رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر ج 27 - 32

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

انهينا استحمامنا اخيرا. وقبلت خوخة من خدها وفمها. ووضعت ذراعها حول خصرى ووضعت ذراعى حول خصرها وقدنا بعضنا البعض وكل منا يريح راسه قليلا على كتف الاخر الى غرفة النوم. ثم استلقت خوخة على بطنها. واولتنى ظهرها واردافها وباطن ساقيها. وقالت. يلا الماساج بقى يا واد. قلت لها. ماشى يا قمر. واخرجت لى بيدها الجميلة ذات الاظافر الطويلة المطلية بالاوكلادور الاحمر قنينة زيت اطفال جونسون. واغرقت يدى بالزيت حتى التمعتا وصارتا زلقتين كثيرا وبدات عيونى تتغذى على لحم ظهر خوخة المتغضن المتكتل كالكثبان مع كل حركة لذراعيها او تقلبة لجسدها الممتلئ ال voluptuous وال curvaceous الجميل. قلت لها ارنم وانغم كلماتى كاننى كوران ريسايتر كاننى ابدولباست ابدولسمد يا خوخة يا ثقيلة النهدين يا فينوس يا الهتى السمينة الملفوفة. ويداى مسحورتان منومتان مغناطيسيا وهما تتحركان على ظهرها ببطء واندهاش وانبهار وعبادة. كل هذا الجسد الحلو كان ملكك يا بابا لسنوات طويلة وسنوات. كم احسدك. وكم انت لم تحفظ النعمة التى بين يديك. على كل حال انت الهى ماى جد ايضا مثل خوخة. اننى بطليموس الثانى وانتما والدى الالهين. وانا ايضا اله ربما اله اصغر ماينور جد فابى وامى الهة ابى اله وامى زوجة وام اله. رغم انك اله ظالم اهملتنى انا وماما من اجل المال. لكنك مع ذلك وهبتنى الحياة والالوهية ووهبتنى ورزقتنى خوخة. ووسامتك وربما ضخامة اي رك ايضا. نسيت ان اسال خوخة عن ذلك. سالتها الان وهى مسترخية مغمضة العيون ويداى تتحركان وتدلكان قفاها وظهرها واصابع يديها وخصرها وفوق خصرها وردفيها. ماما ماما هل اي ر بابا اضخم من اي رى ام اصغر منه ام مثله. فضحكت وقالت. ياللرجال. دوما يهمهم الحجم والمقارنات. عموما وبصدق اطمئن انت تشبهه فى ملامحه وايضا فى اي ره. يبدو اننى موعودة بالايور الضخمة يا ثانى رجل فى حياتى. والان هيا اكمل عملك الرائع. انت ماسيور بالفطرة يو ار ا ناتشورال. قلت لها. جميل ورق الجلاش الذى بين الكب كيكتين الهائلتى الحجم. ضحكت وقالت. وصف مفاجيع يا مفجوع. قلت لها. مش ممكن حد يشوف اجمل ك س فى العالم وميبقاش مفجوع يا ام ورق جلاش. اسمك الجديد. قهقهقت ماما وقالت. مدلعنى اوى انت يا وسخ. واخد بالك من كل تفصيلة. قلت لها. طبعا. بصى فى راسى فيه خريطة تفصيلية وتشريحية لجسم خوخة بجباله وهضابه وانهاره وبحاره واشجاره واعشابه وصخوره وعيونه ورماله الناعمة وكبكيكاته وكواكبه ومداراته وسهوله ومرتفعاته ومنخفضاته وخلجانه. كل بصمة فيه وكل حسنة وكل تضريسة وانحناءة طالعة او نازلة محفورة فى عقلى ومحفوظة فى قلبى. قالت. يا واد يا جغرافى. يا مثقف يا جامعى يا تريية ايدى. تعليمى تمر اهو هاهاهاها. بتموتنى انت باوصافك. عمر ماحد حبنى كده زيك ولا حد غازلنى بالشكل ده. انا خايفة عليك بجد يا رشروشتى. وخايفة من ابوك ومن نفسى. خايفة من حبك الجامد ليا ده يدمر حياتك وحياتى وحياة باباك ونعمت الله. قلت لها. متخافيش يا ماما. قالت. حاملة هم نعمت وباباك هل هيوافقوا على علاقتى بيك وجوازك بيا وتقسيم قلبك وجسمك وروحك وعقلك بينى وبينها وتقسيم قلبى وجسمى وروحى وعقلى بينى وبين باباك. قلت لها. يوافقوا او يتفلقوا يا ماما. قالت لى. ماتقولشى كده على باباك وخطيبتك. بص لو ما وافقوش يبقى اللى بينا انتهى ونرجع ام وابن تانى. قلت لها. يا خوخة متبقيش متشائمة بقى ومتقدريش البلا قبل وقوعه. ده اختبار للحب. لو بابا بيحبك وبيحبنى هيقبل بالامر الواقع. ولو نعمت الله بتحبنى هتقبل طبعا. روقى يا نكدية. دايما بتدورى على النكد انتى يا ماما. هنخش عالجلاش بالتفاح اهو. وبدات الاعب ورق الجلاش او بتلات وردة اجمل ك س فى العالم باناملى برقة من بين ردفى خوخة. تاوهت وسكتت. وظللت الاعبه حتى تندى باحلى عسل واجمل ندى. يا احلى ك س ف الوجود يا ك س خوخة. سارع يا قلبى للمجد والعلياء واطلب يد خوخة هيرا نور الارض وجمع السماء. وارفع عنها ثوب الزفاف وتحته ثوب الخطوبة الاخضر. الذى يخفى عن عيونى هذا السناء البايبليكالى biblical الاثيستى السكيولارى المسطر. ردد خوخة هيرا اكبر يا فؤادى. خوخة عشتار خوخة حتحور تقهر ميهميت واتباعه الجهلة القمعيين الاعادى. خوختى قد عشت فخر المتنورين وربة الماضى والحاضر والمستقبل. عاشت الهتى خوخة المثقفة الجامعية لرشاد ولابيه. وجدت ماما وهى تسمع اغنيتى السلام الوطنى الخديجوى وقد سال اللعاب من جانب فمها واخرجت طرف لسانها تلذذا من غزلى ومن ثقافتى ومن لمسات اناملى لشفاه الجلاش الكسية. وتركت ك س ها قليلا لاتوجه الى باطن فخذيها المدملكين اللحميين الانثويين المغريين جدا تدليكا بطيئا ومتلذذا ثم الى باطن ركبتيها ثم الى باطن قصبتيها او سمانتيها. ثم كاحليها وباطن قدميها الديفاين الجميلتين. فجاة قلبتها الى الامام ولم اعيى بقلب خوختى وما مسنى من لغوب ولا آدنى ذلك. ووجدتها بكل مجدها العارى مستلقية ببهائها وجبروتها وملكوتها وجلالها واكرامها. قلت. كم انت جميلة يا ماما. نظرت الى بتحذير. حبنى كما تشاء ولكن بهدوء وحكمة لئلا يخطف جمالى عقلك يا بنى. قلت لها. حبى لك طوفان وفيضان نيل لا اقدر على التحكم به ولا اعلى السدود يخففه. وان كان قدرى الجنون بسبب حبى لك اذن فليكن. ضحكت وقالت. مجنون. ابنى وزوجى الثانى مجنون. قبلت قدميها فى خشوع وخضوع. وقلت لها. الود ودى ان اقبل هاتين الجميلتين كلما اراك واقفة فى قصرنا المنيف قرب ابى او وسط ضيوفك بحفلاتنا الصاخبة. او فى اى مكان تقفين فيه يا خوخة واركع واسجد عند قدميك واطيل الركوع والسجود يا الهتى الحلوة. قالت خوخة. الم اقل انك مجنون. اياك ان تفعل ذلك وتفضحنى يا ريتشى حمادة. قلت لها. رغم انه امر صعب التنفيذ للغاية الا اننى اقول سمعا وطاعة ساعبدك بالسر يا ماما. لانت وقالت. استلقى بجوارى. كنت طوال الوقت عاريا بعدما خرجنا من الحمام وتنشفنا بالمنشفة البشكير. فاستلقيت الى جوارها. وقلت لها. قسما بك وبروحك وقلبك وجسدك وعقلك وصوتك. قسما بطبخك وفنك النسوى ورسمك وجامعيتك وامومتك ورعايتك لى كما لم يرعانى انسان سواك وسوى بابا. قسما بعلمانيتك وعبورك كونفرجن توكريستيانيتي واثيستيتك ولادينيتك وربوبيتك وحبك لكل اديان العالم الاصلية والحالية وحبك للتاريخ. وقسما بتثقيفك لى وحبك لى. انى اعشقك يا خوخة. اعبدك واحبك حب عبادة. قالت. ايسوير باى ماى برايد اند برستيج وعزتى وجلالى. وقسما بك يا الهى ريتشى انى اهيم بك واذوب بك حبا.

ومددت يدى المس التلين التوامين الكرتين الارضيتين المدارين الفلكيين orbs globes twin mounds الثقيلين. نهدى ربتى الحلوة والهتى خوخة. والمس الحلمة القمية البنية الحلوة وهالتها التى تزين اعلى كل نهد. واقبل خد خوخة وفمها وهى تتنهد وتتاوه بصوت خفيض وخفيف تتلذذ بما افعله بها. وتمنحنى قبلات فمية خاطفة وخفيفة وهى تبتسم وتتمعن بعيونها فى عيونى بهيام واضح وسرور ورغبة ايضا. وشعرها الاسود الفاحم الناعم الثقيل الهندوخليجى الكهفى مسترسل ومتناثر بطوله العجيب ذات اليمين وذات الشمال على الفراش. ثم نهضت من جوارها النعيمى. لادلك واتحسس جسدها من الجهة الامامية. وتحركت اناملى ببطء وبيدى الاخرى اصب قليلا من الزيت على بطنها ونهديها. وفخذيها وبدات التدليك. ثم نزلت بفمى ارضع نهدا نهدا ويد خوخة على راسى تداعب شعرى. وتشجعنى بلمساتها وهمساتها. كمان يا روح قلبى. ويداى تتجهان لفخذيها تدلكهما وحتى قدميها. ثم تعود الى اجمل ك س فى العالم "خديجة الصغيرة". ضحكت ماما وقالت. ليتل خديجة مجنناك مش كده. قلت لها. حبيبة قلبى خديجة الصغيرة والكبيرة. اولد ويانج وليتل وبيج وجونيور وسنيور. ونزلت بفمى اقبل شفايف ليتل خديجة وزنب وره ومهبله. وامص والحس وادخل لسانى الى اعماق مهبل ماما الندى العسلى.

تاوهت ماما واطلقت عسلها الوفير الغزير الذى ابتلعته كله. قلت لها اخيرا. احلى من العسل والحلاوة الطحينية. فطيرة ذرة مهبلية. ونهضت واخرجت من درج الكومودينو المجاور للفراش علبة قطيفة زرقاء. واخرجت الدبلتين. ووضعت دبلة ماما التى عليها اسمى فى خنصر يدها اليمنى. واعطيتها الدبلة الاخرى التى عليها اسمها لتضعها فى خنصر يدى اليمنى ايضا. قلت لها. مبروك خطوبتنا يا روح قلبى وعقبال كتب الكتاب والدخلة. قالت لى ايه المفاجاة الحلوة دى يا روح قلبى. انت مجنون فعلا ومش هتجيبها البر. قلت لها. مجنون بحبك يا روحى. طب مش الاول نقرا الاوبنينج لو بابا موجود كنت خليتك تقراها معاه. بس معلش نقرا سوا انا وانت من اول انذانيماوف جد ذا ميرسيفول ذا كومباشنت لغاية نور اوف ثووس هو وينت استراى. وقرانا الاوبنينج معا وختمنا بكلمة الرذبوندنج او الانسرينج. اند وى وايبد اوار فيسيز وذ اوار هاندز. نهضت خوخة وبدات تمص اي رى حتى اطلقت حليبى فى فمها وعلى وجهها. وابتلعت خوخة كل قطرة بشراهة.

واستلقينا فى حضن بعضنا بعض الوقت. فى الايام التالية لنا بهذا الفندق الاقصرى. تكرر ما فعلناه اليوم. استحمام وتدليك ولحس اجمل ك س فى العالم ومص رشاد الصغير واحيانا يضاف ريمجوب او تيتجوب او فووتجوب.

ذات يوم حكت خوخة ساعتها الثمينة الانثوية الصغيرة المرصعة بالماس. فظهرت لمياء فى لمح البصر او اقرب. وقالت. صباح الخير يا خوخة اخبارك ايه واخبار ريتشى ايه. كنت اتلصص عليها بعدما اخبرتها اننى سانزل لجلب بعض التذكارات وساعود بعد عدة ساعات. لكننى لم انزل فقط تظاهرت بالنزول وغلق الباب واختبات. كنت اعلم ان خوخة تنتظر نزولى بفارغ الصبر لتستدعى لمياء. نظرت الى لمياء وقلت. بنت الذين تزداد جمالا وبهاء. من كثرة عشاقها من الرجال عبر العصور والبلدان على ما يبدو. قالت خوخة. تمام انا عايزة منك خدمة يا لمياء. قالت لمياء. اؤمرينى يا حبيبتى. قالت. شكرا يا ذوق. انا عايزاكى تروحى القصر بتاعنا وتجيبى من دولاب هدومى فستان فرحى على اسماعيل ابو رشاد. ضحكت لمياء. خير. ايه السبب. قالت خوخة. بلاش يا لمياء مش عايزاه. قالت لمياء فى غموض. خلاص خلاص يا خوخة متزعليش كده. انتى حمقية ليه بس. عموما حاضر يا ستى. دقايق وراجعة لك بيه. واختفت لمياء بعدما رددت كلماتها الشهير انذانيماوف ثيوس هواتثيوس ويش ذرزنوباور بتوذثيوس. ثم مرت نصف ساعة قبل ان تظهر مرة اخرى. تحمل فستان فرح ماما على بابا ومعه طرحته وتاجه. قالت لمياء وهو تردد الكلمات. مبروك يا خوخة. وغمزت بعينها. وتساءلت وايضا خوخة تساءلت هل تعلم لمياء شيئا ام ماذا. لم اهتم للتاكد من ذلك. لكننى ذهبت الى باب غرفة الفندق وفتحته واغلقته. وركضت بسرعة لارى خوخة تخفى الفستان بسرعة داخل الدولاب. وانتظرت حتى انتهت من اخفائه. لقد اوهمتها انى قرات جزءا من اجندتها فقط وبالتالى لا اعلم شيئا عن اخر فقرة عن ارتداء ثوب الزفاف. واحضار لمياء له. وقفت خوخة تخفى ارتباكها ببراعة وتستقبلنى وانا داخل وقالت. اهلا بك يا حبيبى. فى تلك الليلة نمنا نوما عميقا ولم يسال احدنا الاخر عن الغد. وبالغد خرجت امى لبعض المهام وتركتنى مفردى بالغرفة. وعادت بعد قليل بكيس اسود قالت انه يحوى بعض البرتقال لان البرتقال الذى تعشقه واليوسفى نفذا. ثم جاءت لتستلقى جوارى قليلا. لاحقا علمت ان بالكيس بالفعل برتقال ويوسفى. ولكن معه شئ اخر ايضا. كانت خوخة ترتدى هذا اليوم فستانا شبه محبوك ويصل لاسفل ركبتيها. لونه اسود وملئ بالورود الكبيرة. وشعرها صففته على ما يبدو عند كوافير. ضفائر رومانية وصنع لها منها طوقا او تاجا او اكليلا حول راسها. روعة. يشبه فستانها وملامحها فستان وملامح مونيكا بيلوتشى ولكنها اسمن من مونيكا قليلا. وشعرها بالطبع اثقل واطول بكثير من شعر مونيكا. لم اكن احبها ان تصبغه ابدا. ولكن احيانا كنت احبها ان ترتدى باروكة شقراء مجعدة قصيرة تخفى تحتها شعرها الطويل بعناية كانه غير موجود لتبدو مثل مارلين مونرو. حتى ترتدى مثلها تاييرات او بلوزات وبناطيل او فساتين طراز الاربعينات والخمسينات مثلها وبيريه.

نمنا بهناء هذه الليلة وهذا اليوم لم تطلب منه الاستحمام معها ولم تستحم اصلا. وكذلك امتنعت عن طلب مساج منى او التعرى جوارى. اعجبنى احتشامها جوارى بالفراش ايضا وارتداء بيجاما ساتان زرقاء سماوية. كانت كالملاك. وفى الصباح سارت الساعات الاولى فى ثرثرة لطيفة بيننا. ثم نهضت ماما وقالت لى. اخرج خارج الغرفة وتجول قليلا بالاقصر ثم تعال بعد ساعة. قلت لها. لماذا. قالت خوخة. اين السمع والطاعة لالهتك. احيانا تكون متسلطة وقيادية. قلت لها فى رضوخ واستسلام. سمعا وطاعة يا مليكة حياتى يا الهتى الحلوة. ونهضت وانصرفت. لما عدت بعد ساعة هالنى ما رايت. كانت خوخة فى انتظارى مستلقية فى الفراش وترتدى فستانا او ثوبا فرعونيا طويلا من الكتان المكشكش الابيض شبه الشفاف تفصيلته مثل تفصيلة فستان نفرتارى زوجة رمسيس الثانى بحذافيرها. وتضع التاج الفرعونى لنفرتارى بالكوبرا والطوق الذهبى وشعرها مضفر كالمصريات القديمات ومشبوك به اسطوانات نحاسية صغيرة. وفى قدميها صندل ملكى فرعونى. لما راتنى منبهرا مشدوها صامتا قالت ضاحكة. ايه رايك. قالت. وهل يكون لى راى فى ذلك يا خوخة. انت الهة من قبل ومن بعد يا رائعة. يا بختى بجد. انتى كتير عليا. قالت. متقولش كده يا اجمل راجل شفته فى حياتى. تعالى جنبى. وخبطت بيدها على الفراش جوارها. هرعت الى جوارها وانقلبت على جنبها لتاخذنى فى حضنها. ما اجمل جسدك يا ماما. وما انعم واجمل هذا الثوب. والكحل فى عيونك. وغمرت وجهها وشفتيها بالقبلات.

شاهدنا فيلم A bridge too far. اكلت خوخة جبنة رومى وزيتون اسود.


الفصل التاسع والعشرون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر

حركت خوخة لسانها على شفتى مرارا ثم فتحت شفتى فادخلت لسانها بقوة وعدوانية داخل فمى. وبقينا فى قبلات قوية لوهلة.

ثم قالت لى. استنى هغير هدومى لهدوم مناسبة واجيلك. وبالفعل غابت خوخة بغرفة جانبية بجناحنا الفخم جناح شهر العسل بالفندق الاقصرى. وعادت لتبهرنى مرتدية فستان فرحها وزفافها على بابا. لمعت عيونى فرحا وعلمت معنى ذلك. قالت لى. مبروك يا عريس. وقلت لها. مبروك يا عروسة. واطلقت زغرودة قوية وطويلة. لاول مرة اسمع زغرودة ماما. قوية وحلوة وطويلة مثلها. قالت لى. الليلة ليلة دخلتى ودخلتك عليا يا حبيب قلبى. قلت لها. اخيرا يا خوختى الحلوة. قالت لى. اخيرا يا روح قلب خوخة. قلت لها. اخيرا رشاد الصغير هيدخل جوه خديجة الصغيرة. قالت. اه تصور. قلت لها. جميل الفستان عليكى يا ماما. ودنوت منها وضممتها الى صدرى بقوة وذراعى ملتفان حولها وخلفها. وانا امسح على ظهرها او على ظهر الفستان بيدى. قالت لى. هذا فستان فرحى انا وابوك. قلت لها. لائق عليك يا ماما كانك اشتريته اليوم. او كانه صنع اليوم. لم يصغر عليك او يضيق. ولم يتمزق او يهترئ بفعل السنين. قالت لى. احبك يا ابن اسماعيل وشبيه اسماعيل. قلت لها. من شابه اباه فما ظلم. ولم اتضايق بل بالعكس. وشعرت انى بقدر انى وبحجم امى واشبعها وارضيها عاطفيا ومن كل جانب. رقصت مع ماما قليلا وابدلنا دبلتينا من خنصر يمنانا الى خنصر يسرانا. وتناولنا بعض شربات الورد الذى اعدته ماما على المائدة. وتبادلنا الاكواب. فككت سوستة ظهر الفستان. انزلتها لاسفل. وبدات خوخة تنزل فستانها وتقشره تقشيرا عن جسدها وتنزع الطرحة والتاج من فوق شعرها. فوجدتها عارية تماما تحت الفستان الا من البانتيهوز الاسود الشبكى. جلست وجلست جوارى. وانحنت تغرق خدى بقبلاتها. وجذبت بانتيهوزها حتى تجردت منه وخلعت معه كعبها العالى الكلاسيكى. وتجردت من ثيابى. قلت لها. يا خوخة احسنت الاختيار ان نتزوج ونقيم علاقتنا الكاملة فى مدينة اجدادنا وعاصمة بلادنا. قبل البطالمة رغم كونهم ودودين وحافظوا على ديانتنا العظيمة وتحررنا ومصريتنا. وقبل الرومان. والبيزنطيين. وقبل الغزو الاستيطانى العربى الغاشم الارابكونكويست.

قالت لى. امممم. تعال يا ريتشى. لقد نفد صبرى. لا اريد لحسا ولا مصا لا كونلنجوس ولا بلوجوب. اريدك بداخلى الان. مشتاقة. انا رطبة وخديجة الصغيرة غارقة فى عسلها دون حاجة للمزيد. هيا يا حبيبى. فتحت ساقى خوخة ورفعتهما عاليا وقبلت قدميها مستاذنا بالدخول لقدس اقداسها. ومعبدها وتمبل كاابا. وتموضعت بين فخذيها. اخيرا ساضاجع الهتى واذوق عسيلتها وتذوق عسيلتى. وقبضت على اي رى المنتصب بقوة كالحجر. وفركت راسه فى شفاه ك سها الرائع اجمل ك س فى العالم. تاوهت ماما ولم تمنعنى هذه المرة. اخيرا يا خوختى. فركت رشاد الصغير فى خديجة الصغيرة.

وبدات ادخل اي رى فى ك س ماما. وكاننى فى حلم. لا اصدق ان ذلك يحدث. اخيرا يا ماما يا زوجتى الحبيبة سمحت لى باستلام مفاتيح اخر قلاع وحصون ومدن جسدك وعقلك وروحك. الان افتتح واغزو اجمل ك س فى العالم. كم احبك. وتاوهنا معا ونحن نحس باجمل متعة فى الوجود. قلت لها. متى كانت اخر مرة دخل اسماعيل الصغير الى اعماق خديجة الصغيرة. ضحكت خوخة وقالت. لن اخبرك. قلت لها وانا ادفع اي رى ليدخل بالكامل مخرجا اهة لذة منها. اراهن ان ذلك كان من زمن بعيييييد. قالت وهى تتاوه. احلم. ولما ارتطمت بيضاتى بط ي ز خوخة. نزلت بوجهى الى وجهها. وقبلتها فى فمها بعمق قبلة فرنسية. قلت لها. بحبك اوى حب عبادة يا خوخة. تنهدت وقالت. وانا كمان بموت فيك يا روح قلبى يا ريتشى. وشعرت بيديها وذراعيها تلتفان حول ظهرى. قلت لها وكل منا يلتقم قبلة من فم الاخر بين دقيقة واخرى. اخيرا يا خوخة رجعت لبيتى الحقيقى ومعبدى وماى موسك. قالت. حاسس بايه يا ريتشى. قلت فرحا مثل طفل منحوه محل الحلوى باكمله. جمال ما بعده جمال يا ماما. قالت. خليك فى حضنى شوية متتحركش. هو دخل بيته خلاص. رشاد الصغير بيسلم على خديجة الصغيرة اللى سلمته مفاتيح مدينة الملاهى ديزنى لاند وبياخد حصونها وقلاعها قلعة قلعة. ولا متضايق. قلت لها. لا يا ماما. مش متضايق. انا فى حضنك و اي رى فى ك س ك. بالعكس انا باستطعم وباتلذذ بكل لحظة دلوقتى. قلبى بيدق بسرعة اوى اوى هيطلع من صدرى. لانى مش مصدق. حتسس انى فى حلم او وهم. قالت. لا يا صدق ونص يا حبيبى. انا من النهارده ملكك بتاعتك وللابد. وده مش هيتغير ابدا. قلت لها. تحيا خديجة الكبرى وخديجة الصغرى وخديجة لاند. ضحكت وقالت. خوخة لاند لو سمعت. معقولة المفعوص اللى كان فى بطنى. واللى كان بيبى قد النملة برضعه من بزا زى وبالبزازة. وشفته بيكبر قدام عيونى واعلمه واثقفه دلوقتى بيتمعنى وبقى له ز ب ر كبيررررر بيني كنى بيه فى ك س ى. قلت لها. دنيا بقى. هاهاهاها. ضحكنا وقالت. طب يلا يا غلباوى وانا كمان غلباوية. احسن المتفرجين هيهزقوا. وانت كمان ز ب ر ك ينام وتبقى مصيبة. قلت لها. Never ابدا يستحيل ينام وانا قربك مش جواكى حتى يا خوخة. انت الهته وهو عبدك يورورشيبر. وبدات اتحرك وادخل واخرج ز ب رى من داخل اجمل ك س فى العالم ك س خوختى ماما الحلووووة. قالت. ااااااااااه اممممممم ااااااااح بس عرفت ازاى تدخله وتستعمله كده يا مفعوص انت مع انى اول بختك. قلت لها وانا الهث واتلذذ بدخول وخروج اي رى من ك سها الرهيب. معك غريزتى تملى على. ثم انت تسيطرين على عقلى بالوهيتك يا مدام خوخة. وتحركينى كالماريونيت فكيف تتوقعين ان اجهل كيفية تحقيق اهم حلم واسمى حلم فى حياتى. الالتميت او الحلم السامى والحلم الاعلى فى حياتى. وسحقا للوصاية ومقص الرقيب واعداء الحرية والخيال وقتلة الحلم وحاظرى الكلام بالدين والجنس والسياسة. سيسقطون وينهزمون مهما طال الزمن. ثم بدات اطعن ك س خوخة بقوة. كان احساسا خياليا اسطوريا لا يمكن وصفه باى لغة. اند اوفكورس لانجويدج اوف كوران الداعشية تفشل فى الوصف.

قبلت سمانة خوخة وقدمها السمينة ذات الكف السمين العريض المثير وانا امتع اير ي بكل جنبة من جنبات مهبل ماما وكل تعريجة وكل لذة تنتظرنى على كل ملليمتر مربع من جدران مهبلها الرائع الناعم السماوى الالهى. واتامل وجهها وتاثير غزو وفتح اير ي لك سها عليها. وهى بالمثل تراقب وجهى املة الا يخيب املى وسرها رؤية المتعة والتلذذ الهائل على وجهى. كانت تخشى ان تكون اول تجربة لى مع النساء فى حياتى مخيبة لاملى او مفتقرة للمتعة المطلقة الهائلة. قلت لها. انه ضيق وحلو. ولذيذ. مخلوق من اجلى خصيصا. كالمفتاح فى قفله المناسب. كانت خوخة الان تغمض وتفتح عيونها. وهى تتاوه ولا تتكلم. كانت كالمحمومة. لقد سمحت لابنها باقتحام قدس اقداسها ومعبد لذتها ومحراب رغبتها. دون حياء. يا لها من عاهرة. قالت فى نفسها. لكن ابنها يراها الهة ويقدسها ويسبح بحمدها.

ومددت يدى وتناولت يد ماما اقبلها بخشوع وتقديس وتسبيح. وادخل اصابعها الانثوية الطويلة ذات الاظافر الطويلة المطلية بالاوكلادور الاحمر. وانا اغمس رشاد الصغير فى اعماق خديجة الصغيرة الحلوة. وانا مسرور لرؤية المتعة الخالصة والتلذذ على وجه ماما. ابنك يا خوخة اصبح رجلا ويستطيع امتاعك ويمكنك الاعتماد عليه كزوج واب لاولادك الجدد.

ثم بتفاهم مشترك قلبتها لتصبح ساجدة على يديها وركبتيها بالوضع القططى. ونزلت لاقبل ظهرها الجميل. واردد. كم اعبدك يا ماما. يا خوختى الحلوة. وامسكت باير ي وفركته على شفاه اجمل ك س فى العالم. وانا لا اصدق حظى الحسن. انا اسعد رجل او شاب او مراهق كيفما تسمينى فى العالم. اتزاوج مع اجمل امراة فى العالم. واحقق حلمى الذى انتظرته طويلا وسعيت اليه طويلا. وكاد يضيع منى ويصبح مستحيلا اكثر من مرة خاصة خلال الشهور الستة الماضية. والان صهوة الهتى خوخة ملك يدى وصهوتى بعد قليل ستكون ملك يدها. وتحسست ردفى امراتى وامى خوخة بحنان واعتزاز وكذلك ظهرها وبدات باير ي ني كا بطئ الايقاع لنتلذذ ببعضنا بهدوء وحنان ونعبر عن غرامنا فالوقت امامنا طويل ولا حاجة للتعجل. ونحن نود لو تطول ممارسة الحب بيننا الى ابد الابدين دون توقف ولكن ليس امامنا سوى محاولة اطالتها لاكبر قدر ممكن من الوقت. وخللت يدى فى الليل الطويل الفاحم الطويل الناعم الثقيل الذى يغطى راس خوخة وينساب بعضه على ظهره ويتدلى من حول كتفيها نحو الملاءة والفراش. عالم لوحده وجنة وكوكب احلام ابنوسى اهيم فيه واجول بلا نهاية. اخيرا التحمت بك يا ماما يا حبيبة قلبى وشريكة حياتى ورفيقة دربى للابد وصرنا جسدا واحدا وروحا واحدة وقلبا واحدا وعقلا واحدا. وانا اغمس اي ري فى اعماق مهبلك وادخل به واخرج اتذكر كل لحظة لى معك يا اغلى انسانة منذ كنت طفلا حتى اليوم. كل لحظة لى معك حلوة وانت تقراين لى وانت تطعميننى وانت تغمرينى بحنان المراة الام الانثوى للغاية. وانا اغمس اي ري فى ك س ك يا ماما اعيش كل سفرنا عبر الزمن والاماكن فى لحظة واحدة ودون لمياء ودون ميكروباص الغرام. اعيش معك بعهد الرومان والبطالمة والبيزنطيين. اعيش معك فى الولايات المتحدة ولندن واوروبا بالقرون التاسع عشر والعشرين والحادى والعشرين. اعيش معك كل الافلام والالعاب الاولمبية التى شاهدناها والكتب التى قراناها. واعيش معك رحلتنا الطويلة هذه عبر مصر وانا امتع جسدى بجسدك واني كك بقوة يا خوخة. اشهدى يا اقصر حبنا وغرامنا يا مدينة تحقق احلامى وزواجى بحبيبتى الغالية خوخة. كانت خوخة تتاوه ولا تتكلم تتشرب كل لحظة من غرامنا ودخول وخروج ز ب ري من والى داخل ك س ها ومهبلها. مغمضة العينين تتلقى كل متعة ولذة قوية وشديدة ومبرحة اهبها لها وارزقها اياها باي ري الضخم. وقد سال عسلها على اي ري فحين يخرج تمسك به خيوط كشبكة العنكبوت من لعابى المنوى التمهيدى ومن عسلها المهبلى التمهيدى ايضا. كنت العق شفتى تلذذا من العجائب الممتعة التى الاقيها ويلاقيها رشاد الصغير داخل سرداب اللذة الخديجى الرهيب سرداب خديجة الصغيرة الضيقة الفم المتهدلة الشفاه ذات زر الورد على راسها الحليق. ما هذه الربة والالهة يستحيل ان تمنحنى امراة سواها ما تمنحنى اياه من سعادة ولذة امس واليوم وغدا. اليوم نمارس الحب الكامل اي ر فى ك س بثوب الزفاف وغدا بالسارى الباكستانى او الهندى او بثوب نفرتارى الرائع الذى ارتدته لى اليوم وبعد غد بالكيمونو الصينى او اليابانى. وبعد بعد غد بالكورسيه وحزام الجارتر garter belt والجوارب الطويلة الشفافة او القوس قزحية او المخططة بلونين او البودى ستوكنج. استمتعنا لثلث ساعة اخرى بالوضع القططى. ثم استلقيت على ظهرى. وبتفاهم مشترك ايضا جاءت خوخة فى ضعف وهيمان وجلست مدخلة بيدها اي ري اير ابنها وزوجها الثانى ثانى اي ر فى حياتها يدخل الى ك سها. وتاوهنا معا فى استمتاع فى وضع راعية البقر. بقى لنا وضعان قبل صافرة نهاية الجولة الاولى من السباق الممتع. وضع راعية البقر المعكوسة ووضع الكادلنج او الملعقة او الجنب للجنب. اخذت خوخة تبتسم فى تواضع ابتسامة يمكن وصفها بانها باطنية ضمنية داخلية تدل على خجلها وسرورها واستمتاعها فى وقت واحد. قلت لها. هاه مبسوطة يا ماما. قالت. اوى اوى يا حبيب قلبى. انا عمرى ما حسيت بمتعة زى كده مع بابا. يمكن عشان اللى بنعمله تابو ومحظور وحرام فى معظم المجتمعات. بس انا حاباه وحاساه احلى حاجة حسيت بيها. وبدات خوخة تصعد وتهبط فوق اي ري. ونهودها الثقال تتارجح بوقار مثل الفاكهة الناضجة. ولففت ذراعى حول ردفيها وظهرها الجميل وجسدها السمين. ونظرت فى عيونها نظرة ذات معنى. فعرفت ما اريد. وانحنت ليتدلى امام نهودها الثقال كعناقيد العنب عند فمى فالتقمتها. وقدماها الجميلتان ملتصقتان بفخذى. قلت لها. ك س ك حلو يا ماما. احمر وجه خوخة وهى تحاول استيعاب وتقبل وهضم فحش العبارة مقترنة بماما وغرابتها ويقولها لها ابنها وهو يني كها. ثم قالت بصوت خفيض يكاد لا يسمع. انا سعيدة انه عجبك يا روح قلبى. وانت كمان ز ب رك روووعة. ربنا يخليك ليا وميحرمنيش منك ابدا. قلت وانتى كمان يا ماما. كم احببتك طويلا لسنوات واخفيت ذلك وحفظته فى سرى حبا عذبنى. ارجوك لا تتركينى. قالت. يستحيل ان اتركك الموت اهون وانت تعلم. اتمنى الا تملنى انت وتتركنى. قلت. Never. وحملتها بيدى على ردفيها الثقيلين. وبدات ارفعها واخفضها ثم نهضت بنصفها العلوى عنى اخيرا لتعود للوضع الراسى فوق جسدى الافقى. وبدات تعلو وتهبط بنشاط وهمة ونهداها الثقيلان يتارجحان بوقار وهيبة. وهى تلحس شفتيها وتغمض وتفتح عيونها لتنظر الى بثبات ورغبة مشتعلة لم ار مثلها من قبل فى عيون خوخة حتى فى اعتى لحظات الفوربلاى بيننا. بدات تتجرا بعد خجلها وقالت. ز ب رك حلو مووووت يا رشروشتى. انت حاطط عليه ايه ؟ عسل ؟ قلت لها. حاطط عليه حبى وغرامى وهيامى بيكى يا احلى الهة وست وماما. ضحكت ضحكة جن سية وقالت. اه عشان كده بقى. وحواجبها الرفيعة تزيدها جمالا فوق الجمال. وعيونها الكحيلة الكحل المصرى. تخدرنى تنومنى مغناطيسيا. ووجهها المتشكل حسبما توجهه اللذة التى مصدرها اي ري يسعى ويغزو داخل مهب لها. شديد الجاذبية. اكل هذا اصنعه بامى من خلال هذه الممارسة البسيطة. لا. بل اننى امتعها وهى تمتعنى بثقافتنا وجامعيتنا وحبنا للتاريخ والفنون والرياضة والسينما والعلوم والعلمانية واللادينية والتنوير. وقرطها يتارجح برقة وجاذبية. وانا امرر يدى على بطنها وسرتها الحلوة. ثم غيرت خوخة الوضع واولتنى ظهرها قليلا لم تحب الاستمرار فى اعطائى ظهرها تريد ان ترانى. كذلك جربنا وضع الملعقة قليلا ثم قررنا العودة للوضع التبشيرى. وفيه صحت وانا اطلق حليبى وفيرا غزيرا فى اعماق ك س ماما وانا اشعر بلذة عجيبة رهيبة لم اذق مثلها فى حياتى. وماما تغنج بقوة وصوت عال هائل وقد دخلت ايضا فى متعة غير مسبوقة معى. قلت لها. من الان فصاعدا لن اطلق حليبى الا فى فم خديجة الصغيرة اجمل ك س فى العالم. قالت. علق وقعدوه على وتد قال ده يوم اللى بتمناه. ثم ضحكت. قلت. انتى فجرتى اوى يا خوخة. بقيتى شرم وطة وبجحة. هاهاهاها. قالت. البركة فيك يا خويا.