رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر - ج 15-22

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

الفصل الحادى والعشرون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر

ذهبت انا وخوخة واريتها فى ميناء الاسكندرية سفينة cruiser عملاقة رائعة. استاذنا القبطان والبحارة واذنوا لنا بالصعود على متنها. وابحروا بها فى عرض البحر لوقت قصير ثم عادوا من اجل متعة خوخة. لما عدنا شاهدنا بعض افلام ميك بلو ومايكل ستيفانو ورون جيريمى واليكس ساندرز وبيتر نورث وبول توماس وغيرهم من نجوم البورنو الذكور. وايضا لندن كيز وكانديس فون. وروائع AMWF و Cosplay. واستمعنا ونحن نمارس الفوربلاى من بلوجوب وكادلنج وقبلات وهاندجوب وكونيلنجوس. الى كتب مسموعة عن تاريخ الرومان والاغريق والبطالمة والفاطميين والفراعنة واوروبا العصور الوسطى واوروبا العصر الحديث الخ. وشاهدنا افلام البداية والبرئ والمومياء لشادى عبد السلام والفلاح الفصيح. وذاهولى سيتى لدان جيبسون.

وجاء اليوم الموعود. وقررنا توديع اماندا وزوجها باننا سنسافر فى رحلة مكوكية لظروف طارئة خارجة عن ارادتنا. ولم نخبرها بالطبع اننا مسافرون مع لمياء. كانت اماندا تتناول بعض العجوة من يد ابنها جيسون محمود وتاكلها بنهم عجيب. طبعا فهى لا تعرف البلح فى بلادها الامريكية ولا اصولها الاوروبية فهو فاكهة الشرق الاوسط فقط. كانت علاقة لمياء مع اماندا واسرتها شبه منعدمة. وهذه طبيعة لمياء. حريصة للغاية فى علاقاتها مع الناس. ومنعزلة وتفرض على نفسها حجبا من الغموض والعزلة الشديدة وتجنب الناس. والسبب طبعا هو موهبتها الغريبة السرية والخطرة. ولولا اننا ضبطناها واندفعنا معها فى مجرى الزمن والمكان. بالصدفة العمياء. لما اضطرت للبوح بسرها. على كل حال هى سعيدة بصحبتنا رغم اننا باللوكاندات نحجز بغرف منفصلة ولا نبيت معا. فلكل منا اسراره وعزلته. لها اسرارها. ولى مع امى خديجة اسرارنا.

وقلت فى نفسى. يا ترى ماذا ستفعل يا جيسون محمود خلال غيابى وغياب خوخة ولمياء فى نهر الزمن. مع هذه اففاتنة ال real knockout. This nice piece of ass. This drop dead gorgeous blonde.

ودخلنا الى غرفة لمياء دون ان تلاحظنا اسرة اماندا القاطنة بغرفة متجاورة ايضا. رحبت بنا لمياء وهى تجلس على الفراش وتنظر بغرام فى عيونى وانا لا اهتم كثيرا واشيح بوجهى واتجنب نظراتها الولهانة. وجلس كل منا على احد جانبيها. ووضعت ذراعا على كتفى وكتف خوخة. ثم اغمضت عيونها وتاملت قليلا ثم تمتمت بالكلمات. انذانيم اوفثيوس. ذاتز هواتثيوس ويش. ذرزنوباور بتوذ ثيوس. فتلاشت الغرفة على الفور ودخلنا فى دوامة قوس قزح العجيبة. حتى انقشعت الدوامة ووجدنا انفسنا فى احد شوارع هوليوود بلوس انجلوس كاليفورنيا فى الاربعينات من القرن العشرين. ووجدنا على مقربة منا ابطال قصة "ميكروباص الغرام" الثلاثة يخرجون من الميكروباص ويخفونه عن الانظار. انهم محمود سائق الميكروباص المصرى الشاب خريج الجامعة الذى يعانى من البطالة فقرر شراء ميكروباص بالتقسيط ليعمل عليه سائقا. وامه وردة الاربعينية الجميلة شبيهة حتشبسوت جدا. وخطيبته العذراء اليتيمة صفاء تربية مدرسة اللغات الراهبات سيسترز سكوول او نانز سكوول. عثر هو وصفاء فى حارة قديمة متفرعة من شارع الشيخ ريحان على باب عجيب منقوش عليه امراة مغطاة بملاءة مجسمة عليها. تكلم الباب واكد انه مخصص للسفر عبر الزمن. ودبت فيه الحياة. داعب ذلك احلام محمود وصفاء. ولكن محمود قرر احضار امه وردة معهما ليسافروا عبر الزمن الى هوليوود الاربعينات او الخمسينات. بعدما حول الباب لهم الميكروباص الى الة زمن مستقلة عن الباب الذى بالحارة القديمة الضيقة بشارع الشيخ ريحان.

وبناء على طلبنا انا وخوخة قررت لمياء ان نسافر نحن الثلاثة عبر الزمن لنصل فى نفس اللحظة التى وصل فيها ابطال قصة "ميكروباص الغرام" للكاتب كواكب. سامى نبيل احمد حسن محمد احمد بن تحتمس ابو خوفو الكمتى. مسنجراوف سبريت اوف سكيولاريزم امونرع اندهزصنز ابراميك اندانديان رليجنز.

وتابعنا من على بعد كيف طرق الثلاثة باب منزل امريكى من طابقين. وجمالون وحديقة خلفية وامامية وسور. وكيف كلمتهم الابنة الشقراء الجميلة و وافقت الام على استضافتهم عندها لانهم كما ادعوا كما نصحهم الباب. تم النصب عليهم. وجاءوا للعمل بالولايات المتحدة ارض الاحلام من مصر بعقود عمل لكن اتضح انها مزورة. واليوم فقدوا كل شئ اموالهم وامالهم واحلامهم. فرافت بهم الام الامريكية. وكان الباب قد منحهم الطلاقة فى التحدث باللغة الانجليزية الامريكية. كما البسهم الملابس المناسبة لذلك العصر.

سالنا لمياء. ماذا نفعل الان. قالت. لا تخافا. لدى حبيب قريب من هذا المكان. شاب لطيف. ويتمنى رضاى وان يخدمنى اية خدمة. ساطلب منه تاجير اقرب منزل امريكى لنا قرب هذا المنزل. لنتابع حركتهم. ولتشاهدوا مغامراتهم. وبالفعل ذهبنا مع لمياء سيرا على الاقدام الى منزل حبيبها. كان يرتدى البذلة الكاملة فخلعها وشمر قميصه وبدا بشعره المزيت وتصفيفته كفتى من الاربعينات بالفعل. واحتضن لمياء بقوة وقبل شفتيها بعمق وقد نسى ونسيا كل ما حولهما ومن حولهما. قال لها وهو يفك عناقهما وقبلتهما قليلا. كم اشتقت اليك يا لميا. انك تزدادين جمالا . لماذا تغيبين على كل هذا الغياب. قالت فى دلال. غصب عنى. اسفة. قال كما تنادى اماندا ابنها جيسون محمود. لا تهتمى يا honey. وتساءلت كيف استطاعت هذه المراة المصرية السيطرة على قلوب هؤلاء الرجال عبر العصور الا لانها ذات طباع غربية تحررية سكيولارية ولا تعانى من عقد الميدلايست الارابسنيمزلم. رغم انها تابعة لماجوريتى رليجن فى مصر. وجلست لمياء على حجر الشاب. وضمها بقوة على وضعها هذا. وبدا يتخاطفان القبلات الخاطفة قبلات عصافير الحب التى عرفتها على يد خوخة التى ابتسمت امام المشهد. ونظرت لى وغمزت. اترى يفعلان مثلما افعل معك يا رشروشتى. قالت له لمياء. حبيبى ان اصدقائى هذين بحاجة الى امتلاك منزل امريكى هنا بالشارع الفلانى. فهل تستطيع اقراضنا بعض المال ومساعدتهما فى ذلك لاجل خاطرى. قال. بالطبع. كل شئ ممكن لاجل خاطرك يا قمرى. وبالفعل لم تمض ساعات الا وكنت انا وخوخة فى منزلنا الامريكى المجاور لمنزل الاسرة التى استضافت محمود ووردة وصفاء عندهم. وعادت لمياء مع الشاب الامريكى تكافئه على خدمته لنا بليلة حب وج ن س ساخنة للغاية. كم اود ان ادخل ايضا بفضل لمياء فى رواية المصرى الاخير للكاتبة ديانا احمد.

صدق الباب العجيب والميكروباص العجيب حين قالا لعائلة محمود. بان هوليوود تحتوى كل الازمان والعصور بستوديوهاتها وسينماتها. العصر الرومانى والبيزنطى. العصر الفاطمى والعباسى. العصر الفرعونى والبطلمى والاغريقى. العصور الوسطى. نمنا انا وخوخة بهذه الليلة نوما هنيئا. وفاجاتنى خوخة بسماحها لى ببعض التيتجوب لاول مرة فى علاقتنا. بعدما تعرت كعادتها لى. قالت لى. اصعد يا رشروشتى بين بز ا زى. اريد ان احتوى ايرك بين نهو دى. اريد ان تكون بز ا زى اليد التى ستدلكه لك فى هاندجوب مختلف. سررت لان هذا تطور كبير فى علاقتنا.

باليوم التالى. قررت انا وخوخة التجول فى ارجاء هوليوود. ونحن نسير رايت امراة تشبه خوخة جدا. ركضت ممسكا بيد خوخة لتركض معى وقلت لها. امراة تشبهك هيا لنكلمها. ثم صعقت حين رايت فتى يسير جوارها ويقبلها فى فمها وهى تضحك. اقتربنا. وصبحت عليها. ردت الصباح. ثم قلت لها. من اين انت. نظرت الى فى ذهول والى خوخة. وقالت. بل من انتما. انتما تشبهاننى انا وزوجى. كانت تتكلم بطلاقة بالامريكية. قلت لها. نحن من مصر وهذه ماما وانا ابنها. ذهلت المراة وفتحت فمها طويلا فى دهشة لا تتوقف. قالت خوخة. اننى اشعر اننى كنت هنا من قبل يا رشروشتى. قلت لها. لعله بسبب الديجافو الظاهرة المعروفة. قالت. لا لا اشعر ان هذه المراة ليست غريبة عنى. احس انها انا. قالت المراة. وانا كذلك احس نفس الشعور. لكننى لا اتذكر انى رايتك او ذهبت لمصر. قالت لى خوخة. ليس هناك الا تفسير واحد. تناسخ الارواح. هل اكون انا يا رشروشتى نسخة عن هذه المراة. وانت كذلك. قلت لها. فى الحقيقة انا ايضا اشعر بنفس شعورك بالفة مع هذا المكان وهذا الزمن. قالت خوخة للمراة. ولكن هل انت امريكية اصلا رغم شعرك الاسود. قالت ضاحكة. فى الحقيقة ولدت يتيمة وعشت بدار ايتام حتى مراهقتى. وسالت راهبات الدار عن اصلى وبلدى. واختلفن فى ذلك. البعض قال ربما انا هندية والبعض قال بل انت باكستانية. والبعض قال بل انت شيروكيه هندية حمراء. سالتها خوخة. اعذرينى سؤال محرج. ولكن كيف التقيت بزوجك. قالت لها. زوجى هذا اعرفه منذ كنت مراهقة وهو اصغر منى بسنوات. كان وقت مراهقتى طفل بالعاشرة احببته من اول يوم وقعت عليه عيناى. لا ادرى ماذا اقول لك. ولكنى علمته وتعلمت معه الف باء الج ن س فى الحقيقة من وقتها. هو باكستانى ووالداه رحلا الى باكستان فى طفولته وبقى هو بامريكا. وعمل ودرس وصار مرموقا. بالطبع لم تكن باكستان موجودة فى تلك الفترة كانت الهند الكبرى او راج الهند. British Raj.

قال الشاب الذى يشبهنى. ولكن حقا قصتكما عجيبة. من اين انتما. قلت له. من مصر. قال. ولكن كيف يمكن ان يحصل هذا التشابه. ثم كيف تكون ابنها وانت تشبه زوجها. لقد اضطرب عقلى من ذلك كله. قالت خوخة. لو قلت لكما من اى زمن نحن لقلتما اننا مجانين. قالت شبيهة خوخة. قولا قولا. فكل ما يجرى منذ رايناكما جنون. قالت خوخة. نحن من بدايات القرن الحادى والعشرين. او من التسعينات. قالت الشبيهة. اسمى اليسون. وهذا ابنى هاهاهاها سببت لى الخطا. هذا زوجى وحبيبى وروح قلبى جاك. قلت لها. وانا اسمى رشاد. وهذه امى خديجة. قالت اليسون ضاحكة. انتما على بعد الاف الاميال وعشرات السنوات السابقة الماضية من وطنكما مصر 2000. فلتتفضلوا معنا نضيفكما فى منزلنا. قالت خوخة. بل الاولى ان نضيفكما نحن فى منزلنا. وظلتا تتعازمان. حتى استقر الراى ان نضيفهما فى منزلنا عدة ايام. وبالفعل ذهبنا انا وخوخة بصحبة اليسون وجاك الى منزلنا الامريكى المجاور لمنزل الاسرة الامريكية التى تستضيف ابطال قصة ميكروباص الغرام. محمود وامه وردة الاربعينية شبيهة حتشبسوت وخطيبته العذراء اليتيمة تربية مدارس السيسترز صفاء. ثرثرنا معا نحن الاربعة وتناولنا الغداء والعشاء معا. وعيونى لا تفارقان اليسون. فى غرام وهيام وانبهار. ولاحظت خوخة ذلك. فاستاذنتهما بالدخول معى لغرفتنا للنوم وقالت لى لما اصبحنا بغرفتنا. عينك يا فلاتى. هتاكلها. مش مكفيك خوخة واحدة عايز تاكل امها وشبيهتها المتناسخة الروح. قلت لها فى مكر. ربما هى الاصل وانت الصورة يا خوخة. فقد لا تكون نظريتك عن التناسخ صحيحة. ولعل علماء المنطقة 51 السرية فى امريكا قد اكتشفوا الاستنساخ البشرى باكرا سرا وكنت انت اول تجربة ناجحة للاستنساخ من اليسون العسولة.

قالت خوخة فى غضب. بقى كده. انا الصورة واليسون "العسولة" الاصل يا وسخ يا فلاتى يا ابو عين زايغة. يا ناكر للجميل. طب اشبع بيها بقى ومفيش مص ولا لحس ولا تيتجوب ولا ريمجوب الليلة يا خ و ل. قلت لها. واشمعنى انا. طب ما جاك قاعد يبصلك وياكلك بعينيه. قالت لى. بس انا مش معبراه. انما انت بقى يا ابو عين زايغة. ونزلت على وجهى بالصفعات وعلى بطنى باللكمات. وخلعت شبشبها. ونزلت به ضربا على راسى. لم يكن ضربا مبرحا بل كان رمزيا واموميا خائفا من ايذائى ولكن اصابنى ببعض الخدوش الخفيفة. وشعرت بغيرتها الشديدة عندئذ ومدى حبها لى. قلت لها وقد ادمت شفتى قليلا. ما دمت تغارين على وتحبيننى لهذه الدرجة فلماذا لا نكون زوجا وزوجة يا خوخة. بكت وقالت. انت تعلم انه مستحيل. قلت لها. ولماذا لم تغارى من نعمت الله بل حضضتنى حضا على الارتباط بها وجعلته شرطا للتطور الذى اراه لا يتطور فى علاقتنا. قالت لى بهدوء. نعمت ليست منافسا خطيرا واعلم ان نصيبها من قلبك رغم حبها المجنون لك وطاعتك الكاملة لك هو 1% فقط من قلبك. وانا لى 99% منه كما ان لى عندك ناينتيناين موستبيوتفلنيمز ولى برايرزاتى. اما هذه الاليسون فتشبهنى جدا جدا. فهى تهديد خطير. قلت لها. ولماذا انا لا اعتبر جاك تهديدا لى ايضا. قالت خوخة. اذن انت لا تحبنى. ما دمت لا تعار منه. قلت لها. الغيرة قلة ثقة بالنفس. ثم انها خوف من فقدان الحبيب وهذا يشعل الحب والاثارة اكثر لعلمك. قالت خوخة فى استهجان. اذن انت تريد ان تثير ايرك من خلال عذابى وغيرتى عليك ومن خلال سماحك لجاك بالتحرش بى. وربما مضاجعتى. لعلمك انا لن امنعه. لانه يشبهك كثيرا وليس هناك حاجز انه ابنى. سامنحه نفسى لكى ارى ماذا ستفعل. ونهضت من غرفتنا تحاول الذهاب الى جاك الواقف وحده فى الشرفة. قلت لها. وانا امسكها بقوة. يا مجنونة. هل تظنين انه يمكن ان اسمح بذلك. ساقتله واقتلك. واتزوج اليسون عندها. توقفت وضربتنى فى صدرى وهى تبكى. يا وحش يا وحش. قبلت خديها ولعقت دموعها. وضممتها بقوة. وسرحت بيدى على شهرها الطويل الناعم الفاحم حتى اخر ظهرها كشعر الخليجيات والهنديات والباكستانيات وشعر شريهان. قلت لها. هل تظنين انى اتركك يا خوخة. لن اتركك لاخرى ابدا. ولن اتركك حتى موتى. ولن اتركك الا زوجة لى وحبلى باولادى. يا عصبى انت يا غضبان يا حلو. ايه النهجان والعرق والقلب اللى بيجرى فى سباق جرى ده يا خوخة. يا كميلة انتى. وانا اقبل وجهها المتعرق واضمها. وهى كالقطة المتشوقة تلتصق بى تخشى ان تخسرنى لاخرى تشبهها لحد التطابق كالتوامتين المتماثلتين. قلت لها. اموت فيكى وانتى غضبانة وانتى مبسوطة. تعالى. واقتربنا من الفراش والقيتها علبه. وقلت لها. انا اعلم كيف اصالحك واطفئ نيران غيرة قلبك. انظرى كل شبر فى جسمى لك وحدك. هذا الاير لن يدخل ك س ا سوى ك س ك. وباذنك طبعا ومباركتك ك س نعمت. ولو اردتنى ان افسخ الخطوبة حالا سافعل. قالت ضاحكة. لا. نعمت هى مستقبلك واوقن انها لا تمثل تهديدا لعرشى الديفاين فى قلبك. ولكن عليك ان تقنع منى بما افعله لك حاليا. اما دخول ايرك فى ك س ى. فهذا من رابع المستحيلات. بل ان تحقق تسعمائة وتسعة وتسعون الفا وتسعة وتسعون مستحيلا من المستحيلات المليون. فان هذا المستحيل الاخير لاكمال المليون لن يتحقق ولن يصبح ممكنا. قلت لها. سنرى. لست متعجلا. وانا وراءك حتى اخر حياتى. لن اياس مهما قلت. ابتسمت خوخة فى خجل وسرور من مدى حبى لها واصرارى عليها. ولم تعقب. وساعدتنى فى تجريدها من كل ثيابها. حتى اصبحت عارية الا من شبشب عالى الكعب شفاف النعل ومقدمته مغطاة بالفراء الاسود. انمتها على الفراش. ولم اتعرى. مددت يدى الى موضع قلبها. ونزلت بفمى اقبل هذا الموضع. وقلت لها. بقى القلب ده يغير ويزعل ويجرى فى سباق. طب ادى مليون بوسة له عشان يطمن ويهدا. العيون دى تعيط. طب ادى كمان مليون بوسة لها ولوش خوخة الامووورة اللى مفيش فى جمالها ولا جمال ك س ها حد. ضحكت وقالت. يا وسخ. قلت لها. انا امنحك لقب ملكة جمال اكس اس العالم. وفى موسوعة جينيز خوخة صاحبة اجمل ك س فى العالم. قهقهت خوخة ضاحكة. وكتمت ضحكتها بفمها وقبلاتى التى تلقتها وشاركت بها شاكرة ومتعطشة. وانا العق عرقها واغمر كل ما يقع تحت نظرى من بدنها باللمسات والقبلات. ومن كلمات التدليل والتعويض والارضاء التى صببتها عليها صبا. صاحت دون ان المس ك س ها. وقالت. هاجيبهم. فاسرعت بفمى اغلق بوابة ك س ها واشفط كل قطرة عسل من بئر العسل المتفجر باعجوبة وعجيبة. فعدت بعدها لتدليلها مرى اخرى ومغازلتها وعادت تفجر عسلها فى فمى مرة اخرى. وعدت للقبلات ومصصت حلماتها وعجنت نهودها بقوة بيدى. واتحفتها بمزيد من كلمات التدليل والغزل. ففعلتها مرة اخرى. هذه الربة العجيبة المتفجرة بالعسل الليلة. قالت لى لاهثة. كفى كفى. ساموت لو كلمتنى مرة اخرى بكلماتك السحرية. لم يحصل لى ذلك من قبل لا معك ولا مع باباك. ماذا فعلت بى الليلة. دون ان تلمس ك س ى بفمك او يدك. تفجر عسلا متدفقا منبجسا منبثقا فقط من كلماتك. علمت انك تحبنى. يكفى لو اردتنى الا اموت. هيا الان لماذا لم تتجرد من ثيابك يا رشروشتى. اريد لمس ايرى وانتاع نظر بهذا الجسم الذى صنعته واوجدته فى رحمى واخرجته للعالم. هيا يا قمر يا حلو انت. قلت لها. لا الليلة ليلتك وحدك وانا اعاقب نفسى لانى ابكيتك. قالت. لا ما دامت ليلتى فسابكى مرة اخرى واحزن لو لن تفعل ما امرتك به يا ولد. هيا. اريد ان اشعر بايرك يذهب جيئة وذهابا ويروح ويغدو للامام وللخلف ذهابا واسابا بين نهودى الثقال الكواعب اللذين تعشقهما عشقا منونا يا مجنون. لحمهما وبدانتهما وهالتاهما وحلمتاهما تنتظر امتاع ايرك كما امتعت فمك ويدك وعينك. انتصب ايرى بقوة من كلمات ماما المغرية والمثيرة وصنع فى بنطلون بيجامتى خيمة عالية راتها خوخة وضحكت. ومدت يدها تتحسسها فى حب وعيونها تذوب فى عيونى تتسابق عيوننا فى معرفة اينا سيذوب اولا فى الاخر. نهضت بسرعة وتجردت من بيجامتى.. ورقدت جوارها. مدت يدها الى ايرى المنتصب بشدة. فتاوهت. قالت فى حب. انه جوعان متشوق محروم. وانا الوحيدة القادرة على اسعاده واراحته. تعالى يا رشاد الصغير ستريحك خديجة الكبيرة ولكن لا تطمع فى خديجة الصغيرة ذات الب ظ ر والشفاه المتهدلة اللابيا مينورا واللابيا ماجورا فهذه محظورة ومستحيلة. تعالى يا رشاد الكبير وضع رشاد الصغير بين نهود خديجة الكبيرة. وبالفعل نهضت كالشاطر والابن المطيع لامه والولد الطيب. وجعلت ساقى وركبتى على جانبى ذراعى خوخة. ووقفت على ركبتى. وضمت خوخة بيديها نهودها الثقال قليلا حول ايرى. وبدات اتحرك واتذكر نوا موفينجوذ هزارك. وكلما اقترب راس ايرى من فمها فتحت له فمها كالقطار يدخل فى نفق السكك الحديدية. يغمس ايرى نفسه فى عسل ريقها ولزوجة رضابها وحلاوة لعابها. تاوهت وقلت لها فى ثانى تيتجوب يحصل بيننا. ااااه ما انعم ب ز ازك يا ماما. امممم. وما اجمل الهالات والحلمات والجبلين التوامين والكرتين الارضيتين كالمدارين الفلكيين orbs. globes. twin mounds. تمتعين عينى وايرى يا خوخة. جدكيب يو فورمى اند سيفيو فروم انى هارم اورمالادى. مكثت طويلا استمتع بحضن نهود ماما حول ا يرى وبعد متعة طويلة لذيذة وتدريجية. صحت واطلقت حليبى فى وجهها وعلى شفتيها ونهديها والوادى الناعم الحلو بينهما. مسحت خوخة الحليب باصابعها عن ارجاء وجهها ومصته بتلذذ فى فمها. ودلكت الحليب الذى على نهديها كالمرهم او زيت الماساج حتى لمع صدرها بشكل مثير. ونمنا نوما عميقا فى احضان بعضنا عراة حفاة لا نسال عن الزمن.

فى اليوم التالى صباحا. نهضنا على صوت تاوهات عاشقين قادمة من غرفة اليسون وجاك. ذهبنا. وواربنا الباب الذى لم يكن مغلقا. ووجدنا اليسون تتقافز فوق جاك عارية حافية مثله. ثم ما لبث ان قلبها للوضع القططى الكلبى. وبعد قليل انقلبوا لوضع 69 يلحس ك س ها وتمص اي ره. كانت خوخة تفرك ك س ها بجنون وقد ارتدت منامتها الساتان الزرقاء السماوية. واحمر وجهها وهى ترى نفسها وابنها زوجين وعاشقين يمارسان الج ن س الكامل والحب الكامل. واستمعنا الى كلمات العشق والفحش وتاوهات اليسون وجاك. وانا ادلك ايرى المنتصب من فوق بيجامتى. حتى اطلقت حليبى واطلق خوخة عسلها فى ملابسنا. ونحن نرى اليسون الان فى الوضع المشنارى تحت جاك. وهو يصيح وقد ادخل ايره فى اعماق ك س ها. ومهبلها التوام لمهبل خوخة. واطلق حليبه وفيرا غزيرا. كم احسده واتساءل وانا متى احظى انا ايضا بمتعة احاطة مهبل زوجتى خوخة لاير ى. ياترى ما شعورك يا جاك. سيكون مهبل خوخة اول مهبل يدخله ا يرى فى حياتى. ولن اتنازل عن هذا الحق. نعمت فلتكن الثانية وليست الاولى ابدا. اسف يا نعمت الله. كم اشتاق لهذه اللحظة الحاسمة واموت توقا لها يا خوخة. ساحطم هذا المستحيل الذى تكلميننى عنه. انت لى مهما طال الزمن. ثم تساءلت هل سنجد فى كل زمان ومكان نذهب اليه شبيها بى وشبيهة بامى خوخة. كم اتمنى ذلك.


الفصل الثانى والعشرون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر

فى منتصف النهار. عادت لمياء من عند صديقها الشاب الى منزل رشاد وخديجة بهوليوود. ودهشت حين رات الشبيهين اليسون وجاك. وسالتنى وسالت خوخة عن ذلك. قالت لها خوخة نظريتها عن التناسخ وعززتها بادلة من ذاكرة اليسون والديجافو. رحبت اليسون وجاك بلمياء. وجلست لمياء جوارى تحتك بى وتلتصق وهى تنظر الى بعيون حالمة. واحمر وجه خوخة قليلا لكنها اشاحت بوجهها وتظاهرت بعدم الاهتمام. ونيران غيرتها تحرقها ببطء. فلتتعذب قليلا كما تعذبنى بمستحيلها كثيرا. ونظرت الى لمياء. كم لمس هذا الجسم المصرى بلدياتى عشاق بكل اللغات والرلجنز والاعراق ومن عصور زمنية متعددة. اذاقتهم الحب المصرى دون عقد شرقية ولطف المراة المصرية قبل وقوعها ببراثن الابايااندهيجاب. كم ذوبت بدلالها الفرعونى الكثيرين. انها حقا جميلة لا باس بها. ونظرت لخوخة فوجدتها تراقب عيونى فى غضب فابتسمت. ومسحت خد لمياء بيدى فانحنت على كفى كالقطة المتشوقة. ثم ابعدت يدى. ولكن ظلت لمياء ملتصقة بجسدى جانبيا بشدة. غيرت الموضوع لاهدئ من بركان خوخة القابل للانفجار وتدمير هوليوود كلها فى اية لحظة. وقلت. هلموا نتابع ما سيفعله اليوم ابطال ميكروباص الغرام. ونهضنا جميعا لنراقب احداث الرواية وفصولها تحصل امامنا بحق وحقيقى بعدما حركتنا لمياء زمنيا للامام اسبوعين. وبالفعل راينا محمود ووردة وصفاء. كان محمود يستشاط غضبا وهو يرى رب الاسرة الامريكى الاشقر يقبل امه وردة من فمها. وهى ترد له القبلة بحرارة. راينا ذلك من نافذة المنزل الامريكى الذى يعيشون فيه مع تلك الاسرة الامريكية. كما راينا ربة المنزل الشقراء تجلس جوار محمود وتلتصق به وتضمه اليها. وهو مشغول بالشقيق المراهق لابنتها وهو ينيم صفاء على اريكة قريبة عارية حافية. ويتموضع بين فخذيها. كانت وردة عارية المؤخرة والنصف السفلى تماما وترتدى بنصفها العلوى بلوزة ذات ازرار تشبه القميص تغطى نصفها العلوى وجزءا يسيرا من خصرها واول ردفيها. وك س ها عار تماما واضح ظاهر وبارز من بين ردفيها. وهى تنحنى على رب الاسرة ذا الشعر الملح والفلفل. لتتلقى القبلات على فمها. ما الذى اوصلهم الى هذا الحال. اذن نحن فى الفصل الخامس ربما من ميكروباص الغرام. حين اشتهى محمود ربة المنزل الشقراء وصارحها بذلك. فاشترطت عليه من اجل موافقتها على اقامة علاقة معه ان يسمح لزوجها باقامة علاقة مع امه فى المقابل. فهو الاخر يشتهيها بشدة خلال لقاءاته الجنسية مع زوجته الشقراء هذه. فرفض محمود بشدة وسب ربة المنزل الشقراء. لكنه وبعد ايام لم يستطع مقاومة جمالها واغرائها ورغبته العارمة فيها. واعمت رغبته صوت العقل لديه. ووافق. وفى اليوم الموعود. جلست جواره الشقراء. وجلست وردة امه جوار زوج الشقراء. لم تكن وردة تدرى لماذا طلب منها ابنها محمود الجلوس جوار هذا الرجل. وحين بدا الرجل يغازلها ويتحرش بها. حاولت النهوض والاستنجاد بابنها محمود. وهى تقول له. انا امراة متزوجة ارجوك لا تفعل ذلك. ابتعد عنى. دعنى وشانى. ولكن وردة لاحظت ان ابنها محمود يتحاشى النظر اليها. ويندمج مع زوجة الرجل فى قبلات واحضان دون ان يحرك الرجل ساكنا. او يغضب او يعترض او يمنعه او يصفع امراته. شعرت ان ابنها خانها وخذلها وتخلى عنها وباعها للرجل مقابل ليلة مع هذه الشقراء الفاتنة. قالت فى نفسها. يالك من شهوانى وسخ يا محمود. حسنا تريدنى ان اضاجع هذا الرجل. واخون اباك معك وعرض امك ينتهك امامك. لا ضير. وعلى كل حال الرجل وسيم ولطيف. ساريك عرضا يا محمود لن تنساه. ولكن محمود شعر بالصدمة والابن المراهق للرجل والمراة وشقيق الفتاة الشقراء الابنة. يجر صفاء من يدها وهى تقاوم وتتملص. وتستنجد بمحمود ووردة. وينهض محمود ليحاول انقاذها ويلكم المراهق. لكن وردة نكاية فى محمود تساعد والد المراهق على لكم محمود الذى يسقط فى احضان الشقراء التى تكتفه وتقيده بشدة جوارها. بيديها وايضا بقيود كأنما كانت تعلم انه سيفعل ذلك. هل هى مؤامرة مع الابن المراهق. كان محمود ضحية لها. وتساعد وردة الوالد فى تقييد يدى صفاء فى الاريكة. وتمزق ثياب وردة وتباعد ساقيها وترفعهما من اجل الفتى المراهق الذى اثير الان بشدة وتجرد من ثيابه كلها فى ثوان. كانت وردة تقول فى نفسها. اكتو يا محمود بنار لعبتك القذرة. وما دمت لم تغار على امك وتحميها. فعليك ان تتحمل ايضا نهش الرجال لخطيبتك العذراء اليتيمة الاغلى عندك من امك. وادخل المراهق الاشقر ايره الضخم فى ك س صفاء الصارخة التى تتملص دون جدوى. وتقول. لا يا وردة. حرام عليكى. انا بنت بنوت. انا خطيبة ابنك. بتعملى كده ليه. انتم كلكم اتجننتم ولا ايه ماتحوشها يا محمود. ااااااااااه. وافتض المراهق الفيرجن بكارة صفاء الفيرجن ايضا. وبدا المراهق الاشقر يتاوه وهو يقول. ك س ها حلو وضيق جدا يا ماما. قالت الام الشقراء. لانه جديد وينا ك لتوه الان لاول مرة فى حياته يا روح قلبى. امتعها يا ولد وامتع نفسك. قال. خذى فى ك س ك المصرى يا شر مو طة. اعجبك ايرى يا عا هرة. واثارت الكلمات محمود الذى كان يبكى بدموعه على زوجته المستقبلية صفاء وهى تنتهك امام عينيه وبمساعدة امه وردة نكاية فيه. ونهض ومزق ثياب الام الشقراء وهى تضحك وهو يقول هيا يا عا هرة. سيغزو اير ى المصرى اعماق مهبلك الامريكى الاشقر امام زوجك وابنك وابنتك. اين هى. ناديها لتشاهد فضيحتك. قالت الشقراء ضاحكة. وفضيحتك انت ايضا يا عزيزى. امك وخطيبتك تحت ايور حبايبى ابنى وزوجى. وشعرت باير محمود يتضخم اكثر فى يدها وهى تدلكه. وشعرت بالجذل والسرور لانها استطاعت اثارته كل هذه الاثارة. وتفرست فى وجهه. امممم كم هو وسيم. ونادت الشقراء على ابنتها الشقراء التى جاءت مسرعة تطالع المشهد فى ذهول. وسرعان ما تجردت من ثيابها السفلية فقط وكانت شيرليدر ولاعبة تنس. واخذت تدعك ك س ها بقوة وتتاوه بطريقة رجولية وجراة ذكورية وكانها شاب مغتلم مثار لا فتاة. وقفت بعيدا بمسافة امنة وتفرجت ورفضت الدخول والانضمام واكتفت بدور المتفرج. وكان الثلاثة الرجال منشغلين عنها وعن الاهتمام بامرها بالنسوة الثلاث اللواتى معهم. جلست الام الامريكية الشقراء فوق ا ير محمود تتقافز فوقه وتعانقه وتدفن راسه فى نهودها وا يره فى اعماق مهبلها. وكذلك فعلت وردة مع رب الاسرة الامريكى. اما صفاء فكانت تتاوه الان تحت المراهق الاشقر. وتقفل ساقيها فوق ظهره بقوة كالمقص. وهى تقول له. كمااااان. زدنى من ا يرك. متعنى. انا عا هرتك. متع ك س ى المصرى با يرك الامريكى الضخم. وعلا صوت الام الشقراء. ااااااه متعنى با يرك المصرى الضخم فى ك س ى الامريكى الاشقر.