرق المحبوك عليها والتانك توب الابيض ذو الحمالات. الذى كان يكشف جمال ذراعيها الانثويين القويين. والتضارب الصارخ بين بياضه وسمرتها كان يزيدها اثارة وجمالا. التقى بها أبى وهو فى بعثة عمل إلى السودان قبل الانفصال لسودانين التقاها فى 1958. وخطبها من اهلها وتزوجها بعد عامين. حين بلغتْ من العمر 17 عاما. كان بعضنا أبيض مثل أبى عبد الودود وبعضنا أسمر. كنت أنا وزبيدة بيض البشرة بينما باهر وصادق مثل أمنا سمر البشرة.

كنا نسكن فى فيلا واسعة ذات طابقين وأعمدة، وذات ذوق فنى كلاسيكى رفيع مفعمة بالتماثيل الاغريقية وتماثيل عصر النهضة عند السلالم وفى أركان الصالة. وجميعها من المرمر الأبيض أو من البرونز المطلى بالأسود. وكانت لكل واحد فينا نحن الأربعة غرفة خاصة به وواسعة. اضافة لغرفة أبى وأمى. وكانت غرفتى أقرب الغرف لغرفة والدى. ولذلك كنت كل ليلة أستمع إلى موسيقى الحب بينهما. وكنت دائم التلصص على أمى ومنبهر بجمالها وحنانها منذ أن كنت فى الثانية عشرة من عمرى. ولكونى آخر العنقود سكر معقود فكانت تهتم بى أكثر من اخوتى الثلاثة الآخرين. تعاملنى بنعومة شديدة ورقة لا متناهية وتلبى لى كل طلباتى .. كنت أتلصص عليها كل صباح حين تخرج من غرفتها غرفة الزوجية لها ولأبى مرتدية قميص نوم قصير شفاف وهى تغنى أغانى مصرية وسودانية تدندنها. وتتهادى وتراقص ردفيها وتسير حافية على البساط الواقع بين باب الغرفة ودرابزين السلم الرخامى فنحن بالطابق العلوى. وغرف اخوتى بالطابق السفلى قرب الردهة الواسعة والصالة وغرفة الضيوف والطعام بالأسفل. وبالأسفل أيضا حمام آخر لمن بالأسفل. كذلك مطبخان أحدهما بالأعلى والثانى بالأسفل. أما حمام الطابق العلوى فلمن بالأعلى أى أنا وأمى وأبى. كنت أذهب على اطراف اصابع قدمي لاتامل امى وهى تستحم عبر الزجاج الشفاف للمكعب الزجاجى الذى تقف بداخله ويعزل الماء ويعزلها عن بقية الحمام. كنت ارى الماء وهو يتهادى ويسيل على جسدها الممتلئ المتوسط بين السمنة والنحافة. ونهداها السمراوان وحلماتها البنية الداكنة تلمعان وتنتصبان فى فخر ويداها تتحركان على نهديها بالليفة والصابون .. ثم تستدير فارى ردفيها الضخمين السمراوين... كم اود ان اقتحم عليها الحمام واعانقها واضمها بقوة واغرق براسى فى بحر نهديها .. لا بل دون ماء اود ان اضمها واشم رائحة عرقها الطازج البض والمس باصابعى كعبة غرامها وهو ممتلئ ويسيل منه لبن ابى الوفير الغزير.

كل مساء انام قليلا قبل موعد اللقاء. ثم انهض مستمعا لتاوهات امى وابى .. واوارب بابهما قليلا فارى امى عارية على ظهرها مستلقية وابى يركع بين فخذيها ويرفع ساقيها على كتفيه. ويتحرك بجسده للامام وللخلف وتتحرك اردافه معه وانا ارى ثعلبه الضخم الكبير مثل حجم زبى تماما كأنه توأم يتحرك دخولا وخروجا من كعبة غرام ماما. اااااااه نكنى كمان يا ابو صادق امممممم ااااااااااح ااااااااااه .. نكنى اقوى كمان .. كعبة غرامك مولع يا ام صادق بموت فيكى يا حبيبتى .. وبعد ربع ساعة نهضت امى من تحت ابى واستلقى مكانها وجلست على ثعلبه .. واخذت تقفز صعودا وهبوطا .. كان ابى يبدو مثل الدمية البيضاء الجميلة والتضارب الصارخ بين بياض ثعلبه وهو يدخل ويخرج من كعبة غرام ماما الاسمر .. وبياض يديه وهما تتحركان على نهديها وخصرها .. كان مثيرا للغاية .. بعد نصف ساعة نهضت امى واخرجت ثعلب بابا من كعبة غرامها .. وجلست جواره على جنبها ونزلت بفمها تمص ثعلبه الضخم بشدة كأنها تريد ان تخلعه من مكانه. ثم لما شبعت من مص ثعلبه. همس لها ابى بشئ. فاستلقت وابتسمت. وباعد بين ساقيها ونزل برأسه يلحس كعبة غرام ماما بقوة وشفريها وبظرها .. وهى تضم راسه الى كعبة غرامها بشدة وتتاوه .. اه يا امى كم اود ان يكون راسى ولسانى هو من يفعل الاعاجيب بك .. ثم عاد ابى بين فخذى امى وبدا ينيكها من جديد ب ثعلبه الضخم والتفت ساقاها حول ظهره وصنعت قدماها شكل حرف اكس او شكل المقص وضمته اليها بقوة وصرخ وسكنت حركته وعلمت انه يقذف لبنه داخل ماما. ناما على هذه الحال لساعة ثم خرج ابى ب ثعلبه من كعبة غرام ماما وناما متجاورين.

كل صباح كانت امى تهوى الاستحمام.. تعشقه عشقا.. تستحم مرتين فى اليوم صباحا ومساء قبل النيك مع ابى وبعده .. واننى اعتقد انه حتى لو لم ينيكها ابى فى ليلة وهذا لم يحدث قط خلال هذه السنوات كلها .. فحتى لو لم ينيكها ستستحم ايضا .. صيفا وشتاء لا فرق عندها .. كانت تمارس الحب مع الماء ان جاز التعبير . وحين تخرج تجفف نفسها وتنظر للمرآة الطويلة بحجم الجسم فى الحمام وتلتف حول نفسها. كانت تعشق نفسها وجمالها كثيرا وتعلم أنها فائقة الحسن رائعة الجمال وتفوق البيضاوات جمالا بمراحل. كانت كلما اقامت حفلا للاصدقاء وزوجاتهم تتميز النساء من الغيرة منها وتدور عيون الازواج فى محاجرها من فتنتها وجمالها. وكان هذا روتينها اليومى ثم تخرج إلى غرفتها ملفوفة بمنشفة حمام كبيرة.. لا تغطى فخذيها وساقيها.. منشفة بيضاء او صفراء او خضراء او حتى حمراء.. كل الالوان الفاتحة والدرجات الفاتحة للالوان الداكنة صارخة جدا عليها ومثيرة .. كم كان العقد الاصفر الذى تتدلى منها دائرة صفراء فى عنقها خارق الاثارة لى ومعه قرط اصفر مثل لونه فى اذنيها الجميلتين. حين تخرج من الحمام مرتدية المنشفة كانت تدخل الى غرفتها وغرفة ابى. وتجلس امام التسريحة وتمعن التامل فى نفسها. وكثيرا ما كانت تنادينى لامشط لها شعرها بالمشط امام المرآة وتستمتع بمديحى وغزلى لها وتضحك ولمستى لكتفها بخجل. وتجعلنى اغرس بيدى مشطها العاجى فى شعرها الملتف الطويل. ثم تطلب منى الخروج لترتدى ملابسها واداعبها وارفض لكنها تصمم فاخرج.

استمرت هذه عاداتنا منذ كنت فى 12 من عمرى. حتى بلغت 17 من عمرى فى اوائل سبتمبر.. والتحقت بالجامعة الفرقة الاولى. واحتفلنا معا كلنا بعيد ميلاد ماما فى منتصف اكتوبر. كانت تبدو فاتنة فى تلك الليلة بقرطها اللؤلؤى الصغير. والسواريه الازرق السماوى عديم الحمالات الطويل المفتوح الجنب حتى الفخذ والفراء .. والكعب العالى المغلق الكلاسيكى. واطفأنا الشمع واكلنا تورتة ميلاد ماما. ثم رن الهاتف فجاة. رد ابى واعتذر بشدة لانه سيضطر للسفر فى مامورية عمل مفاجئة لمدة اسبوع. وحزم امتعة سريعة فى عجالة وقبل ابى وقبلنى وقبل اخوتى وانصرف. بعدما كانت امى تخطط كعادتها كل ليلة لنيكة ساخنة معه. قررت امى ان تنام معى فى غرفتى هذه الليلة لانها لم تعتد النوم وحدها. وبالفعل جهزت امى الفراش لكلينا ونامت جوارى وانا لم يغمض لى جفن. كنت اتاملها فى نومها وقميص نوم وروبها القصير الشفاف الابيض ذا الزهور الصغيرة. والذى يبدو جسدها الاسمر الداكن رهيبا من خلال غلالته. كانت عيناى تتغذى على جسدها شبه العارى من راسها حتى قدميها.. واتامل التعاريج والتضاريس والمفاتن والانحناءات. نهداها يغرياننى وظهرها. ويداها وساقاها. ووجهها الجميل. كم اود تقبيله وتحسسه. كانت ملاكا نائما. ما اطيب رائحتها. انحنيت بفمى كالمنوم مغناطيسيا دون ارادة منى ورغم مقاومتى لنفسى وقبلت اذنيها. اغمضت عينى فى عشق لها. وفركت ذقنى فى عنقها. وتحركت يدى بخفة على جانب جسدها ذراعها وجنب ردفها. وجنب نهدها الجبار مقاس سى. وضممتها من الخلف بقوة. لكننى شعرت بالخوف ان تستيقظ وترفضنى واخسرها للابد. فقررت القناعة بهذا الحد ورحت فى نوم عميق و ثعلبى المنتصب منغرس بين ردفى امى وصدرى ملتصق بظهرها... فى الصباح التالى ايقظتنى العصافير وضوء الشمس الشاحب ولم اجد امى الى جوارى. شممت رائحة جميلة... رائحة الفول المدمس. نهضت ووجدت امى فى المطبخ واقفة لا تزال بقميصها الشفاف القصير تعد اطباق الفول لى ولها ولاخوتى. كانت قد شارفت على الانتهاء.. ووضع الليمون والبصل الاخضر جوار الاطباق .. ونزلت السلالم الى غرفة الطعام وقد التفت بروب ثقيل قبل نزولها يغطى ما تحته من فضائح فاحشة ههههههه. رحب بها اخوتى. وجلست معهم. اخذوا يتكلمون فى امور مختلفة. وهم بملابس الخروج. بعضهم الى عمله مثل صادق وباهر. والبعض الاخر الى جامعته مثلى ومثل زبيدة. لكن اعتذرت هذه الايام لسبب تعرفونه ولكن لسبب معلن امام امى واخوتى هو رغبتى فى البقاء معها وايناس وحدتها وتذرعت بان محاضرات الاسبوع غير مهمة وان لدى اصدقاء سانقلها منهم. بعد اخذ ورد طويل مع ماما رضخت لرغبتى. وتناولنا الفطور جميلا وخرج اخوتى لعملهم وللجامعة. وصعدت امى بالاطباق الى المطبخ العلوى. حيث المطبخ السفلى مشغول بالخادمة والطباخ والذين يقومان بالعادة باعداد الطعام ولكن امى كانت تريد تمضية وقت الفراغ بعيدا عن ابى بالعمل كى لا تشعر بالوحدة والضيق. لقد كنتُ موضع سر امى وهذا غريب ربما لاننى الاصغر .. كانت تخبرنى دائما انها لم تعرف رجلا فى حياتها سوى اباها واخاها وزوجها اى ابى. ابى هو اول واخر رجل فى حياتها. لم تعرف رجلا بعده ولا قبله. عاشت معه مراهقتها وشبابها ونضوجها.