مغامرات ياسين وامه ماجدة مجدلية ج1

Story Info
Adventures of Yasin and his mother Magda.
3.6k words
4.75
1.9k
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here
Kawakeb
Kawakeb
11 Followers

مغامرات ياسين الغزاوى وامه المصون ماجدة المجدلية - الفصل الاول

صباح الخير عليكم اصدقائى الاعزاء وانساتى سيداتى سادتى. ادعى ياسين יאסין وابلغ من عمرى 22 عاما. وانا واسرتى ماعدا امى من فلسطينى 48 او الخط الاخضر نحيا فى تل ابيب. نزح ابى من غزة موطنه وموطن اسرته منذ قرون. نزح من غزة 1967 ودخل اسرائيل عمل فى اعمال كثيرة وشقى وتعب كثيرا حتى تمكن من انتزاع هوية مواطنة اسرائيلية له. ولوالدتى. كانا متزوجين حديثا منذ عامين عام 1965. التقت به والدتى وكانت فتاة مصرية يتيمة وفقيرة فقرا مدقعا وجهها ملطخ بالاقذار والسواد والشحوم واسمالها بالية ومتسخة ايضا كانت فى 17 من عمرها ومعها اختها راقية اكثر تشردا وفقرا وقذارة منها واصغر منها سنا كانت تبلغ من عمرها 11 سنة. وكان ابى وقتها بالعشرين. يدرس بالجامعة فى غزة التى كانت تحت السيطرة المصرية انذاك. احبها حبا عميقا وهائلا وتزوجا. لم ينجبا طوال عاميهما الاولين من الزواج. وقرر ابى العمل فى سوق غزة الى جانب دراسته. وكان اهله ساخطين على الزيجة لكنه صمم ورضخوا من اجل سعادته لما علموا بمدى حبه لها. وقرر محو امية ماما وجعلها تكمل تعليمها وتدخل الجامعة مثله. لكن فى فرقتها الاولى او عامها الاول وقعت حرب الايام الستة. ونزح ابى واهله ومعه ماما الى ما وراء الخط الاخضر وعانوا كثيرا من التمييز والمشاق حتى تمكنوا من اثبات انهم مواطنون موالون للدولة وحازوا هويات ومنزل بالعاصمة الساحلية تل ابيب. واكملت ماما تعليمها فى تل ابيب حتى تحرجت من الجامعة. ومرت سنوات.

البعض منكم لعله يعرفنى حق المعرفة والتقيت به وتصادقنا فى هذه الحياة او فى حياة سابقة او على كوكب اخر فى زمان مستقبلى. ومعظمكم لا يعرفنى. اسمحوا لى ان اقدم لكم والدى والذى يدعوه الناس منذ ولادته صادق סאדק ويبلغ من عمره 52 ربيعا ادامه الله لى ولاسرتى واطال فى عمره. وهذا اخى الاصغر يدعى ميكائيل מייקל او كما يسمى نفسه التل ابيبى لانه الوحيد فينا الذى ولد بتل ابيب بينما ولدت انا على الطريق الشاق ويبلغ من عمره 15 عاما لا يزال فى بدايات مراهقته هذا السن البرئ الحالم والمغتلم المشتهى دائما. اما هذه الفاتنة المصرية التى يسمونها المجدلية او مجدولينا لجمالها وجراتها اسوة بمريم المجدلية رغم انها ليست بنت هوى مثلها او لعلهم تنباوا وايضا لكونها تشبه بنات المجدل فتدعى ماجدة מגדה وتبلغ من عمرها 41 عاما. انها امى الحبيبة المصون. ومنها تعلمت اللهجة العامية المصرية مثلما انا اتكلم العامية الفلسطينية واللغة العبرية بطلاقة. وهذه خالتى التى تعيش معنا وتدعى راقية عمرها 35 سنة وهى جريئة كثيرا معى ولا تعرف ضمن قاموسها كلمة عيب او خجل. كان معتادا لها ان تقبل فمى منذ ان كنت بالصف السادس الابتدائى او الاول الاعدادى. وكانت تجلس امامى مرتدية قميص نوم منزلى عادى لكننى كنت مغتلما من رائحتها وعيونها وامتلاء جسدها وقرب سنها منى. ورائحة احمر الشفاه والكحل وازرق الخدود الذى كانت تضعه. حتى تمت خطبتها.

دعونى اصف لكم ماجدة اولا. انها المراة المهتمة باناقتها وبنفسها. وتهتم بشعرها ووجهها وشفتيها. تذهب للكوافير باستمرار من وقت لاخر وابى دائم المغازلة لها بلا خجل امامى وامام اخى ميكال. وكل ليلة تقريبا اسمع اهات متعتهما.

وكانت تعيش امام شقتنا الفارهة جارة من اصول اردنية تدعى وجدان וג'יד נאהד. او العمة وجدان او طنط وجدان كما اناديها. وتبلغ من عمرها 40 سنة يمكنكم ان تعتبروها شبه متزوجة. لماذا اقول يمكنكم ذلك لاننا لا نعرف لها زوجا او من يمكن ان يعد زوجا حقيقيا. انه رجل مسافر او ربما هو غائب باستمرار عن منزله ولا ياتى ليزورها او نراه الا مرتين فى العام فقط بالضبط. اما بقية ال 363 يوما من العام فهى غير متزوجة على الاطلاق. وسمعتها فى الحى ليست بالجيدة ولا الحسنة. ولكن للانصاف ولنقول ما لنا وما علينا والحق يقال كانت تعاملنى باحترام. باستثناء ذلك اليوم الذى اخطات فيه فى الشقة ودخلت الى شقتها ووجدتها تقف امامى حافية جميلة القدمين لا ترتدى على بدنها سوى سوتيان ازرق اللون وكولوت ازرق مثله. والمياه تغرق شعرها اغراقا فى مشهد اثارنى للغاية. ولما ركضت خارجا وهاربا من جمالها الوهاج سمعتها تلاحقنى بضحكتها الفاجرة الرقيعة المنطلقة بصوت جبار يجعل من الجبل الشامخ الصلب العالى حمما منصهرة سائلة.

ساحكى لكم الان ما حصل منذ اربع سنوات بالتمام. وقتها قررت اسرتنا السفر والمصيف فى ايلات جوهرة البحر الاحمر او بالاحرى خليج العقبة. حيث المياه الفيروزية الشفافة والشعب المرجانية السماوية الجمال وجبال البحر الاحمر العجيبة حيث سيناء والاردن من حولنا. كان هذا اول مصيف نسافر اليه معا انا وامى وراقية ووجدان. ومعنا الولد ميكال الذى كان عمره وقتها 11 عاما. وكان عمرى 18 سنة. اما ماما 37 سنة وابى 48 سنة ووجدان 36 سنة. وراقية 31 سنة. كان ابى قد اعتذر عن المجئ معنا الى المصيف فى ايلات لمشاغله فى العمل. واعطى امى مالا كثيرا ووفيرا يكفى لايجار شقة جميلة لمدة اسبوع بالاضافة الى الطعام والشراب والذى اخذنا معظمه من هنا. وتوكلنا على الله. ركبنا ميكروباصا والذى كان يقوده اسرائيلى شاب اكبر منى بقليل. وكان الميكروباص ممتلئا بشكل شبه كامل مما جعلنا نضطر للانقسام. فجلست انا واخى ميكال ووجدان بالمقاعد الثلاثة الامامية. وجلست ماما جوار السائق وخالتى راقية جوار ماما للخارج جوار باب الميكروباص. مما سمح للشاب الاسرائيلى المغتلم بلمس فخذ ماجدة او دعك عانتها من فوق ثيابها طيلة الطريق وهو يحرك عصا السرعات من ان لاخر.

وصلنا الى ايلات اخيرا. ونزلنا فى شارع صوفيت او تزوفيت. لسبب ما ماما هى من كلمت سماسرة العقارات هناك. بعبرية طليقة وسليمة. تلميذة نجيبة لابى وجامعية مثقفة. وفاتنة مصرية لم يعتادوا هذا النوع من الجمال هنا فى اسرائيل. واخذت تناور معهم لتخفيض الاسعار. كان السماسرة مستعدين لبيع ثيابهم ذاتهم لو كلفهم الامر. قالوا. يا سيدة النساء اشيرى باصبعك فقط واؤمرينا بما تشائين تجدينا طوع بنانك. ومجانا ودون اى نقود. بل اننا نحملكم فوق رؤوسنا اليس كذلك يا استاذ ؟؟ ام ما رايك. قلت له. نعم بالطبع شكرا لك. قال السمسار. يا مدام גברת هذا اقل سعر ومنى انا هدية لك ساخفض لك السعر 30 شيكلا اضافيا ..

وقد كان. حصلنا على شقة رائعة فى شارع صوفيت فى ايلات الرائعة. الشقة مكونة من 3 حجرات وصالة وحمامين فى شهر اغسطس فى صوفيت وب 200 شيكلا وقد كان امرا ساحرا للغاية.

كانت المشكلة الوحيدة التى واجهتنا او لعلها ليست مشكلة بالمرة بل كان امرا ممتعا او مشكلة ممتعة جدا ان العمارة التى امامنا وفى نفس الطابق تقريبا. كانت شقة يقيم بها مجموعة من الشباب الذكور حوالى ثمانية من الشباب .. وما دام هناك شباب فهناك سهرات فى الشرفة وقليلا ما كانوا يقفلون باب وشيش الشرفة. وما دام هناك شباب وصيف فكانوا يقفون عراة لا يرتدون سوى كولوتات فقط.

وصلنا الى الشقة. واخرجنا ثيابنا من حقائبنا ورتبناها ووضعناها فى دولاب الملابس. ولسبب ما وفجاة اطلقت وجدان زغرودات اردنية شامية طويلة مع بعض الاويها الشهيرة. وضحكت عليها ومنها امى وخالتى. وقالتا لها. ما بك يا اختى. زفافك وفرحك وعرسك اليوم. قالت وجدان. اخيرا يا نسوان سنقضى ليلة دخلتنا هاهاهاهاهاهاهاهاها. زعقت امى لها ونهرتها واشارت لها نحوى. قالت وجدان. لا لا ياسين هذا حبيبى يا ماجدة لا دخل لك انت ثم اضافت. يا ولد يا ياسين هيا اذهب واخلع ملابسك كى ننزل الى البحر. دخلت الغرفة وانا خجل للغاية اشعر بالحرج الشديد. وسمعت ماما تصرخ فيها وتزعق لها. هذا لا ينفع ولا يصح هكذا. بعض الوقار والرزانة يا وجدان. التأمى قليلا بعض الشئ يا وجدان. قالت وجدان. حسنا خلص يا اختى لا تتضايقى. هيا ادخلوا اخلعوا ثيابكن انتن ايضا هاهاهاهاهاها.

ارتديت بنطلونى البرمودا وتى شيرت بلا اكمام. وكانت والدتى ترتدى ثيابا طويلة ومكسية جدا للاسف. فستانا بجيبونة مكشكش طويل حتى اسفل ساقيها يكاد يغطى قدميها من طوله ولونه بنى. وبعد عراك طويل بين ماجدة ووجدان.. استطاعت وجدان ان تقنع ماما ان تترك شعرها مسترسلا غجريا بكسرته المصرية وطوله الهائل دون ان تلمه بمنديل نسائى انيق كعادة سيدات المجتمع الراقى. قالت لها. اننا فى مصيف يا امراة ثم ان والد ياسين ليس هنا هاهاهاهاهاها. قالت ماما. يا وجدان اسكتى قلت لك عيب. اما وجدان فكانت ترتدى توب استرتش ابيض بحمالات وبنطلونا فضفاضا ليس بالضيق ولكن مع مياه البحر بالتاكيد تستطيعون تخيل منظره. وخالتى كانت ترتدى فستانا مكسيا طويلا مثل ماما ودون ان يخبرها احد او يقول لها شيئا كانت قد فردت شعرها وارسلته. وحان الان وقت تفاخر الفاتنات الثلاث بفتنتهن فى الشارع وعلى الشاطئ.

اول لقائنا واولى مقابلاتنا مع الشباب اياهم حين نزلنا الى الشارع وقد نزل منهم 5 معنا بالمصادفة. كان احدهم يبدو محترما وابن ناس طيبين كما يقولون. اما الاربعة الاخرون فيبدو على هيئتهم انهم خرجوا من السجون لتوهم. اعتذر لاى احد قد يكون قد ضايقه كلامى. بالطبع بدا الشباب فى الصفير دلالة على الاعجاب. قال احدهم للاخر. ولك يا ولد اترى يا ولد القطع الملتهبة النارية. شخر الاخر وقال. خخخخخخخخ حقا يا سعيد لابد ان نركب ونمتطى هيا بنا.

لا ادرى هل انا وحدى من سمعت ذلك. ام ان النسوة سمعن ايضا. ولكننا على كل حال اكملنا مسيرنا متجهين فى طريقنا نحو الشاطئ.. دفعنا الرسوم ودخلنا الى البلاج. واخذنا شمسية ذات 4 مقاعد.

قالت وجدان. هيا بنا اذن يا ماجى. فقالت ماما. يا بنت اصمتى يوجد رجال بجوارنا لا تنادينى باسمى.

قلت لنفسى. يا لجمال ذلك. اهااا ان الشباب قد جاءوا خلفنا ودخلوا البلاج معنا ايضا. جميل جدا.

قالت خالتى. الن تنزل للبحر يا ياسين.
قلت لها. لا انزلن انتن قليلا.

نزلن الى المياه. وتمركز الشباب الاربعة حول معسكر السيدات. يرمون بالكرة يتظاهرون بان ذلك يقع بطريق الخطأ. ويقولون. لا مؤاخذة يا عمة. اسفون يا Aunt.

احدهم يحمل الاخر ويلقيه فى الماء كأنه يغطسه او يمازحه. ثم يرتطم بجسده فى كتف وجدان او نهد ماجدة او اى جزء اخر من جسم ماما او وجدان. المهم انهم يلمسوهن.
تكلمت وجدان مع احد هؤلاء الشباب ويبدو انه ليس شجارا ولا عراكا ولا صراخا بل مجرد كلام هادئ.. ووجدت الشاب الخامس الذى لم ينزل الى البحر مع الاربعة الاخرين يكلمنى بمنتهى الادب والتهذيب. بعد اذن حضرتك هل يمكنك اعطائى الكرة. قلت له. طبعا طبعا ساخرجها من المياه. ثم قدمتها له باسما وقلت. تفضل. قال. شكرا يااااا. قلت له. ياسين. قال. عاشت الاسماء انا اليعازر. واصدقائى يسموننى ايضا هانبيا הנביא. ضحكت وقلت له. حسنا يا هنبيا. تيمنا بان نكون اصحاب. قال. يشرفنى جدا ويسعدنى.

خرجت النسوة الثلاث من البحر. الرمل ذاته اغتلم واشتهاهن برغبة عارمة. ولمحت اليعازر ينظر وعيونه على ماما بالذات. ولما استدار لينظر نحوى التفت بعيدا بسرعة وشعرت بالاحراج.

خرج الشباب الاربعة من المياه. وقال احدهم لوجدان. كما اتفقنا اذن. فضحكت
قلت لوجدان. اتفقتم ؟ هل تعرفيهم ؟
قالت وجدان. لا لا انهم يعرفون محل حلويات ومطعم يقدم اطعمة شهية

تظاهرت باننى فهمت واقتنعت بكلامها. وقلت للنسوة. ابقين يا عزيزاتى. ساذهب لاحضر طعاما لنا. وتصادف اننى اسير جنبا الى جنب مع اليعازر. والحق يقال ان اليعازر من الشباب والفتيان الذين ترتاح لهم من النظرة الاولى والانطباع الاول. وسيم الوجه. وشعره جميل. جسمه متناسق. حتى طريقة كلامه طريقة فتى من اسرة راقية. تعارفنا. وعرفت انه من الاوائل على الفرقة الاولى فى كلية الهندسة جامعة تل ابيب. ووالده ووالدته فى امريكا. وانه يعيش بمفرده. وهؤلاء اصدقاؤه منذ سنوات طويلة. عرفت انه شهم جدا وشعرت بقرب منه وانجذاب ومحبة بشكل مذهل. وقفنا نحضر ونشترى الطعام. وتبادلنا ارقام هواتفنا الذكية. وعدنا الى الشاطئ.

تناولنا الغداء انا وماما وخالتى ووجدان. وصدعتنى ثرثرة النساء فى كل شئ كالمعتاد. ونزلنا البحر مرة اخرى لبعض الوقت ثم انتهى اليوم وعدنا الى شقتنا. رن هاتفى الذكى وانا بمفردى فى غرفتى. وكان اليعازر. الو يا ياسين. الو يا اليعازر كيف حالك. هل هناك خطب ما ام ماذا ؟. قال اليعازر. لا لا ابدا قلت لنفسى فلاكلم صديقى ياسين لاننى اشعر بالضيق من سخافة هؤلاء الشباب الذى برفقتى. قلت له. عندك حق. اذن فلماذا لا تاتى لنسهر سوية بالخارج. قال. اتمنى ذلك ولكن ليس لدى الرغبة فى السهر بالخارج. قلت له. اذن لا مشكلة فلتات الى شقتى هنا. ولنسهر ونقف فى الشرفة. قال لى. حسنا اتفقنا وساجلب معى اللابتوب لنلعب قليلا.

واغلقت الهاتف. وقلت لماما. يا ماما احد اصحابى فقط سياتى ليسهر معى. ما رايك. قالت وجدان. هاته بسرعة وفورا. قالت ماما. ايتها العاهرة القذرة. اصمتى. ما انت ؟. حسنا يا حبيبى هاته.

وجاء اليعازر وطرق الباب. ففتحت له. قلت. تعالى يا اليعازر. هذه ماما وهذه خالتى وهذه فى مقام خالتى.

قالت ماما. لحظات يا شباب ساعد لكم العشاء. قال اليعازر. شكرا يا طنط דודה لا اريد ان اتعبك. قالت ماما. لا لا يا بنى لا تقل ذلك.

ولاحظت بعض الغمزات واللمزات بين وجدان واليعازر. ربما خانتنى عيونى. ولكن هناك اشارات يصدرونها بايديهم. لعل الملح وحرارة الجو قد اصابا بصرى بالخلل. قال لى اليعازر. يا ياسين اريد الدخول الى الحمام اسف. قلت له. تفضل.

ثم وجدت وجدان تقف فى الشرفة وتنظر نحو الشاب بالجهة الارى وتضحك وتصدر اشارات بيدها كما كانت تفعل مع اليعازر منذ قليل. وسمعت اليعازر يقول. احم احم .. مدام وجدان. قالت وجدان. اهااااا اسفة تعالى يا اليعازر ادخل. وسهرت انا واليعازر فى تلك الليلة وضحكنا وكانت سهرة ممتعة معه ومع اللابتوب ومع الشرفة.

وفى اليوم التالى صباحا قبل الظهيرة. اتصل بى اليعازر على هاتفى الذكى وقال. الو يا ياسين تعالى الى حالا الان وفورا. قلت له. ما الخطب. اجئ اليك فى اى مكان ؟ فى شقتك. حسنا.

ونزلت متجها الى شقة اليعازر هنبيا. وبمجرد وصولى الى الشقة فتح لى احدهم ووجدته يقول. هاهو الديوث קרנית جاء. ها هو قد اتى. قلت له فى غضب وثورة. من الديوث يا لوطى انت ؟ ما الخطب وأين إيلي ؟ فوجدته يجذبنى من تيشيرتى وانا مذهول واردد. ما الامر ماذا يجرى. ما الامر يا اليعازر ومن هذا اللوطى. فوجدت صفعة تنزل على وجهى. وقال اللوطى. من لوطى يا ابن العاهرة المتنا كة. اصبر على فقط وتريث قليلا. ووجدته قد جلب اللابتوب الخاص باليعازر. وفتح لى فيلما. وهو يقول. اترى يا فرج امك. اترى امك وهى تستحم. اترى يا ولد النهود الطرية كراحلة الحلقوم. اترى كيف تغنى ان صوتها ابن قحبة يهيج ويثير الاموات. اترى كيف امك ووجدان وهما تتبادلان القبلات مع بعضهما. اااااه يا ابن المراة الزانية. اترى يا ولد خالتك وهى تلتصق بامك وتضحكان.. اترى يا ولد امك وهى نائمة ونهودها ستمزق التوب الاسترتش الابيض ذا الحمالات الذى ترتديه.

كنت اتفرج على الفيلم الذى يصور ماما عارية تستحم وفى ادق خصوصياتها مع وجدان وخالتى بشقتنا. انه مجرد لعب نساء معا ولا يعنى السوء فيهن فهن لا يعلمن بمن يراقبهن. مسكينة يا ماما ويا خالتى. ورغم ان كلامه يثير ويحرك اي ري.. ولكننى كنت مرعوبا واشعر بانى احتضر من شدة الخوف والارهاب. وتساءلت فى نفسى. كيف تمكنوا من تسجيل هذه الخصوصيات وهذه الامور ؟ وكأن اليعازر قد قرأ افكارى ووجدته يخرج من غرفته ويقترب منى اخيرا. قال. انها كاميرا مراقبة صوت وصورة يا صديقى. انا اسف حقا. كان لابد ان اتظاهر بانى محترم وجامعى ومثقف امامك كى اتمكن من دخول منزلك. فى الحقيقة وبصراحة امك فاتنة وعاهرة ولا يجوز ولا يصح الا تنال حظها من الرجال والنيا كة. والمضاجعة. وانت ايضا ستسعد بذلك وتسر. ولابد لك ان تبعث بشكرى الجزيل الى وجدان. لقد اتضح انها تحب امك جدا. هى التى اتفقت معنا منذ الساعة واليوم الذى جئنا فيه الى هنا. وهى التى اشغلتك وألهتك حتى تمكنت انا من تركيب الكاميرات.

وانا وكأننى قد فقدت القدرة على الكلام لكننى تمكنت اخيرا من الكلام وقلت له. اتوسل اليك وارجوك يا اليعازر دعنى اقبل قدميك ويديك لا يصح ما فعلته بى. لقد ائتمنتك على بيتى واهلى ..

قاطعنى قائلا صه قبل قدمى اذن. يا ابن ماجدة.

انهمرت الدموع من عيونى وانا لا استطيع فهم ما يجرى بالضبط. وما كان منى الا اننى انحنيت وقبلت قدميه فعلا بانكسار وذل لم اذق مثله من قبل قط فى حياتى. ووجدت الشاب الذى استقبلنى على الباب يركلنى بقدمه. فقال له اليعازر ميهميت هنبيا وهذا اسمه بالكامل. لا لا يا سعيد. ياسين بات منا الان وسينفذ كلامنا. اليس ذلك صحيحا يا سنسن ؟ قلت له. اى كلام هذا يا اليعازر ؟؟ قال. انا اريد ان ان يك امك جداااااااا. احتاج ذلك. لقد دخلت عقلى وسيطرت عليه بالكامل جدا. لا تبكى قلت لك. حالا ساضع الفيلم على الانترنت وسترى حين يرى الشباب امك وهى تستحم وتغنى. ستصبح عاهرة المنتديات. هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها.

قلت له. لا لا اتوسل اليك. دعنى اقبل يدك.

قال اليعازر ميهميت هنبيا. كفاك مللت منك يا ياسين لا اريدك انت من تقبلنى. اريد امك هى التى تقبل اي ري. صه صه واخرس واسمع ماذا عليك فعله. ستاخذ هذا الطعام وهذا العصير تعطيه لامك وخالتك ولاخيك ايضا. سيتم تخديرهم لنحو 4 ساعات. هيا افعل ذلك بمجرد عودتك اليهم الان يا ابن كوم الزناة.

وعدت بالطعام والعصير الى شقتنا وطرقت الباب وسمعت طرقعة الكعب العالى تقترب من الباب وفتحت لى وجدان. ضحكت وقالت. هاهاهاهاهاها. ادخل يا روح امك. اكنت تظن وتعتقد اننى سانسى لكم الذل الذى اشعرتمونى به حين تشاجرتم معى وعيرتمونى. وحياة فرج امك لاجعلن منك عرص على امك وديوث وقرنى. وسترى ما سافعل ايضا حين نعود الى تل ابيب.

سمعت صوت ماما تقول. من الطارق يا وجدان ؟ قالت وجدان. انه ياسين يا سيدة الجميع. وقد جاء بالطعام لنا. ثم نظرت لى وجدان بعهر واغاظة نساء. فسمعت خالتى تقول بلهفة. هيا اذن لناكل. بسرعة. قالت ماما حين راتنى واجما. ماذا بك يا ولد ؟ قلت. لا شئ. جائع للغاية يا عزيزاتى. وتجنبت تناول الطعام وتظاهرت بوضعه فى فمى والقيته تحتى دون ان تراه امى. وكذلك تذرعت وجدان بحاجتها للذهاب للحمام بسبب طمثها. واكلت امى وخالتى واخى الطعام وسرعان ما حل صمت رهيب بعد الاكل. كأننا فى مقبرة. وسقطت امى وخالتى واخى على الارض وعلى الاريكة فى نوم عميق.

خرجت وجدان من الحمام. واتصلت باليعازر الذى جاء بلمح البصر كأنه كان يقف خلف باب شقتنا. نظر اليها وقال. هل تخدروا وناموا ؟ ونظر خلفها فوجد ماجدة ملقاة على الارض وخالتى على الاريكة. ضحك وشخر قائلا لى. خخخخخخخخ اترى امك وهى ملقاة على الارض. حسنا هيا بنا. اللعنة على كل هذا اللحم.

حملها اليعازر بين ذراعيه. ويده تعجن وتهرس وتدعك فى لحمها. وكان شعرها يسيل بكسرته المصرية على وجهه وشفتاه تلتهمان شفتيها. قال. سادخل لاخصب امك واعشرها To breed your mom. ولسبب ما حين قال لى ذلك اصبحت اكثر شاب مثار على وجه الارض. ها هو الحلم الذى احلم به طوال عمرى سيتحقق الان. قالت وجدان له. انتظر يا اليعازر خذه معك وربى له ولتنمو له على يدك قرونا على امه.

وجذبتنى وجدان ودخلنا الى الغرفة. اسندتنى وجدان الى الجدار وجردتنى من ثيابى حتى اصبحت عاريا تماما وحافيا. ثم امسكت اي ري الضخم الفحل بيدها وقالت لى بصوت مثير ومغرى. يا ابن المومس ها هو الولا اليعازر سين يك امك نيا كة جافة من فوق ثيابها. ونظرت انا نحو اليعازر الذى كان عاريا الان تماما وحافيا بعدما تجرد من ثيابه وكان اي ره منتصبا بقوة ولا يقل ضخامة وفحولة عن اي ري. وقد القى ماما على الفراش بقميص نومها المنزلى المصرى الطويل. واستلقى فوقها واخذ يدعك جسده العارى فيها ويدفع اي ره بين ساقيها وفوق عانتها وعلى ك سها من فوق قميص نومها. بدا اليعازر اولا فى مضا جعة ماما من فوق قميص نومها وهو عار بالكامل. احسست بالشفقة عليها جدا لانه كان يقرص لحمها وثدييها بشكل عنيف ثم نادى. تعالى يا وجدان.

تركتنى وجدان وذهبت وجردت ماما من ثيابها. وبينما كانت تجردها من ملابسها كانت تصفعها صفعات على وجهها وتقول لها. سافضحك يا رخيصة. واصبحت ماجدة عريانة ملط وحافية. عادت وجدان وجاءت نحوى تتبختر وامسكت اي ري مرة ثانية وبدات تدلكه بيدها من جديد. وتموضع اليعازر بين ساقى ماما ورفعهما على كتفيه بعدما مص قدميها قليلا ثم بدا يدخل اي ره فى ك س ماجدة. ويهرس فى نهديها اللذين احمر لونهما وكبر حجمهما قليلا بعض الشئ ايضا. كان مشهدا مثيرا ومهيجا جدا بالنسبة لى. واخذت وجدان توشوشنى وتهمس لى بكلام يهيج الحجر وانا لا اقوى على الوقوف وانا ادنو من بلوغ قمة نشوتى بفضل المنظر ويدها وكلامها الرهيب. واخذت اتامل اليعازر وهو يدخل ويخرج اي ره بعنف فى اعماق مه بل ماما. وشفتاه تاكلان شفتى ماجدة اكلا. ولاحظت وجود كاميرا فى اعلى الغرفة. لكننى لم اهتم كثيرا بذلك فقد كان مغتلما ومثارا للغاية.

اخرج اليعازر اي ره الفحل من ك س ماجدة ليخفف من اثارته قليلا لئلا يطلق حليبه بسرعة مبكرة. فانتهزت وجدان الفرصة وتركتنى واسرعت نحو ماما وادخلت يدها فى ش رج ماجدة. يدها بالكامل وليس اصابعها. لدرجة انها خرجت مدممة قليلا. وبدات تعض فى حلمة نهد ماما لفترة طويلة حتى دفعها اليعازر وابعدها بالقوة. ثم تموضع بين فخذى ماما مرة اخرى ورفع ساقيها على كتفيه ودعك راس اي ره قليلا فى شفاه ك سها الرهيب الغليظ. ودفعه حتى البيضا ت فى اعماق مه بلها حتى عنق رحمها. واستمر اليعازر فى ن يك ومضا جعة ماما وينظر نحوى ويقول. اننى ان يك الان امك امامك. ها هو لحم امك يا عر ص. ها هو شرفك وشرف ابيك. اننى اهتك عرضك وعرض امك وعرض ابيم وانت لوطى لا تقدر على فعل اى شئ.. راكب انا اعتلى امك وانت ستنزل حليب التعر يص عليها. يقول لى اليعازر هذا كله ووجدان تضحك مسرورة. حتى فوجئت بحليبى ينطلق كالصواريخ والقذائف والحمم المغلية على يد وجدان وفى الهواء. ان يد وجدان يد بنت قحبة بالفعل. اضافة للمنظر بالطبع. انتهى اليعازر من ني ك ماما. وصرخ وهو ينزل نصف حليبه فى ك سها. واخرج اي ره بسرعة ليطلق الباقى على وجهها ونهديها. ثم جاء دور وجدان والتى وجدتها تقول لاليعازر. وهذا ايضا يا اليعازر. نظرت اليه واليها برعب وصرخت. واليعازر ينهض وك س ماما ينز منه الحليب الابيض بشكل مثير جدا. ويقترب منى وانا اقاوم واتملص لكن ذراع وجدان القوى يحيطنى ويقيدنى باحكام ووجدت اي ره يستعيد انتصابه بعد انكماشه بسبب طلب وجدان الغريب منه ان ين يكنى انا ايضا. همست لى وجدان. لا تخف يا لوطى انها ثانى خطواتك لتصبح ديوثا حقيقيا على امك ولكيلا تتهم عبثا وزورا باللوطية. انحنى. ثم دفعتنى لانحنى وقالت لى. لا تخف. شكة دبوس وتصبح لوطيا وتستمتع. وبصقت فى كفها بصقة كبيرة وغليظة ودفعتها باصابعها فى اعماق شر جى البكر. وقبض على اليعازر وضحك وقال. اسف يا صاحبى ولكنها اوامر وجدان كما تعلم واحلام وجدان اوامر واجبة التنفيذ. وقبضت وجدان بقوة على ذراعى تسندهما على المائدة مائدة القهوة امامنا. وتبقينى منحنيا رغم تملصى وهمست. ستتعود بعض الالم وتتاوه طالبا المزيد منه. وشعرت بسيف دخل فى امعائى وصرخت وشعرت ببيضا ت اليعازر ميهميت هنبيا ترتطم ببيضا تى. وانتصب اي ري مرة اخرى هذا الاي ر الحقير. كيف يفعل بى ذلك وينتصب لاغتصا بى. قالت وجدان ضاحكة. ارايت يا لوطى. الولا اليعازر ادخل اي ره كله فيك الان. وبيضا نه تسلم على بيضا نك. رد السلام. امسك اليعازر بردفى او جنبى يجذبنى اليه اكثر وقال لها. دعيه يا وجدان. سيعتاد الان. وبعد قليل خف الالم. ووجدت نفسى اعود واذهب بجسدى. ضحكت وجدان وهى تتحسس ظهرى العارى بنعومة وقالت. لوطى من يومك يا فتى. لن ادلك اي رك. سادعه يطلق حليبه وحده الان. وبالفعل ادخل واخرج اليعازر اي ره فى اعماق شر جى الذى لم يعد بكرا وقال. شر جك ضيق وروعة مثل شر ج امك يا عر ص. واخيرا صرخ وهو يطلق حليبه وفيرا غزيرا فى اعماق مستقيمى. وصرخت انا واطلق اي رى حليبه وفيرا غزيرا جدا جدا على الارض. دون ان يلمسه احد لا لمسته يده ولا يدى ولا يد وجدان. واخذت وجدان تضحك من المنظر وانا فى قمة الذل الذى خلقه ربنا . ولكن لا استطيع انكار مدى الهياج والمتعة التى منحتنى اياها وجدان واليعازر. انهما حقا ام ثانية لى واخ شقيق.

Kawakeb
Kawakeb
11 Followers
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story